خطة ليز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لقد خططت لأعادتك معي بشكل مريح ، لكنك أصررت على العودة بالطريقة الصعبة.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود و ظهرت أنماط غريبة على بشرتها. و امتدت دوامات خافتة من الضوء من جسدها وغطت السيارة.
الفصل 52: خطة ليز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن إضاعة الوقت لا تختلف عن إضاعة الحياة ، لذلك أخرج الهاتف الغامض ولعب أثناء المشى.
’هذا الطفل سيسقط عند قدمي عندما يرى سيارة رياضية مع جمال مثلي تقودها.’ بعد هذا التفكير ، أصبح مظهر ليز و وضعها أكثر إغراءً لأنها رسمت ابتسامة خافتة ساحرة.
غادر تشو وين مكان لى شوان وسار على طول الطريق. لقد كان حي لطيف حقًا ، لكن لم تكن هناك متاجر كبيرة. فقام تشو وين بالبحث باستخدام هاتفه واكتشف أن أقرب متجر كبير كان على بعد كيلومتر واحد.
“لا.” ومع ذلك ، فإجابة تشو وين المكونة من كلمة واحدة جعلت كلمات ليز تعلق في حلقها.
كل شيء هنا جميل باستثناء المسافة اللازمة لشراء الأشياء. لم يكره تشو وين المشي ، لكنه لم يرغب في إضاعة الوقت بالمشي.
“مرحبًا؟ هل هذه شرطة المرور؟ هناك حادث هنا … “أخرج تشو وين هاتفه العادي واتصل بالخط الساخن للشرطة.
كان يعتقد أن إضاعة الوقت لا تختلف عن إضاعة الحياة ، لذلك أخرج الهاتف الغامض ولعب أثناء المشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ظل تشو وين منغمس تمامًا في لعبته ، و تجاهل ليز تمامًا. فهو لم يعرف أن ليز تناديه لأنه لم يسمع اسمه.
ليز ، التي تلقت أوامر تشياو سيوان لإعادة تشو وين ، أرسلت بالفعل رجالًا لمراقبة منزل لى شوان.
ارتعدت زوايا عيني ليز مع اندلاع ألسنة اللهب بعينيها. و كادت أعمدة الغضب الناري أن تمزق صدرها.
عند رؤية تشو وين يغادر المنزل ، همس أحد المرؤوسين ، “المدير ليز ، هل سنذهب ونأخذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ظل تشو وين منغمس تمامًا في لعبته ، و تجاهل ليز تمامًا. فهو لم يعرف أن ليز تناديه لأنه لم يسمع اسمه.
لفت ليز عينيها. “يتمتع تشو وين بمكانة خاصة. يجب ألا نسمح للآخرين باكتشاف أنه تم أخذه من قبلنا. وتوجد كاميرات في كل مكان بهذا الحي الراقي. الن يتم كشفنا إذا أخذناه مباشرةً؟”
“إذن ماذا يجب أن نفعل؟”
لوحت ليز بيدها بفارغ الصبر. “عد الآن. اترك هذا لي.”
بعد أن تحدث ، حنى رأسه وحدق في شاشة هاتفه باهتمام. ثم دار حول ليز وتجاوزها.
بعد طرد جميع مرؤوسيها بعيدًا ، قامت ليز بتمشيط شعرها الأشقر المتموج وفكرت ، ’بسحري ، ألن يكون التعامل مع فتى مثله مهمة سهلة؟’
“لا.” ومع ذلك ، فإجابة تشو وين المكونة من كلمة واحدة جعلت كلمات ليز تعلق في حلقها.
لم تكن ليز بعجلة من أمرها. انتظرت حتى غادرت تشو وين الحي الراقي قبل أن تشغيل سيارتها الرياضية الحمراء. و عندما رأت امتدادًا للطريق بدون كاميرات ، قادت سيارتها.
’نعم ، قدر مدى سحري. و سأجعلك تدفع ثمن هذا.’ فكرت ليز ببغض ، بعد أن أعدت سطورها بالفعل. فبمجرد أن يجيبها تشو وين ، ستدعوه للدخول إلى السيارة وتعيده معها.
أوقفت سيارتها عن عمد بجانب تشو وين ، و ابعدت شعرها الأشقر ، لتكشف عن جلد كتفها الأبيض الناعم. ثم نظرت إلى تشو وين بنظرة فضول وجاذبية.
هذه المرة ، لم ترتكب ليز نفس الخطأ. لقد نزلت من السيارة ووقفت في طريق تشو وين ، ووضعت إحدى يديها على السيارة. و قامت يدها الأخرى بتدوير شعرها وهي تتظاهر بانها ساحرة وجذابة ، ومع وضعيتها برزت منحنياتها الرائعة على أكمل وجه.
’هذا الطفل سيسقط عند قدمي عندما يرى سيارة رياضية مع جمال مثلي تقودها.’ بعد هذا التفكير ، أصبح مظهر ليز و وضعها أكثر إغراءً لأنها رسمت ابتسامة خافتة ساحرة.
“إذن ماذا يجب أن نفعل؟”
ولكن سرعان ما تجمدت ابتسامتها. حيث مشى تشو وين وهو يلعب على هاتفه ، ورأسه منخفض. لم ينظر إليها حتى وتجاوز السيارة ، وضاعت كل جهودها لأظهار جمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!
’وغد خاسر!’ اشتعل غضب ليز ، لكنها حافظت على وضعها الفاتن. ثم صاحت بصوت يمكن أن يجعل أي رجل يضعف ، “هاااى, يا وسيم ، هل تمانع بمساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لقد خططت لأعادتك معي بشكل مريح ، لكنك أصررت على العودة بالطريقة الصعبة.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود و ظهرت أنماط غريبة على بشرتها. و امتدت دوامات خافتة من الضوء من جسدها وغطت السيارة.
وأثناء حديثها ، وسعت ليز عينيها ، وهي تستعد لجعل قلبه يطير. طالما نظر إليها تشو وين ، خططت أن تسقطه تحت قدميها.
حافظت ليز على موقفها المغرى أثناء انتظار تشو وين ليستدير. ومع ذلك ، لم يسمعها حتى. و واصل السير إلى الأمام دون أي نية للعودة.
لم تكن ليز بعجلة من أمرها. انتظرت حتى غادرت تشو وين الحي الراقي قبل أن تشغيل سيارتها الرياضية الحمراء. و عندما رأت امتدادًا للطريق بدون كاميرات ، قادت سيارتها.
“وسيم … وسيم …” قاومت ليز الرغبة في سحب تشو وين إلى الخلف وضربه. و صاخت عمدًا بطريقة مغريبة لعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن إضاعة الوقت لا تختلف عن إضاعة الحياة ، لذلك أخرج الهاتف الغامض ولعب أثناء المشى.
ومع ذلك ، ظل تشو وين منغمس تمامًا في لعبته ، و تجاهل ليز تمامًا. فهو لم يعرف أن ليز تناديه لأنه لم يسمع اسمه.
كل شيء هنا جميل باستثناء المسافة اللازمة لشراء الأشياء. لم يكره تشو وين المشي ، لكنه لم يرغب في إضاعة الوقت بالمشي.
أدركت ليز أخيرًا أن استراتيجيتها قد فشلت عندما رأت تشو وين يوسع الفجوة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لقد خططت لأعادتك معي بشكل مريح ، لكنك أصررت على العودة بالطريقة الصعبة.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود و ظهرت أنماط غريبة على بشرتها. و امتدت دوامات خافتة من الضوء من جسدها وغطت السيارة.
’هذا الخاسر…’ صرت ليز على أسنانها من الغضب ، و مصرة على عدم الاستسلام. صغطت على دواسة الوقود ، وقادت السيارة الرياضية لأمام تشو وين مرة أخرى.
نظرًا لأن التكتيكات اللينة لم تنجح ، قررت ليز تبديل التكتيكات. لقد خططت لأعادة تشو وين معها من خلال اصابته بحادث.
هذه المرة ، لم ترتكب ليز نفس الخطأ. لقد نزلت من السيارة ووقفت في طريق تشو وين ، ووضعت إحدى يديها على السيارة. و قامت يدها الأخرى بتدوير شعرها وهي تتظاهر بانها ساحرة وجذابة ، ومع وضعيتها برزت منحنياتها الرائعة على أكمل وجه.
“لا.” ومع ذلك ، فإجابة تشو وين المكونة من كلمة واحدة جعلت كلمات ليز تعلق في حلقها.
لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تحريك نظره عن الهاتف عندما أدرك أن هناك شيئًا ما في طريقه. و عندما نظر لأعلى رأى ليز.
“وسيم ، هل يمكنك مساعدتي؟” سألت ليز وهي ترمش بعينيها.
لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تحريك نظره عن الهاتف عندما أدرك أن هناك شيئًا ما في طريقه. و عندما نظر لأعلى رأى ليز.
’نعم ، قدر مدى سحري. و سأجعلك تدفع ثمن هذا.’ فكرت ليز ببغض ، بعد أن أعدت سطورها بالفعل. فبمجرد أن يجيبها تشو وين ، ستدعوه للدخول إلى السيارة وتعيده معها.
يبدو أن تشو وين لم يلاحظ ذلك. ظل يلعب ، حتى عندما كانت السيارة الرياضية قريبة جدًا منه. ومع ذلك ، عندما صعدت السيارة إلى الرصيف ، التفت تشو وين أخيرًا ورأى السيارة الرياضية تصطدم به.
“لا.” ومع ذلك ، فإجابة تشو وين المكونة من كلمة واحدة جعلت كلمات ليز تعلق في حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت ليز بيدها بفارغ الصبر. “عد الآن. اترك هذا لي.”
بعد أن تحدث ، حنى رأسه وحدق في شاشة هاتفه باهتمام. ثم دار حول ليز وتجاوزها.
’لقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود اكثر بدافع الكراهية.
ارتعدت زوايا عيني ليز مع اندلاع ألسنة اللهب بعينيها. و كادت أعمدة الغضب الناري أن تمزق صدرها.
’ وغد خاسر … لقد تجرأ في الواقع على تجاهل سحري … أنت ميت…’ فكرت ليز ببغض وهي تستدير ببطء وتجلس في سيارتها.
“مرحبًا؟ هل هذه شرطة المرور؟ هناك حادث هنا … “أخرج تشو وين هاتفه العادي واتصل بالخط الساخن للشرطة.
هورررررر!
’لقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود اكثر بدافع الكراهية.
زأر محرك السيارة الرياضية مثل الغضب بقلبها. و اندفعت السيارة الرياضية الحمراء كالفرس الجامح بالسهول, و مباشرةً نحو تشو وين الذي كان يسير على جانب الطريق.
نظرًا لأن التكتيكات اللينة لم تنجح ، قررت ليز تبديل التكتيكات. لقد خططت لأعادة تشو وين معها من خلال اصابته بحادث.
هذه المرة ، لم ترتكب ليز نفس الخطأ. لقد نزلت من السيارة ووقفت في طريق تشو وين ، ووضعت إحدى يديها على السيارة. و قامت يدها الأخرى بتدوير شعرها وهي تتظاهر بانها ساحرة وجذابة ، ومع وضعيتها برزت منحنياتها الرائعة على أكمل وجه.
لم يكن التحكم في القوة والمكان الذي ستصطدم به السيارة شيئ صعب لشخص بذروة المرحلة الأسطورية مثل ليز. إذا أرادت كسر ساقه اليسرى ، فمن المستحيل ان تصاب ساقه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسيم ، هل يمكنك مساعدتي؟” سألت ليز وهي ترمش بعينيها.
’لقد خططت لأعادتك معي بشكل مريح ، لكنك أصررت على العودة بالطريقة الصعبة.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود و ظهرت أنماط غريبة على بشرتها. و امتدت دوامات خافتة من الضوء من جسدها وغطت السيارة.
توهجت عيناها بالحماسة. و لم تصدق بأنها ستخطأه ؛ نظرًا للمسافة القريبة ، وسرعة السيارة ، ومناوراتها ، وانغماس تشو وين في لعبته.
توهجت عيناها بالحماسة. و لم تصدق بأنها ستخطأه ؛ نظرًا للمسافة القريبة ، وسرعة السيارة ، ومناوراتها ، وانغماس تشو وين في لعبته.
يبدو أن تشو وين لم يلاحظ ذلك. ظل يلعب ، حتى عندما كانت السيارة الرياضية قريبة جدًا منه. ومع ذلك ، عندما صعدت السيارة إلى الرصيف ، التفت تشو وين أخيرًا ورأى السيارة الرياضية تصطدم به.
عند رؤية تشو وين يغادر المنزل ، همس أحد المرؤوسين ، “المدير ليز ، هل سنذهب ونأخذه؟”
’لقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود اكثر بدافع الكراهية.
ليز ، التي تلقت أوامر تشياو سيوان لإعادة تشو وين ، أرسلت بالفعل رجالًا لمراقبة منزل لى شوان.
و تمامًا عندما كانت على وشك النجاح ، نما من ظهر تشو وين فجأة أربعة أجنحة فضية شفافة و ومض تيار من الضوء فضي على الأجنحة الفضية. و تراجعت شخصية تشو وين على الفور في انتهاك لقوانين الفيزياء العادية ، و تهرب من السيارة الرياضية.
حافظت ليز على موقفها المغرى أثناء انتظار تشو وين ليستدير. ومع ذلك ، لم يسمعها حتى. و واصل السير إلى الأمام دون أي نية للعودة.
بووووم!
“لا.” ومع ذلك ، فإجابة تشو وين المكونة من كلمة واحدة جعلت كلمات ليز تعلق في حلقها.
أخطأت السيارة الرياضية تشو وين واصطدمت بعمود كهربائي على جانب الطريق. و مع انكسار العمود ، انبعج رأس السيارة. وطارت مكوناتها يكل مكان.
’لقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود اكثر بدافع الكراهية.
“مرحبًا؟ هل هذه شرطة المرور؟ هناك حادث هنا … “أخرج تشو وين هاتفه العادي واتصل بالخط الساخن للشرطة.
هذه المرة ، لم ترتكب ليز نفس الخطأ. لقد نزلت من السيارة ووقفت في طريق تشو وين ، ووضعت إحدى يديها على السيارة. و قامت يدها الأخرى بتدوير شعرها وهي تتظاهر بانها ساحرة وجذابة ، ومع وضعيتها برزت منحنياتها الرائعة على أكمل وجه.
حدقت ليز بتشو وين بشراسة وعكست اتجاه السيارة على الطريق. ثم انطلقت بسرعة في غمضة عين.
لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تحريك نظره عن الهاتف عندما أدرك أن هناك شيئًا ما في طريقه. و عندما نظر لأعلى رأى ليز.
’ما ماركة تلك السيارة؟ الجودة جيدة جدًا. كيف لازال من الممكن قيادتها بعد مثل هذا الاصطدام؟’ شاهد تشو وين بدهشة السيارة الرياضية تختفى عن بصره ، تاركة نظرة قاتمة في عينيه.
حدقت ليز بتشو وين بشراسة وعكست اتجاه السيارة على الطريق. ثم انطلقت بسرعة في غمضة عين.
من الواضح أن السيارة الرياضية كانت تستهدفه بدلاً من كونه مجرد حادث. علاوة على ذلك ، فقد تعرف بالفعل على السائقة. ففي الليلة التي التقى فيها بجينغ داوشيان ، كانت واحدة من أولئك الذين يطاردون الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ وغد خاسر … لقد تجرأ في الواقع على تجاهل سحري … أنت ميت…’ فكرت ليز ببغض وهي تستدير ببطء وتجلس في سيارتها.
________________________________________
ارتعدت زوايا عيني ليز مع اندلاع ألسنة اللهب بعينيها. و كادت أعمدة الغضب الناري أن تمزق صدرها.
بعد أن تحدث ، حنى رأسه وحدق في شاشة هاتفه باهتمام. ثم دار حول ليز وتجاوزها.
’لقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن.’ ضغطت ليز على دواسة الوقود اكثر بدافع الكراهية.
’نعم ، قدر مدى سحري. و سأجعلك تدفع ثمن هذا.’ فكرت ليز ببغض ، بعد أن أعدت سطورها بالفعل. فبمجرد أن يجيبها تشو وين ، ستدعوه للدخول إلى السيارة وتعيده معها.
هذه المرة ، لم ترتكب ليز نفس الخطأ. لقد نزلت من السيارة ووقفت في طريق تشو وين ، ووضعت إحدى يديها على السيارة. و قامت يدها الأخرى بتدوير شعرها وهي تتظاهر بانها ساحرة وجذابة ، ومع وضعيتها برزت منحنياتها الرائعة على أكمل وجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		