الفصل الأول - لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! (2)
الفصل الأول
لنحتفل بهذا المستقبل المشرق!
الجزء الثاني“أنا آسفة جدًا يا سيدي! كسرتُ مزهريتك الثمينة! رجاءً عاقبني بما تراه مناسبًا…!”
“حسنًا ، قلتِ ‘أي شيء’. لذا ، حتى موعدنا مع الأميرة، سأجعلكِ تعملين تحت إمرتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطأ! الأيدي هنا! الأقدام هنا! تعرفين أن جاذبيتك هي نقطةُ قوتك ، لذا إجعليها ذات فائدة – إنحني للأمام أكثر! حسنًا، من الأعلى!”
في اليوم التالي بعد توسلِ داركنيس وهي تبكي..
في اليوم التالي بعد توسلِ داركنيس وهي تبكي..
“…حسنًا. لم تكن تمزح في قرية الشياطين القرمزيين. أرى أنني قللت من شأنك مرة أخرى.”
تَبِعَ الصرخة المزيفة صوت تحطم للفخار. جاءت داركنيس وهي تركض ، ممسكة بقطعة من شيء ما
جعلتُها ترتدي زي خادمة، بحجم صغيرٍ عمداً. التنورة القصيرة أعطتها جاذبية جنسية تناسب تمامًا قوامها المثير. ها هي تقفُ أمامي الآن، تبدو مهزومة. لم أستطع أن أُشيح بناظريَّ عنها.
حسنًا. إلى المهمة التالية.
“أظن بأنكِ تعنين ’مفهوم ياسيدي’!”
الفصل الأول لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! الجزء الثاني
“أممم… هررغ! م-مفهوم، يا سيدي! أنا خنزيرة حقيرة…!!”
جعلتُها ترتدي زي خادمة، بحجم صغيرٍ عمداً. التنورة القصيرة أعطتها جاذبية جنسية تناسب تمامًا قوامها المثير. ها هي تقفُ أمامي الآن، تبدو مهزومة. لم أستطع أن أُشيح بناظريَّ عنها.
“أوي، لم آمركِ بقول ذلك.”
كانت داركنيس محمرةً وترتجف.
كانت داركنيس محمرةً وترتجف.
بدلًا من حضوري بالكيمونو، وبشرط أن أتصرف بشكل لائق مع الأميرة، تحقق حلمي المتأني أخيرًا . نعم: حلمي في أن أضع داركنيس بزي الخادمة الفاضح وأُجبرها على تلبيةِ كل شهواتي.
بدلًا من حضوري بالكيمونو، وبشرط أن أتصرف بشكل لائق مع الأميرة، تحقق حلمي المتأني أخيرًا . نعم: حلمي في أن أضع داركنيس بزي الخادمة الفاضح وأُجبرها على تلبيةِ كل شهواتي.
“…غرر. كنتُ متيقناً من أنكِ ستخلطين بين الملح والسكر على الأقل…”
بصراحة، لن أتمكن من تنفيذ كل ما يخطر على هواي، لأني كنت خائفًا مما قد تفعله بي لاحقًا لو تجاوزتُ حدي. ولكن لا بأس من المطالبة ببعض المزايا البسيطة…
“مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي! قد يبدو عليَّ أنني مستمتعةٌ بتحرشاتك، لكن إن بالغت بها، فسأريك نقطة قوتي الأخرى – قبضتي القوية!”
“ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
“هل… هل تعتقد حقًا أن المرحاض بحاجة إلى تنظيف…؟”
“لا يُسمح لكِ بتحضير الشاي.” ماطبيعةُ عمل الخادمة بِظنك؟
“فقط، كما ترين، ابدأي بتنظيف أي شيء. لكن لا تغسلي الأطباق. ستقومين بتكسيرها. لا يمكنني تحمل خادمةٍ كهذه..”
“أعتقد… ربما لا”، قلت.
“…همممم، حسناً…” بدا عليها الخيبة وهي تخرج من غرفة المعيشة بخطوات ثقيلة.
بصراحة، لن أتمكن من تنفيذ كل ما يخطر على هواي، لأني كنت خائفًا مما قد تفعله بي لاحقًا لو تجاوزتُ حدي. ولكن لا بأس من المطالبة ببعض المزايا البسيطة…
كانت آكوا وميغومين في متجر ويز. وهذا يعني أنه لم يتبق سوايَ أنا وداركنيس في هذا المنزل الضخم.
حسنًا. إلى المهمة التالية.
بالتفكير في الأمر، لم تسبب لي داركنيس سوى المتاعب. سأضطر اليوم الى الإثقال عليها بالعمل.
كانت داركنيس مستمرةً بالأعمال المنزلية، تُنظف حواف النوافذ بقطعة قماش، متجاهلةً حقيقة تناثر الغبار عليها. كنت أتحقق من مدى جودة عملها. لماذا؟ لأنني لا املك شيئاً اخر لفعله.
ولكن بعد ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ماكانت هذه مهمة أكوا.
“يييييييك!”
تلّبسَ محياها نظرةٌ متكبرة بالنصر. “هه هه! لقد استخدمتُ لحوماً عالية الجودة. ما رأيك بمذاقها؟”
تَبِعَ الصرخة المزيفة صوت تحطم للفخار. جاءت داركنيس وهي تركض ، ممسكة بقطعة من شيء ما
“؟!”
“أنا آسفة جدًا يا سيدي! كسرتُ مزهريتك الثمينة! رجاءً عاقبني بما تراه مناسبًا…!”
تلّبسَ محياها نظرةٌ متكبرة بالنصر. “هه هه! لقد استخدمتُ لحوماً عالية الجودة. ما رأيك بمذاقها؟”
“ليس لدي مزهرية ثمينة. أعتقد أنني لا أملك أي مزهريات على الإطلاق. ولو كنتِ قد كسرتِ شيئًا مهمًا بالنسبة لي، سأعاقبكِ بإجباركِ على الذهاب إلى نقابة المغامرين بهذا الزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
“؟!”
“أوي، لم آمركِ بقول ذلك.”
كانت داركنيس مستمرةً بالأعمال المنزلية، تُنظف حواف النوافذ بقطعة قماش، متجاهلةً حقيقة تناثر الغبار عليها. كنت أتحقق من مدى جودة عملها. لماذا؟ لأنني لا املك شيئاً اخر لفعله.
ليس فقط التنظيف.
مسحتُ إصبعي على حافة النافذة ونظرت إليه. توقعت أن يظهر عليه الغبار، ولكن بدلاً من ذلك كانت نظيفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك …
“غرررر! أنتِ لا تفقهين بأي شيء – لماذا الآن؟ كنت أتطلع حقًا لإرسال خادمتي ، الفارسةُ لالاتينا ، إلى النقابة كعقاب …”
كانت داركنيس محمرةً وترتجف.
“هه هه. لن تعاقبني بهذه السهولة حتى لو كنتَ تعرف كيف تستفزني. بالمناسبة، رجاءً لا تناديني بلالاتينا. من فضلك؟” كرهت الاعتراف بذلك ، لكن داركنيس قد حصلتْ على درجة كاملة في التنظيف.
تذمّرتُ وأنا آكلُ الغداء الذي أعدتهُ داركنيس لي بناءً على طلبي.
ليس فقط التنظيف.
“أنا آسفة جدًا يا سيدي! كسرتُ مزهريتك الثمينة! رجاءً عاقبني بما تراه مناسبًا…!”
تذمّرتُ وأنا آكلُ الغداء الذي أعدتهُ داركنيس لي بناءً على طلبي.
“حقًا؟ حسنًا، في موطني، لا يمكن للخادمة التي لا تفعل هذا أن تسمي نفسها بخادمة!”
“…غرر. كنتُ متيقناً من أنكِ ستخلطين بين الملح والسكر على الأقل…”
“…حسنًا. لم تكن تمزح في قرية الشياطين القرمزيين. أرى أنني قللت من شأنك مرة أخرى.”
“لماذا أفعل ذلك؟ أوعيتها مُعَلَمة . وبصفتي مغامرة، فأنا أعرف كيف أطهو اللحم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك …
تلّبسَ محياها نظرةٌ متكبرة بالنصر. “هه هه! لقد استخدمتُ لحوماً عالية الجودة. ما رأيك بمذاقها؟”
“متوسط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك …
“؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطأ! الأيدي هنا! الأقدام هنا! تعرفين أن جاذبيتك هي نقطةُ قوتك ، لذا إجعليها ذات فائدة – إنحني للأمام أكثر! حسنًا، من الأعلى!”
تنظيف الحمام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
عادةً ماكانت هذه مهمة أكوا.
حسنًا. إلى المهمة التالية.
“هل… هل تعتقد حقًا أن المرحاض بحاجة إلى تنظيف…؟”
“أوي، لم آمركِ بقول ذلك.”
“أعتقد… ربما لا”، قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي مزهرية ثمينة. أعتقد أنني لا أملك أي مزهريات على الإطلاق. ولو كنتِ قد كسرتِ شيئًا مهمًا بالنسبة لي، سأعاقبكِ بإجباركِ على الذهاب إلى نقابة المغامرين بهذا الزي.”
نادراً ما رأيت أكوا تقوم بالتنظيف ، لكن كان المرحاض يلمع أكثر من أي شيء في المنزل. كما هو متوقع من إلهة الماء، أظن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك …
حسنًا. إلى المهمة التالية.
“…همممم، حسناً…” بدا عليها الخيبة وهي تخرج من غرفة المعيشة بخطوات ثقيلة.
“مهلًا؟! هل هذا حقًا هو أهم عمل للخادمة؟! أنت لا تخترع ذلك فقط لأنك تظنني ساذجة، أليس كذلك؟ أعلم أن والدي لم يجعل الخادماتِ في منزلنا يفعلنَ هذا على الأقل!”
“أوي، لم آمركِ بقول ذلك.”
“حقًا؟ حسنًا، في موطني، لا يمكن للخادمة التي لا تفعل هذا أن تسمي نفسها بخادمة!”
“…غرر. كنتُ متيقناً من أنكِ ستخلطين بين الملح والسكر على الأقل…”
كنت أتجول داخل وخارج الباب الأمامي، وفي كل مرة أدخل فيها، كان على داركنيس أن تبتسم وتقول: مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي.
كانت آكوا وميغومين في متجر ويز. وهذا يعني أنه لم يتبق سوايَ أنا وداركنيس في هذا المنزل الضخم.
“هيا! يا لها من ابتسامة مصطنعة! لماذا أنتِ باردةٌ جداً؟! هذا يخيفني! رحبي بي بإبتسامةٍ تُنَوِر هذه الغرفة!”
“يييييييك!”
“م-مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي!!”
بدلًا من حضوري بالكيمونو، وبشرط أن أتصرف بشكل لائق مع الأميرة، تحقق حلمي المتأني أخيرًا . نعم: حلمي في أن أضع داركنيس بزي الخادمة الفاضح وأُجبرها على تلبيةِ كل شهواتي.
“خطأ! الأيدي هنا! الأقدام هنا! تعرفين أن جاذبيتك هي نقطةُ قوتك ، لذا إجعليها ذات فائدة – إنحني للأمام أكثر! حسنًا، من الأعلى!”
الفصل الأول لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! الجزء الثاني
“مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي! قد يبدو عليَّ أنني مستمتعةٌ بتحرشاتك، لكن إن بالغت بها، فسأريك نقطة قوتي الأخرى – قبضتي القوية!”
تلّبسَ محياها نظرةٌ متكبرة بالنصر. “هه هه! لقد استخدمتُ لحوماً عالية الجودة. ما رأيك بمذاقها؟”
“يااااااارغ! رأسي! أقسم أن دماغي سينفجر! أنا آسف!” صرخت بينما تضغط داركنيس بأصابعها الحديدية على مؤخرة رأسي.
“…همممم، حسناً…” بدا عليها الخيبة وهي تخرج من غرفة المعيشة بخطوات ثقيلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
