هذا هو حب الأب
الفصل 797: هذا هو حب الأب
هوالا!
في أعماق سلسلة جبال ضباب السحاب.
“اجعلوه يعاني مصيرًا أسوأ من الموت!”
بينغ بينغ بينغ بينغ!
كان العدو الذي يواجهه وحشًا قديسًا ضخمًا يشبه القرد.
ارتد شخص للخلف واصطدم بقوة بوجه الجرف. كان وجهه شاحبًا كورقة بيضاء، وكان الدم يتدفق من فمه. لقد فقد يدًا، ومعظم عظامه قد تحطمت من المعارك الشديدة العديدة التي خاضها. كان يتنفس بصعوبة، وبدا الأمر كما لو أنه يتشبث بآخر بصيص من حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع عبر التل، وفجأة، انشقت الغيوم أمامه، وظهرت زهرة بيضاء جميلة في بصره.
كان العدو الذي يواجهه وحشًا قديسًا ضخمًا يشبه القرد.
شعر بآخر بصيص من الحياة داخل مرؤوسه يتلاشى، احمرت عينا تشانغ شوان وزأر بغضب. في هذه اللحظة، كيف يمكن ألا يفهم سبب أفعال وي تشانغ فنغ؟
“لم آخذ زهرة ضباب السحاب، لا يمكنني أن أموت الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! بغض النظر عما أتيت من أجله، فإن سلسلة جبال ضباب السحاب ليست مكانًا يمكنك أن تأتي إليه وتغادر كما تشاء!”
صرعلى أسنانه، وسحب نفسه من وجه الجرف بعزيمة مطلقة، وبتوجيه نظره نحوالمسافة، اندفع على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! بغض النظر عما أتيت من أجله، فإن سلسلة جبال ضباب السحاب ليست مكانًا يمكنك أن تأتي إليه وتغادر كما تشاء!”
“اللعنة!” عند رؤية كيف أن ذلك الرفيق لا يزال يصر، شخر القرد بشدة وهاجم الرجل مرة أخرى.
عند رؤية شخص آخر يندفع ويتجاهل وجوده حتى، زأر القرد القديم في غضب.
“قريبًا… سأصل إلى المنطقة التي تنمو فيها زهور ضباب السحاب قريبًا…” دون أي اهتمام بالقرد القديم، نظر وي تشانغ فنغ إلى المناطق المحيطة بينما أضاءت شرارة أمل في عينيه السوداوين.
….
كان بحاجة إلى زهرة ضباب السحاب لمقايضتها بزهرة الأوراق العشر من أجل إنقاذ حياة ابنته. من أجل هذا الهدف، حتى لو كان الموت في نهاية الطريق، لكان قد سار عليه دون أي تردد!
هذا هو.. حب الأب!
بينغ!
بينغ بينغ بينغ بينغ!
بضربة أخرى، تم إرسال وي تشانغ فنغ يتدحرج على الأرض. مع كل ضربة، كان وي تشانغ فنغ يشعر بقوته ووعيه يندفعان من جسده.
…
في لحظة من الذهول، استطاع أن يرى بشكل غامض شخصية تشير إليه ليقترب…
“اجعلوه يعاني مصيرًا أسوأ من الموت!”
…
“لقد عانت ابنتك من أضرار جسيمة عندما كانت في الرحم. أخشى أنها لن تعيش أكثر من ثلاثة أشهر!” هز رجل عجوز رأسه.
“لم أقابلها بعد، ولا أعرف حتى جنسها، لكنها طفلتنا. حتى على حساب حياتي، لا يمكنني السماح بحدوث أي شيء لها!”
مرت العديد من المشاهد أمام عيني وي تشانغ فنغ وهو يكافح للوقوف على قدميه مرة أخرى.
كانت تجلس القرفصاء على الأرض، وتتدفق دموعها على وجهها وهي تواجهه، “أعلم أنك تحبني، وأنك ستحترم قراري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها، كان جسدها قد انهار بالفعل بلا حياة.
“لا…” أراد أن يمد يده ليوقفها، ولكن في هذه اللحظة بالذات، كانت قوته مختومة.
…
“مع الإصابات الشديدة التي أحملها، حياتي محدودة بالفعل. أريد أن أهب حياتي لها وأسمح لها بالعيش بدلاً مني…”
“قريبًا… سأصل إلى المنطقة التي تنمو فيها زهور ضباب السحاب قريبًا…” دون أي اهتمام بالقرد القديم، نظر وي تشانغ فنغ إلى المناطق المحيطة بينما أضاءت شرارة أمل في عينيه السوداوين.
بأنين خافت، نقلت القوة المتبقية لديها نحو رحمها، مانحة طفلتها القوة للمجيء إلى هذا العالم. دوى صراخ رضيع مدوٍ في الكهف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو الموت؟ يجب أن أكون قادرًا على مقابلتها الآن… أليس كذلك؟”
أخيرًا، تمكن من كسر الختم الذي قيده، ولكن عند هذه النقطة، كانت مستلقية بالفعل على الأرض، خالية من القوة. في أحضانه، ابتسمت، “تشانغ فنغ، أنا آسفة. اعتنِ بطفلتنا وربّها جيدًا…”
بو هي!
قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها، كان جسدها قد انهار بالفعل بلا حياة.
…
“يجب أن تنقذها…” أصبح صوت وي تشانغ فنغ يخفت تدريجيًا.
“لقد عانت ابنتك من أضرار جسيمة عندما كانت في الرحم. أخشى أنها لن تعيش أكثر من ثلاثة أشهر!” هز رجل عجوز رأسه.
“لقد عانت ابنتك من أضرار جسيمة عندما كانت في الرحم. أخشى أنها لن تعيش أكثر من ثلاثة أشهر!” هز رجل عجوز رأسه.
صر على أسنانه وهو يسمع تلك الكلمات. هذه الحياة كانت حياة قد بادلتها زوجته بحياتها.
في تلك اللحظة الأخيرة، رأى بشكل غامض شخصية تندفع نحوه في رؤيته المشوشة، ونادى صوت قلق باسمه.
وهكذا، سافر حول العالم، باحثًا عن أطباء مشهورين لعلاج ابنته.
في تلك اللحظة الأخيرة، رأى بشكل غامض شخصية تندفع نحوه في رؤيته المشوشة، ونادى صوت قلق باسمه.
“يمكن لروح القطع الأثرية أن تمنح روحها القوة لدعم جسدها، مما يسمح لها بالعيش… لكن هذا مجرد إجراء مؤقت…” أخبره طبيب من فئة 6 نجوم.
…
“طالما أنها تستطيع العيش، فأنا على استعداد لدفع أي ثمن…” أجاب بقبضات مشدودة.
أخيرًا، تمكن من كسر الختم الذي قيده، ولكن عند هذه النقطة، كانت مستلقية بالفعل على الأرض، خالية من القوة. في أحضانه، ابتسمت، “تشانغ فنغ، أنا آسفة. اعتنِ بطفلتنا وربّها جيدًا…”
وهكذا، بنى سوق الأرواح وجال يبحث عن أكبر عدد ممكن من القطع الأثرية، ولجأ حتى إلى وسائل ملتوية للحصول عليها…
كان وجه تشانغ شوان محتقنًا بالغضب.
أخيرا… تحسنت حالة ابنته.
لقد هرع طوال الطريق إلى هنا، ولكن من مظهره، كان لا يزال متأخرًا جدًا.
“بابا…”
فصول اليوم : (2/5)
بدا صوت شاب. احمرت عيناه، وفي تلك اللحظة، شعر وكأن كل ما فعله قد أتى بثماره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو الموت؟ يجب أن أكون قادرًا على مقابلتها الآن… أليس كذلك؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجلس القرفصاء على الأرض، وتتدفق دموعها على وجهها وهي تواجهه، “أعلم أنك تحبني، وأنك ستحترم قراري…”
“لا يمكنني أن أموت بعد. إذا مت، فلن يكون هناك أمل لرويان أيضًا!”
صرعلى أسنانه، وسحب نفسه من وجه الجرف بعزيمة مطلقة، وبتوجيه نظره نحوالمسافة، اندفع على الفور.
مرت العديد من المشاهد أمام عيني وي تشانغ فنغ وهو يكافح للوقوف على قدميه مرة أخرى.
“لا يمكنني أن أموت بعد. إذا مت، فلن يكون هناك أمل لرويان أيضًا!”
“كِدتُ أصل…”
“مع الإصابات الشديدة التي أحملها، حياتي محدودة بالفعل. أريد أن أهب حياتي لها وأسمح لها بالعيش بدلاً مني…”
اندفع عبر التل، وفجأة، انشقت الغيوم أمامه، وظهرت زهرة بيضاء جميلة في بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبسط حب وأكثر حب نكرانًا للذات في العالم!
“زهرة ضباب السحاب…” ارتجف جسد وي تشانغ فنغ بحماس.
فصول اليوم : (2/5)
بينغ!
“هذا ليس مكانًا يمكنني دخوله كما أشاء؟” رفع تشانغ شوان رأسه وحدق في القرد القديم. “أنت الذي قتلت وي تشانغ فنغ؟”
بينما كان يريد الاندفاع إلى الأمام لقطف الزهرة، تم ركله فجأة من قبل القرد القديم من الخلف.
“طالما أنها تستطيع العيش، فأنا على استعداد لدفع أي ثمن…” أجاب بقبضات مشدودة.
“يجب أن أحصل عليها…”
عند رؤية الابتسامة الراضية على وجه ذلك الإنسان، كان لدى القرد القديم نظرة لا تصدق على وجهه.
لكنه نهض على قدميه مرة أخرى. اندفع إلى الأمام، وأمسك الزهرة بسرعة واحتفظ بها في صندوق من اليشم.
بزئير غاضب، اندفع القرد القديم إلى الأمام وخدش وي تشانغ فنغ.
هو!
“قريبًا… سأصل إلى المنطقة التي تنمو فيها زهور ضباب السحاب قريبًا…” دون أي اهتمام بالقرد القديم، نظر وي تشانغ فنغ إلى المناطق المحيطة بينما أضاءت شرارة أمل في عينيه السوداوين.
في تلك اللحظة، تنهد الصعداء، وارتسمت ابتسامة على حافة شفتيه. في تلك اللحظة، شعر أن كل الإصابات التي لحقت به كانت تستحق العناء.
لقد هرع طوال الطريق إلى هنا، ولكن من مظهره، كان لا يزال متأخرًا جدًا.
“كل هذا… من أجل ساق من زهرة ضباب السحاب؟”
“زهرة ضباب السحاب…” ارتجف جسد وي تشانغ فنغ بحماس.
عند رؤية الابتسامة الراضية على وجه ذلك الإنسان، كان لدى القرد القديم نظرة لا تصدق على وجهه.
“بابا…”
“همف! بغض النظر عما أتيت من أجله، فإن سلسلة جبال ضباب السحاب ليست مكانًا يمكنك أن تأتي إليه وتغادر كما تشاء!”
وهكذا، سافر حول العالم، باحثًا عن أطباء مشهورين لعلاج ابنته.
بزئير غاضب، اندفع القرد القديم إلى الأمام وخدش وي تشانغ فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
بو هي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو الموت؟ يجب أن أكون قادرًا على مقابلتها الآن… أليس كذلك؟”
كيف يمكن لـ وي تشانغ فنغ المصاب بجروح خطيرة أن يصمد أمام القرد القديم؟ تم ثقب صدره على الفور، وتدفق الدم الطازج من الجروح.
مرت العديد من المشاهد أمام عيني وي تشانغ فنغ وهو يكافح للوقوف على قدميه مرة أخرى.
“أنا…” ترنح وي تشانغ فنغ إلى الوراء بضعف.
“هل هذا هو الموت؟ يجب أن أكون قادرًا على مقابلتها الآن… أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبسط حب وأكثر حب نكرانًا للذات في العالم!
تلاشى وعيه تدريجيًا حيث بدأت روحه تغادر جسده لتدخل بعدًا غير معروف.
وهكذا، بنى سوق الأرواح وجال يبحث عن أكبر عدد ممكن من القطع الأثرية، ولجأ حتى إلى وسائل ملتوية للحصول عليها…
“وي تشانغ فنغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
في تلك اللحظة الأخيرة، رأى بشكل غامض شخصية تندفع نحوه في رؤيته المشوشة، ونادى صوت قلق باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! بغض النظر عما أتيت من أجله، فإن سلسلة جبال ضباب السحاب ليست مكانًا يمكنك أن تأتي إليه وتغادر كما تشاء!”
“السيد الشاب؟”
“وي تشانغ فنغ!”
بضعف، تمتم: “لماذا أتيت؟ إنه خطير هنا…”
“تشانغ فنغ…”
“خطير؟ إذا كنت تعلم أنه خطير، فلماذا لم تخبرني؟” زأر تشانغ شوان بغضب.
الفصل 797: هذا هو حب الأب
لقد هرع طوال الطريق إلى هنا، ولكن من مظهره، كان لا يزال متأخرًا جدًا.
كيف يمكن لـ وي تشانغ فنغ المصاب بجروح خطيرة أن يصمد أمام القرد القديم؟ تم ثقب صدره على الفور، وتدفق الدم الطازج من الجروح.
“يا سيدي الشاب، لا تكلف نفسك عناء. أعلم أنني… لن أنجو…”
بضربة أخرى، تم إرسال وي تشانغ فنغ يتدحرج على الأرض. مع كل ضربة، كان وي تشانغ فنغ يشعر بقوته ووعيه يندفعان من جسده.
حرك معصمه، ومرر وي تشانغ فنغ صندوقًا من اليشم بيدين مرتعشتين، “هذه هي زهرة ضباب السحاب…”
“يجب أن أحصل عليها…”
“أنت…”
في اللحظة التالية، ظهرت أكثر من عشرين دمية من عالم القديس فجأة واندفعت نحو القرد القديم.
كان وجه تشانغ شوان محتقنًا بالغضب.
صر على أسنانه وهو يسمع تلك الكلمات. هذه الحياة كانت حياة قد بادلتها زوجته بحياتها.
“يجب أن تنقذها…” أصبح صوت وي تشانغ فنغ يخفت تدريجيًا.
أخيرًا، تمكن من كسر الختم الذي قيده، ولكن عند هذه النقطة، كانت مستلقية بالفعل على الأرض، خالية من القوة. في أحضانه، ابتسمت، “تشانغ فنغ، أنا آسفة. اعتنِ بطفلتنا وربّها جيدًا…”
“لا تقلق، سأنقذها. سأدعها تعيش حياة عادية، لا، حياة أفضل بكثير من الحياة العادية…” قال تشانغ شوان بصوت أجش.
في تلك اللحظة الأخيرة، رأى بشكل غامض شخصية تندفع نحوه في رؤيته المشوشة، ونادى صوت قلق باسمه.
“شكرًا لك، يا سيدي الشاب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة [Great Reader]
أومأ وي تشانغ فنغ، ولكن في اللحظة التالية، استسلمت روحه أخيرًا للقوة واختفت في البعد المجهول، وانهار جسده إلى الوراء بلا حول ولا قوة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في تلك اللحظة، تنهد الصعداء، وارتسمت ابتسامة على حافة شفتيه. في تلك اللحظة، شعر أن كل الإصابات التي لحقت به كانت تستحق العناء.
“تشانغ فنغ…”
الفصل 797: هذا هو حب الأب
شعر بآخر بصيص من الحياة داخل مرؤوسه يتلاشى، احمرت عينا تشانغ شوان وزأر بغضب. في هذه اللحظة، كيف يمكن ألا يفهم سبب أفعال وي تشانغ فنغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ وي تشانغ فنغ، ولكن في اللحظة التالية، استسلمت روحه أخيرًا للقوة واختفت في البعد المجهول، وانهار جسده إلى الوراء بلا حول ولا قوة.
كل ما فعله كان من أجل ابنته!
“كل هذا… من أجل ساق من زهرة ضباب السحاب؟”
هذا هو.. حب الأب!
صرعلى أسنانه، وسحب نفسه من وجه الجرف بعزيمة مطلقة، وبتوجيه نظره نحوالمسافة، اندفع على الفور.
أبسط حب وأكثر حب نكرانًا للذات في العالم!
في لحظة من الذهول، استطاع أن يرى بشكل غامض شخصية تشير إليه ليقترب…
…
“اللعنة!” عند رؤية كيف أن ذلك الرفيق لا يزال يصر، شخر القرد بشدة وهاجم الرجل مرة أخرى.
“أيها الإنسان، هذا ليس مكانًا يمكنك دخوله كما تشاء…”
“أيها الإنسان، هذا ليس مكانًا يمكنك دخوله كما تشاء…”
عند رؤية شخص آخر يندفع ويتجاهل وجوده حتى، زأر القرد القديم في غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ وي تشانغ فنغ، ولكن في اللحظة التالية، استسلمت روحه أخيرًا للقوة واختفت في البعد المجهول، وانهار جسده إلى الوراء بلا حول ولا قوة.
“هذا ليس مكانًا يمكنني دخوله كما أشاء؟” رفع تشانغ شوان رأسه وحدق في القرد القديم. “أنت الذي قتلت وي تشانغ فنغ؟”
فصول اليوم : (2/5)
كانت عيناه مليئتين بالبرودة والوحشية.
كيف يمكن لـ وي تشانغ فنغ المصاب بجروح خطيرة أن يصمد أمام القرد القديم؟ تم ثقب صدره على الفور، وتدفق الدم الطازج من الجروح.
هوالا!
الفصل 797: هذا هو حب الأب
في اللحظة التالية، ظهرت أكثر من عشرين دمية من عالم القديس فجأة واندفعت نحو القرد القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
“اجعلوه يعاني مصيرًا أسوأ من الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها، كان جسدها قد انهار بالفعل بلا حياة.
….
“لا تقلق، سأنقذها. سأدعها تعيش حياة عادية، لا، حياة أفضل بكثير من الحياة العادية…” قال تشانغ شوان بصوت أجش.
ترجمة [Great Reader]
وهكذا، بنى سوق الأرواح وجال يبحث عن أكبر عدد ممكن من القطع الأثرية، ولجأ حتى إلى وسائل ملتوية للحصول عليها…
فصول اليوم : (2/5)
هو!
“لقد عانت ابنتك من أضرار جسيمة عندما كانت في الرحم. أخشى أنها لن تعيش أكثر من ثلاثة أشهر!” هز رجل عجوز رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات