في الواقع ، إذا علم جده ، فإنه سيسرع بالتأكيد إلى هنا أيضًا.
“يبدو أنني فشلت حقًا في مثل هذا التوقيت الحاسم …”
ارتجف دو يوان.
بحلول ذلك الوقت ، سيكون حلمًا لكسب عشرين مليون عملة ذهبية في تسعة أيام.
عرف الجميع حقيقة أن مملكة تيانشوان كانت واحدة من أضعف الممالك وليس لديها معلم رئيسي . متى وصل هذا الشخص؟ علاوة على ذلك ، سمح لهذا الشخص أن يصبح خادمه؟
“حسنا حسنا!”
لا عجب في أن لينغ تيانيو كان على استعداد للانتظار لليلة كاملة وتصرف باحترام أمام صن تشيانغ …)
كان من الواضح أن الطرف الآخر وقع في غيبوبة. إذا لم تتلقى العلاج قريبًا ، فقد يجد تشانغ شوان نفسه عاجزًا عن إنقاذها.
حتى لو كان مجرد معلم رئيسي ذو نجمة واحدة في القصر ، إلا أن الامبراطور لن يجرؤ على الاستهانة به.
سأشرب الشاي هنا. بعد كل شيء ، لا يمكنني الإساءة إلى معلم رئيسي!
لمقابلة مثل هذا الرجل ، ناهيك عن ليلة واحدة ، حتى لو اضطر لينغ تيانيو إلى الانتظار لمدة نصف عام ، فلن يجرؤ على افتعال المشاكل .
لمقابلة مثل هذا الرجل ، ناهيك عن ليلة واحدة ، حتى لو اضطر لينغ تيانيو إلى الانتظار لمدة نصف عام ، فلن يجرؤ على افتعال المشاكل .
في الواقع ، إذا علم جده ، فإنه سيسرع بالتأكيد إلى هنا أيضًا.
“اللورد لينغ ، من فضلك أدخل!” رحب به صن تشيانغ.
يمكن للمعلم الرئيسي أن يرفع أو يدمر دولة بأكملها وكلماته مثل الذهب.
كان تشانغ شوان يشعر بالفعل بالضغط الشديد. الآن ، عند استجوابه من قبل الطرف الآخر ، شعر أكثر بالإحباط.
كان هذا وضعه!
في الواقع ، إذا علم جده ، فإنه سيسرع بالتأكيد إلى هنا أيضًا.
إذا كان بإمكان والده أن يتلقى توجيهات معلم رئيسي ، فقد تكون الصدمة التي تعرض لها قد يتم تبديدها ، وربما قد يعود العبقري الذي كان عليه سابقًا.
في تلك اللحظة ، كان دو يوان يحسد الرجل الذي أمامه .
في تلك اللحظة ، كان دو يوان يحسد الرجل الذي أمامه .
بعد الانتهاء من الحديث استدار صن تشيانغ وعاد إلى الداخل . بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت عربة ونزل منها لينغ تيانيو. دخل حارسان القصر وكانو يحملون محفة .
كان صن تشيانغ مجرد شخصية متواضعة في المدينة التجارية. كان عليه أن ينحني باحترام كلما رأى دو يوان ، خائفًا من الإساءة إليه. ولكن الآن … كان دو يوان هو الشخص الذي كان عليه التحدث بعناية حتى لا يغضب الطرف الآخر.
“سمعت أن زوجة لينغ تيانيو مريضة. يبدو أنه عرف أن هناك معلمًا رئيسيًا هنا ، ولهذا السبب وقف هنا لمدة ليلة كاملة ليطلب منه إنقاذها …”
خلاف ذلك ، حتى بدون أن يقوم المعلم الرئيسي بالتحرك بنفسه ، فإن كلمة واحدة من صن تشيانغ يمكن أن ترسل عددًا لا يحصى من الخبراء ، الذين كانوا يبحثون عن فرصة لمقابلته ، لتلقينه درسًا.
بدا الأمر مثل … تمامًا كما كان عليه الأمر في المرات السابقة ، لم يكن بوسع المكتبة تجميع كتاب إلا عندما الشخص يقوم بتنفيذ اي تقنية كان يدور حولها ، وصاح في عقله ، وصر أسنانه وخدش رأسه بغضب …
“المعلم الرئيسي يانغ … متى وصل إلى المملكة؟ لماذا لم أسمع عنه؟” سأله دو يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
إذا كان معلم الرئيسي سيزور مملكة تيانشوان حقًا ، لكانت العاصمة بأكملها قد اهتزت من الضجة وكان الجميع على علم بالامر. ولكن لماذا لم يسمع بمثل هذا الامر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفاخر بالفعل بقدراته. سيكون من المحرج أن تفشل في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
“يحب السيد الكبير اخفاء وجوده ، لذلك لا يريد أن يعرف الآخرون ذلك. ، لا تذهب لنشر الأمر ، حسنًا ، لا يزال لدي أشياء لأفعلها إذا لم تكن تريد أي شيء ، سيكون من الأفضل لك ألا تتسكع هنا. وإلا ، إذا رأى السيد الكبير ذلك ، فقد يتسبب في سوء فهم غير ضروري. سيكون الأمر مزعجًا بعد ذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
بعد الحادثة مع لينغ تيانيو ، استعاد صن تشيانغ ثقته. ونتيجة لذلك ، كانت هالة الغطرسة تحوم حوله ، واستبدل لهجته.
“ما ، ماا… معلم رئيسي؟”
“حسنا حسنا!”
في الغرفة ، غادر الحراس مباشرة بعد وضع المحفة . ركع لينغ تيانيو على الأرض لتوسل تشانغ شوان.
هز دو يوان رأسه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ شوان في محنة.
بعد الانتهاء من الحديث استدار صن تشيانغ وعاد إلى الداخل . بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت عربة ونزل منها لينغ تيانيو. دخل حارسان القصر وكانو يحملون محفة .
على الفور ، تمكن دو يوان من فهم القصة.
ملاحظة (المحفة هي فئة من المركبات التي لا تستخدم فيها عجلة، والتي يحملها الرجال لنقل الأشخاص)
كان تشانغ شوان يشعر بالفعل بالضغط الشديد. الآن ، عند استجوابه من قبل الطرف الآخر ، شعر أكثر بالإحباط.
“اللورد لينغ ، من فضلك أدخل!” رحب به صن تشيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك لينغ تيانيو يديه لرد التحية. ثم دخل القليل منهم القصر معًا.
“شكرا لك أخي صن!”
“ما ، ماا… معلم رئيسي؟”
شبك لينغ تيانيو يديه لرد التحية. ثم دخل القليل منهم القصر معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
“سمعت أن زوجة لينغ تيانيو مريضة. يبدو أنه عرف أن هناك معلمًا رئيسيًا هنا ، ولهذا السبب وقف هنا لمدة ليلة كاملة ليطلب منه إنقاذها …”
كان صن تشيانغ مجرد شخصية متواضعة في المدينة التجارية. كان عليه أن ينحني باحترام كلما رأى دو يوان ، خائفًا من الإساءة إليه. ولكن الآن … كان دو يوان هو الشخص الذي كان عليه التحدث بعناية حتى لا يغضب الطرف الآخر.
على الفور ، تمكن دو يوان من فهم القصة.
137 – لمس زوجتك
لم يكن المعلمون الرئيسيون قادرين فقط على توجيه المرء بالزراعة. وصياغة الحبوب ،و المهارات طبية … لم يكن هناك مهنة واحدة لم يكونوا بارعين فيها. هذا هو أيضًا السبب الذي جعلهم قادرين على الوقوف في القمة ، فوق جميع المهن الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق. الوضع ليس بهذا السوء بعد!” عند رؤيته يشعر بالقلق ، طمأنه تشانغ شوان.
لم يكن سراً بين نبلاء مملكة تيانشوان أن زوجة لينغ تيانيو كانت مريضة. كما سمع دو يوان عن ذلك ، ووفقًا للشائعات ، حتى المعلم يوانيو لم يكن قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. عند سماع أن معلما رئيسيًا وصل إلى العاصمة ، كان من الطبيعي أن يرغب في الاندفاع إلى الأمام لمقابلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك لينغ تيانيو يديه لرد التحية. ثم دخل القليل منهم القصر معًا.
“إذا كان هذا المعلم قادرًا على علاج مرض كان حتى السيد يوانيو عاجزًا عنه ، فهل هذا يعني أن هناك أمل لوالدي أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبك لينغ تيانيو يديه لرد التحية. ثم دخل القليل منهم القصر معًا.
أضاءت عيني دو يوان على الفور.
بعد الانتهاء من الحديث استدار صن تشيانغ وعاد إلى الداخل . بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت عربة ونزل منها لينغ تيانيو. دخل حارسان القصر وكانو يحملون محفة .
في اللحظة التي خرجت مثل هذه الفكرة ، اختفت جميع أفكار المغادرة من عقل دو يوان على الفور. بعد لحظة من التردد ، سار نحو منصة الشاي المقابلة للقصر.
ومع ذلك … لم يكن هناك اختلاف عن كونها جثة ، كيف يمكنه أن يفعل ذلك؟)
سأشرب الشاي هنا. بعد كل شيء ، لا يمكنني الإساءة إلى معلم رئيسي!
في تلك اللحظة ، كان دو يوان يحسد الرجل الذي أمامه .
……………………………………………………
بواسطة :
“هذه زوجتي ، يو رو. أتوسل اليك لإنقاذها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا وضعه!
في الغرفة ، غادر الحراس مباشرة بعد وضع المحفة . ركع لينغ تيانيو على الأرض لتوسل تشانغ شوان.
“المعلم يانغ ، يمكنك فقط قول الحقيقة. يمكنني تحمل الحقيقة ، بغض النظر عن ما هي …”
كان الرجل وزوجته معا في حالات الغنى والفقر وكان لديهم علاقة وثيقة للغاية. طالما كان قادرًا على إنقاذها ، لم يكن هناك شيء يضاهي حياتها !
عند سماعه أن الطرف الآخر يذكر أنه لا يزال يراقب الوضع وليس أنه لا يوجد علاج لزوجته ، لينغ تيانيو تنفس قليلا ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يفرك يديه بعصبية عند الزاوية.
“اننن” وقف تشانغ شوان ، وعبس.
“اننن” وقف تشانغ شوان ، وعبس.
بدت السيدة قريبة من سن لينغ تيانيو ، لكن يبدو أن العمر لم يترك الكثير من التجاعيد على وجهها. على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل استثنائي ، إلا أنها تملك هالة رائعة للغاية .
توقف ورفع رأسه لينظر إلى لينغ تيانيو مع نظرة من الإثارة.
ومع ذلك ، كانت هذه المرأة مستلقية بلا حراك على المحفة مغلقة عينيها بإحكام.
“حالتها تبدو أسوأ مما توقعت!” تفاجئ تشانغ شوان.
ومع ذلك … لم يكن هناك اختلاف عن كونها جثة ، كيف يمكنه أن يفعل ذلك؟)
لقد كانوا على اتصال بيشم الدم الجنوبي ، لذا عرف أنه يمكن أن يتسبب في أضرار لا رجعة فيها للإنسان العادي. في البداية ، اعتقد أنه طالما دمر يشم الدم الجنوبي وتغذية جسم المريض ، يجب أن يتعافى بسرعة. ومع ذلك ، عند ملاحظته للسيدة ، كان يعلم أنه قد قلل من شدة الأمر.
سأشرب الشاي هنا. بعد كل شيء ، لا يمكنني الإساءة إلى معلم رئيسي!
كان من الواضح أن الطرف الآخر وقع في غيبوبة. إذا لم تتلقى العلاج قريبًا ، فقد يجد تشانغ شوان نفسه عاجزًا عن إنقاذها.
خلاف ذلك ، حتى بدون أن يقوم المعلم الرئيسي بالتحرك بنفسه ، فإن كلمة واحدة من صن تشيانغ يمكن أن ترسل عددًا لا يحصى من الخبراء ، الذين كانوا يبحثون عن فرصة لمقابلته ، لتلقينه درسًا.
“كنت لا أزال أفكر في ذلك … إذا كانت مستيقظة ، فيمكنني أن أطلب منها تنفيذ روتين اللكم حتى أتمكن من تجميع كتاب ، والعثور على العيوب ومعالجتها. ولكن الآن … ماذا يجب أن أفعل؟”
لمقابلة مثل هذا الرجل ، ناهيك عن ليلة واحدة ، حتى لو اضطر لينغ تيانيو إلى الانتظار لمدة نصف عام ، فلن يجرؤ على افتعال المشاكل .
كان تشانغ شوان في محنة.
“لا تقلق ، ما زلت أراقب حالتها!”
كان يعتقد أن الأمر بسيط في السابق. إذا كان الطرف الآخر مستيقظًا ، فيمكنه أن يجعلها تنفذ تقنية معركة وستقوم مكتبة طريق السماء بتجميع كتاب ، من خلاله ، سيكون قادرًا على معرفة كيف يجب أن يحل الامر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا وضعه!
بهذه الطريقة ، حتى لو لم يكن قادرًا على العثور على علاج لهذه المسألة ، فسيظل قادرًا على قول بعض الأشياء عن حالتها وربما التوصل إلى بعض الحلول للتخفيف من حالتها.
“حالتها تبدو أسوأ مما توقعت!” تفاجئ تشانغ شوان.
ومع ذلك … لم يكن هناك اختلاف عن كونها جثة ، كيف يمكنه أن يفعل ذلك؟)
“لا يوجد الكثير يمكنني أن أخبرك به الآن. ماذا عن ذلك ، فلترفع زوجتك حتى أتمكن من لمسها!”
كان من المستحيل اجبارها على تنفيذ روتين اللكم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب في أن لينغ تيانيو كان على استعداد للانتظار لليلة كاملة وتصرف باحترام أمام صن تشيانغ …)
تنهد ، بالتأكيد ليس من السهل العمل كخبير! أصبح الحصول على لقمة العيش في هذه الأيام أكثر صعوبة !
“المعلم يانغ ، هل يمكن علاج زوجتي؟”
يمكن للمعلم الرئيسي أن يرفع أو يدمر دولة بأكملها وكلماته مثل الذهب.
بعد رؤية أن الشخص الآخر قد سار عدة جولات حول يو رو ، عبي لينغ تيانيو وتم رؤية القلق بوضوح على وجهه.
“اللورد لينغ ، من فضلك أدخل!” رحب به صن تشيانغ.
“لا تقلق ، ما زلت أراقب حالتها!”
إذا فشل في التعامل مع الحالة الأولى ، فستكون جميع استعداداته قد ذهبت هباءً فحسب ، بل ستسحطم سمعته أيضًا. ستهتز هيبته كمعلم رئيسي.
كان تشانغ شوان يشعر بالفعل بالضغط الشديد. الآن ، عند استجوابه من قبل الطرف الآخر ، شعر أكثر بالإحباط.
لقد تفاخر بالفعل بقدراته. سيكون من المحرج أن تفشل في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
“كنت لا أزال أفكر في ذلك … إذا كانت مستيقظة ، فيمكنني أن أطلب منها تنفيذ روتين اللكم حتى أتمكن من تجميع كتاب ، والعثور على العيوب ومعالجتها. ولكن الآن … ماذا يجب أن أفعل؟”
إذا فشل في التعامل مع الحالة الأولى ، فستكون جميع استعداداته قد ذهبت هباءً فحسب ، بل ستسحطم سمعته أيضًا. ستهتز هيبته كمعلم رئيسي.
“يحب السيد الكبير اخفاء وجوده ، لذلك لا يريد أن يعرف الآخرون ذلك. ، لا تذهب لنشر الأمر ، حسنًا ، لا يزال لدي أشياء لأفعلها إذا لم تكن تريد أي شيء ، سيكون من الأفضل لك ألا تتسكع هنا. وإلا ، إذا رأى السيد الكبير ذلك ، فقد يتسبب في سوء فهم غير ضروري. سيكون الأمر مزعجًا بعد ذلك. “
بحلول ذلك الوقت ، سيكون حلمًا لكسب عشرين مليون عملة ذهبية في تسعة أيام.
الحياة أو الموت ، مصير زوجته يتوقف على هذه اللحظة!
“يا…”
على الفور ، تمكن دو يوان من فهم القصة.
عند سماعه أن الطرف الآخر يذكر أنه لا يزال يراقب الوضع وليس أنه لا يوجد علاج لزوجته ، لينغ تيانيو تنفس قليلا ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يفرك يديه بعصبية عند الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه زوجتي ، يو رو. أتوسل اليك لإنقاذها!”
“عيوب … عيوب! لماذا لا تجمعي كتاب عنها .، اللعنة …”
كان يدور في دورتين أخريين ، وظل يصرخ بهذه الكلمات في ذهنه. ومع ذلك ، كانت مكتبة مسار السماء غير متفاعلة تمامًا ، كما لو كانت ميتة. شعر تشانغ شوان بالاكتئاب لدرجة أنه كان بإمكانه بصق جرعة من الدم.
إذا كان معلم الرئيسي سيزور مملكة تيانشوان حقًا ، لكانت العاصمة بأكملها قد اهتزت من الضجة وكان الجميع على علم بالامر. ولكن لماذا لم يسمع بمثل هذا الامر؟
بدا الأمر مثل … تمامًا كما كان عليه الأمر في المرات السابقة ، لم يكن بوسع المكتبة تجميع كتاب إلا عندما الشخص يقوم بتنفيذ اي تقنية كان يدور حولها ، وصاح في عقله ، وصر أسنانه وخدش رأسه بغضب …
ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
ولكن … كما هو متوقع ، كان كل شيء عديم الفائدة …
“المعلم يانغ ، يمكنك فقط قول الحقيقة. يمكنني تحمل الحقيقة ، بغض النظر عن ما هي …”
“يبدو أنني فشلت حقًا في مثل هذا التوقيت الحاسم …”
سأشرب الشاي هنا. بعد كل شيء ، لا يمكنني الإساءة إلى معلم رئيسي!
قام بالدوران بضع جولات أخرى وأكد أنه لا توجد أي حركة في المكتبة على الإطلاق. بينما كان على وشك أن يعلن للطرف الآخر أنه عاجزًا عن علاجها ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ شوان في محنة.
توقف ورفع رأسه لينظر إلى لينغ تيانيو مع نظرة من الإثارة.
قال تشانغ شوان له.
“المعلم بانغ …”
“المعلم يانغ ، هل يمكن علاج زوجتي؟”
عند رؤيته يتوقف ،. لقد فهم أن الطرف الآخر قد توصل إلى استنتاج وكان ينوي إخباره بذلك.
“اللورد لينغ ، من فضلك أدخل!” رحب به صن تشيانغ.
الحياة أو الموت ، مصير زوجته يتوقف على هذه اللحظة!
“يبدو أنني فشلت حقًا في مثل هذا التوقيت الحاسم …”
“لا داعي للقلق. الوضع ليس بهذا السوء بعد!” عند رؤيته يشعر بالقلق ، طمأنه تشانغ شوان.
في الواقع ، إذا علم جده ، فإنه سيسرع بالتأكيد إلى هنا أيضًا.
“المعلم يانغ ، يمكنك فقط قول الحقيقة. يمكنني تحمل الحقيقة ، بغض النظر عن ما هي …”
“حالتها تبدو أسوأ مما توقعت!” تفاجئ تشانغ شوان.
صر لينغ تيانيو أسنانه.
يمكن للمعلم الرئيسي أن يرفع أو يدمر دولة بأكملها وكلماته مثل الذهب.
“لا يوجد الكثير يمكنني أن أخبرك به الآن. ماذا عن ذلك ، فلترفع زوجتك حتى أتمكن من لمسها!”
توقف ورفع رأسه لينظر إلى لينغ تيانيو مع نظرة من الإثارة.
قال تشانغ شوان له.
صر لينغ تيانيو أسنانه.
“لمس … زوجتي؟”
“شكرا لك أخي صن!”
في لحظة ، أصبح وجه لينغ تيانيو عابسا .
كان من الواضح أن الطرف الآخر وقع في غيبوبة. إذا لم تتلقى العلاج قريبًا ، فقد يجد تشانغ شوان نفسه عاجزًا عن إنقاذها.
بواسطة :
بحلول ذلك الوقت ، سيكون حلمًا لكسب عشرين مليون عملة ذهبية في تسعة أيام.

 
صر لينغ تيانيو أسنانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		