You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1618

هان تشيونغزي

هان تشيونغزي

1111111111

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
 

“همم، يا للأسف! ربما خسرتَ معركةً وطُرِدتَ إلى هنا. ”

فوق البرية، عبس لي تشينغشان ووقف ساكنًا.

 

 

 

أشرقت الشمس الحمراء شرقًا.  وقبل أن تُنير الأرض، هبّت عاصفة من الأفق جلبت معها غيومًا داكنة، ملأت السماء في لمح البصر.  هطل المطر بغزارة بينما اجتاحت الرياح العاتية الأرض، كما لو أن نهرًا في السماء قد فاض، راغبًا في إغراق العالم أجمع.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أي علامات سابقة، تحول الصباح الصافي فجأةً إلى ظلام دامس.  وقف في قلب هذا الليل المظلم، لا مكان يهرب إليه، محاصرًا هناك للأبد.  سمح للرياح بالهبوب والمطر بالهطول عليه كما لو كان يُنفس عن ألمه، ومع ذلك كان الأمر خانقًا لدرجة أنه لم يُسمع صوت رعد واحد.

كانت هذه هي قوة الإله الماهر في عجائب الطبيعة، حيث أن أي تغيير بسيط في القلب قد يجعل الرياح والسحب تتغير، مما يترك الكائنات الحية في عبادة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للكائنات الحية أن تصلي للآلهة والبوذا.  لمن يُفترض أن تصلي الآلهة؟

كان هذا الشعور بالكبت أشبه بليلة حالكة ثقيلة، لا يمكن أن تنفرج مهما حدث.  كان أشبه بعاصفة عاتية، تنهمر صاخبة بلا نهاية.

ارتدت هان تشيونغتشي فستانًا أحمرًا رائعًا، واقفةً في منتصف المدخل.  ارتسمت على شفتيها الحمراوين الزاهيتين ابتسامة.  كانت مسرورةً دون أن تُفاجأ، وكأنها كانت تنتظر زيارة لي تشينغشان، بعد أن قضت كل هذا الوقت في انتظار وصوله.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

على بُعد مئات الكيلومترات منه، رفع الجميع أنظارهم، مُستغربين من التغير المفاجئ في الطقس.  واستشعروا أيضًا نذير شؤمٍ يحمله.  في الوقت نفسه، غلب الكآبة على مشاعرهم، وكادوا يعجزون عن التقاط أنفاسهم.  وكان كثير من الناس العاديين قد ركعوا على الأرض، يُصلّون للآلهة والبوذا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت هذه هي قوة الإله الماهر في عجائب الطبيعة، حيث أن أي تغيير بسيط في القلب قد يجعل الرياح والسحب تتغير، مما يترك الكائنات الحية في عبادة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هطلت الأمطار بعنف، وهزت الرياح المنازل، وسقطت حقول القمح.

عندما ظهر لي تشينغشان مجددًا، ظهرت أمام عينيه فناء صغير عادي لعائلة مزارع.  كانت أسوار الأغصان القصيرة على الجانبين مغطاة بالكروم، ملتفة حول باب خشبي نصف مكشوف في المنتصف.  عُلق على الباب حرف صيني باهت يرمز إلى الحظ، وشجرة براعم حمراء تتفتح ببراعة عند المدخل.

 

كانت هذه هي قوة الإله الماهر في عجائب الطبيعة، حيث أن أي تغيير بسيط في القلب قد يجعل الرياح والسحب تتغير، مما يترك الكائنات الحية في عبادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحس لي تشينغشان بشيء، فسمع فجأةً أصواتًا أخرى.  كانت تلك صلواتٍ يملأها الخوف، تدعو السماء أن تُغيّر رأيها، وأن تُزيل هذه العاصفة.

“لماذا هي في مكان كهذا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت هناك مئات وآلاف القرى على بُعد مئات الكيلومترات منه.  لو استمرت هذه العاصفة ولو لساعة أخرى، فمن يدري كم من الناس سيغرقون في مياه الفيضان.

 

 

 

تنهد لي تشينغشان بعمق وأخذ نفسًا عميقًا.  فجأةً، تبددت الغيوم والمطر.  وانقشعت السماء من جديد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

    الفصل برعاية حكيم التناقض

نتيجةً لذلك، عاد الجميع إلى الحيرة والبهجة، وهتفوا.  انحنوا جميعًا رؤوسهم إلى الأرض، ساجدين.

كانت هذه هي قوة الإله الماهر في عجائب الطبيعة، حيث أن أي تغيير بسيط في القلب قد يجعل الرياح والسحب تتغير، مما يترك الكائنات الحية في عبادة.

 

على بُعد مئات الكيلومترات منه، رفع الجميع أنظارهم، مُستغربين من التغير المفاجئ في الطقس.  واستشعروا أيضًا نذير شؤمٍ يحمله.  في الوقت نفسه، غلب الكآبة على مشاعرهم، وكادوا يعجزون عن التقاط أنفاسهم.  وكان كثير من الناس العاديين قد ركعوا على الأرض، يُصلّون للآلهة والبوذا.

ومع ذلك، بدا الأمر كما لو أنه ابتلع كل السحب والمطر بتلك الأنفاس، حابسًا إياها في صدره.  وهكذا، ظلّ ثقلها ثقيلًا كظلام الليل، بينما كان المطر ينهمر بلا انقطاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“همم، يا للأسف! ربما خسرتَ معركةً وطُرِدتَ إلى هنا. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن للكائنات الحية أن تصلي للآلهة والبوذا.  لمن يُفترض أن تصلي الآلهة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **هو النبيذ الذي يتم تخميره عادة عند ولادة الابنة ولا يتم إخراجه واستهلاكه إلا بعد زواجها.

 

 

تنهد هكذا وتقدم خطوةً للأمام، واختفى من حيث كان.  حاول جاهدًا أن يدخل ذكرياته، عسى أن ينجو من هذا المطر.

تصاعد الدخان في أرجاء القرية مع صياح الديوك ونباح الكلاب، مفعمًا بروحٍ دنيوية.  تصاعدت نفحة دخان من الفناء الصغير أمامه.  انبعثت رائحة الطعام من الباب، مع رائحتها.

 

لم تكن طائفة كبيرة تقع على جبل شاهق بالقرب من السماء مثل قصر مجموعة السيوف، ولا عالمًا سريًا بين الأشجار حيث تتفتح الزهور الرائعة مثل مسكن المائة زهرة.

عندما ظهر لي تشينغشان مجددًا، ظهرت أمام عينيه فناء صغير عادي لعائلة مزارع.  كانت أسوار الأغصان القصيرة على الجانبين مغطاة بالكروم، ملتفة حول باب خشبي نصف مكشوف في المنتصف.  عُلق على الباب حرف صيني باهت يرمز إلى الحظ، وشجرة براعم حمراء تتفتح ببراعة عند المدخل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان هذا الشعور بالكبت أشبه بليلة حالكة ثقيلة، لا يمكن أن تنفرج مهما حدث.  كان أشبه بعاصفة عاتية، تنهمر صاخبة بلا نهاية.

“لماذا هي في مكان كهذا؟”

تحركت بحذر ومهارة، لكنها لم تستخدم أي تقنيات.  حتى الدجاجة العجوز لم تكن حيوانًا غريبًا، بل دجاجة عجوز عادية قضت حياتها كلها في وضع البيض.

 

تصاعد الدخان في أرجاء القرية مع صياح الديوك ونباح الكلاب، مفعمًا بروحٍ دنيوية.  تصاعدت نفحة دخان من الفناء الصغير أمامه.  انبعثت رائحة الطعام من الباب، مع رائحتها.

لم تكن طائفة كبيرة تقع على جبل شاهق بالقرب من السماء مثل قصر مجموعة السيوف، ولا عالمًا سريًا بين الأشجار حيث تتفتح الزهور الرائعة مثل مسكن المائة زهرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ لي تشينغشان.  نظر حوله وتأكد من أن هذه مجرد قرية عادية وليست وهمًا.

 

 

كانت هناك مئات وآلاف القرى على بُعد مئات الكيلومترات منه.  لو استمرت هذه العاصفة ولو لساعة أخرى، فمن يدري كم من الناس سيغرقون في مياه الفيضان.

هان تشيونغتشي كانت مزارعة، وقد خضعت للمحنة السماوية الرابعة.  حتى لو لم تكن لها طائفتها الخاصة، لكان لها مسكنها الخاص، لكن هذه القرية لا تُعتبر أرضًا مباركة للزراعة على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

تصاعد الدخان في أرجاء القرية مع صياح الديوك ونباح الكلاب، مفعمًا بروحٍ دنيوية.  تصاعدت نفحة دخان من الفناء الصغير أمامه.  انبعثت رائحة الطعام من الباب، مع رائحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت هان تشيونغتشي رنين الأكواب والأوعية في الفناء.  بدأت عيناها تحمرّان بشدة، لكنها كانت أيضًا خائفة جدًا من النظر إلى الوراء.  تحركت يداها بسرعة، تغسل وتقطع الخضراوات، تقلي، تطهو الطعام على البخار، وتغليه.  كان عقلها في حالة ذهول، كما لو كانت تسير في أحلام اليقظة، معتمدة كليًا على العادة التي اكتسبتها بعد الطبخ مرات لا تُحصى لإعداد هذه الأطباق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا يُمكن أن يكون الأمر خاطئًا.  إنها هنا. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

ومع ذلك، بدا له العالم، واعتياد كل شيء فيه، أكثر سريالية وغموضًا من أي طائفة أو مسكن أو عالم سري، لدرجة أنه تركه مضطربًا بعض الشيء.  بدا هذا وكأنه قلق العودة إلى المنزل.

“مثل ماذا؟” أراد لي تشينغشان أن يشرب بهدوء.  لم يعد يرغب في الحديث عن مجال الشيطان والأرض الطاهرة أو حرب الآلهة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثونك! ثونك! ثونك! طرق لي تشينغشان الباب ثلاث مرات.

 

 

أغلق لي تشينغشان الباب خلفه وجلس على الطاولة، يسكب لنفسه كوبًا ويشربه دفعةً واحدة.  ثم التقط حبة فول سوداني واحدة ومضغها ببطء.  وبينما كان يراقبها منشغلة في المطبخ، هدأت مشاعره تدريجيًا.

قبل أن يتمكن من الانتهاء، انفتح الباب، وجاءت كرة من اللون الأحمر الناري للترحيب به.

“لا يُمكن أن يكون الأمر خاطئًا.  إنها هنا. ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، كانت قد دخلت المطبخ بالدجاج الذي ذبحته.  كانت مشغولة جدًا لدرجة أنها لم تهتم بلي تشينغشان، اكتفت بقولها: “النبيذ على الطاولة.  اسكبه بنفسك!”

ارتدت هان تشيونغتشي فستانًا أحمرًا رائعًا، واقفةً في منتصف المدخل.  ارتسمت على شفتيها الحمراوين الزاهيتين ابتسامة.  كانت مسرورةً دون أن تُفاجأ، وكأنها كانت تنتظر زيارة لي تشينغشان، بعد أن قضت كل هذا الوقت في انتظار وصوله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ومع ذلك، بدا له العالم، واعتياد كل شيء فيه، أكثر سريالية وغموضًا من أي طائفة أو مسكن أو عالم سري، لدرجة أنه تركه مضطربًا بعض الشيء.  بدا هذا وكأنه قلق العودة إلى المنزل.

“أنت هنا! لماذا تبلل نفسك هكذا؟ هل كان الجو ممطرًا؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حدّقت هان تشيونغتشي في لي تشينغشان المبلل والمشعث قليلاً، ولم تستطع إلا أن تنظر إلى السماء.  أشرقت الشمس ساطعةً مع خيوطٍ خافتة من السحب تلوح في الأفق.

