وحش بيزنطة هيليوس يعترف بالسيد
أخبره المدير القديم ذات مرة أن أعظم معلم هو المعلم السماوي. وباعتراف السماء، اكتسب المعلم السماوي هالة تجذب الآخرين إليه كمعلم لهم.
في التاريخ كله، لم يكن هناك سوى مُعلّم سماوي واحد – المعلم كونغ شي. حتى الحكماء الـ 72، تلاميذه المباشرون، لم يبلغوا هذا المستوى الرفيع قط… وهذا يُظهر مدى رعب وجود مُعلّم سماوي!
في التاريخ، لم يسبقه إلى هذا المستوى سوى كونغ شي. فهل يمكن للرجل هذا أن يكون كذلك؟
كما استنتج تشانغ شوان، كانت النواة الداخلية مفيدة جدًا له. لو أحسن استخدامها، لبلغ بسهولة مستوى القديسين ٢-دان.
“هذا صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المعلم السماوي معلمًا معترفًا به حتى في السماء، وجوده يعادل كونغ شي. كيف يُعقل أن يكون شيطانًا من عالم آخر؟
أومأ تشانغ شوان برأسه. “هل تعتقد أن معلمًا سماويًا بارعًا يمكن أن يكون شيطانًا من عالم آخر؟”
“أريدك أن تتبعني إلى منصة صعود القديس!” قال لو روكسين.
هزّ وحش هيليوس البيزنطي رأسه الضخم بسرعة. “بالطبع لا…”
بما أنك قررتَ الاعتراف بي سيدًا لك، فسأعدك بذلك أيضًا. حالما أمتلك القوة الكافية، سأحقق في السبب الحقيقي وراء وفاة المدير العجوز وأنتقم له! لاحظ تشانغ شوان أيضًا نوايا وحش هيليوس البيزنطي، فأعطى وعده.
كان المعلم السماوي معلمًا معترفًا به حتى في السماء، وجوده يعادل كونغ شي. كيف يُعقل أن يكون شيطانًا من عالم آخر؟
كخبير في عالم القديسين، استطاع أن يستشعر بوضوح طبيعة زينتشي تشانغ شوان الفريد. لم يكن نقي بشكل لا يُصدق فحسب، بل كان يحمل أيضًا هالة عظيمة ومهيبة مثل سماوي يُشرف على العالم.
كان هؤلاء الاثنان من عالمين مختلفين تماما!
“أرى…” حك تشانغ شوان رأسه، وهو لا يعرف كيف يجب أن يستجيب.
عندما رأى تشانغ شوان أن الطرف الآخر قد تعرف على هويته، اكتسى وجهُه بالخجل. “حتى السماء تعرفت عليّ، لكنك لم تُظهر لي أي احترام، بل اعتديتَ عليّ حتى… ألا تعني لك السماء شيئًا؟ ألا يعني لك كونغ شي شيئًا؟”
كان المعلم السماوي أملَ نهضة البشرية. حتى لو كان المدير القديم في مكانه، فلن يجرؤ على ضمر ضغينة تجاه الطرف الآخر.
إذا أراد ترويض الطرف الآخر، فعليه أولاً أن يدعي التفوق الأخلاقي. وبالتالي، كان عليه أن يُلقي باللوم على الطرف الآخر.
بما أن منصة صعود القديس كانت وجهة سياحية، فلا بد أن كل ركن فيها قد فُحص مرات لا تُحصى من قِبل المعلمين الأساتذة الذين زاروها. حتى لو توجه إليها، فمن غير المرجح أن يُسهم بأي شيء!
علاوة على ذلك، كان من المؤكد أن الطرف الآخر هو من بدأ التحرك. لو لم يكن لدى تشانغ شوان وسائل عديدة خفية، لكانت أدوارهما انعكست في تلك اللحظة.”أنا…” وجه الوحش البيزنطي هيليوس أصبح أحمر اللون.
وفي غضون لحظات قليلة، اختفت الجروح الثقيلة الأخيرة دون أن تترك أثراً.
في ذلك الوقت، كان الأمر مجرد تفكير في تخويف الطالب الجديد المتغطرس أمامه لغرس التواضع فيه، ولكن من كان ليعلم ذلك… كان الطرف الآخر في الواقع معلمًا سماويًا رئيسيًا!
لم يسمع عن مثل هذا المكان من قبل.
في التاريخ كله، لم يكن هناك سوى مُعلّم سماوي واحد – المعلم كونغ شي. حتى الحكماء الـ 72، تلاميذه المباشرون، لم يبلغوا هذا المستوى الرفيع قط… وهذا يُظهر مدى رعب وجود مُعلّم سماوي!
وفي غضون لحظات قليلة، اختفت الجروح الثقيلة الأخيرة دون أن تترك أثراً.
بمعنى آخر، لقد حاولت الاعتداء على معلم رئيسي كان أكثر نبلاً من المدير القديم بعدة مرات… فلا عجب إذن أن الطرف الآخر قد علمه درساً!
ينبغي أن يحسب نعمته بالفعل لأنه لم يتحول إلى لحم مقدد!
كخبير في عالم القديسين، استطاع أن يستشعر بوضوح طبيعة زينتشي تشانغ شوان الفريد. لم يكن نقي بشكل لا يُصدق فحسب، بل كان يحمل أيضًا هالة عظيمة ومهيبة مثل سماوي يُشرف على العالم.
على الرغم من أن زراعة الطرف الآخر كانت ضعيفة حاليًا، إلا أنه بسبب هذه الهوية في حد ذاتها، حتى لو قام الطرف الآخر بتدمير أكاديمية المعلم الرئيسي بأكملها، فلن يكون هناك من يجرؤ على معاقبته على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا! بما أن سوء التفاهم بيننا قد زال، سأمنحك خيارين. أولًا، اعترف بي سيدًا لك وسأعالج جراحك وأساعدك على تحقيق تقدم في زراعتك. ثانيًا، بما أنك اكتشفت هويتي، ولمنع تسرب الأخبار… لا يسعني إلا إسكاتك نهائيًا! قال تشانغ شوان بلا مبالاة، ونظرته الحازمة تضغط على الطرف الآخر.
المعلم السماوي، وجود يعادل كونغ شي، أي معلم سماوي يجرؤ على دحض أفعاله؟
في التاريخ، لم يسبقه إلى هذا المستوى سوى كونغ شي. فهل يمكن للرجل هذا أن يكون كذلك؟
رأى تشانغ شوان أنه نجح في بثّ الرعب في قلب الطرف الآخر، فاندفع بسرعة. “بسبب عدم احترامك لي، سجنتك ولقّنتك درسًا. هل لديك أي ضغينة تجاهي بسبب ذلك؟”
لولا الشاب الذي سبقه، ولو أعطي القلب وقتاً ليتعافى ويعود إلى حالته الطبيعية، لكانت البشرية في ورطة كبيرة.
هزّ وحش هيليوس البيزنطي رأسه نافيًا بسرعة. “لا أجرؤ…”
وبينما كانت تتحدث، لم تستطع إلا أن تتذكر تصرفات الطرف الآخر السخيفة في الجبل الأخضر، وتزايدت الرغبة في الضحك داخلها.
كان المعلم السماوي أملَ نهضة البشرية. حتى لو كان المدير القديم في مكانه، فلن يجرؤ على ضمر ضغينة تجاه الطرف الآخر.
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب حدوث ذلك.
كان هذا هو الامتياز الخاص الذي كان يمتلكه المعلم السماوي!
بالفعل. تقول الأسطورة إن كونغ شي لم يكن قديسًا عاديًا، بل قديسًا مُعترفًا به من السماء، ومن هنا جاء استخدام كلمة “صعود”. منصة صعود القديس ليست خرابًا قديمًا، بل وجهة سياحية شهيرة. في كل عام، كان عدد لا يُحصى من المعلمين الأساتذة يحجّون إليها لتقديم احترامهم لكونغ شي، كما قالت لو روكسين.
حسنًا! بما أن سوء التفاهم بيننا قد زال، سأمنحك خيارين. أولًا، اعترف بي سيدًا لك وسأعالج جراحك وأساعدك على تحقيق تقدم في زراعتك. ثانيًا، بما أنك اكتشفت هويتي، ولمنع تسرب الأخبار… لا يسعني إلا إسكاتك نهائيًا! قال تشانغ شوان بلا مبالاة، ونظرته الحازمة تضغط على الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بما أن الطرف الآخر كان على علم بالأمر ولكنه ظل صامتًا طوال الوقت، فيجب أن تكون شخصًا جديرًا بالثقة.
لم يكن من السهل كشف هويته كمعلم سماوي. كان الأمر مختلفًا لو علم زملاؤه المعلمون بذلك، لكن لو علمت قبيلة الشياطين من العالم الآخر بهذا الخبر، فسيصبح هدفًا لهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مكان سياحي؟ إذا كان كذلك، فماذا أفعل هناك؟” سأل تشانغ شوان بدهشة.
بسبب هذا الخوف، رفض تشانغ شوان الكشف عن هويته لأي شخص، حتى لزملائه وتلاميذه. وقد أقسم من علموا به على التكتم عليه.
كما استنتج تشانغ شوان، كانت النواة الداخلية مفيدة جدًا له. لو أحسن استخدامها، لبلغ بسهولة مستوى القديسين ٢-دان.
“هذا…” كان وحش بيزنطة هيليوس في صراع.
علاوة على ذلك، كان من المؤكد أن الطرف الآخر هو من بدأ التحرك. لو لم يكن لدى تشانغ شوان وسائل عديدة خفية، لكانت أدوارهما انعكست في تلك اللحظة.”أنا…” وجه الوحش البيزنطي هيليوس أصبح أحمر اللون.
بعد لحظة من التردد، شد على أسنانه وأجاب، “سأعترف بتشانغ شي كسيّدي!”
أومأ تشانغ شوان برأسه. “هل تعتقد أن معلمًا سماويًا بارعًا يمكن أن يكون شيطانًا من عالم آخر؟”
(م.م : للتذكير كلمة ” شي ” تعني المعلم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت لو روكسين صدمة تشانغ شوان، فابتسمت قائلةً: “لاحظتُ ذلك عندما التقينا أول مرة في الجبل الأخضر. لكن بما أننا لم نكن نعرف بعضنا جيدًا حينها، فضّلتُ عدم الإشارة إلى ذلك.”
لم يكن خوفًا على حياته هو ما دفعه لاختيار هذا القرار، ولكن… بما أن الشخص الذي أمامه كان معلمًا سماويًا، فإن ما سيصل إليه حتمًا كان أمرًا لا يُصدق. ربما يكون قادرًا على الانتقام لمعلمه!
بما أنك خضعت لي، فسأعاملك كواحد مني. هنا جوهرٌ داخلي لقردٍ قديم. ما دمتَ تستوعبه، ستتمكن من تجاوز عقبتك الحالية والوصول إلى عوالم أعلى!
بما أنك قررتَ الاعتراف بي سيدًا لك، فسأعدك بذلك أيضًا. حالما أمتلك القوة الكافية، سأحقق في السبب الحقيقي وراء وفاة المدير العجوز وأنتقم له! لاحظ تشانغ شوان أيضًا نوايا وحش هيليوس البيزنطي، فأعطى وعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مكان سياحي؟ إذا كان كذلك، فماذا أفعل هناك؟” سأل تشانغ شوان بدهشة.
“شكرًا لك… سيدي!” عندما رأى الوحش البيزنطي هيليوس الطرف الآخر يعده بالأمر حتى قبل أن يتكلم، احمرّت عيناه غضبًا. ركع على الأرض فورًا، وتسربت قطرة دم قرمزية من جبهته إلى جبهته.
عند دخوله القاعة الرئيسية، رأى ظهرَ شخصيةٍ فاتنةٍ ترتدي رداءً أبيضَ تقف في منتصف الغرفة. كانت الشخصية صغيرةً نسبيًا مقارنةً بالغرفة الواسعة، لكنّ جمالَها بدا كأنه يجذب الانتباهَ تمامًا، جاعلًا من المستحيل إبعادَ النظرِ عنها.
تشكيل العقد!
في حياتها، قابلت عددًا لا يُحصى من العباقرة من مختلف الأنواع. لكن هذه كانت المرة الأولى التي تصادف فيها شخصًا بغباءٍ مثله.
“انهض!” بعد أن تجنب كارثة محتملة، تنهد تشانغ شوان بارتياح.
“شكرًا لك… سيدي!” عندما رأى الوحش البيزنطي هيليوس الطرف الآخر يعده بالأمر حتى قبل أن يتكلم، احمرّت عيناه غضبًا. ركع على الأرض فورًا، وتسربت قطرة دم قرمزية من جبهته إلى جبهته.
تقدم للأمام ووضع راحة يده على جسد وحش بيزنطة هيليوس وحقن فيه زينتشي مسار السماء النقي.
“تشانغ شي!” استدارت لو شي وابتسم. في لحظة، بدا وكأن حقلاً من الزهور قد ازدهر في الغرفة.
وفي غضون لحظات قليلة، اختفت الجروح الثقيلة الأخيرة دون أن تترك أثراً.
كان المعلم السماوي أملَ نهضة البشرية. حتى لو كان المدير القديم في مكانه، فلن يجرؤ على ضمر ضغينة تجاه الطرف الآخر.
“هذا…” توسعت عينا وحش بيزنطة هيليوس في حالة صدمة.
كخبير في عالم القديسين، استطاع أن يستشعر بوضوح طبيعة زينتشي تشانغ شوان الفريد. لم يكن نقي بشكل لا يُصدق فحسب، بل كان يحمل أيضًا هالة عظيمة ومهيبة مثل سماوي يُشرف على العالم.
بسبب هذا الخوف، رفض تشانغ شوان الكشف عن هويته لأي شخص، حتى لزملائه وتلاميذه. وقد أقسم من علموا به على التكتم عليه.
إذن، هذا هو المعلم السماوي الرئيسي… لم يستطع وحش بيزنطة هيليوس إلا أن يشعر بالاحترام تجاه تشانغ شوان.
مع دعم الوحش الذي أذهل المدير القديم، كان من غير المرجح أن يكون هناك أي شخص يجرؤ على تحديه في أكاديمية المعلم الرئيسي في المستقبل.
“يجب أن تكون فضوليًا بشأن سبب كون هذه الدمى والإرادة التي أخضعت شياطين العالم الآخر…” غافلًا عن أفكار الطرف الآخر، أخبره تشانغ شوان بسرعة عن الأمر المتعلق بدمى الشياطين من عالم آخر.
رأى تشانغ شوان أنه نجح في بثّ الرعب في قلب الطرف الآخر، فاندفع بسرعة. “بسبب عدم احترامك لي، سجنتك ولقّنتك درسًا. هل لديك أي ضغينة تجاهي بسبب ذلك؟”
بالنظر إلى الولاء الأبدي الذي كان يحمله وحش بيزنطة هيليوس للبشرية، لم تكن هناك حاجة لتشانغ شوان لإخفائه عنه.
كان يبذل قصارى جهده لإخفاء هويته كمعلم سماوي، ولم يستطع حتى معلمٌ ذو سبع نجوم مثل مو شي كشف حقيقته. لكن لو روكسين كشفت الحقيقة بنظرة واحدة… هل هذا حقيقي؟
“أرى…” بعد سماع التفاصيل، لم يستطع وحش بيزنطة هيليوس إلا أن يشعر باحترام أعمق لتشانغ شوان.
لكن مع لوه روكسين، مجرد التفكير في قضاء بعض الوقت مع الطرف الآخر ترك قلبه يتسارع قليلاً في الترقب.
لولا الشاب الذي سبقه، ولو أعطي القلب وقتاً ليتعافى ويعود إلى حالته الطبيعية، لكانت البشرية في ورطة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مكان سياحي؟ إذا كان كذلك، فماذا أفعل هناك؟” سأل تشانغ شوان بدهشة.
إن إخضاع الطرف الآخر كان بمثابة تجنب كارثة موجعة للبشرية، وهذا كان فضلًا عظيمًا!
هزّ وحش هيليوس البيزنطي رأسه نافيًا بسرعة. “لا أجرؤ…”
إذا أبلغ عن هذه المساهمة إلى جناح المعلم الرئيسي، فسيتم مكافأته بأسلحة القديس من الدرجة الأولى!
هزّ وحش هيليوس البيزنطي رأسه الضخم بسرعة. “بالطبع لا…”
بما أنك خضعت لي، فسأعاملك كواحد مني. هنا جوهرٌ داخلي لقردٍ قديم. ما دمتَ تستوعبه، ستتمكن من تجاوز عقبتك الحالية والوصول إلى عوالم أعلى!
إذا أراد ترويض الطرف الآخر، فعليه أولاً أن يدعي التفوق الأخلاقي. وبالتالي، كان عليه أن يُلقي باللوم على الطرف الآخر.
حرك تشانغ شوان معصمه، ثم ألقى النواة الداخلية التي حصل عليها من القرد القديم الذي قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بما أن الطرف الآخر كان على علم بالأمر ولكنه ظل صامتًا طوال الوقت، فيجب أن تكون شخصًا جديرًا بالثقة.
تمامًا مثل القرد القديم، كان وحش هيليوس البيزنطي أيضًا وحشًا قديسًا من نوع القرد. ونظرًا لتشابه بنيتهما، لن يكون من الصعب على وحش هيليوس البيزنطي استيعاب النواة الداخلية لرفع مستوى زراعته.
“هذا…” توسعت عينا وحش بيزنطة هيليوس في حالة صدمة.
“شكرا لك يا سيدي!”
أومأ تشانغ شوان برأسه. “هل تعتقد أن معلمًا سماويًا بارعًا يمكن أن يكون شيطانًا من عالم آخر؟”
كان وحش بيزنطة هيليوس يمسك النواة الداخلية في يده ويشعر بالطاقة النابضة بداخلها، فجعلت عيونه حمراء من الاضطراب.
إذا أبلغ عن هذه المساهمة إلى جناح المعلم الرئيسي، فسيتم مكافأته بأسلحة القديس من الدرجة الأولى!
كما استنتج تشانغ شوان، كانت النواة الداخلية مفيدة جدًا له. لو أحسن استخدامها، لبلغ بسهولة مستوى القديسين ٢-دان.
وبينما كانت تتحدث، لم تستطع إلا أن تتذكر تصرفات الطرف الآخر السخيفة في الجبل الأخضر، وتزايدت الرغبة في الضحك داخلها.
“لا يوجد أحد هنا، لذلك يمكنك الزراعة هنا دون قلق!”
حتى الآن، الشخص الوحيد الذي تمكن من القيام بذلك كان فيشوس.
عندما رأى تشانغ شوان البريق المثير في عيون الطرف الآخر، غادر بيزنطة هيليوس وخرج من التشكيل.
هزّ وحش هيليوس البيزنطي رأسه نافيًا بسرعة. “لا أجرؤ…”
لقد تم حل المسألة مع الوحش هيليوس أخيرًا.
حرك تشانغ شوان معصمه، ثم ألقى النواة الداخلية التي حصل عليها من القرد القديم الذي قتله.
مع دعم الوحش الذي أذهل المدير القديم، كان من غير المرجح أن يكون هناك أي شخص يجرؤ على تحديه في أكاديمية المعلم الرئيسي في المستقبل.
تقدم للأمام ووضع راحة يده على جسد وحش بيزنطة هيليوس وحقن فيه زينتشي مسار السماء النقي.
وبينما كان تشانغ شوان يمد ظهره ببطء، اقترب منه صن تشيانغ وقال له: “سيدي الشاب، السيدة لوه هنا. إنها تنتظر في القاعة الرئيسية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مكان سياحي؟ إذا كان كذلك، فماذا أفعل هناك؟” سأل تشانغ شوان بدهشة.
“هي هنا؟” أشرقت عينا تشانغ شوان. دون تردد، اندفع نحو القاعة الرئيسية.
بما أنه لم يستطع كشف مهارة الطرف الآخر، وأن الطرف الآخر كان قادرًا على تمييزه بسهولة، فلا شك أن لو روكسين لم تكن مجرد معلمة عادية من فئة 6 نجوم. على أقل تقدير، من المرجح جدًا أنها تمتلك قوة تُضاهي مو شي.
رغم أنه لم يلتقِ بلوروكسين إلا ثلاث مرات، إلا أنه شعر تجاهها بشعورٍ خاص. كان شعورًا لا يُوصف، لكنه لم يرَ مثله في أي امرأة أخرى من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هذا هو المعلم السماوي الرئيسي… لم يستطع وحش بيزنطة هيليوس إلا أن يشعر بالاحترام تجاه تشانغ شوان.
من حيث الجمال، كان قد التقى بالعديد من السيدات الجميلات من قبل. تشاو يا، وانغ ينغ، شين بي رو، تشاو في وو، لوه تشي تشي، يو فاي-إير، هو ياو ياو… كنّ أيضًا فاتنات بجمالهن الخاص وسحرهن الفريد.
بعد أن استقروا في المقاعد في القاعة الرئيسية وتبادلوا بعض المجاملات، قال لو روكسين، “لقد جئت للبحث عنك لأن لدي شيئًا أطلب مساعدتك فيه!”
ولكنه لم يكن يحمل تجاههم سوى مشاعر عادية بين المعلم والطالب أو بين الأصدقاء، لا أكثر من ذلك.
رأى تشانغ شوان أنه نجح في بثّ الرعب في قلب الطرف الآخر، فاندفع بسرعة. “بسبب عدم احترامك لي، سجنتك ولقّنتك درسًا. هل لديك أي ضغينة تجاهي بسبب ذلك؟”
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب حدوث ذلك.
بالنسبة لمثل هذا الخبير أن يحتاج مساعدته، ما الذي يمكن أن يكون عليه الأمر؟
لكن مع لوه روكسين، مجرد التفكير في قضاء بعض الوقت مع الطرف الآخر ترك قلبه يتسارع قليلاً في الترقب.
ولكنه لم يكن يحمل تجاههم سوى مشاعر عادية بين المعلم والطالب أو بين الأصدقاء، لا أكثر من ذلك.
عند دخوله القاعة الرئيسية، رأى ظهرَ شخصيةٍ فاتنةٍ ترتدي رداءً أبيضَ تقف في منتصف الغرفة. كانت الشخصية صغيرةً نسبيًا مقارنةً بالغرفة الواسعة، لكنّ جمالَها بدا كأنه يجذب الانتباهَ تمامًا، جاعلًا من المستحيل إبعادَ النظرِ عنها.
رغم أنه لم يلتقِ بلوروكسين إلا ثلاث مرات، إلا أنه شعر تجاهها بشعورٍ خاص. كان شعورًا لا يُوصف، لكنه لم يرَ مثله في أي امرأة أخرى من قبل.
“لوو شي!” مع ابتسامة، تقدم تشانغ شوان إلى الأمام وحياها.
على الرغم من أن زراعة الطرف الآخر كانت ضعيفة حاليًا، إلا أنه بسبب هذه الهوية في حد ذاتها، حتى لو قام الطرف الآخر بتدمير أكاديمية المعلم الرئيسي بأكملها، فلن يكون هناك من يجرؤ على معاقبته على ذلك.
“تشانغ شي!” استدارت لو شي وابتسم. في لحظة، بدا وكأن حقلاً من الزهور قد ازدهر في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعيدًا جدًا. إذا ركبتَ وحش الجناح البنفسجي العظيم، فستستغرق الرحلة حوالي ستة أو سبعة أيام!” قالت لو روكسين مبتسمة.
بعد أن استقروا في المقاعد في القاعة الرئيسية وتبادلوا بعض المجاملات، قال لو روكسين، “لقد جئت للبحث عنك لأن لدي شيئًا أطلب مساعدتك فيه!”
علاوة على ذلك، نقشت هناك كلمات كونغ شي بخط اليد. سيكون من المفيد لك أن تلقي نظرة أيضًا!
لا تترددوا في طلب أي شيء مني. ما دام ذلك في حدود إمكانياتي، فسأنفذه بالتأكيد! قال تشانغ شوان.
تمامًا مثل القرد القديم، كان وحش هيليوس البيزنطي أيضًا وحشًا قديسًا من نوع القرد. ونظرًا لتشابه بنيتهما، لن يكون من الصعب على وحش هيليوس البيزنطي استيعاب النواة الداخلية لرفع مستوى زراعته.
“تشانغ شي مُهذبٌ جدًا. مع ذلك، ما سأطلبه منك هو حقًا أمرٌ لا يقدر عليه إلا أنت، لأنك تملك عين البصيرة… علاوةً على ذلك، إن لم أكن مُخطئًا، فأنتَ أيضًا مُعلّمٌ سماويّ، أليس كذلك؟” قال لو روكسين بهدوء.
عندما رأى تشانغ شوان أن الطرف الآخر قد تعرف على هويته، اكتسى وجهُه بالخجل. “حتى السماء تعرفت عليّ، لكنك لم تُظهر لي أي احترام، بل اعتديتَ عليّ حتى… ألا تعني لك السماء شيئًا؟ ألا يعني لك كونغ شي شيئًا؟”
“أنت…” فوجئ تشانغ شوان، ففتح عينيه على مصراعيها في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا! بما أن سوء التفاهم بيننا قد زال، سأمنحك خيارين. أولًا، اعترف بي سيدًا لك وسأعالج جراحك وأساعدك على تحقيق تقدم في زراعتك. ثانيًا، بما أنك اكتشفت هويتي، ولمنع تسرب الأخبار… لا يسعني إلا إسكاتك نهائيًا! قال تشانغ شوان بلا مبالاة، ونظرته الحازمة تضغط على الطرف الآخر.
كان يبذل قصارى جهده لإخفاء هويته كمعلم سماوي، ولم يستطع حتى معلمٌ ذو سبع نجوم مثل مو شي كشف حقيقته. لكن لو روكسين كشفت الحقيقة بنظرة واحدة… هل هذا حقيقي؟
“هي هنا؟” أشرقت عينا تشانغ شوان. دون تردد، اندفع نحو القاعة الرئيسية.
حتى الآن، الشخص الوحيد الذي تمكن من القيام بذلك كان فيشوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (م.م : للتذكير كلمة ” شي ” تعني المعلم)
لكن فيشوس كان شخصية قاتلت مع كونغ شي على قدم المساواة في عصره!
على الرغم من أن زراعة الطرف الآخر كانت ضعيفة حاليًا، إلا أنه بسبب هذه الهوية في حد ذاتها، حتى لو قام الطرف الآخر بتدمير أكاديمية المعلم الرئيسي بأكملها، فلن يكون هناك من يجرؤ على معاقبته على ذلك.
لا عجب أن عينيه ستكونان أكثر حدة من غيرهما. مع ذلك، لو شي لا ينبغي أن تكون سوى معلمة ماهرة من فئة ست نجوم. كيف لها أن ترى من خلاله أيضًا؟
بالفعل. تقول الأسطورة إن كونغ شي لم يكن قديسًا عاديًا، بل قديسًا مُعترفًا به من السماء، ومن هنا جاء استخدام كلمة “صعود”. منصة صعود القديس ليست خرابًا قديمًا، بل وجهة سياحية شهيرة. في كل عام، كان عدد لا يُحصى من المعلمين الأساتذة يحجّون إليها لتقديم احترامهم لكونغ شي، كما قالت لو روكسين.
لاحظت لو روكسين صدمة تشانغ شوان، فابتسمت قائلةً: “لاحظتُ ذلك عندما التقينا أول مرة في الجبل الأخضر. لكن بما أننا لم نكن نعرف بعضنا جيدًا حينها، فضّلتُ عدم الإشارة إلى ذلك.”
وبينما كان تشانغ شوان يمد ظهره ببطء، اقترب منه صن تشيانغ وقال له: “سيدي الشاب، السيدة لوه هنا. إنها تنتظر في القاعة الرئيسية!”
وبينما كانت تتحدث، لم تستطع إلا أن تتذكر تصرفات الطرف الآخر السخيفة في الجبل الأخضر، وتزايدت الرغبة في الضحك داخلها.
“أنت معلم سماوي، تمامًا مثل كونغ شي. علاوة على ذلك، فهمت أيضًا عين البصيرة. ربما تستطيع رؤية ما لا يراه الآخرون،” أجابت لو روكسين.
في حياتها، قابلت عددًا لا يُحصى من العباقرة من مختلف الأنواع. لكن هذه كانت المرة الأولى التي تصادف فيها شخصًا بغباءٍ مثله.
بما أن منصة صعود القديس كانت وجهة سياحية، فلا بد أن كل ركن فيها قد فُحص مرات لا تُحصى من قِبل المعلمين الأساتذة الذين زاروها. حتى لو توجه إليها، فمن غير المرجح أن يُسهم بأي شيء!
“أرى…” حك تشانغ شوان رأسه، وهو لا يعرف كيف يجب أن يستجيب.
بما أنك خضعت لي، فسأعاملك كواحد مني. هنا جوهرٌ داخلي لقردٍ قديم. ما دمتَ تستوعبه، ستتمكن من تجاوز عقبتك الحالية والوصول إلى عوالم أعلى!
لم يكن عليه إخفاء هويته كمعلم سماوي مهما كلف الأمر. كل ما كان يخشاه هو أن يصل الخبر إلى مسامع قبيلة الشياطين من العالم الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن إخضاع الطرف الآخر كان بمثابة تجنب كارثة موجعة للبشرية، وهذا كان فضلًا عظيمًا!
ولكن بما أن الطرف الآخر كان على علم بالأمر ولكنه ظل صامتًا طوال الوقت، فيجب أن تكون شخصًا جديرًا بالثقة.
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب حدوث ذلك.
“هل يمكنني أن أعرف ما هو الأمر الذي تحتاجين إلى مساعدتي فيه؟” سأل تشانغ شوان.
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب حدوث ذلك.
بما أنه لم يستطع كشف مهارة الطرف الآخر، وأن الطرف الآخر كان قادرًا على تمييزه بسهولة، فلا شك أن لو روكسين لم تكن مجرد معلمة عادية من فئة 6 نجوم. على أقل تقدير، من المرجح جدًا أنها تمتلك قوة تُضاهي مو شي.
لم يكن عليه إخفاء هويته كمعلم سماوي مهما كلف الأمر. كل ما كان يخشاه هو أن يصل الخبر إلى مسامع قبيلة الشياطين من العالم الآخر.
بالنسبة لمثل هذا الخبير أن يحتاج مساعدته، ما الذي يمكن أن يكون عليه الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم حل المسألة مع الوحش هيليوس أخيرًا.
“أريدك أن تتبعني إلى منصة صعود القديس!” قال لو روكسين.
بالنظر إلى الولاء الأبدي الذي كان يحمله وحش بيزنطة هيليوس للبشرية، لم تكن هناك حاجة لتشانغ شوان لإخفائه عنه.
“منصة صعود القديس؟” عبس تشانغ شوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن إخضاع الطرف الآخر كان بمثابة تجنب كارثة موجعة للبشرية، وهذا كان فضلًا عظيمًا!
لم يسمع عن مثل هذا المكان من قبل.
“هي هنا؟” أشرقت عينا تشانغ شوان. دون تردد، اندفع نحو القاعة الرئيسية.
يُقال إنه المكان الذي ارتقى فيه كونغ شي إلى القداسة آنذاك. أرغب في زيارته لألقي نظرة وأتحقق من بعض استنتاجاتي،” قالت لو روكسين بعبوس طفيف.
تقدم للأمام ووضع راحة يده على جسد وحش بيزنطة هيليوس وحقن فيه زينتشي مسار السماء النقي.
“المكان الذي صعد فيه كونغ شي إلى القداسة؟” كان تشانغ شوان مندهشا.
مع دعم الوحش الذي أذهل المدير القديم، كان من غير المرجح أن يكون هناك أي شخص يجرؤ على تحديه في أكاديمية المعلم الرئيسي في المستقبل.
بالفعل. تقول الأسطورة إن كونغ شي لم يكن قديسًا عاديًا، بل قديسًا مُعترفًا به من السماء، ومن هنا جاء استخدام كلمة “صعود”. منصة صعود القديس ليست خرابًا قديمًا، بل وجهة سياحية شهيرة. في كل عام، كان عدد لا يُحصى من المعلمين الأساتذة يحجّون إليها لتقديم احترامهم لكونغ شي، كما قالت لو روكسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم حل المسألة مع الوحش هيليوس أخيرًا.
“هل هذا مكان سياحي؟ إذا كان كذلك، فماذا أفعل هناك؟” سأل تشانغ شوان بدهشة.
تقدم للأمام ووضع راحة يده على جسد وحش بيزنطة هيليوس وحقن فيه زينتشي مسار السماء النقي.
بما أن منصة صعود القديس كانت وجهة سياحية، فلا بد أن كل ركن فيها قد فُحص مرات لا تُحصى من قِبل المعلمين الأساتذة الذين زاروها. حتى لو توجه إليها، فمن غير المرجح أن يُسهم بأي شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت لو روكسين صدمة تشانغ شوان، فابتسمت قائلةً: “لاحظتُ ذلك عندما التقينا أول مرة في الجبل الأخضر. لكن بما أننا لم نكن نعرف بعضنا جيدًا حينها، فضّلتُ عدم الإشارة إلى ذلك.”
“أنت معلم سماوي، تمامًا مثل كونغ شي. علاوة على ذلك، فهمت أيضًا عين البصيرة. ربما تستطيع رؤية ما لا يراه الآخرون،” أجابت لو روكسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مكان سياحي؟ إذا كان كذلك، فماذا أفعل هناك؟” سأل تشانغ شوان بدهشة.
علاوة على ذلك، نقشت هناك كلمات كونغ شي بخط اليد. سيكون من المفيد لك أن تلقي نظرة أيضًا!
في التاريخ كله، لم يكن هناك سوى مُعلّم سماوي واحد – المعلم كونغ شي. حتى الحكماء الـ 72، تلاميذه المباشرون، لم يبلغوا هذا المستوى الرفيع قط… وهذا يُظهر مدى رعب وجود مُعلّم سماوي!
“هذا…” تردد تشانغ شوان. “كم تبعد منصة صعود القديس من هنا؟”
في التاريخ كله، لم يكن هناك سوى مُعلّم سماوي واحد – المعلم كونغ شي. حتى الحكماء الـ 72، تلاميذه المباشرون، لم يبلغوا هذا المستوى الرفيع قط… وهذا يُظهر مدى رعب وجود مُعلّم سماوي!
“ليس بعيدًا جدًا. إذا ركبتَ وحش الجناح البنفسجي العظيم، فستستغرق الرحلة حوالي ستة أو سبعة أيام!” قالت لو روكسين مبتسمة.
بسبب هذا الخوف، رفض تشانغ شوان الكشف عن هويته لأي شخص، حتى لزملائه وتلاميذه. وقد أقسم من علموا به على التكتم عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		