الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى! (8)
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادتْ قدميها لكونها غير شفافة ببطء و وقفتْ الليتش بشكل غير مستقر بعيون دامعة.
الجزء الثامن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
“… الجو يبرد. هاي كازوما ، مهمتنا هي هزيمة صانع الزومبي ، صحيح؟ لدي شعور أنه لن يكون بفريسة صغيرة ، و إنما هو لاميت ذو شأن.”
… كانت عيناي تدمعان.
كان الوقت متأخرا في الليل و كان القمر قد إرتفع.
… غريب ، هناك الكثير.
أكوا قد قامت بالتعليق فجأة.
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
“… هاي ، لا تقولي أشياء مشؤومة كهته. ماذا لو أنكِ حقا قمتِ بنحس المهمة؟ مهمتنا لليوم هي هزيمة صانع زومبي واحد و إعادة الزومبي إلى التراب. يمكننا عندها العودة إلى الإسطبلات و النوم. سوف نتراجع أيضا فورا إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف. مفهوم؟”
… غريب ، هناك الكثير.
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا شيء بديع ، لكن … على الرغم من أنني لستُ أكوا ، أليس من الأفضل تركُ هذا للكاهن في تلك البلدة؟”
لقد حان الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
مشينا نحو المقبرة بينما أنا في المقدمة حيث أنني تعلمتُ كشف العدو من تريس.
“… الجو يبرد. هاي كازوما ، مهمتنا هي هزيمة صانع الزومبي ، صحيح؟ لدي شعور أنه لن يكون بفريسة صغيرة ، و إنما هو لاميت ذو شأن.”
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
وقفتُ خلف أكوا و طرقتُ مؤخرة رأسها بمقبض سيفي.
… ربما.
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
… هممم؟
كانت ويز مضطربة مما قلته.
“ما هذا ، أشعر بوجود قوي. لابد أنه تأثير كشف العدو. الأعداء في الأمام. 1 ، 2 3 ، 4 …؟”
مشينا نحو المقبرة بينما أنا في المقدمة حيث أنني تعلمتُ كشف العدو من تريس.
… غريب ، هناك الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، لا تقولي أشياء مشؤومة كهته. ماذا لو أنكِ حقا قمتِ بنحس المهمة؟ مهمتنا لليوم هي هزيمة صانع زومبي واحد و إعادة الزومبي إلى التراب. يمكننا عندها العودة إلى الإسطبلات و النوم. سوف نتراجع أيضا فورا إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف. مفهوم؟”
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
بجانب الهيئة ذو الرداء الأسود كان هناك عدة ظلال ترفرف.
لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أضواء زرقاء و بيضاء قد أضاءت فجأة من منتصف المقبرة.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أضواء زرقاء و بيضاء قد أضاءت فجأة من منتصف المقبرة.
… ما الذي يحدث؟
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
بدا ذلك الضوء الأبيض شريرًا و ذو طابع خيالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
… ما الذي يحدث؟
على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
… كانت عيناي تدمعان.
“… همم؟ أعتقد … هذا ليس صانع زومبي …”
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
قالت ميجومين غير متأكدة.
الجزء الثامن:
بجانب الهيئة ذو الرداء الأسود كان هناك عدة ظلال ترفرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، بما أنها ليتش … فهي فعلا مشعوذة شريرة ، صحيح؟
“هل سنتقدم؟ حتى لو لم يكن هذا صانع زومبي ، فإن أي شخص يظل في المقبرة في هذه الساعة غالبا سيكون لاميت. إذا كان هذا هو الحال ، فلن تكون هناك مشكلة مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا بالجوار.”
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
أخرجتْ داركنيس سيفها و بدتْ متلهفة للمضي قدما.
… كانت عيناي تدمعان.
إهدئي ، يا أنتِ.
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
“آه–!”
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفكر فيه أكوا التي صرختْ فجأة بينما تندفع إلى الهيئة ذو الرداء.
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
“إنتظري! هاي ، إنتظري قليلا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ربما.
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
الليتش.
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
“إيه؟ إنتظري ، توقفي!”
سحرة رفيعي المستوى يمكنهم هجر أجسادهم الفانية من خلال الفنون السحرية و يصبحون الخالد المعروف بإسم ‘السيد الأعلى للموت’.
“أنتِ صاخبة ، إخرسي أيتها اللاميت! لابد أنكِ تفكرين في إستخدام هذه الدائرة السحرية المريبة لأسباب ملتوية ، سأقوم بدهسها! دهس!”
على عكس الوحوش اللاموتى التي تنهظ بسبب الضغائن القوية ، الليتش يقوم بتحريف نظام الطبيعة و هم وجود الذي يتحدى الآلهة.
إهدئي ، يا أنتِ.
وحش قوي مماثل للزعيم النهائي …
“إيه ، ويز؟ ما الذي تفعلينه في هذه المقبرة؟ لقد قلتِ أنكِ تريدين إرسال الأرواح إلى الجنة … الآن ، أنا لا أريد أن أتفق مع أكوا ، لكن هذا لا ينبغي أن يكون شيئا على ليتش مثلكِ أن يفعله ، صحيح؟”
“توقفي، توقفي–! من أنتِ؟ من أين أتيتِ و لماذا تدمرين دائرتي السحرية؟ توقفي! توقفي أرجوك؟”
كانت ويز مضطربة مما قلته.
“أنتِ صاخبة ، إخرسي أيتها اللاميت! لابد أنكِ تفكرين في إستخدام هذه الدائرة السحرية المريبة لأسباب ملتوية ، سأقوم بدهسها! دهس!”
تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.

إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
… إيه-ماذا علي أن أفعل؟
وقفتُ خلف أكوا و طرقتُ مؤخرة رأسها بمقبض سيفي.
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
“ما هذا ، أشعر بوجود قوي. لابد أنه تأثير كشف العدو. الأعداء في الأمام. 1 ، 2 3 ، 4 …؟”
أكوا قد زعمتْ أن الشخص التي تشتبك معها هي ليتش ، لكن بالطريقة التي أرى بها الأمر ، كانت مجرد عابرة سبيل يرثى لها يتم التنمر عليها من قبل مشاغبة.
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
“توقفي-! أرجوكِ توقفي-! هذه الدائرة السحرية تُستخدم لإرسال الأرواح الهائمة إلى الجنو! أنظري! الأرواح تطفو من الدائرة السحرية نحو السماء ، صحيح؟”
“أنتِ تتصرفين بغطرسة كبيرة بالنسبة لليتش! كاهن أعلى مثلي سيأدي مثل هذه الأعمال الخيرية ، لذا فقط إنصرفي! أنتِ تستغرقين الكثير من الوقت ، شاهديني أقوم بتطهير المقبرة بأكملها و أنتِ رفقتها!”
تماما مثلما قالت الليتش ، الكثير من الأجسام البيضاء المزرقة الشبيهة بالخصلات التي تأتي من العدم تنجرف إلى الدائرة السحرية و ترتفع إلى السماء رفقة ضوء الدائرة السحرية.
“تحويل اللاموتى–!”
“أنتِ تتصرفين بغطرسة كبيرة بالنسبة لليتش! كاهن أعلى مثلي سيأدي مثل هذه الأعمال الخيرية ، لذا فقط إنصرفي! أنتِ تستغرقين الكثير من الوقت ، شاهديني أقوم بتطهير المقبرة بأكملها و أنتِ رفقتها!”
الجزء الثامن:
“إيه؟ إنتظري ، توقفي!”
“إيه ، ويز؟ ما الذي تفعلينه في هذه المقبرة؟ لقد قلتِ أنكِ تريدين إرسال الأرواح إلى الجنة … الآن ، أنا لا أريد أن أتفق مع أكوا ، لكن هذا لا ينبغي أن يكون شيئا على ليتش مثلكِ أن يفعله ، صحيح؟”
بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
لكن أكوا تجاهلتها و فتحتْ ذراعيها و صرختْ:
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
“تحويل اللاموتى–!”
ضوء أبيض قد ملأ المقبرة بأكملها مع أكوا في المنتصف.
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
بدا أن الضوء يتدفق من جسم أكوا ، و تسبب في إختفاء الزومبي حول الليتش عند الإحتكاك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
وحش قوي مماثل للزعيم النهائي …
“هيا-! جس ، جسدي يتلاشى! توقفي ، جسدي يختفي! سيتم تطهيري!”
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
“ها ، ليتش حمقاء! وجودكِ يتعارض مع قانون الطبيعة ، لاميت يتحدى إرادة الآلهة! إختفي ، فلتتبخري بقوتي!”
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
“هاي ، أوقفي هذا!”
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
وقفتُ خلف أكوا و طرقتُ مؤخرة رأسها بمقبض سيفي.
قالت ميجومين غير متأكدة.
“…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
قالت ميجومين غير متأكدة.
تركيزها قد إنكسر عندما أصيب الجزء الخلفي من رأسها و توقفتْ عن الإشعاع بالضوء ، ممسكة برأسها وبختني بأعين دامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
“هاي ، هل أنتِ بخير؟ أم … أأستطيع أن أخاطبكِ ب’ليتش’؟
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
عادتْ قدميها لكونها غير شفافة ببطء و وقفتْ الليتش بشكل غير مستقر بعيون دامعة.
على عكس الوحوش اللاموتى التي تنهظ بسبب الضغائن القوية ، الليتش يقوم بتحريف نظام الطبيعة و هم وجود الذي يتحدى الآلهة.
“أ-أ-أنا بخير … شكرا ، شكرا لكَ لإنقاذكَ لي من هذه الأزمة …! أم ، أنتَ على حق ، أنا ليتش. إسمي ويز.”
ويز ترتدي رداءا أسود على طراز مشعوذة شريرة.
بعد ذلك ، خلعتْ قلنسوة الرأس التي كانت ترتديها. تحت ضوء القمر ، بدا عليها أنها إمرأة جميلة ذات شعر بني حوالي عشرين عاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظري! هاي ، إنتظري قليلا!”
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
“هل سنتقدم؟ حتى لو لم يكن هذا صانع زومبي ، فإن أي شخص يظل في المقبرة في هذه الساعة غالبا سيكون لاميت. إذا كان هذا هو الحال ، فلن تكون هناك مشكلة مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا بالجوار.”
ويز ترتدي رداءا أسود على طراز مشعوذة شريرة.
“أ-أ-أنا بخير … شكرا ، شكرا لكَ لإنقاذكَ لي من هذه الأزمة …! أم ، أنتَ على حق ، أنا ليتش. إسمي ويز.”
لا ، بما أنها ليتش … فهي فعلا مشعوذة شريرة ، صحيح؟
وحش قوي مماثل للزعيم النهائي …
“إيه ، ويز؟ ما الذي تفعلينه في هذه المقبرة؟ لقد قلتِ أنكِ تريدين إرسال الأرواح إلى الجنة … الآن ، أنا لا أريد أن أتفق مع أكوا ، لكن هذا لا ينبغي أن يكون شيئا على ليتش مثلكِ أن يفعله ، صحيح؟”
إهدئي ، يا أنتِ.
“ماذا تفعل كازوما!؟ كن حذرا أو سوف تُلوث و تتحول إلى لاميت! دعني ألقي تحويل اللاموتى عليها!”
لكن أكوا تجاهلتها و فتحتْ ذراعيها و صرختْ:
أصبحت أكوا مهتاجة بعد سماع ما قلته و أرادت إلقاء تعويذة على ويز.
مشينا نحو المقبرة بينما أنا في المقدمة حيث أنني تعلمتُ كشف العدو من تريس.
إختبأتْ ويز خلفي مع تعبير مضطرب و مرعوب.
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
“ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
… كانت عيناي تدمعان.
“أنتِ تتصرفين بغطرسة كبيرة بالنسبة لليتش! كاهن أعلى مثلي سيأدي مثل هذه الأعمال الخيرية ، لذا فقط إنصرفي! أنتِ تستغرقين الكثير من الوقت ، شاهديني أقوم بتطهير المقبرة بأكملها و أنتِ رفقتها!”
يا لها من شخص طيب.
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
بصرف النظر عن سيدة المنضدة ، ربما هي أول شخص طبيعي ألتقيه منذ قدومي إلى هذا العالم.
الجزء الثامن:
آه ، على الرغم من أنه أعتقد أنها تقنيا ليست ببشرية.
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
“أعتقد أن هذا شيء بديع ، لكن … على الرغم من أنني لستُ أكوا ، أليس من الأفضل تركُ هذا للكاهن في تلك البلدة؟”
“… الجو يبرد. هاي كازوما ، مهمتنا هي هزيمة صانع الزومبي ، صحيح؟ لدي شعور أنه لن يكون بفريسة صغيرة ، و إنما هو لاميت ذو شأن.”
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجتْ داركنيس سيفها و بدتْ متلهفة للمضي قدما.
“ل-لأن … الكهنة في هذه البلدة ماديون … إيه ، لا. أعني … الطقوس لأولئك الذين لا يملكون المال سيتم دفعها إلى أسفل قائمة الإنتظار … شيء من هذا القبيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
“توقفي، توقفي–! من أنتِ؟ من أين أتيتِ و لماذا تدمرين دائرتي السحرية؟ توقفي! توقفي أرجوك؟”
“أنتِ تقصدين أن الكهنة في هذه البلدة هم أناس الذين يعبدون المال؟ المقبرة العامة المليئة بالفقراء هي أساسا يتم تجاهلها من قبلهم ، صحيح؟”
“هاي ، هل أنتِ بخير؟ أم … أأستطيع أن أخاطبكِ ب’ليتش’؟
“ح-حسنا ، هكذا هو الأمر …”
لقد حان الوقت.
حدق الجميع بأكوا بصمت بينما تجنبتْ عينيها الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجتْ داركنيس سيفها و بدتْ متلهفة للمضي قدما.
“بما أن هذا هو الحال ، فما باليد حيلة. لكن هل يمكنكِ التوقف عن تحريك الزومبي؟ نحن هنا بسبب مهمة لهزيمة صانع الزومبي.”
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
كانت ويز مضطربة مما قلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
لكن أكوا تجاهلتها و فتحتْ ذراعيها و صرختْ:
ترجمة: khalidos
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات