تطورات غير متوقعة
الفصل: تطورات غير متوقعة
رغم معرفتها بأن أستاذها لن يتأثر كثيرًا، كانت “لوو تشي تشي” متأكدة أنه رفض حتى عروض مدراء الأقسام، لذا لم تكن مشكلة اختيار معلم تهمه.
لكن ما أثار فضوله كان أمر “لوو رووكسين”: “كم طالبًا قبلت المُعلمة لوو في النهاية؟”
“لا أحد!” هزت “تشي تشي” رأسها. “شرط حفظ 10 آلاف كتاب في ساعتين مستحيل. حتى كبار المُعلمين عاجزون عن ذلك.”
“حقًا؟” ارتسمت الدهشة على وجه “تشانغ شوان”. لماذا تضع شرطًا مستحيلًا إن كانت مُعلمة بالأكاديمية؟
“سأسألها حين تسنح الفرصة.” قرر ألا يفكر أكثر الآن. لاحظ فجأة أن “تشي تشي” قد ارتقت إلى “مرحلة الانسجام الكامل”. “لقد اخترقت!”
“نعم، بفضل تنظيف القنوات والعظام من المدير “تشاو” ابتسمت. كان هذا مكافأة مهمة “الغرفة السرية” التي أنقذتهم بفضل أستاذها.
“أهذا يعود لي؟” ارتبك. لم يكن يتذكر أي دور له في الأمر.
“بالطبع! مهمتنا أنقذت سمعة مدرسة الحدادين. المدير “تشاو” نفسه من قام بتنقية طاقتي.” شرحت “تشي تشي” بامتنان.
أدرك فجأة سبب تغير موقف “يوان هونغ” تجاهه بعد زيارة مكتب المدير. كل الفضل يعود لمساهمته في استعادة ارث “وو يانغزي”.
“أستاذ، أعتذر عن تسليم تقنية صنع القيثارة للمدرسة دون استئذانك…” انحنت “تشي تشي” خجلاً.
“التقنية ملكك. قرارك صائب.” ابتسم بترحاب. كان هدفه دائمًا نشر المعرفة، لا احتكارها.
بعد لحظة صمت، تذكرت “تشي تشي” موعدًا مهمًا: “أستاذ، وجدت شخصًا يدعي معرفة مكان منزل “وو يانغزي” القديم. الموعد الليلة.”
نظر إلى النافذة، كانت الشمس تغرب. “لنأكل أولًا، ثم نذهب معًا.”
أخرجت “تشي تشي” مأكولات شهية جهزتها مسبقًا. بينما كان يلتهم الدجاج بنهم، قرر فحص “مكتبة طريق السماء” التي تسببت بإغمائه.
حال دخوله المكتبة، صُدم بالتغييرات:
“رائع! الآن أستطيع استيعاب مئات الآلاف من الكتب في ساعات!” ابتهج. لكن تجاربه اللاحقة خيبت اماله:
الرفوف أكثر ارتفاعًا.
أثناء تجاربه، لاحظت “تشي تشي” سلوكه الغريب:
الجو العام أكثر واقعية.
“هل أصابه الجنون بعد الإغماء؟” تساءلت في حيرة. حتى أنها شكّت في جاذبيتها أمام “فخذ دجاج”! بعد الانتهاء، خرجوا للقاء الشخص الغامض. كانت الليلة تحمل مفاجآت جديدة، لكن “تشانغ شوان” كان مستعدًا هذه المرة.
الكتب تُحفظ في ذهنه بمجرد تقليب الصفحات!
قدرته على كشف العيوب لم تتغير (ما زال يحتاج للمس الأشياء).
“رائع! الآن أستطيع استيعاب مئات الآلاف من الكتب في ساعات!” ابتهج. لكن تجاربه اللاحقة خيبت اماله:
الرفوف أكثر ارتفاعًا.
لا يزال يعجز عن لمس الكتب.
يتأمل أفخاذ الدجاج بعمق!
قدرته على كشف العيوب لم تتغير (ما زال يحتاج للمس الأشياء).
أثناء تجاربه، لاحظت “تشي تشي” سلوكه الغريب:
— ترجمة سجاد.
يتأمل أفخاذ الدجاج بعمق!
يحدق في الأثاث بتركيز!
الكتب تُحفظ في ذهنه بمجرد تقليب الصفحات!
يعبس ويبتسم دون سبب!
“رائع! الآن أستطيع استيعاب مئات الآلاف من الكتب في ساعات!” ابتهج. لكن تجاربه اللاحقة خيبت اماله:
“هل أصابه الجنون بعد الإغماء؟” تساءلت في حيرة. حتى أنها شكّت في جاذبيتها أمام “فخذ دجاج”!
بعد الانتهاء، خرجوا للقاء الشخص الغامض. كانت الليلة تحمل مفاجآت جديدة، لكن “تشانغ شوان” كان مستعدًا هذه المرة.
“رائع! الآن أستطيع استيعاب مئات الآلاف من الكتب في ساعات!” ابتهج. لكن تجاربه اللاحقة خيبت اماله:
نهاية الفصل.
— ترجمة سجاد.
—
ترجمة سجاد.
نهاية الفصل.
الفصل: تطورات غير متوقعة رغم معرفتها بأن أستاذها لن يتأثر كثيرًا، كانت “لوو تشي تشي” متأكدة أنه رفض حتى عروض مدراء الأقسام، لذا لم تكن مشكلة اختيار معلم تهمه. لكن ما أثار فضوله كان أمر “لوو رووكسين”: “كم طالبًا قبلت المُعلمة لوو في النهاية؟” “لا أحد!” هزت “تشي تشي” رأسها. “شرط حفظ 10 آلاف كتاب في ساعتين مستحيل. حتى كبار المُعلمين عاجزون عن ذلك.” “حقًا؟” ارتسمت الدهشة على وجه “تشانغ شوان”. لماذا تضع شرطًا مستحيلًا إن كانت مُعلمة بالأكاديمية؟ “سأسألها حين تسنح الفرصة.” قرر ألا يفكر أكثر الآن. لاحظ فجأة أن “تشي تشي” قد ارتقت إلى “مرحلة الانسجام الكامل”. “لقد اخترقت!” “نعم، بفضل تنظيف القنوات والعظام من المدير “تشاو” ابتسمت. كان هذا مكافأة مهمة “الغرفة السرية” التي أنقذتهم بفضل أستاذها. “أهذا يعود لي؟” ارتبك. لم يكن يتذكر أي دور له في الأمر. “بالطبع! مهمتنا أنقذت سمعة مدرسة الحدادين. المدير “تشاو” نفسه من قام بتنقية طاقتي.” شرحت “تشي تشي” بامتنان. أدرك فجأة سبب تغير موقف “يوان هونغ” تجاهه بعد زيارة مكتب المدير. كل الفضل يعود لمساهمته في استعادة ارث “وو يانغزي”. “أستاذ، أعتذر عن تسليم تقنية صنع القيثارة للمدرسة دون استئذانك…” انحنت “تشي تشي” خجلاً. “التقنية ملكك. قرارك صائب.” ابتسم بترحاب. كان هدفه دائمًا نشر المعرفة، لا احتكارها. بعد لحظة صمت، تذكرت “تشي تشي” موعدًا مهمًا: “أستاذ، وجدت شخصًا يدعي معرفة مكان منزل “وو يانغزي” القديم. الموعد الليلة.” نظر إلى النافذة، كانت الشمس تغرب. “لنأكل أولًا، ثم نذهب معًا.” أخرجت “تشي تشي” مأكولات شهية جهزتها مسبقًا. بينما كان يلتهم الدجاج بنهم، قرر فحص “مكتبة طريق السماء” التي تسببت بإغمائه. حال دخوله المكتبة، صُدم بالتغييرات:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات