تعليم مناورة فن السيف
“تراقبون بواباتنا؟” قبض يينغ تشين وباي ميان ويوان غانغ على قبضاتهم بإحكام بعد سماع تلك الكلمات، وكادوا ينفجرون في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكون عبقريًا في مدرسة الفنون القتالية إذا كان بإمكاني أن أُهزم بهذه السهولة!
كانوا طلابًا من السنة الرابعة، خبراء قمة عالم السير الأثيري. ومع ذلك، يريد طالب جديد منهم أن يراقبوا بواباتهم؟
على الرغم من أنهم لن يخسروا، إلا أنهم لم يستطيعوا قبول مثل هذا الرهان. كان الطرف الآخر يهينهم بوضوح!
هل كان هذا حتى رهانًا بعد الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما واجه باي ميان قبل لحظات قليلة فقط، بمجرد بدء المبارزة، قبل أن يتمكن حتى من رفع سيفه، تم قطعه بسلاح الطرف الآخر. بالنظر إلى التفاوت الكبير في القوة، سيخسر بغض النظر عن عدد المرات التي تحدى فيها باي ميان!
كان هذا بوضوح محاولة لإذلالهم!
قد لا يكون من ذوي الخبرة والمعرفة مثل باي ميان في مجال فنون السيف، ولكن كممارس للسيف أيضًا، لا يزال بإمكانه أن يدرك من نظرة واحدة مدى قوة و تركيز نية السيف.
“ألم تكونوا واثقين من أنكم لن تخسروا قبل لحظة فقط؟ إذا كنتم لن تخسروا، فبالتأكيد لن يهمكم محتوى الرهان، أليس كذلك؟ ماذا، هل اهتزت ثقتكم؟” حدق تشانغ شوان في الثلاثي بابتسامة خفيفة على شفتيه.
طالما قلده، فإن فهمه للسيف سيتقدم بالتأكيد بخطوات واسعة، ويصل إلى مستوى يتجاوز الخيال.
“غيروا الشروط!” بتعبير غاضب، نفض يينغ تشين أكمامه وزمجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أخذ الشاب نفسًا عميقًا، وأومأ برأسه.
على الرغم من أنهم لن يخسروا، إلا أنهم لم يستطيعوا قبول مثل هذا الرهان. كان الطرف الآخر يهينهم بوضوح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وجه يينغ تشين مريعًا أيضًا. ومع ذلك، كمعلم رئيسي، لا يزال لديه سمعة ليحافظ عليها.
واسى تشانغ شوان: “يبدو أنكم لستم واثقين كما تبدون. حسنًا، لا داعي للحرج من الخسارة. الجميع يخسر أحيانًا؛ لا عار في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الشاب يقع في ذهول، أرسل تشانغ شوان رسالة تخاطرية لتوبيخه. “لا تدع أفكارك تشرد، استغل الوقت المتاح لك جيدًا لفهم تقنية التدريب. انتبه أيضًا إلى نية السيف التي لقنتك إياها. استخدمها مع فن السيف لاحقًا في المبارزة أيضًا!”
“أنت!”
عيدكم مبارك كل عام وأنتم بألف خير،
سماع تلك الكلمات، كاد يينغ تشين وباي ميان ويوان غانغ أن يبصقوا دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوالا!
ماذا تقصد بالحرج؟ ماذا تقصد بقولك إن الجميع يخسر أحيانًا ولا عار في ذلك؟
متجاهلاً باي ميان الهائج في الأعلى، التفت إلى الطلاب الجدد وسأل: “هل هناك أي شخص هنا هزمه هذا الرفيق ويحمل سيفًا؟”
نحن لا نخاف من الخسارة؛ نحن فقط نجد شروطك مهينة!
طالما قلده، فإن فهمه للسيف سيتقدم بالتأكيد بخطوات واسعة، ويصل إلى مستوى يتجاوز الخيال.
بينما كانوا على وشك دحض كلمات الطرف الآخر، خفض الطرف الآخر رأسه فجأة، وبدا وكأنه يقع في تأمل. “إذا كنتم خائفين حقًا من الخسارة، فلم لا أقدم بعض الإرشاد لبعض الطلاب الجدد وأرسلهم للقتال ضدكم؟ إذا كان ذلك لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لكم لقبوله… فماذا عن أولئك الذين هزمتموهم للتو؟ بالتأكيد يجب أن تكونوا أكثر ثقة بذلك قليلاً؟ لا أعتقد أنني أستطيع النزول إلى مستوى أدنى من هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يينغ تشين قائد المجموعة، لذا لم يسع باي ميان سوى الموافقة على ذلك. وهكذا، ركز نظره على الشاب الذي يلقن فن سيف أدناه.
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بينما كان على وشك كبح حواسه، وجه تشانغ شوان نظره إليهم وقال: “لا داعي لكل هذه المتاعب. بما أنكم طلاب من مدرسة الفنون القتالية، أعتقد أنه يجب أن يكون لديكم فهم عميق لتقنيات القتال. بما أن الأمر كذلك، أطلب منكم إلقاء نظرة عليها أثناء تلقيني لها وتصحيح أي أخطاء فيها!”