ندم بعض الناس على حبهم في شبابهم، وكيف لم يحدث شيء حقيقي بينهم وبين من أحبوا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يبتسم.  وأشار إلى يدها اليمنى.  “ماذا تفعلين؟ هل تحاولين قتل زوجك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يبتسم.  وأشار إلى يدها اليمنى.  “ماذا تفعلين؟ هل تحاولين قتل زوجك؟”

اتضح أن هان تشيونغتشي كانت تحمل سكين مطبخ ملطخة بالدماء.  لو صادفها أي شخص عادي، لقفز منها مذعورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها يؤلمها، لكنها تصرفت وكأن شيئًا لم يحدث.  سألت دون أن تلتفت: “ماذا حدث؟ لماذا عدت؟”

222222222

 

كانت هذه هي قوة الإله الماهر في عجائب الطبيعة، حيث أن أي تغيير بسيط في القلب قد يجعل الرياح والسحب تتغير، مما يترك الكائنات الحية في عبادة.

دارت هان تشيونغتشي بعينيها وأرجحت سكين المطبخ الخاصة بها، وقالت كما لو كان ذلك من المنطق السليم، “أنا أطبخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثونك! ثونك! ثونك! طرق لي تشينغشان الباب ثلاث مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد ذلك، عادت ببساطة إلى الفناء، وأخرجت دجاجة عجوز من قفص في زاوية.  وبضربة واحدة، قطعت رأس الدجاجة، ثم نزعت ريشها بالماء الساخن ونظفت أحشائها.

وضع لي تشينغشان كوبه، مبتسمًا بسخرية دون إصدار صوت.

 

 

تحركت بحذر ومهارة، لكنها لم تستخدم أي تقنيات.  حتى الدجاجة العجوز لم تكن حيوانًا غريبًا، بل دجاجة عجوز عادية قضت حياتها كلها في وضع البيض.

 

 

“لا يُمكن أن يكون الأمر خاطئًا.  إنها هنا. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول ذلك الوقت، كانت قد دخلت المطبخ بالدجاج الذي ذبحته.  كانت مشغولة جدًا لدرجة أنها لم تهتم بلي تشينغشان، اكتفت بقولها: “النبيذ على الطاولة.  اسكبه بنفسك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت هان تشيونغتشي رنين الأكواب والأوعية في الفناء.  بدأت عيناها تحمرّان بشدة، لكنها كانت أيضًا خائفة جدًا من النظر إلى الوراء.  تحركت يداها بسرعة، تغسل وتقطع الخضراوات، تقلي، تطهو الطعام على البخار، وتغليه.  كان عقلها في حالة ذهول، كما لو كانت تسير في أحلام اليقظة، معتمدة كليًا على العادة التي اكتسبتها بعد الطبخ مرات لا تُحصى لإعداد هذه الأطباق.

 

تصاعد الدخان في أرجاء القرية مع صياح الديوك ونباح الكلاب، مفعمًا بروحٍ دنيوية.  تصاعدت نفحة دخان من الفناء الصغير أمامه.  انبعثت رائحة الطعام من الباب، مع رائحتها.

في وسط الفناء، وُضعت طاولة مربعة ومقعدان.  وُضعت عليها بعض الأطباق الصغيرة وإبريق من النبيذ القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي علامات سابقة، تحول الصباح الصافي فجأةً إلى ظلام دامس.  وقف في قلب هذا الليل المظلم، لا مكان يهرب إليه، محاصرًا هناك للأبد.  سمح للرياح بالهبوب والمطر بالهطول عليه كما لو كان يُنفس عن ألمه، ومع ذلك كان الأمر خانقًا لدرجة أنه لم يُسمع صوت رعد واحد.

لم تكن الأطباق شهية أيضًا، بل كانت خضراوات موسمية تُطهى كالمعتاد.  ولم يكن النبيذ كحولًا غريبًا، ربما مجرد نبيذ “نورهونغ” ** من قبو أحدهم، إلا أنهم كانوا متشوقين جدًا ليوم زفاف ابنتهم.

ومع ذلك، بدا له العالم، واعتياد كل شيء فيه، أكثر سريالية وغموضًا من أي طائفة أو مسكن أو عالم سري، لدرجة أنه تركه مضطربًا بعض الشيء.  بدا هذا وكأنه قلق العودة إلى المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

**هو النبيذ الذي يتم تخميره عادة عند ولادة الابنة ولا يتم إخراجه واستهلاكه إلا بعد زواجها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أغلق لي تشينغشان الباب خلفه وجلس على الطاولة، يسكب لنفسه كوبًا ويشربه دفعةً واحدة.  ثم التقط حبة فول سوداني واحدة ومضغها ببطء.  وبينما كان يراقبها منشغلة في المطبخ، هدأت مشاعره تدريجيًا.

كان هذا الشعور بالكبت أشبه بليلة حالكة ثقيلة، لا يمكن أن تنفرج مهما حدث.  كان أشبه بعاصفة عاتية، تنهمر صاخبة بلا نهاية.

 

 

كان كزوجٍ عاد أخيرًا من رحلةٍ بعيدة.  بعد انتهاء الرحلة، استطاع أخيرًا الجلوس بسلامٍ واحتساء رشفةٍ من النبيذ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شرب كوبًا تلو الآخر، حتى فرغ الإبريق، حتى أصابه الكحول بدوار خفيف.  وُضعت جرة النبيذ بجانب ساق الطاولة، فأخذها وملأ الإبريق مرة أخرى.

 

 

 

لو لم يكن طريقه إلى السماوات التسع، فهذا كل ما كان يمكن أن يريده على الإطلاق!

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

أغلق لي تشينغشان الباب خلفه وجلس على الطاولة، يسكب لنفسه كوبًا ويشربه دفعةً واحدة.  ثم التقط حبة فول سوداني واحدة ومضغها ببطء.  وبينما كان يراقبها منشغلة في المطبخ، هدأت مشاعره تدريجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمعت هان تشيونغتشي رنين الأكواب والأوعية في الفناء.  بدأت عيناها تحمرّان بشدة، لكنها كانت أيضًا خائفة جدًا من النظر إلى الوراء.  تحركت يداها بسرعة، تغسل وتقطع الخضراوات، تقلي، تطهو الطعام على البخار، وتغليه.  كان عقلها في حالة ذهول، كما لو كانت تسير في أحلام اليقظة، معتمدة كليًا على العادة التي اكتسبتها بعد الطبخ مرات لا تُحصى لإعداد هذه الأطباق.

 

 

 

ندم بعض الناس على حبهم في شبابهم، وكيف لم يحدث شيء حقيقي بينهم وبين من أحبوا.

تصاعد الدخان في أرجاء القرية مع صياح الديوك ونباح الكلاب، مفعمًا بروحٍ دنيوية.  تصاعدت نفحة دخان من الفناء الصغير أمامه.  انبعثت رائحة الطعام من الباب، مع رائحتها.

 

بعد ذلك، عادت ببساطة إلى الفناء، وأخرجت دجاجة عجوز من قفص في زاوية.  وبضربة واحدة، قطعت رأس الدجاجة، ثم نزعت ريشها بالماء الساخن ونظفت أحشائها.

لكن ندم الآخرين كان لعدم تمكنهم من إعداد وجبة طعام له، أو قضاء يوم واحد كزوج وزوجة عاديين.

حدّقت هان تشيونغتشي في لي تشينغشان المبلل والمشعث قليلاً، ولم تستطع إلا أن تنظر إلى السماء.  أشرقت الشمس ساطعةً مع خيوطٍ خافتة من السحب تلوح في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حدّقت هان تشيونغتشي في لي تشينغشان المبلل والمشعث قليلاً، ولم تستطع إلا أن تنظر إلى السماء.  أشرقت الشمس ساطعةً مع خيوطٍ خافتة من السحب تلوح في الأفق.

في البداية، ظنّت أنه لن يتكرر.  في البداية، ظنّت أنه بشخصيته، لن ينظر إلى الوراء أبدًا.

 

 

فوق البرية، عبس لي تشينغشان ووقف ساكنًا.

لكنه عاد.  كانت نظراته متعبة، وتعابير وجهه تكاد تكون بائسة.  لم تر هذا التعبير على وجهه من قبل.  لطالما كان لي تشينغشان في ذاكرتها ذلك الشاب النشيط الذي انطلق لتوه في رحلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلبها يؤلمها، لكنها تصرفت وكأن شيئًا لم يحدث.  سألت دون أن تلتفت: “ماذا حدث؟ لماذا عدت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يبتسم.  وأشار إلى يدها اليمنى.  “ماذا تفعلين؟ هل تحاولين قتل زوجك؟”

 

 

“لقد عدت لإلقاء نظرة،” قال لي تشينغشان بلا مبالاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للكائنات الحية أن تصلي للآلهة والبوذا.  لمن يُفترض أن تصلي الآلهة؟

 

 

“كيف انتهى بك الأمر هكذا؟” لم تستطع هان تشيونغتشي إلا أن تسأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها يؤلمها، لكنها تصرفت وكأن شيئًا لم يحدث.  سألت دون أن تلتفت: “ماذا حدث؟ لماذا عدت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“همم، يا للأسف! ربما خسرتَ معركةً وطُرِدتَ إلى هنا. ”

“مثل ماذا؟” أراد لي تشينغشان أن يشرب بهدوء.  لم يعد يرغب في الحديث عن مجال الشيطان والأرض الطاهرة أو حرب الآلهة.

لم تكن طائفة كبيرة تقع على جبل شاهق بالقرب من السماء مثل قصر مجموعة السيوف، ولا عالمًا سريًا بين الأشجار حيث تتفتح الزهور الرائعة مثل مسكن المائة زهرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“همم، يا للأسف! ربما خسرتَ معركةً وطُرِدتَ إلى هنا. ”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للكائنات الحية أن تصلي للآلهة والبوذا.  لمن يُفترض أن تصلي الآلهة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه، يا لها من مزحة! الآن، في كل مكان، من لم يسمع باسم رجلك من قبل. ”

 

 

 

عندما همّ بالتفاخر أكثر، عاد الهمهمة التي حاول جاهدًا تجاهلها تُزعجه، ففقد حماسه فورًا.  لوّح بيده بفارغ الصبر.  “أعدّي طعامك.  على النساء أن يُبعدن أنوفهن عن شؤون الرجال. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، كانت قد دخلت المطبخ بالدجاج الذي ذبحته.  كانت مشغولة جدًا لدرجة أنها لم تهتم بلي تشينغشان، اكتفت بقولها: “النبيذ على الطاولة.  اسكبه بنفسك!”

 

هان تشيونغتشي كانت مزارعة، وقد خضعت للمحنة السماوية الرابعة.  حتى لو لم تكن لها طائفتها الخاصة، لكان لها مسكنها الخاص، لكن هذه القرية لا تُعتبر أرضًا مباركة للزراعة على الإطلاق.

توقفت هان تشيونغتشي فجأة، واستدارت ونظرت إليه بغضب، إلا أن عينيها كانت قد امتلأتا بالدموع بالفعل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أغلق لي تشينغشان الباب خلفه وجلس على الطاولة، يسكب لنفسه كوبًا ويشربه دفعةً واحدة.  ثم التقط حبة فول سوداني واحدة ومضغها ببطء.  وبينما كان يراقبها منشغلة في المطبخ، هدأت مشاعره تدريجيًا.

وضع لي تشينغشان كوبه، مبتسمًا بسخرية دون إصدار صوت.

 

 
 
الفصل برعاية حكيم التناقض

 

 

عندما همّ بالتفاخر أكثر، عاد الهمهمة التي حاول جاهدًا تجاهلها تُزعجه، ففقد حماسه فورًا.  لوّح بيده بفارغ الصبر.  “أعدّي طعامك.  على النساء أن يُبعدن أنوفهن عن شؤون الرجال. ”

ترجمة: zixar

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

كانت هذه هي قوة الإله الماهر في عجائب الطبيعة، حيث أن أي تغيير بسيط في القلب قد يجعل الرياح والسحب تتغير، مما يترك الكائنات الحية في عبادة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تنهد هكذا وتقدم خطوةً للأمام، واختفى من حيث كان.  حاول جاهدًا أن يدخل ذكرياته، عسى أن ينجو من هذا المطر.

 

حدّقت هان تشيونغتشي في لي تشينغشان المبلل والمشعث قليلاً، ولم تستطع إلا أن تنظر إلى السماء.  أشرقت الشمس ساطعةً مع خيوطٍ خافتة من السحب تلوح في الأفق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط