الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (3)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
إستخدمتُ نقاط المهارات لدي لتعلم هذه المهارة دون تردد.
الجزء الثالث:
لم أكن أفهم ما كان يحدث ، و قد كان ذلك مفاجئا لويز أيضًا.
“إيه ، حسنا إذن ، سأعرض كل المهارات التي أمتلكها لمرة ، قم بتدوين أي شيء تريد تعلمه. لقد تركتني أغادر في المرة السابقة أيضا ، لذا إعتبر هذا علامة على إمتناني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون مخيلتي ، لكن هل بدت ويز شفافة أكثر؟
بعد إنهاء ويز لكلامها ، بدت كأنها تفكر في شيء ، و نظرت للأمام و الخلف بيني و بين أكوا بوجه مذعور.
لمست ويز يد أكوا بشكل خجول …
“ما الأمر؟”
“بحقك ، لن أتمكن من تعلم المهارة هكذا ، فقط دعيها تستنزف القليل … آسف ويز ، هذه الفتاة تواصل التسبب بالمشاكل مع الليتشات بسبب طبيعة وظيفتها.”
نظرت ويز إلى أكوا بشكل خجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة تخويف أكوا ، أخذت ويز بضع خطوات للخلف بخوف.
“لا يمكنني إستخدام مهاراتي بدون هدف. مما يعني … إذا لم يستطع أحد أن يكون هدفي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤلم! هاي ، لا تقاطعني كازوما! هذه معركة بين ليتش و إلهة! أنا نخبة من بين الآلهة ، كيف يمكنني السماح لها بإستنزافي بسهولة؟!”
فهمت ، إذن هذا هو السبب.
ظهرت مهارة بإسم لمسة الإستنزاف على البطاقة.
“هاي أكوا ، إفعليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون مخيلتي ، لكن هل بدت ويز شفافة أكثر؟
“آه؟ مجرد لاميت تافهة تريد إستخدام مهاراتها علي؟”
“هاي أكوا ، إفعليها.”
في مواجهة تخويف أكوا ، أخذت ويز بضع خطوات للخلف بخوف.
أمسكت ويز بيد أكوا و إستخدمت لمسة الإستنزاف مرة أخرى.
“إيه … ماذا عن مهارة لمسة الإستنزاف؟ آه ، سأستنزف القليل من الصحة فقط! لكي يتعلم كازوما-سان هذه المهارة ، أحتاج فقط إلى إستنزاف القليل فقط لإظهار التأثير ، و عندها غالبا سيستطيع تعلمها!”
“مؤلم!”
أوضحت ويز في ذعر. أظهرت أكوا إبتسامة ماكرة.
“……”
أحدهما هي ليتش قوي ، و الأخرى إلهة. كلتاهما أشخاص أقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون مخيلتي ، لكن هل بدت ويز شفافة أكثر؟
لكن بالنظر إليهما ، لا أستطيع تحديد أيهما الإلهة ، و أيهما الليتش.
طلبتُ من ويز إظهار مهارتها مرة أخرى.
“لا بأس لدي ، لا توجد مشكلة. إستنزفي بقدر ما تريدين ، تعالي!”
“لا ، لا بأس! ذلك ، ذلك لأنني ليتش…”
مددت أكوا يدها.
بعد إنهاء ويز لكلامها ، بدت كأنها تفكر في شيء ، و نظرت للأمام و الخلف بيني و بين أكوا بوجه مذعور.
لمست ويز يد أكوا بشكل خجول …
“……”
“أم ، إعذريني … همم؟ ماذا يحدث؟”
لمست ويز يد أكوا بشكل خجول …
لم أكن أفهم ما كان يحدث ، و قد كان ذلك مفاجئا لويز أيضًا.
يبدو أن لمسة الإستنزاف مهارة فريدة من نوعها بالنسبة إلى اللاموتى ، تقدر على إستنزاف صحة و مانا الخصم.
“أوه ، عجبا ، هل كل شيء بخير؟ ألم ترغبي في إستنزاف صحتي و المانا؟ أوه ، عجبا ، أنتِ لاميت من الدرجة الأولى ، لكن لا يمكنكِ حتى إستخدام لمسة الإستنزاف؟”
لكن بالنظر إليهما ، لا أستطيع تحديد أيهما الإلهة ، و أيهما الليتش.
على عكس أكوا المتغطرسة ، بدت ويز كما لو كانت ستبكي في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا ، ماذا يحدث- !؟”
“مؤلم!”
يبدو أن أكوا كانت تقاومها ، لا تسمح لها بإستنزاف أي طاقة.
“ما الأمر؟”
— صفعتُ مؤخرة رأسها بصمت.
“ما الأمر؟”
“مؤلم! هاي ، لا تقاطعني كازوما! هذه معركة بين ليتش و إلهة! أنا نخبة من بين الآلهة ، كيف يمكنني السماح لها بإستنزافي بسهولة؟!”
رجل في منتصف العمر فتح الباب و سار للداخل.
“بحقك ، لن أتمكن من تعلم المهارة هكذا ، فقط دعيها تستنزف القليل … آسف ويز ، هذه الفتاة تواصل التسبب بالمشاكل مع الليتشات بسبب طبيعة وظيفتها.”
بإستخدام هذه المهارة بشكل جيد ، قد نكون قادرين على تعويض نقص القوة الهجومية في حزبنا.
إعتذرتُ لويز نيابة عن أكوا. هزت ويز رأسها بقوة.
لمست ويز يد أكوا بشكل خجول …
“لا ، لا بأس! ذلك ، ذلك لأنني ليتش…”
“……”
طلبتُ من ويز إظهار مهارتها مرة أخرى.
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
“حسنا إذن ، المعذرة…”
إعتذرتُ لويز نيابة عن أكوا. هزت ويز رأسها بقوة.
أمسكت ويز بيد أكوا و إستخدمت لمسة الإستنزاف مرة أخرى.
أوضحت ويز في ذعر. أظهرت أكوا إبتسامة ماكرة.
يبدو أن لمسة الإستنزاف مهارة فريدة من نوعها بالنسبة إلى اللاموتى ، تقدر على إستنزاف صحة و مانا الخصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد راقبتهم عن كثب. بعد سماع أكوا لما قالته ويز ، تمسكتْ بيد ويز اليمنى بإحكام ، و بإستخدام يدها الأخرى الطليقة أمسكتْ بويز أيضًا.
في الوقت نفسه ، تسمح للمرء بمشاركة الصحة و المانا خاصته مع الغير.
“لا ، لا بأس! ذلك ، ذلك لأنني ليتش…”
بإستخدام هذه المهارة بشكل جيد ، قد نكون قادرين على تعويض نقص القوة الهجومية في حزبنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مشاهدة مهارة ويز ، راجعتُ بطاقة المغامر خاصتي.
— صفعتُ مؤخرة رأسها بصمت.
ظهرت مهارة بإسم لمسة الإستنزاف على البطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ويز إلى أكوا بشكل خجول.
إستخدمتُ نقاط المهارات لدي لتعلم هذه المهارة دون تردد.
لكن بالنظر إليهما ، لا أستطيع تحديد أيهما الإلهة ، و أيهما الليتش.
“أم ، أكوا-ساما؟ لا بأس الآن ، هل يمكنكِ أن تحرري يدي … اليد التي تمسكينها بدأت بالتخدر ، من فضلك إتركيها!”
“أم ، أكوا-ساما؟ لا بأس الآن ، هل يمكنكِ أن تحرري يدي … اليد التي تمسكينها بدأت بالتخدر ، من فضلك إتركيها!”
“……”
“……”
لقد راقبتهم عن كثب. بعد سماع أكوا لما قالته ويز ، تمسكتْ بيد ويز اليمنى بإحكام ، و بإستخدام يدها الأخرى الطليقة أمسكتْ بويز أيضًا.
يبدو أن لمسة الإستنزاف مهارة فريدة من نوعها بالنسبة إلى اللاموتى ، تقدر على إستنزاف صحة و مانا الخصم.
“آه ، أكوا-ساما؟ أم ، يدي ساخنة … أيضا ، هذا يؤلم ، هذا يؤلم! أكوا-ساما ، جسدي تدريجيا … يتم تطهيره و يتبخر! أنا أختفي ، أكوا-ساما! سوف أختفي إذا إستمر هذا!”
“آه؟ مجرد لاميت تافهة تريد إستخدام مهاراتها علي؟”
“ماذا تحاولين أن تفعلي الآن؟”
أمسكت ويز بيد أكوا و إستخدمت لمسة الإستنزاف مرة أخرى.
“مؤلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤلم! هاي ، لا تقاطعني كازوما! هذه معركة بين ليتش و إلهة! أنا نخبة من بين الآلهة ، كيف يمكنني السماح لها بإستنزافي بسهولة؟!”
طرقتُ رأس أكوا ، التي رفضت ترك ويز ، بقبضتي.
— صفعتُ مؤخرة رأسها بصمت.
ربما تكون مخيلتي ، لكن هل بدت ويز شفافة أكثر؟
“أم ، أكوا-ساما؟ لا بأس الآن ، هل يمكنكِ أن تحرري يدي … اليد التي تمسكينها بدأت بالتخدر ، من فضلك إتركيها!”
– بتلك اللحظة.
“أم ، إعذريني … همم؟ ماذا يحدث؟”
“إعذروا تدخلي ، هل ويز-سان هنا؟”
إعتذرتُ لويز نيابة عن أكوا. هزت ويز رأسها بقوة.
رجل في منتصف العمر فتح الباب و سار للداخل.
“أم ، أكوا-ساما؟ لا بأس الآن ، هل يمكنكِ أن تحرري يدي … اليد التي تمسكينها بدأت بالتخدر ، من فضلك إتركيها!”
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة تخويف أكوا ، أخذت ويز بضع خطوات للخلف بخوف.
“أم ، إعذريني … همم؟ ماذا يحدث؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