رؤية كيف كان الطرف الآخر يذهب أبعد فأبعد، بلغت ذروة غضب يينغ تشين. “حسنًا! سنقبل شروطك! من الأفضل أن تصلي أن تكون قادرًا بقدر فمك، وإلا فانتظر وشاهد!”
“نعم!” متعافيًا من دهشته، وجه الشاب تركيزه بسرعة إلى فن السيف في ذهنه. هناك، شعر بتركيز من نية السيف يحمل هالة حادة لدرجة أنها تركت المرء يشعر بالعجز أمامه.
عند تلقي موافقة الطرف الآخر، أومأ تشانغ شوان برأسه بارتياح قبل إصدار مجموعة من التعليمات. “جيد! روهوان وسونغ تشاو، أرسلوا بضعة رجال لبناء بوابة عند المدخل. وإلا، لن يكون هناك شيء لهم لمراقبته لاحقًا.”
كان تحديًا بالفعل لحدود تحمله أن يتصرف الطرف الآخر وكأن النصر بالفعل في قبضته… ولكن الطرف الآخر ذهب بعد ذلك لاختيار خصم هزمه تمامًا قبل لحظة فقط ليعلمه فن سيف، على أمل أن يتمكن من هزيمته…
كانت مساكن الطلاب الجدد مغلقة، وكان هناك مدخل للطلاب لدخول ومغادرة المبنى. ومع ذلك، لم تكن هناك بوابة عند المدخل. سيكون الأمر محرجًا إذا لم يكن لدى أولئك الرفاق ما يراقبونه عندما يخسرون.
ستكون هناك 10 فصول اليوم بمناسبة العيد.
“حسنًا!” أومأ الأمير الصغير روهوان وسونغ تشاو برأسيهما قبل المغادرة لتسوية الأمر.
واسى تشانغ شوان: “يبدو أنكم لستم واثقين كما تبدون. حسنًا، لا داعي للحرج من الخسارة. الجميع يخسر أحيانًا؛ لا عار في ذلك.”
“أنت تسعى للموت!”
ارتجف جسد باي ميان في صدمة. كانت عيناه منتفختين كما لو كانتا ستسقطان في أي لحظة. كان يسمع دويًا يصم الآذان يتصاعد بسرعة بجانبه، كما لو كان سيلقيه في غياهب النسيان.
رؤية كيف كان الطرف الآخر يتصرف وكأن النصر مؤكد له، وصل باي ميان أخيرًا إلى أقصى حدود تحمله. التوى وجهه الداكن بوحشية، كما أن السيف الضخم في يديه أزّ أيضًا متناغمًا مع مشاعره. التفت إلى يينغ تشين، وقال: “اسمح لي أن ألقن هذا الرفيق درسًا!”
بينما كانوا على وشك دحض كلمات الطرف الآخر، خفض الطرف الآخر رأسه فجأة، وبدا وكأنه يقع في تأمل. “إذا كنتم خائفين حقًا من الخسارة، فلم لا أقدم بعض الإرشاد لبعض الطلاب الجدد وأرسلهم للقتال ضدكم؟ إذا كان ذلك لا يزال أكثر من اللازم بالنسبة لكم لقبوله… فماذا عن أولئك الذين هزمتموهم للتو؟ بالتأكيد يجب أن تكونوا أكثر ثقة بذلك قليلاً؟ لا أعتقد أنني أستطيع النزول إلى مستوى أدنى من هذا…”
بعد قول تلك الكلمات، سار على الفور إلى وسط منصة المبارزة، وبعينين حادتين كالبرق، صرخ: “تشانغ شوان، سأكون خصمك في المباراة الأولى. تقدم!”
في لحظة، هربت كل الثقة التي كان يمتلكها من قبل من عقله.
هز تشانغ شوان رأسه. “اهدأ، لا داعي للعجلة. الشباب في هذه الأيام بالتأكيد لا يعرفون فضيلة الصبر.”
“أنت…” بعد تلقيه ضربة أخرى، أصبح وجه باي ميان أغمق من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوالا!
قد نبدو صغارًا، لكننا جميعًا في الخمسينيات من عمرنا، هل تعلم؟ أنت مجرد وغد في أوائل العشرينات من عمرك، ومع ذلك تجرؤ على تسميتنا بالشباب؟ إلى أي مدى يمكنك أن تكون وقحًا؟
كان لا يزال يتساءل عن أي نوع من فنون السيف الهائلة التي سيعلمها الطرف الآخر للطالب الجديد والتي تكون قادرة على هزيمته في حركة واحدة، ولكن من كان ليتخيل أن الطرف الآخر سينفذ مثل هذه القمامة بدلاً من ذلك؟
“هل فمك هو الشيء الوحيد الذي تملكه؟ إذا كنت رجلاً، فمن الأفضل أن تصعد إلى هنا في هذه اللحظة!” عالمًا أنه من المستحيل عليه الفوز في حرب كلامية مع الطرف الآخر، صر باي ميان على أسنانه في غضب.
