هوا تشينغلو
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل سنوات عديدة، عندما أصبح لي تشينغشان حارسًا لـ “هوك وولف”، طارد سادة التمرد بشكل جماعي لمساعدة شياو آن على استعادة جثتها. في النهاية، قضى عليهم بضربة واحدة في جزيرة الزهور.
مدّت هوا تشنغلو جسدها الرشيق. انزلقت قطرات الماء على جسدها، تلمع في الشمس كقطرات الندى على بتلات الزهور. كان لا يزال طبيعيًا جدًا.
كان هذا هو نفس الوقت عندما التقى لأول مرة هوا تشنغلو ويو زيجيان.
ترجمة: zixar
ارتجفت لي تشينغشان في داخله، مستحيل! لا تشعر بهذا! ليس كأنها زيجيان، التي تحمل مسار التنين الحقيقي السماوي. كيف لها أن تشعر بي؟
أما الفتاة الصغيرة التي ضربت بقوة وقصفت جزيرة الزهور بالمدافع، فقد كان انطباعها أعمق بكثير من انطباع يو زيجيان. في ذلك الوقت، لو لم تصدّ جدة البوابة الغربية، لكان في خطر حقيقي! بعد ذلك، وقعت بينهما أيضًا حوادث عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هممم؟ لا تقولي لي إنها، بالإضافة إلى الغسل والاستحمام، تعرف أيضًا حرق البخور والصلاة؟
وضع لي تشينغشان يديه على كتفها. “هذه هي متعة الحياة، ما دمتِ تستمتعين بها. ”
بشخصية لي تشينغشان، من الواضح أنه سيرد لها الجميل. لقد أنعم عليها بنعم كثيرة على مر السنين. لم تكن هي الأخرى خالية من الموهبة، لذا كان مسارها في التطور سلسًا، بعد أن مرت بالمحنة السماوية الرابعة. ولأنها كانت تحب التجوال في الأرض، فقد كانت تُعتبر غالبًا جنيةً أتت إلى العالم الفاني، لذلك لُقبت بجنية المئة زهرة.
عجز لي تشينغشان للحظة عن الرد. لم يتمنى يومًا أن يبادل هذا الشعور. “ربما لا أستطيع أن أبادل هذه المشاعر العميقة. ”
بالطبع، لم يكن هناك داعٍ لإنكاره. كان يرغب حقًا في مضاجعتها قليلًا آنذاك. ومع ذلك، يُمكن وصفه الآن بأنه مُحنّكٌ. سواءً كانت أميرة الكيمينارا أو جميلات الأسورا، ما الذي لم يرَه من قبل ولم ينسجم معه؟ فتاة صغيرة مثل هوا تشنغلو كانت صغيرة جدًا وبسيطة جدًا. لم يعد يُفكّر في ذلك إطلاقًا.
ما قالته يو زيجيان كان افتراءً مُطلقًا. لم يعد هذه المرة لأنه أراد أن ينام مع أحد. كان ملك آلهة الطاغوت الجبار. كل ما كان يدور في رأسه هو الأمور المهمة لعوالم السامسارا الستة. لم تعد العلاقات البائسة بين الرجل والمرأة تُقلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف يُقاتل من أجلك، والزهرة تتفتح من أجلك. إن وصلتَ إلى نهاية طريقك، فقد ينكسر من أجلك وتذبل من أجلك. ”
أجل، نظرة واحدة منها تكفي. لستُ مضطرًا لرؤيتها. الزهور الرقيقة والجميلة بحاجة إلى حماية. لا أستطيع جرّها إلى هذه العاصفة أيضًا.
استنشق لي تشينغشان رائحة جسدها المميزة، ولمس خدها الرطب بيده الكبيرة. “هل أنتِ بخير طوال هذه السنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الفكرة المثالية، ضاق بصره فرأى جزيرةً يفوح منها عبيرٌ في أعماق المحيط الهائل. كان مكانًا تتفتح فيه الأزهار، حيث تزرع جنية المئة زهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان شقيقها الأكبر، هوا تشنغزان، الرجل الوسيم النموذجي، فهي “المرأة الجميلة النموذجية”. ستكون ممتلئة جدًا لو كانت ممتلئة قليلًا، ونحيفة جدًا لو كانت أنحف قليلًا، فاتحة جدًا مع قليل من البودرة، وحمراء جدًا مع قليل من القرمزي. كانت حواجبها كريش اليشم، وبشرتها بيضاء كالثلج، وأسنانها كالصدف، وخصرها ضيق كلفافة من الحرير.
لقد كان مذهولاً.
ترجمة: zixar
داخل ينبوع ساخن تحتضنه الأزهار، كانت هناك هيئة نحيلة تتلاشى بين الضباب الكثيف. شعرها الأسود منسدل على ظهرها الأشقر، بينما يتمايل خصرها النحيل في الماء، مع ساقيها الرشيقتين. ذراعاها الممدودتان كسيقان الزهور. كانت جنية المئة زهرة الشهيرة تستحم.
أجل، نظرة واحدة منها تكفي. لستُ مضطرًا لرؤيتها. الزهور الرقيقة والجميلة بحاجة إلى حماية. لا أستطيع جرّها إلى هذه العاصفة أيضًا.
إذا كان شقيقها الأكبر، هوا تشنغزان، الرجل الوسيم النموذجي، فهي “المرأة الجميلة النموذجية”. ستكون ممتلئة جدًا لو كانت ممتلئة قليلًا، ونحيفة جدًا لو كانت أنحف قليلًا، فاتحة جدًا مع قليل من البودرة، وحمراء جدًا مع قليل من القرمزي. كانت حواجبها كريش اليشم، وبشرتها بيضاء كالثلج، وأسنانها كالصدف، وخصرها ضيق كلفافة من الحرير.
أومأ لي تشينغشان بابتسامة. “جمالٌ كالزهرة. أنتِ على قدرِ اسمكِ. ” دخل الماء خطوةً خطوةً، وخاض نحوها.
وبالفعل، كانت في غاية الجمال، وسلوكها يفوق الماضي. لو كانت مجرد برعم زهرة صغير في الماضي، لكانت الآن زهرةً في أوج ازدهارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت لي تشينغشان من جديد، شبه متأكد من اكتشاف أمره. لكن، عند التدقيق، كانت تحدق في السماء، تاركة جسدها مكشوفًا تمامًا للهواء دون أي محاولة لتغطية نفسه. لم تبدُ عليها أي حرج. لم يكن هذا رد فعل امرأة عندما تُعجب بها.
لي تشينغشان داعبَ ذقنه وابتسم. “الفتاة الصغيرة كبرت! أجل، كبرت جدًا. ”
لم يكن ينوي مقابلتها، لكنه كان لا يزال يُعجب بها. كان هذا امتيازًا خاصًا له كإله. بالطبع، كان هذا مجرد إعجاب بالجمال. كان في غاية النقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، بدأ إله الطاغوت العظيم في التلصص على امرأة تستحم ولم يجد أي خطأ في ذلك على الإطلاق.
وبينما كان يجمع تركيزه ويبدي “إعجابه” بها بشكل صحيح، تحدثت هوا تشنغلو فجأة وسألت، “كيف ذلك؟”
لقد تفتحت الزهرة بالفعل. الفصل برعاية حكيم التناقض
ارتجفت لي تشينغشان في داخله، مستحيل! لا تشعر بهذا! ليس كأنها زيجيان، التي تحمل مسار التنين الحقيقي السماوي. كيف لها أن تشعر بي؟
وبينما كان يجمع تركيزه ويبدي “إعجابه” بها بشكل صحيح، تحدثت هوا تشنغلو فجأة وسألت، “كيف ذلك؟”
نظر حوله في حيرة. عداها، لم يكن في الجزيرة سوى الزهور المتفتحة. لم يكن هناك أحد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جميع المزارعين في عالم القارات الخمس يعلمون أن جنية المئة زهرة، وإن كانت تحب التجوال، إلا أنها كانت متحفظة ومتكبرة. صديقها الحقيقي الوحيد كان سيّد سيف الغيوم البنفسجية. لم يكن لديها حتى تلميذ واحد يعتني بها في مكان زراعتها.
سرعان ما فهم ما يجري. آه، بالتأكيد، سحري استثنائي. حتى هذه الفتاة فقدت صوابها وهي تفكر بي، ولا تزال غير قادرة على نسياني. من المؤسف حقًا أن نكون منفصلين عن بعضنا البعض كبشر وإله. ببساطة، ليس لدينا القدر!
كانت عيناها مثل الماء وكأنها تتدفق بعيدًا، لكنها لم تنظر في اتجاهه.
“لا داعي لذلك. هذا ليس ردًّا لجميلك أيضًا. ” همست هوا تشنغلو: “هناك شيء لم أختبره من قبل. ”
داخل ينبوع ساخن تحتضنه الأزهار، كانت هناك هيئة نحيلة تتلاشى بين الضباب الكثيف. شعرها الأسود منسدل على ظهرها الأشقر، بينما يتمايل خصرها النحيل في الماء، مع ساقيها الرشيقتين. ذراعاها الممدودتان كسيقان الزهور. كانت جنية المئة زهرة الشهيرة تستحم.
رفع لي تشينغشان حاجبيه وفكر: ” لا تخبرني أنها تتحدث إلى انعكاسها؟ هاه، يا لها من فتاة نرجسية!”
سرعان ما فهم ما يجري. آه، بالتأكيد، سحري استثنائي. حتى هذه الفتاة فقدت صوابها وهي تفكر بي، ولا تزال غير قادرة على نسياني. من المؤسف حقًا أن نكون منفصلين عن بعضنا البعض كبشر وإله. ببساطة، ليس لدينا القدر!
ومع ذلك، رفعت هوا تشنغلو رأسها وقالت بلطف، “الأخ الأكبر لي”.
أجل، نظرة واحدة منها تكفي. لستُ مضطرًا لرؤيتها. الزهور الرقيقة والجميلة بحاجة إلى حماية. لا أستطيع جرّها إلى هذه العاصفة أيضًا.
مدّت هوا تشنغلو جسدها الرشيق. انزلقت قطرات الماء على جسدها، تلمع في الشمس كقطرات الندى على بتلات الزهور. كان لا يزال طبيعيًا جدًا.
ارتجفت لي تشينغشان من جديد، شبه متأكد من اكتشاف أمره. لكن، عند التدقيق، كانت تحدق في السماء، تاركة جسدها مكشوفًا تمامًا للهواء دون أي محاولة لتغطية نفسه. لم تبدُ عليها أي حرج. لم يكن هذا رد فعل امرأة عندما تُعجب بها.
ترجمة: zixar
سرعان ما فهم ما يجري. آه، بالتأكيد، سحري استثنائي. حتى هذه الفتاة فقدت صوابها وهي تفكر بي، ولا تزال غير قادرة على نسياني. من المؤسف حقًا أن نكون منفصلين عن بعضنا البعض كبشر وإله. ببساطة، ليس لدينا القدر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف يُقاتل من أجلك، والزهرة تتفتح من أجلك. إن وصلتَ إلى نهاية طريقك، فقد ينكسر من أجلك وتذبل من أجلك. ”
ابتسمت هوا تشنغلو. “أخبرتني زيجيان أنك عدتَ. لا بد أنك أتيتَ لتتجسس عليّ. ”
تنهدت هوا تشنغلو. “من المؤسف أنني لا أمتلك موهبةً مثل زيجيان. لا أستطيع مساعدتك. ”
“…. ” شعر لي تشينغشان فجأة وكأنه الشخص الوحيد العاري هنا. نطق بكلمة واحدة من بين أسنانه. “خائنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدّت هوا تشنغلو جسدها الرشيق. انزلقت قطرات الماء على جسدها، تلمع في الشمس كقطرات الندى على بتلات الزهور. كان لا يزال طبيعيًا جدًا.
هممم؟ لا تقولي لي إنها، بالإضافة إلى الغسل والاستحمام، تعرف أيضًا حرق البخور والصلاة؟
داخل ينبوع ساخن تحتضنه الأزهار، كانت هناك هيئة نحيلة تتلاشى بين الضباب الكثيف. شعرها الأسود منسدل على ظهرها الأشقر، بينما يتمايل خصرها النحيل في الماء، مع ساقيها الرشيقتين. ذراعاها الممدودتان كسيقان الزهور. كانت جنية المئة زهرة الشهيرة تستحم.
لم تعد طفلة ساذجة، بل جنية المئة زهرة متكبرة متحفظة. ومع ذلك، فقط أمام هذا الرجل، استطاعت أن تتخلى عن كل تحفظها وتُظهر جمالها بكل وضوح.
حفيف! ارتجفت شجيرة الزهور. أزاح لي تشينغشان عنقودًا من زهور الكاميليا الحمراء الزاهية، وخرج من أعماق الشجيرة. كان مرتاحًا، دون أي علامات حرج.
تجمعت الزهور مع بعضها البعض، وأصبح العطر أثقل.
رفع لي تشينغشان حاجبيه وفكر: ” لا تخبرني أنها تتحدث إلى انعكاسها؟ هاه، يا لها من فتاة نرجسية!”
حدقت هوا تشنغلو في هيئته، وارتجفت كزهرة. تحت نظراته الحارقة، أرادت الاختباء في الماء. رفعت يدها لتغطي الأزهار على صدرها، لكنها فجأة أخذت نفسًا عميقًا ورفعت صدرها بفخر. مدت ذراعيها ودارت حول البركة برشاقة. “كيف حالك؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ لي تشينغشان قليلاً. لقد مرّ الوقت سريعًا. حتى هي تستطيع قول شيء كهذا. هذا الفهم لم يكن مُصطنعًا بالتأكيد.
لم تعد طفلة ساذجة، بل جنية المئة زهرة متكبرة متحفظة. ومع ذلك، فقط أمام هذا الرجل، استطاعت أن تتخلى عن كل تحفظها وتُظهر جمالها بكل وضوح.
داخل ينبوع ساخن تحتضنه الأزهار، كانت هناك هيئة نحيلة تتلاشى بين الضباب الكثيف. شعرها الأسود منسدل على ظهرها الأشقر، بينما يتمايل خصرها النحيل في الماء، مع ساقيها الرشيقتين. ذراعاها الممدودتان كسيقان الزهور. كانت جنية المئة زهرة الشهيرة تستحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ لي تشينغشان بابتسامة. “جمالٌ كالزهرة. أنتِ على قدرِ اسمكِ. ” دخل الماء خطوةً خطوةً، وخاض نحوها.
لقد كان مذهولاً.
لم تتمكن هوا تشنغلو من منع نفسها من حبس أنفاسها وهي تنظر إليه.
بالطبع، لم يكن هناك داعٍ لإنكاره. كان يرغب حقًا في مضاجعتها قليلًا آنذاك. ومع ذلك، يُمكن وصفه الآن بأنه مُحنّكٌ. سواءً كانت أميرة الكيمينارا أو جميلات الأسورا، ما الذي لم يرَه من قبل ولم ينسجم معه؟ فتاة صغيرة مثل هوا تشنغلو كانت صغيرة جدًا وبسيطة جدًا. لم يعد يُفكّر في ذلك إطلاقًا.
لم تكن موهوبةً بشكلٍ خاص في الأصل، ولا تُقارن بأخيها الأكبر هوا تشنغزان، ناهيك عن كونها “منحرفةً” مثل يو زيجيان. في عالم الأقاليم التسع الأصلي، لو لم يلتقيا قط، لكان الحد الذي ستصل إليه في حياتها على الأرجح هو الجوهر الذهبي. ربما كانت ستُكافح حتى لاختراق الطبقة السماوية الثانية. لكان من الصعب عليها امتلاك هذه الحرية. ربما كانت ستُزوّج وفقًا لترتيبات العشيرة.
استنشق لي تشينغشان رائحة جسدها المميزة، ولمس خدها الرطب بيده الكبيرة. “هل أنتِ بخير طوال هذه السنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كنتُ بخير وسعادة غامرة. كما تعلم، لطالما رغبتُ في السفر والتجول. عالمك واسعٌ حقًا، مليءٌ بالأحداث الشيقة. لن أشعر بالملل هنا أبدًا.
حفيف! ارتجفت شجيرة الزهور. أزاح لي تشينغشان عنقودًا من زهور الكاميليا الحمراء الزاهية، وخرج من أعماق الشجيرة. كان مرتاحًا، دون أي علامات حرج.
لم تكن موهوبةً بشكلٍ خاص في الأصل، ولا تُقارن بأخيها الأكبر هوا تشنغزان، ناهيك عن كونها “منحرفةً” مثل يو زيجيان. في عالم الأقاليم التسع الأصلي، لو لم يلتقيا قط، لكان الحد الذي ستصل إليه في حياتها على الأرجح هو الجوهر الذهبي. ربما كانت ستُكافح حتى لاختراق الطبقة السماوية الثانية. لكان من الصعب عليها امتلاك هذه الحرية. ربما كانت ستُزوّج وفقًا لترتيبات العشيرة.
كان هذا هو نفس الوقت عندما التقى لأول مرة هوا تشنغلو ويو زيجيان.
ما قالته يو زيجيان كان افتراءً مُطلقًا. لم يعد هذه المرة لأنه أراد أن ينام مع أحد. كان ملك آلهة الطاغوت الجبار. كل ما كان يدور في رأسه هو الأمور المهمة لعوالم السامسارا الستة. لم تعد العلاقات البائسة بين الرجل والمرأة تُقلقه.
لكن في عالم القارات الخمس، دلّلتها السماء. تمتعت بحرية غير مسبوقة، سمحت لها بالتجول دون قيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت لي تشينغشان من جديد، شبه متأكد من اكتشاف أمره. لكن، عند التدقيق، كانت تحدق في السماء، تاركة جسدها مكشوفًا تمامًا للهواء دون أي محاولة لتغطية نفسه. لم تبدُ عليها أي حرج. لم يكن هذا رد فعل امرأة عندما تُعجب بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الفتاة الصغيرة التي ضربت بقوة وقصفت جزيرة الزهور بالمدافع، فقد كان انطباعها أعمق بكثير من انطباع يو زيجيان. في ذلك الوقت، لو لم تصدّ جدة البوابة الغربية، لكان في خطر حقيقي! بعد ذلك، وقعت بينهما أيضًا حوادث عديدة.
كل هذا جاء منه.
“حسنًا. ” خفض لي تشينغشان رأسه وقبّلها على شفتيها الشبيهتين بالبتلات قبل أن يتذكر فجأة ما قالته يو زيجيان. ” لم تأتِ خصيصًا لتحاولي النوم معي، أليس كذلك؟” لم يستطع إلا أن يضحك على نفسه. بالطبع، الناس لا يتغيرون أبدًا!
وضع لي تشينغشان يديه على كتفها. “هذه هي متعة الحياة، ما دمتِ تستمتعين بها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت لي تشينغشان في داخله، مستحيل! لا تشعر بهذا! ليس كأنها زيجيان، التي تحمل مسار التنين الحقيقي السماوي. كيف لها أن تشعر بي؟
تنهدت هوا تشنغلو. “من المؤسف أنني لا أمتلك موهبةً مثل زيجيان. لا أستطيع مساعدتك. ”
عجز لي تشينغشان للحظة عن الرد. لم يتمنى يومًا أن يبادل هذا الشعور. “ربما لا أستطيع أن أبادل هذه المشاعر العميقة. ”
“إنها سيف. أنتِ زهرة. السيف لا معنى له إلا في الحرب والمجازر، بينما الزهرة لا تحتاج إلا إلى الإعجاب والحماية. أخشى أنني لا أستطيع حمايتكِ”. نظر إليها لي تشينغشان بلطف. لو استطاعا إيجاد السعادة، لكان لجهوده معنى أكبر، حتى لو لم يمتلكها حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، بدأ إله الطاغوت العظيم في التلصص على امرأة تستحم ولم يجد أي خطأ في ذلك على الإطلاق.
“لا، أحتاج فقط إلى الإعجاب، لا إلى الحماية. ” هزت هوا تشنغلو رأسها مبتسمة. “أية زهرة في العالم لا تذبل يومًا ما؟ المهم أنها أزهرت. وبالمناسبة، للزهور أشواك أيضًا. ”
وبالفعل، كانت في غاية الجمال، وسلوكها يفوق الماضي. لو كانت مجرد برعم زهرة صغير في الماضي، لكانت الآن زهرةً في أوج ازدهارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشينغشان داعبَ ذقنه وابتسم. “الفتاة الصغيرة كبرت! أجل، كبرت جدًا. ”
تفاجأ لي تشينغشان قليلاً. لقد مرّ الوقت سريعًا. حتى هي تستطيع قول شيء كهذا. هذا الفهم لم يكن مُصطنعًا بالتأكيد.
أومأ لي تشينغشان بابتسامة. “جمالٌ كالزهرة. أنتِ على قدرِ اسمكِ. ” دخل الماء خطوةً خطوةً، وخاض نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الفكرة المثالية، ضاق بصره فرأى جزيرةً يفوح منها عبيرٌ في أعماق المحيط الهائل. كان مكانًا تتفتح فيه الأزهار، حيث تزرع جنية المئة زهرة.
“معنى السيف في الوجود هو الحرب والمجازر. هل تعرفين معنى الزهرة في الوجود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت لي تشينغشان من جديد، شبه متأكد من اكتشاف أمره. لكن، عند التدقيق، كانت تحدق في السماء، تاركة جسدها مكشوفًا تمامًا للهواء دون أي محاولة لتغطية نفسه. لم تبدُ عليها أي حرج. لم يكن هذا رد فعل امرأة عندما تُعجب بها.
“ما هو؟” وضع لي تشينغشان ذراعيه حول خصرها.
لم تعد طفلة ساذجة، بل جنية المئة زهرة متكبرة متحفظة. ومع ذلك، فقط أمام هذا الرجل، استطاعت أن تتخلى عن كل تحفظها وتُظهر جمالها بكل وضوح.
أجل، نظرة واحدة منها تكفي. لستُ مضطرًا لرؤيتها. الزهور الرقيقة والجميلة بحاجة إلى حماية. لا أستطيع جرّها إلى هذه العاصفة أيضًا.
ارتجفت هوا تشنغلو قليلاً، وارتجفت أزهار صدرها أيضًا. احمرّ وجهها، لكنها استمرت في الابتسام بلطف. “ربما، لسحب النحل والفراشات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدّت هوا تشنغلو جسدها الرشيق. انزلقت قطرات الماء على جسدها، تلمع في الشمس كقطرات الندى على بتلات الزهور. كان لا يزال طبيعيًا جدًا.
سخر منها لي تشينغشان قائلًا: “إذن، أي نحلة أو فراشة محظوظة إلى هذه الدرجة؟”
حفيف! ارتجفت شجيرة الزهور. أزاح لي تشينغشان عنقودًا من زهور الكاميليا الحمراء الزاهية، وخرج من أعماق الشجيرة. كان مرتاحًا، دون أي علامات حرج.
“السيف يُقاتل من أجلك، والزهرة تتفتح من أجلك. إن وصلتَ إلى نهاية طريقك، فقد ينكسر من أجلك وتذبل من أجلك. ”
لكن في عالم القارات الخمس، دلّلتها السماء. تمتعت بحرية غير مسبوقة، سمحت لها بالتجول دون قيود.
استنشق لي تشينغشان رائحة جسدها المميزة، ولمس خدها الرطب بيده الكبيرة. “هل أنتِ بخير طوال هذه السنوات؟”
عجز لي تشينغشان للحظة عن الرد. لم يتمنى يومًا أن يبادل هذا الشعور. “ربما لا أستطيع أن أبادل هذه المشاعر العميقة. ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حدقت هوا تشنغلو في هيئته، وارتجفت كزهرة. تحت نظراته الحارقة، أرادت الاختباء في الماء. رفعت يدها لتغطي الأزهار على صدرها، لكنها فجأة أخذت نفسًا عميقًا ورفعت صدرها بفخر. مدت ذراعيها ودارت حول البركة برشاقة. “كيف حالك؟”
تجمعت الزهور مع بعضها البعض، وأصبح العطر أثقل.
“لا داعي لذلك. هذا ليس ردًّا لجميلك أيضًا. ” همست هوا تشنغلو: “هناك شيء لم أختبره من قبل. ”
استنشق لي تشينغشان رائحة جسدها المميزة، ولمس خدها الرطب بيده الكبيرة. “هل أنتِ بخير طوال هذه السنوات؟”
ارتجفت هوا تشنغلو قليلاً، وارتجفت أزهار صدرها أيضًا. احمرّ وجهها، لكنها استمرت في الابتسام بلطف. “ربما، لسحب النحل والفراشات!”
“حسنًا. ” خفض لي تشينغشان رأسه وقبّلها على شفتيها الشبيهتين بالبتلات قبل أن يتذكر فجأة ما قالته يو زيجيان. ” لم تأتِ خصيصًا لتحاولي النوم معي، أليس كذلك؟” لم يستطع إلا أن يضحك على نفسه. بالطبع، الناس لا يتغيرون أبدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى وهو إله، كانت لديه مشاعر ورغبات. لم تتغير شخصيته قط. ربما كانت الحياة مليئة بالألم، لكن كان هناك دائمًا الكثير من السعادة. لم يكن عليه أن ينغمس فيها كثيرًا. كل ما كان عليه فعله هو بذل قصارى جهده، وجمع الزهور ما استطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدت هوا تشنغلو يدها، وامتدت الزهور ونسجت لتشكل سقفًا يحيط بالينابيع الساخنة.
رفع لي تشينغشان حاجبيه وفكر: ” لا تخبرني أنها تتحدث إلى انعكاسها؟ هاه، يا لها من فتاة نرجسية!”
تجمعت الزهور مع بعضها البعض، وأصبح العطر أثقل.
وضع لي تشينغشان يديه على كتفها. “هذه هي متعة الحياة، ما دمتِ تستمتعين بها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الفتاة الصغيرة التي ضربت بقوة وقصفت جزيرة الزهور بالمدافع، فقد كان انطباعها أعمق بكثير من انطباع يو زيجيان. في ذلك الوقت، لو لم تصدّ جدة البوابة الغربية، لكان في خطر حقيقي! بعد ذلك، وقعت بينهما أيضًا حوادث عديدة.
لقد تفتحت الزهرة بالفعل.
الفصل برعاية حكيم التناقض
لقد كان مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت لي تشينغشان من جديد، شبه متأكد من اكتشاف أمره. لكن، عند التدقيق، كانت تحدق في السماء، تاركة جسدها مكشوفًا تمامًا للهواء دون أي محاولة لتغطية نفسه. لم تبدُ عليها أي حرج. لم يكن هذا رد فعل امرأة عندما تُعجب بها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وهكذا، بدأ إله الطاغوت العظيم في التلصص على امرأة تستحم ولم يجد أي خطأ في ذلك على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات