الفصل سبعمائة وسبعة وخمسون: الليلة قبل "2في1"
الفصل سبعمائة وسبعة وخمسون: الليلة قبل “2في1”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما أُحضرت المذكرات لأول مرة إلى منزلي المسكون، كل ليلة في منتصف الليل ، كان سيكون هناك صوت الأطفال وهم يضحكون ويبكون ، وهذا هو أحد الأسباب الرئيسية لكون جولاتنا الليلية شائعة ومخيفة في البداية. ولكن في وقت لاحق ، عادت المفكرة فجأة إلى وضعها الطبيعي ، لذلك أظن أنها مجرد قشرة فارغة ” تصرف شانغ غوان كينغ هونغ بشكل طبيعي جدا. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان شانغ غوان كينغ هونغ يكذب عليه أم لا ، ولكن كات هناك شيء كان متأكد منه. في الواقع لم يعد هناك أي روح باقية داخل المذكرات ، وهو ما أكده العجوز زهو وتشو يين.
بالتمرير لأسفل الشاشة ، تحول تشن غي إلى الصفحة مع تفاصيل المهمة. نظر إلى الكلمات المكتوبة بالدم على الشاشة.
“لا يوجد غرباء الآن ، لذلك ليس هناك ما يدعو للقلق. قل لي كل ما تعرفه.” وضع تشن غي كلا المذكرتين أمام شانغ غوان كينغ هونغ.
“ستنتهي المهمة التجريبية لمدرسة الأخرة ذات الأربع نجوم في سبعة وعشرين ساعة. تحذير! بعد انتهاء المهمة ، سيتم قفل السيناريو المذكور إلى الأبد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين وجدت هذه؟” لم يكن شانغ غوان كينغ هونغ قد تعافى من الصدمة. مما رآه في أكاديمية الكوابيس على الرغم من أن تشن غي ربما لم يُخف بشكل دائم من تجربته ، إلا أنه كان ينبغي أن يكون قد أغمي عليه على الأقل. ومع ذلك ، فإن التشن غي أمامه لم يكن جيدا للغاية فحسب، بل كان يشع وجودا خطيرا جدا من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منزلك المسكون مسكون حقا، وأصل كل المآسي بدأت مع هذه اليوميات.” سحب تشن غي حقيبته مفتوحة. إذا رغب شانغ غوان كينغ هونغ في لعب دور الأبكم لفترة أطول ، فسوف يستدعي الأطباء القلائل لإعطاء الرجل فحص شامل.
بعد الصمت للحظة ، ضحك شانغ غوان كينغ هونغ فجأة. لقد قام بتحريك عنقه بصعوبة للنظر إلى تشن غي. “حتى لو أخبرتك الآن ، فإن هذا الأمر عديم الجدوى لأن الشيء الموجود داخل هذه اليوميات قد غادر بالفعل. الآن ، الأمر ليس أكثر من مجرد قشرة فارغة.”
“إذا كنت تريد أن تحضرني إلى مدرسة الآخرة ، فسأختار أن أقتل نفسي. مقارنةً بالذهاب إلى ذلك المكان ، فإن الانتحار هو نهاية أكثر سعادة”.
“عندما أُحضرت المذكرات لأول مرة إلى منزلي المسكون، كل ليلة في منتصف الليل ، كان سيكون هناك صوت الأطفال وهم يضحكون ويبكون ، وهذا هو أحد الأسباب الرئيسية لكون جولاتنا الليلية شائعة ومخيفة في البداية. ولكن في وقت لاحق ، عادت المفكرة فجأة إلى وضعها الطبيعي ، لذلك أظن أنها مجرد قشرة فارغة ” تصرف شانغ غوان كينغ هونغ بشكل طبيعي جدا. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان شانغ غوان كينغ هونغ يكذب عليه أم لا ، ولكن كات هناك شيء كان متأكد منه. في الواقع لم يعد هناك أي روح باقية داخل المذكرات ، وهو ما أكده العجوز زهو وتشو يين.
“قشرة فارغة؟” أثار ذلك اهتمام تشن غي أكثر. “يبدو أنك تعرف أشياء كثيرة.”
“منزلك المسكون مسكون حقا، وأصل كل المآسي بدأت مع هذه اليوميات.” سحب تشن غي حقيبته مفتوحة. إذا رغب شانغ غوان كينغ هونغ في لعب دور الأبكم لفترة أطول ، فسوف يستدعي الأطباء القلائل لإعطاء الرجل فحص شامل.
“لن أكذب عليك. لقد اشتريت هذه اليوميات من إحدى الأمهات. سقط طفلها للأسف في غيبوبة بعد حادث سيارة. اعتنت بطفلها لمدة خمس سنوات كاملة ، وفي منتصف ليل ليلة ما، استيقظ طفلها فجأة. ومع ذلك ، يبدو أن العالم من حوله قد وقع في رعب عميق للغاية ، ويبدو أنه كان يعيش داخل كابوس طويل طويل جدا. ” أثارت كلمات شانغ غوان كينغ هونغ بعمق اهتمام تشن غي.
“مات الصبي بعد أن أخبر والدته السر؟” شعر تشن غي أن هناك شيء أكبر مخبئ في هذه القصة.
“مريض غيبوبة يستيقظ؟ أين هو الطفل الآن؟” لم يعتقد تشن غي أن شانغ غوان كينغ هونغ كان يكذب. لقد تمنى أن يجد الطفل نفسه.
لسوء الحظ ، كان ذلك المكان هو حيث كانت روح أخت شانغ قو حاليًا. تم زرع عينيها اليسرى الآن في جمجمة شانغ قو ، ولكن بسبب المضاعفات التي حدثت أثناء الجراحة ، تأثرت عين شانغ قو العادية ، وكان أعمى عمليًا.
“لقد مات الآن ، ولقد حدث ذلك بعد فترة ليست بطويلة من استيقاظه.” كان صوت شانغ غوان كينغ هونغ غريب. بدا الأمر وكأنه كان مضطرًا للتردد قبل أن يقرر قول الكلمات. “خلال الفترة التي كان فيها الصبي مستيقظًا ، كان يتمتم بشأن أشياء غريبة ، وكان خائفًا من كل من حوله ، بما في ذلك والدته. وبعد حوالي اليومين ، وضع الصبي أخيرًا حذره حول والدته. أخبر والدته أنه أخفى يوميات داخل الغرفة وتمنى أن تعتني والدته بها جيدًا ، ولقد وعدت الأم بشكل طبيعي بتحقيق رغبة ابنها ، ولكن في تلك الليلة ، توفي الصبي ، وسبب وفاة الصبي كان سكتة قلبية مفاجئة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي سؤال اريد ان اسألك اياه.” واقفًا داخل غرفة النوم المظلمة ، قبل أن يطرح تشن غي سؤاله ، مع الإشارة فقط إلى مصطلح ‘مدرسة الآخرة’ ، بدأت أعين التمثال تبكي دموعًا لا تنتهي من الدماء كما لو كانت قد شهدت شيئًا مخيفًا بشكل لا يصدق.
“تنبؤي يعطيني فقط فهمًا غامضًا للوضع ، والشعور الذي حصلت عليه من هذا التوقع قادني إلى هذا الاستنتاج”. بعد أن تركت وراءها ذلك المقطع الثاني ، لم تستجب روح القلم لتشن غي بعد الآن. إذا لم يكن تشن غي يعلم أن شبحًا طبيعيًا لا يمكنه ترك الغرض الذي يمتلكه لفترة طويلة ، لربما كان يعتقد أن روح القلم قد هربت.
“مات الصبي بعد أن أخبر والدته السر؟” شعر تشن غي أن هناك شيء أكبر مخبئ في هذه القصة.
“رفضت الأم قبول الحقيقة. استيقظ الصبي الذي كانت قد إعتنت به لمدة خمس سنوات طويلة ، لكنه تركها إلى الأبد في منتصف ليل اليوم الثاني من إستيقاظه. لقد أصيبت بصدمة شديدة وتدهورت صحتها العقلية. حتى بعد فترة طويلة من العلاج ، كانت لا تزال تواجه مشكلة في الخروج من الصدمة.
“مات الصبي بعد أن أخبر والدته السر؟” شعر تشن غي أن هناك شيء أكبر مخبئ في هذه القصة.
“أخيرًا ، بناءً على اقتراح الطبيب ، باعت كل ما يتعلق بالصبي. كان هذا جهدًا للتمثيل وكأ الصبي لم يكن في حياتها أبدًا”. عرف شانغ غوان كينغ هونغ كمية مذهلة من التفاصيل ؛لقد كان واضحا أنه قد أجرى أبحاثه عن اليوميات. “قابلت الأم وطبيبها المعالج في سوق مستعملة ، وبحوالي ذلك الوقت قمت بشراء هذه اليوميات القديمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي يشير فقط إلى روح القلم من أجل حس من العزاء الداخلي. لم يجرؤ حتى على السؤال عما إذا كان سيتمكن من إنهاء السيناريو بنجاح. بعد عدة دقائق ، بدأ قلم الحبر الذي كان تشن غي يمسكه يتحرك من تلقاء نفسه ، وكتب رده على قطعة من الورق الأبيض.
“أتفهمين معنى كلمة السعادة؟ زائد ، هل المكان مخيف لتلك الدرجة حقًا؟” عبس وهو يقرأ الكلمات على الورقة البيضاء. فوجئ تشن غي بتصميم روح القلم على تدمير نفسها بدلاً من الانجرار إلى هذه الفوضى مع مدرسة الآخرة.
“كيف هي والدة الصبي الآن؟ ما هو عنوانها الحالي؟ ألا تزال في العلاج؟” كان دماغ تشن غي يدور بالفعل. لقد كان بإمكانه ‘شم’ الشذوذ المحيط بهذه القصة بأكملها.
عند النظر إلى قلم الحبر القديم المكسور ، شارك تشن غي فكرته مع روح القلم، لكنه لم يتلق رداً.
“لن أكذب عليك. لقد اشتريت هذه اليوميات من إحدى الأمهات. سقط طفلها للأسف في غيبوبة بعد حادث سيارة. اعتنت بطفلها لمدة خمس سنوات كاملة ، وفي منتصف ليل ليلة ما، استيقظ طفلها فجأة. ومع ذلك ، يبدو أن العالم من حوله قد وقع في رعب عميق للغاية ، ويبدو أنه كان يعيش داخل كابوس طويل طويل جدا. ” أثارت كلمات شانغ غوان كينغ هونغ بعمق اهتمام تشن غي.
“لسوء الحظ ، لم يكن العلاج ناجحًا. بيع الأشياء لم يعني أنها ستستطيع أن تنسى الماضي. بسبب الحزن الشديد ، انهارت الأم في النهاية تحت الضغط العقلي وتركت هذا العالم في ليلة هادئة.” حاول شانغ غوان كينغ هونغ قصارى جهده للجلوس في وضع مستقيم. “هذا هو كل ما أعرفه.”
قبل الذهاب إلى شين هاي ، لمساعدة زانغ وينيو في تحقيق رغبات ضحايا الانتحار ، ذهب تشن غي للبحث عن طاقم الفيلم. لقد إلتقى بشانغ قو في حادث كامل وحصل على معلومات قيمة منه – كانت أخت شانغ قو الشابة ذات مرة طالبة في مدرسة الآخرة ، لكنها تمكنت من الفرار.
“إذا، ماذا عن هذه القشرة الفارغة التي ذكرتها؟”
“هل التخلي عنها هو خياري الوحيد؟” كان من المقرر انتهاء المهمة في الليلة التالية. رؤية مثل هذه المهمة ذات الأربع نجوم تختفي تمامًا هكذا فقط، كان قلب تشن غي ينزف عمليًا. في الواقع ، كانت هناك حالات من قبل عندما كان تشن غي يسأل روح القلم عن رأيها عندما لم يكن لديه فكرة عن مدى خطورة مهمة تجريبية. كانت في أغلب الأحيان تقول أشياء مثل وجود فرصة بنسبة 10 في المائة للنجاة أو أنه سيكون خطيرًا للغاية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشن غي روح القلم تكتب أنها تفضل الانتحار بدلاً من الذهاب في المهمة .
“عندما أُحضرت المذكرات لأول مرة إلى منزلي المسكون، كل ليلة في منتصف الليل ، كان سيكون هناك صوت الأطفال وهم يضحكون ويبكون ، وهذا هو أحد الأسباب الرئيسية لكون جولاتنا الليلية شائعة ومخيفة في البداية. ولكن في وقت لاحق ، عادت المفكرة فجأة إلى وضعها الطبيعي ، لذلك أظن أنها مجرد قشرة فارغة ” تصرف شانغ غوان كينغ هونغ بشكل طبيعي جدا. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان شانغ غوان كينغ هونغ يكذب عليه أم لا ، ولكن كات هناك شيء كان متأكد منه. في الواقع لم يعد هناك أي روح باقية داخل المذكرات ، وهو ما أكده العجوز زهو وتشو يين.
قام تشن غي بإخراج قلم الحبر المغطى بشريط السيلوفان واستخدم قوة التنبئ لروح القلم. “روح القلم ، روح القلم ، هل سأخرج من مدرسة الآخرة حيًا؟”
“كل ما قلته لك هو الحقيقة.” رق صوت شانغ غوان كينغ هونغ. “أعرف أن جيوجيانغ هي أرضك. نظرًا لأنك تملك القدرة على نقلي من شين هاي إلى أراضيك ، ليس لدي خيار سوى الاعتراف بالهزيمة”.
“إذا كنت تريد أن تحضرني إلى مدرسة الآخرة ، فسأختار أن أقتل نفسي. مقارنةً بالذهاب إلى ذلك المكان ، فإن الانتحار هو نهاية أكثر سعادة”.
لقد استيقظ شانغ غوان كينغ هونغ للتو من غيبوبته ، ولم يفهم ما كان يجري. عندم فتح عينيه لأول مرة، وجد نفسه داخل حجرة مرضية غريبة في مستشفى بلدة غير مألوفة ، وكان عدوه خارج الباب مباشرة.
بعد الصمت للحظة ، ضحك شانغ غوان كينغ هونغ فجأة. لقد قام بتحريك عنقه بصعوبة للنظر إلى تشن غي. “حتى لو أخبرتك الآن ، فإن هذا الأمر عديم الجدوى لأن الشيء الموجود داخل هذه اليوميات قد غادر بالفعل. الآن ، الأمر ليس أكثر من مجرد قشرة فارغة.”
حتى الشخص العادي كان سيملأ الفراغات ، أقل بكثير من شخص كان مصاب بالإرتياب مثل شانغ غوان كينغ هونغ. وهكذا ، بطبيعة الحال ، كان قد وصل إلى بعض سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابق هنا وإرتح. كانت الشرطة هي التي أجرت عملية النقل ؛ ولم يكن لذلك أي علاقة بي”. شعر تشن غي بأنه لا يوجد شيء آخر يمكن كسبه من البقاء هناك. لقد دفع كل من اليوميات داخل حقيبته وقف للمغادرة.
“ستنتهي المهمة التجريبية لمدرسة الأخرة ذات الأربع نجوم في سبعة وعشرين ساعة. تحذير! بعد انتهاء المهمة ، سيتم قفل السيناريو المذكور إلى الأبد!”
“الشرطة؟” تم ترك شانغ غوان كينغ هونغ بمفرده داخل الغرفة. كان لا يزال يحاول هضم ما قاله تشن غي.
حتى الشخص العادي كان سيملأ الفراغات ، أقل بكثير من شخص كان مصاب بالإرتياب مثل شانغ غوان كينغ هونغ. وهكذا ، بطبيعة الحال ، كان قد وصل إلى بعض سوء الفهم.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استيقظ شانغ غوان كينغ هونغ للتو من غيبوبته ، ولم يفهم ما كان يجري. عندم فتح عينيه لأول مرة، وجد نفسه داخل حجرة مرضية غريبة في مستشفى بلدة غير مألوفة ، وكان عدوه خارج الباب مباشرة.
“إذا كنت تريد أن تحضرني إلى مدرسة الآخرة ، فسأختار أن أقتل نفسي. مقارنةً بالذهاب إلى ذلك المكان ، فإن الانتحار هو نهاية أكثر سعادة”.
بمجرد دخوله عبر بوابة منتزه القرن الجديد ، لاحظ تشن غي الفرق في الديكور حول الممتزه. كان هناك العديد من الأشياء الجديدة. “العطل قادمة.”
“إذا كنت تريد أن تحضرني إلى مدرسة الآخرة ، فسأختار أن أقتل نفسي. مقارنةً بالذهاب إلى ذلك المكان ، فإن الانتحار هو نهاية أكثر سعادة”.
كان جميع العمال قد غادروا المنتزه، لذا جلس تشن غي داخل غرفة موظفي المنزل المسكون بمفرده. لقد قام بإغلاق الباب من الداخل وأغلق النافذة وسحب الستار. ثم وضع الهاتف الأسود على مكتبه.
بالتمرير لأسفل الشاشة ، تحول تشن غي إلى الصفحة مع تفاصيل المهمة. نظر إلى الكلمات المكتوبة بالدم على الشاشة.
“مات الصبي بعد أن أخبر والدته السر؟” شعر تشن غي أن هناك شيء أكبر مخبئ في هذه القصة.
“ستنتهي المهمة التجريبية لمدرسة الأخرة ذات الأربع نجوم في سبعة وعشرين ساعة. تحذير! بعد انتهاء المهمة ، سيتم قفل السيناريو المذكور إلى الأبد!”
“هل التخلي عنها هو خياري الوحيد؟” كان من المقرر انتهاء المهمة في الليلة التالية. رؤية مثل هذه المهمة ذات الأربع نجوم تختفي تمامًا هكذا فقط، كان قلب تشن غي ينزف عمليًا. في الواقع ، كانت هناك حالات من قبل عندما كان تشن غي يسأل روح القلم عن رأيها عندما لم يكن لديه فكرة عن مدى خطورة مهمة تجريبية. كانت في أغلب الأحيان تقول أشياء مثل وجود فرصة بنسبة 10 في المائة للنجاة أو أنه سيكون خطيرًا للغاية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشن غي روح القلم تكتب أنها تفضل الانتحار بدلاً من الذهاب في المهمة .
“بعد سبعة وعشرين ساعة ، لن أكون قادرًا على الحصول على هذه المهمة ذات الأربع نجوم ، ولن يتم فتح مدرسة الآخرة”. رفع تشن غي رأسه للنظر في الساعة على الحائط. “في سبع وعشرين ساعة ، وبعبارة أخرى ، مساء الغد ، ستختفي المهمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما أُحضرت المذكرات لأول مرة إلى منزلي المسكون، كل ليلة في منتصف الليل ، كان سيكون هناك صوت الأطفال وهم يضحكون ويبكون ، وهذا هو أحد الأسباب الرئيسية لكون جولاتنا الليلية شائعة ومخيفة في البداية. ولكن في وقت لاحق ، عادت المفكرة فجأة إلى وضعها الطبيعي ، لذلك أظن أنها مجرد قشرة فارغة ” تصرف شانغ غوان كينغ هونغ بشكل طبيعي جدا. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان شانغ غوان كينغ هونغ يكذب عليه أم لا ، ولكن كات هناك شيء كان متأكد منه. في الواقع لم يعد هناك أي روح باقية داخل المذكرات ، وهو ما أكده العجوز زهو وتشو يين.
تعلق إصبعه على الشاشة ، ولكن تشن غي لم يكن لديه الثقة في الضغط على قبول. بعد تجربة مدينة لي وان من فئة 3.5 نجوم ، لم يكن بمقدور تشن غي أن يتخيل مدى خطورة هذا السيناريو ذوا الأربع نجوم. هذا النوع من الرعب سيكون بعيدًا عن خياله الحالي.
“لقد مات الآن ، ولقد حدث ذلك بعد فترة ليست بطويلة من استيقاظه.” كان صوت شانغ غوان كينغ هونغ غريب. بدا الأمر وكأنه كان مضطرًا للتردد قبل أن يقرر قول الكلمات. “خلال الفترة التي كان فيها الصبي مستيقظًا ، كان يتمتم بشأن أشياء غريبة ، وكان خائفًا من كل من حوله ، بما في ذلك والدته. وبعد حوالي اليومين ، وضع الصبي أخيرًا حذره حول والدته. أخبر والدته أنه أخفى يوميات داخل الغرفة وتمنى أن تعتني والدته بها جيدًا ، ولقد وعدت الأم بشكل طبيعي بتحقيق رغبة ابنها ، ولكن في تلك الليلة ، توفي الصبي ، وسبب وفاة الصبي كان سكتة قلبية مفاجئة”.
“زانغ يا في سبت. بغض النظر عن كم أناديها ، لا يوجد حتى استجابة واحدة. على الرغم من أن تشو يين أصبح الآن شبحًا أحمر ، إلا أن اللعنة على جسده لم تُنظف ، مما يضعف قوته بشكل جدي الموظفين الباقين ليسوا في حالة جيدة للقتال ، لذلك لن يعطوا الكثير من المساعدة في المواقف الخطرة. ” فحص تشن غي من خلال جميع الموظفين في ذهنه ، وشعر بثقل في قلبه.
حتى الشخص العادي كان سيملأ الفراغات ، أقل بكثير من شخص كان مصاب بالإرتياب مثل شانغ غوان كينغ هونغ. وهكذا ، بطبيعة الحال ، كان قد وصل إلى بعض سوء الفهم.
عندما ذهب لتحدي سيناريو 3.5 نجوم ، نجح تعاون جميع عمال المنزل المسكون بالكاد في مساعدته على النجاة من ذلك السيناريو ، والآن ، كان سيتحدى مهمة من فئة الأربع نجوم بينما تعرض أفضل موظفيه كانوا متأذين وغير متوفرين. إذاً ، كيف كان سيقوم بإنهاء هذه المهمة؟
“مستوى المستوى مختلف للغاية.” كان لدى تشن غي موظفان يتمتعان بقدرات تنبؤ في منزله المسكون ، لكنهما كانا شبحين عاديين ، لذلك لم يكونا بهذه القوة. “إذا استطاعت روح القلم أن تتطور إلى شبح أحمر ، فستصبح قلب قوي أخرى في منزلي المسكون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما نقص عداد الوقت على الهاتف الأسود ، تعمق الصراع في قلب تشن غي. وقف إصبعه فوق الهاتف. لقد حاول عدة مرات ، لكنه في النهاية لم يضغط على زر القبول. “من أجل الأمن ، ربما ينبغي علي أن أسأل روح القلم أولاً”.
“أخيرًا ، بناءً على اقتراح الطبيب ، باعت كل ما يتعلق بالصبي. كان هذا جهدًا للتمثيل وكأ الصبي لم يكن في حياتها أبدًا”. عرف شانغ غوان كينغ هونغ كمية مذهلة من التفاصيل ؛لقد كان واضحا أنه قد أجرى أبحاثه عن اليوميات. “قابلت الأم وطبيبها المعالج في سوق مستعملة ، وبحوالي ذلك الوقت قمت بشراء هذه اليوميات القديمة.”
قام تشن غي بإخراج قلم الحبر المغطى بشريط السيلوفان واستخدم قوة التنبئ لروح القلم. “روح القلم ، روح القلم ، هل سأخرج من مدرسة الآخرة حيًا؟”
“ابق هنا وإرتح. كانت الشرطة هي التي أجرت عملية النقل ؛ ولم يكن لذلك أي علاقة بي”. شعر تشن غي بأنه لا يوجد شيء آخر يمكن كسبه من البقاء هناك. لقد دفع كل من اليوميات داخل حقيبته وقف للمغادرة.
كان تشن غي يشير فقط إلى روح القلم من أجل حس من العزاء الداخلي. لم يجرؤ حتى على السؤال عما إذا كان سيتمكن من إنهاء السيناريو بنجاح. بعد عدة دقائق ، بدأ قلم الحبر الذي كان تشن غي يمسكه يتحرك من تلقاء نفسه ، وكتب رده على قطعة من الورق الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين وجدت هذه؟” لم يكن شانغ غوان كينغ هونغ قد تعافى من الصدمة. مما رآه في أكاديمية الكوابيس على الرغم من أن تشن غي ربما لم يُخف بشكل دائم من تجربته ، إلا أنه كان ينبغي أن يكون قد أغمي عليه على الأقل. ومع ذلك ، فإن التشن غي أمامه لم يكن جيدا للغاية فحسب، بل كان يشع وجودا خطيرا جدا من حوله.
“إذا كنت تريد أن تحضرني إلى مدرسة الآخرة ، فسأختار أن أقتل نفسي. مقارنةً بالذهاب إلى ذلك المكان ، فإن الانتحار هو نهاية أكثر سعادة”.
“لدى روح القلم فرصة بنسبة 50 في المائة لتخطئ توقعاتها. ربما قد أخطئت في هذه المرة”. التقط تشن غي الهاتف الأسود وهرع بسرعة إلى ساحة انتظار السيارات تحت الأرض. لقر ذهب للعثور على التمثال الباكي.
“أتفهمين معنى كلمة السعادة؟ زائد ، هل المكان مخيف لتلك الدرجة حقًا؟” عبس وهو يقرأ الكلمات على الورقة البيضاء. فوجئ تشن غي بتصميم روح القلم على تدمير نفسها بدلاً من الانجرار إلى هذه الفوضى مع مدرسة الآخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أكملت فقط الجزء الأول من المهمة المتعلقة بـ شانغ قو – سينما الموتى الخاصة. الجزءان المتبقيان لم يتم استكمالهما بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تنبؤي يعطيني فقط فهمًا غامضًا للوضع ، والشعور الذي حصلت عليه من هذا التوقع قادني إلى هذا الاستنتاج”. بعد أن تركت وراءها ذلك المقطع الثاني ، لم تستجب روح القلم لتشن غي بعد الآن. إذا لم يكن تشن غي يعلم أن شبحًا طبيعيًا لا يمكنه ترك الغرض الذي يمتلكه لفترة طويلة ، لربما كان يعتقد أن روح القلم قد هربت.
“لن أكذب عليك. لقد اشتريت هذه اليوميات من إحدى الأمهات. سقط طفلها للأسف في غيبوبة بعد حادث سيارة. اعتنت بطفلها لمدة خمس سنوات كاملة ، وفي منتصف ليل ليلة ما، استيقظ طفلها فجأة. ومع ذلك ، يبدو أن العالم من حوله قد وقع في رعب عميق للغاية ، ويبدو أنه كان يعيش داخل كابوس طويل طويل جدا. ” أثارت كلمات شانغ غوان كينغ هونغ بعمق اهتمام تشن غي.
“لدى روح القلم فرصة بنسبة 50 في المائة لتخطئ توقعاتها. ربما قد أخطئت في هذه المرة”. التقط تشن غي الهاتف الأسود وهرع بسرعة إلى ساحة انتظار السيارات تحت الأرض. لقر ذهب للعثور على التمثال الباكي.
“لا يوجد غرباء الآن ، لذلك ليس هناك ما يدعو للقلق. قل لي كل ما تعرفه.” وضع تشن غي كلا المذكرتين أمام شانغ غوان كينغ هونغ.
“لدي سؤال اريد ان اسألك اياه.” واقفًا داخل غرفة النوم المظلمة ، قبل أن يطرح تشن غي سؤاله ، مع الإشارة فقط إلى مصطلح ‘مدرسة الآخرة’ ، بدأت أعين التمثال تبكي دموعًا لا تنتهي من الدماء كما لو كانت قد شهدت شيئًا مخيفًا بشكل لا يصدق.
“لقد ذهبت شانغ وين يو إلى مدرسة الآخرة من قبل ، وكانت قد حصلت على تصريح من تلك المدرسة. يجب أن أتمكن من العثور على مزيد من المعلومات منها.” وجد تشن غي افتتاحا جديدا ، وقرر التعامل مع هذه المهمة أولا. “لم يتبق سوى عشرين ساعة أو نحو ذلك – يجب ألا أضيع الوقت بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستوى المستوى مختلف للغاية.” كان لدى تشن غي موظفان يتمتعان بقدرات تنبؤ في منزله المسكون ، لكنهما كانا شبحين عاديين ، لذلك لم يكونا بهذه القوة. “إذا استطاعت روح القلم أن تتطور إلى شبح أحمر ، فستصبح قلب قوي أخرى في منزلي المسكون”.
“بعد سبعة وعشرين ساعة ، لن أكون قادرًا على الحصول على هذه المهمة ذات الأربع نجوم ، ولن يتم فتح مدرسة الآخرة”. رفع تشن غي رأسه للنظر في الساعة على الحائط. “في سبع وعشرين ساعة ، وبعبارة أخرى ، مساء الغد ، ستختفي المهمة”.
عند النظر إلى قلم الحبر القديم المكسور ، شارك تشن غي فكرته مع روح القلم، لكنه لم يتلق رداً.
“هل التخلي عنها هو خياري الوحيد؟” كان من المقرر انتهاء المهمة في الليلة التالية. رؤية مثل هذه المهمة ذات الأربع نجوم تختفي تمامًا هكذا فقط، كان قلب تشن غي ينزف عمليًا. في الواقع ، كانت هناك حالات من قبل عندما كان تشن غي يسأل روح القلم عن رأيها عندما لم يكن لديه فكرة عن مدى خطورة مهمة تجريبية. كانت في أغلب الأحيان تقول أشياء مثل وجود فرصة بنسبة 10 في المائة للنجاة أو أنه سيكون خطيرًا للغاية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشن غي روح القلم تكتب أنها تفضل الانتحار بدلاً من الذهاب في المهمة .
عند النظر إلى قلم الحبر القديم المكسور ، شارك تشن غي فكرته مع روح القلم، لكنه لم يتلق رداً.
“لا يجب علي التصرف بتهور”. كرر ذلك لنفسه وفي النهاية ابتعد إصبعه عن شاشة الهاتف. لقد حرك الصفحة لأسفل أكثر من ذلك ، وقد صادف تشن غي مهمة جارية – قصة الفجوة اليسرى.
“لقد أكملت فقط الجزء الأول من المهمة المتعلقة بـ شانغ قو – سينما الموتى الخاصة. الجزءان المتبقيان لم يتم استكمالهما بعد.”
قبل الذهاب إلى شين هاي ، لمساعدة زانغ وينيو في تحقيق رغبات ضحايا الانتحار ، ذهب تشن غي للبحث عن طاقم الفيلم. لقد إلتقى بشانغ قو في حادث كامل وحصل على معلومات قيمة منه – كانت أخت شانغ قو الشابة ذات مرة طالبة في مدرسة الآخرة ، لكنها تمكنت من الفرار.
“لا يوجد غرباء الآن ، لذلك ليس هناك ما يدعو للقلق. قل لي كل ما تعرفه.” وضع تشن غي كلا المذكرتين أمام شانغ غوان كينغ هونغ.
قبل الذهاب إلى شين هاي ، لمساعدة زانغ وينيو في تحقيق رغبات ضحايا الانتحار ، ذهب تشن غي للبحث عن طاقم الفيلم. لقد إلتقى بشانغ قو في حادث كامل وحصل على معلومات قيمة منه – كانت أخت شانغ قو الشابة ذات مرة طالبة في مدرسة الآخرة ، لكنها تمكنت من الفرار.
“ستنتهي المهمة التجريبية لمدرسة الأخرة ذات الأربع نجوم في سبعة وعشرين ساعة. تحذير! بعد انتهاء المهمة ، سيتم قفل السيناريو المذكور إلى الأبد!”
لسوء الحظ ، كان ذلك المكان هو حيث كانت روح أخت شانغ قو حاليًا. تم زرع عينيها اليسرى الآن في جمجمة شانغ قو ، ولكن بسبب المضاعفات التي حدثت أثناء الجراحة ، تأثرت عين شانغ قو العادية ، وكان أعمى عمليًا.
عبئ تشن غي حقيبته. لم يسترح لفترة طويلة قبل مغادرة المنزل المسكون مرة أخرى. بعد صعوده إلى سيارة الأجرة ، أخرج تشن غي هاتفه للاتصال برقم شانغ قو ، لكن الغريب ، على الرغم من أنه اتصل عدة مرات ، لم يكن هناك جواب.
قام تشن غي بإخراج قلم الحبر المغطى بشريط السيلوفان واستخدم قوة التنبئ لروح القلم. “روح القلم ، روح القلم ، هل سأخرج من مدرسة الآخرة حيًا؟”
“لقد ذهبت شانغ وين يو إلى مدرسة الآخرة من قبل ، وكانت قد حصلت على تصريح من تلك المدرسة. يجب أن أتمكن من العثور على مزيد من المعلومات منها.” وجد تشن غي افتتاحا جديدا ، وقرر التعامل مع هذه المهمة أولا. “لم يتبق سوى عشرين ساعة أو نحو ذلك – يجب ألا أضيع الوقت بعد الآن.”
“لا يجب علي التصرف بتهور”. كرر ذلك لنفسه وفي النهاية ابتعد إصبعه عن شاشة الهاتف. لقد حرك الصفحة لأسفل أكثر من ذلك ، وقد صادف تشن غي مهمة جارية – قصة الفجوة اليسرى.
“الشرطة؟” تم ترك شانغ غوان كينغ هونغ بمفرده داخل الغرفة. كان لا يزال يحاول هضم ما قاله تشن غي.
عبئ تشن غي حقيبته. لم يسترح لفترة طويلة قبل مغادرة المنزل المسكون مرة أخرى. بعد صعوده إلى سيارة الأجرة ، أخرج تشن غي هاتفه للاتصال برقم شانغ قو ، لكن الغريب ، على الرغم من أنه اتصل عدة مرات ، لم يكن هناك جواب.
“هل التخلي عنها هو خياري الوحيد؟” كان من المقرر انتهاء المهمة في الليلة التالية. رؤية مثل هذه المهمة ذات الأربع نجوم تختفي تمامًا هكذا فقط، كان قلب تشن غي ينزف عمليًا. في الواقع ، كانت هناك حالات من قبل عندما كان تشن غي يسأل روح القلم عن رأيها عندما لم يكن لديه فكرة عن مدى خطورة مهمة تجريبية. كانت في أغلب الأحيان تقول أشياء مثل وجود فرصة بنسبة 10 في المائة للنجاة أو أنه سيكون خطيرًا للغاية ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشن غي روح القلم تكتب أنها تفضل الانتحار بدلاً من الذهاب في المهمة .
“لقد ذهبت شانغ وين يو إلى مدرسة الآخرة من قبل ، وكانت قد حصلت على تصريح من تلك المدرسة. يجب أن أتمكن من العثور على مزيد من المعلومات منها.” وجد تشن غي افتتاحا جديدا ، وقرر التعامل مع هذه المهمة أولا. “لم يتبق سوى عشرين ساعة أو نحو ذلك – يجب ألا أضيع الوقت بعد الآن.”
“هل حدث شيء للرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي يشير فقط إلى روح القلم من أجل حس من العزاء الداخلي. لم يجرؤ حتى على السؤال عما إذا كان سيتمكن من إنهاء السيناريو بنجاح. بعد عدة دقائق ، بدأ قلم الحبر الذي كان تشن غي يمسكه يتحرك من تلقاء نفسه ، وكتب رده على قطعة من الورق الأبيض.
عند النظر إلى قلم الحبر القديم المكسور ، شارك تشن غي فكرته مع روح القلم، لكنه لم يتلق رداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		