“إنه … اللورد لينغ!” رد الحارس.
ترنح لينغ تيانيو إلى الوراء. شعر بضعف ركبته وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، شعر بالندم لدرجة أنه كان يود طرق رأسه .
“لا اعلم!” هز رأسه رأسه. ثم تذكر فجأة شيئًا ، “أوه ، صحيح … بالأمس ، قام صن تشيانغ بضجة كبيرة أثناء بيعه لمتجره وقال إنه سيخدم … معلمًا رئيسيًا . اعتقدنا جميعًا أنه كان يتفاخر وضحكنا عليه لبعض الوقت بعد ذلك. كيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يسمح لشخص مثله بخدمته عليه … “
عند رؤية التغير المفاجئ في تعبير عن السيد تشنغ يوان ،قام لينغ تيانيو بخفض رأسه على عجل للنظر على الأسد الحجري المجزأ أيضًا.
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
في القسم الذي انفصل فيه اليشم ، يمكن ملاحظة خطوط دم. تحت انعكاس الضوء ، كانت مرعبة بشكل استثنائي.
ترنح لينغ تيانيو إلى الوراء. شعر بضعف ركبته وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، شعر بالندم لدرجة أنه كان يود طرق رأسه .
بما أن الخطوط كانت داخل اليشم ، كان من المستحيل رؤيته دون تحطيم الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا فهءا حقيقي …”
“هل هو حقا يشم الدم الجنوبي؟” . حتى من دون رد السيد تشنغ يوان ، كان يعلم أنه من المستحيل أن يكون هذا الشيء اليشم الأخضر الجنوبي !
عندما ذكر السيد الكبير ان شخصًا ما سيأتي ، لم يأخذ الأمر على محمل الجد. ، ناهيك عن انه … كان اللورد لينغ تيانيو الذي التقى به للتو!
ضرب قبضته إلى الأسد الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع أن الرجل في منتصف العمر كان معلمًا رئيسيًا ، أصبحوا يرتجفون من الخوف. ونفذوا أوامره بسرعة كبيرة.
كاتشا!
قال السيد الكبير للتو أنه بغض النظر عمن هو ، قم بايقافهم عند الباب وامنعهم من الدخول.
تم تفجير الاجزاء المتبقية للأسد الحجري وتناثرت في جميع أنحاء الأرض. عند التقاط قطع ، رأى خطوطًا بلون الدم عليها.
أمره لينغ تيانيو بسرعة ، “اسرع وابحث إلى المكان الذي يعيشون فيه. قم بإعداد عربة نقل ، وسوف أقوم بزيارته الآن”.
“إنه يشم الدم الجنوبي!” عند رؤية خطوط الدم التي تملأ سطح اليشم بكثافة ، شعر تشنغ شوان بانه على وشك الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تعبير اللورد لينغ ، يبدو أن رئيس الدورية قد فهم الامر ، “ذلك المعلم الكبير … ، لا يمكن أن يكون معلمًا رئيسيا؟”
كان واثقًا جدًا في قدراته . كان هذا بالضبط سبب امتلاكه مكانة استثنائية في هذه الشركة التجارية ، حتى انه اصبح اخ للينغ تيانيو .
عندما خرج السيد الكبير لأول مرة ، قال إنه يريد البحث عن اللورد لينغ. في البداية ، اعتقد أنه سيناقش شيئًا معه. بدلاً من ذلك ، كل ما فعلوه هو الذهاب إلى هناك ، وتدمير الأسد الحجري الذي يحبه الطرف الآخر ، وقال بضع كلمات ويغادر …
ومع ذلك ، أكتشف انه قام بتقييم اكبر تمثال في الشركة التجارية بشكل الخطأ.
“الأخ تشيانغ ، هناك مجموعة يبحثون عنك!”
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
هز تشانغ شوان يديه.
“لقد قرأت عن يشم الدم الجنوبي في الكتب وعلى الرغم من أنني لم أره بنفسي ، تم ذكره في الأساطير.” هز السيد تشنغ يوان رأسه.
في الماضي ، كان دائمًا هو الشخص الذي يحاول مقابلته،. هذه المرة ، أخذ الطرف الآخر زمام المبادرة ليأتي للقاء سيده الكبير ….
“لذا فهءا حقيقي …”
تسبب هذا التردد في تفويت فرصة في مصادقة معلم رئيسي وإنقاذ زوجته.
عبس لينغ تيانيو مرة أخرى. رفع رأسه لينظر إلى رئيس الدورية ، “هل تعرف من هو سيد صن تشيانغ الكبير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انن!”
“لا اعلم!” هز رأسه رأسه. ثم تذكر فجأة شيئًا ، “أوه ، صحيح … بالأمس ، قام صن تشيانغ بضجة كبيرة أثناء بيعه لمتجره وقال إنه سيخدم … معلمًا رئيسيًا . اعتقدنا جميعًا أنه كان يتفاخر وضحكنا عليه لبعض الوقت بعد ذلك. كيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يسمح لشخص مثله بخدمته عليه … “
هل يحضره أو يطرده؟)
“معلم رئيسي؟”
كان واثقًا جدًا في قدراته . كان هذا بالضبط سبب امتلاكه مكانة استثنائية في هذه الشركة التجارية ، حتى انه اصبح اخ للينغ تيانيو .
ترنح لينغ تيانيو إلى الوراء. شعر بضعف ركبته وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، شعر بالندم لدرجة أنه كان يود طرق رأسه .
“لقد فات الأوان وأريد أن أرتاح. بغض النظر عمن يأتي ، أوقفهم عند الباب وحرمهم من الدخول!” عند عودته إلى غرفته ، أمره تشانغ شوان.
كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيًا؟.
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
لم يكن من المستغرب أنه كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه عند رؤيته وتحديد المادة على أنها يشم الدم الجنوبي حتى المثمن تشنغ يوان لم يكن قادرًا على ذلك ، حتى قال أعراض مرض زوجته بدقة …
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
ومع ذلك ، لم يصدق الطرف الآخر وتردد في طلب المساعدة منه.
هل يحضره أو يطرده؟)
تسبب هذا التردد في تفويت فرصة في مصادقة معلم رئيسي وإنقاذ زوجته.
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
“ايها اللورد …”
كما هو متوقع ، رأى اللورد الفخم يقف عند الباب مع المثمن تشنغ يوان خلفه.
عند رؤية تعبير اللورد لينغ ، يبدو أن رئيس الدورية قد فهم الامر ، “ذلك المعلم الكبير … ، لا يمكن أن يكون معلمًا رئيسيا؟”
بواسطة :
“لا بد أنه كذلك!”
“الأخ تشيانغ ، هناك مجموعة يبحثون عنك!”
أمره لينغ تيانيو بسرعة ، “اسرع وابحث إلى المكان الذي يعيشون فيه. قم بإعداد عربة نقل ، وسوف أقوم بزيارته الآن”.
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا فهءا حقيقي …”
“حسنا!”
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
عند سماع أن الرجل في منتصف العمر كان معلمًا رئيسيًا ، أصبحوا يرتجفون من الخوف. ونفذوا أوامره بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيًا؟.
لم يكن هناك معلم رئيسي واحد في مملكة تيانشوان. حتى الزعيم هوانغ من نقابة المعلمين لم يكن سوى مساعد معلم رئيسي رفيع المستوى.
هذا الفصل برعاية : الساحر الاسود ????
لم يعتقدوا أن معلم رئيسي سيمر من جانبهم وأنهم لن يتمكنوا من التعرف عليه ، حتى تقريبًا حاولوا ضربه …
“سيدي الكبير ، إلى أين نحن ذاهبون؟”
عندما برزت هذه الفكرة في عقلهم ، أصبح العرق ب يتدفق من ظهورهم وشعروا أنهم يمكن أن يغمى عليهم في أي لحظة.
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
قبل مغادرته ، كشف صن تشيانغ على مكان إقامته ، لذلك لم يكن من الصعب عليهم العثور على سكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع أن الرجل في منتصف العمر كان معلمًا رئيسيًا ، أصبحوا يرتجفون من الخوف. ونفذوا أوامره بسرعة كبيرة.
“لنذهب!”
رفض اللورد لينغ؟)
مع علمه بمكان إقامة الطرف الآخر ، توجه لينغ تيانيو على الفور دون أي تردد.
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
…………………………
بما أنه تعرض للضرب بالفعل وأساء إلى الطرف الآخر ، بغض النظر عن النوايا التي كان الطرف الآخر قد زار القصر ، كان بإمكانه فقط إطاعة أوامر السيد الكبير حتى النهاية.
“سيدي الكبير ، إلى أين نحن ذاهبون؟”
لم يكن من المستغرب أنه كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه عند رؤيته وتحديد المادة على أنها يشم الدم الجنوبي حتى المثمن تشنغ يوان لم يكن قادرًا على ذلك ، حتى قال أعراض مرض زوجته بدقة …
كان صن تشيانغ مغمورًا بالعرق البارد وهو يخرج من شركة تيانيو التجارية. فقط عند رؤية ان لا أحد اعاقهم عند الخروج شعر بالارتياح. بعد أن هدأ أخيرًا ،قام بسؤال سيده .
كاتشا!
“نحن عائدون!”
بحق الجحيم ، كان أسوأ ما يمكن أن يحدث هو الموت. فقط ساستمع إلى أوامر السيد الكبير!(
هز تشانغ شوان يديه.
لقد أعد نفسه لمواجهة لينغ تيانيو الغاضب بسبب مسألة الأسد المحطم ويطالب بالتعويض. لم يتوقع في أحلامه أبدًا أن يعامله الطرف الآخر بمثل هذا الموقف الودي. صن تشيانغ لقد صعق من الامر .
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
عندما خرج السيد الكبير لأول مرة ، قال إنه يريد البحث عن اللورد لينغ. في البداية ، اعتقد أنه سيناقش شيئًا معه. بدلاً من ذلك ، كل ما فعلوه هو الذهاب إلى هناك ، وتدمير الأسد الحجري الذي يحبه الطرف الآخر ، وقال بضع كلمات ويغادر …
لم يكن من المستغرب أنه كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه عند رؤيته وتحديد المادة على أنها يشم الدم الجنوبي حتى المثمن تشنغ يوان لم يكن قادرًا على ذلك ، حتى قال أعراض مرض زوجته بدقة …
وجد الوضع غريب وكان غير قادر على فهمه.
“مجموعة؟ من؟”
“انن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن الخطوط كانت داخل اليشم ، كان من المستحيل رؤيته دون تحطيم الأسد.
لم يهتم تشانغ شوان بشرح الامر له.
في القسم الذي انفصل فيه اليشم ، يمكن ملاحظة خطوط دم. تحت انعكاس الضوء ، كانت مرعبة بشكل استثنائي.
لم يكن مكان إقامتهم بعيدًا جدًا عن الشركة التجارية. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عادوا.
ضرب قبضته إلى الأسد الحجري.
“لقد فات الأوان وأريد أن أرتاح. بغض النظر عمن يأتي ، أوقفهم عند الباب وحرمهم من الدخول!” عند عودته إلى غرفته ، أمره تشانغ شوان.
عند رؤيته ، ابتسم الاثنان بسعادة ، “أخي صن ، هل لي أن أزعجك أن تخبر سيدك الكبير أن لينغ تيانيو يريد مقابلته ؟”
“حسنا!” هز صن تشيانغ رأسه على الرغم من أنه مازال يشعر بالشكوك.
قبل مغادرته ، كشف صن تشيانغ على مكان إقامته ، لذلك لم يكن من الصعب عليهم العثور على سكنهم.
لم يأت أحد على الرغم من انتظار يوم كامل. الآن بعد غروب الشمس ، من سيأتي؟
تم تفجير الاجزاء المتبقية للأسد الحجري وتناثرت في جميع أنحاء الأرض. عند التقاط قطع ، رأى خطوطًا بلون الدم عليها.
عند مغادرة غرفة تشانغ شوان ، كان صن تشيانغ على وشك العثور على مكان لعلاج الجروح الناتجة عن الضرب ، التي عانى منها سابقًا ، عندما رأى الحراس يندفعون نحوه.
تم تفجير الاجزاء المتبقية للأسد الحجري وتناثرت في جميع أنحاء الأرض. عند التقاط قطع ، رأى خطوطًا بلون الدم عليها.
“الأخ تشيانغ ، هناك مجموعة يبحثون عنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انن!”
قال الحارس.
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
“مجموعة؟ من؟”
نعم ، أن هذا هو الابتهاج والفرح!)
لم يتوقع أن يأتي أي شخص يطرق الباب، تفاجئ صن تشيانغ.
كما هو متوقع ، رأى اللورد الفخم يقف عند الباب مع المثمن تشنغ يوان خلفه.
“إنه … اللورد لينغ!” رد الحارس.
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
“للورد لينغ؟ تقصد لينغ تيانيو؟” ارتجف صن تشيانغ وسقط على الأرض.
تسبب هذا التردد في تفويت فرصة في مصادقة معلم رئيسي وإنقاذ زوجته.
عندما ذكر السيد الكبير ان شخصًا ما سيأتي ، لم يأخذ الأمر على محمل الجد. ، ناهيك عن انه … كان اللورد لينغ تيانيو الذي التقى به للتو!
هل من الممكن أنه لم يعد بإمكانه الانتظار وأراد المطالبة بتعويض الأسود الحجرية اليوم؟
لم يكن هناك معلم رئيسي واحد في مملكة تيانشوان. حتى الزعيم هوانغ من نقابة المعلمين لم يكن سوى مساعد معلم رئيسي رفيع المستوى.
“اسرعوا و رحبوا به ، سأخبر بالسيد الكبير على …”
في الماضي ، حتى لو كان يركع أمام الطرف الآخر ، فإن الطرف الآخر ربما لن ينظر اليه !
بعد قول ذلك ، تذكر فجأة أمر تشانغ شوان وتجمد جسده ، “انتظر!”
“لا بد أنه كذلك!”
قال السيد الكبير للتو أنه بغض النظر عمن هو ، قم بايقافهم عند الباب وامنعهم من الدخول.
عند رؤيته ، ابتسم الاثنان بسعادة ، “أخي صن ، هل لي أن أزعجك أن تخبر سيدك الكبير أن لينغ تيانيو يريد مقابلته ؟”
كان من الواضح أنه عرف أن اللورد لينغ سيأتي. وكان واضحا … لقد رفض مقابلته!
كان من الواضح أنه عرف أن اللورد لينغ سيأتي. وكان واضحا … لقد رفض مقابلته!
رفض اللورد لينغ؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن عائدون!”
لن يجرؤ صن تشيانغ على القيام بذلك بالماضي حتى لو كان لديه عشرة أضعاف شجاعته .
في الماضي ، كان دائمًا هو الشخص الذي يحاول مقابلته،. هذه المرة ، أخذ الطرف الآخر زمام المبادرة ليأتي للقاء سيده الكبير ….
قال السيد الكبير للتو أنه بغض النظر عمن هو ، قم بايقافهم عند الباب وامنعهم من الدخول.
هل يحضره أو يطرده؟)
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
بحق الجحيم ، كان أسوأ ما يمكن أن يحدث هو الموت. فقط ساستمع إلى أوامر السيد الكبير!(
هل من الممكن أنه لم يعد بإمكانه الانتظار وأراد المطالبة بتعويض الأسود الحجرية اليوم؟
صر أسنانه ، وتوصل إلى قرار وقال.
“حسنا!”
“سأتبعك إلى البوابة!”
هل من الممكن أنه لم يعد بإمكانه الانتظار وأراد المطالبة بتعويض الأسود الحجرية اليوم؟
بما أنه تعرض للضرب بالفعل وأساء إلى الطرف الآخر ، بغض النظر عن النوايا التي كان الطرف الآخر قد زار القصر ، كان بإمكانه فقط إطاعة أوامر السيد الكبير حتى النهاية.
عند رؤية التغير المفاجئ في تعبير عن السيد تشنغ يوان ،قام لينغ تيانيو بخفض رأسه على عجل للنظر على الأسد الحجري المجزأ أيضًا.
سرعان ما وصل إلى المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انن!”
كما هو متوقع ، رأى اللورد الفخم يقف عند الباب مع المثمن تشنغ يوان خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتبعك إلى البوابة!”
عند رؤيته ، ابتسم الاثنان بسعادة ، “أخي صن ، هل لي أن أزعجك أن تخبر سيدك الكبير أن لينغ تيانيو يريد مقابلته ؟”
مع علمه بمكان إقامة الطرف الآخر ، توجه لينغ تيانيو على الفور دون أي تردد.
“أخي … صن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن عائدون!”
لقد أعد نفسه لمواجهة لينغ تيانيو الغاضب بسبب مسألة الأسد المحطم ويطالب بالتعويض. لم يتوقع في أحلامه أبدًا أن يعامله الطرف الآخر بمثل هذا الموقف الودي. صن تشيانغ لقد صعق من الامر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا فهءا حقيقي …”
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يشم الدم الجنوبي!” عند رؤية خطوط الدم التي تملأ سطح اليشم بكثافة ، شعر تشنغ شوان بانه على وشك الموت .
في الماضي ، حتى لو كان يركع أمام الطرف الآخر ، فإن الطرف الآخر ربما لن ينظر اليه !
وجد الوضع غريب وكان غير قادر على فهمه.
في لحظة ، شعر بارتفاع الحرارة من قلبه ، وتحول وجهه إلى اللون الأحمر وشعر جسده بالحياة مرة أخرى .
بما أنه تعرض للضرب بالفعل وأساء إلى الطرف الآخر ، بغض النظر عن النوايا التي كان الطرف الآخر قد زار القصر ، كان بإمكانه فقط إطاعة أوامر السيد الكبير حتى النهاية.
لقد ابتهج!)
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
نعم ، أن هذا هو الابتهاج والفرح!)
“لا اعلم!” هز رأسه رأسه. ثم تذكر فجأة شيئًا ، “أوه ، صحيح … بالأمس ، قام صن تشيانغ بضجة كبيرة أثناء بيعه لمتجره وقال إنه سيخدم … معلمًا رئيسيًا . اعتقدنا جميعًا أنه كان يتفاخر وضحكنا عليه لبعض الوقت بعد ذلك. كيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يسمح لشخص مثله بخدمته عليه … “
******************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يشم الدم الجنوبي!” عند رؤية خطوط الدم التي تملأ سطح اليشم بكثافة ، شعر تشنغ شوان بانه على وشك الموت .
هذا الفصل برعاية : الساحر الاسود ????
ضرب قبضته إلى الأسد الحجري.
بواسطة :
لم يهتم تشانغ شوان بشرح الامر له.

 
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		