الفصل السابع و الثلاثون
“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”
“ما هي علاقتك بالأورك؟”
شعرت بالخجل من مديح روهان. كنت بعد كل شيء مجرد هيكل عظمي ، الذي كان بعيدًا جدًا عن معنى كلمة “نبيل”.
“جاسبارد ، أنت رجل حكيم له منظور فريد للحياة.”
“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”
‘هل يجب علي تخزينه؟’
“حك…يم؟”
“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”
“لا يمكنني أخد أي شخص إليه ، لكن إذا كان شخصًا ذا شخصية نبيلة ، فقد أمرني أن آخدهم إليه.”
“ما هي الألغاز؟”
بدأت أجراس الإنذار تدق في ذهني. إذا كان حكيمًا ، فقد يعلم أن هذا مجرد تجسيد ، و قد يكون قادرًا على معرفة ماهية جسدي الرئيسي. قد يفكر بي كعدو ، سيكون هذا بمثابة المشي إلى عرين النمر.
‘تشي، إذا أرسلني إلى هنا لأقوم بمهامه فيجب على الأقل أن يقدم لي الإجابة.’
برؤية تعبيري ، تحدث روهان قبل أن أتمكن من إعطاء جوابي.
‘آه ، هناك آلية خفية …’
“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”
“أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”
“أعتقد أن ذلك سيكون صعبا بعض الشيء.”
كانت العربة في الغالب أبيض و أحمر داكن ، و بالمثل سرج الخيول مصبوغ بالأحمر. ذكرني بشاحنة التبرع بالدم من عالمي السابق.
“الحكيم الأعلى في وضع صعب في الوقت الحالي و يحتاج لمساعدة من محارب قدير. من فضلك ، أعدك بمكافأتك بسخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.
لم أستطع إلا أن أشعر ببعض الشفقة على الكاهن حزين المظهر.
‘هل هذه هي المخططات؟’
“هنا ، خذ هذا كدفعة مقدمة.”
“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”
سلمني روهان خاتمًا مع ياقوتة كبيرة مغروسة به.
ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.
“ما هذا؟”
“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”
“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”
حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.
كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.
“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”
“أي نوع هو الموقف الصعب الذي وجد الحكيم الأعلى نفسه فيه؟”
“المسار بسيط ، تسلق إلى أعلى برج الحكيم و قم بقرائة المخطوطات القديمة. روهان سيكون قادرا على قيادتك ، أخبره أنه البرج بدون مدخل ، فقط تذكر قسمك!”
“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”
“هل ناديت علي أيها اللورد؟”
فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.
“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
إستيقظت بالقرب من حافة الدرج.
“لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”
“مغامر!”
“تم ختمه كسوء فهم ، يا له من إختيار غريب للكلمات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد حذر إضافي ، بعد كل شيء كان إهمالي هو الذي جعلني أسجن هنا.”
“سيكون من الأفضل إذا سمعت التفاصيل من الحكيم الأعلى نفسه. إنه لا يزال مختومًا و لديه الكثير من الوقت لمشاركة القصص. تم إكتشافه بطريق الخطأ داخل كهف من قبل كاهن كان يحقق حول المعجزات الإلهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إمتصاصي إلى البرج.
ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟
“يا لورد أعتقد أنني عرفتها!”
“بالمناسبة…”
“هل أنت الحكيم الأعلى؟”
“آه ، أعتقد أنك فضولية لماذا إخترناك أنت.” قام بمقاطعتي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.
أومأت.
“آسف ، لكنني لست محاربًا مختارًا.”
“قيل لي أنه لا يمكن إزالة الختم إلا بواسطة محارب مختار. أُبلغت أيضا بعدم الإعلان عن هذه المعلومات للعالم ، الكاهن الذي وجده قد أقسم على التعهد بالسرية ، و هو إلتزام أدعمه بنفس الطريقة.”
“لا”
ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.
“أسرد علي قسمك ، و أعدك برفع نهايتي.”
“أرجوك قد الطريق ، سوف أقابله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.
“شكرا لك ، شكرا لك ، أنا كبير في السن لذا أحضرت عربة ، أرجوك إتبعني.”
إستيقظت بالقرب من حافة الدرج.
كانت العربة في الغالب أبيض و أحمر داكن ، و بالمثل سرج الخيول مصبوغ بالأحمر. ذكرني بشاحنة التبرع بالدم من عالمي السابق.
“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”
“إصعد أيها المحارب.”
كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.
جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا سألتني الكثير من الأسئلة.”
“من هذه النقطة ، سوف تضطر إلى المضي قدما وحدك.”
ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.
أومأت لروهان و دخلت الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إمتصاصي إلى البرج.
“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”
“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”
كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.
“لا”
“هل أنت الحكيم الأعلى؟”
يبدو أن حل هذا السؤال هو السبيل الوحيد للمرور عبر الباب. لقد كانت محاولة مزعجة لإزالة السيف الغبي الذي يقوم بختمي.
“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”
“أنت لست شيطانًا فظيعًا من نوع ما؟”
لقد ألقيت نظرة فاحصة على الجوهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”
“هل إلتقينا من قبل؟”
“شكرا لك يا لورد!”
“حسنا ، أليس كذلك؟”
“من هذه النقطة ، سوف تضطر إلى المضي قدما وحدك.”
عندما سمعت صوته ، تذكرت أنه في إحدى المرات أثناء مسح كهف الأورك ، واجهت جوهرة خضراء مماثلة ، رغم أن حجمها كان مختلفًا. تذكرت أن نافذة حالتها كانت غريبة بعض الشيء ، تمامًا مثل هذه الجوهرة ، إلا أنه في ذلك الوقت لم أدفع لها أي إهتمام.
“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”
“ما هي علاقتك بالأورك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد حذر إضافي ، بعد كل شيء كان إهمالي هو الذي جعلني أسجن هنا.”
“…”
“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”
هل قام بالهدوء لأنني أصبت الحقيقة أم لأنني أهنته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.
“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”
“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”
“…”
“جاسبارد ، أنت رجل حكيم له منظور فريد للحياة.”
صمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.
“ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’
“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراش!
“آسف ، لكنني لست محاربًا مختارًا.”
“إصعد أيها المحارب.”
“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”
حسنا ، ليس بعد على الأقل.
لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.
أمضيت ساعتين و أنا أنظر حولي و أحاول طرقاً مختلفة للعبور دون حل اللغز ، لكنني إستسلمت في النهاية.
“أخبرني بكل ما تعرفه.”
عندما إنتهيت من سرد قسمي ، رأيت جوهرة الزمرد تبعث بوهج باهت.
“لن أفصح عن ذلك حتى تعطيني كلمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دافعا شكوكي إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وقفت و تحدثت بوضوح نحو الباب.
“ألا تشعر بعدم الإرتياح ، و أنت عالق هناك؟”
“هل أنت الحكيم الأعلى؟”
“نعم ، لكنه شرف عظيم أن تصبح محارباً مختارًا ، لذلك لا يمكنني ببساطة أن أخبرك مجانًا.”
“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”
برؤية تعبيري ، تحدث روهان قبل أن أتمكن من إعطاء جوابي.
بدت كلماته بريئة ، مثل كلمات طفل ساذج ، لكنه كان يحمي سره بشدة.
لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.
“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”
عندما سمعت صوته ، تذكرت أنه في إحدى المرات أثناء مسح كهف الأورك ، واجهت جوهرة خضراء مماثلة ، رغم أن حجمها كان مختلفًا. تذكرت أن نافذة حالتها كانت غريبة بعض الشيء ، تمامًا مثل هذه الجوهرة ، إلا أنه في ذلك الوقت لم أدفع لها أي إهتمام.
“حسنا، بالتأكيد.”
“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”
“إذا وداعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالداخل كان هناك غرفة كبيرة ، و السقف أخيرا أصبح مرئيا. في منتصف الغرفة يوجد قاعدة تمثال ، مع كتاب كبير عليها.
إلتفت عمدا و بدأت المشي بعيدا لإضافة بعض التأثير.
“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”
“لا… إنتظر!”
‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’
“لماذا؟”
“عليك أن تصبح محاربًا مختارًا و تعود لتحررني ، و إلا ستعاني من عقوبة.”
“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، يبدو أن هذا الحكيم يعرف حول سوليست.
“نعم.”
أخذت نفسا عميقا و بدأت تعهدي.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”
كنت قد قررت الإجابة بصدق ولو لمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
“لدي أيضا ختم علي فتحه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراش!
“من؟”
بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.
“آسف ، لا أستطيع أن أخبرك.”
ويينغ!
“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”
“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”
أوه ، يبدو أن هذا الحكيم يعرف حول سوليست.
“بشري!”
“لا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالداخل كان هناك غرفة كبيرة ، و السقف أخيرا أصبح مرئيا. في منتصف الغرفة يوجد قاعدة تمثال ، مع كتاب كبير عليها.
“أنت لست شيطانًا فظيعًا من نوع ما؟”
“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”
“لا، بالطبع لست كذلك.”
“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”
حسنا ، ليس بعد على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقيت نظرة فاحصة على الجوهرة.
“جاسبارد ، هل يمكنك أن تتعهد لي بأنك لن تستخدم قواك من أجل الشر؟”
رطم!
“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”
“كيف كانت قصته؟”
لقد تعلمت من خلال تفاعلاتي مع أعراق مختلفة أن كل شيء لم يكن ببساطة واضحًا تمامًا مثل الفرق بين الأبيض و الأسود. غالبًا ما يعتمد ذلك على وجهة نظرك التي تنظر منها إلى الأمر.
“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”
“جاسبارد ، أنت رجل حكيم له منظور فريد للحياة.”
“ما هو؟”
“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”
“نعم ، لكنه شرف عظيم أن تصبح محارباً مختارًا ، لذلك لا يمكنني ببساطة أن أخبرك مجانًا.”
“حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”
‘هل هذه هي المخططات؟’
كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقيت نظرة فاحصة على الجوهرة.
“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”
أنا ببساطة أومأت للرد.
“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”
بعض الدرج ورائي قد إنهار. إذا أجبت بشكل خاطئ ، فسوف يسقط عدد معين من الدرج ، لذا لم يكن لدي سوى عدد محدود من المحاولات. شعرت بالجوع ، شربت من قنينة رحيق العالم.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا سألتني الكثير من الأسئلة.”
‘هل هذه هي المخططات؟’
“مجرد حذر إضافي ، بعد كل شيء كان إهمالي هو الذي جعلني أسجن هنا.”
“يا لورد ، ما الذي حصل حتى تعود خلال النهار؟”
كنت فضوليًا حول ما كان يتحدث عنه ، لكن أول شيء في ترتيب الأشياء هو تعلم كيف أصبح مختارًا.
“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”
“أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”
“أسرد علي قسمك ، و أعدك برفع نهايتي.”
“لماذا؟”
أخذت نفسا عميقا و بدأت تعهدي.
برؤية تعبيري ، تحدث روهان قبل أن أتمكن من إعطاء جوابي.
“أقسم بإستخدام قوة المحارب المختار فقط لأجل رجهة نظري حول العدل و النزاهة.”
“حك…يم؟”
عندما إنتهيت من سرد قسمي ، رأيت جوهرة الزمرد تبعث بوهج باهت.
أمضيت ساعتين و أنا أنظر حولي و أحاول طرقاً مختلفة للعبور دون حل اللغز ، لكنني إستسلمت في النهاية.
“المسار بسيط ، تسلق إلى أعلى برج الحكيم و قم بقرائة المخطوطات القديمة. روهان سيكون قادرا على قيادتك ، أخبره أنه البرج بدون مدخل ، فقط تذكر قسمك!”
“إذا كان هذا هو الحال فربما تكون أختي تريسيلا جيدة في ذلك. سأنادي عليها.”
ما زلت لا أعلم حجم قوتها ، لكنها لا تبدو قوية تمامًا بعد مشاهدة جوهرة الزمرد المختومة لبعض الوقت ، قررت أخيرًا المضي قدمًا في خطتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني بكل ما تعرفه.”
“لدي شيء لأسألك إياه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.
أخرجت الخاتم الذي تلقيته من روهان.
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
“هذا … هل هذا خاتم الطاعة؟ هل روهان أعطاه لك؟ اللعنة على كل شيء!”
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.
ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟
“سأقول أمنيتي الآن ، أريدك أن تكون معي للرد على أسئلتي عندما أطلب ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك ، شكرا لك ، أنا كبير في السن لذا أحضرت عربة ، أرجوك إتبعني.”
هذه المرة أضاء الضوء من الزمرد بشكل أكثر إشراقا بكثير.
جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.
“هاه … لماذا قدمت مثل هذا الوعد البسيط؟ مع هذا الخاتم لك الحرية لتسألني عن أي شيء.”
جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.
“كل ما أطلبه هو المعرفة ، و هذا وحده سيكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.
لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد حذر إضافي ، بعد كل شيء كان إهمالي هو الذي جعلني أسجن هنا.”
“عليك أن تصبح محاربًا مختارًا و تعود لتحررني ، و إلا ستعاني من عقوبة.”
“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”
‘إنه محق ، لدي خيارات قليلة فقط.’
“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”
عندما عدت للقاء روهان ، كنت أعلم أن طريقي الوحيد للمضي قدماً هو أن أصبح مختارًا.
حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.
“كيف كانت قصته؟”
“حسنا ، دعنا نذهب إذا.”
أنا ببساطة أومأت للرد.
“نعم ، لكنه شرف عظيم أن تصبح محارباً مختارًا ، لذلك لا يمكنني ببساطة أن أخبرك مجانًا.”
“أمرني بالتوجه إلى البرج بدون مدخل.”
أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.
“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”
“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”
“لا أعرف ، هذا كل ما قاله.”
“هذا … هل هذا خاتم الطاعة؟ هل روهان أعطاه لك؟ اللعنة على كل شيء!”
“حسنا ، دعنا نذهب إذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.
أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.
“أحب أن أكون بالقرب منك يا لورد.”
“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”
‘إنتظر ، لماذا وصلت إلى هنا؟ هل تحرك جسدي أثناء غيابي؟’
عندما إختفى الكاهن ، بدأت بالدوران حول البرج ، أطرق الحجر لمحاولة إكتشاف طريق للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أولئك الذين يعرفون إسم الإله ، يحوزون على قوته.’
‘هل يجب علي إستخدام القوة الغاشمة؟’
“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”
بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
‘آه ، هناك آلية خفية …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”
ممررا يدي على الحائط شعرت بشيء مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أولئك الذين يعرفون إسم الإله ، يحوزون على قوته.’
ويينغ!
“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”
تم إمتصاصي إلى البرج.
“قيل لي أنه لا يمكن إزالة الختم إلا بواسطة محارب مختار. أُبلغت أيضا بعدم الإعلان عن هذه المعلومات للعالم ، الكاهن الذي وجده قد أقسم على التعهد بالسرية ، و هو إلتزام أدعمه بنفس الطريقة.”
رطم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاسبارد ، هل يمكنك أن تتعهد لي بأنك لن تستخدم قواك من أجل الشر؟”
لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.
فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.
‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’
“هل إنتهى الأمر الآن؟”
حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.
بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.
“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
“أسرد علي قسمك ، و أعدك برفع نهايتي.”
عند الباب تم تدوين السؤال التالي.
عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟
‘هل هذا نوع من ألغاز أبو الهول أو ما شابه؟ هل هي واحدة من تلك الإجابات السخيفة مثل الإفطار و الغداء و العشاء؟’
“أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”
فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.
“حك…يم؟”
‘تشي، إذا أرسلني إلى هنا لأقوم بمهامه فيجب على الأقل أن يقدم لي الإجابة.’
“لدي أيضا ختم علي فتحه.”
أمضيت ساعتين و أنا أنظر حولي و أحاول طرقاً مختلفة للعبور دون حل اللغز ، لكنني إستسلمت في النهاية.
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
يبدو أن حل هذا السؤال هو السبيل الوحيد للمرور عبر الباب. لقد كانت محاولة مزعجة لإزالة السيف الغبي الذي يقوم بختمي.
“أرجوك إسأل يا لورد.”
“بشري!”
كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.
كراش!
‘هل يجب علي تخزينه؟’
بعض الدرج ورائي قد إنهار. إذا أجبت بشكل خاطئ ، فسوف يسقط عدد معين من الدرج ، لذا لم يكن لدي سوى عدد محدود من المحاولات. شعرت بالجوع ، شربت من قنينة رحيق العالم.
“حسنا ، أليس كذلك؟”
‘هل يجب علي تخزينه؟’
“…”
كنت أخطط للإحتفاظ بالقليل لوقت لاحق و لكن في النهاية شربته كله. مع تحول الساعات إلى أيام ، ما زلت لا أستطيع إكتشاف الحل و سأموت قريباً من العطش.
ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.
“عكس التجسيد!”
“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”
عدت إلى جسدي في الحفرة.
“إصعد أيها المحارب.”
“يا لورد ، ما الذي حصل حتى تعود خلال النهار؟”
“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”
كانت ألبيون تجلس بجواري.
“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”
“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”
أمضيت ساعتين و أنا أنظر حولي و أحاول طرقاً مختلفة للعبور دون حل اللغز ، لكنني إستسلمت في النهاية.
“أحب أن أكون بالقرب منك يا لورد.”
‘آغه … هل يجب أن أقرأها كلها؟’
قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.
“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”
“حسنًا أعتقد أنه لا بأس إذا. بالمناسبة ، هل أنت جيدة في الألغاز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”
“ما هي الألغاز؟”
جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.
“حسنًا ، إنه مثل سؤال ذكي و عليك معرفة الإجابة. عادة ما تكون صعبة للغاية ، مثل مشكلة للدماغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاسبارد ، هل يمكنك أن تتعهد لي بأنك لن تستخدم قواك من أجل الشر؟”
“إذا كان هذا هو الحال فربما تكون أختي تريسيلا جيدة في ذلك. سأنادي عليها.”
“سأقول أمنيتي الآن ، أريدك أن تكون معي للرد على أسئلتي عندما أطلب ذلك.”
إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.
“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”
“هل ناديت علي أيها اللورد؟”
سلمني روهان خاتمًا مع ياقوتة كبيرة مغروسة به.
“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أعتقد أنك فضولية لماذا إخترناك أنت.” قام بمقاطعتي بسرعة.
“أرجوك إسأل يا لورد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد قررت الإجابة بصدق ولو لمرة.
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.
“يا لورد ، ما الذي حصل حتى تعود خلال النهار؟”
“يا لورد أعتقد أنني عرفتها!”
“ما هو؟”
“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”
“لقد سمعت من أرين عن حياة المغامرين. عندما يولدون يزحفون على أربع، عندما يكبرون ، يمشون على قدمين ، لكن إذا أصيبوا فقد يفقدون أحد أو ربما جميع أطرافهم!”
أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.
“حسنا ، دعنا نذهب إذا.”
“شكرًا لك تريسيلا ، يجب أن أكافئك في المستقبل.”
“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”
“شكرا لك يا لورد!”
“أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”
“عكس التجسيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”
إستيقظت بالقرب من حافة الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أجراس الإنذار تدق في ذهني. إذا كان حكيمًا ، فقد يعلم أن هذا مجرد تجسيد ، و قد يكون قادرًا على معرفة ماهية جسدي الرئيسي. قد يفكر بي كعدو ، سيكون هذا بمثابة المشي إلى عرين النمر.
‘إنتظر ، لماذا وصلت إلى هنا؟ هل تحرك جسدي أثناء غيابي؟’
“عكس التجسيد!”
دافعا شكوكي إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وقفت و تحدثت بوضوح نحو الباب.
“عكس التجسيد!”
“مغامر!”
“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”
كريييييييك!
“الحكيم الأعلى في وضع صعب في الوقت الحالي و يحتاج لمساعدة من محارب قدير. من فضلك ، أعدك بمكافأتك بسخاء.”
فتح الباب تدريجيا.
حسنا ، ليس بعد على الأقل.
‘شكرا تريسيليا!’
هذه المرة أضاء الضوء من الزمرد بشكل أكثر إشراقا بكثير.
بالداخل كان هناك غرفة كبيرة ، و السقف أخيرا أصبح مرئيا. في منتصف الغرفة يوجد قاعدة تمثال ، مع كتاب كبير عليها.
“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”
‘هل هذه هي المخططات؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.
‘آغه … هل يجب أن أقرأها كلها؟’
فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.
لحسن الحظ ، لقد عفيت من المهمة الشاقة و الأحرف الموجودة في الكتاب قد تحولت إلى ضوء ساطع تم إمتصاصه إلى أعيني.
كريييييييك!
‘أولئك الذين يعرفون إسم الإله ، يحوزون على قوته.’
“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”
كانت محتويات الكتاب محفورة في ذهني و محيطي قد لفه الظلام. عندما إستطعت أن أرى مجددا ، وجدت نفسي جالسًا خارج البرج.
بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.
“هل إنتهى الأمر الآن؟”
“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”
إلتفت عمدا و بدأت المشي بعيدا لإضافة بعض التأثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
