لعدم التغيير
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
قالت شياو آن ، “إذا كنت لا تستطيع أن ترى من خلال وهم الشكل ، فعليك أن” تدرك “الآلام والأفراح المختلفة. ”
قبل أن ينتهي حتى مما كان يقوله ، اهتز العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما واجهت تشاو تيانجياو المحنة السماوية السادسة ، لم تواجه شيئًا كهذا.
حلقت أسلحة برق المحنة في وسط الدوامة ، نصل ، رمح ، سيف ، مطرد ، فأس ، فأس معركة ، سيف خطاف ، وشوكة.
كان البرق هو غضب السماء. كانت المحن عقاب السماوات.
في الواقع لم يتأرجحوا بشكل عشوائي. وبدلاً من ذلك ، ظلوا في حالة تكوّن ، وهم يهدرون وهم ينزلون ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
انفجرت ثعابين وتنانين البرق بعيدًا ، مما أدى إلى إنشاء شكل طبيعي من أشكال التريجرامز الثمانية بين الأسلحة الثمانية لبرق المحنة.
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
حتى عندما واجهت تشاو تيانجياو المحنة السماوية السادسة ، لم تواجه شيئًا كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت السماء غاضبة من هذه النظرة. قعقعة ، وأطلق هديرًا عميقًا وغاضبًا. تكثف البرق الممزق مرة أخرى في غمضة عين ، بحيث لم يبق سوى سيف ضخم من البرق.
شعر لي تشينغشان أنه غير قادر على التنفيس عن قوته بشكل صحيح. كان قلبه متوترا بشكل مؤلم. شعر على الفور بوجود خطر يلوح في الأفق.
ابتسم لي تشينغشان. “بعبارة أخرى ، ما أواجهه الآن هو” شكل شيطان “. ”
كان البرق هو غضب السماء. كانت المحن عقاب السماوات.
كانت السماء حالكة السواد ، والجبال ارتفعت وسقطت. لقد عاد إلى شاب من جسده الشيطاني والإلهي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض التي دمرت في لهيب الحرب. يرقد حاليًا في حظيرة الأبقار مع ثور أسود يربض بجانبه.
بالنسبة للمزارعين العاديين ، كان هذا مجرد اختبار ، ومع ذلك بدا أنه ارتكب للتو خطيئة ضد السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت السماء غاضبة من هذه النظرة. قعقعة ، وأطلق هديرًا عميقًا وغاضبًا. تكثف البرق الممزق مرة أخرى في غمضة عين ، بحيث لم يبق سوى سيف ضخم من البرق.
كانت السماء غاضبة ، عازمة على تحويله إلى تراب.
من أجل منع المحنة السماوية من زيادة الشحن ، تلقى لي تشينغشان التحدي بشكل استباقي. انسكب البرق نحوه مثل الفيضان.
بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع لي تشينغشان فجأة زوجًا من أجنحة الرياح. وصلوا إلى عدة مئات من الأمتار ، وهم ينتقدون الأسلحة الثمانية لبرق المحنة كما لو كانوا يريدون تشتيت غيوم المحنة وتنظيف السماء.
قوي جدا! إذا لم أقوم بتدمير هذا التشكيل بسرعة ، فلن يكفي حتى عشرة من نيرفانا العنقاء ، ناهيك عن حقيقة أنه لم يتبق لدي سوى واحدة الآن ، والتحول إلى بيضة يرثى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت السماء غاضبة من هذه النظرة. قعقعة ، وأطلق هديرًا عميقًا وغاضبًا. تكثف البرق الممزق مرة أخرى في غمضة عين ، بحيث لم يبق سوى سيف ضخم من البرق.
كان لي تشينغشان على وشك استخدام قدراته الفطرية عندما تغير المشهد من حوله.
سواء كان تسلق جرف سيف الجليد بشق الأنفس في ظل الرياح العاتية والثلج أو البهجة والبهجة من تدمير جرف سيف الجليد ، فإن كل هذه المشاعر غمرت رأسه. أراد أن يضحك بصوت عالٍ ويبكي في نفس الوقت. لم يكن ذلك وهم. لقد كان أكثر من مجرد وهم.
كانت السماء حالكة السواد ، والجبال ارتفعت وسقطت. لقد عاد إلى شاب من جسده الشيطاني والإلهي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض التي دمرت في لهيب الحرب. يرقد حاليًا في حظيرة الأبقار مع ثور أسود يربض بجانبه.
ابتسم لي تشينغشان. “بعبارة أخرى ، ما أواجهه الآن هو” شكل شيطان “. ”
لم يستطع إلا أن يتمتم ، ” الأخ الثور!”
انفجرت ثعابين وتنانين البرق بعيدًا ، مما أدى إلى إنشاء شكل طبيعي من أشكال التريجرامز الثمانية بين الأسلحة الثمانية لبرق المحنة.
لقد أدرك أن الوضع كان مروعًا. أصبح الوهم أكثر واقعية. حتى الإحساس بدس القش في جلده أصبح واضحًا مثل النهار ، بحيث لم يعد قادرًا على تمييزه على أنه مزيف.
لاحظت شياو آن كيف أصبحت بصره فارغًا. “إنها سكاندا-مارا!”
سحبت تشاو تيانجياو إلى الوهم حتى أتمكن من اللعب معها. ألم يأتي القصاص بسرعة كبيرة اليوم؟
لم يستطع إلا أن يتمتم ، ” الأخ الثور!”
لاحظت شياو آن كيف أصبحت بصره فارغًا. “إنها سكاندا-مارا!”
كان لديه التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، فقط حتى لا يتغير.
إذا مارس المجلد السماوي للحرية ، لم يكن من المفترض أن يكون هذا مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، تم تدمير روحه اليين في ممر الدم البارد ، لذلك تم تقليل زراعته البشرية إلى الصفر. نتيجة لذلك ، كان عليه أن يواجه هذه الأزمة.
انفجرت قبضته من خلال البرق ، وضربت الفضاء هناك بشدة. انتشرت موجات الصدمة على شكل تموجات ، محطمة تشكيلات التريجرامز الثمانية التي شيدتها الأسلحة الثمانية لبرق المحنة. ونتيجة لذلك خف ضغط الموت الوشيك.
لم يكن خطر الشيطان أقل من برق المحنة ، ناهيك عن الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما واجهت تشاو تيانجياو المحنة السماوية السادسة ، لم تواجه شيئًا كهذا.
اخترق صوت شياو آن من خلال الرعد الهادر ، “تشينغشان ، سكاندا الخمسة هم الشكل ، الأحاسيس ، التصورات ، الأفعال ، والوعي. من الأشكال المختلفة تنشأ أحاسيس مختلفة من الفرح والمعاناة ، مما يؤدي إلى تصورات مختلفة ، تليها أفعال غير منضبطة وغير مسؤولة ، وعي أعمى وتكتم على نفسك الحقيقية. إذا كنت تريد صد سكاندا-مارا ، فيجب أن ترى من خلال الشكل أولاً وتدرك أن كل شيء قبل أن يتألف من أوهام فارغة فقط “.
لم يكن خطر الشيطان أقل من برق المحنة ، ناهيك عن الآن.
صرخت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما ، “لي إير ، انهض واذهب إلى العمل!”
“همف ، إذا لم تواجهني ، فسأواجهك! انهض يا رياح! ”
ابتسم لي تشينغشان. “بعبارة أخرى ، ما أواجهه الآن هو” شكل شيطان “. ”
تأوهت كل شبر من جلده وأوعيته الدموية وعظامه ، وملأت روحه بالكامل. حتى عذاب الجحيم لم يكن أكثر من هذا.
قالت الزوجة بغضب ، “لي إير ، ما الذي تخطط له بحق الجحيم؟”
إذا مارس المجلد السماوي للحرية ، لم يكن من المفترض أن يكون هذا مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، تم تدمير روحه اليين في ممر الدم البارد ، لذلك تم تقليل زراعته البشرية إلى الصفر. نتيجة لذلك ، كان عليه أن يواجه هذه الأزمة.
رفع الثور الأسود رأسه محدقا به بهدوء.
السداسية الثانية والثلاثون ، الرعد والريح ، العناد.
“رغم أن كل هذا مجرد وهم ، إلا أنه ليس فارغًا!” قال لي تشينغشان بحزم دون أي تردد على الإطلاق.
انفجرت قبضته من خلال البرق ، وضربت الفضاء هناك بشدة. انتشرت موجات الصدمة على شكل تموجات ، محطمة تشكيلات التريجرامز الثمانية التي شيدتها الأسلحة الثمانية لبرق المحنة. ونتيجة لذلك خف ضغط الموت الوشيك.
لقد واجه الموت الوشيك ، لكنه لم يشعر أبدًا بالهدوء والتماسك من قبل.
لم يكن برق المحنة العادي كافياً لقتله. التهديد الذي كان قاتلاً حقًا كان لا يزال الأسلحة الثمانية لمحنة البرق!
نعم ، لم يكن أي شيء قد واجهه على طول الطريق ، بما في ذلك ما اختبره في أوهام ملك البطلينوس لبحر السراب ، فارغًا.
قالت شياو آن ، “تشينغشان!”
لم يعد شاب الماضي بحاجة إلى نصل لتقوية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
أومأ الثور الأسود بابتسامة ، لكن المزرعة أصبحت أكثر غضبًا. ازدادت لعناتها سوءًا ، وأصبح الوهم أكثر واقعية أيضًا.
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
“رغم أن كل هذه الضوضاء مزعجة بالتأكيد. السلحفاة الروحية تقمع البحار! ”
بووم!
كان قلب لي تشينغشان هادئًا مثل الماء. أضاءت عيناه بنور صافٍ ، ورؤية من خلال كل الأوهام. استعاد جسده الشيطاني والإلهي وعاد إلى المستنقع بين الجبال.
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
ابتسم وهو يحدق في الأسلحة الثمانية المتساقطة من برق المحنة. “أليس هذا كله مجرد أشكال كذلك؟ ومع ذلك يموت الناس عندما يُقتلون ، فما نوع هذا الهراء؟ أنت تحاول فقط خداع نفسك “.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، سقط مرة أخرى في الجحيم السحيق.
ابتسمت شياو آن ولم تعد تقول أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الريح والرعد!
“همف ، إذا لم تواجهني ، فسأواجهك! انهض يا رياح! ”
بغض النظر عن الطريقة التي أعاد بها توجيه البرق إلى الأرض ، استمر جسده في التصدع ، لكن لم تنسكب قطرة دم واحدة. تم تبخيره بالكامل بواسطة البرق. من بين الومضات العنيفة ، أصبحت عظام نمره مرئية ، محطمة شيئًا فشيئًا.
رفع لي تشينغشان فجأة زوجًا من أجنحة الرياح. وصلوا إلى عدة مئات من الأمتار ، وهم ينتقدون الأسلحة الثمانية لبرق المحنة كما لو كانوا يريدون تشتيت غيوم المحنة وتنظيف السماء.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بووم!
سحبت تشاو تيانجياو إلى الوهم حتى أتمكن من اللعب معها. ألم يأتي القصاص بسرعة كبيرة اليوم؟
اهتز العالم. ومض البرق ، وأضاء السماء. شكلت بحر من البرق.
قالت الزوجة بغضب ، “لي إير ، ما الذي تخطط له بحق الجحيم؟”
من بين التريجرامز الثمانية ، كان زن رعدًا وشون كان ريحًا.
كان البرق هو غضب السماء. كانت المحن عقاب السماوات.
السداسية الثانية والثلاثون ، الرعد والريح ، العناد.
خفت البيئة المحيطة ، وانغمست جميع الأسلحة الثمانية لبرق المحنة بعمق في جسده.
اندفعت الريح والرعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع لي تشينغشان فجأة زوجًا من أجنحة الرياح. وصلوا إلى عدة مئات من الأمتار ، وهم ينتقدون الأسلحة الثمانية لبرق المحنة كما لو كانوا يريدون تشتيت غيوم المحنة وتنظيف السماء.
من أجل منع المحنة السماوية من زيادة الشحن ، تلقى لي تشينغشان التحدي بشكل استباقي. انسكب البرق نحوه مثل الفيضان.
ابتسم لي تشينغشان. “بعبارة أخرى ، ما أواجهه الآن هو” شكل شيطان “. ”
تم تبخير المستنقع تحته على الفور ، وكشف الأرض الجافة المتشققة. غاصت حوافره الحديدية بعمق في الأرض ، مما جعله ثابتًا. استمد قوته من الأسفل ، وألقى لكمة في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك أن الوضع كان مروعًا. أصبح الوهم أكثر واقعية. حتى الإحساس بدس القش في جلده أصبح واضحًا مثل النهار ، بحيث لم يعد قادرًا على تمييزه على أنه مزيف.
“طمس!”
أومأ الثور الأسود بابتسامة ، لكن المزرعة أصبحت أكثر غضبًا. ازدادت لعناتها سوءًا ، وأصبح الوهم أكثر واقعية أيضًا.
انفجرت قبضته من خلال البرق ، وضربت الفضاء هناك بشدة. انتشرت موجات الصدمة على شكل تموجات ، محطمة تشكيلات التريجرامز الثمانية التي شيدتها الأسلحة الثمانية لبرق المحنة. ونتيجة لذلك خف ضغط الموت الوشيك.
سواء كان تسلق جرف سيف الجليد بشق الأنفس في ظل الرياح العاتية والثلج أو البهجة والبهجة من تدمير جرف سيف الجليد ، فإن كل هذه المشاعر غمرت رأسه. أراد أن يضحك بصوت عالٍ ويبكي في نفس الوقت. لم يكن ذلك وهم. لقد كان أكثر من مجرد وهم.
على الرغم من أن شكله المهيب كان لا يزال يبتلعه البرق ويهتز ويخدر جسده في كل مكان ، فقد وجه معظم البرق إلى الأرض تحته ، لذلك لم يؤدي ذلك إلى أي ضرر حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أساء إلى السماء ، لم يتبق له من يصلي من أجله.
لم يكن برق المحنة العادي كافياً لقتله. التهديد الذي كان قاتلاً حقًا كان لا يزال الأسلحة الثمانية لمحنة البرق!
لا يمكن للسلحفاة الروحية قمع الأحاسيس المختلفة ، ولم يرغب في قمعها.
قبل أن يتمكن حتى من دفع نفسه لصدهم ، تحول الإحساس بالخدر فجأة إلى ألم مفجع.
لقد واجه الموت الوشيك ، لكنه لم يشعر أبدًا بالهدوء والتماسك من قبل.
تأوهت كل شبر من جلده وأوعيته الدموية وعظامه ، وملأت روحه بالكامل. حتى عذاب الجحيم لم يكن أكثر من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع لي تشينغشان فجأة زوجًا من أجنحة الرياح. وصلوا إلى عدة مئات من الأمتار ، وهم ينتقدون الأسلحة الثمانية لبرق المحنة كما لو كانوا يريدون تشتيت غيوم المحنة وتنظيف السماء.
صر على أسنانه بقوة وجثا على ركبة واحدة. لقد شعر بالانطباع بأنه قد تم تحويله بالفعل إلى غبار بواسطة برق المحنة.
خفت البيئة المحيطة ، وانغمست جميع الأسلحة الثمانية لبرق المحنة بعمق في جسده.
لكن في اللحظة التالية ، تحول الألم إلى فرح ، كما لو أنه صعد عبر السحب ، وشق طريقه إلى الجنة. حتى لو مات الآن ، فلا بأس.
نعم ، لم يكن أي شيء قد واجهه على طول الطريق ، بما في ذلك ما اختبره في أوهام ملك البطلينوس لبحر السراب ، فارغًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، سقط مرة أخرى في الجحيم السحيق.
“طمس!”
الألم والسرور والحزن والفرح يحل محل بعضهما البعض باستمرار. لم يستطع إلا أن يتذكر كل أمور الألم والفرح التي عاشها في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن شكله المهيب كان لا يزال يبتلعه البرق ويهتز ويخدر جسده في كل مكان ، فقد وجه معظم البرق إلى الأرض تحته ، لذلك لم يؤدي ذلك إلى أي ضرر حقيقي.
سواء كان تسلق جرف سيف الجليد بشق الأنفس في ظل الرياح العاتية والثلج أو البهجة والبهجة من تدمير جرف سيف الجليد ، فإن كل هذه المشاعر غمرت رأسه. أراد أن يضحك بصوت عالٍ ويبكي في نفس الوقت. لم يكن ذلك وهم. لقد كان أكثر من مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك أن الوضع كان مروعًا. أصبح الوهم أكثر واقعية. حتى الإحساس بدس القش في جلده أصبح واضحًا مثل النهار ، بحيث لم يعد قادرًا على تمييزه على أنه مزيف.
قالت شياو آن ، “إذا كنت لا تستطيع أن ترى من خلال وهم الشكل ، فعليك أن” تدرك “الآلام والأفراح المختلفة. ”
لم تنغلق جروحه ، مخلفة وراءه سلسلة من الثقوب المروعة. لم يكن فيها لحم أو دم أو عظام. لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة. ومع ذلك ، لسبب ما ، أصبح شخصيته الدائمة أعلى ، كما لو كان قد اندمج مع الأرض. حدق في أعماق الدوامة ، حدق في السماوات البعيدة.
“حسنا! ما الفائدة من العيش إذا لم تكن هناك اختبارات مثل هذا؟ ”
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
لا يمكن للسلحفاة الروحية قمع الأحاسيس المختلفة ، ولم يرغب في قمعها.
كانت السماء حالكة السواد ، والجبال ارتفعت وسقطت. لقد عاد إلى شاب من جسده الشيطاني والإلهي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض التي دمرت في لهيب الحرب. يرقد حاليًا في حظيرة الأبقار مع ثور أسود يربض بجانبه.
أوضح لي تشينغشان كل أفكاره وتذكر تجربته عندما خضع لنيرفانا العنقاء مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يستخدم شيطان الثور يصقل جلده في اللحظات الأخيرة ، لكان قد تم قطعه إلى أشلاء مع ذلك.
إذا لم يتلف جسده ، ولم يمت قلبه ، فعليه أن يتحمل كل هذه الأحزان والأفراح والآلام والملذات. لقد اشتعلت فيه النيران لمجرد أن الأوقات كانت صعبة وكانت الاحتمالات ضده ، وكان ذلك ينظر إلى الهروب والتهرب كخيار حكيم. لن يكون مختلفًا عن الجبان ، يلوم الجميع إلا نفسه ، ويضع إيمانه بالآخرين دون نفسه.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
خفت البيئة المحيطة ، وانغمست جميع الأسلحة الثمانية لبرق المحنة بعمق في جسده.
أومأ الثور الأسود بابتسامة ، لكن المزرعة أصبحت أكثر غضبًا. ازدادت لعناتها سوءًا ، وأصبح الوهم أكثر واقعية أيضًا.
إذا لم يستخدم شيطان الثور يصقل جلده في اللحظات الأخيرة ، لكان قد تم قطعه إلى أشلاء مع ذلك.
لم يكن برق المحنة العادي كافياً لقتله. التهديد الذي كان قاتلاً حقًا كان لا يزال الأسلحة الثمانية لمحنة البرق!
بغض النظر عن الطريقة التي أعاد بها توجيه البرق إلى الأرض ، استمر جسده في التصدع ، لكن لم تنسكب قطرة دم واحدة. تم تبخيره بالكامل بواسطة البرق. من بين الومضات العنيفة ، أصبحت عظام نمره مرئية ، محطمة شيئًا فشيئًا.
خفت البيئة المحيطة ، وانغمست جميع الأسلحة الثمانية لبرق المحنة بعمق في جسده.
لم يتزحزح ، وتحمل كل هذا بصمت وهو يستخرج أسلحة البرق واحدًا تلو الآخر ، ويضربها ويسحقها. بعد ذلك ، قام للقتال مرة أخرى.
قالت شياو آن ، “إذا كنت لا تستطيع أن ترى من خلال وهم الشكل ، فعليك أن” تدرك “الآلام والأفراح المختلفة. ”
قالت شياو آن ، “تشينغشان!”
في الواقع لم يتأرجحوا بشكل عشوائي. وبدلاً من ذلك ، ظلوا في حالة تكوّن ، وهم يهدرون وهم ينزلون ببطء.
لم تنغلق جروحه ، مخلفة وراءه سلسلة من الثقوب المروعة. لم يكن فيها لحم أو دم أو عظام. لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة. ومع ذلك ، لسبب ما ، أصبح شخصيته الدائمة أعلى ، كما لو كان قد اندمج مع الأرض. حدق في أعماق الدوامة ، حدق في السماوات البعيدة.
لا يمكن للسلحفاة الروحية قمع الأحاسيس المختلفة ، ولم يرغب في قمعها.
بدت السماء غاضبة من هذه النظرة. قعقعة ، وأطلق هديرًا عميقًا وغاضبًا. تكثف البرق الممزق مرة أخرى في غمضة عين ، بحيث لم يبق سوى سيف ضخم من البرق.
تم تبخير المستنقع تحته على الفور ، وكشف الأرض الجافة المتشققة. غاصت حوافره الحديدية بعمق في الأرض ، مما جعله ثابتًا. استمد قوته من الأسفل ، وألقى لكمة في السماء.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. كان العالم الصغير في جسده يدور ببطء ، مستخدمًا التحولات الإلهية لكبح الأفكار الشيطانية بالداخل واستخدام التحولات الشيطانية لدرء غضب السماء في الخارج. استخدم التحولات المختلفة بحرية ، كما لو كان كل ذلك في متناوله. كان غير قابل للتدمير.
السداسية الثانية والثلاثون ، الرعد والريح ، العناد.
كان لديه التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، فقط حتى لا يتغير.
سحبت تشاو تيانجياو إلى الوهم حتى أتمكن من اللعب معها. ألم يأتي القصاص بسرعة كبيرة اليوم؟
شياو آن أغمضت عينيها بهدوء. “فاز. ”
من أجل منع المحنة السماوية من زيادة الشحن ، تلقى لي تشينغشان التحدي بشكل استباقي. انسكب البرق نحوه مثل الفيضان.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، سقط مرة أخرى في الجحيم السحيق.
ابتسم وهو يحدق في الأسلحة الثمانية المتساقطة من برق المحنة. “أليس هذا كله مجرد أشكال كذلك؟ ومع ذلك يموت الناس عندما يُقتلون ، فما نوع هذا الهراء؟ أنت تحاول فقط خداع نفسك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات