الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى! (9)
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
ميغومين و داركنيس كانا مترددين في ترك وحش يرحل ، لكنهم إتفقوا بعد أن علموا أن ويز لم تهاجم قط أي إنسان من قبل.
الجزء التاسع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تلك الليتش تعيش حياة إنسان عادي في بلدتنا.
غادرنا المقبرة و إرتحلنا عائدين إلى البلدة.
غادرنا المقبرة و إرتحلنا عائدين إلى البلدة.
“لا يمكنني قبول هذا!”
هذا صحيح ، فهي زعيمة اللاموتى بعد كل شيء.
أكوا كانت لا تزال غاضبة.
“ما باليد حيلة ؛ لقد كانت شخصا لطيفا. لا يمكنكِ مقاومة قتلها ، صحيح؟”
كان الفجر على وشك البزوغ.
في الوقت نفسه ، توصلنا إلى قرار بالإجماع أن تقوم أكوا الكسولة بتطهير المقبرة بشكل دوري.
“ما باليد حيلة ؛ لقد كانت شخصا لطيفا. لا يمكنكِ مقاومة قتلها ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعادة التفكير ، سيكون من الأفضل ألا آخذ أكوا معي …
قررنا أن نترك تلك الليتش ترحل.
في الوقت نفسه ، توصلنا إلى قرار بالإجماع أن تقوم أكوا الكسولة بتطهير المقبرة بشكل دوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدتُ أفقد السيطرة على أمعائي.
لحسن الحظ ، مهما كانت أكوا سيئة ، هي تظل إلهة. هي تعرف أن تطهير الأرواح الهائمة و اللاموتى هو عملها.
حتى أنها قالت أنها تدير متجرا صغيرا للأدوات السحرية.
لكنها إنفجرتْ بنوبة غضب لأن وقت النوم خاصتها سوف يقل.
“كنا محظوظين أن الأمور إنتهت بشكل جيد في النهاية. حتى مع وجود أكوا هنا ، فإن الخصم لا تزال ليتش. لو قاتلنا حقا ، لكنا أنا و كازوما ميتين حتما.”
ميغومين و داركنيس كانا مترددين في ترك وحش يرحل ، لكنهم إتفقوا بعد أن علموا أن ويز لم تهاجم قط أي إنسان من قبل.
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
نظرتُ إلى الورقة التي قدمتها ويز إلي و قلت:
“لكن أن يعيش ليتش بشكل طبيعي في بلدة ، الأمن ناقص حقا.”
“أرجوكِ إنسي أمرها.”
قطعة الورق عليها عنوان ويز.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد تفهمتُ ذلك ، لكن منذ قدومي إلى هذا العالم تخيلاتي حول العوالم البديلة قد تدمرت.
يبدو أن تلك الليتش تعيش حياة إنسان عادي في بلدتنا.
فشلت المهمة.
حتى أنها قالت أنها تدير متجرا صغيرا للأدوات السحرية.
“كازوما ، أعطني بطاقة العمل. أريد إقامة حاجز مقدس حول منزل تلك المرأة و جعلها تبكي.”
أخبرتها بإنطباعي عن أن الليتش يسكنون بالدانجون فأجابت بأنها ليست مريحة و أنه لا يوجد سبب للعيش هناك.
هذا صحيح ، فهي زعيمة اللاموتى بعد كل شيء.
الليتش هم أيضا قد كانوا بشرا قبلا ، لذا كنتُ أعرف ما تعنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ليس بنوع العالم الذي كنتُ أتمناه.
لقد تفهمتُ ذلك ، لكن منذ قدومي إلى هذا العالم تخيلاتي حول العوالم البديلة قد تدمرت.
هذا صحيح ، فهي زعيمة اللاموتى بعد كل شيء.
هذا ليس بنوع العالم الذي كنتُ أتمناه.
“بالمناسبة ، ماذا عن مهمة هزيمة صانع الزومبي؟”
“كنا محظوظين أن الأمور إنتهت بشكل جيد في النهاية. حتى مع وجود أكوا هنا ، فإن الخصم لا تزال ليتش. لو قاتلنا حقا ، لكنا أنا و كازوما ميتين حتما.”
“إنهم أكثر سوءا من ذلك! الليتش يملكون دفاعًا سحريًا عاليًا ، لذلك لا شيء يمكن أن يضرها بإستثناء الأسلحة المسحورة. يمكنها أن تتسبب بجميع أنواع الحالات غير الطبيعية بمجرد لمس أعدائها ، و يمكنها أيضا إستنزاف حياتهم و المانا خاصتهم. إنها وحش أسطوري خالد. ما أدهشني هو أن تحويل اللاموتى الخاص بأكوا كان لديها تأثير كبير على مثل هذا الكائن القوي.”
بسماع ميغومين تقول هذا بلا مبالاة ، لقد صعقتْ.
“ما باليد حيلة ؛ لقد كانت شخصا لطيفا. لا يمكنكِ مقاومة قتلها ، صحيح؟”
“إيه ، هل الليتش وحوش خطيرة لهذه الدرجة؟ هل كانت ستكون معركة صعبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفجر على وشك البزوغ.
“إنهم أكثر سوءا من ذلك! الليتش يملكون دفاعًا سحريًا عاليًا ، لذلك لا شيء يمكن أن يضرها بإستثناء الأسلحة المسحورة. يمكنها أن تتسبب بجميع أنواع الحالات غير الطبيعية بمجرد لمس أعدائها ، و يمكنها أيضا إستنزاف حياتهم و المانا خاصتهم. إنها وحش أسطوري خالد. ما أدهشني هو أن تحويل اللاموتى الخاص بأكوا كان لديها تأثير كبير على مثل هذا الكائن القوي.”
الليتش هم أيضا قد كانوا بشرا قبلا ، لذا كنتُ أعرف ما تعنيه.
كدتُ أفقد السيطرة على أمعائي.
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
هذا صحيح ، فهي زعيمة اللاموتى بعد كل شيء.
أكوا كانت لا تزال غاضبة.
عندما سمعتُ أنها مستعدة لتعلمني مهارات الليتش ، أخذتُ بطاقة العمل خاصتها بسعادة. عندما أقوم بزيارتها لتعلم مهارات جديدة ، يجب أن أتذكر أخذ أكوا رفقتي.
“كنا محظوظين أن الأمور إنتهت بشكل جيد في النهاية. حتى مع وجود أكوا هنا ، فإن الخصم لا تزال ليتش. لو قاتلنا حقا ، لكنا أنا و كازوما ميتين حتما.”
“كازوما ، أعطني بطاقة العمل. أريد إقامة حاجز مقدس حول منزل تلك المرأة و جعلها تبكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تلك الليتش تعيش حياة إنسان عادي في بلدتنا.
“أرجوكِ إنسي أمرها.”
الليتش هم أيضا قد كانوا بشرا قبلا ، لذا كنتُ أعرف ما تعنيه.
بعد إعادة التفكير ، سيكون من الأفضل ألا آخذ أكوا معي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعادة التفكير ، سيكون من الأفضل ألا آخذ أكوا معي …
بينما كنا نفكر في هذا ، قالت داركنيس بهدوء:
حتى أنها قالت أنها تدير متجرا صغيرا للأدوات السحرية.
“بالمناسبة ، ماذا عن مهمة هزيمة صانع الزومبي؟”
“إيه ، هل الليتش وحوش خطيرة لهذه الدرجة؟ هل كانت ستكون معركة صعبة؟”
“آه.”
لحسن الحظ ، مهما كانت أكوا سيئة ، هي تظل إلهة. هي تعرف أن تطهير الأرواح الهائمة و اللاموتى هو عملها.
فشلت المهمة.
أخبرتها بإنطباعي عن أن الليتش يسكنون بالدانجون فأجابت بأنها ليست مريحة و أنه لا يوجد سبب للعيش هناك.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها إنفجرتْ بنوبة غضب لأن وقت النوم خاصتها سوف يقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات