الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (9)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مددتُ يدي الفارغة …
الجزء التاسع:
في وسط الدوجو ، ألقت داركنيس سيفا خشبيا إلى والتر.
“سوف نتقاتل حتى يستسلم أحد الطرفين. فقط حاول أن تجعلني أقول ‘لا يمكنني القتال بعد الآن’ ، أو ‘من فضلك توقف عن ضربي’! إذا كنتَ تستطيع فعل ذلك ، يمكنني أن أتزوجكَ أو أتبعكَ إلى أي مكان!”
لكن بخلاف إنقطاع أنفاسها ، كانت داركنيس على ما يرام و عيناها مليئة بالحياة.
قادتنا داركنيس إلى دوجو.
“ما الأمر؟ لا تخجل ، هاجم بكل ما لديك! أرني تصميمكَ على المثابرة حتى النهاية!”
في وسط الدوجو ، ألقت داركنيس سيفا خشبيا إلى والتر.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
أمسك والتر بالسيف الخشبي و أرجحه بوجه مضطرب قائلا:
“تجميد!”
“أم ، آنسة لالاتينا ، أنا فارس. حتى لو كان هذا مجرد تدريب ، لا يمكنني توجيه سيف إلى آنسة …”
أدى القطع السريع إلى نزع سيف داركنيس الخشبي و ضرب كتفها.
بسماع والتر يقول ذلك ، عبست داركنيس و قالت غير سعيدة:
بدت داركنيس غير راضية و هزت كتفيها:
“يا له من زميل بلا جرأة. كازوما الذي يقف هناك يدعي أنه من دعاة المساواة بين الجنسين. حتى أنه أعلن أنه لن يتردد في إستخدام حيل قذرة على إمرأة. يجب أن تتعلم منه.”
أدى القطع السريع إلى نزع سيف داركنيس الخشبي و ضرب كتفها.
نظر والتر إلي عندما قالت داركنيس هذا. نظرته مؤلمة.
“أنا … أنا لم أقصد فعل ذلك…! آه– لم أعد أهتم بعد الآن!”
ثم ، بدا على والتر أنه قد إتخذ قراره ، وقال مع تنهد:
لكن بخلاف إنقطاع أنفاسها ، كانت داركنيس على ما يرام و عيناها مليئة بالحياة.
“… فهمت. لأكون صادقا ، أجبرني والدي على الحضور ، و أنا هنا لأرفض الزواج … لكن بعد رؤيتكِ ، غيرتُ رأيي. أنتِ مختلفة عن باقي بنات النبلاء كما هو متوقع من الإبنة الوحيدة لكبير المستشارين بالأمة. يبدو أنكِ تتمتعين بشخصية جريئة ، لكنكِ تشعرين بالحرج من كلماتكِ الخاصة. هذا ظريف. طريقتكِ في التحدث مباشرة و ليست متعجرفة تجاه الخادم الذي يخدمك ، تعاملينه على أنه مساو لك. أنا مهتم جدا بك … جهزي نفسكِ ، آنسة لالاتينا!”
بدا والتر متفاجئا ، و سألتُه في حيرة:
بعد الإعتراف المفاجئ ، قطع نحو داركنيس!
هاه؟ هكذا إذن.
أدى القطع السريع إلى نزع سيف داركنيس الخشبي و ضرب كتفها.
أكوا التي قد شفت داركنيس شخرت ‘أوه؟’ ، و كانت مهتمة جدا بتحول الأحداث هذا.
برؤية أن الهجوم كان ناجحا ، تنهد والتر بإرتياح معتقدا أن النصر كان شيئا مؤكدًا.
أوقفتُ تمثيلي أمام والتر ، و تحدثتُ كما أفعل عادة و وقفت.
لكن داركنيس إلتقطتْ سيفها الخشبي و قالت بلا مبالاة:
“… أنا أستسلم ، آنسة لالاتينا. إنها خسارتي. حتى لو كانت مهاراتي أفضل منكِ ، فأنا لستُ قويا عقليا بقدركِ … لا يمكنني مهاجمتكِ بعد الآن. أنتِ شخص قوي.”
“جيد جدا ، التالي. تعال إلي!”
“تعال ، كازوما. أظهر لوالتر جانبك الذي لا يرحم و الحقير. دعه يتعلم.”
– بعد أكثر من ثلاثين دقيقة.
– بعد أكثر من ثلاثين دقيقة.
“يكفي! من الواضح أن المباراة إنتهت! لماذا لا تستسلمين؟”
“… أنا أستسلم ، آنسة لالاتينا. إنها خسارتي. حتى لو كانت مهاراتي أفضل منكِ ، فأنا لستُ قويا عقليا بقدركِ … لا يمكنني مهاجمتكِ بعد الآن. أنتِ شخص قوي.”
على الرغم من أن والتر يتمتع بالأفضلية ، بدا الأمر كما لو أنه قد تم محاصرته بالزاوية.
“ما الأمر؟ لا تخجل ، هاجم بكل ما لديك! أرني تصميمكَ على المثابرة حتى النهاية!”
من حيث القدرات ، كان والتر هو المسيطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية داركنيس تتصرف بهذه الطريقة ، ألقى والتر سيفه الخشبي بعيدا.
منذ البداية ، لم يستطع سيف داركنيس الخشبي لمس والتر. داركنيس قد ضُرِبَت لعدة مرات و أصيبت بكدمات في كل مكان.
أدى القطع السريع إلى نزع سيف داركنيس الخشبي و ضرب كتفها.
لكن بخلاف إنقطاع أنفاسها ، كانت داركنيس على ما يرام و عيناها مليئة بالحياة.
“ما الأمر؟ لا تخجل ، هاجم بكل ما لديك! أرني تصميمكَ على المثابرة حتى النهاية!”
خديها الحمراوان الناريين كانا مغطيان بالعرق ، و صاحت داركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟… ما المشكلة؟”
“ما الأمر؟ لا تخجل ، هاجم بكل ما لديك! أرني تصميمكَ على المثابرة حتى النهاية!”
بعد قول بعض الأشياء الغبية ، أعطت السيف الخشبي لي أنا الذي كان جالسا في زاوية من الدوجو.
برؤية داركنيس تتصرف بهذه الطريقة ، ألقى والتر سيفه الخشبي بعيدا.
“يا له من زميل بلا جرأة. كازوما الذي يقف هناك يدعي أنه من دعاة المساواة بين الجنسين. حتى أنه أعلن أنه لن يتردد في إستخدام حيل قذرة على إمرأة. يجب أن تتعلم منه.”
ثم رفع ذراعيه بإستسلام.
“… أنا أيضا أريد أن أرى كيف يقاتل شخص تثق به الآنسة لالاتينا كثيرا.”
“… أنا أستسلم ، آنسة لالاتينا. إنها خسارتي. حتى لو كانت مهاراتي أفضل منكِ ، فأنا لستُ قويا عقليا بقدركِ … لا يمكنني مهاجمتكِ بعد الآن. أنتِ شخص قوي.”
“فو … فوفو … راقب يا والتر! في قتال بالسيوف الخشبية ، سيهينني فجأة بمثل هذه الحيل. شاهد كيف هو هذا الرجل حقًا!”
نظر والتر إلى داركنيس بنظرة ذهول و إبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد … لا يهم ، لقد فهمت. هذا التوفيق قد فشل على أي حال ، و في الغالب أنتَ لن تنشر شائعات مهينة حول الآنسة الشابة.”
بدت داركنيس غير راضية و هزت كتفيها:
بعد قول بعض الأشياء الغبية ، أعطت السيف الخشبي لي أنا الذي كان جالسا في زاوية من الدوجو.
“… هذا كل شيء؟ ممل. عد بعد أن تتدرب أكثر.”
“أنا … أنا لم أقصد فعل ذلك…! آه– لم أعد أهتم بعد الآن!”
بسماع داركنيس تقول ذلك ، ضحك والتر بصوت عالٍ.
أرادت مني أن لا أكبح نفسي؟ إذن سأفعل كل ما بوسعي.
كان يضحك بسعادة دون ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آغهه …!”
ثم قال والتر بصوت منخفض لا تستطيع داركنيس سماعه …
“… إنه … إنه لا شيء ، فقط أن مبارات بالسيوف الخشبية عادة لا تسمح بالسحر …”
“… لقد وقعتُ حقا في حبك…”
ثم رفع ذراعيه بإستسلام.
تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد … لا يهم ، لقد فهمت. هذا التوفيق قد فشل على أي حال ، و في الغالب أنتَ لن تنشر شائعات مهينة حول الآنسة الشابة.”
– على السطح ، كانت قصة جميلة لداركنيس تفوز على والتر بعزمها.
ترجمة: khalidos
لكنني أعرف كيف هي داركنيس حقًا ، لذلك لم أستطع أن أشعر بشعور جيد بشأن هذا …
خديها الحمراوان الناريين كانا مغطيان بالعرق ، و صاحت داركنيس.
من وجهة نظر والتر ، داركنيس مع لهاثها و خدودها الحمراء تبدو و كأنها صليبية تتحمل ألما لا يصدق.
قادتنا داركنيس إلى دوجو.
داركنيس لا تزال متقطعة الأنفاس بينما جاءت أكوا إلى جانبها لعلاج جروحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آغهه …!”
تنهدتُ بعمق ، لكن داركنيس إلتقطت السيف الخشبي الذي ألقاه والتر…
و صببتُ الماء على رأس داركنيس.
“تعال ، كازوما. أظهر لوالتر جانبك الذي لا يرحم و الحقير. دعه يتعلم.”
“هذا طبيعي–الناس في البلدة لا يدعونه حثالةزوما أو قمامةزوما عبثا.”
بعد قول بعض الأشياء الغبية ، أعطت السيف الخشبي لي أنا الذي كان جالسا في زاوية من الدوجو.
“جيد جدا ، التالي. تعال إلي!”
… ما الذي تقوله هته الفتاة؟
“إيه؟”
لا ، لقد تقاتلتْ للتو مع والتر. في الغالب هي لا تزال تشعر بإندفاع الأدرينالين.
“تعال ، كازوما. أظهر لوالتر جانبك الذي لا يرحم و الحقير. دعه يتعلم.”
يا لها من مزحة ، لا أريد التعامل معها.
“أم ، آنسة لالاتينا ، أنا فارس. حتى لو كان هذا مجرد تدريب ، لا يمكنني توجيه سيف إلى آنسة …”
“… أنا أيضا أريد أن أرى كيف يقاتل شخص تثق به الآنسة لالاتينا كثيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك والتر بالسيف الخشبي و أرجحه بوجه مضطرب قائلا:
و أضاف والتر دون داع.
برؤية أن الهجوم كان ناجحا ، تنهد والتر بإرتياح معتقدا أن النصر كان شيئا مؤكدًا.
أكوا التي قد شفت داركنيس شخرت ‘أوه؟’ ، و كانت مهتمة جدا بتحول الأحداث هذا.
“أم ، آنسة لالاتينا ، أنا فارس. حتى لو كان هذا مجرد تدريب ، لا يمكنني توجيه سيف إلى آنسة …”
… ما خطب هذا؟
ترجمة: khalidos
“تنهد … لا يهم ، لقد فهمت. هذا التوفيق قد فشل على أي حال ، و في الغالب أنتَ لن تنشر شائعات مهينة حول الآنسة الشابة.”
أجاب والتر في ذعر:
أوقفتُ تمثيلي أمام والتر ، و تحدثتُ كما أفعل عادة و وقفت.
إخرسوا أيها الجمهور!
“عظيم ، هذه هي الروح ، كازوما! لطالما أردتُ أن أتقاتل ضدك! رجل حقير يتجرأ على سرقة الملابس الداخلية لفتاة قابلتها للتو! عديم الضمير ، يستخدم كل أنواع الحيل القذرة! تعال إلي و لا تكبح نفسك أبدا!”
داركنيس لا تزال متقطعة الأنفاس بينما جاءت أكوا إلى جانبها لعلاج جروحها.
بعد سماع ما قالته داركنيس ، نظرة والتر أصبحت مؤلمة أكثر حتى.
“فو … فوفو … راقب يا والتر! في قتال بالسيوف الخشبية ، سيهينني فجأة بمثل هذه الحيل. شاهد كيف هو هذا الرجل حقًا!”
لم يكن لدي أي نية لمحاربة هته الغبية المتحمسة في مثل هذا الطقس البارد.
بسماع داركنيس تقول ذلك ، ضحك والتر بصوت عالٍ.
– مددتُ يدي الفارغة …
و أضاف والتر دون داع.
“إنشاء الماء!”
لكن بخلاف إنقطاع أنفاسها ، كانت داركنيس على ما يرام و عيناها مليئة بالحياة.
و صببتُ الماء على رأس داركنيس.
مدفوعا بكلامها ، نظرتُ نحو داركنيس. كانت ملابسها الداخلية مرئية من خلال ملابسها المبللة ، مقترنة مع فستانها الممزق. هذا حقا … حلوى للعين.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟… ما المشكلة؟”
بدا والتر متفاجئا ، و سألتُه في حيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من مزحة ، لا أريد التعامل معها.
“؟… ما المشكلة؟”
ألقيتُ سحر التجميد ، جاعلا داركنيس المبللة تصبح شاحبة و تعانق كتفيها.
أجاب والتر في ذعر:
بسماع والتر يقول ذلك ، عبست داركنيس و قالت غير سعيدة:
“… إنه … إنه لا شيء ، فقط أن مبارات بالسيوف الخشبية عادة لا تسمح بالسحر …”
… ما خطب هذا؟
هاه؟ هكذا إذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مددتُ يدي الفارغة …
على أي حال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية داركنيس تتصرف بهذه الطريقة ، ألقى والتر سيفه الخشبي بعيدا.
عندما رأت أكوا مظهر داركنيس ، قالت:
… ما خطب هذا؟
“… ياللقوة–كما هو متوقع من كازوما-سان ، الذي هو الأفضل في التحرش الجنسي. إنه بارع–”
– على السطح ، كانت قصة جميلة لداركنيس تفوز على والتر بعزمها.
مدفوعا بكلامها ، نظرتُ نحو داركنيس. كانت ملابسها الداخلية مرئية من خلال ملابسها المبللة ، مقترنة مع فستانها الممزق. هذا حقا … حلوى للعين.
لم يكن لدي أي نية لمحاربة هته الغبية المتحمسة في مثل هذا الطقس البارد.
أما بالنسبة إلى والتر ، فلم يعد بإمكانه النظر إلى داركنيس بعد الآن. أنزل رأسه و لم يجرؤ على رفعه.
نظر والتر إلي عندما قالت داركنيس هذا. نظرته مؤلمة.
“فو … فوفو … راقب يا والتر! في قتال بالسيوف الخشبية ، سيهينني فجأة بمثل هذه الحيل. شاهد كيف هو هذا الرجل حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك والتر بالسيف الخشبي و أرجحه بوجه مضطرب قائلا:
قالت داركنيس المبللة شيئا قد يتسبب في سوء الفهم.
“… لقد وقعتُ حقا في حبك…”
“أنا … أنا لم أقصد فعل ذلك…! آه– لم أعد أهتم بعد الآن!”
على أي حال…
أرادت مني أن لا أكبح نفسي؟ إذن سأفعل كل ما بوسعي.
“يا له من زميل بلا جرأة. كازوما الذي يقف هناك يدعي أنه من دعاة المساواة بين الجنسين. حتى أنه أعلن أنه لن يتردد في إستخدام حيل قذرة على إمرأة. يجب أن تتعلم منه.”
لقد إستخدمتُ السحر بالفعل ، لذا فلا بأس بالقيام بذلك مجددا!
“إيه؟”
“تجميد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت أكوا مظهر داركنيس ، قالت:
“آغهه …!”
… ما الذي تقوله هته الفتاة؟
ألقيتُ سحر التجميد ، جاعلا داركنيس المبللة تصبح شاحبة و تعانق كتفيها.
“… ياللقوة–كما هو متوقع من كازوما-سان ، الذي هو الأفضل في التحرش الجنسي. إنه بارع–”
“ش-شيطان…! في أعماق الشتاء ، أنتَ لم تبللها بالماء فحسب ، بل جمدتها بالسحر أيضًا …؟!”
“ش-شيطان…! في أعماق الشتاء ، أنتَ لم تبللها بالماء فحسب ، بل جمدتها بالسحر أيضًا …؟!”
“هذا طبيعي–الناس في البلدة لا يدعونه حثالةزوما أو قمامةزوما عبثا.”
“تعال ، كازوما. أظهر لوالتر جانبك الذي لا يرحم و الحقير. دعه يتعلم.”
إخرسوا أيها الجمهور!
نظر والتر إلى داركنيس بنظرة ذهول و إبتسم.
“فو … فوهاهاها! هذا الأسلوب الذي لا يرحم! هذا … هذا هو…!”
على أي حال…
قبل أن تنتهي ، قطعتْ داركنيس نحوي!
و أضاف والتر دون داع.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية داركنيس تتصرف بهذه الطريقة ، ألقى والتر سيفه الخشبي بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟… ما المشكلة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
