نداء الروح، اعتراف اللوحة
الفصل 459: نداء الروح، اعتراف اللوحة
كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.
ترجمة: أحمد زكريا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسى ذلك…”
“نشوة الروح؟”
“عيوب!”
حدق الشيخ تشين والشيخ لو في بعضهما البعض وتجمدا. “كيف … كيف يمكن هذا؟”
كانت قاعة المثمنين تتكبد خسارة فادحة هذه المرة.
قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.
لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع فرشاته جانبا ، ادار تشانغ شوان نظرته بعيدًا عن المطرقة النحاسية لانتظار وصول القطعة الأثرية التالية عندما طارت الكتلة المعدنية الثقيلة فجأة من التيار وهبطت أمامه مباشرة.
ترنح الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح!”
بالتفكير في الامر، نظرًا للإثارة التي شعروا بها للتو من الصوت ، فمن غير المرجح بالفعل أن يكون صوت الجرس.
كانت قاعة المثمنين تتكبد خسارة فادحة هذه المرة.
هل يمكن أن يكون حقا … نشوة الروح؟
بالتفكير في الامر، نظرًا للإثارة التي شعروا بها للتو من الصوت ، فمن غير المرجح بالفعل أن يكون صوت الجرس.
لكن كيف يمكن هذا؟
بو! (مؤثر صوتي)
ارتعش وجه الشيخ تشين ، وتحولت شفتاه إلى اللون الأبيض.
لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل كنز في قاعة المثمنين ذا قيمة لا تضاهى ، وإذا أمكن ، لم يكن يرغب في خروج أي منهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الطرف الآخر قد حصل على اعتراف روح السلاح ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …
لماذا تقفز مطرقة مثلك أمامي مباشرة بدلاً من الاستلقاء بطاعة على ورقة الشجرة؟
هل كان يجب ان تكون هائلا جدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هذا…”
“اعتراف الكنز، نشوة الروح! هذه هو النداء الذى تطلقه الأسلحة الروحية عندما تكون متحمسة؟”
ابتسم سيد القاعة ساي بخفة ، “لا داعي للقلق كثيرًا.”
“هذا هذا…”
كان الشيخ لو في خضم مواساة صديقه القديم عندما سمعوا الرجل الممتلئ بجانبهم يتمتم لنفسه ، “حسنًا ، ألم يقل سيد القاعة ساي بانه سيجتاز الاختبار طالما أمكنه التعرف على قطعة أثرية واحدة؟ ”
عند سماع كلمات سيد القاعة ساي ، صُعق كل أولئك الذين أطلقوا نظرات التعاطف تجاه صن تشيانغ . كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أدخل سلحفاة في فمهم، مما جعل من المستحيل عليهم إغلاقها.
“تحليل نقاط القوة والعيوب؟”
لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …
بينما اجتاحت موجة هائلة من الصدمة المثمنين بالخارج ، في الاختبار ، حدق تشانغ شوان في المطرقة المعدنية الغريبة بلا كلام.
كان من حسن الحظ أنه لم يكن هناك من كان سخيفا بما يكفي للمراهنة معه سابقا. وإلا فإن من سيترك عراة سيكون هم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا بحق الجحيم؟
عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللوحة رائعة ، لكن لم يُترك أي توقيع ، مما جعل من المستحيل تحديد صاحب العمل.
ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”
عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”
بو! (مؤثر صوتي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليو تشانغ مليئا بعدم التصديق.
لم يستطع الشيخ تشين كبح جماحها بعد الآن وبصق كمية من الدم.
ابتسم سيد القاعة ساي بخفة ، “لا داعي للقلق كثيرًا.”
لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .
“المعدات التي تمتلك روحًا تدرك عيوبها ، ولكن نظرًا لأنها غير قادرة على التواصل مع أي شخص ، فإنها غير قادرة على إيجاد طريقة لاصلاحها. بعض الخبراء يمكنهم العثور بسهولة على هذه العيوب والحصول على اعتراف روح الاداة . ومع ذلك ، فهذه مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المتمرسين. لماذا … لدى مثمن مثل تلك المهارة؟ ”
..
رمش تشانغ شوان في صدمة.
لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب
فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.
…
لم يتمكن تشانغ شوان من فهم الموقف امامه. ومع ذلك ، نظرًا لأن ورقة الشجرة السابقة قد طفت بالفعل بعيدًا وكانت القطعة الأثرية التالية تتدفق ببطء إلى أسفل ، هز تشانغ شوان رأسه وأدار انتباهه بعيدًا.
لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟
..
عندما رأى ليو تشانغ كيف كان الرجل الممتلئ المرتبك على وشك أن يسأل الشيخ تشين المحموم عن الأمر ،
لم يعد بإمكان ليو تشانج المشاهدة بعد الآن وسارع إلى الأمام ليشرح ، “يجب أن تكون على علم بان العناصر تقسم إلى خمسة مستويات ؛ الاله ، القديس ، الروح ، الوهم ، فانى ، أليس كذلك؟
لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …
أومأ صن تشيانغ برأسه.
عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.
تابع ليو تشانج ، “المعدات التي اعترفت بالمزارع ستطلق هذا النوع من الأصوات المبتهجة ، وهذا ما يسمى بـ نشوة الروح. بمجرد ظهوره ، سيكون المزارع قادرًا على أن يصبح السيد الحقيقي للسلاح من خلال تزويدها بقطرة من دمه… ”
لم يكن هذا التصنيف سرا حتى في مملكة تيانشوان. كانت حقيقة مشتركة معروفة لجميع المزارعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللوحة رائعة ، لكن لم يُترك أي توقيع ، مما جعل من المستحيل تحديد صاحب العمل.
“عندما تصل المعدات إلى مستوى الروح ، فإنها تكتسب روحا. إنها تشبه نشأة الروح في اللوحات. على الرغم من أنها غير قادرة على التفكير مثل البشر ، فإنها ستكون قادرة على التعرف على المزارعين والاعتراف بهم. هذا الجانب يشبه إلى حد ما اعتراف وحش بمروض وحوش يعتبره كسيده “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا بحق الجحيم؟
بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.
تابع ليو تشانج ، “المعدات التي اعترفت بالمزارع ستطلق هذا النوع من الأصوات المبتهجة ، وهذا ما يسمى بـ
نشوة الروح. بمجرد ظهوره ، سيكون المزارع قادرًا على أن يصبح السيد الحقيقي للسلاح من خلال تزويدها بقطرة من دمه… ”
كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.
“يصبج سيدها الحقيقي؟”
بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.
اتسعت عيون صن تشيانغ في حالة صدمة.
ترنح الثنائي.
“بالفعل… القطع الأثرية الموجودة على التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة هي كنوز لم يتمكن عدد لا يحصى من المثمنين من التعرف عليها. ولإثارة نشوة الروح فور دخوله ، هل هذا ممكن… لم يتمكن فقط من التعرف على القطعة الأثرية ، حتى أنه تمكن من تحليل نقاط القوة والعيوب فيها أيضًا؟
عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”
كان وجه ليو تشانغ مليئا بعدم التصديق.
“تحليل نقاط القوة والعيوب؟”
أومأ صن تشيانغ برأسه.
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.
“المعدات التي تمتلك روحًا تدرك عيوبها ، ولكن نظرًا لأنها غير قادرة على التواصل مع أي شخص ، فإنها غير قادرة على إيجاد طريقة لاصلاحها. بعض الخبراء يمكنهم العثور بسهولة على هذه العيوب والحصول على اعتراف روح الاداة . ومع ذلك ، فهذه مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المتمرسين. لماذا … لدى مثمن مثل تلك المهارة؟ ”
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.
لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب
كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.
عندما رأى ليو تشانغ أن معلمه كان عاجزًا عن هذا الموقف أيضًا ، سأل بقلق ، “إذن … ماذا لو حدث هذا للقطع الأثرية لاحقًا أيضًا؟”
كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.
ترنح الثنائي.
هل يمكن أن يكون … الزميل الذى في الداخل لم يكن مجرد مثمن ولكن … حداد لا مثيل له أيضًا؟ هل هذا هو سبب تمكنه من التعرف على الكنز بسهولة وتحدي نقاط قوته وعيوبه؟
“تحليل نقاط القوة والعيوب؟”
أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”
“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”
كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.
اتسعت عيون صن تشيانغ في حالة صدمة.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.
كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!
لم تتكون القطع الأثرية العشر من معدات فقط. كان هناك العديد من العناصر الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى معرفة
تشانغ شوان بمجال المعدات ، فإنه سيكون قادرًا على التعرف على واحد فقط.
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
“إنها على الأقل لوحة في المستوى الخامس!”
كان الشيخ لو في خضم مواساة صديقه القديم عندما سمعوا الرجل الممتلئ بجانبهم يتمتم لنفسه ، “حسنًا ، ألم يقل سيد القاعة ساي بانه سيجتاز الاختبار طالما أمكنه التعرف على قطعة أثرية واحدة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.
بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.
أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”
لم تكن هناك حالة نجاح واحدة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة في الماضي. على هذا النحو ، طالما كان المرء قادرًا على التعرف على حتى واحدة من القطع الأثرية العشر ، فسيتم اعتباره بمثابة نحاح … وبعبارة أخرى ، بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان قادرًا على تحديد أي قطع أثرية أخرى أم لا ، فسيكون عيه توديع الثلاثة الاف حجر روح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليو تشانغ مليئا بعدم التصديق.
…
كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.
بينما اجتاحت موجة هائلة من الصدمة المثمنين بالخارج ، في الاختبار ، حدق تشانغ شوان في المطرقة المعدنية الغريبة بلا كلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.
“من تنادى؟ لقد أخفتني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.
بعد تدوين التفاصيل عن القطعة الأثرية من مكتبة مسار السماء ، بدأ هذا الشئ فجأة في الطنين ، كاد ان يسقط فرشاته تقريبًا بسبب الصدمة.
بو! (مؤثر صوتي)
ما هذا بحق الجحيم؟
“ما الذى يحدث هنا؟”
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.
الا تعلم ما هى الاخلاق؟ من الوقاحة الصراخ في الأماكن العامة ، كما تعلم!
بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.
“انس الأمر ، سأكتب الأسماء اذن…” فكر تشانغ شوان.
أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”
كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!
بالتفكير في الامر، نظرًا للإثارة التي شعروا بها للتو من الصوت ، فمن غير المرجح بالفعل أن يكون صوت الجرس.
بعد وضع فرشاته جانبا ، ادار تشانغ شوان نظرته بعيدًا عن المطرقة النحاسية لانتظار وصول القطعة الأثرية التالية عندما طارت الكتلة المعدنية الثقيلة فجأة من التيار وهبطت أمامه مباشرة.
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
“ما الذى يحدث هنا؟”
“عندما تصل المعدات إلى مستوى الروح ، فإنها تكتسب روحا. إنها تشبه نشأة الروح في اللوحات. على الرغم من أنها غير قادرة على التفكير مثل البشر ، فإنها ستكون قادرة على التعرف على المزارعين والاعتراف بهم. هذا الجانب يشبه إلى حد ما اعتراف وحش بمروض وحوش يعتبره كسيده “.
رمش تشانغ شوان في صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليو تشانغ مليئا بعدم التصديق.
لماذا تقفز مطرقة مثلك أمامي مباشرة بدلاً من الاستلقاء بطاعة على ورقة الشجرة؟
قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.
فقط لعلمك، أنا لست أنثى مطرقة!
عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.
“انسى ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.
لم يتمكن تشانغ شوان من فهم الموقف امامه. ومع ذلك ، نظرًا لأن ورقة الشجرة السابقة قد طفت بالفعل بعيدًا وكانت القطعة الأثرية التالية تتدفق ببطء إلى أسفل ، هز تشانغ شوان رأسه وأدار انتباهه بعيدًا.
ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.
وضعت فوق ورقة الشجرة الثانية لوحة. كان ينبعث منها وهج خافت.
لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.
تم جذب الطاقة الروحية في المناطق المحيطة تلقائيًا إلى اللوحة ، وحلقت الطيور حقيقية لا مثيل لها في الهواء ، ورقصت بحيوية.
“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.
“إنها على الأقل لوحة في المستوى الخامس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .
بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.
قام بتنشيط عين البصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسى ذلك…”
ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.
عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.
سرعان ما وصلت الورقة إلى محيطه ، مما سمح له بإلقاء نظرة أوضح على اللوحة.
فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.
كانت اللوحة رائعة ، لكن لم يُترك أي توقيع ، مما جعل من المستحيل تحديد صاحب العمل.
كان من حسن الحظ أنه لم يكن هناك من كان سخيفا بما يكفي للمراهنة معه سابقا. وإلا فإن من سيترك عراة سيكون هم!
كما بدت الطيور التي تحلق فوق اللوحة غريبة للغاية. من بين كل الوحوش التي يعرفها تشانغ شوان من كتب ترويض الوحوش ، لم يكن هناك ما يشبهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.
بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.
عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.
لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.
كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.
“عيوب!”
لكن كيف يمكن هذا؟
عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.
ابتسم سيد القاعة ساي بخفة ، “لا داعي للقلق كثيرًا.”
…
لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!
“معلم ، بعد نشوة الروح ، من المحتمل جدًا أن تعترف القطعة الأثرية تلقائيًا بـ تشانغ شوان كمالك لها. إذا كان الأمر كذلك ، بالإضافة إلى دفع خمسة آلاف حجر روح ، سيتعين على هذه القطعة الأثرية أيضًا …”
كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.
عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.
بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.
القطع الأثرية التي تمتلك روحًا كانت قادرة على اختيار صاحبها كما يحلو لهم. بعبارة أخرى ، من خلال هذا التيار المتناغم من الكؤوس المتدفقة ، لم يكتسب تشانغ شوان فقط خمسة آلاف حجر روح من انهاء الاختبار وثلاثة آلاف حجر روح من الفوز بالرهان ضد الشيخ تشين ، ربما … سيأخذ الاداة. كذلك.
أصبحت رؤية سيد القاعة ساي مظلمة.
ما هذا بحق السماء!
هل يمكن أن يكون … الزميل الذى في الداخل لم يكن مجرد مثمن ولكن … حداد لا مثيل له أيضًا؟ هل هذا هو سبب تمكنه من التعرف على الكنز بسهولة وتحدي نقاط قوته وعيوبه؟
عندما تحدى أشخاص آخرون التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة ، انتهى بهم الأمر بدفع مائة حجر روح. من ناحية أخرى ، لم يكتسب هذا الزميل ربحًا كبيرًا فحسب ، بل تمكن أيضًا من سرقة الكنوز المختلفة الموجودة فيه …
قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.
كانت قاعة المثمنين تتكبد خسارة فادحة هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا بحق الجحيم؟
“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”
كان من حسن الحظ أنه لم يكن هناك من كان سخيفا بما يكفي للمراهنة معه سابقا. وإلا فإن من سيترك عراة سيكون هم!
فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.
لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب
كان كل كنز في قاعة المثمنين ذا قيمة لا تضاهى ، وإذا أمكن ، لم يكن يرغب في خروج أي منهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الطرف الآخر قد حصل على اعتراف روح السلاح ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.
عندما رأى ليو تشانغ أن معلمه كان عاجزًا عن هذا الموقف أيضًا ، سأل بقلق ، “إذن … ماذا لو حدث هذا للقطع الأثرية لاحقًا أيضًا؟”
كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!
“هههه ، لا تقلق! القطعة الأثرية الأولى هي معدات حتى يتمكن الحدادين أو أولئك الذين لديهم تقارب طبيعي مع المعدات من الفوز بالاعتراف بها بسهولة. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا بالنسبة للقطع الأثرية التي خلفها. هناك تحف ، اللوحات ، وكذلك الأعشاب الطبية … سيكون من المستحيل عليه التعرف على كل تلك الكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فعل ذلك ، سيكون من الصعب جدًا عليه أن يكسب اعترافًا بأرواحهم. لن تكون مزحة أن أقول إن ذلك مستحيل عمليًا! ”
قام بتنشيط عين البصيرة.
ابتسم سيد القاعة ساي بخفة ، “لا داعي للقلق كثيرًا.”
كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.
“هذا صحيح!”
هل يمكن أن يكون حقا … نشوة الروح؟
فوجئ ليو تشانغ للحظة قبل أن يتعافى. أومأ برأسه ، كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما انتشرت الطاقة الروحية أمامه بجنون فجأة وتدفقت مباشرة عبر الأبواب المغلقة.
لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟
بعد ذلك ، للحظة أصبحت رؤية الجميع مشوشه، وطيور لا حصر لها مكونة من الطاقة الروحية رقصت وزقزقت في الهواء.
كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.
“نداء الروح ، اعتراف الروحة؟ هذه تحفة فنية تعترف بمالكها؟”
أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”
أصبحت رؤية سيد القاعة ساي مظلمة.
ترنح الثنائي.
“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
