*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
في هذه اللحظة، كانت نادمة على جلب هذا الشخص لهنا!
كانت لوحة حبر بسيطة وأنيقة. في اللحظة التي تم وضعها، هاجمت هالة منعشة مشاهديها. قرية هادئة، كان الأطفال يلهون بالأرجاء ويظهر الدخان من المداخن. إذا ركز المرء، بدا كما لو أن المرء يستطيع سماع نداء الاطفال ورؤية تأرجح الاشجار . كانت لوحة بها مناظر طبيعية .
بالنظر إلى مدى جهله، كان من المحتمل أنه سيقول شيئا خاطئا ويسحبها معه!
بعد ترتيب المقاعد لثلاثتهم، استدار الخادم ليغادر.
في الواقع، لم يكن تشانغ شوان يمثل كان بالفعل لايعرف هذا الشخص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
كان تجسيده السابق أسوأ معلم في الأكاديمية. طوال الوقت، كان قد اشغل نفسه بكيفية منع طرده من الاكاديمية. ولذلك لم يحاول أبداً النظر في الشؤون الداخلية للمملكة ولم يعرف سوى القليل عنها. تجسيده السابق لم يكن يعرف حتى المكتب، فكيف يمكن أن يعرف من هو زينان وانغ؟
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
جياععع!
“آه، لا شيء!”
بينما كانت على وشك أن تشرح إنجازاته المجيدة في الحرب، فُتح الباب أمامها. وظهر شخص يشبه الخدم ورحب بهم.
“فقط لأنه شاب يعني أنه غير ماهر؟ ماذا لو كان موهوب؟ لا تشك بالآخرين لمجرد أنك غير موهوب! ” ردت عليه هوانغ يو.
“العم تشينغ، أنا مستعد الآن. آمل أن أتلقى توجيهات المعلم مرة أخرى! ” هذا الخادم يدعى العم تشينغ، تحدث الشاب باي شون ذو الملابس البيضاء بكل احترام، كانت غطرسته قد اختفت .
“متى سمحت لك بالتحدث؟” عبس المعلم لو تشن.
“إذن ايها السيد الشاب باي والانسة الشابة هوانغ! من فضلكم اتبعوني للانتظار في الصالة! ” عند ملاحظته للثلاثة وهم يقفون عند مدخل الباب، انحنى الخادم وأدخلهم.
تحول وجه باي شون إلى اللون الأحمر بالكامل، لكنه لم يجرؤ على الرد.
تبعه ثلاثتهم الى داخل الإقامة.
“أنا…”
حدق تشانغ شوان في المناطق المحيطة به.
قد لايكون هذا السكن رائعا او ضخما لكن في داخله كان الشخص يشعر كأنه داخل لوحة تنضح من الاناقة!
“سمعت أن شخصا ما كان قادرا على معرفة أن ترتيب فناء منزلي هي لوحة حبرية. من النادر رؤية مثل هذا الشاب في الوقت الحاضر. “
“يا لها من لوحة طبيعية لا تصدق!” لم يسع تشانغ شوان إلا ان يمدح
اومأ تشانغ شوان رأسه. نظر الى اللوحة مرة أخرى وهز رأسه: “إن الكلمات التسعة هي هذه اللوحة لامعنى لها ماذا بحق هذه اللوحة!”
“اه؟ ايها السيد الشاب… يبدو أن لديكك بعض الخبرة تجاه فن الرسم؟ ” بسماع مدحه، استدار الخدم وسأل.
“يجب أن تفكر مليًا قبل التحدث. هذا اختبار من قبل المعلم، … يحب اختبار الآخرين. على أي حال، عندما جئت لأول مرة، تم اختباري بواسطته أيضا… إذا تمكنت من التحدث بشكل جيد، فستتمكن من استعارة أكبر عدد ممكن من الكتب. لكن إذا اخفقت في هذا الأمر، فسيتم إخراجك على الفور … “
“إنه مجرد تعليق !” لم يكن يتوقع أن تعليقا سيجذب انتباه الخادم. هز تشانغ شوان رأسه بسرعة.
يبدو أنها سمعت المحادثة سابقا. بالتفكير في الأمر، لم تكن تعرف شيئا عن الشاب الذي جلبته .
في حياته السابقة، كان أمين مكتبة، وكانت وظيفته ذات صلة عميقة بمعرفة القراءة والكتابة. على الرغم من أنه رأى العديد من اللوحات المختلفة في ذلك الوقت، فإنه لم يسبق له قط أن امسك فرشاة،فكيف له ان يرسم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى مدى جهله، كان من المحتمل أنه سيقول شيئا خاطئا ويسحبها معه!
“استعمل سيدي الكبير قلبه كفرشاه وساحة الفناء كورقة له لتحويل السكن بالكامل إلى لوحة. أنت لم تخطئ في كلماتك! “أومأ الخادم رأسه وواصل التحرك إلى الأمام.
“آه، لا شيء!”
بعد وقت قليل وصلو الى الصالة .
اومأ تشانغ شوان رأسه. نظر الى اللوحة مرة أخرى وهز رأسه: “إن الكلمات التسعة هي هذه اللوحة لامعنى لها ماذا بحق هذه اللوحة!”
لم تكن الصالة كبيرة جدًا، لكنها كانت غنية باللوحات، مما يمنح الغرفة نوعًا من الأناقة الكلاسيكية. كان لها تأثير يبعث الطمأنينة بقلوب الموجودين !
“سأقوم بإبلاغ سيدي الكبير!”
كان الأمر مختلفًا عن بعض الأماكن ، حيث يمكن العثور على أعمدة صخرية لقياس القوة في كل مكان، مما جعل المرء يشعر وكأنه سيطرد إذا أظهر قوة غير كافية.
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
“سأقوم بإبلاغ سيدي الكبير!”
حدق تشانغ شوان في المناطق المحيطة به.
بعد ترتيب المقاعد لثلاثتهم، استدار الخادم ليغادر.
تبعه ثلاثتهم الى داخل الإقامة.
“أنت تعرف شيئا عن اللوحات او الفن؟” في اللحظة التي غادر فيها الخادم، نظرت اليه هوانغ يو بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” بسماع كلامهم تشانغ شوان عبس وجحد عينيه.
يبدو أنها سمعت المحادثة سابقا. بالتفكير في الأمر، لم تكن تعرف شيئا عن الشاب الذي جلبته .
عند رؤية تعبيره، استفسر المعلم لو تشن.
“شعرت فقط أن الفنون بالفناء يذكرني بالرسم!” أجاب تشانغ شوان.
إذا كنتي تريدين أن تتجادلي معه، تجادلي معه في امورك الخاصة! لماذا يجب عليكِ جري معك؟ هل اسأت إليكِ؟”
“شياو يو، لا تستمعي إلى هرائه. هذا الشخص يقوم بذلك لجذب انتباهك فقط! ” كانت نظرات باي شون مخيفة وغاضبة لدرجة أن النار قد تخرج من عينيه.
بعد سماع السيدة تمدح تشانغ شوان، شعر باي شون بالغضب داخله يغلي أكثر، وصر على أسنانه بشراسة.
“ما أدراك؟ صديقي هنا على معرفة عالية وذي موهبة! هل تعتقد أن كل شخص يحب أن يتصرف بطريقة متغطرسة كما تفعل؟ ” بعد سماعها بإهاناته للشخص التي احضرته لم تستطيع ان تبقى صامتة !
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
“على معرفة عالية؟ هو؟ شياو يو، يجب أن تكوني حذرة. أعتقد أن هذا الفتى مجرد مستهتر عديم الفائدة على الرغم من كونه شابا، إلا أنه ماهر في فنون الخداع للفوز بالفتيات. انه حقا عديم الخجل والحياء! “
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
بعد سماع السيدة تمدح تشانغ شوان، شعر باي شون بالغضب داخله يغلي أكثر، وصر على أسنانه بشراسة.
في هذه المرحلة، لم يستطع أن يقاوم التقدم ولمس اللوحة برفق.
“صديقي هنا ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم. لا يوجد شيء غير قادر عليه؛ لا يوجد شيء ليس لديه فيه خبرة. ليس متميزا في جيله فقط، فليس هناك الكثير من الجيل الأكبر سناً الذين يمكن أن يضاهوه في خبرته! على العكس، انظر لنفسك! أنت لست بارعا في أي شيء، و عقلك مليء بالقتال والقتل طيلة اليوم! أنت شخص عديم الفائدة! ” لم تتراجع هوانغ يو.
“إذن ايها السيد الشاب باي والانسة الشابة هوانغ! من فضلكم اتبعوني للانتظار في الصالة! ” عند ملاحظته للثلاثة وهم يقفون عند مدخل الباب، انحنى الخادم وأدخلهم.
“ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم؟ هو؟ لا يبدو أكبر مني سنا. حتى لو بدأ بالتعلم وهو بالرخم، كم يمكنه أن يتعلم؟ ربما ستكوني أنت الوحيدة التي تم خداعها! ” حدق باي شون بوحشية في تشانغ شوان.
“أنا…”
“فقط لأنه شاب يعني أنه غير ماهر؟ ماذا لو كان موهوب؟ لا تشك بالآخرين لمجرد أنك غير موهوب! ” ردت عليه هوانغ يو.
تماما كما كان باي شون على وشك الرد ، سمعت صوت خطوات شخص ما .
“…” بسماع كلامهم تشانغ شوان عبس وجحد عينيه.
قال باي شون على عجل “معلمي، هذا الشخص لا يقول الا الهراء، لا داعي للاهتمام بهذا الامر. لقد قمت بالفعل بمراجعته سلفا، لذلك سيدي، يمكنك أن تشعر بالحرية في إختباري… ” عند رؤيته للمعلم ينظر على تشانغ شوان شعر باي شون بالاستياء.
إذا كنتي تريدين أن تتجادلي معه، تجادلي معه في امورك الخاصة! لماذا يجب عليكِ جري معك؟ هل اسأت إليكِ؟”
“…” شعرت هوانغ يو بالدوار من شانغ شوان !
‘الالات، والشطرنج، والأدب والرسم، هذا ماقالته؟ لم أتطرق أبداً إلى أي شيء من هذا في حياتي كلها… إذا كنت موهوبا، فكيف يمكنني أن أكون أول مدرس في التاريخ يسجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين في أكاديمية هونغتيان؟’
“شعرت فقط أن الفنون بالفناء يذكرني بالرسم!” أجاب تشانغ شوان.
تماما كما كان باي شون على وشك الرد ، سمعت صوت خطوات شخص ما .
تماما كما كان باي شون على وشك الرد ، سمعت صوت خطوات شخص ما .
كان رجل مسن بشعر ولحية بيضاء ثلجي . حمل معه هالة فريدة من نوعها، والتي منحته مظهر مهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
تبعه الخادم وكان وراءه.
في حياته السابقة، كان أمين مكتبة، وكانت وظيفته ذات صلة عميقة بمعرفة القراءة والكتابة. على الرغم من أنه رأى العديد من اللوحات المختلفة في ذلك الوقت، فإنه لم يسبق له قط أن امسك فرشاة،فكيف له ان يرسم !
المعلم السابق للإمبراطور شين زهوي، لو تشن!
كان الأمر مختلفًا عن بعض الأماكن ، حيث يمكن العثور على أعمدة صخرية لقياس القوة في كل مكان، مما جعل المرء يشعر وكأنه سيطرد إذا أظهر قوة غير كافية.
“أقدم احترامي للمعلم !”
بينما كانت على وشك أن تشرح إنجازاته المجيدة في الحرب، فُتح الباب أمامها. وظهر شخص يشبه الخدم ورحب بهم.
عند رؤيته، لم يجرؤ باي شون وهوانغ يو على التجادل بعد الآن، انحنيا في وقت واحد.
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
“سمعت أن شخصا ما كان قادرا على معرفة أن ترتيب فناء منزلي هي لوحة حبرية. من النادر رؤية مثل هذا الشاب في الوقت الحاضر. “
“استعمل سيدي الكبير قلبه كفرشاه وساحة الفناء كورقة له لتحويل السكن بالكامل إلى لوحة. أنت لم تخطئ في كلماتك! “أومأ الخادم رأسه وواصل التحرك إلى الأمام.
تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
حدق تشانغ شوان في المناطق المحيطة به.
قال باي شون على عجل “معلمي، هذا الشخص لا يقول الا الهراء، لا داعي للاهتمام بهذا الامر. لقد قمت بالفعل بمراجعته سلفا، لذلك سيدي، يمكنك أن تشعر بالحرية في إختباري… ” عند رؤيته للمعلم ينظر على تشانغ شوان شعر باي شون بالاستياء.
عند رؤيته، لم يجرؤ باي شون وهوانغ يو على التجادل بعد الآن، انحنيا في وقت واحد.
“متى سمحت لك بالتحدث؟” عبس المعلم لو تشن.
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
“أنا…”
“سأقوم بإبلاغ سيدي الكبير!”
تحول وجه باي شون إلى اللون الأحمر بالكامل، لكنه لم يجرؤ على الرد.
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
قد يكون ذو مكانة عالية، وكان والده مذهلا أيضا. ومع ذلك، فإن امامه معلم الإمبراطور، ما زال بعيدًا مقارنةً به.
كان تجسيده السابق أسوأ معلم في الأكاديمية. طوال الوقت، كان قد اشغل نفسه بكيفية منع طرده من الاكاديمية. ولذلك لم يحاول أبداً النظر في الشؤون الداخلية للمملكة ولم يعرف سوى القليل عنها. تجسيده السابق لم يكن يعرف حتى المكتب، فكيف يمكن أن يعرف من هو زينان وانغ؟
بعد تأنيب باي شون، عاد انتباه المعلم لو تشن إلى تشانغ شوان: “بما أنك تعلم الرسم، فإن الأمر حدث أن لدي عمل هنا قم بتقييمه بدلا عني!”
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
بعد ذلك، أشار بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل الذين كانوا يقدمون الاحترام له، في اللحظة التي دخل فيها الرجل المسن كانت عيناه مثبتة على تشانغ شوان. كان من الواضح أن الخادم أبلغه بكلمات تشانغ شوان السابقة.
سارع الخادم إلى الأمام ورفع اللوحة ووضعها على الطاولة.
“يجب أن تفكر مليًا قبل التحدث. هذا اختبار من قبل المعلم، … يحب اختبار الآخرين. على أي حال، عندما جئت لأول مرة، تم اختباري بواسطته أيضا… إذا تمكنت من التحدث بشكل جيد، فستتمكن من استعارة أكبر عدد ممكن من الكتب. لكن إذا اخفقت في هذا الأمر، فسيتم إخراجك على الفور … “
كانت لوحة حبر بسيطة وأنيقة. في اللحظة التي تم وضعها، هاجمت هالة منعشة مشاهديها. قرية هادئة، كان الأطفال يلهون بالأرجاء ويظهر الدخان من المداخن. إذا ركز المرء، بدا كما لو أن المرء يستطيع سماع نداء الاطفال ورؤية تأرجح الاشجار . كانت لوحة بها مناظر طبيعية .
كان رجل مسن بشعر ولحية بيضاء ثلجي . حمل معه هالة فريدة من نوعها، والتي منحته مظهر مهيب.
“هذا… ” حك تشانغ شوان رأسه.
تبعه ثلاثتهم الى داخل الإقامة.
لم يكن يعرف شيئا واحدا عن الرسم. كل ما استطاع قوله عن هذه اللوحة هو أنها لم تكن سيئة. طلب منه تقييمها؟ ما الذي كان من المفترض أن يقيّمه؟
Murilo
“يجب أن تفكر مليًا قبل التحدث. هذا اختبار من قبل المعلم، … يحب اختبار الآخرين. على أي حال، عندما جئت لأول مرة، تم اختباري بواسطته أيضا… إذا تمكنت من التحدث بشكل جيد، فستتمكن من استعارة أكبر عدد ممكن من الكتب. لكن إذا اخفقت في هذا الأمر، فسيتم إخراجك على الفور … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من لوحة طبيعية لا تصدق!” لم يسع تشانغ شوان إلا ان يمدح
وبينما كان مترددا، تردد صوت هوانغ يو القلق بجانبه.
“صديقي هنا ماهر في الالات، والشطرنج، والأدب والرسم. لا يوجد شيء غير قادر عليه؛ لا يوجد شيء ليس لديه فيه خبرة. ليس متميزا في جيله فقط، فليس هناك الكثير من الجيل الأكبر سناً الذين يمكن أن يضاهوه في خبرته! على العكس، انظر لنفسك! أنت لست بارعا في أي شيء، و عقلك مليء بالقتال والقتل طيلة اليوم! أنت شخص عديم الفائدة! ” لم تتراجع هوانغ يو.
“اختبار؟” ابتسم تشانغ شوان بمرارة.
“اختبار؟” ابتسم تشانغ شوان بمرارة.
إذا كان يعلم فقط أن المعلم لو تشن لديه مثل هذه الاهتمامات، ما كان ليقول أي شيء عندما دخل إلى الفناء.
كانت لوحة حبر بسيطة وأنيقة. في اللحظة التي تم وضعها، هاجمت هالة منعشة مشاهديها. قرية هادئة، كان الأطفال يلهون بالأرجاء ويظهر الدخان من المداخن. إذا ركز المرء، بدا كما لو أن المرء يستطيع سماع نداء الاطفال ورؤية تأرجح الاشجار . كانت لوحة بها مناظر طبيعية .
هل كان هذا يعتبر مأزق؟ ومع ذلك، استنادا إلى كلمات هوانغ يو، كان من المرجح أن الطرف الآخر سوف يختبره حتى لو لم يقل شيئا. بعد كل شيء، كانت هذه العادة التي كانت لديه. ربما لم يستطع التخلص منها حتى لو أراد ذلك.
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
أما التقييم، فبحق الجحيم مالذي من المفترض أن أقيمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… ” حك تشانغ شوان رأسه.
لم يكن خبير في هذا المجال، ما المشاكل التي يمكن أن يراها؟ ما نوع التعليقات التي يجب أن يقولها؟
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
بعد كل شيء، كان الطرف الآخر هو معلم الإمبراطور، وهو سيد الرسم. إذا تكلم بالهراء، قد يتم طرده بعصا حتى قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قليل وصلو الى الصالة .
“ماذا؟ هل هناك اي مشكلة؟”
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
عند رؤية تعبيره، استفسر المعلم لو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم تشينغ، أنا مستعد الآن. آمل أن أتلقى توجيهات المعلم مرة أخرى! ” هذا الخادم يدعى العم تشينغ، تحدث الشاب باي شون ذو الملابس البيضاء بكل احترام، كانت غطرسته قد اختفت .
“آه، لا شيء!”
بعد ذلك، أشار بيده.
“بما أن مكتبة مسار السماء قادرة على توثيق العناصر، إذن… هل من الممكن لها أن تخبر العيوب في اللوحات؟”
“سيدي الشاب، احترم كلماتك!” في البداية، كان لديه فضول حول التقييم الذي يمكن أن يقدمه تشانغ شوان. عند سماع هذه الكلمات، أغمي على الخادم على الفور. حاول أن يوقفه بسرعة: “هذه لوحة رسمها المعلم للتو… ”
في هذه المرحلة، لم يستطع أن يقاوم التقدم ولمس اللوحة برفق.
“ما أدراك؟ صديقي هنا على معرفة عالية وذي موهبة! هل تعتقد أن كل شخص يحب أن يتصرف بطريقة متغطرسة كما تفعل؟ ” بعد سماعها بإهاناته للشخص التي احضرته لم تستطيع ان تبقى صامتة !
ونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى مدى جهله، كان من المحتمل أنه سيقول شيئا خاطئا ويسحبها معه!
تردد صوت في رأسه وظهر كتاب في عقله.
قال باي شون على عجل “معلمي، هذا الشخص لا يقول الا الهراء، لا داعي للاهتمام بهذا الامر. لقد قمت بالفعل بمراجعته سلفا، لذلك سيدي، يمكنك أن تشعر بالحرية في إختباري… ” عند رؤيته للمعلم ينظر على تشانغ شوان شعر باي شون بالاستياء.
كان تشانغ شوان يشعر بسعادة غامرة. بعد قراءة محتوياته، رفع رأسه وحدق في المعلم لو تشن بعيون مشرقة. فابتسم وسأل: “المعلم يريدني حقا أن أقيمها؟”
“اختبار؟” ابتسم تشانغ شوان بمرارة.
لم يجيب السيد لو تشن، مما يدل على موافقته الصامتة.
“بما أن مكتبة مسار السماء قادرة على توثيق العناصر، إذن… هل من الممكن لها أن تخبر العيوب في اللوحات؟”
“لدي تسعة كلمات حول تقييمها!” قال تشانغ شوان.
انت لا تعرف زينان وانغ؟ ، هل أنت حقاً من مملكة تيانشوان؟ هل أنت متأكد أنك لم تأتي من مكان بعيد ؟
“أنا على استعداد للاستماع إلى ذلك!” نظر المعلم لو تشن في تشانغ شوان.
“يجب أن تفكر مليًا قبل التحدث. هذا اختبار من قبل المعلم، … يحب اختبار الآخرين. على أي حال، عندما جئت لأول مرة، تم اختباري بواسطته أيضا… إذا تمكنت من التحدث بشكل جيد، فستتمكن من استعارة أكبر عدد ممكن من الكتب. لكن إذا اخفقت في هذا الأمر، فسيتم إخراجك على الفور … “
اومأ تشانغ شوان رأسه. نظر الى اللوحة مرة أخرى وهز رأسه: “إن الكلمات التسعة هي هذه اللوحة لامعنى لها ماذا بحق هذه اللوحة!”
“إذن ايها السيد الشاب باي والانسة الشابة هوانغ! من فضلكم اتبعوني للانتظار في الصالة! ” عند ملاحظته للثلاثة وهم يقفون عند مدخل الباب، انحنى الخادم وأدخلهم.
“سيدي الشاب، احترم كلماتك!” في البداية، كان لديه فضول حول التقييم الذي يمكن أن يقدمه تشانغ شوان. عند سماع هذه الكلمات، أغمي على الخادم على الفور. حاول أن يوقفه بسرعة: “هذه لوحة رسمها المعلم للتو… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على معرفة عالية؟ هو؟ شياو يو، يجب أن تكوني حذرة. أعتقد أن هذا الفتى مجرد مستهتر عديم الفائدة على الرغم من كونه شابا، إلا أنه ماهر في فنون الخداع للفوز بالفتيات. انه حقا عديم الخجل والحياء! “
بواسطة :
وبينما كان مترددا، تردد صوت هوانغ يو القلق بجانبه.
![]()
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون ذو مكانة عالية، وكان والده مذهلا أيضا. ومع ذلك، فإن امامه معلم الإمبراطور، ما زال بعيدًا مقارنةً به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات