الحيوان البائس
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ارتعشت زاوية شفتي لي تشينغشان. “لقد انتهينا الآن!” ثم نظر إلى رئيس دير النور المرتفع، الذي كان قد أغلق عينيه بالفعل، مستعدًا للإعدام.
مختار من قبل السماء – لا، حاكم! تمامًا كما كانت السلاحف الروحية حكامًا لـ نهاية الخراب.
“أيها الوغد، لقد أحضرتني إلى هذا المكان الملعون. عليك أن تتحمل المسؤولية!”
لكن الأمر كان متأخرًا للغاية على الرغم مما قاله. إذا كانت الاعتذارات مجدية، فما الفائدة من تطوير قدراته؟
لم يستطع إلا أن يعترف بأنه إذا لم يذهب ويشم أزهار اللوتس تلك مثل شخص يطلب الموت، ويهدم معبد الرعد العظيم، فربما لن يكون إله سانغاراما غاضبًا للغاية. ربما سيسمح لهم بالرحيل بعقاب طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
التفت وجه إله سانغاراما عندما ارتفع صدره بعيدًا. لقد أصبح غاضبًا لدرجة أن جسده بالكامل ارتجف أيضًا. حتى أن كل الزراعة التي بناها طوال حياته لم تكن قادرة على قمع غضبه.
لكن الأمر كان متأخرًا للغاية على الرغم مما قاله. إذا كانت الاعتذارات مجدية، فما الفائدة من تطوير قدراته؟
هز رئيس دير النور المرتفع رأسه وهو يكبر أكثر فأكثر. لم يكن يتوقع أن تؤول الأمور إلى هذا الحد أيضًا.
لقد جعل اللوتس يذبل، وحصل على هذا “المصدر” وأطلق هذا “المصدر”، مما سمح لسوخافاتي بالعودة إلى جنة تشيلين.
مع غضب الإله الحقيقي، سوف تنهار الجبال بأكملها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللوتس تجسيد لـ “المصدر”، حيث قام بوذا بتكثيفها، ربما لحماية معبد الرعد العظيم وقمعه.
لقد أصيب رئيس دير النور المرتفع بالذهول.
بعد أن انحنى أمام تاثاغاتا، أصبح جلده الفاتح الممتلئ أحمر مثل الحمم البركانية، بينما أصبح وجهه الهادئ ملتويًا مثل شبح شرير. وبعينين حمراوين كالدماء، انخفض نظره عليهما ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
بوم! ضاقت عينا لي تشينغشان. شعر وكأن جبلًا سحقه، مما جعل حوافره تنثني، وكأنه يركع على الأرض.
ومع ذلك، ربما لأن معبد الرعد العظيم كان مغلقًا من قبل بوذا، مما أدى إلى قطع اتصاله بالعالم الخارجي، فإن تلك التماثيل لم تتحرك أبدًا، فقط تحدق فيه بصمت.
مع غضب الإله الحقيقي، سوف تنهار الجبال بأكملها!
ولكن البلاط تحت قدميه لم يتشقق على الإطلاق، وكأن الأمر كله مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فوجئ إله سانغاراما قليلاً. لقد أخطأت قبضته التي كانت مؤكدة النجاح!
لا، لم يكن هذا وهمًا! لقد كان غارقًا في القوانين.
مع غضب الإله الحقيقي، سوف تنهار الجبال بأكملها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وباعتباره إله حراس سانغاراما، كان واجبه يركز على القتال. ومن حيث البراعة في القتال، فقد تفوق حتى على الأرهات العاديين والخالدين الحقيقيين. وإلى جانب حقيقة أنه كان موجودًا في “أرض الوطن” مثل سوخافاتي، كان من المفترض أن يكون قادرًا على أسر أي شيطان شرير يريده بنظرة حادة وزئير وقبضة.
بعد أن أصبح إلهًا حقيقيًا، أصبح قادرًا بالفعل على استخدام القوانين. لم يكن بحاجة حتى إلى إلقاء أي تقنيات. كل حركة واحدة قام بها تمتلك قوة عظيمة وضغطًا كبيرًا. وفي الوقت نفسه، بصفته الإله الحارس، من يعرف عدد الشياطين الأشرار والزنادقة الذين قتلهم إله سانغاراما في الماضي. احتلت شراسة هالته المرتبة الأولى في البوذية بأكملها.
“أيها الحيوان البائس، ادفع الثمن بحياتك!”
ظل الضغط الشديد في كل مكان، لكن تحت حماية قوانين العالم، لم يعد كافياً لإخضاعه.
وكان الزئير العنيف مثل صوت الرعد المفاجئ، مثل زئير الأسد الغاضب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب لي تشينغشان، وتحركت أعضاؤه. لقد أصيب بالصدمة عندما شعر جسده بالكامل بالعجز. تدفق الدم إلى فمه.
“كيف تجرؤ أيها الحيوان البائس؟!”
ارتجف قلب لي تشينغشان، وتحركت أعضاؤه. لقد أصيب بالصدمة عندما شعر جسده بالكامل بالعجز. تدفق الدم إلى فمه.
كان زئير الأسد – المعروف أيضًا باسم فنون زئير الأسد – أحد أكثر التقنيات شيوعًا في البوذية. لم يكن العديد من المزارعين قادرين على ذلك فحسب، بل كان حتى أسياد الجيانغو الذين يمتلكون بعض القوة الداخلية قادرين على استخدامه. كان هذا هو مدى شيوعه.
لقد جعل اللوتس يذبل، وحصل على هذا “المصدر” وأطلق هذا “المصدر”، مما سمح لسوخافاتي بالعودة إلى جنة تشيلين.
“أيها الحيوان البائس، ادفع الثمن بحياتك!”
ومع ذلك، عندما استخدمه إله حقيقي، مر عبر القوانين غير المرئية كوسيط، وكانت القوة التدميرية عظيمة لدرجة أن جسد لي تشينغشان الشيطاني والإلهي لم يستطع تحملها. لو لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن روحه الأصل كانت مخفية في أعماق الروح الصغيرة، فربما كانت قد انفجرت بهذا الزئير وحده.
ومع ذلك، لم يلحق الضرر بنصل واحدة من العشب في معبد الرعد العظيم. ولم يسمع رئيس دير النور المرتفع الذي كان بجواره سوى هدير غاضب أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زئير!” زأر تشيلين، وأجابته الوحوش اللانهائية.
عندما رأى إله سانغاراما كيف كان تشيلين يترنح لكنه رفض السقوط، كان مندهشًا أيضًا. عندما رأى كيف تم تدمير معبد الرعد العظيم، كان غاضبًا للغاية، مما أظهر بشكل مباشر شكل غضبه لإخضاع الشياطين. لم يتراجع على الإطلاق. في الأصل، كان يعتقد أن الوصي البائس الذي خضع للتو للمحنة السماوية السادسة سينهار على الفور، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يظل متمسكًا.
ابتسم رئيس دير النور المرتفع بسخرية وقال: “هذا صحيح، لقد كنت أنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فقد تقلص وجهه. لقد كان فقط يطيل أمد الأمر المحتوم!
مختار من قبل السماء – لا، حاكم! تمامًا كما كانت السلاحف الروحية حكامًا لـ نهاية الخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بغضب: “دعني أذهب!”
“تقبل مصيرك!” نشر ذراعيه ومد يده.
في وسط التموج والدوامة كان لي تشينغشان!
أصبحت رؤية لي تشينغشان مظلمة كما لو أن سحابة مظلمة تلوح في الأفق فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يعترف بأنه إذا لم يذهب ويشم أزهار اللوتس تلك مثل شخص يطلب الموت، ويهدم معبد الرعد العظيم، فربما لن يكون إله سانغاراما غاضبًا للغاية. ربما سيسمح لهم بالرحيل بعقاب طفيف.
تحت مراقبة عينيه، لم ينخفض الضغط، بل أصبح أثقل، وكأنه محاصر في قفص غير مرئي. كما أصيب بجروح بالغة، لذا أصبح من المستحيل عليه أن يقاوم.
ومع ذلك، لم يلحق الضرر بنصل واحدة من العشب في معبد الرعد العظيم. ولم يسمع رئيس دير النور المرتفع الذي كان بجواره سوى هدير غاضب أيضًا.
ظل الضغط الشديد في كل مكان، لكن تحت حماية قوانين العالم، لم يعد كافياً لإخضاعه.
“هذا هو… الفرق بين… الإنسان والإله!” بين أصابع الإله، حتى الوحش الإلهي تشيلين لم يكن مختلفًا عن الماشية.
ومع ذلك، ربما لأن معبد الرعد العظيم كان مغلقًا من قبل بوذا، مما أدى إلى قطع اتصاله بالعالم الخارجي، فإن تلك التماثيل لم تتحرك أبدًا، فقط تحدق فيه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زئير!” زأر تشيلين، وأجابته الوحوش اللانهائية.
“هل هذا هو أصل الكوابيس؟” الخوف، الغضب، اليأس….
“ههه، إنها نفس الصيغة القديمة، نفس المذاق المألوف!” جنبًا إلى جنب مع هذا الحماس أيضًا!
“زئير!” زأر تشيلين، وأجابته الوحوش اللانهائية.
في هذه اللحظة قبل الموت، تعافى شيطان الثور وشيطان النمر وشيطان القرد الذين تراجعوا تدريجيًا، واستوعبوا العالم، تمامًا. لقد عادوا إلى ذلك الوحش البري المخادع العنيد المتعطش للدماء!
“كيف تجرؤ أيها الحيوان البائس؟!”
هز رئيس دير النور المرتفع رأسه وهو يكبر أكثر فأكثر. لم يكن يتوقع أن تؤول الأمور إلى هذا الحد أيضًا.
دوي! أغلق إله السانغاراما أصابعه.
ومع ذلك، ربما لأن معبد الرعد العظيم كان مغلقًا من قبل بوذا، مما أدى إلى قطع اتصاله بالعالم الخارجي، فإن تلك التماثيل لم تتحرك أبدًا، فقط تحدق فيه بصمت.
في تلك اللحظة، ارتفعت حوافر الكيلين في الهواء، وخطت خطوات واسعة عبر الفضاء وخرجت من السجن غير المرئي، قفزت من بين الأصابع.
هز رئيس دير النور المرتفع رأسه وهو يكبر أكثر فأكثر. لم يكن يتوقع أن تؤول الأمور إلى هذا الحد أيضًا.
لقد فوجئ إله سانغاراما قليلاً. لقد أخطأت قبضته التي كانت مؤكدة النجاح!
“تقبل مصيرك!” نشر ذراعيه ومد يده.
وباعتباره إله حراس سانغاراما، كان واجبه يركز على القتال. ومن حيث البراعة في القتال، فقد تفوق حتى على الأرهات العاديين والخالدين الحقيقيين. وإلى جانب حقيقة أنه كان موجودًا في “أرض الوطن” مثل سوخافاتي، كان من المفترض أن يكون قادرًا على أسر أي شيطان شرير يريده بنظرة حادة وزئير وقبضة.
في وسط التموج والدوامة كان لي تشينغشان!
ولكن منذ تلك اللحظة، بدأت قوانين العالم تنبض بشكل غريب، مُلوية القوانين التي كان يستخدمها.
عندما رأى إله سانغاراما كيف كان تشيلين يترنح لكنه رفض السقوط، كان مندهشًا أيضًا. عندما رأى كيف تم تدمير معبد الرعد العظيم، كان غاضبًا للغاية، مما أظهر بشكل مباشر شكل غضبه لإخضاع الشياطين. لم يتراجع على الإطلاق. في الأصل، كان يعتقد أن الوصي البائس الذي خضع للتو للمحنة السماوية السادسة سينهار على الفور، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يظل متمسكًا.
لم يكن هذه موطن إله سانغاراما، بل موطنه. لم تكن كافية لتعويض الفارق بينهما، لكنها زادت من فرص بقائه على قيد الحياة.
حتى الآن، استمر النبض، ينتشر إلى الخارج مثل التموج ويسحب إلى الداخل مثل الدوامة.
في وسط التموج والدوامة كان لي تشينغشان!
مع غضب الإله الحقيقي، سوف تنهار الجبال بأكملها!
وبعد أن نجا بأعجوبة، كان لي تشينغشان في غاية السعادة. كانت هذه هي متعة “الحياة”.
لقد فوجئ إله سانغاراما قليلاً. لقد أخطأت قبضته التي كانت مؤكدة النجاح!
انفتحت عينه الإلهية على جبهته، مما سمح له برؤية التغييرات في قوانين العالم أيضًا. ونتيجة لذلك، أصبح أكثر ثقة في تخمينه. كان الشكل الأصلي لهذا العالم هو جنة تشيلين الأسطورية.
لقد كان العالم يحميه، لقد تم إطلاق قوة حياة لا نهاية لها في جسده، لقد تعافت جروحه بسرعة.
لم يكن يعلم ما فعلته البوذية لتغيير هذا المكان إلى ما يسمى بـ “سوخافاتي”، لكن “مصدر” العالم لا يمكن تغييره بسهولة.
“تقبل مصيرك!” نشر ذراعيه ومد يده.
حتى إله سانغاراما لم يستطع أن يشغل مقعدًا إلا في النهاية. وتحت نظرة العين الإلهية، مر شريط من الضوء عبر السقف، ودخل إلى التماثيل، مما جعل عينيه تتوهجان بينما كانت تحدق فيه.
كانت اللوتس تجسيد لـ “المصدر”، حيث قام بوذا بتكثيفها، ربما لحماية معبد الرعد العظيم وقمعه.
في تلك اللحظة، ارتفعت حوافر الكيلين في الهواء، وخطت خطوات واسعة عبر الفضاء وخرجت من السجن غير المرئي، قفزت من بين الأصابع.
لقد جعل اللوتس يذبل، وحصل على هذا “المصدر” وأطلق هذا “المصدر”، مما سمح لسوخافاتي بالعودة إلى جنة تشيلين.
ومع ذلك، ربما لأن معبد الرعد العظيم كان مغلقًا من قبل بوذا، مما أدى إلى قطع اتصاله بالعالم الخارجي، فإن تلك التماثيل لم تتحرك أبدًا، فقط تحدق فيه بصمت.
لقد كان العالم يحميه، لقد تم إطلاق قوة حياة لا نهاية لها في جسده، لقد تعافت جروحه بسرعة.
لقد جعله هذا الفكر يقفز من الخوف، ولكن بعد التفكير أكثر، أدرك أنه قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة، لذا لم يعد هناك ما يخيفه في الأمر. إذا كان وقته قد حان، فقد حان وقته بالفعل. لم يكن بوسعه أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
مختار من قبل السماء – لا، حاكم! تمامًا كما كانت السلاحف الروحية حكامًا لـ نهاية الخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت رؤية لي تشينغشان مظلمة كما لو أن سحابة مظلمة تلوح في الأفق فوق رأسه.
ولكن بدلاً من ذلك، وجد الأمر مثيراً للاهتمام. ولم يستطع أن يمنع نفسه من الضحك، مثل قرد راضٍ عن نفسه. فبالنسبة لشيطان القرد، لم يكن هناك شيء لا يمكن المزاح بشأنه.
لم يكن هذه موطن إله سانغاراما، بل موطنه. لم تكن كافية لتعويض الفارق بينهما، لكنها زادت من فرص بقائه على قيد الحياة.
“لماذا فعلت هذا؟”
لم يكن هذه موطن إله سانغاراما، بل موطنه. لم تكن كافية لتعويض الفارق بينهما، لكنها زادت من فرص بقائه على قيد الحياة.
لم يحاول الهروب من معبد الرعد العظيم، بل قفز إلى القاعة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“هل هذا هو أصل الكوابيس؟” الخوف، الغضب، اليأس….
كانت هذه أكبر قاعة رآها في حياته كلها. بدا السقف أعلى وأبعد من السماء، مغطى بلوحات جدارية رائعة، مثل العذارى السماويات، والتنين، والأفيال، والمعابد، والكتب المقدسة، وما إلى ذلك، وكلها تطفو بين السحب والضباب. تغلب عليه شعور بالضآلة بمجرد رفع رأسه.
لقد كان العالم يحميه، لقد تم إطلاق قوة حياة لا نهاية لها في جسده، لقد تعافت جروحه بسرعة.
كانت التماثيل الضخمة المهيبة التي تصور بوديساتفا، والأرهات، والملوك السماويين، وملوك الحكمة. كل آلهة البوذية كانوا هنا، إما بحواجبهم المقفلة في التفكير، أو بأعينهم المغلقة في صمت، أو بابتساماتهم المشرقة. لقد اتخذوا أشكالاً لا حصر لها، وكأنهم جميعًا على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف! اخرج من هنا!” انطلق هدير إله السانغاراما الغاضب عبر السماء، لكنه كان خائفًا، ولم يعد جريئًا بما يكفي ليضرب بتهور.
حتى إله سانغاراما لم يستطع أن يشغل مقعدًا إلا في النهاية. وتحت نظرة العين الإلهية، مر شريط من الضوء عبر السقف، ودخل إلى التماثيل، مما جعل عينيه تتوهجان بينما كانت تحدق فيه.
تحت مراقبة عينيه، لم ينخفض الضغط، بل أصبح أثقل، وكأنه محاصر في قفص غير مرئي. كما أصيب بجروح بالغة، لذا أصبح من المستحيل عليه أن يقاوم.
ومع ذلك، كان يدرك جيدًا أنه حتى في مواجهة تمثال، لن يكون خصمًا. وإذا تمكن عدد قليل من هؤلاء الآلهة والبوذا من النزول، فسيكون ذلك رائعًا.
هل الآلهة والبوذا يراقبونني جميعًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وباعتباره إله حراس سانغاراما، كان واجبه يركز على القتال. ومن حيث البراعة في القتال، فقد تفوق حتى على الأرهات العاديين والخالدين الحقيقيين. وإلى جانب حقيقة أنه كان موجودًا في “أرض الوطن” مثل سوخافاتي، كان من المفترض أن يكون قادرًا على أسر أي شيطان شرير يريده بنظرة حادة وزئير وقبضة.
لقد أصيب رئيس دير النور المرتفع بالذهول.
لقد جعله هذا الفكر يقفز من الخوف، ولكن بعد التفكير أكثر، أدرك أنه قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة، لذا لم يعد هناك ما يخيفه في الأمر. إذا كان وقته قد حان، فقد حان وقته بالفعل. لم يكن بوسعه أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بدلاً من ذلك، وجد الأمر مثيراً للاهتمام. ولم يستطع أن يمنع نفسه من الضحك، مثل قرد راضٍ عن نفسه. فبالنسبة لشيطان القرد، لم يكن هناك شيء لا يمكن المزاح بشأنه.
وكان الزئير العنيف مثل صوت الرعد المفاجئ، مثل زئير الأسد الغاضب!
حتى إله سانغاراما لم يستطع أن يشغل مقعدًا إلا في النهاية. وتحت نظرة العين الإلهية، مر شريط من الضوء عبر السقف، ودخل إلى التماثيل، مما جعل عينيه تتوهجان بينما كانت تحدق فيه.
فجأة ارتجف تمثال إله سانغاراما، وهو يسير على المذبح بهراواته ، ويقترب منه بخطوات ثقيلة قاتلة. أراد أن يطرده من القاعة الكبرى.
بعد أن انحنى أمام تاثاغاتا، أصبح جلده الفاتح الممتلئ أحمر مثل الحمم البركانية، بينما أصبح وجهه الهادئ ملتويًا مثل شبح شرير. وبعينين حمراوين كالدماء، انخفض نظره عليهما ببطء.
ظل الضغط الشديد في كل مكان، لكن تحت حماية قوانين العالم، لم يعد كافياً لإخضاعه.
انفتحت عينه الإلهية على جبهته، مما سمح له برؤية التغييرات في قوانين العالم أيضًا. ونتيجة لذلك، أصبح أكثر ثقة في تخمينه. كان الشكل الأصلي لهذا العالم هو جنة تشيلين الأسطورية.
ومع ذلك، كان يدرك جيدًا أنه حتى في مواجهة تمثال، لن يكون خصمًا. وإذا تمكن عدد قليل من هؤلاء الآلهة والبوذا من النزول، فسيكون ذلك رائعًا.
“هذا هو… الفرق بين… الإنسان والإله!” بين أصابع الإله، حتى الوحش الإلهي تشيلين لم يكن مختلفًا عن الماشية.
لقد جعله هذا الفكر يقفز من الخوف، ولكن بعد التفكير أكثر، أدرك أنه قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة، لذا لم يعد هناك ما يخيفه في الأمر. إذا كان وقته قد حان، فقد حان وقته بالفعل. لم يكن بوسعه أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
ومع ذلك، ربما لأن معبد الرعد العظيم كان مغلقًا من قبل بوذا، مما أدى إلى قطع اتصاله بالعالم الخارجي، فإن تلك التماثيل لم تتحرك أبدًا، فقط تحدق فيه بصمت.
بتعثر، تجنب الضربة العمودية لعصي كاسر السيوف بشكل يائس وعاد إلى شكله البشري. بتحريك عينيه، توصل إلى فكرة رائعة. أشار إلى تمثال إله سانغاراما. “توقف هناك! إذا واصلت مهاجمتي، فسأحطم هذا المكان إلى قطع!” بينما قال ذلك، ركل أرهات طويل الحاجبين بجانبه. مع صرير، أنتج حفرة كبيرة في الأرض. كما انكسرت حاجبيه الطويلان أيضًا.
كانت هذه أكبر قاعة رآها في حياته كلها. بدا السقف أعلى وأبعد من السماء، مغطى بلوحات جدارية رائعة، مثل العذارى السماويات، والتنين، والأفيال، والمعابد، والكتب المقدسة، وما إلى ذلك، وكلها تطفو بين السحب والضباب. تغلب عليه شعور بالضآلة بمجرد رفع رأسه.
لكن الأمر كان متأخرًا للغاية على الرغم مما قاله. إذا كانت الاعتذارات مجدية، فما الفائدة من تطوير قدراته؟
“توقف! اخرج من هنا!” انطلق هدير إله السانغاراما الغاضب عبر السماء، لكنه كان خائفًا، ولم يعد جريئًا بما يكفي ليضرب بتهور.
حتى إله سانغاراما لم يستطع أن يشغل مقعدًا إلا في النهاية. وتحت نظرة العين الإلهية، مر شريط من الضوء عبر السقف، ودخل إلى التماثيل، مما جعل عينيه تتوهجان بينما كانت تحدق فيه.
“هاها، أعتقد أنه يجب عليك الخروج من هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول الهروب من معبد الرعد العظيم، بل قفز إلى القاعة الكبرى.
أمسك لي تشينغشان بتمثال إله سانغاراما وألقاه خارجًا بوحشية، مما أدى إلى إغلاق الأبواب بسهولة في هذه العملية.
ولكن منذ تلك اللحظة، بدأت قوانين العالم تنبض بشكل غريب، مُلوية القوانين التي كان يستخدمها.
بحلول هذا الوقت، كان قد وصل بالفعل إلى أعماق القاعة الكبرى. نظر إلى تمثال تاثاغاتا وابتسم.
في الخارج، استجوب إله سانغاراما رئيس دير النور المرتفع بغضب. “هل أنت من أحضره إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم رئيس دير النور المرتفع بسخرية وقال: “هذا صحيح، لقد كنت أنا”.
ألقى لي تشينغشان نظرة عليه. “آه! لقد نسيت أمرك تقريبًا. لا داعي للذعر، لدي رهينة!” زأر بغضب في إله سانغاراما، “دعنا نذهب!” ** هاهاهاهاههاهاها**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا فعلت هذا؟”
مع غضب الإله الحقيقي، سوف تنهار الجبال بأكملها!
“لقد كنت مخطئا! لقد كنت مخطئا!”
ألقى لي تشينغشان نظرة عليه. “آه! لقد نسيت أمرك تقريبًا. لا داعي للذعر، لدي رهينة!” زأر بغضب في إله سانغاراما، “دعنا نذهب!” ** هاهاهاهاههاهاها**
التفت وجه إله سانغاراما عندما ارتفع صدره بعيدًا. لقد أصبح غاضبًا لدرجة أن جسده بالكامل ارتجف أيضًا. حتى أن كل الزراعة التي بناها طوال حياته لم تكن قادرة على قمع غضبه.
هز رئيس دير النور المرتفع رأسه وهو يكبر أكثر فأكثر. لم يكن يتوقع أن تؤول الأمور إلى هذا الحد أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الأمر يتعلق فقط بإزالة الختم دون إذن، فلا يزال بإمكانه قبول خطئه، ولكن في هذه المرحلة، لم يتمكن لي تشينغشان أبدًا من الهروب. لم يستطع الاختباء في الداخل إلى الأبد. لقد كان يؤجل الأمر المحتوم على الأكثر الآن.
أطلق تنهيدة عميقة وقال: “تنهد، تشينغشان، لقد أذيتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت مخطئا! لقد كنت مخطئا!”
قبل أن ينهي حديثه، سمع دويًا هائلاً وانفجرت أبواب القاعة الكبرى إلى شظايا من ركلة. اندفع لي تشينغشان إلى الخارج، بعد أن تحول إلى شكله الشيطاني والإلهي الضخم. أمسك بتمثال تاثاغاتا بيد واحدة وأمسك برقبته باليد الأخرى. ** هاهاهاهاهاها**
“هل هذا هو أصل الكوابيس؟” الخوف، الغضب، اليأس….
صرخ بغضب: “دعني أذهب!”
لقد أصيب رئيس دير النور المرتفع بالذهول.
لقد أصيب رئيس دير النور المرتفع بالذهول.
بعد أن انحنى أمام تاثاغاتا، أصبح جلده الفاتح الممتلئ أحمر مثل الحمم البركانية، بينما أصبح وجهه الهادئ ملتويًا مثل شبح شرير. وبعينين حمراوين كالدماء، انخفض نظره عليهما ببطء.
ألقى لي تشينغشان نظرة عليه. “آه! لقد نسيت أمرك تقريبًا. لا داعي للذعر، لدي رهينة!” زأر بغضب في إله سانغاراما، “دعنا نذهب!” ** هاهاهاهاههاهاها**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت وجه إله سانغاراما عندما ارتفع صدره بعيدًا. لقد أصبح غاضبًا لدرجة أن جسده بالكامل ارتجف أيضًا. حتى أن كل الزراعة التي بناها طوال حياته لم تكن قادرة على قمع غضبه.
التفت وجه إله سانغاراما عندما ارتفع صدره بعيدًا. لقد أصبح غاضبًا لدرجة أن جسده بالكامل ارتجف أيضًا. حتى أن كل الزراعة التي بناها طوال حياته لم تكن قادرة على قمع غضبه.
“كيف تجرؤ أيها الحيوان البائس؟!”
ترجمة: zixar
“كيف تجرؤ أيها الحيوان البائس؟!”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يعترف بأنه إذا لم يذهب ويشم أزهار اللوتس تلك مثل شخص يطلب الموت، ويهدم معبد الرعد العظيم، فربما لن يكون إله سانغاراما غاضبًا للغاية. ربما سيسمح لهم بالرحيل بعقاب طفيف.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
هل الآلهة والبوذا يراقبونني جميعًا؟
لقد جعل اللوتس يذبل، وحصل على هذا “المصدر” وأطلق هذا “المصدر”، مما سمح لسوخافاتي بالعودة إلى جنة تشيلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
