السيف المكسور ، الحبة ، والاختيار
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.
أدت المعركة الشديدة على بحيرة مون كورت إلى إثارة قلق جميع المستوطنات في محيطها.
على وجه الخصوص ، شعر الصيادون الذين كانوا يعيشون على قواربهم فجأة وكأنهم في حالة سقوط حر. اندفعوا إلى كبائنهم في خوف ومفاجأة ، فقط لرؤية سطح البحيرة قد سقط فجأة على بعد قدم. وصلت يد ضخمة مكونة من الماء إلى الهواء من وسط البحيرة.
هذا الفصل برعاية AREX
” جدي إله البحيرة غاضب!”
كانت جروحه قد تعافت منذ فترة طويلة، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة إلى أين يذهب ، لذلك بقي هنا ببساطة. لقد بقي في هذه الأرض الغريبة مثل روح وحيدة.
تمت كتابة الصدمة والخوف على وجوههم. صرخ أحدهم بذلك وسقط الجميع على ركبهم ، وخفضوا رؤوسهم باستمرار.
استقر لي تشينغشان ، وبارتجاف ، قام بتفريق الكهرباء البنفسجية. زفر بعمق وحدق في تشو تونغ في السماء الذي يشبه إله الرعد.
“قادمة!” استدارت يو زيجيان وأجابت. ثم قالت لـ فو تشينغجين ، “لقد أخبرني أحدهم ذات مرة أن المعضلات ستظل موجودة دائمًا في العالم ، وعلينا دائمًا اتخاذ الخيارات. لا شيء مثالي. ”
على جسر حجري صغير بالقرب من الشاطئ ، وقف شخص وحيدًا بينما كانت أرديته الخضراء تنجرف في الهواء.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ضغط فو تشينغجين بيده على سيفه وحدق في الأمام. “نورث مون ، هل أصبحت بالفعل هكذا؟”
في اليوم التالي ، غادر فو تشينغجين الأكاديمية. مر بكل مدينة دمرت خلال الحرب ، متخيلًا مجدها السابق. بدا أنه غسل الغبار الذي حجب عينيه. أصبح العالم كله مختلفًا.
هذه المرة ، لم تكن تنهدات كبار السن من العصور القديمة ، ولم تكن تنهدات أسياد سيف الأطلال الخضراء السابقين. بدلاً من ذلك ، كان فهم فو تشينغجين.
……
قبل بضعة أشهر ، في عمق الخريف ، في جزيرة الإحسان ، بالقرب من بحيرة التنانين والأفاعي.
شخص وحيد يحمل سيفًا مكسورًا ، جالسًا على الشاطئ وحده. لم يكن هناك وهم الأطلال الخضراء ، ولم يكن هناك خيط متدلي.
“لماذا يتصرف فو تشينغجين وكأنه فقد عقله!؟” وصلت هوا شينغلو إلى جزيرة الاحسان لفحص أحد حراس هوك وولف الذي أصيب خلال مهمة. لقد رصدت شخصية فو تشينغجين من بعيد.
قالت يو زيجيان، “شش ، شينغلو ، كوني أكثر هدوءًا. لا تدعيه يسمعك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه انت؟”
وصلت المحادثة إلى أذنيه بوضوح ، لكنه تصرف وكأنه لم يسمعها على الإطلاق. حدق في الحافة المقطوعة لسيف الأطلال الخضراء. ما تم قطعه لم يكن مجرد حافة ، ولكن جميع الاتصالات مع العالم الخارجي.
وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.
أصبح تحالف قمع الشيطان بالفعل مسألة من الماضي. تدريجيًا ، لم يعد أحد يزوره.
“كما يحلو لك أيها الكبير.”
لم يعاقبه قصر مجموعة السيف ولم يستدعوه مرة أخرى. لم يتلق سوى كلمتين بعيدتين من سيده. “اعتني بنفسك.” كانت كلمتين بسيطتين ، لكنها تركته في حيرة من أمره بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جروحه قد تعافت منذ فترة طويلة، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة إلى أين يذهب ، لذلك بقي هنا ببساطة. لقد بقي في هذه الأرض الغريبة مثل روح وحيدة.
ولكن الآن ، كان يقاتل من أجل عداوته الشخصية ، ومع ذلك كان لي تشينغشان بدلاً من ذلك على استعداد لتلقي هجوم منه مقابل إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح. يبدو أن هوياتهم قد انعكست. لم يعد مفهوم “تطهير الشياطين ” يبدو جيدًا بعد الآن.
“ليس لديك خيط ، فكيف ستصطاد؟”
يومًا بعد يوم ، ظل سيف الأطلال الخضراء مكسورًا كما كان من قبل ، لكن شظايا من الضوء الأخضر اندمجت فيه.
“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”
اقترب صوت الخطى ورن صوت. كانت يو زيجيان. لم يستدير فو تشينغجين ولم يرد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الماضي ، كان يعتقد ذات مرة أن القدر ربطه بهذه الفتاة الصغيرة بسبب سيف الأطلال الخضراء. الآن بعد أن تم كسر السيف ، لم تعد الرابطة موجودة. بغض النظر عن كيف نظر إليها ، كانت مجرد امرأة عادية. ربما كانت لديها بالفعل موهبة أن ترث سيف غيوم البنفسج، لكن ما علاقة ذلك به؟
ارتعدت أذنه فجأة ، وأرجح يده إلى الجانب.
“انسى ذلك. لقد تلقيت ضربة مني ، لذلك تمت تسوية مظالمنا بذلك! ”
تذكرت يو زيجيان كيف كانت في الماضي وأطلقت تنهيدة خافتة ، لكن نظرتها لم تكن أبدًا هادئة وبعيدة من قبل. طرحت سؤالاً ، “هل هذا السيف مهم حقًا بالنسبة لك؟”
استقر لي تشينغشان ، وبارتجاف ، قام بتفريق الكهرباء البنفسجية. زفر بعمق وحدق في تشو تونغ في السماء الذي يشبه إله الرعد.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ظل فو تشينغ جين صامتًا مثل الصخرة.
فرك لي تشينغشان ذقنه. مع موجة من التشي الشيطاني ، تعافى الجرح على صدره بسرعة. لم يكن أي شيء على الإطلاق مقارنة بمعركته مع لولث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سلسلة من البرق ، اندفع تشو تونغ إلى أسفل. لا يبدو أن شخصية سيد الرعد قادرة على مواكبة سرعته. لقد بقي في الخلف وكشفت عن شخصية تشو تونغ. تطايرت الكهرباء حول سيف ذبح البرق ، مما جعل السيف الخشبي ذي المظهر المتواضع يتوهج بضوء ساطع.
“زيجيان ، دعنا نذهب!”
من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.
رن صوت سيده بجانب أذنه مرة أخرى.
“قادمة!” استدارت يو زيجيان وأجابت. ثم قالت لـ فو تشينغجين ، “لقد أخبرني أحدهم ذات مرة أن المعضلات ستظل موجودة دائمًا في العالم ، وعلينا دائمًا اتخاذ الخيارات. لا شيء مثالي. ”
استقر لي تشينغشان ، وبارتجاف ، قام بتفريق الكهرباء البنفسجية. زفر بعمق وحدق في تشو تونغ في السماء الذي يشبه إله الرعد.
كانت كلمة نصيحة بسيطة ، لكنها أطلقت في رأس فو تشينغجين مثل الإلهام. ارتعدت اليد التي كانت تحمل سيفه قليلا. فقط بعد أن غادرت يو زيجيان تمتم بصوت لا يسمعه الا هو.
”لا يوجد شيء مثالي. سيحول كل مجد إلى خراب في نهاية اليوم! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اختفى غضب تشو تونغ. “هذه حبة روح الأصل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شخص ما تحت جدران القصر المنهارة من بعيد. استدار وابتسم بصوت خافت.
رن صوت سيده بجانب أذنه مرة أخرى.
بدون شك ، لاحظ تشو تونغ ذلك بوضوح أكثر من أي شخص آخر. لم يشعر بالرضا عن الذات على الإطلاق. في الماضي عندما اصطدم مع بلود شادو، قتل مدينة بأكملها من الناس بصاعقة البرق. لقد جلب له بعض الانزعاج الطفيف ، ولكن تحت السبب الصالح لتطهير الشياطين ، لم يشعر بالخجل أو الندم على الإطلاق.
بدون شك ، لاحظ تشو تونغ ذلك بوضوح أكثر من أي شخص آخر. لم يشعر بالرضا عن الذات على الإطلاق. في الماضي عندما اصطدم مع بلود شادو، قتل مدينة بأكملها من الناس بصاعقة البرق. لقد جلب له بعض الانزعاج الطفيف ، ولكن تحت السبب الصالح لتطهير الشياطين ، لم يشعر بالخجل أو الندم على الإطلاق.
” تشينغجين ، هل تعلم عن أصول سيف الأطلال الخضراء هذا؟ كان لقصر مجموعة السيف أحد كبار السن الذي كان في الأصل ملكًا للمملكة. بالطبع ، شيا العظمى لم تكن موجودة في ذلك الوقت. كانت الاقاليم التسع لا تزال مليئة بالممالك المختلفة. من أجل التعامل مع تهديد مملكة معادية ، خرج بحثًا عن المساعدة ، ودخل بطريق الخطأ مسكن خالد وحصل على إرث الخالد. لقد شعر بسعادة غامرة ، ولكن بحلول الوقت الذي غادر فيه المسكن ، اكتشف أن عدة عقود قد مرت بالفعل “.
“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع فو تشينغجين سيف الأطلال الخضراء وقال بلطف ، “حتى أنت لست قادر على أن تكون استثناء؟”
على جسر حجري صغير بالقرب من الشاطئ ، وقف شخص وحيدًا بينما كانت أرديته الخضراء تنجرف في الهواء.
كان تشو تونغ غاضبًا قليلاً بالفعل. عند رؤية الزائر ، غضب بشدة. “فو تشينغجين ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
في اليوم التالي ، غادر فو تشينغجين الأكاديمية. مر بكل مدينة دمرت خلال الحرب ، متخيلًا مجدها السابق. بدا أنه غسل الغبار الذي حجب عينيه. أصبح العالم كله مختلفًا.
اندفع الاثنان إلى بعضهما البعض. انطلق البرق في خط مستقيم بينما تحطم تنين الماء.
يومًا بعد يوم ، ظل سيف الأطلال الخضراء مكسورًا كما كان من قبل ، لكن شظايا من الضوء الأخضر اندمجت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، لم تكن تنهدات كبار السن من العصور القديمة ، ولم تكن تنهدات أسياد سيف الأطلال الخضراء السابقين. بدلاً من ذلك ، كان فهم فو تشينغجين.
في تلك اللحظة ، انتشر تيار كهربائي عبر الماء من الداخل إلى الخارج ، ليضيء اليد الضخمة. انهارت بصوت عال مثل الانهيار الأرضي.
بعد زيارة من كان يعرف عدد المدن، أدرك أخيرًا أن سيف الأطلال الخضراء لم يتم كسره بالفعل. في تلك اللحظة، اندلع سيف الأطلال الخضراء فجأة مع وهج غير مسبوق، وقبل أن يعرف ذلك، كان يقف في وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى.
فتح فو تشينغجين يده. حبة بنفسجية استقرت هناك.
“ليس لديك خيط ، فكيف ستصطاد؟”
وقف شخص ما تحت جدران القصر المنهارة من بعيد. استدار وابتسم بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.
رن صوت سيده بجانب أذنه مرة أخرى.
كان رجلا كريما نوعا ما. كان مظهره غير مألوف للغاية ، لكن تعبيره كان مألوفًا للغاية. ظهر انعزاله وحزنه على وجهه مرات لا تحصى.
ابتسم فو تشينغجين كذلك. ابتسم بشكل مشرق للغاية ، كما كان قبل أن يلتقط سيف الأطلال الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شخص ما تحت جدران القصر المنهارة من بعيد. استدار وابتسم بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو تشينغجين!”
منذ ذلك الحين فصاعدًا ، أصبح أحد السيوف العشرة الشهيرة لقصر مجموعة السيف سيفًا مكسورًا.
“ليس لديك خيط ، فكيف ستصطاد؟”
بعد أن استعاد سيف ذبح البرق بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.
“انه انت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشو تونغ غاضبًا قليلاً بالفعل. عند رؤية الزائر ، غضب بشدة. “فو تشينغجين ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
فتح فو تشينغجين يده. حبة بنفسجية استقرت هناك.
تمت كتابة الصدمة والخوف على وجوههم. صرخ أحدهم بذلك وسقط الجميع على ركبهم ، وخفضوا رؤوسهم باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قديسا. إذا كانت هذه معركة حقًا حيث يمكن تحديد حياته بلحظة واحدة ، فلن يهتم أبدًا بمصير البشر. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح على حساب تلقي الضربة ، فإن الخيار كان واضحًا مثل اليوم. لم يشعر أنه فعل أي شيء جيد.
اختفى غضب تشو تونغ. “هذه حبة روح الأصل!”
” تشينغجين ، هل تعلم عن أصول سيف الأطلال الخضراء هذا؟ كان لقصر مجموعة السيف أحد كبار السن الذي كان في الأصل ملكًا للمملكة. بالطبع ، شيا العظمى لم تكن موجودة في ذلك الوقت. كانت الاقاليم التسع لا تزال مليئة بالممالك المختلفة. من أجل التعامل مع تهديد مملكة معادية ، خرج بحثًا عن المساعدة ، ودخل بطريق الخطأ مسكن خالد وحصل على إرث الخالد. لقد شعر بسعادة غامرة ، ولكن بحلول الوقت الذي غادر فيه المسكن ، اكتشف أن عدة عقود قد مرت بالفعل “.
يومًا بعد يوم ، ظل سيف الأطلال الخضراء مكسورًا كما كان من قبل ، لكن شظايا من الضوء الأخضر اندمجت فيه.
……
“لأنني على استعداد. اقطع الهراء ، دعنا نذهب مرة أخرى. يمكنك فقط التعامل مع ذلك على أنه يمنحك ميزة! ”
كان تشو تونغ غاضبًا قليلاً بالفعل. عند رؤية الزائر ، غضب بشدة. “فو تشينغجين ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.
فرك لي تشينغشان ذقنه. مع موجة من التشي الشيطاني ، تعافى الجرح على صدره بسرعة. لم يكن أي شيء على الإطلاق مقارنة بمعركته مع لولث.
في تلك اللحظة ، انتشر تيار كهربائي عبر الماء من الداخل إلى الخارج ، ليضيء اليد الضخمة. انهارت بصوت عال مثل الانهيار الأرضي.
من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.
من الصعب التعامل مع أنف الثور هذا بعد المحنة.
“زيجيان ، دعنا نذهب!”
“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”
استقر لي تشينغشان ، وبارتجاف ، قام بتفريق الكهرباء البنفسجية. زفر بعمق وحدق في تشو تونغ في السماء الذي يشبه إله الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدمت نظراتهم وبدا أن الشرارات تتطاير.
فجأة ، اكتشف هالة مألوفة. نظر من المسافة ، وأصبح بصره عدائيًا للغاية ، ورأى الشكل الأخضر على الرصيف على الفور.
مع سلسلة من البرق ، اندفع تشو تونغ إلى أسفل. لا يبدو أن شخصية سيد الرعد قادرة على مواكبة سرعته. لقد بقي في الخلف وكشفت عن شخصية تشو تونغ. تطايرت الكهرباء حول سيف ذبح البرق ، مما جعل السيف الخشبي ذي المظهر المتواضع يتوهج بضوء ساطع.
من الصعب التعامل مع أنف الثور هذا بعد المحنة.
اصطدمت نظراتهم وبدا أن الشرارات تتطاير.
وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تلقيت هجومي بينما كان بإمكانك تفاديه؟”
بعد أن استعاد سيف ذبح البرق بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.
ارتعدت أذنه فجأة ، وأرجح يده إلى الجانب.
اختفت شخصية فو تشينغ جين من الجسر الحجري الصغير ، الذي كان يقف على رصيف على الشاطئ. أمسك بسيفه ، مستعدًا لقطع الأمواج القادمة ، فقط ليرى الأمواج تنهار بلا سبب. عندها فقط أنزل سيف الأطلال الخضراء ونظر في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تلقيت هجومي بينما كان بإمكانك تفاديه؟”
اندفع الاثنان إلى بعضهما البعض. انطلق البرق في خط مستقيم بينما تحطم تنين الماء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اختفى غضب تشو تونغ. “هذه حبة روح الأصل!”
ظهرت فتحة بحجم قبضة اليد في صدر لي تشينغشان. استدار وصاح ، “مرة أخرى!”
اصطدمت نظراتهم وبدا أن الشرارات تتطاير.
استدار تشو تونغ. لم يصب بأذى ، لكنه كان هادئًا. “لماذا!؟”
ضغط فو تشينغجين بيده على سيفه وحدق في الأمام. “نورث مون ، هل أصبحت بالفعل هكذا؟”
أدت المعركة الشديدة على بحيرة مون كورت إلى إثارة قلق جميع المستوطنات في محيطها.
“لماذا ماذا؟ توقف عن إضاعة الوقت ، أيها الوغد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.
قال ليو تشانغ تشينغ في حيرة على متن سفينة التنين المحلق، “ما هو الخطأ مع الكبير تشو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”انظر إلى محيط البحيرة. تم تشتيت انتباه شيطان القمر في وقت سابق “. شهد هوا شينجزان أيضًا مفاجأة لا توصف ، بالإضافة إلى لمحة من الإعجاب.
وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.
“لا يبدو أن شيئًا قد حدث على الإطلاق ، فلماذا يصرف انتباهه -” تبع ليو تشانغ تشينغ يد هوا تشينغزان وحدق في المسافة. لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء غريب ، لكن قلبه ارتجف فجأة ، وفهم ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.
“كما يحلو لك أيها الكبير.”
عندما فرّق البرق يد الماء الهائلة وتسبب في انهياره ، كان قد خلق حفرة ضخمة في البحيرة ، مما تسبب في موجات ضخمة على ارتفاع عشرات الأمتار وانتشرت في جميع الاتجاهات. وبصورة أدق ، لم تعد مجرد أمواج ، بل أمواج تسونامي لا تظهر إلا في البحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.
اختفت شخصية فو تشينغ جين من الجسر الحجري الصغير ، الذي كان يقف على رصيف على الشاطئ. أمسك بسيفه ، مستعدًا لقطع الأمواج القادمة ، فقط ليرى الأمواج تنهار بلا سبب. عندها فقط أنزل سيف الأطلال الخضراء ونظر في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تحالف قمع الشيطان بالفعل مسألة من الماضي. تدريجيًا ، لم يعد أحد يزوره.
……
من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يجب تحويل المستوطنات على الشاطئ إلى حالة من الفوضى ، لكنها كانت جيدة تمامًا بدلاً من ذلك. من الواضح أن شيطان القمر قسم تركيزه لإيقاف الأمواج أثناء الاشتباك ، مما سمح لـ تشو تونغ بثقبه بسيفه.
” تشينغجين ، هل تعلم عن أصول سيف الأطلال الخضراء هذا؟ كان لقصر مجموعة السيف أحد كبار السن الذي كان في الأصل ملكًا للمملكة. بالطبع ، شيا العظمى لم تكن موجودة في ذلك الوقت. كانت الاقاليم التسع لا تزال مليئة بالممالك المختلفة. من أجل التعامل مع تهديد مملكة معادية ، خرج بحثًا عن المساعدة ، ودخل بطريق الخطأ مسكن خالد وحصل على إرث الخالد. لقد شعر بسعادة غامرة ، ولكن بحلول الوقت الذي غادر فيه المسكن ، اكتشف أن عدة عقود قد مرت بالفعل “.
على متن سفينة التنين المحلق ، أدرك الجميع هذه الحقيقة. نظروا إلى بعضهم البعض ولم يكن لديهم أي فكرة عما سيقولونه.
ابتسم فو تشينغجين كذلك. ابتسم بشكل مشرق للغاية ، كما كان قبل أن يلتقط سيف الأطلال الخضراء.
“لماذا تلقيت هجومي بينما كان بإمكانك تفاديه؟”
“زيجيان ، دعنا نذهب!”
بدون شك ، لاحظ تشو تونغ ذلك بوضوح أكثر من أي شخص آخر. لم يشعر بالرضا عن الذات على الإطلاق. في الماضي عندما اصطدم مع بلود شادو، قتل مدينة بأكملها من الناس بصاعقة البرق. لقد جلب له بعض الانزعاج الطفيف ، ولكن تحت السبب الصالح لتطهير الشياطين ، لم يشعر بالخجل أو الندم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط فو تشينغجين بيده على سيفه وحدق في الأمام. “نورث مون ، هل أصبحت بالفعل هكذا؟”
ولكن الآن ، كان يقاتل من أجل عداوته الشخصية ، ومع ذلك كان لي تشينغشان بدلاً من ذلك على استعداد لتلقي هجوم منه مقابل إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح. يبدو أن هوياتهم قد انعكست. لم يعد مفهوم “تطهير الشياطين ” يبدو جيدًا بعد الآن.
ولكن الآن ، كان يقاتل من أجل عداوته الشخصية ، ومع ذلك كان لي تشينغشان بدلاً من ذلك على استعداد لتلقي هجوم منه مقابل إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح. يبدو أن هوياتهم قد انعكست. لم يعد مفهوم “تطهير الشياطين ” يبدو جيدًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنني على استعداد. اقطع الهراء ، دعنا نذهب مرة أخرى. يمكنك فقط التعامل مع ذلك على أنه يمنحك ميزة! ”
في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فو تشينغجين سيف الأطلال الخضراء وقال بلطف ، “حتى أنت لست قادر على أن تكون استثناء؟”
من هذا اليوم فصاعدًا ، لم يعد هناك أي مزارعين في محافظة كلير ريفر كانوا أغبياء بما يكفي لإعلان الحرب ضد شيطان القمر بعد الآن.
لم يكن قديسا. إذا كانت هذه معركة حقًا حيث يمكن تحديد حياته بلحظة واحدة ، فلن يهتم أبدًا بمصير البشر. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح على حساب تلقي الضربة ، فإن الخيار كان واضحًا مثل اليوم. لم يشعر أنه فعل أي شيء جيد.
استقر لي تشينغشان ، وبارتجاف ، قام بتفريق الكهرباء البنفسجية. زفر بعمق وحدق في تشو تونغ في السماء الذي يشبه إله الرعد.
……
“انسى ذلك. لقد تلقيت ضربة مني ، لذلك تمت تسوية مظالمنا بذلك! ”
قال ليو تشانغ تشينغ في حيرة على متن سفينة التنين المحلق، “ما هو الخطأ مع الكبير تشو؟”
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله تشو تونغ. فجأة، أطلق تنهيدة عميقة وتحول إلى صاعقة من البرق ، وحلق على سيفه. وصل على متن سفينة التنين المحلق. “سيدي ليو ، هذه المعركة لا طائل من ورائها. سأجد طريقة لتعويضك فيما يتعلق بقرص مرآة الماء “.
بدون شك ، لاحظ تشو تونغ ذلك بوضوح أكثر من أي شخص آخر. لم يشعر بالرضا عن الذات على الإطلاق. في الماضي عندما اصطدم مع بلود شادو، قتل مدينة بأكملها من الناس بصاعقة البرق. لقد جلب له بعض الانزعاج الطفيف ، ولكن تحت السبب الصالح لتطهير الشياطين ، لم يشعر بالخجل أو الندم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا استمروا في القتال وكان على لي تشينغشان أن يتلقى المزيد من الإصابات من أجل الناس بالقرب من الشاطئ ، فإنه حقًا لا يستطيع تحمل إحراج نفسه بهذا الشكل. بالحديث عن ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان ماركيز رويي. إذن ماذا لو احتل شيطان القمر هذه المنطقة من المياه للزراعة؟ ما علاقة ذلك به؟ بعد أن وصل إلى الجوهر الذهبي، قفز بالفعل من لعبة الشطرنج. لم تكن هناك حاجة له أن يتصرف بالطريقة التي أراده الآخرون أن يتصرف بها بعد الآن. أما بالنسبة لأولئك الذين وقفوا في القمة ، فلم يكن الأمر كما لو أن الأشخاص العاديين يعرفون ما يريدون على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”
“كما يحلو لك أيها الكبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.
“لماذا ماذا؟ توقف عن إضاعة الوقت ، أيها الوغد! ”
قبض ليو تشانغ تشينغ على يديه قبل إصدار أمر. استدارت سفينة التنين المحلق وانطلقت باتجاه الأكاديمية. في الأساس ، أطلق الجميع الصعداء. القوة التي أظهرها لي تشينغشان كانت مروعة للغاية. يمكن أن يتعامل بشكل أساسي مع مزارعي الجوهر الذهبي، ومع ميزة جغرافية ، حتى تشو تونغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على هزيمته. سيكون هذا للأفضل للجميع.
كان يجب تحويل المستوطنات على الشاطئ إلى حالة من الفوضى ، لكنها كانت جيدة تمامًا بدلاً من ذلك. من الواضح أن شيطان القمر قسم تركيزه لإيقاف الأمواج أثناء الاشتباك ، مما سمح لـ تشو تونغ بثقبه بسيفه.
من هذا اليوم فصاعدًا ، لم يعد هناك أي مزارعين في محافظة كلير ريفر كانوا أغبياء بما يكفي لإعلان الحرب ضد شيطان القمر بعد الآن.
اندفع الاثنان إلى بعضهما البعض. انطلق البرق في خط مستقيم بينما تحطم تنين الماء.
كان تشو تونغ غاضبًا قليلاً بالفعل. عند رؤية الزائر ، غضب بشدة. “فو تشينغجين ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“يا له من غريب!”
فرك لي تشينغشان ذقنه. مع موجة من التشي الشيطاني ، تعافى الجرح على صدره بسرعة. لم يكن أي شيء على الإطلاق مقارنة بمعركته مع لولث.
في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار تشو تونغ. لم يصب بأذى ، لكنه كان هادئًا. “لماذا!؟”
فجأة ، اكتشف هالة مألوفة. نظر من المسافة ، وأصبح بصره عدائيًا للغاية ، ورأى الشكل الأخضر على الرصيف على الفور.
“كما يحلو لك أيها الكبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سلسلة من البرق ، اندفع تشو تونغ إلى أسفل. لا يبدو أن شخصية سيد الرعد قادرة على مواكبة سرعته. لقد بقي في الخلف وكشفت عن شخصية تشو تونغ. تطايرت الكهرباء حول سيف ذبح البرق ، مما جعل السيف الخشبي ذي المظهر المتواضع يتوهج بضوء ساطع.
“فو تشينغجين!”
“يا له من غريب!”
تذكرت يو زيجيان كيف كانت في الماضي وأطلقت تنهيدة خافتة ، لكن نظرتها لم تكن أبدًا هادئة وبعيدة من قبل. طرحت سؤالاً ، “هل هذا السيف مهم حقًا بالنسبة لك؟”
هذا الفصل برعاية AREX
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