كانت نية السلاح شيئًا عابرًا وغير ملموس. تمامًا مثل الإحساس أو حالة ذهنية معينة، كان من المستحيل وصفها بالكامل من خلال الكلمات. حتى لو فهمها المرء، كان من شبه المستحيل نقل نية السيف إلى طرف آخر.
لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عابر: “لن أستغلك؛ ستخسر بالتأكيد إذا صعدت إلى هناك. كما قلت من قبل، سأجد بعض الطلاب الجدد للقتال ضدك. بما أنني أعطيت كلمتي بالفعل، فسأفي بها!”
إستمتعوا. [Great reader]
متجاهلاً باي ميان الهائج في الأعلى، التفت إلى الطلاب الجدد وسأل: “هل هناك أي شخص هنا هزمه هذا الرفيق ويحمل سيفًا؟”
في هذه اللحظة، لم يكن باي ميان هو الوحيد الذي كان عقله في حالة من الفوضى. الشاب الذي كان تشانغ شوان يلقنه فن السيف كان أيضًا على وشك البكاء تقريبًا.
عند سماع السؤال، حدق الحشد في بعضهم البعض بحيرة.
“ليس سيئًا!” قيمه تشانغ شوان بعناية من رأسه إلى أخمص قدميه قبل أن يومئ برأسه موافقًا. “ستصعد إلى منصة المبارزة وتهزم ذلك الرفيق لاحقًا!”
كانوا يعتقدون أن السيد تشانغ قال تلك الكلمات فقط لاستفزاز الكبار للموافقة على شروطه، هل كان جادًا حقًا في ذلك؟
هز تشانغ شوان رأسه. “اهدأ، لا داعي للعجلة. الشباب في هذه الأيام بالتأكيد لا يعرفون فضيلة الصبر.”
لكنهم خسروا بالفعل، وكانت هزيمة ساحقة! حتى لو لم تكن الجروح التي أصيبوا بها كبيرة، لم تكن هناك طريقة يمكنهم من خلالها هزيمتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا تقصد بالحرج؟ ماذا تقصد بقولك إن الجميع يخسر أحيانًا ولا عار في ذلك؟
“أنا… خسرت للتو!”
بالنظر إلى فهم الطرف الآخر العميق لفنون السيف، حتى لو تعلم مئة مناورة فن سيف، فلا تزال هناك طريقة يمكنه من خلالها مجاراة الطرف الآخر!
بعد لحظة صمت قصيرة، لوح طالب جديد فجأة بيده وخرج من الحشد.
على الرغم من أنهم لن يخسروا، إلا أنهم لم يستطيعوا قبول مثل هذا الرهان. كان الطرف الآخر يهينهم بوضوح!
كان شابًا في منتصف العشرينات من عمره يتمتع بتدريب المرحلة الابتدائية من عالم الروح المتناغمة. كانت هناك جرح سيف واضح وبشع على جسده، والذي على الرغم من أنه لم يكن جرحًا خطيرًا، إلا أنه بدا وكأنه كان سيُقطع إلى نصفين لو وضع خصمه قوة أكبر قليلاً في الهجوم. فقط بسبب رحمة خصمه كان لا يزال على قيد الحياة في هذه اللحظة بالذات.
تحرك السيف بسرعة بطيئة للغاية، كما لو كانت ضربة فرشاة بطيئة على الورق.
“ليس سيئًا!” قيمه تشانغ شوان بعناية من رأسه إلى أخمص قدميه قبل أن يومئ برأسه موافقًا. “ستصعد إلى منصة المبارزة وتهزم ذلك الرفيق لاحقًا!”
عيدكم مبارك كل عام وأنتم بألف خير،
“أنا…” قفز الشاب في صدمة. بتعبير متضارب، قال: “لست ندًا له. لم أتمكن حتى من تحمل ضربة واحدة منه سابقًا!”
سماع تلك الكلمات، كاد يينغ تشين وباي ميان ويوان غانغ أن يبصقوا دمًا.
عندما واجه باي ميان قبل لحظات قليلة فقط، بمجرد بدء المبارزة، قبل أن يتمكن حتى من رفع سيفه، تم قطعه بسلاح الطرف الآخر. بالنظر إلى التفاوت الكبير في القوة، سيخسر بغض النظر عن عدد المرات التي تحدى فيها باي ميان!
حتى لو فازوا، فسيعكس ذلك صورة سيئة عنهم.
قال تشانغ شوان: “لا بأس. سألقنك مناورة فن سيف الآن، وإذا نفذتها جيدًا على المنصة لاحقًا، يجب أن تكون قادرًا على هزيمته في غضون ضربة واحدة.”
في لحظة، هربت كل الثقة التي كان يمتلكها من قبل من عقله.
ردد الشاب في عدم تصديق: “مناورة فن سيف؟”
أتسمي هذا فن سيف؟ كان باي ميان مذهولاً تمامًا.
ما فائدة مناورة واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الشاب يقع في ذهول، أرسل تشانغ شوان رسالة تخاطرية لتوبيخه. “لا تدع أفكارك تشرد، استغل الوقت المتاح لك جيدًا لفهم تقنية التدريب. انتبه أيضًا إلى نية السيف التي لقنتك إياها. استخدمها مع فن السيف لاحقًا في المبارزة أيضًا!”
بالنظر إلى فهم الطرف الآخر العميق لفنون السيف، حتى لو تعلم مئة مناورة فن سيف، فلا تزال هناك طريقة يمكنه من خلالها مجاراة الطرف الآخر!
كانت نية السلاح شيئًا عابرًا وغير ملموس. تمامًا مثل الإحساس أو حالة ذهنية معينة، كان من المستحيل وصفها بالكامل من خلال الكلمات. حتى لو فهمها المرء، كان من شبه المستحيل نقل نية السيف إلى طرف آخر.
أومأ تشانغ شوان برأسه بلا مبالاة، غير مهتم بصدمة الطرف الآخر: “هذا صحيح. مرر لي سيفك!”
متجاهلاً الحشد المذهول، ضحك تشانغ شوان، وبنقرة خفيفة من معصمه، قام بضربة مائلة.
“حسنًا…” على الرغم من أن الطالب الجديد لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفعله قائد فصيله، إلا أنه لا يزال يمرر سيفه بطاعة.
لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عابر. “لا بأس. الآن، اذهب واهزم ذلك الرفيق!”
“اللعنة!” رؤية أن تشانغ شوان سيقوم حقًا بتلقين فن سيف لخصم هزمه وجعله يواجهه مرة أخرى، كاد باي ميان أن ينفجر من الغضب.
عيدكم مبارك كل عام وأنتم بألف خير،
كان تحديًا بالفعل لحدود تحمله أن يتصرف الطرف الآخر وكأن النصر بالفعل في قبضته… ولكن الطرف الآخر ذهب بعد ذلك لاختيار خصم هزمه تمامًا قبل لحظة فقط ليعلمه فن سيف، على أمل أن يتمكن من هزيمته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا تقصد بالحرج؟ ماذا تقصد بقولك إن الجميع يخسر أحيانًا ولا عار في ذلك؟
أي نوع من الألعاب تلعبها هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلقي موافقة الطرف الآخر، أومأ تشانغ شوان برأسه بارتياح قبل إصدار مجموعة من التعليمات. “جيد! روهوان وسونغ تشاو، أرسلوا بضعة رجال لبناء بوابة عند المدخل. وإلا، لن يكون هناك شيء لهم لمراقبته لاحقًا.”
لن أكون عبقريًا في مدرسة الفنون القتالية إذا كان بإمكاني أن أُهزم بهذه السهولة!
“باي ميان، بما أن السيد تشانغ سيقوم بتلقين طالب جديد فن سيف ليتحداك، فلا ينبغي لنا أن نستغلهم أيضًا. اكبح حواسك لتجنب تعلم أي شيء عن فن السيف قبل المعركة!”
أنت مغرور جدًا!
ستكون هناك 10 فصول اليوم بمناسبة العيد.
متغطرس ومتعجرف!
متغطرس ومتعجرف!
حتى رئيس مدرسة الفنون القتالية لن يجرؤ على إطلاق مثل هذه الادعاءات!
ذلك الرفيق… هل كان رأسه عالقًا بين بوابتين أم أن حمارًا ركله حتى أصبح أحمق؟ تريد من عضو فصيلك أن يتحداني في مجال فنون السيف، ومع ذلك ما زلت تريد مني إلقاء نظرة عليها مسبقًا؟
“باي ميان، بما أن السيد تشانغ سيقوم بتلقين طالب جديد فن سيف ليتحداك، فلا ينبغي لنا أن نستغلهم أيضًا. اكبح حواسك لتجنب تعلم أي شيء عن فن السيف قبل المعركة!”
“نعم!” متعافيًا من دهشته، وجه الشاب تركيزه بسرعة إلى فن السيف في ذهنه. هناك، شعر بتركيز من نية السيف يحمل هالة حادة لدرجة أنها تركت المرء يشعر بالعجز أمامه.
بدا وجه يينغ تشين مريعًا أيضًا. ومع ذلك، كمعلم رئيسي، لا يزال لديه سمعة ليحافظ عليها.
“معذرة!” أومأ الشاب برأسه قبل أن يرفع سيفه. في لحظة، انفجرت هالة بدت وكأنها تستطيع شق السماوات، وفي اللحظة التالية، كان السيف يسقط بالفعل على باي ميان.
بالنظر إلى فهمهم العميق لتقنيات القتال كعباقرة في مدرسة الفنون القتالية، إذا قام تشانغ شوان بتعليم الطالب الجديد أمامهم، فمن المحتمل أنهم قد أتقنوا التقنية بالفعل قبل أن يتمكن الطالب الجديد حتى من فهمها. إذا حدث ذلك، فهل ستكون هناك حاجة حتى لمواصلة المبارزة؟ ستكون النتيجة قد حُسمت بالفعل!
واسى تشانغ شوان: “يبدو أنكم لستم واثقين كما تبدون. حسنًا، لا داعي للحرج من الخسارة. الجميع يخسر أحيانًا؛ لا عار في ذلك.”
حتى لو فازوا، فسيعكس ذلك صورة سيئة عنهم.
بقفزة، صعد إلى منصة المبارزة.
على الأقل، إذا كبحوا حواسهم لتجنب تعلم أي شيء عن فن السيف قبل المعركة، فلن يكون هناك شيء يمكن للطرف الآخر قوله في النهاية.
كان شابًا في منتصف العشرينات من عمره يتمتع بتدريب المرحلة الابتدائية من عالم الروح المتناغمة. كانت هناك جرح سيف واضح وبشع على جسده، والذي على الرغم من أنه لم يكن جرحًا خطيرًا، إلا أنه بدا وكأنه كان سيُقطع إلى نصفين لو وضع خصمه قوة أكبر قليلاً في الهجوم. فقط بسبب رحمة خصمه كان لا يزال على قيد الحياة في هذه اللحظة بالذات.
“حسنًا!” أومأ باي ميان برأسه.
لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عابر. “لا بأس. الآن، اذهب واهزم ذلك الرفيق!”
ومع ذلك، بينما كان على وشك كبح حواسه، وجه تشانغ شوان نظره إليهم وقال: “لا داعي لكل هذه المتاعب. بما أنكم طلاب من مدرسة الفنون القتالية، أعتقد أنه يجب أن يكون لديكم فهم عميق لتقنيات القتال. بما أن الأمر كذلك، أطلب منكم إلقاء نظرة عليها أثناء تلقيني لها وتصحيح أي أخطاء فيها!”
ذلك الرفيق… هل كان رأسه عالقًا بين بوابتين أم أن حمارًا ركله حتى أصبح أحمق؟ تريد من عضو فصيلك أن يتحداني في مجال فنون السيف، ومع ذلك ما زلت تريد مني إلقاء نظرة عليها مسبقًا؟
حدق باي ميان ويينغ تشين في بعضهما البعض بهدوء وعيونهما ترمش.
سماع تلك الكلمات، كاد يينغ تشين وباي ميان ويوان غانغ أن يبصقوا دمًا.
ذلك الرفيق… هل كان رأسه عالقًا بين بوابتين أم أن حمارًا ركله حتى أصبح أحمق؟ تريد من عضو فصيلك أن يتحداني في مجال فنون السيف، ومع ذلك ما زلت تريد مني إلقاء نظرة عليها مسبقًا؟
“أنت…” بعد تلقيه ضربة أخرى، أصبح وجه باي ميان أغمق من ذي قبل.
أي نوع من المنطق هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما واجه باي ميان قبل لحظات قليلة فقط، بمجرد بدء المبارزة، قبل أن يتمكن حتى من رفع سيفه، تم قطعه بسلاح الطرف الآخر. بالنظر إلى التفاوت الكبير في القوة، سيخسر بغض النظر عن عدد المرات التي تحدى فيها باي ميان!
بينما كان باي ميان في حيرة بشأن ما يجب عليه فعله، تلقى فجأة رسالة تخاطرية من يينغ تشين. “بما أنه يريد منا إلقاء نظرة، فلنفعل كما يقول. هو من يطلب منا إلقاء نظرة على أي حال، لذا بالتأكيد لا يمكنه الشكوى من ذلك عندما يخسر!”
كانت مساكن الطلاب الجدد مغلقة، وكان هناك مدخل للطلاب لدخول ومغادرة المبنى. ومع ذلك، لم تكن هناك بوابة عند المدخل. سيكون الأمر محرجًا إذا لم يكن لدى أولئك الرفاق ما يراقبونه عندما يخسرون.
كان يينغ تشين قائد المجموعة، لذا لم يسع باي ميان سوى الموافقة على ذلك. وهكذا، ركز نظره على الشاب الذي يلقن فن سيف أدناه.
إستمتعوا. [Great reader]
“ستكون حركة واحدة فقط، لذا شاهد عن كثب!”
قال تشانغ شوان: “لا بأس. سألقنك مناورة فن سيف الآن، وإذا نفذتها جيدًا على المنصة لاحقًا، يجب أن تكون قادرًا على هزيمته في غضون ضربة واحدة.”
متجاهلاً الحشد المذهول، ضحك تشانغ شوان، وبنقرة خفيفة من معصمه، قام بضربة مائلة.
كانوا يعتقدون أن السيد تشانغ قال تلك الكلمات فقط لاستفزاز الكبار للموافقة على شروطه، هل كان جادًا حقًا في ذلك؟
تحرك السيف بسرعة بطيئة للغاية، كما لو كانت ضربة فرشاة بطيئة على الورق.
واسى تشانغ شوان: “يبدو أنكم لستم واثقين كما تبدون. حسنًا، لا داعي للحرج من الخسارة. الجميع يخسر أحيانًا؛ لا عار في ذلك.”
أتسمي هذا فن سيف؟ كان باي ميان مذهولاً تمامًا.
قال تشانغ شوان: “لا بأس. سألقنك مناورة فن سيف الآن، وإذا نفذتها جيدًا على المنصة لاحقًا، يجب أن تكون قادرًا على هزيمته في غضون ضربة واحدة.”
حتى عندما بدأ للتو في تعلم فنون السيف عندما كان في الخامسة من عمره، لم ينفذ قط مثل هذه الحركة القبيحة من قبل. لم يكن هذا بأي حال من الأحوال فن سيف! حتى التقنية المستخدمة لشق الخشب إلى نصفين كانت أكثر أناقة من هذا بكثير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلقي موافقة الطرف الآخر، أومأ تشانغ شوان برأسه بارتياح قبل إصدار مجموعة من التعليمات. “جيد! روهوان وسونغ تشاو، أرسلوا بضعة رجال لبناء بوابة عند المدخل. وإلا، لن يكون هناك شيء لهم لمراقبته لاحقًا.”
كان لا يزال يتساءل عن أي نوع من فنون السيف الهائلة التي سيعلمها الطرف الآخر للطالب الجديد والتي تكون قادرة على هزيمته في حركة واحدة، ولكن من كان ليتخيل أن الطرف الآخر سينفذ مثل هذه القمامة بدلاً من ذلك؟
عيدكم مبارك كل عام وأنتم بألف خير،
هل تمزح معي؟
قال تشانغ شوان: “لا بأس. سألقنك مناورة فن سيف الآن، وإذا نفذتها جيدًا على المنصة لاحقًا، يجب أن تكون قادرًا على هزيمته في غضون ضربة واحدة.”
في هذه اللحظة، لم يكن باي ميان هو الوحيد الذي كان عقله في حالة من الفوضى. الشاب الذي كان تشانغ شوان يلقنه فن السيف كان أيضًا على وشك البكاء تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوالا!
كان يعتقد أنه، بالنظر إلى مدى ثقة قائد الفصيل، لا بد أنه كان لديه حركة قوية ليعلمه إياها. لم يتخيل قط أنها ستكون شيئًا كهذا…
“باي ميان، بما أن السيد تشانغ سيقوم بتلقين طالب جديد فن سيف ليتحداك، فلا ينبغي لنا أن نستغلهم أيضًا. اكبح حواسك لتجنب تعلم أي شيء عن فن السيف قبل المعركة!”
ببصيرته الثاقبة، استطاع أن يدرك أنه لا توجد على الإطلاق أي مهارة أو أي شيء أعمق يكمن تحت تلك الضربة. مثل هذا الهجوم العشوائي والبطيء والضعيف لن يقتل حتى نملة، هل يمكنه حقًا هزيمة كبير من السنة الرابعة لم يتمكن حتى من تحمل ضربة واحدة منه سابقًا بشيء كهذا؟
رؤية كيف كان الطرف الآخر يذهب أبعد فأبعد، بلغت ذروة غضب يينغ تشين. “حسنًا! سنقبل شروطك! من الأفضل أن تصلي أن تكون قادرًا بقدر فمك، وإلا فانتظر وشاهد!”
في لحظة، هربت كل الثقة التي كان يمتلكها من قبل من عقله.
أي نوع من الألعاب تلعبها هنا؟
بينما كان الشاب غارقًا في العجز، لا يعرف ما الذي يفعله السيد تشانغ، سمع فجأة صوتًا خافتًا يدوي بجانب أذنه. بعد ذلك، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه، وارتجف جسده ردًا على ذلك. “جوهر فن السيف الخاص بي لا يكمن في الشكل بل في النية. هذا هو جوهر فن السيف الخاص بي، افهمه جيدًا!”
لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عابر. “لا بأس. الآن، اذهب واهزم ذلك الرفيق!”
“هذا… نقل الروح؟” مستشعرًا تقنية القتال الجديدة في ذهنه، اتسعت عينا الشاب في صدمة.
لم يمتلك باي ميان فقط كفاءة استثنائية لفنون السيف، بل كان قد انغمس أيضًا في تدريبها لعدة عقود حتى الآن. حتى لو قام تشانغ شوان بتلقين فن السيف لمسار السماء المبسّط للشاب، فلا يزال من الصعب عليه هزيمة باي ميان الآن. وهكذا، لم يسع تشانغ شوان سوى تلقين جزء من نية السيف خاصته أيضًا.
قيل إن نقل الروح قدرة لا يمتلكها سوى المعلمون الرئيسيون من فئة 7 نجوم. لماذا كان قائد فصيلهم قادرًا على استخدامها أيضًا؟
نحن لا نخاف من الخسارة؛ نحن فقط نجد شروطك مهينة!
رؤية الشاب يقع في ذهول، أرسل تشانغ شوان رسالة تخاطرية لتوبيخه. “لا تدع أفكارك تشرد، استغل الوقت المتاح لك جيدًا لفهم تقنية التدريب. انتبه أيضًا إلى نية السيف التي لقنتك إياها. استخدمها مع فن السيف لاحقًا في المبارزة أيضًا!”
قيل إن نقل الروح قدرة لا يمتلكها سوى المعلمون الرئيسيون من فئة 7 نجوم. لماذا كان قائد فصيلهم قادرًا على استخدامها أيضًا؟
“نعم!” متعافيًا من دهشته، وجه الشاب تركيزه بسرعة إلى فن السيف في ذهنه. هناك، شعر بتركيز من نية السيف يحمل هالة حادة لدرجة أنها تركت المرء يشعر بالعجز أمامه.
بالنظر إلى فهم الطرف الآخر العميق لفنون السيف، حتى لو تعلم مئة مناورة فن سيف، فلا تزال هناك طريقة يمكنه من خلالها مجاراة الطرف الآخر!
“هذا…” ضيق الشاب عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الشاب يقع في ذهول، أرسل تشانغ شوان رسالة تخاطرية لتوبيخه. “لا تدع أفكارك تشرد، استغل الوقت المتاح لك جيدًا لفهم تقنية التدريب. انتبه أيضًا إلى نية السيف التي لقنتك إياها. استخدمها مع فن السيف لاحقًا في المبارزة أيضًا!”
قد لا يكون من ذوي الخبرة والمعرفة مثل باي ميان في مجال فنون السيف، ولكن كممارس للسيف أيضًا، لا يزال بإمكانه أن يدرك من نظرة واحدة مدى قوة و تركيز نية السيف.
لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عابر. “لا بأس. الآن، اذهب واهزم ذلك الرفيق!”
طالما قلده، فإن فهمه للسيف سيتقدم بالتأكيد بخطوات واسعة، ويصل إلى مستوى يتجاوز الخيال.
بينما كان الشاب غارقًا في العجز، لا يعرف ما الذي يفعله السيد تشانغ، سمع فجأة صوتًا خافتًا يدوي بجانب أذنه. بعد ذلك، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه، وارتجف جسده ردًا على ذلك. “جوهر فن السيف الخاص بي لا يكمن في الشكل بل في النية. هذا هو جوهر فن السيف الخاص بي، افهمه جيدًا!”
وجه طاقة زينتشي عبر جسده وفقًا لفن السيف الملقن بينما يستفيد من تركيز نية السيف، وللحظة، كان الأمر كما لو أن نصالًا حادة قد أومضت عبر عينيه. بعد فهم التدفق التقريبي للتقنية، أخذ الشاب نفسًا عميقًا وانحنى حتى مستوى خصره. “شكرًا لك، قائد الفصيل!”
قيل إن نقل الروح قدرة لا يمتلكها سوى المعلمون الرئيسيون من فئة 7 نجوم. لماذا كان قائد فصيلهم قادرًا على استخدامها أيضًا؟
لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عابر. “لا بأس. الآن، اذهب واهزم ذلك الرفيق!”
رؤية كيف كان الطرف الآخر يذهب أبعد فأبعد، بلغت ذروة غضب يينغ تشين. “حسنًا! سنقبل شروطك! من الأفضل أن تصلي أن تكون قادرًا بقدر فمك، وإلا فانتظر وشاهد!”
لم يمتلك باي ميان فقط كفاءة استثنائية لفنون السيف، بل كان قد انغمس أيضًا في تدريبها لعدة عقود حتى الآن. حتى لو قام تشانغ شوان بتلقين فن السيف لمسار السماء المبسّط للشاب، فلا يزال من الصعب عليه هزيمة باي ميان الآن. وهكذا، لم يسع تشانغ شوان سوى تلقين جزء من نية السيف خاصته أيضًا.
عند سماع السؤال، حدق الحشد في بعضهم البعض بحيرة.
كانت نية السلاح شيئًا عابرًا وغير ملموس. تمامًا مثل الإحساس أو حالة ذهنية معينة، كان من المستحيل وصفها بالكامل من خلال الكلمات. حتى لو فهمها المرء، كان من شبه المستحيل نقل نية السيف إلى طرف آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشانغ شوان برأسه بلا مبالاة، غير مهتم بصدمة الطرف الآخر: “هذا صحيح. مرر لي سيفك!”
ومع ذلك، درب تشانغ شوان فن السيف لمسار السماء، الذي كان التفسير الأكثر مباشرة لجوهر العالم، مما جعل نية السيف خاصته كاملة وخالية من العيوب. من خلال الاستفادة من قدراته كعراف روح أيضًا، لا يزال من الممكن له نقل جزء من نية السيف خاصته دون أن تتبدد ليستخدمها الطرف الآخر.
“أنا…” قفز الشاب في صدمة. بتعبير متضارب، قال: “لست ندًا له. لم أتمكن حتى من تحمل ضربة واحدة منه سابقًا!”
“نعم!” أخذ الشاب نفسًا عميقًا، وأومأ برأسه.
ما فائدة مناورة واحدة؟
بقفزة، صعد إلى منصة المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يينغ تشين قائد المجموعة، لذا لم يسع باي ميان سوى الموافقة على ذلك. وهكذا، ركز نظره على الشاب الذي يلقن فن سيف أدناه.
لو كان لا يزال قلقًا قليلاً من فكرة مواجهة الكبير باي ميان في وقت سابق، معتقدًا أنه لا توجد فرصة يمكنه من خلالها هزيمة الطرف الآخر، في هذه اللحظة بالذات، بعد أن تعلم حركة من النسخة المبسطة من فن السيف لمسار السماء وحمل نية سيف تشانغ شوان بداخله، تلاشى كل الخوف من عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الشاب يقع في ذهول، أرسل تشانغ شوان رسالة تخاطرية لتوبيخه. “لا تدع أفكارك تشرد، استغل الوقت المتاح لك جيدًا لفهم تقنية التدريب. انتبه أيضًا إلى نية السيف التي لقنتك إياها. استخدمها مع فن السيف لاحقًا في المبارزة أيضًا!”
“هل تعتقد حقًا أنك تستطيع الفوز ضدي هكذا؟” رؤية الرفيق يقفز حقًا إلى منصة المبارزة ليتحدّاه بعد تعلم فن سيف عديم الفائدة تمامًا لا يمكن حتى استخدامه لتقطيع الخشب، شعر باي ميان وكأنه على وشك الانفجار من الغضب.
“هل تعتقد حقًا أنك تستطيع الفوز ضدي هكذا؟” رؤية الرفيق يقفز حقًا إلى منصة المبارزة ليتحدّاه بعد تعلم فن سيف عديم الفائدة تمامًا لا يمكن حتى استخدامه لتقطيع الخشب، شعر باي ميان وكأنه على وشك الانفجار من الغضب.
“معذرة!” أومأ الشاب برأسه قبل أن يرفع سيفه. في لحظة، انفجرت هالة بدت وكأنها تستطيع شق السماوات، وفي اللحظة التالية، كان السيف يسقط بالفعل على باي ميان.
إستمتعوا. [Great reader]
هوالا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أخذ الشاب نفسًا عميقًا، وأومأ برأسه.
على الرغم من تدريب الشاب في المرحلة الابتدائية من عالم الروح المتناغمة، امتد بريق سيفه البارد عبر عدة تشانغ (1 تشانغ بالتقريب 3.3 متر) على الفور كما لو كان ومضة برق، ممزقًا الفضاء لسحق باي ميان.
رؤية كيف كان الطرف الآخر يتصرف وكأن النصر مؤكد له، وصل باي ميان أخيرًا إلى أقصى حدود تحمله. التوى وجهه الداكن بوحشية، كما أن السيف الضخم في يديه أزّ أيضًا متناغمًا مع مشاعره. التفت إلى يينغ تشين، وقال: “اسمح لي أن ألقن هذا الرفيق درسًا!”
“ومضة البرق للسيف… هـ-هذه قدرة لا يستخدمها سوى أولئك الذين فهموا قلب السيف! كيف يمكن أن تكون…”
نحن لا نخاف من الخسارة؛ نحن فقط نجد شروطك مهينة!
ارتجف جسد باي ميان في صدمة. كانت عيناه منتفختين كما لو كانتا ستسقطان في أي لحظة. كان يسمع دويًا يصم الآذان يتصاعد بسرعة بجانبه، كما لو كان سيلقيه في غياهب النسيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأ للتو في تعلم فنون السيف عندما كان في الخامسة من عمره، لم ينفذ قط مثل هذه الحركة القبيحة من قبل. لم يكن هذا بأي حال من الأحوال فن سيف! حتى التقنية المستخدمة لشق الخشب إلى نصفين كانت أكثر أناقة من هذا بكثير!
……………………………………………………………..
كانت مساكن الطلاب الجدد مغلقة، وكان هناك مدخل للطلاب لدخول ومغادرة المبنى. ومع ذلك، لم تكن هناك بوابة عند المدخل. سيكون الأمر محرجًا إذا لم يكن لدى أولئك الرفاق ما يراقبونه عندما يخسرون.
السلام عليكم
“هل فمك هو الشيء الوحيد الذي تملكه؟ إذا كنت رجلاً، فمن الأفضل أن تصعد إلى هنا في هذه اللحظة!” عالمًا أنه من المستحيل عليه الفوز في حرب كلامية مع الطرف الآخر، صر باي ميان على أسنانه في غضب.
عيدكم مبارك كل عام وأنتم بألف خير،
كان لا يزال يتساءل عن أي نوع من فنون السيف الهائلة التي سيعلمها الطرف الآخر للطالب الجديد والتي تكون قادرة على هزيمته في حركة واحدة، ولكن من كان ليتخيل أن الطرف الآخر سينفذ مثل هذه القمامة بدلاً من ذلك؟
ستكون هناك 10 فصول اليوم بمناسبة العيد.
أي نوع من الألعاب تلعبها هنا؟
إستمتعوا. [Great reader]
في لحظة، هربت كل الثقة التي كان يمتلكها من قبل من عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه طاقة زينتشي عبر جسده وفقًا لفن السيف الملقن بينما يستفيد من تركيز نية السيف، وللحظة، كان الأمر كما لو أن نصالًا حادة قد أومضت عبر عينيه. بعد فهم التدفق التقريبي للتقنية، أخذ الشاب نفسًا عميقًا وانحنى حتى مستوى خصره. “شكرًا لك، قائد الفصيل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		