داخل قاعة قمع الشياطين
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت الغرفة التي كانوا يقفون فيها عبارة عن قفص. أمامه كان هناك صف من القضبان المتلألئة ، التي تسد الطريق للخروج ، بينما كانت هناك غرف مماثلة مقابل القضبان.
كان تأثير مثل هذه المعجزة الفائقة عظيمًا جدًا. بمجرد أن قرر دعمها في طريقها إلى ذروة عالم الزراعة ، ثم إذا أدى ذلك إلى أي عواقب سلبية ، فسيتعين عليه تحمل كل شيء بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إنشاء قاعة قمع الشياطين لأول مرة ، كانت تعمل بالفعل كسجن. سيقوم رهبان الدير بإلقاء القبض على المزارعين الشيطانيين وإخضاعهم ، وإلقاءهم في قاعة قمع الشياطين ليتم احتجازهم ، مما يمنحهم الفرصة لفتح صفحة جديدة.
لم يجرؤ دوجي على الرفض. التقط جثة وأشار إلى الجثث الأخرى. “إنه بعيد جدًا عن هنا. من الأفضل أن تحضر هؤلاء لتناول الطعام في الطريق! ” لقد كان قلقًا من أن ينفد لي تشينغشان و شياو آن من الأشياء ليأكلوه ويأكلوه بدلاً من ذلك.
منذ عدة آلاف من السنين ، أنتج دير تشان لـ ديفا ناغا ذات مرة عبقريًا بوذيًا معروفًا أنه لا مثيل له ، ولكن في النهاية ، تكبد الدير خسائر فادحة ، وكاد يتدهور. مع هذا كدرس ، كيف يمكن للراهب الشجاع أن يتحمل الإهمال؟ سأل الراهب أونراينغ مرة أخرى ، “ولماذا تريد أن يكون هذا الطفل تلميذك ؟”
أحضر الأب مجموعة من الناس ليأكلوا طفله. عامل الطفل والده كطعام. إذا كان هناك أي أشخاص عاديين ، فمن المحتمل أن تتأثر بشكل كبير نظرتهم إلى الحياة والقيم.
قال الراهب أونراينغ وهو يضحك: “أنا فقط أجده ممتعًا للعين”. يمكن أن يشعر بشيء خاص من لي تشينغشان.
فقط عندما أراد الراهب الشجاع أن يسأل أكثر، قال الراهب أونراينغ ، “انظر ، إنهم هناك بالفعل.”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، وصلت شياو آن أيضًا ، ووقف بجانب لي تشينغشان. أضاءت عيون الرجل القوي البنية ، مملوءة بشهوة غير مقنعة. استجاب المنشعب بالفعل على الفور ، ووقف دون أدنى تلميح من العار.
كان الأمر كما لو أنهم قد تم امتصاصهم في دوامة سوداء ، ووصلوا إلى قاع الماء ، وعبروا ووطأت أقدامهم في عالم مختلف.
أحضر الأب مجموعة من الناس ليأكلوا طفله. عامل الطفل والده كطعام. إذا كان هناك أي أشخاص عاديين ، فمن المحتمل أن تتأثر بشكل كبير نظرتهم إلى الحياة والقيم.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، وصلت مجموعة أخرى من الناس يلقون بأنفسهم على الأرض ويأكلون. لقد التهموا بسعادة.
وقف لي تشينغشان وشياو آن يدا بيد. نظروا حولهم ، فقط ليروا أنهم وصلوا بالفعل إلى غرفة رائعة. كانت الأرضية مغطاة ببلاط ذهبي ، بينما غطت أوراق الذهب الجدران ، ومفصلة بأنماط رشيقة. يشبه القصر الإمبراطوري ، ويشكل تباينًا واضحًا مع البوابة التي كانت على وشك الانهيار.
“من الأفضل أن تستخدم رأسك قبل أن تتحدث!”
ومع ذلك ، عندما درس لي تشينغشان المناطق المحيطة بعناية ، اكتشف أن هذا ليس قصرًا إمبراطوريًا ، ولكنه سجن.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، وصلت مجموعة أخرى من الناس يلقون بأنفسهم على الأرض ويأكلون. لقد التهموا بسعادة.
كانت الغرفة التي كانوا يقفون فيها عبارة عن قفص. أمامه كان هناك صف من القضبان المتلألئة ، التي تسد الطريق للخروج ، بينما كانت هناك غرف مماثلة مقابل القضبان.
“من الأفضل أن تستخدم رأسك قبل أن تتحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إنشاء قاعة قمع الشياطين لأول مرة ، كانت تعمل بالفعل كسجن. سيقوم رهبان الدير بإلقاء القبض على المزارعين الشيطانيين وإخضاعهم ، وإلقاءهم في قاعة قمع الشياطين ليتم احتجازهم ، مما يمنحهم الفرصة لفتح صفحة جديدة.
مشى لي تشينغشان ودفع برفق. مع قعقعة ، انفتح باب السجن.
وصل في ممر عريض تم تزيينه أيضًا بشكل جميل ، ولكن على جانبي الممر كانت هناك أقفاص مختلفة بأحجام مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا دوجي. هذا هو والدي. لا أعرف الآخرين. لماذا كانوا يأكلونني؟ من الواضح أنهم كانوا جائعين! ” أشار الطفل المسمى “دوجي” إلى الرجل الأول الذي قتله لي تشينغشان بركلة وأجاب ببراءة.
سأل لي تشينغشان في حيرة ، “لماذا تم بناء قاعة قمع الشياطين مثل السجن؟”
بعد ذلك ، لوح بذراعه وأعلن عن نفسه. “يمكنني القتال من أجلك. إذا شعرت بالجوع ، يمكنك أكلني أيضًا. جسدي رقيق جدا. ” دارت عيناه ببراعة ، وأشار إلى الجثث على الأرض ، بما في ذلك جثث والده. “هذه كافية لتناول الطعام لعدة أيام!”
عندما تم إنشاء قاعة قمع الشياطين لأول مرة ، كانت تعمل بالفعل كسجن. سيقوم رهبان الدير بإلقاء القبض على المزارعين الشيطانيين وإخضاعهم ، وإلقاءهم في قاعة قمع الشياطين ليتم احتجازهم ، مما يمنحهم الفرصة لفتح صفحة جديدة.
سأل الطفل بخجل: “شكرًا لإنقاذي. هل استطيع مرافقتك؟”
ومع ذلك ، خلال آلاف السنين منذ تأسيس إمبراطورية شيا العظمى ، شهد العالم السلام والهدوء ، وتلاشى المزارعون الشيطانيون بعيدًا عن الأنظار العامة. الصراع بين الخير والشر لم يعد قائما. حتى لو تسبب المزارعون في المتاعب ، كان هناك حرس هوك وولف الذي يمكن أن يأسرهم أو يلاحقهم. لم تكن هناك حاجة لفعل أي شيء في دير تشان لـ ديفا ناغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا فقط لأنهم محاصرون هنا وليس لديهم ما يأكلونه ، ولهذا السبب يقتلون ويفترسون بعضهم البعض؟ لا ، ليس الأمر بهذه البساطة. هؤلاء الناس يقومون بهذه الأشياء كما لو كان العالم يعمل هكذا. إنهم غير ملزمين بأي شكل من أشكال الضمير ، ولا يتم تعذيبهم من قبل ما يسمى بالإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نتيجة لذلك ، فإن المزارعين الشيطانيين الذين تم قمعهم في الأصل في القاعة إما تم إصلاحهم وأصبحوا بوذيين ، أو ماتوا بصراحة من الشيخوخة. تم التخلي تدريجياً عن الغرض الأصلي لقاعة قمع الشياطين ، ولكن سرعان ما أعيد توظيفها بوظيفة جديدة. لقد تحولت إلى ساحة لتجارب التلاميذ.
لم يكن لدى الراهب الشجاع أي فكرة عما إذا كان يجب أن يكون سعيدًا أو قلقًا. أراد الجميع أن يتمتع تلاميذهم بقوة إرادة حازمة ، ولكن مع مدى قوتها ، كان الأمر غريبًا أو حتى مرعبًا. لقد تجاوز عمرها تمامًا. كان هناك شيء واحد فقط يمكنه التأكد منه. لم يكن لديها ما يسمى بـ “قلب الرحمة”.
أحضر الأب مجموعة من الناس ليأكلوا طفله. عامل الطفل والده كطعام. إذا كان هناك أي أشخاص عاديين ، فمن المحتمل أن تتأثر بشكل كبير نظرتهم إلى الحياة والقيم.
صحيح أن الطوائف الكبيرة ستظل يقظة دائمًا. كانوا مدركين لطبيعة الصراع الدموي في عالم الزراعة. لن يتآكلوا أبدًا بسبب الانطباع الخاطئ عن “عالم مسالم”. إنهم يطحنون شفراتهم باستمرار ، وعلى استعداد لمواجهة الصراع الدموي في أي وقت. إذا كانت الكتب البوذية المقدسة ، والدارما ، والإحسان هي الأشياء الوحيدة التي اعتمدوا عليها ، لكان دير تشان لـ ديفا ناغا قد دمر مرات لا تحصى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب لي تشينغشان ساقه كما قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
في حين أن المنافسات الداخلية يمكن أن تحافظ على عقلية تنافسية ، إلا أنها لم تكن قريبة من صراع حقيقي. نتيجة لذلك ، سواء كان قصر مجموعة لبسيف أو طائفة ظلال اليين، فقد أنشأوا جميعًا مرافق مثل هذه.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرغ!”
” دوجي ، هل تعرف ما إذا كان هناك مخرج في مكان ما؟”
سمع صرخة شديدة من نهاية الممر ، مليئة بالألم والرفض. تردد صداها في جميع أنحاء السجن الرائع ، بما يكفي لإرسال قشعريرة في الناس.
نتيجة لذلك ، فإن المزارعين الشيطانيين الذين تم قمعهم في الأصل في القاعة إما تم إصلاحهم وأصبحوا بوذيين ، أو ماتوا بصراحة من الشيخوخة. تم التخلي تدريجياً عن الغرض الأصلي لقاعة قمع الشياطين ، ولكن سرعان ما أعيد توظيفها بوظيفة جديدة. لقد تحولت إلى ساحة لتجارب التلاميذ.
ضاقت عيون لي تشينغشان عندما سحب هالته. لقد طار إلى نهاية الممر بسرعة كبيرة وخفة حركة ، فقط ليرى مجموعة من الناس راكعين على الأرض ، متجمعين في مجموعة. تدفقت الدماء بينهم، وصبغ البلاط الذهبي باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما درس لي تشينغشان المناطق المحيطة بعناية ، اكتشف أن هذا ليس قصرًا إمبراطوريًا ، ولكنه سجن.
“أرغ!”
كان من بينهم طفل يبلغ من العمر حوالي السابعة أو الثامنة من العمر تدفقت أحشائه. كانوا يمسكون بأحشائه ويدفعونهم في أفواههم. كان الطفل لا يزال على قيد الحياة ، ويخوض صراعًا يائسًا وهو يصرخ من الألم والكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يصادفون باستمرار آخرين على طول الطريق. كان جميعهم في الأساس من الشباب ، الذين اندفعوا مثل الثيران في الحرارة بمجرد أن اكتشفوا شياو آن. كلهم يمتلكون قوة هائلة ، وكانوا يتحركون بسرعة مثل الريح. يمكنهم بشكل أساسي منافسة جثث صفيحة الحديد.
كان من بينهم طفل يبلغ من العمر حوالي السابعة أو الثامنة من العمر تدفقت أحشائه. كانوا يمسكون بأحشائه ويدفعونهم في أفواههم. كان الطفل لا يزال على قيد الحياة ، ويخوض صراعًا يائسًا وهو يصرخ من الألم والكراهية.
“قف!” صرخ لي تشينغشان. نظرت المجموعة، وكلها ملطخة بالدماء والبشعة. لقد كانت تشبه بشكل أساسي المشاهد الكلاسيكية لأفلام الزومبي من حياته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لدهشة لي تشينغشان ، لم يندفعوا على الفور. حتى أن الرجل الأكثر ذكاءً بينهم مسح الدم من فمه وهو يسأل: “أنت قادم جديد؟”
كان الأمر كما لو أنهم قد تم امتصاصهم في دوامة سوداء ، ووصلوا إلى قاع الماء ، وعبروا ووطأت أقدامهم في عالم مختلف.
كانت نبرة صوته غريبة نوعًا ما ، لكنه كان ذكيًا بوضوح ولم يكن وحشًا مجنونًا. ومع ذلك ، فقد تصرف وكأنه لم يرتكب أي خطأ على الإطلاق. استمر الطفل في الصراخ. لقد كان حقًا غريبًا بقدر ما يمكن أن يحصل.
أحضر الأب مجموعة من الناس ليأكلوا طفله. عامل الطفل والده كطعام. إذا كان هناك أي أشخاص عاديين ، فمن المحتمل أن تتأثر بشكل كبير نظرتهم إلى الحياة والقيم.
“اطلق سراحه!” فوجئ لي تشينغشان قبل أن يصرخ ببرود. لم يعتقد قط أن شيئًا مأساويًا مثل أكل لحوم البشر سيحدث في دير تشان الشهير لـ ديفا ناغا. كان هؤلاء الرهبان أكثر شراسة بكثير مما كان يتخيلهم.
لم يعد الطفل يصرخ. استند على نفسه ومد يده ، وغطى بطنه ودفع جميع الأعضاء والأمعاء إلى الداخل. كانت قوة حياته عنيدة بشكل لا يصدق. بعد ذلك ، ألقى بنفسه على جثة مقطوعة الرأس في مكان قريب وبدأ في تمزيقها ، ليس من أجل الانتقام ، ولكن لمجرد أنه كان جائعًا ويريد أن يأكل شيئًا.
“اطلق سراحه!” فوجئ لي تشينغشان قبل أن يصرخ ببرود. لم يعتقد قط أن شيئًا مأساويًا مثل أكل لحوم البشر سيحدث في دير تشان الشهير لـ ديفا ناغا. كان هؤلاء الرهبان أكثر شراسة بكثير مما كان يتخيلهم.
“هل تريد القليل؟” تغير تعبير الرجل القوي ، لكن نبرته بدت وكأنه يتحدث عن خنزير أو حمل ، وليس طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
في هذه اللحظة ، وصلت شياو آن أيضًا ، ووقف بجانب لي تشينغشان. أضاءت عيون الرجل القوي البنية ، مملوءة بشهوة غير مقنعة. استجاب المنشعب بالفعل على الفور ، ووقف دون أدنى تلميح من العار.
لكن لدهشة لي تشينغشان ، لم يندفعوا على الفور. حتى أن الرجل الأكثر ذكاءً بينهم مسح الدم من فمه وهو يسأل: “أنت قادم جديد؟”
لم يكن الرجال الآخرون مختلفين. فتحوا أفواههم وسيل لعابهم. من الواضح أنهم كانوا بشرًا ، ومع ذلك بدا أنهم أصبحوا وحوشًا برية فجأة.
كانت الغرفة التي كانوا يقفون فيها عبارة عن قفص. أمامه كان هناك صف من القضبان المتلألئة ، التي تسد الطريق للخروج ، بينما كانت هناك غرف مماثلة مقابل القضبان.
“هل هذه المرأة لك؟ أعطها لي أو مت! ”
لم يكن الرجال الآخرون مختلفين. فتحوا أفواههم وسيل لعابهم. من الواضح أنهم كانوا بشرًا ، ومع ذلك بدا أنهم أصبحوا وحوشًا برية فجأة.
أشار الرجل إلى شياو آن وقال لـ لي تشينغشان. حتى قبل أن ينتهي ، كان هناك دوي ، وانفجر رأسه مثل البطيخ. غطت مادة الدماغ والدم الجدران الذهبية القريبة.
سمع صرخة شديدة من نهاية الممر ، مليئة بالألم والرفض. تردد صداها في جميع أنحاء السجن الرائع ، بما يكفي لإرسال قشعريرة في الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما درس لي تشينغشان المناطق المحيطة بعناية ، اكتشف أن هذا ليس قصرًا إمبراطوريًا ، ولكنه سجن.
“من الأفضل أن تستخدم رأسك قبل أن تتحدث!”
“هل تريد القليل؟” تغير تعبير الرجل القوي ، لكن نبرته بدت وكأنه يتحدث عن خنزير أو حمل ، وليس طفل.
سحب لي تشينغشان ساقه كما قال ذلك.
تردد دوجي. قال لي تشينغشان على الفور ، “خذنا إلى هناك!”
“هدير!”
منذ عدة آلاف من السنين ، أنتج دير تشان لـ ديفا ناغا ذات مرة عبقريًا بوذيًا معروفًا أنه لا مثيل له ، ولكن في النهاية ، تكبد الدير خسائر فادحة ، وكاد يتدهور. مع هذا كدرس ، كيف يمكن للراهب الشجاع أن يتحمل الإهمال؟ سأل الراهب أونراينغ مرة أخرى ، “ولماذا تريد أن يكون هذا الطفل تلميذك ؟”
من الواضح أن لي تشينغشان قتل طريقه من خلالهم دون أن يتراجع. اكتشف أن بعضهم يعاني من تشوهات ، مما يدل على أنهم ليسوا بشريين بشكل واضح ، مثل التورمات على جباههم ، وانتفاخ الظهر ، وتغير لون الجلد ، والأسنان والأظافر الحادة. في العادة ، كلما كانت تشوهاتهم أكثر بروزًا ، كانت أقوى.
اندفع الرجال الآخرون بعنف. خرجت الأوردة من أجسادهم ، وانتفخت عضلاتهم ، وبرزت أسنانهم من أفواههم ، مما أدى إلى عواء مثل الوحوش البرية.
هذا الفصل برعاية Dark Knight
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
انهارت كل مجموعة الناس كجثث بدون رأس. تدفق الدم على الأرض وعظام مكسورة ومواد دماغية متناثرة في كل مكان.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، وصلت مجموعة أخرى من الناس يلقون بأنفسهم على الأرض ويأكلون. لقد التهموا بسعادة.
كان لي تشينغشان في حيرة من أمره. هؤلاء الناس كانت أجسادهم أقسى بكثير من الأشخاص العاديين ، لكنهم أيضًا لم يبدوا مثل المزارعين. لا يمكن حتى اعتبارهم وحوشًا برية. كانت الوحوش البرية تهرب دائمًا عندما تواجه خطرًا ، لكن يبدو أنها تحت سيطرة رغباتها تمامًا.
كان السجن مثل المتاهة. كانت الممرات ملتوية ومستديرة وظهرت تفرعات باستمرار. كانت المنطقة التي غطتها كبيرة لدرجة أنها تجاوزت حتى جبل بوذا العظيم. لم تكن هذه بالتأكيد قاعة عادية مبنية تحت الأرض.
لم يعد الطفل يصرخ. استند على نفسه ومد يده ، وغطى بطنه ودفع جميع الأعضاء والأمعاء إلى الداخل. كانت قوة حياته عنيدة بشكل لا يصدق. بعد ذلك ، ألقى بنفسه على جثة مقطوعة الرأس في مكان قريب وبدأ في تمزيقها ، ليس من أجل الانتقام ، ولكن لمجرد أنه كان جائعًا ويريد أن يأكل شيئًا.
وجد لي تشينغشان هذا كله سخيفًا. في الواقع لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. بعد أن امتلأ الطفل ، تعافى الجرح في بطنه تمامًا.
“ما هو اسمك؟ من هؤلاء؟ لماذا كانوا … “توقف لي تشينغشان للحظة. “يأكلوك؟”
أشار الرجل إلى شياو آن وقال لـ لي تشينغشان. حتى قبل أن ينتهي ، كان هناك دوي ، وانفجر رأسه مثل البطيخ. غطت مادة الدماغ والدم الجدران الذهبية القريبة.
سأل الطفل بخجل: “شكرًا لإنقاذي. هل استطيع مرافقتك؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“ما هو اسمك؟ من هؤلاء؟ لماذا كانوا … “توقف لي تشينغشان للحظة. “يأكلوك؟”
” دوجي ، هل تعرف ما إذا كان هناك مخرج في مكان ما؟”
منذ عدة آلاف من السنين ، أنتج دير تشان لـ ديفا ناغا ذات مرة عبقريًا بوذيًا معروفًا أنه لا مثيل له ، ولكن في النهاية ، تكبد الدير خسائر فادحة ، وكاد يتدهور. مع هذا كدرس ، كيف يمكن للراهب الشجاع أن يتحمل الإهمال؟ سأل الراهب أونراينغ مرة أخرى ، “ولماذا تريد أن يكون هذا الطفل تلميذك ؟”
“أنا دوجي. هذا هو والدي. لا أعرف الآخرين. لماذا كانوا يأكلونني؟ من الواضح أنهم كانوا جائعين! ” أشار الطفل المسمى “دوجي” إلى الرجل الأول الذي قتله لي تشينغشان بركلة وأجاب ببراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، لوح بذراعه وأعلن عن نفسه. “يمكنني القتال من أجلك. إذا شعرت بالجوع ، يمكنك أكلني أيضًا. جسدي رقيق جدا. ” دارت عيناه ببراعة ، وأشار إلى الجثث على الأرض ، بما في ذلك جثث والده. “هذه كافية لتناول الطعام لعدة أيام!”
لم يعد الطفل يصرخ. استند على نفسه ومد يده ، وغطى بطنه ودفع جميع الأعضاء والأمعاء إلى الداخل. كانت قوة حياته عنيدة بشكل لا يصدق. بعد ذلك ، ألقى بنفسه على جثة مقطوعة الرأس في مكان قريب وبدأ في تمزيقها ، ليس من أجل الانتقام ، ولكن لمجرد أنه كان جائعًا ويريد أن يأكل شيئًا.
تردد دوجي. قال لي تشينغشان على الفور ، “خذنا إلى هناك!”
شعر لي تشينغشان بالإرهاق الذهني. لم يكن هؤلاء “الناس” أقوياء ، لكن الأشياء التي فعلوها وقالوها كانت مرعبة. لقد أثبت أن طبيعتهم مشوهة إلى أقصى حد ، لدرجة أنها كانت مثيرة للاشمئزاز.
أحضر الأب مجموعة من الناس ليأكلوا طفله. عامل الطفل والده كطعام. إذا كان هناك أي أشخاص عاديين ، فمن المحتمل أن تتأثر بشكل كبير نظرتهم إلى الحياة والقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي تشينغشان في حيرة من أمره. هؤلاء الناس كانت أجسادهم أقسى بكثير من الأشخاص العاديين ، لكنهم أيضًا لم يبدوا مثل المزارعين. لا يمكن حتى اعتبارهم وحوشًا برية. كانت الوحوش البرية تهرب دائمًا عندما تواجه خطرًا ، لكن يبدو أنها تحت سيطرة رغباتها تمامًا.
“من الأفضل أن تستخدم رأسك قبل أن تتحدث!”
في الواقع ، كان هناك بالفعل العديد من تلاميذ دير تشان لـ ديفا ناغا الذين لم يتمكنوا من تحمل الضغط النفسي عندما أجروا الاختبار في قاعة قمع الشياطين ، وبالتالي فقدوا عقولهم وأصبحوا مجانين. مع قوة الإرادة الواهية هذه ، لم يكونوا يستحقون العناء مهما كانوا موهوبين.
“هدير!”
اندفع الرجال الآخرون بعنف. خرجت الأوردة من أجسادهم ، وانتفخت عضلاتهم ، وبرزت أسنانهم من أفواههم ، مما أدى إلى عواء مثل الوحوش البرية.
هل هذا فقط لأنهم محاصرون هنا وليس لديهم ما يأكلونه ، ولهذا السبب يقتلون ويفترسون بعضهم البعض؟ لا ، ليس الأمر بهذه البساطة. هؤلاء الناس يقومون بهذه الأشياء كما لو كان العالم يعمل هكذا. إنهم غير ملزمين بأي شكل من أشكال الضمير ، ولا يتم تعذيبهم من قبل ما يسمى بالإنسانية.
كان الراهب الشجاع يراقب كل شيء داخل قاعة قمع الشياطين طوال الوقت. اكتشف أن شياو آن ظلت غير منزعجة طوال الوقت. حتى الضوء في عينيها لم يموج. لم يعد هذا مجرد لامبالاة أو برودة ، بل تجاهل. تجاهلت المشاهد الدموية وتجاهلت الوليمة الرهيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى الراهب الشجاع أي فكرة عما إذا كان يجب أن يكون سعيدًا أو قلقًا. أراد الجميع أن يتمتع تلاميذهم بقوة إرادة حازمة ، ولكن مع مدى قوتها ، كان الأمر غريبًا أو حتى مرعبًا. لقد تجاوز عمرها تمامًا. كان هناك شيء واحد فقط يمكنه التأكد منه. لم يكن لديها ما يسمى بـ “قلب الرحمة”.
كانت الغرفة التي كانوا يقفون فيها عبارة عن قفص. أمامه كان هناك صف من القضبان المتلألئة ، التي تسد الطريق للخروج ، بينما كانت هناك غرف مماثلة مقابل القضبان.
أما بالنسبة إلى لي تشينغشان ، فلم يكن رقيقًا على الإطلاق. في الأصل ، كان الراهب الشجاع قد فكر فيما إذا كان عليه أن يذكر بأن الكائنات التي تقف أمامهم ليست بشرًا حقًا ، ولكن بالنظر إليها الآن ، لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا.
” دوجي ، هل تعرف ما إذا كان هناك مخرج في مكان ما؟”
وقف لي تشينغشان وشياو آن يدا بيد. نظروا حولهم ، فقط ليروا أنهم وصلوا بالفعل إلى غرفة رائعة. كانت الأرضية مغطاة ببلاط ذهبي ، بينما غطت أوراق الذهب الجدران ، ومفصلة بأنماط رشيقة. يشبه القصر الإمبراطوري ، ويشكل تباينًا واضحًا مع البوابة التي كانت على وشك الانهيار.
سأل لي تشينغشان. على الرغم من أنه كان يعلم أن الراهب الشجاع لن يسمح لهم بالرحيل بسهولة ، إلا أنه لا يزال يتعين عليه محاولة العثور على المخرج بنفسه.
كان الراهب الشجاع يراقب كل شيء داخل قاعة قمع الشياطين طوال الوقت. اكتشف أن شياو آن ظلت غير منزعجة طوال الوقت. حتى الضوء في عينيها لم يموج. لم يعد هذا مجرد لامبالاة أو برودة ، بل تجاهل. تجاهلت المشاهد الدموية وتجاهلت الوليمة الرهيبة.
قال دوجي، “لا يوجد مخرج. بمجرد دخولك ، لا يمكنك المغادرة أبدًا “.
قال لي تشينغشان ، “إذن ألا توجد أماكن خاصة؟”
“ما هو اسمك؟ من هؤلاء؟ لماذا كانوا … “توقف لي تشينغشان للحظة. “يأكلوك؟”
تردد دوجي. قال لي تشينغشان على الفور ، “خذنا إلى هناك!”
قال دوجي، “لا يوجد مخرج. بمجرد دخولك ، لا يمكنك المغادرة أبدًا “.
لم يجرؤ دوجي على الرفض. التقط جثة وأشار إلى الجثث الأخرى. “إنه بعيد جدًا عن هنا. من الأفضل أن تحضر هؤلاء لتناول الطعام في الطريق! ” لقد كان قلقًا من أن ينفد لي تشينغشان و شياو آن من الأشياء ليأكلوه ويأكلوه بدلاً من ذلك.
نتيجة لذلك ، فإن المزارعين الشيطانيين الذين تم قمعهم في الأصل في القاعة إما تم إصلاحهم وأصبحوا بوذيين ، أو ماتوا بصراحة من الشيخوخة. تم التخلي تدريجياً عن الغرض الأصلي لقاعة قمع الشياطين ، ولكن سرعان ما أعيد توظيفها بوظيفة جديدة. لقد تحولت إلى ساحة لتجارب التلاميذ.
أشار الرجل إلى شياو آن وقال لـ لي تشينغشان. حتى قبل أن ينتهي ، كان هناك دوي ، وانفجر رأسه مثل البطيخ. غطت مادة الدماغ والدم الجدران الذهبية القريبة.
“اترك الجثة خلفك! لنذهب!”
أحضر الأب مجموعة من الناس ليأكلوا طفله. عامل الطفل والده كطعام. إذا كان هناك أي أشخاص عاديين ، فمن المحتمل أن تتأثر بشكل كبير نظرتهم إلى الحياة والقيم.
انهارت كل مجموعة الناس كجثث بدون رأس. تدفق الدم على الأرض وعظام مكسورة ومواد دماغية متناثرة في كل مكان.
نتيجة لذلك ، ألقى دوجي بالجثة وراءه وتقدم إلى الأمام ليقود الطريق. نظر إلى الوراء على مضض. لم يكن ذلك ارتباطًا بوالده ، بل كان ارتباطًا بالطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب لي تشينغشان ساقه كما قال ذلك.
“هناك لحم!” “هناك طعام للأكل!”
نتيجة لذلك ، فإن المزارعين الشيطانيين الذين تم قمعهم في الأصل في القاعة إما تم إصلاحهم وأصبحوا بوذيين ، أو ماتوا بصراحة من الشيخوخة. تم التخلي تدريجياً عن الغرض الأصلي لقاعة قمع الشياطين ، ولكن سرعان ما أعيد توظيفها بوظيفة جديدة. لقد تحولت إلى ساحة لتجارب التلاميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما درس لي تشينغشان المناطق المحيطة بعناية ، اكتشف أن هذا ليس قصرًا إمبراطوريًا ، ولكنه سجن.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، وصلت مجموعة أخرى من الناس يلقون بأنفسهم على الأرض ويأكلون. لقد التهموا بسعادة.
كان السجن مثل المتاهة. كانت الممرات ملتوية ومستديرة وظهرت تفرعات باستمرار. كانت المنطقة التي غطتها كبيرة لدرجة أنها تجاوزت حتى جبل بوذا العظيم. لم تكن هذه بالتأكيد قاعة عادية مبنية تحت الأرض.
تردد دوجي. قال لي تشينغشان على الفور ، “خذنا إلى هناك!”
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كانوا يصادفون باستمرار آخرين على طول الطريق. كان جميعهم في الأساس من الشباب ، الذين اندفعوا مثل الثيران في الحرارة بمجرد أن اكتشفوا شياو آن. كلهم يمتلكون قوة هائلة ، وكانوا يتحركون بسرعة مثل الريح. يمكنهم بشكل أساسي منافسة جثث صفيحة الحديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لي تشينغشان. على الرغم من أنه كان يعلم أن الراهب الشجاع لن يسمح لهم بالرحيل بسهولة ، إلا أنه لا يزال يتعين عليه محاولة العثور على المخرج بنفسه.
من الواضح أن لي تشينغشان قتل طريقه من خلالهم دون أن يتراجع. اكتشف أن بعضهم يعاني من تشوهات ، مما يدل على أنهم ليسوا بشريين بشكل واضح ، مثل التورمات على جباههم ، وانتفاخ الظهر ، وتغير لون الجلد ، والأسنان والأظافر الحادة. في العادة ، كلما كانت تشوهاتهم أكثر بروزًا ، كانت أقوى.
لم يكن لدى الراهب الشجاع أي فكرة عما إذا كان يجب أن يكون سعيدًا أو قلقًا. أراد الجميع أن يتمتع تلاميذهم بقوة إرادة حازمة ، ولكن مع مدى قوتها ، كان الأمر غريبًا أو حتى مرعبًا. لقد تجاوز عمرها تمامًا. كان هناك شيء واحد فقط يمكنه التأكد منه. لم يكن لديها ما يسمى بـ “قلب الرحمة”.
كما نمت شكوك لي تشينغشان أثقل وأثقل. فقط أي نوع من الناس هم؟ لماذا أصبحوا هكذا؟ ولماذا تم سجنهم في قاعة قمع الشياطين؟
“ما هو اسمك؟ من هؤلاء؟ لماذا كانوا … “توقف لي تشينغشان للحظة. “يأكلوك؟”
وكلما ذهبوا ، أصبح الأعداء أقوى. حتى أن بعضهم تجاوز مستوى جنود الجثث ، واقترب من قوة جنرالات الجثث. لم يستطع إلا أن يتذكر تحذير الراهب أونراينغ.
ومع ذلك ، خلال آلاف السنين منذ تأسيس إمبراطورية شيا العظمى ، شهد العالم السلام والهدوء ، وتلاشى المزارعون الشيطانيون بعيدًا عن الأنظار العامة. الصراع بين الخير والشر لم يعد قائما. حتى لو تسبب المزارعون في المتاعب ، كان هناك حرس هوك وولف الذي يمكن أن يأسرهم أو يلاحقهم. لم تكن هناك حاجة لفعل أي شيء في دير تشان لـ ديفا ناغا.
انهارت كل مجموعة الناس كجثث بدون رأس. تدفق الدم على الأرض وعظام مكسورة ومواد دماغية متناثرة في كل مكان.
“لا تذهب عميقًا جدًا أو بعيدًا جدًا.”
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
هذا الفصل برعاية Dark Knight
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي تشينغشان في حيرة من أمره. هؤلاء الناس كانت أجسادهم أقسى بكثير من الأشخاص العاديين ، لكنهم أيضًا لم يبدوا مثل المزارعين. لا يمكن حتى اعتبارهم وحوشًا برية. كانت الوحوش البرية تهرب دائمًا عندما تواجه خطرًا ، لكن يبدو أنها تحت سيطرة رغباتها تمامًا.
ترجمة: zixar
“اطلق سراحه!” فوجئ لي تشينغشان قبل أن يصرخ ببرود. لم يعتقد قط أن شيئًا مأساويًا مثل أكل لحوم البشر سيحدث في دير تشان الشهير لـ ديفا ناغا. كان هؤلاء الرهبان أكثر شراسة بكثير مما كان يتخيلهم.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا دوجي. هذا هو والدي. لا أعرف الآخرين. لماذا كانوا يأكلونني؟ من الواضح أنهم كانوا جائعين! ” أشار الطفل المسمى “دوجي” إلى الرجل الأول الذي قتله لي تشينغشان بركلة وأجاب ببراءة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات