الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (2)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
– لكن من جهة أخرى…
الجزء الثاني:
“ساتو-سان…! ما الذي تفعله هنا؟ هل غيرتَ رأيكَ و جئتَ إلى هنا للتحقيق؟”
– نسير على الطريق المغطى بالثلوج ، توجهنا إلى ذلك الدانجون.
لابد لنا من تدمير الأدلة ، أو سيعتقدون أن لدينا علاقة بهذا الأمر.
“… تنشق … هذا ليس خطأي … هو قطعا ليس كذلك …!”
غطت أكوا أذنيها و جلست القرفصاء ، معربة عن رفضها و هي تهز رأسها.
سويا مع أكوا التي كانت لا تزال تبكي.
“الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، فإن ظهور الوحوش الغامضة سيؤثر علينا نحن أيضا. و حماية البلدة من هؤلاء الوحوش واجب على المغامرين.”
مشيتُ في المقدمة و أكوا خلفي ، و ميجومين و داركنيس يتبعاننا.
إستدرتُ و قلتُ لأكوا:
– لكن من جهة أخرى…
“لماذا تفعلين هذا في كل مرة؛ إثارة المتاعب بعد القيام بعمل جيد؟ لماذا؟ هل هو مرض يجبركِ على إلغاء أدائكِ الجيد بإرتكاب الأخطاء؟”
سويا مع أكوا التي كانت لا تزال تبكي.
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
عندما سمعتُ شخصا يناديني من الخلف ، إستدرتُ لأجد سينا مع مجموعة كبيرة من المغامرين رفقتها.
“إنتظر! هذا ليس خطأي هذه المرة! من فضلك صدقني ، حسنا؟ أنا فقط أنشأتُ دائرة سحرية للتطهير في عرين الرئيس ، ذلك لن يتسبب في تكاثر الوحوش الجماعي! هذا يختلف عن حادثة الأرواح الهائمة السابقة!”
“… تنشق … هذا ليس خطأي … هو قطعا ليس كذلك …!”
أمسكتْ أكوا بكتفي و هزته و هي تتكلم.
سويا مع أكوا التي كانت لا تزال تبكي.
“هاي ، أوقفي هذا ، من الصعب المشي هكذا! و لا يهم ما إذا كنتِ سبب هذا! عثور سينا على الدائرة السحرية خاصتك أثناء قيامها بالتحقيق هو المشكلة الحقيقية!”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
الدائرة السحرية في أعماق الدانجون.
“أوه ، لقد إستنتجتِ الأمر؟ هذا صحيح ، من خلال إلقاء الإنفجار على مدخل الدانجون و إغلاقه يمكننا…”
لابد لنا من تدمير الأدلة ، أو سيعتقدون أن لدينا علاقة بهذا الأمر.
“لماذا تفعلين هذا في كل مرة؛ إثارة المتاعب بعد القيام بعمل جيد؟ لماذا؟ هل هو مرض يجبركِ على إلغاء أدائكِ الجيد بإرتكاب الأخطاء؟”
أحضرتُ شيئا يمكنه تبديد دائرة سحرية معي ، لكن إذا أمكن ، أود تسوية هذا دون الذهاب إلى الداخل.
لوصفهم ببساطة ، إنهم دمى مقنعة.
بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
– نسير على الطريق المغطى بالثلوج ، توجهنا إلى ذلك الدانجون.
“… هكذا إذن ، إنه حقا وحش غامض.”
كان بإمكاني سماع صوت المغامرين قادما من الخلف.
عندما وصلنا إلى الزنزانة ، لاحظنا الوحوش التي ظلت تفيض خارجة من المدخل.
“لماذا أنتم جميعا هادئون جدا؟! ألا تستطيعون القلق عليّ قليلا؟! على الأقل تحققوا لرؤية كيف هو حالي!”
لوصفهم ببساطة ، إنهم دمى مقنعة.
الخطة هذه المرة هي الهجوم علانية من الأمام مع المغامرين الآخرين.
طولهم يقارب إرتفاع ركبتي و يمشون على قدمين.
في هذه اللحظة ، و بدون الإهتمام بمشاكلي ، إتخدت أكوا وضعية تسمح لها برمي الحجارة على الوحوش المقنعة.
“ما هذا؟ لم أسمع عن أو أرى قط شيئا كهذا من قبل.”
“سأفتح طريقا ، فقط إتبعني كازوما.”
أمالت ميجومين رأسها و شاهدت الدمى بإهتمام.
الجزء الثاني:
“بمجرد رؤيتهم ، لا يبدون بتلك القوة في القتال.”
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
قالت داركنيس ، أصدر درعها الثقيل قعقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع. الدمى ترد على الهجوم بتفجير إنتحاري ، لكن هذا فقط يغطي وجه و درع داركنيس بقليل من الغبار. واصلتْ الإندفاع بسعادة غير مهتمة لأي شيء.
“كيف أصف هذا؟ أشعر بنفور شديد من هذه الدمية لماذا هذا؟ مجرد رؤية هذا الشيء تجعلني غاضبة.”
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
إلتقطت أكوا صخرة بينما تقول هذا.
“لا ، لستُ بحاجة لهذا لا تقلقي ، لدي فكرة جيدة. مع وجود العديد من الوحوش في الدانجون ، ليس هناك حاجة لإزعاج أنفسنا بالدخول له … ميجومين! هل أنتِ جاهزة؟”
– بهذه اللحظة.
قد تكون أكوا تتصرف على هذا النحو ، لكن الهاجورومو الخاص بها هو أقوى عتاد إلهي.
“ساتو-سان…! ما الذي تفعله هنا؟ هل غيرتَ رأيكَ و جئتَ إلى هنا للتحقيق؟”
“لا ، لستُ بحاجة لهذا لا تقلقي ، لدي فكرة جيدة. مع وجود العديد من الوحوش في الدانجون ، ليس هناك حاجة لإزعاج أنفسنا بالدخول له … ميجومين! هل أنتِ جاهزة؟”
عندما سمعتُ شخصا يناديني من الخلف ، إستدرتُ لأجد سينا مع مجموعة كبيرة من المغامرين رفقتها.
“لماذا تفعلين هذا في كل مرة؛ إثارة المتاعب بعد القيام بعمل جيد؟ لماذا؟ هل هو مرض يجبركِ على إلغاء أدائكِ الجيد بإرتكاب الأخطاء؟”
كانت سينا ترتدي ملابس خفيفة ، لا ترتدي درعا و تحمل تميمة(طلسم) عليها رسم غريب.
“… كما ترى ، يلتصق هذا الوحش الغامض بالأشخاص الذين يتحركون و ينفجر. نقابة المغامرين ليست متأكدة مما يجب فعله حيال هذا أيضًا.”
إذن ، هي قد وصلت هنا بالفعل.
لوصفهم ببساطة ، إنهم دمى مقنعة.
… ليس لدي خيار ، يجب علي إستضافتها
إستدرتُ و أدركتُ أننا قد إبتعدنا عن الآخرين بسبب الهياج السريع لداركنيس.
“الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، فإن ظهور الوحوش الغامضة سيؤثر علينا نحن أيضا. و حماية البلدة من هؤلاء الوحوش واجب على المغامرين.”
“الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، فإن ظهور الوحوش الغامضة سيؤثر علينا نحن أيضا. و حماية البلدة من هؤلاء الوحوش واجب على المغامرين.”
“لم أتمنى قط لو كان لدي جهاز كشف الكذب بهذه القوة من قبل …. لكنني ممتنة للغاية لمساعدتكم.”
“ما… ما هذا؟ بماذا تفكر؟ هل يمكن أنه…!”
قالت سينا و إنحنت بعمق.
حوالي عشرين من الرجال و النساء سيدخلون الدانجون معنا.
أوه لا ، ضميري يشعر بالسوء حيال هذا.
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
هته الشخص ليس لديها أي مخططات ضدي ، هي فقط غير مرنة و تصر على التحقيق معي كمشتبه به.
“لماذا تفعلين هذا في كل مرة؛ إثارة المتاعب بعد القيام بعمل جيد؟ لماذا؟ هل هو مرض يجبركِ على إلغاء أدائكِ الجيد بإرتكاب الأخطاء؟”
“إذا كان هذا هو الحال ، من فضلك خذ هذا ، ساتو-سان. من غير المعروف سبب تكاثر الوحوش ، لكنهم في الغالب تم إستدعائهم من قبل شخص ما. إذا كان هذا الإفتراض صحيحًا ، عندها من فضلكم أسقطوا المستدعي و ألصقوا هذا على الدائرة السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
أعطتني سينا تميمة و هي تتحدث.
قد تكون أكوا تتصرف على هذا النحو ، لكن الهاجورومو الخاص بها هو أقوى عتاد إلهي.
“… ما هذا؟”
إبادة هذه الوحوش واحدا تلو الآخر سيكون نوعا ما …
“تميمة مشبعة بسحر ختم قوي. من خلال لصق هذا ، سيتم تعطيل الدائرة السحرية ، بغض النظر عن مدى قوتها. هناك دوائر معينة ستستمر في إستدعاء الوحوش حتى بعد سقوط الشخص الذي ألقاها ، لذا من فضلك خذها معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، هي قد وصلت هنا بالفعل.
هكذا إذن ، يالها من أداة مريحة–لكننا لسنا بحاجة إليها.
“كازوما ، كازوما ، أنا فقط سأعترض طريقكم ، هل يمكنني البقاء متأهبة هنا؟ سأكون جاهزة لإستخدام السحر عند مدخل الدانجون. فقط أهربوا إذا واجهتم وحشا قويا.”
“لا ، لستُ بحاجة لهذا لا تقلقي ، لدي فكرة جيدة. مع وجود العديد من الوحوش في الدانجون ، ليس هناك حاجة لإزعاج أنفسنا بالدخول له … ميجومين! هل أنتِ جاهزة؟”
“… هكذا إذن ، إنه حقا وحش غامض.”
“أنا جاهزة بالفعل ، أترك الأمر لي.”
كنتُ خلف داركنيس بعدة خطوات رافعا مصباح الزيت عاليا ، مما سمح لداركنيس التي كانت تسير في الأمام برؤية الطريق.
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
ترجمة: khalidos
عندما رأت سينا هذا ، قالت بذعر:
“الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، فإن ظهور الوحوش الغامضة سيؤثر علينا نحن أيضا. و حماية البلدة من هؤلاء الوحوش واجب على المغامرين.”
“ما… ما هذا؟ بماذا تفكر؟ هل يمكن أنه…!”
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
“أوه ، لقد إستنتجتِ الأمر؟ هذا صحيح ، من خلال إلقاء الإنفجار على مدخل الدانجون و إغلاقه يمكننا…”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
قد يكون الأمر كذلك ، لكن هدفنا مختلف عن هدفهم.
سحقا ، مثل هذه الأشياء المزعجة مجددا.
“ساتو-سان…! ما الذي تفعله هنا؟ هل غيرتَ رأيكَ و جئتَ إلى هنا للتحقيق؟”
هذا سيء ، لا أرغب في دخول هذا الدانجون على الإطلاق.
الخطة هذه المرة هي الهجوم علانية من الأمام مع المغامرين الآخرين.
و ميجومين لا تستطيع إستخدام سحر الإنفجار خاصتها في الدانجون…
إستدرتُ و أدركتُ أننا قد إبتعدنا عن الآخرين بسبب الهياج السريع لداركنيس.
في هذه اللحظة ، و بدون الإهتمام بمشاكلي ، إتخدت أكوا وضعية تسمح لها برمي الحجارة على الوحوش المقنعة.
ما تبقى هي أكوا ، التي كانت ملقاة أرضا على بطنها و ملابسها ممزقة من الإنفجار.
قالت إنها غير قادرة على تقبل هذا المخلوق بتاتا. إذن ، هي حقا تكرهه بهذا القدر.
“الوحيدون الذين سيدخلون الدانجون من حزبي سيكونون أنا و داركنيس فقط.”
الوحش الذي لم يكن يحمل أي عداء تجاهنا فجأة إندفع نحو أكوا التي كانت تخطط لرمي الحجارة عليه.
“لكن هذا مقلق … لا يمكن لهذا الوحش أن يهاجم إلا بالإنفجار ، و سوف ينفجر إذا جرحناه قليلا. حتى لو لم نؤذيه ، لا زال سيلتصق بنا عندما لا ننتبه له و ينفجر على أي حال. من الوضع الحالي ، لا يمكننا إلا أن نبقى بعيدا و نهزمهم واحدا تلو الآخر.”
“إيه ، إنتظر! ماذا…؟ ما هذا؟ … أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتْ أكوا بكتفي و هزته و هي تتكلم.
بعدها ، الوحش لم يهاجم أكوا بل عانق ركبتيها بإحكام.
فكرتُ في الأمر و قررتُ ترك أكوا بالخارج أيضا.
“ماذا ، هل يريد حضنا؟ القناع يجعلني غاضبة ، لكنني أعتقد أنه يبدو ظريفا عندما يحتضن هكذا … هاي ، هاي ، كازوما ، أعتقد أن هذه الدمية تزداد دفئا. يراودني شعور مشؤوم!”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
ركضت أكوا نحوي و هي تصرخ. كان يراودني نفس الشعور المشؤوم و سارعتُ للإبتعاد عن أكوا.
–بينما كنتُ أفكر في مثل هذه الأشياء ، إقتربت داركنيس فجأة من دمية و لكمتها دون النطق بكلمة.
و هكذا–
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
مع صوت إنفجار ، الدمية التي كانت تعانق أكوا بإحكام إختفت دون ترك أي أثر.
“سأفتح طريقا ، فقط إتبعني كازوما.”
ما تبقى هي أكوا ، التي كانت ملقاة أرضا على بطنها و ملابسها ممزقة من الإنفجار.
“أنا جاهزة بالفعل ، أترك الأمر لي.”
“… كما ترى ، يلتصق هذا الوحش الغامض بالأشخاص الذين يتحركون و ينفجر. نقابة المغامرين ليست متأكدة مما يجب فعله حيال هذا أيضًا.”
حسنا ، في الغالب هي كانت مهمومة بعض الشيء بشأن عدم قدرتها على توجيه ضربة لخصمها.
“هكذا إذن ، هذا مزعج حقا.”
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
“لماذا أنتم جميعا هادئون جدا؟! ألا تستطيعون القلق عليّ قليلا؟! على الأقل تحققوا لرؤية كيف هو حالي!”
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
“بمجرد رؤيتهم ، لا يبدون بتلك القوة في القتال.”
لكن يبدو عليها أنها بخير.
“إذا كان هذا هو الحال ، فسوف أنتظركم يا رفاق مع ميغومين. سألقي عليكم تعويذات تعزيز قبل أن تدخلوا ، لذا عليكم بتوخي الحذر.”
“لكن هذا مقلق … لا يمكن لهذا الوحش أن يهاجم إلا بالإنفجار ، و سوف ينفجر إذا جرحناه قليلا. حتى لو لم نؤذيه ، لا زال سيلتصق بنا عندما لا ننتبه له و ينفجر على أي حال. من الوضع الحالي ، لا يمكننا إلا أن نبقى بعيدا و نهزمهم واحدا تلو الآخر.”
شعرتُ بالسوء قليلا حيال ذلك ، لكن يجب أن أغتنم هذه الفرصة …
قالت سينا و هي تنظر إلى ميجومين و هي تواسي أكوا ، التي كانت تعانق ركبتيها.
“كازوما ، كازوما ، أنا فقط سأعترض طريقكم ، هل يمكنني البقاء متأهبة هنا؟ سأكون جاهزة لإستخدام السحر عند مدخل الدانجون. فقط أهربوا إذا واجهتم وحشا قويا.”
قد تكون أكوا تتصرف على هذا النحو ، لكن الهاجورومو الخاص بها هو أقوى عتاد إلهي.
–بينما كنتُ أفكر في مثل هذه الأشياء ، إقتربت داركنيس فجأة من دمية و لكمتها دون النطق بكلمة.
لولا ذلك ، لكانت قد تعرضت لإصابة معتبرة من ذلك الإنفجار القوي.
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
يا له من وحش مزعج.
فكرتُ في الأمر و قررتُ ترك أكوا بالخارج أيضا.
هل يجب علينا رشقهم بالحجارة بينما نتقدم؟
داركنيس المتحمسة لم تدرك كيف هو الوضع خلفها.
لكن هناك بالفعل العديد من الوحوش التي تسربت إلى السطح ، من يعرف كم منهم قد تجمعوا داخل الدانجون.
سحقا ، مثل هذه الأشياء المزعجة مجددا.
إبادة هذه الوحوش واحدا تلو الآخر سيكون نوعا ما …
يبدو أنها قد تعرضت لصدمة عندما هددتُ بتركها في آخر مرة زرنا فيها الدانجون.
علاوة على ذلك ، لا أستطيع فهم ما هو الهدف من هذه الوحوش الغامضة.
عندما وصلنا إلى الزنزانة ، لاحظنا الوحوش التي ظلت تفيض خارجة من المدخل.
في النهاية ، من يطلق هذه الوحوش؟ و لأي غرض؟
بقي بعض المغامرين بالسطح لحماية سينا و إبادة الوحوش.
–بينما كنتُ أفكر في مثل هذه الأشياء ، إقتربت داركنيس فجأة من دمية و لكمتها دون النطق بكلمة.
غطت أكوا أذنيها و جلست القرفصاء ، معربة عن رفضها و هي تهز رأسها.
“هممم؟ ماذا تفعلين فجأة؟!”
لابد لنا من تدمير الأدلة ، أو سيعتقدون أن لدينا علاقة بهذا الأمر.
بينما أنا و المغامرين المحيطين كنا نشعر بالذعر بسبب فعلها ، الدمية التي تلقت اللكمة تعلقت بداركنيس. بعد فترة وجيزة ، إنفجرت الدمية بشكل بهي مثل تلك التي تعلقت بأكوا.
إذا كان الأمر كذلك ، توقفي عن العناد و تعلمي مهارة السيف الطويل ، حسنا؟
بعد ذلك الإنفجار–
“ساتو-سان…! ما الذي تفعله هنا؟ هل غيرتَ رأيكَ و جئتَ إلى هنا للتحقيق؟”
“… همم ، يمكنني تحمله. ليس هناك مشكلة.”
“سأفتح طريقا ، فقط إتبعني كازوما.”
داركنيس التي كانت تقول هذا كانت لا تزال مليئة بالحياة.
عندما سمعتُ شخصا يناديني من الخلف ، إستدرتُ لأجد سينا مع مجموعة كبيرة من المغامرين رفقتها.
بينما كانت سينا و المغامرين الآخرين لا يزالون مصدومين من صلابة داركنيس …
و لابد أنه قوي جدًا.
“سأفتح طريقا ، فقط إتبعني كازوما.”
– بهذه اللحظة.
قالت داركنيس شيئا رجوليا.
إستدرتُ و قلتُ لأكوا:
إستكشاف الدانجون هذه المرة ليس مهمة تسلل مثل السابقة.
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
الخطة هذه المرة هي الهجوم علانية من الأمام مع المغامرين الآخرين.
قد يكون دانجون مظلما و رطبا ، لكن ليس هناك ما تخشاه مع وجود الكثير من الناس بالجوار.
في هذه اللحظة ، شدت ميجومين زاوية قميصي و قالت:
ما تبقى هي أكوا ، التي كانت ملقاة أرضا على بطنها و ملابسها ممزقة من الإنفجار.
“كازوما ، كازوما ، أنا فقط سأعترض طريقكم ، هل يمكنني البقاء متأهبة هنا؟ سأكون جاهزة لإستخدام السحر عند مدخل الدانجون. فقط أهربوا إذا واجهتم وحشا قويا.”
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
صحيح، الشخص الذي يستدعي هذه الوحوش ينبغي أن يكون داخل الدانجون.
قالت أكوا و هي تنفض الغبار عن ملابسها …
و لابد أنه قوي جدًا.
– لكن من جهة أخرى…
من الأفضل ترك ميجومين تتأهب هنا حتى تكون الورقة الرابحة إذا ما طاردنا وحش قوي لخارج الدانجون.
بقي بعض المغامرين بالسطح لحماية سينا و إبادة الوحوش.
“إذا كان هذا هو الحال ، فسوف أنتظركم يا رفاق مع ميغومين. سألقي عليكم تعويذات تعزيز قبل أن تدخلوا ، لذا عليكم بتوخي الحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيء ، لا أرغب في دخول هذا الدانجون على الإطلاق.
قالت أكوا و هي تنفض الغبار عن ملابسها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
“هي ، إنتظري لحظة! أنتِ قادمة أيضا! أنتِ مختلفة عن ميجومين و يمكن أن تكوني مفيدة بداخل الدانجون!”
داركنيس التي تسير أمامي كانت تأرجح سيفها بسعادة ، تقطع الدمى التي لا تحاول مراوغتها.
“لا أريد–! لا أريد الذهاب إلى داخل الدانجون بعد الآن! سيتم تركي بالخلف إذا ذهبتُ إلى الدانجون! هذا صحيح ، و سوف يلاحقني الكثير من اللاموتى–!”
قالت داركنيس ، أصدر درعها الثقيل قعقعة.
غطت أكوا أذنيها و جلست القرفصاء ، معربة عن رفضها و هي تهز رأسها.
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
يبدو أنها قد تعرضت لصدمة عندما هددتُ بتركها في آخر مرة زرنا فيها الدانجون.
الدانجون الذي تم إنشاءه من قبل الليتش المشهور قد كان متينا ، لم يُظهر أي علامة على الإنهيار على الرغم من سلسلة الإنفجارات.
فكرتُ في الأمر و قررتُ ترك أكوا بالخارج أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوجود هذه الفتاة بالجوار ، إحتمال لقاء اللاموتى يرتفع صاروخيا.
بوجود هذه الفتاة بالجوار ، إحتمال لقاء اللاموتى يرتفع صاروخيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
و سوف يدخل مغامرون آخرون الدانجون أيضا. إذا قابلنا أي لاميت بدون شكل مادي ، فينبغي أن يتمكن شخص ما من مهاجمته.
“هاي ، أوقفي هذا ، من الصعب المشي هكذا! و لا يهم ما إذا كنتِ سبب هذا! عثور سينا على الدائرة السحرية خاصتك أثناء قيامها بالتحقيق هو المشكلة الحقيقية!”
“الوحيدون الذين سيدخلون الدانجون من حزبي سيكونون أنا و داركنيس فقط.”
“هممم؟ ماذا تفعلين فجأة؟!”
“نعم … أن أكون وحيدة في دانجون مظلم رفقة كازوما. أعتقد أن كازوما أخطر من الوحوش.”
الدائرة السحرية في أعماق الدانجون.
“كوني حذرة ، قد أترككِ وحسب في أعماق الدانجون و أعطيكِ نفس الصدمة مثل أكوا.”
“… كما ترى ، يلتصق هذا الوحش الغامض بالأشخاص الذين يتحركون و ينفجر. نقابة المغامرين ليست متأكدة مما يجب فعله حيال هذا أيضًا.”
بينما كنا نتشاجر ، يبدو أن المغامرين الآخرين قد قرروا الأعضاء الذين سيدخلون إلى الدانجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
بقي بعض المغامرين بالسطح لحماية سينا و إبادة الوحوش.
داركنيس المتحمسة لم تدرك كيف هو الوضع خلفها.
حوالي عشرين من الرجال و النساء سيدخلون الدانجون معنا.
قد يكون دانجون مظلما و رطبا ، لكن ليس هناك ما تخشاه مع وجود الكثير من الناس بالجوار.
الخطة هي أن تتولى داركنيس المقدمة و المغامرون الآخرون سيتبعونها–
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
– مصباح الزيت في يدي أضاء الممر المظلم في الدانجون.
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
داركنيس ، التي تُهاجم من قبل المفجرين الإنتحاريين ، كانت تحمل سيفا عظيما بدلا من مصباح الزيت.
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
كنتُ خلف داركنيس بعدة خطوات رافعا مصباح الزيت عاليا ، مما سمح لداركنيس التي كانت تسير في الأمام برؤية الطريق.
“أوه ، لقد إستنتجتِ الأمر؟ هذا صحيح ، من خلال إلقاء الإنفجار على مدخل الدانجون و إغلاقه يمكننا…”
المغامرون الآخرون يوجدون خلفنا.
“لا ، لستُ بحاجة لهذا لا تقلقي ، لدي فكرة جيدة. مع وجود العديد من الوحوش في الدانجون ، ليس هناك حاجة لإزعاج أنفسنا بالدخول له … ميجومين! هل أنتِ جاهزة؟”
قد يكون دانجون مظلما و رطبا ، لكن ليس هناك ما تخشاه مع وجود الكثير من الناس بالجوار.
“لم أتمنى قط لو كان لدي جهاز كشف الكذب بهذه القوة من قبل …. لكنني ممتنة للغاية لمساعدتكم.”
قد يكون الأمر كذلك ، لكن هدفنا مختلف عن هدفهم.
يا له من وحش مزعج.
المغامرون الآخرون هم هنا للتحقيق في سبب تكاثر الوحوش ، لكن هدفنا هو تبديد الدائرة السحرية داخل غرفة الليتش و تدمير الأدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ذلك ، لكانت قد تعرضت لإصابة معتبرة من ذلك الإنفجار القوي.
و هكذا ، ملاحقتهم لنا هو أمر مزعج بالنسبة لي.
قد يكون الأمر كذلك ، لكن هدفنا مختلف عن هدفهم.
– لكن من جهة أخرى…
“إذا كان هذا هو الحال ، من فضلك خذ هذا ، ساتو-سان. من غير المعروف سبب تكاثر الوحوش ، لكنهم في الغالب تم إستدعائهم من قبل شخص ما. إذا كان هذا الإفتراض صحيحًا ، عندها من فضلكم أسقطوا المستدعي و ألصقوا هذا على الدائرة السحرية.”
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت سينا هذا ، قالت بذعر:
داركنيس التي تسير أمامي كانت تأرجح سيفها بسعادة ، تقطع الدمى التي لا تحاول مراوغتها.
من الأفضل ترك ميجومين تتأهب هنا حتى تكون الورقة الرابحة إذا ما طاردنا وحش قوي لخارج الدانجون.
كما هو متوقع. الدمى ترد على الهجوم بتفجير إنتحاري ، لكن هذا فقط يغطي وجه و درع داركنيس بقليل من الغبار. واصلتْ الإندفاع بسعادة غير مهتمة لأي شيء.
في النهاية ، من يطلق هذه الوحوش؟ و لأي غرض؟
حسنا ، في الغالب هي كانت مهمومة بعض الشيء بشأن عدم قدرتها على توجيه ضربة لخصمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
إذا كان الأمر كذلك ، توقفي عن العناد و تعلمي مهارة السيف الطويل ، حسنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه ، لا تأتي إلى هنا! لا تأتي–!”
ربما تحقيق هجماتها لإصابة قد جعلتها سعيدة لأنه يعني أنها مفيدة ، بينما داركنيس تهيج عبر الدانجون مثل دبابة.
“ماذا ، هل يريد حضنا؟ القناع يجعلني غاضبة ، لكنني أعتقد أنه يبدو ظريفا عندما يحتضن هكذا … هاي ، هاي ، كازوما ، أعتقد أن هذه الدمية تزداد دفئا. يراودني شعور مشؤوم!”
الدانجون الذي تم إنشاءه من قبل الليتش المشهور قد كان متينا ، لم يُظهر أي علامة على الإنهيار على الرغم من سلسلة الإنفجارات.
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
“هاي–إنتظروا ، إنتظرونا! أبطئوا…!”
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
كان بإمكاني سماع صوت المغامرين قادما من الخلف.
“ماذا ، هل يريد حضنا؟ القناع يجعلني غاضبة ، لكنني أعتقد أنه يبدو ظريفا عندما يحتضن هكذا … هاي ، هاي ، كازوما ، أعتقد أن هذه الدمية تزداد دفئا. يراودني شعور مشؤوم!”
إستدرتُ و أدركتُ أننا قد إبتعدنا عن الآخرين بسبب الهياج السريع لداركنيس.
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
و قد ظل هؤلاء الوحوش يقفزون من كلا جوانب الدانجون.
غطت أكوا أذنيها و جلست القرفصاء ، معربة عن رفضها و هي تهز رأسها.
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ لم أسمع عن أو أرى قط شيئا كهذا من قبل.”
“واه ، لا تأتي إلى هنا! لا تأتي–!”
إذا كان الأمر كذلك ، توقفي عن العناد و تعلمي مهارة السيف الطويل ، حسنا؟
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ لم أسمع عن أو أرى قط شيئا كهذا من قبل.”
قد لا يكونون متينين مثل داركنيس أو يرتدون أدوات إلهية مثل أكوا ، لكن المغامرين المرتدين للدروع لن يموت بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أترك الأمر لي! آه ، يا لها من تجربة مثيرة! أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بدوري كصليبية!”
شعرتُ بالسوء قليلا حيال ذلك ، لكن يجب أن أغتنم هذه الفرصة …
“لا ، لستُ بحاجة لهذا لا تقلقي ، لدي فكرة جيدة. مع وجود العديد من الوحوش في الدانجون ، ليس هناك حاجة لإزعاج أنفسنا بالدخول له … ميجومين! هل أنتِ جاهزة؟”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
“حسنا ، أترك الأمر لي! آه ، يا لها من تجربة مثيرة! أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بدوري كصليبية!”
ما تبقى هي أكوا ، التي كانت ملقاة أرضا على بطنها و ملابسها ممزقة من الإنفجار.
داركنيس المتحمسة لم تدرك كيف هو الوضع خلفها.
“هممم؟ ماذا تفعلين فجأة؟!”
بالإندفاع إلى الأعماق دفعة واحدة عندها سيمكننا أن نقول وداعا لهذا الدانجون قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المغامرون الآخرون هم هنا للتحقيق في سبب تكاثر الوحوش ، لكن هدفنا هو تبديد الدائرة السحرية داخل غرفة الليتش و تدمير الأدلة.
ترجمة: khalidos
في هذه اللحظة ، شدت ميجومين زاوية قميصي و قالت:
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		