الفصل الرابع - قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! (1)
الفصل الرابع
قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة!
الجزء الأول
“إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت فقط لرأسي بالظهور من بطانياتي بينما استمر طرقها. “أنتِ التي تمزح! هل سمعتِ الإعلان؟ إنهم يريدون مغامرين ذوي مستوى عالٍ . أنا في المستوى السابع عشر فقط – مستواي بالكاد متوسط! لديهم ميتسوروغي والعديد من المغامرين الجيدين. أنا متأكد من أنهم سيكونون بخير بدوننا “.
دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، كنت واقفًا في مكانٍ مألوف.
طرقت داركنيس بابي في حالة من الذعر. “كازوما ، هل أنت مستيقظ؟! هل سمعت ذلك ؟! جهّز نفسك!”
“” “” “” أووه! “”” “”
“أنا نائم.”
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
“أيها الأحمق ، هذا ليس وقتاً للمزاح! جيش ملك الشياطين هنا – يجب أن نخرج ونساعد!”
لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.
سمحت فقط لرأسي بالظهور من بطانياتي بينما استمر طرقها. “أنتِ التي تمزح! هل سمعتِ الإعلان؟ إنهم يريدون مغامرين ذوي مستوى عالٍ . أنا في المستوى السابع عشر فقط – مستواي بالكاد متوسط! لديهم ميتسوروغي والعديد من المغامرين الجيدين. أنا متأكد من أنهم سيكونون بخير بدوننا “.
“أنا نائم.”
“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
أخيرًا ، بعض الهدوء والسكينة …
“؟!”
“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”
هذا صحيح: عندما أخذتُ سيف ميتسوروغي السحري، كنتُ قد فكرت في استخدامه بنفسي، لكن سرعان ما علمت أنه لا يعمل بهذه الطريقة.
“أكوا، هذا ليس وقت التفكير في نفسك! لا يوجد الكثير من المعالجين في هذه المعركة! وانظري إلى ميجومين! انظري كم هي متحمسة للخروج … “
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أغطيتي و قفزت.
“انتظري يا ميجومين ، لا تفعلي أي شيء متهور! وأكوا ، فلتتركي سريركِ؟! آآآرغ! كازوما ، أتوسل إليك ، افعل شيئًا! “
أخيرًا ، بعض الهدوء والسكينة …
لِمَ لا يخرسن أبداً؟!
“……………………………”
على كلٍ ، حال عودتي إلى أكسل ، ستنتهي مشاكلي المالية. لماذا أخاطر وأشارك في معركة ليس لي ناقة أو جملٌ منها—؟
“” “”……..”” “”
“؟!”
“هذا صحيح إلى حد ما، ولكن… حسنًا، من الصحيح القول إن القوى الكاملة لمعظم الأدوات السحرية لا يتم تفعيلها إلا لمن تم منحها لهم في الأصل. فالسيف الملعون الذي يمكنه قطع أي شيء يصبح مجرد سيف عادي. العصا السحرية التي تسمح باستخدام نقاط سحر غير محدودة تتحول إلى عصا عادية. في هذه الحالات، حتى لو حاول شخص ما استخدام الأداة للشر، فلن يكون الأمر بهذه الخطورة”.
رفعت أغطيتي و قفزت.
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
المكافأة التي قد أحصل عليها مقابل المشاركة في هذه المعركة لم تكن مهمةً لي. لكن إن تمكنت من الظهور بمظهر جيد ، وجعلت الناس يرون أنني قد حققت شيئًا ما … نعم! سيمحي ذلك فشلي في القبض على اللص الصالح!
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
ناهيك عن أن هناك الكثير من “الغشاشين” هنا في العاصمة كحال ميتسوروغي. لا يمكن أن نخسر ، وبعدها ستكون لدي فرصة لأتبختر بحمايتي للقلعة ، وبعد ذلك ربما أحصل على فرصة للهو هنا مرة أخرى.
“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.
لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.
على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.
“توقفي يا داركنيس – لدي شعور سيء حيال هذا! إنه حدسي الإلهي! تمامًا مثل ذلك الوقت الذي أسقطت فيه مثلجاتي مباشرةً بعدما اشتريتها أو عندما أشتريت بطاقات الياناصيب وكانت جميعها خاسرة! شيء ما سيحدث – أنا أعرف ذلك! لذلك من فضلكِ ، دعينا لا نفعل هذا اليوم! سأشارككِ من نقانق الافطار خاصتي! “
“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.
“داركنيس ، دعيني أذهب! أنا على وشكِ نحت أسطورتي! ‘عندما تصل قوات الملك إلى ساحة المعركة ، كل ما يروه هو بقايا جيش ملك الشياطين المتأججة وساحرة تغادر المذبحة بهدوء …’ هذه فرصتي! يجب أن أذهب! “
أما بالنسبة للكنز الذي يسمح للمستخدم بتغيير الأجساد مع شخص آخر، فيمكن استخدامه أيضًا، ولكن التبادل سيكون لفترة محدودة فقط؛ لا يمكن الحفاظ عليه للأبد.
“كازوما! لا أستطيع فعل ذلك بمفردي – ساعدني مع هاتين الاثنتين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “
فتحت الباب مرتديًا ملابسي بالكامل للمعركة ، لأجد الثلاثة يتعاركون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت إيريس شرحها، مع ذلك، أن الكنزين المقدسين اللذين فُقِدا كانا قادرين على التسبب بالمتاعب حتى بدون قوتهما الكاملة.
“ماذا تفعلون؟ المملكة في أزمة. هيا بنا لنذهب! إنهم بحاجة إلينا!”
“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.
“” “”……..”” “”
مالذي سأفعله الأن؟ سيكون من المحرج حقًا إعادتي للحياة في تلك اللحظة. قبل المعركة، كنت قد بالغت في مدى براعتي في القتال – ثم هزمني أضعف وحش في اللعبة، يا للعار! حتى أنه لم يكن مضحكًا.
عندما ظهرنا أمام القلعة ، وجدنا المكان مزدحمًا بالفرسان الذين يرتدون دروعًا كاملة ونظيفة ، بالإضافة إلى الكثير من المغامرين.
“أنا آسف. في مستواي الحالي، لم أعتقد أن هنالك أي فرصة أن تهزمني مجموعة من الكوبولد…”
كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “
أخيرًا ، بعض الهدوء والسكينة …
تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.
“لا بأس. هذا الرجل مغامر ماهر للغاية وله تاريخ حافل. “
أما بالنسبة للكنز الذي يسمح للمستخدم بتغيير الأجساد مع شخص آخر، فيمكن استخدامه أيضًا، ولكن التبادل سيكون لفترة محدودة فقط؛ لا يمكن الحفاظ عليه للأبد.
كانت كلير. متى وصلت الى هنا؟ في الواقع ، ظهر عدد غير قليل من النبلاء أمام القلعة ، ربما للمساعدة في تشجيعنا نحن المغامرين و تشجيع الفرسان.
“أيها الأحمق ، هذا ليس وقتاً للمزاح! جيش ملك الشياطين هنا – يجب أن نخرج ونساعد!”
بينما كان النبلاء ينظرون إلي ، لم أستطع إلا أن أشعر أن لديهم جميعًا توقعات كبيرة. ربما أكون قد فشلت في القبض على اللص ، لكنهم عرفوا أنني هزمت العديد من جنرالات ملك الشياطين وأرادوا رؤيتي أثناء المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.
ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.
دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.
حسنًا ، الآن يزداد التوتر.
تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان النبلاء ينظرون إلي ، لم أستطع إلا أن أشعر أن لديهم جميعًا توقعات كبيرة. ربما أكون قد فشلت في القبض على اللص ، لكنهم عرفوا أنني هزمت العديد من جنرالات ملك الشياطين وأرادوا رؤيتي أثناء المعركة.
في تلك اللحظة ، شعرت بشد على كمّي.
هذا صحيح: عندما أخذتُ سيف ميتسوروغي السحري، كنتُ قد فكرت في استخدامه بنفسي، لكن سرعان ما علمت أنه لا يعمل بهذه الطريقة.
“كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “
“……………………………”
“أكوا ليست الشخص الوحيد القادر على التعلم من أخطائه. لن أرتكب نفس الخطأ مرتين – لن يعلق أحد بانفجاراتي! “
*************
“هـ-هي، أكوا ، توقفي رجاءاً عن مناداتي بالمعضّلة؟ سيبدأ الناس في التفكير بأنني الأغبى بيننا…”
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
قابلتُ قلق أكوا بابتسامة غير معهودة. “آو، ماذا؟ سنواجه فقط صعاليق ضعفاء بلاحول ولا قوة، لايعتمدون سوى على قوتهم العددية. انتظري فقط – سأريهم كيف أكون جاداً ! “
كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “
“” “” “” أووه! “”” “”
المكافأة التي قد أحصل عليها مقابل المشاركة في هذه المعركة لم تكن مهمةً لي. لكن إن تمكنت من الظهور بمظهر جيد ، وجعلت الناس يرون أنني قد حققت شيئًا ما … نعم! سيمحي ذلك فشلي في القبض على اللص الصالح!
جعلت تصريحي هذا النبلاء أكثر حماسًا.
طرقت داركنيس بابي في حالة من الذعر. “كازوما ، هل أنت مستيقظ؟! هل سمعت ذلك ؟! جهّز نفسك!”
صرخت كلير في حماسٍ قائلة: “جميع القوات التي تجمعت لصد جيش ملك الشياطين – تحركوا!
هذا صحيح: عندما أخذتُ سيف ميتسوروغي السحري، كنتُ قد فكرت في استخدامه بنفسي، لكن سرعان ما علمت أنه لا يعمل بهذه الطريقة.
*************
بدا ضعيفًا حقًا. لذلك كنت ألاحقه بضراوة، لكن فجأة، أدركت أنني محاط بالكوبولد، وانتقموا مني على الفور.
“… مرحبًا. لم أركِ منذ فترة، إيريس-ساما.”
“” “”……..”” “”
“……………………………”
بدأ يزعجني أيضًا أن إيريس لم تقل كلمة واحدة منذ وصولي.
في غمضة عين، كنت واقفًا في مكانٍ مألوف.
“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.
كم مرة متُّ حتى الآن؟ كانت هناك تلك المرة التي أجهز عليّ فيها شوغن الشتاء، وتلك المرة التي سقطت فيها من شجرة. والآن…
“أنا آسف. في مستواي الحالي، لم أعتقد أن هنالك أي فرصة أن تهزمني مجموعة من الكوبولد…”
“” “”……..”” “”
لقد جعلتني حفنةٌ من الكوبولد كيس ملاكمة خاص بها.
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
كوبولد! نعم، تلك الكوبولد. فريسة سهلة المنال – عمليًا هي بسهولة اصطياد القريدس حتى في هذا العالم. ومع ذلك فقد قتلتني.
(م.م: الكوبولد هم وحوش يشبهون الغوبلن بس برؤوس زواحف وبرمائيات)
ظللت قريبًا من ظِل داركنس، أطلق السهام من مكان آمن نسبيًا، وأحقق نصرًا تلو الآخر. وصلت المعركة إلى النقطة التي كان فيها الجيشان يتصادمان حقًا. عضّ أحد الكوبولد أكوا، وكانت تبكي بشدة، لذا ذهبتُ وأنقذتها…
التفتُ إلى إيريس، التي لم تنبس ببنت شفة بعد.
كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟
“الأمر ليس كما تتخيلينه! في البداية، كانت الأمور على ما يرام. كنتُ تحت حماية بركاتِ أكوا، وكنت ملتصقاً بداركنيس لأحتمي بها. بما أن المغامرين الآخرين قد تعاملوا بالفعل مع الوحوش الأقوى، اعتقدتُ أنه يمكنني على الأقل التغلب على عدد كبير منهم.”
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
“……………………………”
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
نعم… كل شيء كان يسير على ما يرام لفترة من الوقت.
“أكوا، هذا ليس وقت التفكير في نفسك! لا يوجد الكثير من المعالجين في هذه المعركة! وانظري إلى ميجومين! انظري كم هي متحمسة للخروج … “
ظللت قريبًا من ظِل داركنس، أطلق السهام من مكان آمن نسبيًا، وأحقق نصرًا تلو الآخر. وصلت المعركة إلى النقطة التي كان فيها الجيشان يتصادمان حقًا. عضّ أحد الكوبولد أكوا، وكانت تبكي بشدة، لذا ذهبتُ وأنقذتها…
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”
في تلك اللحظة ، شعرت بشد على كمّي.
بدا ضعيفًا حقًا. لذلك كنت ألاحقه بضراوة، لكن فجأة، أدركت أنني محاط بالكوبولد، وانتقموا مني على الفور.
المكافأة التي قد أحصل عليها مقابل المشاركة في هذه المعركة لم تكن مهمةً لي. لكن إن تمكنت من الظهور بمظهر جيد ، وجعلت الناس يرون أنني قد حققت شيئًا ما … نعم! سيمحي ذلك فشلي في القبض على اللص الصالح!
مالذي سأفعله الأن؟ سيكون من المحرج حقًا إعادتي للحياة في تلك اللحظة.
قبل المعركة، كنت قد بالغت في مدى براعتي في القتال – ثم هزمني أضعف وحش في اللعبة، يا للعار! حتى أنه لم يكن مضحكًا.
“ماذا تفعلون؟ المملكة في أزمة. هيا بنا لنذهب! إنهم بحاجة إلينا!”
بدأ يزعجني أيضًا أن إيريس لم تقل كلمة واحدة منذ وصولي.
كوبولد! نعم، تلك الكوبولد. فريسة سهلة المنال – عمليًا هي بسهولة اصطياد القريدس حتى في هذا العالم. ومع ذلك فقد قتلتني. (م.م: الكوبولد هم وحوش يشبهون الغوبلن بس برؤوس زواحف وبرمائيات)
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
“……………………………”
بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.
“؟!”
شعرت بالعرق يتساقط على ظهري. الآن بعد التفكير في الأمر، تستطيع إيريس أن ترى ما كان يحدث على الأرض، لابد أنها غاضبة مني لأنني حولتُ أحد أتباعها المخلصين إلى دميتي.
الفصل الرابع قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! الجزء الأول “إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “
“لا، سيدتي، اسمعيني، لم يكن لدي أي خيار! عندما أمسكت بها لأول مرة، كان صدرها مسطحًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنها رجل، و … لا! أنا آسف؛ سامحيني! لن أختلق أعذارًا بعد الآن!”
على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت فقط لرأسي بالظهور من بطانياتي بينما استمر طرقها. “أنتِ التي تمزح! هل سمعتِ الإعلان؟ إنهم يريدون مغامرين ذوي مستوى عالٍ . أنا في المستوى السابع عشر فقط – مستواي بالكاد متوسط! لديهم ميتسوروغي والعديد من المغامرين الجيدين. أنا متأكد من أنهم سيكونون بخير بدوننا “.
“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
لِمَ لا يخرسن أبداً؟!
كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟
“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شيء تريدينني أن أفعله؟”
“أعتقد أن هذا القدر من السخرية يكفي لليوم. على أي حال، هناك شيء أود أن أطلب منك القيام به”.
“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”
“… شيء تريدينني أن أفعله؟”
“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”
أومأت برأسها “أعتقد أن تابعتي التي كنت تتحرش بها الليلة الماضية أخبرتك معظم التفاصيل. بعض الكنوز المقدسة التي وزعتها رفيقتي العليا، أكوا، لم تعد مع مُلاكها الأصليين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
*************
هذا صحيح: عندما أخذتُ سيف ميتسوروغي السحري، كنتُ قد فكرت في استخدامه بنفسي، لكن سرعان ما علمت أنه لا يعمل بهذه الطريقة.
أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.
“هذا صحيح إلى حد ما، ولكن… حسنًا، من الصحيح القول إن القوى الكاملة لمعظم الأدوات السحرية لا يتم تفعيلها إلا لمن تم منحها لهم في الأصل. فالسيف الملعون الذي يمكنه قطع أي شيء يصبح مجرد سيف عادي. العصا السحرية التي تسمح باستخدام نقاط سحر غير محدودة تتحول إلى عصا عادية. في هذه الحالات، حتى لو حاول شخص ما استخدام الأداة للشر، فلن يكون الأمر بهذه الخطورة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت تصريحي هذا النبلاء أكثر حماسًا.
واصلت إيريس شرحها، مع ذلك، أن الكنزين المقدسين اللذين فُقِدا كانا قادرين على التسبب بالمتاعب حتى بدون قوتهما الكاملة.
ظللت قريبًا من ظِل داركنس، أطلق السهام من مكان آمن نسبيًا، وأحقق نصرًا تلو الآخر. وصلت المعركة إلى النقطة التي كان فيها الجيشان يتصادمان حقًا. عضّ أحد الكوبولد أكوا، وكانت تبكي بشدة، لذا ذهبتُ وأنقذتها…
أولاً، كان هناك الكنز الذي يسمح للمستخدم باستدعاء وحش والتحكم فيه دون ثمن.
في أيدي شخص آخر، لا يزال من الممكن استدعاء وحش عشوائي؛ الفرق أنه سيتطلب ثمنًا.
تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “
أما بالنسبة للكنز الذي يسمح للمستخدم بتغيير الأجساد مع شخص آخر، فيمكن استخدامه أيضًا، ولكن التبادل سيكون لفترة محدودة فقط؛ لا يمكن الحفاظ عليه للأبد.
على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.
كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟
ولكن هناك شيء اسمه الصدفة السيئة. إذا صادف شخص ما قول العبارة الصحيحة، فقد تمتلئ بلدة بأكملها فجأة بالوحوش، ومن ثم تقع المشاكل. أو لنقل أن شخصًا كان يمشي مع كلبه وتم تبديل جسمه بحظ سيء؛ فقد نتعامل مع نوع جديد تمامًا من الكوبولد.
دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.
قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.
“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.
أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
“من فضلك، هلّا تستعيد الكنوز المقدسة؟”
مالذي سأفعله الأن؟ سيكون من المحرج حقًا إعادتي للحياة في تلك اللحظة. قبل المعركة، كنت قد بالغت في مدى براعتي في القتال – ثم هزمني أضعف وحش في اللعبة، يا للعار! حتى أنه لم يكن مضحكًا.
“أنا آسف. في مستواي الحالي، لم أعتقد أن هنالك أي فرصة أن تهزمني مجموعة من الكوبولد…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
