الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (4)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
“أنت … أنت … سوف أريكَ عندما نعود …!”
الجزء الرابع:
“هاي كازوما! ما الشيء الذي تبالغ بالتفكير بشأنه؟ نحن نعيش في نفس القصر ، سيصبح الوضع محرجا إذا طورنا مثل هته العلاقة! تمالك نفسك!”
داركنيس التي كانت تقف على جانب واحد أبقت سيفها مرفوعا و يقظة ، على إستعداد للضرب في أي لحظة. جلستُ على أرضية الدانجون و إستمعتُ بينما يتكلم فانير.
قد يكون الأمر كذلك ، لكن ما الذي يمكن لنا أنا و داركنيس وحدنا أن نفعله ضد جنرال بجيش الملك الشيطان؟
“أولا ، على الرغم من أنني جنرال في جيش الملك الشياطين ، إلا أنني أحافظ فقط على حاجز القلعة بسبب طلبه ، لذا فأنا مجرد جنرال بالإسم. أنا معروف للآخرين بإعتباري شيطانا. أفضل طعام للشياطين هو المشاعر السلبية التي تنتج عن كراهية البشر. في نظري ، البشر هم منتجو الأطعمة الشهية ، لذلك لن أقوم بأشياء غبية مثل قتلكم أو إيذائكم. عندما يولد أي بشري ، أكون سعيدا للغاية حتى أنني أرقص في الفناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟ هاي ، كازوما ، بدلا من تلك الدائرة السحرية ، علينا بالتكفل بأمر هذا الرجل! هل تريد تجاهل جنرال جيش الملك الشيطان؟ عدو البشرية المتواجد أمامنا مباشرة!”
“ه-هكذا إذن … لكن لتحفيز مشاعرنا السلبية ، هذا يعني أنكَ ستؤذينا ، صحيح؟ لن يكون هناك أي مشاعر سلبية إذا كانت حياتنا مسالمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس البؤبؤ الأحمر لعشيرة الشياطين القرمزية ، هتع العيون تلائم صورة الشيطان ، تأدي إلى ظهور الخوف الغريزي بالناس. عيون حمراء مثل الدم.
لم يظهر أي عداء بعد ، لكن بما أنه جنرال في جيش الملك الشيطان ، فلن نكون قادرين على التعامل معه بوجودنا نحن الإثنين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتي هي الإسراع بالمغادرة بعد التخلص من الدائرة السحرية ، لذا قلتُ بشكل عرضي.
من الأفضل مسايرته بلعبه و تجنب القتال.
“لا … شكرا لكن لا. سيكون الأمر مزعجا بالنسبة لنا إذا بقيتْ تلك الدائرة السحرية هنا. سنغادر بعد تبديدها ، لذا من فضلك قم بما يحلو لكَ بعد ذلك.”
بالحديث عن الأمر ، جنرال بالإسم يحافظ على الحاجز …
“هاي ، إخرس! لقد قلتَ أنكَ شيطان يمكنه أن يرى من خلال كل شيء ، لكن لماذا تصف الأمر كما لو كنتَ قد رأيته بأم عينيك … و أنتِ ، أنتِ … توقفي عن الإلتواء!”
هو شخص مماثل لويز.
“أولا ، على الرغم من أنني جنرال في جيش الملك الشياطين ، إلا أنني أحافظ فقط على حاجز القلعة بسبب طلبه ، لذا فأنا مجرد جنرال بالإسم. أنا معروف للآخرين بإعتباري شيطانا. أفضل طعام للشياطين هو المشاعر السلبية التي تنتج عن كراهية البشر. في نظري ، البشر هم منتجو الأطعمة الشهية ، لذلك لن أقوم بأشياء غبية مثل قتلكم أو إيذائكم. عندما يولد أي بشري ، أكون سعيدا للغاية حتى أنني أرقص في الفناء.”
ظل فانير جالسا متقاطع السيقان و هو يصنع الدمى بمهارة أثناء حديثه.
… لا ، إنتظر…!
“بالنسبة للمشاعر السلبية ، هناك الكثير منها بكثافات مختلفة. أذواق كل شيطان مختلفة و لديهم تفضيلات مختلفة. بعض الشياطين يحبون الخوف و اليأس ، و البعض الآخر مثلي يتحولون إلى إمرأة عظيمة الجمال عند تقربهم من الرجال. و بعد العمل بجد لجعلهم يسقطون في حبي ، سأكشف عن شكلي الحقيقي و أقول ، ‘سيء جدا ، إنه في الواقع أنا’. ثم سوف أتذوق مشاعرهم و هم يبكون دموعا من دم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتي هي الإسراع بالمغادرة بعد التخلص من الدائرة السحرية ، لذا قلتُ بشكل عرضي.
“لقد بدأتُ أعتقد أنه سيكون من الأفضل قتلك.”
“أحد أصدقائي تدير متجرا هنا. كانت الخطة الأصلية لأنا هي العمل في متجرها لتوفير بعض المال ، و إستخدام هذه الأموال جنبًا إلى جنب مع مساعدة صديقتي لإنشاء دانجون كبير. لكن عندما مررتُ بجوار هذا الدانجون ، أدركتُ أنه لا يوجد مالك. لذلك ، غيرتُ رأيي و قررتُ إستخدام هذا المكان بدلا من ذلك.”
نظرتُ بإرتياب إلى الشيطان المرتدي للقناع المريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة للمشاعر السلبية ، هناك الكثير منها بكثافات مختلفة. أذواق كل شيطان مختلفة و لديهم تفضيلات مختلفة. بعض الشياطين يحبون الخوف و اليأس ، و البعض الآخر مثلي يتحولون إلى إمرأة عظيمة الجمال عند تقربهم من الرجال. و بعد العمل بجد لجعلهم يسقطون في حبي ، سأكشف عن شكلي الحقيقي و أقول ، ‘سيء جدا ، إنه في الواقع أنا’. ثم سوف أتذوق مشاعرهم و هم يبكون دموعا من دم.”
– يبدو أن الملك الشيطان كلف هذا الشيطان بمهمة الكشف عن البشر الذين هزموا بيلديا.
“أوه … لقد قاومتم إغرائي. لكن كيف يجب أن أمضي في هذا؟ كل مهاراتي قوية للغاية ، سوف تقتلكم بضربة واحدة. على سبيل المثال ، الليزر القاتل الخاص بأنا. لأنه ليزر قاتل ، أنتم ، البشر ستهلكون بضربة واحدة ؛ ستهلكون حتى لو لم تصبكم. بصرف النظر عن هذا ، هناك إشعاع أعين فانير ، لكن لديه آثار جانبية تتمثل في حرق عيون أنا بعد إستخدامها ، لذلك لم أجربها من قبل …”
“بينما كنتُ ألعب مع مرؤوسي الملك الشيطان و أتغذى على مشاعرهم السلبية … ناشدني ، ‘لا تتكاسل في قلعتي و تتنمر على مرؤوسي. إذهب للعمل من حين لآخر …’ كنتُ أفكر في زيارة صديقتي القديمة المقيمة في هته البلدة ، لذلك قبلتُ الوظيفة. في طريقي إلى هنا ، وجدتُ هذا الدانجون بدون مالك. فكرتُ أنه مناسب لأنا و جئتُ لهنا من تلقاء نفسي.”
وقف فانير ببطء ، و عيناه اللتان كانتا تنظران إليّ ينبعث منهما بريق أحمر.
ماذا عن عملك؟ صديقتك القديمة؟ ينبغي أن يكون هناك حد لمدى خلوك من الهم! أردتُ الرد ، لكن إذا قال ، ‘سأبدأ في القيام بعملي إذن’ ، فسيكون ذلك مزعجا.
بالكاد تحملنا الهجوم النفسي لفانير الذي إستطاع أن يرى ما في أذهاننا بينما يتخذ خطوة نحونا.
البشر الذين هزموا بيلديا هم نحن بعد كل شيء.
سحقا … لا أعرف ما يحدث ، لكن هذا الشيطان يبدو أنه هائج!
– على الرغم من أنني أردتُ تجاهل هذا الزميل و الإنصراف فورا ، كان هناك شيء لا يمكنني تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذكرتَ أنه سيكون مزعجا لكَ إذا تعرض البشر للأذى ، فما خطب هته الدمى؟ لقد إستمروا في الخروج من الدانجون و تسبيب الكثير من المتاعب لسكان البلدة.”
إبتسم فانيير بعجرفة قليلا لنا أنا و داركنيس و قال:
“… هممم؟ هذه الأشياء تستخدم من قبل أنا لإبادة الوحوش عديمة الفائدة داخل هذا الدانجون. هكذا إذن ، بما أنهم شقوا طريقهم للخارج ، فهذا يعني أنه لم يعد هناك المزيد من الوحوش داخل الدانجون. حان الوقت لأنا كي أوقف الإنتاج واسع النطاق لدمى فانير و بدأ المرحلة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء في بالي. أنا لستُ مترقبة و أنا لا أتلوى ، لذا توقف عن هذا الهراء! لا … لا تعبث معي!”
“… المرحلة التالية؟ ما المكيدة التي تخطط لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسماعي أقول ذلك ، أعاد فانير الدمية نصف المكتملة إلى غبار و قال:
“هاي ، إخرس! لقد قلتَ أنكَ شيطان يمكنه أن يرى من خلال كل شيء ، لكن لماذا تصف الأمر كما لو كنتَ قد رأيته بأم عينيك … و أنتِ ، أنتِ … توقفي عن الإلتواء!”
“من الوقاحة أن تسميها مكيدة ، أيها الرجل الذي كان قلقا مثل الدب و يجول ذهابا و إيابا في الغرفة طوال اليوم لأن الفتاة المدرعة لم تعد إلى المنزل لبضعة أيام. لدي حلم كبير كشيطان. لقد جئتُ إلى هذا المكان لتحقيق هذا الحلم.”
“هاي ، إخرس! لقد قلتَ أنكَ شيطان يمكنه أن يرى من خلال كل شيء ، لكن لماذا تصف الأمر كما لو كنتَ قد رأيته بأم عينيك … و أنتِ ، أنتِ … توقفي عن الإلتواء!”
“هاي ، إخرس! لقد قلتَ أنكَ شيطان يمكنه أن يرى من خلال كل شيء ، لكن لماذا تصف الأمر كما لو كنتَ قد رأيته بأم عينيك … و أنتِ ، أنتِ … توقفي عن الإلتواء!”
“و ما ينتظرهم في أعماق الدانجون بالبطع ،سيكون أنا! سأقول عندها ، ‘إنه مثير للإعجاب تمكنكم من شق طريقكم إلى هنا ، أيها المغامرون! تعالوا ، ثروة كبيرة في إنتظاركم إذا تمكنتم من هزيمة أنا…!’ بعد خطابي الإفتتاحي تأتي المعركة النهائية! بعد معركة شرسة ، المغامرون أخيرا سيهزمون أنا. في النهاية ، سيظهر صندوق كنز بأختام ثقيلة خلف جسدي الممزق. بينما أبدأ في فقدان الوعي ، المغامرون الذين تغلبوا على المصاعب الهائلة سيفتحون صندوق الكنز أمام عيني …!”
داركنيس التي كانت تحمر و تسترق نظرات علي مزعجة.
“بينما كنتُ ألعب مع مرؤوسي الملك الشيطان و أتغذى على مشاعرهم السلبية … ناشدني ، ‘لا تتكاسل في قلعتي و تتنمر على مرؤوسي. إذهب للعمل من حين لآخر …’ كنتُ أفكر في زيارة صديقتي القديمة المقيمة في هته البلدة ، لذلك قبلتُ الوظيفة. في طريقي إلى هنا ، وجدتُ هذا الدانجون بدون مالك. فكرتُ أنه مناسب لأنا و جئتُ لهنا من تلقاء نفسي.”
إنه صحيح أنني كنتُ قلقا عليها ، لكنني لم أجب غرفتي ذهابا و إيابا … ينبغي أن يكون التردد(وتيرة حركته) صغيرا و يمكن إهماله.
بالحديث عن الأمر ، جنرال بالإسم يحافظ على الحاجز …
“أحلام شيطان لا تبدو كشيء جيد. على أي حال ، هل لي أن أسألكَ ما نوع هذا الحلم؟”
أصبح فانير متحمسا أكثر فأكثر خلال حديثه لنفسه ، و كانت إيماءات يده أكبر و نبرته أكثر إثارة.
تحت الحملقة الغاضبة لداركنيس ، أومأ فانير برأسه …
– يبدو أن الملك الشيطان كلف هذا الشيطان بمهمة الكشف عن البشر الذين هزموا بيلديا.
“بالنسبة لأنا الذي كان موجودا منذ ما يقرب الأبدية … لقد كنتُ أشعر بالرغبة في الفناء بشكل مثير لبعض الوقت الآن–و ذلك عبر الموت بأناقة بعد تناول أفضل المشاعر السلبية. لقد كنتُ أفكر منذ فترة طويلة ، حتى أنني لا أتذكر أول مرة خطرتْ لي بها هته الفكرة. كنتُ أفكر ، ماذا علي أن أفعل للتغذي على أكثر المشاعر السلبية التي أعشقها. و لقد وجدتُ أخيرا أفضل فكرة …”
إبتسم فانيير بعجرفة قليلا لنا أنا و داركنيس و قال:
إبتسم فانير في هذا المنعطف ، و إنتظرتُ بأنفاس مقطوعة.
“لا … شكرا لكن لا. سيكون الأمر مزعجا بالنسبة لنا إذا بقيتْ تلك الدائرة السحرية هنا. سنغادر بعد تبديدها ، لذا من فضلك قم بما يحلو لكَ بعد ذلك.”
“أولا ، سأحصل على دانجون. تاليا ، سأرسل أتباعي الأشرار للتأهب في كل غرفة ، مجهزين أفخاخ مرهقة فيهم! عندها سيأتي مغامرون مخضرمون أقوياء لتحدي أنفسهم! بعد تجربة العديد من التحديات ، أخيرا شخص ما سيصل إلى مقر إقامتي في أعماق الدانجون!”
“من الوقاحة أن تسميها مكيدة ، أيها الرجل الذي كان قلقا مثل الدب و يجول ذهابا و إيابا في الغرفة طوال اليوم لأن الفتاة المدرعة لم تعد إلى المنزل لبضعة أيام. لدي حلم كبير كشيطان. لقد جئتُ إلى هذا المكان لتحقيق هذا الحلم.”
أصبح فانير متحمسا أكثر فأكثر خلال حديثه لنفسه ، و كانت إيماءات يده أكبر و نبرته أكثر إثارة.
“لقد بدأتُ أعتقد أنه سيكون من الأفضل قتلك.”
“و ما ينتظرهم في أعماق الدانجون بالبطع ،سيكون أنا! سأقول عندها ، ‘إنه مثير للإعجاب تمكنكم من شق طريقكم إلى هنا ، أيها المغامرون! تعالوا ، ثروة كبيرة في إنتظاركم إذا تمكنتم من هزيمة أنا…!’ بعد خطابي الإفتتاحي تأتي المعركة النهائية! بعد معركة شرسة ، المغامرون أخيرا سيهزمون أنا. في النهاية ، سيظهر صندوق كنز بأختام ثقيلة خلف جسدي الممزق. بينما أبدأ في فقدان الوعي ، المغامرون الذين تغلبوا على المصاعب الهائلة سيفتحون صندوق الكنز أمام عيني …!”
“… فوهاهاها!”
داركنيس و أنا إبتلعنا ريقنا في صمت.
“أوه ، الرؤية واضحة لأنا! على السطح! عند مدخل هذا الدانجون! أرى الكاهنة التي أنشأت الدائرة السحرية و هي تشرب الشاي على مهل بينما يبدو عليها الملل.”
“… داخل الصندوق سيكون هناك قطعة ورق مكتوب بها ، ‘شكرا لكم على رعايتكم لي!’ عندها سينظر المغامرون إلى هذه الورقة بوجه فارغ. هذا هو المشهد الذي أريد أن أراه و أنا أتجه نحو وفاتي.”
“ذكرتَ أنه سيكون مزعجا لكَ إذا تعرض البشر للأذى ، فما خطب هته الدمى؟ لقد إستمروا في الخروج من الدانجون و تسبيب الكثير من المتاعب لسكان البلدة.”
“لا تفعل ذلك. هذا مثير للشفقة ، أي شيء غير ذلك …”
داركنيس التي كانت تحمر و تسترق نظرات علي مزعجة.
“هاي ، كازوما ، أعتقد أنه يجب علينا التخلص من هذا الزميل بعد كل شيء.”
أصبح فانير متحمسا أكثر فأكثر خلال حديثه لنفسه ، و كانت إيماءات يده أكبر و نبرته أكثر إثارة.
إبتسم فانيير بعجرفة قليلا لنا أنا و داركنيس و قال:
“… هممم؟ هذه الأشياء تستخدم من قبل أنا لإبادة الوحوش عديمة الفائدة داخل هذا الدانجون. هكذا إذن ، بما أنهم شقوا طريقهم للخارج ، فهذا يعني أنه لم يعد هناك المزيد من الوحوش داخل الدانجون. حان الوقت لأنا كي أوقف الإنتاج واسع النطاق لدمى فانير و بدأ المرحلة التالية.”
“أحد أصدقائي تدير متجرا هنا. كانت الخطة الأصلية لأنا هي العمل في متجرها لتوفير بعض المال ، و إستخدام هذه الأموال جنبًا إلى جنب مع مساعدة صديقتي لإنشاء دانجون كبير. لكن عندما مررتُ بجوار هذا الدانجون ، أدركتُ أنه لا يوجد مالك. لذلك ، غيرتُ رأيي و قررتُ إستخدام هذا المكان بدلا من ذلك.”
أصبح فانير متحمسا أكثر فأكثر خلال حديثه لنفسه ، و كانت إيماءات يده أكبر و نبرته أكثر إثارة.
“البقاء هنا لسبب كهذا هو نوعا ما… على أي حال ، أنا أعرف ما تخطط للقيام به هنا. نظرا لأنكَ لن تصنع دمى بعد الآن ، فلا يوجد شيء آخر لمناقشته. نحن هنا لأننا نحتاج إلى القيام بشيء ما في الغرفة خلفك. لأقول لكَ الحقيقة ، نحن هنا لتبديد الدائرة السحرية في تلك الغرفة.”
أرجحت داركنيس نحو فانير بعد قولها لهذا!
“هاه…؟ هاي ، كازوما ، بدلا من تلك الدائرة السحرية ، علينا بالتكفل بأمر هذا الرجل! هل تريد تجاهل جنرال جيش الملك الشيطان؟ عدو البشرية المتواجد أمامنا مباشرة!”
“فوهاهاها! كلاكما مهتم بالطرف الآخر كعضو من الجنس الآخر ، لكنكما خائفان جدا من تجاوز الخط لأنكما زميلان في الحزب! إبتعدوا بسرعة! أو يمكنكم الإستراحة بعد أن أتجاوزكم في تلك الغرفة حيث الدائرة السحرية قبل أن أعود!”
قد يكون الأمر كذلك ، لكن ما الذي يمكن لنا أنا و داركنيس وحدنا أن نفعله ضد جنرال بجيش الملك الشيطان؟
“… فوهاهاها!”
بينما كنتُ أنهظ و أخطط للمغادرة لتبديد الدائرة السحرية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه صحيح أنني كنتُ قلقا عليها ، لكنني لم أجب غرفتي ذهابا و إيابا … ينبغي أن يكون التردد(وتيرة حركته) صغيرا و يمكن إهماله.
“… دائرة سحرية؟ أوه ، تلك الدائرة السحرية التي تسببت في الكثير من المتاعب لأنا. أنتَ لطيف جدا. لا أعرف أي زميل مزعج فعل هذا ، لكن هته الدائرة السحرية المزعجة تبقيني بعيدا عن الغرفة. إذا كنتَ على إستعداد لتبديدها من أجلي ، فسأهديكَ دمية فانير من صنع أنا و التي ستضحك في منتصف الليل.”
“تجاهليه يا داركنيس! هذا هو ما يسمى بهمسات الشيطان! لا تتركي كلماته الجذابة تغريك.”
“لا … شكرا لكن لا. سيكون الأمر مزعجا بالنسبة لنا إذا بقيتْ تلك الدائرة السحرية هنا. سنغادر بعد تبديدها ، لذا من فضلك قم بما يحلو لكَ بعد ذلك.”
“لا … شكرا لكن لا. سيكون الأمر مزعجا بالنسبة لنا إذا بقيتْ تلك الدائرة السحرية هنا. سنغادر بعد تبديدها ، لذا من فضلك قم بما يحلو لكَ بعد ذلك.”
كانت خطتي هي الإسراع بالمغادرة بعد التخلص من الدائرة السحرية ، لذا قلتُ بشكل عرضي.
لا أحد من الأعداء الذين قابلتهم قد نصب مثل هذا الفخ الفاسد!
“لماذا وجود هته الدائرة السحرية سيكون مضرا لكم؟ دع أنا ينظر إلى ماضيك …”
“أوه … لقد قاومتم إغرائي. لكن كيف يجب أن أمضي في هذا؟ كل مهاراتي قوية للغاية ، سوف تقتلكم بضربة واحدة. على سبيل المثال ، الليزر القاتل الخاص بأنا. لأنه ليزر قاتل ، أنتم ، البشر ستهلكون بضربة واحدة ؛ ستهلكون حتى لو لم تصبكم. بصرف النظر عن هذا ، هناك إشعاع أعين فانير ، لكن لديه آثار جانبية تتمثل في حرق عيون أنا بعد إستخدامها ، لذلك لم أجربها من قبل …”
أثارت كلماتي فضول فانير و قال هذا بإبتهاج…
ظل فانير جالسا متقاطع السيقان و هو يصنع الدمى بمهارة أثناء حديثه.
… لا ، إنتظر…!
ما خطب هذا الشيطان ذو العيون البصارة؟ لقد جعلني أفكر أن ‘لا تستطيع إبعاد ذلك عن تفكيرها ، و مليئة بالترقب و تستمر في التلوي’ هو أمر حقيقي.
“… فوهاهاها!”
بالحديث عن الأمر ، جنرال بالإسم يحافظ على الحاجز …
قبل أن أتمكن من إيقافه ، بدا أن فانير قد لاحظ شيئا و ضحك بجفاف.
“أوه ، الرؤية واضحة لأنا! على السطح! عند مدخل هذا الدانجون! أرى الكاهنة التي أنشأت الدائرة السحرية و هي تشرب الشاي على مهل بينما يبدو عليها الملل.”
مستشعرة هالة غريبة قادمة من فانير ، تقدمت داركنيس لحمايتي.
“أحلام شيطان لا تبدو كشيء جيد. على أي حال ، هل لي أن أسألكَ ما نوع هذا الحلم؟”
“فوهاهاها…. فوهاهاها! فوهاهاها! أينبغي ان أقول أن هذا كما هو متوقع أم غير متوقع؟! إذن ، تلك الدائرة السحرية التي تزعجك قد تم إنشاؤها من قبل رفيقتكَ في الحزب! حتى شيطان أعلى مثل أنا لم يستطع إختراقها. أن تكون قادرة على إنشاء مثل هته الدائرة السحرية ، أيمكن أن تلك الكاهنة هي…؟”
كان الوجه الموجود أسفل قناع فانير مليئًا بالحياة.
سحقا … لا أعرف ما يحدث ، لكن هذا الشيطان يبدو أنه هائج!
سحقا … لا أعرف ما يحدث ، لكن هذا الشيطان يبدو أنه هائج!
وقف فانير ببطء ، و عيناه اللتان كانتا تنظران إليّ ينبعث منهما بريق أحمر.
“من الوقاحة أن تسميها مكيدة ، أيها الرجل الذي كان قلقا مثل الدب و يجول ذهابا و إيابا في الغرفة طوال اليوم لأن الفتاة المدرعة لم تعد إلى المنزل لبضعة أيام. لدي حلم كبير كشيطان. لقد جئتُ إلى هذا المكان لتحقيق هذا الحلم.”
على عكس البؤبؤ الأحمر لعشيرة الشياطين القرمزية ، هتع العيون تلائم صورة الشيطان ، تأدي إلى ظهور الخوف الغريزي بالناس. عيون حمراء مثل الدم.
“أحد أصدقائي تدير متجرا هنا. كانت الخطة الأصلية لأنا هي العمل في متجرها لتوفير بعض المال ، و إستخدام هذه الأموال جنبًا إلى جنب مع مساعدة صديقتي لإنشاء دانجون كبير. لكن عندما مررتُ بجوار هذا الدانجون ، أدركتُ أنه لا يوجد مالك. لذلك ، غيرتُ رأيي و قررتُ إستخدام هذا المكان بدلا من ذلك.”
“أوه ، الرؤية واضحة لأنا! على السطح! عند مدخل هذا الدانجون! أرى الكاهنة التي أنشأت الدائرة السحرية و هي تشرب الشاي على مهل بينما يبدو عليها الملل.”
كان الوجه الموجود أسفل قناع فانير مليئًا بالحياة.
إذا كان ما قاله صحيحا ، فلدي رغبة في العودة فورا و إيساعها ضربا. أريد توبيخها لجعلها الحياة صعبة للغاية علي.
“فوهاهاها! كلاكما مهتم بالطرف الآخر كعضو من الجنس الآخر ، لكنكما خائفان جدا من تجاوز الخط لأنكما زميلان في الحزب! إبتعدوا بسرعة! أو يمكنكم الإستراحة بعد أن أتجاوزكم في تلك الغرفة حيث الدائرة السحرية قبل أن أعود!”
كان الوجه الموجود أسفل قناع فانير مليئًا بالحياة.
“… داخل الصندوق سيكون هناك قطعة ورق مكتوب بها ، ‘شكرا لكم على رعايتكم لي!’ عندها سينظر المغامرون إلى هذه الورقة بوجه فارغ. هذا هو المشهد الذي أريد أن أراه و أنا أتجه نحو وفاتي.”
“حسنا. الفتاة المهومة حقًا بـشأن ‘الطلب المبالغ فيه’ بعد خسارتها رهانا ضد هذا الرجل ، و لا يمكنها إبعاد هذا عن تفكيرها ، و المليئة بالترقب و تستمر في التلوي. الفتى الذي يفكر في ما يجب عليه فعله لهته الفتاة و يتحرق شوقا لفعل ذلك ، إفتحوا الطريق لأنا! لا تقلقا ، ‘عدم قتل البشر’ هي قاعدة حديدية لأنا. هذا صحيح ، لن أقتل البشر … كل ‘البشر’! تلك الفتاة التي تسببت في الكثير من المتاعب لأنا بدائرتها السحرية ، سوف أريها!”
“أولا ، على الرغم من أنني جنرال في جيش الملك الشياطين ، إلا أنني أحافظ فقط على حاجز القلعة بسبب طلبه ، لذا فأنا مجرد جنرال بالإسم. أنا معروف للآخرين بإعتباري شيطانا. أفضل طعام للشياطين هو المشاعر السلبية التي تنتج عن كراهية البشر. في نظري ، البشر هم منتجو الأطعمة الشهية ، لذلك لن أقوم بأشياء غبية مثل قتلكم أو إيذائكم. عندما يولد أي بشري ، أكون سعيدا للغاية حتى أنني أرقص في الفناء.”
“لا شيء في بالي. أنا لستُ مترقبة و أنا لا أتلوى ، لذا توقف عن هذا الهراء! لا … لا تعبث معي!”
البشر الذين هزموا بيلديا هم نحن بعد كل شيء.
“هذا-هذا-هذا صحيح! أنا لا أتحرق شوقا على الإطلاق! لا … لا وجود لشيء كهذا!”
غريب؟ قلبي قد إهتز بقوة…!
بالكاد تحملنا الهجوم النفسي لفانير الذي إستطاع أن يرى ما في أذهاننا بينما يتخذ خطوة نحونا.
“… داخل الصندوق سيكون هناك قطعة ورق مكتوب بها ، ‘شكرا لكم على رعايتكم لي!’ عندها سينظر المغامرون إلى هذه الورقة بوجه فارغ. هذا هو المشهد الذي أريد أن أراه و أنا أتجه نحو وفاتي.”
قال هذا الزميل أنه شيطان يمكنه الرؤية من خلال كل شيء ، و أكد الآن أنه لا يقتل ‘البشر’
أصبح فانير متحمسا أكثر فأكثر خلال حديثه لنفسه ، و كانت إيماءات يده أكبر و نبرته أكثر إثارة.
مما يعني أنه يعرف هوية أكوا …؟
“هاي كازوما! ما الشيء الذي تبالغ بالتفكير بشأنه؟ نحن نعيش في نفس القصر ، سيصبح الوضع محرجا إذا طورنا مثل هته العلاقة! تمالك نفسك!”
في هذه اللحظة ، رفعت داركنيس سيفها الطويل و وجهته إلى فانير الذي كان يقترب منا.
“ذكرتَ أنه سيكون مزعجا لكَ إذا تعرض البشر للأذى ، فما خطب هته الدمى؟ لقد إستمروا في الخروج من الدانجون و تسبيب الكثير من المتاعب لسكان البلدة.”
“إذا كنتَ تخطط لإيذاء أكوا ، فيستحيل أن أتراجع. بصفتي صليبية تخدم الإلهة إيريس ، أقسم بشرفي أنكَ لن تمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفعل ذلك. هذا مثير للشفقة ، أي شيء غير ذلك …”
“ليس فقط عضلات البطن خاصتك ، حتى عقلكِ قاس و غير مرن ، أيتها الفتاة. إذا كنتُ جادا ، فسيكون من السهل علي الإجهاز عليكِ. لكنني لا أخطط لقتل البشر. من الصعب تكهن الشخص الذي سيُنتج عاطفة سلبية مذهلة بعد كل شيء. فلتعودوا إلى المنزل و قوموا بإنهاء ‘الطلب المبالغ فيه’ مع بعضكما البعض. هذا الشيطان ذو العيون البصارة يظمن لكِ أنه إذا عدتِ الآن ، فلن يقف أحد في طريقكِ ، و ستتطور الأمور بالتأكيد كما تتمنين.”
“أوه ، الرؤية واضحة لأنا! على السطح! عند مدخل هذا الدانجون! أرى الكاهنة التي أنشأت الدائرة السحرية و هي تشرب الشاي على مهل بينما يبدو عليها الملل.”
هذا … هذا الرجل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر أي عداء بعد ، لكن بما أنه جنرال في جيش الملك الشيطان ، فلن نكون قادرين على التعامل معه بوجودنا نحن الإثنين فقط.
“تجاهليه يا داركنيس! هذا هو ما يسمى بهمسات الشيطان! لا تتركي كلماته الجذابة تغريك.”
بالكاد تحملنا الهجوم النفسي لفانير الذي إستطاع أن يرى ما في أذهاننا بينما يتخذ خطوة نحونا.
“أ-أنا لن أغرى! كازوما ، فكر في الزمان و المكان ، إتفقنا؟! ”
– يبدو أن الملك الشيطان كلف هذا الشيطان بمهمة الكشف عن البشر الذين هزموا بيلديا.
غريب؟ قلبي قد إهتز بقوة…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتي هي الإسراع بالمغادرة بعد التخلص من الدائرة السحرية ، لذا قلتُ بشكل عرضي.
ما خطب هذا الشيطان ذو العيون البصارة؟ لقد جعلني أفكر أن ‘لا تستطيع إبعاد ذلك عن تفكيرها ، و مليئة بالترقب و تستمر في التلوي’ هو أمر حقيقي.
“فوهاهاها! كلاكما مهتم بالطرف الآخر كعضو من الجنس الآخر ، لكنكما خائفان جدا من تجاوز الخط لأنكما زميلان في الحزب! إبتعدوا بسرعة! أو يمكنكم الإستراحة بعد أن أتجاوزكم في تلك الغرفة حيث الدائرة السحرية قبل أن أعود!”
… إختلستُ نظرة على داركنيس و وجدتُ خديها محمران قليلا ، طرف سيفها كان يرتجف ، مما يدل على مدى إهتزاز قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتيات معقدات للغاية.
“فوهاهاها! كلاكما مهتم بالطرف الآخر كعضو من الجنس الآخر ، لكنكما خائفان جدا من تجاوز الخط لأنكما زميلان في الحزب! إبتعدوا بسرعة! أو يمكنكم الإستراحة بعد أن أتجاوزكم في تلك الغرفة حيث الدائرة السحرية قبل أن أعود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم حقا همسات الشيطان الحلوة!
إنهم حقا همسات الشيطان الحلوة!
“أنت … أنت … سوف أريكَ عندما نعود …!”
لا أحد من الأعداء الذين قابلتهم قد نصب مثل هذا الفخ الفاسد!
سحقا … لا أعرف ما يحدث ، لكن هذا الشيطان يبدو أنه هائج!
“هاي كازوما! ما الشيء الذي تبالغ بالتفكير بشأنه؟ نحن نعيش في نفس القصر ، سيصبح الوضع محرجا إذا طورنا مثل هته العلاقة! تمالك نفسك!”
إبتسم فانيير بعجرفة قليلا لنا أنا و داركنيس و قال:
“أههه! هذا صحيح ، هته داركنيس التي نتحدث عنها. لابد لي من تمالك نفسي! إنه فقط أن شكلها و جسمها يناسب ذوقي ، لكنها داركنيس هي الموجودة بداخلهم. لا تنخدع بلحظة من الشهوة!”
قال هذا الزميل أنه شيطان يمكنه الرؤية من خلال كل شيء ، و أكد الآن أنه لا يقتل ‘البشر’
“أنت … أنت … سوف أريكَ عندما نعود …!”
“البقاء هنا لسبب كهذا هو نوعا ما… على أي حال ، أنا أعرف ما تخطط للقيام به هنا. نظرا لأنكَ لن تصنع دمى بعد الآن ، فلا يوجد شيء آخر لمناقشته. نحن هنا لأننا نحتاج إلى القيام بشيء ما في الغرفة خلفك. لأقول لكَ الحقيقة ، نحن هنا لتبديد الدائرة السحرية في تلك الغرفة.”
الفتيات معقدات للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من إيقافه ، بدا أن فانير قد لاحظ شيئا و ضحك بجفاف.
“أوه … لقد قاومتم إغرائي. لكن كيف يجب أن أمضي في هذا؟ كل مهاراتي قوية للغاية ، سوف تقتلكم بضربة واحدة. على سبيل المثال ، الليزر القاتل الخاص بأنا. لأنه ليزر قاتل ، أنتم ، البشر ستهلكون بضربة واحدة ؛ ستهلكون حتى لو لم تصبكم. بصرف النظر عن هذا ، هناك إشعاع أعين فانير ، لكن لديه آثار جانبية تتمثل في حرق عيون أنا بعد إستخدامها ، لذلك لم أجربها من قبل …”
كان الوجه الموجود أسفل قناع فانير مليئًا بالحياة.
“يكفي يكفي! سأصاب بالجنون إذا واصلت! لن أسمح لكَ بالذهاب إلى أكوا ، سيكون عليكَ هزيمتي أولا إذا كنتَ تريد الذهاب إلى هناك!”
“حسنا. الفتاة المهومة حقًا بـشأن ‘الطلب المبالغ فيه’ بعد خسارتها رهانا ضد هذا الرجل ، و لا يمكنها إبعاد هذا عن تفكيرها ، و المليئة بالترقب و تستمر في التلوي. الفتى الذي يفكر في ما يجب عليه فعله لهته الفتاة و يتحرق شوقا لفعل ذلك ، إفتحوا الطريق لأنا! لا تقلقا ، ‘عدم قتل البشر’ هي قاعدة حديدية لأنا. هذا صحيح ، لن أقتل البشر … كل ‘البشر’! تلك الفتاة التي تسببت في الكثير من المتاعب لأنا بدائرتها السحرية ، سوف أريها!”
أرجحت داركنيس نحو فانير بعد قولها لهذا!
غريب؟ قلبي قد إهتز بقوة…!
ترجمة: khalidos
هذا … هذا الرجل …
“هاي كازوما! ما الشيء الذي تبالغ بالتفكير بشأنه؟ نحن نعيش في نفس القصر ، سيصبح الوضع محرجا إذا طورنا مثل هته العلاقة! تمالك نفسك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
