الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (6)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
و تلك الأشعة و الليزر الذين ذكرهم يبدون خطرين.
الجزء السادس:
فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.
“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”
كلمات التي لا معنى لها خرجت من فم داركنيس.
بعد أن أصيبت ، تم تغطية وجه داركنيس بذاك القناع. يدها التي تمسك سيفها نزلت بشكل طبيعي ، و بقيت ثابتة و رأسها لأسفل.
– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟
تطور الأحداث هذا ليس جيدا.
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
وفقا لما قاله فانير و الوضع الحالي ، في الغالب فانير قد إستولى على جسد داركنيس.
… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟
و في الواقع ، بدأ جسد فانير في الإنهيار إلى غبار بعد رميه القناع.
– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا على القناع.
داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!
– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟
“فوهاهاها! فوهاها! إستمع يا فتى! هذه القوة الخاصة لأنا ، (ماذا علي أن أفعل كازوما ، لقد تم الإستيلاء على جسدي!) ما رأيكَ يا فتى ، إذا كنتَ تجرؤ على مهاجمة هته الفتاة ، (لا مانع لدي! لا تكبح نفسك ، هاجم كما يحلو لك! تعال بسرعة! هذا هو الوضع الأكثر روعة!)”
أسقط فانير كتفه بتعب و رفع ذراعه لخلع القناع.
كلمات التي لا معنى لها خرجت من فم داركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.
“… ماذا تحاول أن تقول؟”
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
“كيف يمكن هذا ، ما خطب هته المرأة (الجميلة)؟! … سحقا ، سحقا لهذا ، توقفي عن العبث و التحدث خلسة! لكن جديا ، المثابرة العقلية لهته الفتاة قوية للغاية … (صليبية نموذجية ممتازة!) … إخرسي!”
“إنها التميمة التي أعطتها لي سينا. داركنيس ، حافظي على هذا الوضع و لنعد إلى السطح معي. أبقي فانير داخل جسمكِ و أحضريه إلى أكوا و الآخرين. عندها سنطلب من أكوا تنظيف هذا الشيء بداخلك!”
بالحكم على الوضع ، ينبغي أن تكون هته أزمة ، لكن داركنيس كانت تتعامل مع هذا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تذكرتُ شيئا فجأة.
أو بالأحرى ، يبدو أنها تستمتع.
“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”
“أن تتمكني من مقاومة سيطرة أنا ، أنتِ خصم قوي! (لا ، ليس حقا …) لكن إذا واصلتِ مقاومة سيطرتي ، فسوف تعانين من آلام رهيبة! (ماذا ، ماذا قلت؟!) فوهاهاها! لنرى كم من الوقت يمكنكِ المقاومة! … هاه؟ ليست هناك مشاعر سلبية ، الذي يتسرب منها هو … المتعة …؟”
بينما كنتُ أفعل ذلك …
برأيت داركنيس تقف هناك بلا حراك ، قررتُ أن أتركها هناك و أكمل هدفي الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا تحاول أن تقول؟”
دخلتُ الغرفة التي تنتمي إلى ذاك الليتش لتبديد كل آثار الدائرة السحرية بالأداة السحرية التي أعطيت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.
بينما كنتُ أفعل ذلك …
داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!
“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”
يبدو أن فانير لم يستطع السيطرة كليا على إرادة داركنيس الشبيهة بالحديد و كان على وشك الإستسلام.
سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.
سيكون الأمر أكثر إزعاجا إذا استعاد فانير قوته الأصلية.
أخيرا ، إنتهيتُ من مسح آثار الدائرة السحرية و عدتُ إلى الإثنين اللذين كانا يصارعان داخليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأيتِ فانير يفقد أعصابه و يصرخ ، صرختُ بالمثل بتحد.
“حسنا داركنيس ، المهمة قد أنجزت! نحتاج فقط إلى العودة إلى السطح و هذا كل شيء! دعينا نجتمع مع أكوا و نهرب!”
“أغه…! إختيار هذا الجسد قد كان فشلا كبيرا (هاي ، لا تقل أن جسدي هو فشل ، هذه وقاحة!) صمتا! أنا سأغادر ، أنتِ أغلقي فمك!”
مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.
مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.
“لا تقترب أكثر ، أيها الشقي! (كازوما ، لا تقلق علي! فقط دعني هنا و إذهب!) لا تفكر أن الأمور ستسير كما يحلو لك … (… آههه! لقد أردتُ دائما أن أقول هذه العبارة …!) أنتَ تكن مشاعر لهته الفتاة و لا تريد رؤيتها تتأذى ، صحيح؟ (!) إذا إستمرتْ هته الفتاة في مقاومة قوة أنا (كا-كازوما، هذا الشيطان الذي يدعي أن لديه بصيرة قد قال للتو شيئا مثيرا للفضول.) إذا كنتَ لا تريد أن يحدث ذلك ، فعليكَ بإيقاف هته الفتاة. (أنا سعيدة أنكَ تشعر بهذه الطريقة تجاهي. أنا حقا كذلك ، لكن الإختلاف في مكانتنا الإجتماعية شاسع جدا ، و نحن في نفس الحزب …) مزعج ، آهههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأيت داركنيس تقف هناك بلا حراك ، قررتُ أن أتركها هناك و أكمل هدفي الأصلي.
“أنتما الإثنان هما المزعجان! من فضلكم ، كل على حدى ، حسنا؟ أنا لا أفهم ما تحاولون قوله!”
كلمات التي لا معنى لها خرجت من فم داركنيس.
برأيتِ فانير يفقد أعصابه و يصرخ ، صرختُ بالمثل بتحد.
“أغه…! إختيار هذا الجسد قد كان فشلا كبيرا (هاي ، لا تقل أن جسدي هو فشل ، هذه وقاحة!) صمتا! أنا سأغادر ، أنتِ أغلقي فمك!”
“إنها التميمة التي أعطتها لي سينا. داركنيس ، حافظي على هذا الوضع و لنعد إلى السطح معي. أبقي فانير داخل جسمكِ و أحضريه إلى أكوا و الآخرين. عندها سنطلب من أكوا تنظيف هذا الشيء بداخلك!”
يبدو أن فانير لم يستطع السيطرة كليا على إرادة داركنيس الشبيهة بالحديد و كان على وشك الإستسلام.
“أغه…! إختيار هذا الجسد قد كان فشلا كبيرا (هاي ، لا تقل أن جسدي هو فشل ، هذه وقاحة!) صمتا! أنا سأغادر ، أنتِ أغلقي فمك!”
حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.
بذل الإثنان قصارى جهدهما لإزالة التميمة ، لكن يبدو أن الشخص الذي تم ختمه لا يمكنه لمس التميمة.
أسقط فانير كتفه بتعب و رفع ذراعه لخلع القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هيا؟)”
– تذكرتُ شيئا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تذكرتُ شيئا فجأة.
سيكون الأمر أكثر إزعاجا إذا استعاد فانير قوته الأصلية.
داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!
فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.
“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”
و تلك الأشعة و الليزر الذين ذكرهم يبدون خطرين.
بينما كنتُ أفعل ذلك …
هل يمكنه إستخدام هته المهارات إذا كان داخل جسد داركنيس؟
فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.
إذا أصبح جادا ، فلن نكون أنا و داركنيس قادرين على منعه من الخروج إلى السطح.
“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”
– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
ليس فقط أنه جسد إنسان ليس مألوفا له ، بل هناك أيضا داركنيس التي ستعترض طريقه.
“حسنا داركنيس ، المهمة قد أنجزت! نحتاج فقط إلى العودة إلى السطح و هذا كل شيء! دعينا نجتمع مع أكوا و نهرب!”
… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟
بينما كنتُ أفعل ذلك …
هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.
… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟
مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأيتِ فانير يفقد أعصابه و يصرخ ، صرختُ بالمثل بتحد.
– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا على القناع.
ليس فقط أنه جسد إنسان ليس مألوفا له ، بل هناك أيضا داركنيس التي ستعترض طريقه.
“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”
“حسنا داركنيس ، المهمة قد أنجزت! نحتاج فقط إلى العودة إلى السطح و هذا كل شيء! دعينا نجتمع مع أكوا و نهرب!”
بذل الإثنان قصارى جهدهما لإزالة التميمة ، لكن يبدو أن الشخص الذي تم ختمه لا يمكنه لمس التميمة.
“كيف يمكن هذا ، ما خطب هته المرأة (الجميلة)؟! … سحقا ، سحقا لهذا ، توقفي عن العبث و التحدث خلسة! لكن جديا ، المثابرة العقلية لهته الفتاة قوية للغاية … (صليبية نموذجية ممتازة!) … إخرسي!”
“إنها التميمة التي أعطتها لي سينا. داركنيس ، حافظي على هذا الوضع و لنعد إلى السطح معي. أبقي فانير داخل جسمكِ و أحضريه إلى أكوا و الآخرين. عندها سنطلب من أكوا تنظيف هذا الشيء بداخلك!”
بينما كنتُ أفعل ذلك …
“(هيا؟)”
داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!
بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.
“أن تتمكني من مقاومة سيطرة أنا ، أنتِ خصم قوي! (لا ، ليس حقا …) لكن إذا واصلتِ مقاومة سيطرتي ، فسوف تعانين من آلام رهيبة! (ماذا ، ماذا قلت؟!) فوهاهاها! لنرى كم من الوقت يمكنكِ المقاومة! … هاه؟ ليست هناك مشاعر سلبية ، الذي يتسرب منها هو … المتعة …؟”
ترجمة: khalidos
بينما كنتُ أفعل ذلك …
حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
