الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (5)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
الجزء الخامس:
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
“فو …”
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
“بالمناسبة ، هل ستتجاهلين تلك الفتاة يونيون؟ ألم يمر وقت طويل على آخر لقاء بينكما؟”
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
“هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
مع إبقاء ذقنها على حافة الماء ، فتحت ميغومين عينا واحدة و إختلستْ نظرة علي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“فو …”
تمتمتُ بشكل عرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
“ثانية-متوسطة أولى-ثانوية؟ … لستُ متأكدة مما تقصده ، لكن سأصبح في الرابعة عشر بالشهر المقبل. لن تعاملني كطفلة بعد ذلك؟”
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تخرج معي؟ المنشفة منقوعة ، لقد رأيتُ بالفعل الكثير منك ، و أنتَ رأيتَ الكثير مني!”
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
“هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
“ثانية-متوسطة أولى-ثانوية؟ … لستُ متأكدة مما تقصده ، لكن سأصبح في الرابعة عشر بالشهر المقبل. لن تعاملني كطفلة بعد ذلك؟”
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
“… هاي، لماذا أنا أستحم مع ميغومين؟ بالتفكير في الأمر ، أليس هذا الوضع سيئا؟”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”

بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
قبل أن أنهي جملتي.
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
“لقد عدتُ للبيت–!”
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
قبل أن أنهي جملتي.
“كل هذا خطأك يا كازوما! أنتَ هو الشخص الذي قام بتنشيط هذا العلم!”
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
“لماذا تخرج معي؟ المنشفة منقوعة ، لقد رأيتُ بالفعل الكثير منك ، و أنتَ رأيتَ الكثير مني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
“كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
كان صوت أكوا يقترب.
كان صوت أكوا يقترب.
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
يبدو أن أكوا قد لاحظت أنني موجود هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“تجميد–!”
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن أكوا قد لاحظت أنني موجود هنا.
بعد ذلك ، غادرت أكوا دون فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
… هذا منطقي. إذا كانت تعرف أن هناك شخصا بالداخل ، فلماذا ستفتح الباب و تنظر إلى جسدي العاري؟ هذه ليست بمانغا.
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
تمتمتُ بشكل عرضي.
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
“… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“هاي ، توقفي أيها الحقيرة! لماذا تسحبين منشفتي! أتريدين أن توصفي بالمنحرفة؟! هاي…! أ-أكوا–! أكوا–! هناك لولي تتحرش بي–!”
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
ترجمة: khalidos
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات