كم بقي حتى تبدأ المذبحة الحرة؟ "2في1".
1122: كم بقي حتى تبدأ المذبحة الحرة “2في1”.
“ما رأيك أن نتتبع خطواتنا للعوده؟ أعتقد أنه يجب علينا إعادة تنظيم صفوفنا مع الآخرين.”
واصل ليانغ أر و ليانغ سان والمرأة في منتصف العمر من قلعة الذكريات المنسية استكشافهم في عالم الضباب الأسود. كانت رؤية هذا المكان منخفضة للغاية؛ كانوا بالكاد يرون الأشياء التي كانت على بعد ثلاثة أمتار منهم. “من أين يأتي كل هذا الضباب الأسود؟”
…
“إذا كان الضباب أبيض، فيمكن تفسيره باستخدام آلات الثلج الجاف، ولكنها المرة الأولى التي أواجه فيها ضبابًا أسود.” حك ليانغ أر رأسه. “ليس له رائحة ولا طعم. ويبدو أنه ليس له وظيفة أخرى سوى تعطيل حاسة البصر خاصتنا.”
“إذا من الأفضل أن نبدأ في البحث. احرصوا على ألا تبتعد كثيرًا عن بعضنا البعض. قد يكون هناك ممثلو منزل مسكون يختبئون داخل الضباب الأسود.” بقي الثلاثة معًا أثناء تقدمهم إلى الأمام. ساروا لمدة دقيقتين كاملتين قبل أن يروا أي أثر لجدار. بدأت تعابيرهم تتغير. “لا يبدو أن هذه غرفة مخفية على الإطلاق…”
“من الناحية النظرية، يجب أن يؤدي المسار الخفي للسيناريو الفرعي الأول إلى الغرفة السرية التي تحتوي على الدليل الأول. لا ينبغي أن تكون هذه الغرفة بذلك الكِبر. ربما يريدنا رئيس المنزل المسكون أن نجد أجزاء جسم الدمية القماشية داخل هذا الضباب الأسود.” حللت المرأة في منتصف العمر الموقف بناءً على تجربتها الخاصة في تصميم منزلها المسكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان تشاو صن هو الذي لم يفهم خطورة الموقف. وأخيراً كشف عن ابتسامة مرتاحة وعاد إلى مجموعة الزوار.
“إذا من الأفضل أن نبدأ في البحث. احرصوا على ألا تبتعد كثيرًا عن بعضنا البعض. قد يكون هناك ممثلو منزل مسكون يختبئون داخل الضباب الأسود.” بقي الثلاثة معًا أثناء تقدمهم إلى الأمام. ساروا لمدة دقيقتين كاملتين قبل أن يروا أي أثر لجدار. بدأت تعابيرهم تتغير. “لا يبدو أن هذه غرفة مخفية على الإطلاق…”
كانت هذه هي الفكرة الرائعة التي كانت لدي تشاو صن خاصتنا. لذلك، دون مناقشة أي شيء مع زملائه، قال فجأة: “لقد رأيت طفلك في وقت سابق! أعرف مكانه! حقًا! يمكنني أن أضمن ذلك!”
“هذا المكان كبير جدًا. هل وصلنا إلى سيناريو جديد؟ ولكن كيف لم نواجه ممثلًا واحدًا؟ ما هي الفلسفة الكامنة وراء تصميم منزله المسكون؟ أجد نفسي أفشل في فهم عملية تفكيره أكثر وأكثر.”
وأيضا… هل أنا الوحيد الدي وجد تشاو صن مزعج في هذا الفصل?? خصوصا مع المعطف الأحمر الواقي من المطر??
“ما رأيك أن نتتبع خطواتنا للعوده؟ أعتقد أنه يجب علينا إعادة تنظيم صفوفنا مع الآخرين.”
تذمر هي سان بهدوء: “سيكون ذلك ضارًا لنا بشكل لا يصدق. لا يبدو أنه يحالف ثلاثتنا أي حظ”.
“حسنا.” توقفوا جميعًا عن الحركة. إستدار مصممو المنازل المسكونة الثلاثة إلى الوراء للنظر، واكتشفوا فجأة شيئًا مخيفًا للغاية. “هل كان هذا هو الاتجاه الذي أتينا منه؟”
كان ظل الجنين يزحف بسرعة على الأرض، ولم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل أن يتمكن من اللحاق بليانغ سان. لقد زحف إلى جسد ليانغ سان وخنق رقبة الرجل. كان الوجه الدامي والمروع يتدلى نحو رأس ليانغ سان وهو يحدق في عيني الرجل. “انظر عن كثب! انظر! انظر كم نبدو متشابهين!”
لم يكن للأرض التي تحت أقدامهم ملامح مميزة. كانوا محاطين بضباب أسود، ولم يكن هناك شيء مرجعي – كان من المستحيل معرفة مكان وجودهم فيما يتعلق بكل شيء آخر.
“هذا صحيح! لقد كان هو!” صفع تشاو صن على ساقه. “الطفل الذي رأيته هو نفس الطفل الذي وصفتِه للتو! كان داخل المنزل الأقرب إلى المدخل! تحتاجيت إلى البحث عن كثب في الغرفة الأولى في الطابق الأول!”
“انتظروا للحظة، أليس من المفترض أنه قد كان هناك عضو آخر في فريقنا؟ متى اختفى ذلك الطفل؟” كلما طالت مدة بقاء الشخص داخل الضباب الأسود، زاد الخوف داخل قلبه. بدأت قلوب مصممي المنازل الثلاثة المسكونة بالاهتزاز مثل ورق الشجر. في تلك اللحظة سمعوا صراخ امرأة مؤلم ويائس. دفعوا أقدامهم ببطء نحو الصرخة، وقاموا بتشغيل وظيفة المصباح اليدوي في هواتفهم.
حدق ليانغ سان في وضع المرأة الغريب، والتفت ليهمس بهدوء لأخيه الأكبر، “ما هذا الشيء؟ هذا لا يبدو كممثل! هل هذا دمية؟”
شوه الضباب الأسود الضوء. كان بإمكانهم رؤية امرأة كانت مغطاة بضمادات ليس ببعد. محاطة بغطاء كثيف من الضباب الأسود، بدت المرأة وكأنها تبتلع الضباب الأسود من حولها مثل نوع من التعذيب المشوه للذات. عندما اندفع الضباب إلى جسدها، فتح جرحًا تلو الآخر على جسدها قبل أن يتسرب من جروحها مرة أخرى. بدت المرأة وكأنها تبحث عن شيء داخل الضباب الأسود. لقد استخدمت جسدها كوعاء، وكانت عملية الترشيح قاسية ومؤلمة بشكل لا يصدق.
“كيف تمكن الرئيس تشن من ابتكار كل هذه الدعائم؟ ما الذي يحدث داخل هذا المنزل المسكون؟” فقدت المرأة في منتصف العمر رباطة جأشها. كل ما كانت تعرفه هو أنها بحاجة إلى الجري. بعد الجري لمدة عشر دقائق، ظهر فجأة أمامها جدار. “هل كان هذا هو الطريق الذي إستخدمناه للوصول إلى هنا؟”
تم سحب الضباب الأسود تجاهها. مع استمرارها في تناول الضباب الأسود، بدأت وشم سوداء وحمراء بالظهور ببطء على جسدها تحت الضمادة. كانت الوشوم مثل طبقة ثانية من الجلد. لقد لفوا حول جسدها. من بعيد، كانت المرأة تشع بنوع من الجمال البشع للغاية، ولكن عندما ينظر المرء عن كثب إلى المشاهد التي صورته الأوشام على بشرتها، فإن قلب الجميع سيحكمه الخوف. قطعه الخيوط السوداء جلد المرأة كالسكاكين. الدم المختلط مع الخيوط السوداء أعاد بناء حياة الطفل المؤسفة والمؤلمة- لقاءه بالعديد من الشخصيات عديمة القلب والبقاء على قيد الحياة من الألم والتعذيب اللاإنساني. داخل أعمق وأحلك يأس، كانت زهرة الخطيئة تتفتح!
بعد ظهور الضباب الأسود، أصبح السيناريو بأكمله أكثر غرابة. من حين لآخر، كانت عين ستتفتح على الحائط، أو يومض ظل ضاحك حول زاوية الشارع. كان الشيء الأكثر رعبا في ذاكرة الجنين الشبح يقترب شيئا فشيئا من الزوار. بعد الانعطاف، كان هناك طريق طويل جدًا إمتد أمام الزوار. كانت المباني على جانبي هذا الطريق رمادية اللون، وببعض المباني تشققات م القدم.
أصاب ضوء الكشاف المرأة. رأى مصممو المنازل الثلاثة جسد المرأة المصابة تحت الضمادات، وكانت رؤوسهم مخدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لهجته أكيدة وحازمة للغاية. لم يكن لدى الزوار الآخرين أي فكرة عما كان ينوي فعله. حتى تعبير سيدة المعطف الأحمر بدا وكأنه قد تجمد. لم يكن من المفترض أن تسير الأمور على هذا النحو وفقًا للسيناريو. كيف يمكن لزائر معرفة مكان إخفاء طفل شبح أحمر؟
حدق ليانغ سان في وضع المرأة الغريب، والتفت ليهمس بهدوء لأخيه الأكبر، “ما هذا الشيء؟ هذا لا يبدو كممثل! هل هذا دمية؟”
“المرحلة الثالثة؟”
“للوهلة الأولى، تبدو وكأنها جميلة مطلقة، ولكن عند الفحص الدقيق، ستدرك كم هي مثيرة للاشمئزاز…” تمامًا عندما نطق بمصطلح “مثيرة للاشمئزاز”، رأى ليانغ أر رأس المرأة يستدير ببطء. حطت عليه عينان غلبتهما اللعنات والحقد. فقد ليانغ ار السيطرة على جسده على الفور. كانت كل قطعة من اللحم الدهني على جسده تهتز.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم?
تردد صدى صوت طقطقة كعب عالي على الأرض عبر الفضاء. بدأت وجوه لا حصر لها داخل عالم الضباب الأسود بالنوح. اندفعت الرؤوس البشرية الغريبة المبتسمة التي تشكلت من اللعنات من فوق أسطح المنازل. كان هناك أيضًا مخلوق يشبه حريش معلق مع رؤوس بشرية يزحف بسرعة على الحائط. اندفعوا نحو مصممي المنازل المسكونة الثلاثة بنوايا شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في العادة، بعد حصولنا على الغرض الرئيسي واستعدادنا للمغادرة، سيتم منح الممثلين داخل السيناريو حرية التحرك ليأتوا بعد أي وجميع الزوار في بصرهم، لذلك تُعرف المرحلة الثالثة أيضًا باسم المجزرة الحرة.” كان صوت زو هان مليئًا بقلق واضح. “عندما كنت أتحدى قرية التوابيت، لنقل فستان الزفاف للخارج، ضحيت بجميع زملائي في الفريق. خلال هذه المرحلة الثالثة، تكون قوة العقل عديمة الفائدة تمامًا. كل ما يهم هو القدرة على التحمل الجسدي والحظ.”
قبل لحظات، كانوا يشتكون من عدم وجود ممثلين في المنزل المسكون، ولكن بعد ثوانٍ قليلة، تغير كل شيء. لم يكن لدى ليانغ أر و ليانغ سان أي فكرة عن مصدر هذه الأشياء. إبيضت وجوههم، ودفعتهم غريزتهم الطبيعية إلى التراجع. ظهر المزيد والمزيد من الوحوش. لم يجرؤوا حتى على تخيل هته الوحوش في أسوأ كوابيسهم؛ لقد كسروا بالفعل فهمهم للخوف.
“للوهلة الأولى، تبدو وكأنها جميلة مطلقة، ولكن عند الفحص الدقيق، ستدرك كم هي مثيرة للاشمئزاز…” تمامًا عندما نطق بمصطلح “مثيرة للاشمئزاز”، رأى ليانغ أر رأس المرأة يستدير ببطء. حطت عليه عينان غلبتهما اللعنات والحقد. فقد ليانغ ار السيطرة على جسده على الفور. كانت كل قطعة من اللحم الدهني على جسده تهتز.
“أهربوا! بسرعة! أهربوا!” كانت المرأة في منتصف العمر أول من تفاعل. استدارت وبدأت تتسارع أسفل في الشارع. بينما كانت تسرع من وتيرتها، اندفعت الوحوش إليها مثل موجة.
“هل سمعت أحدا يصرخ طلبًا للمساعدة؟” إستدار زو هان لإلقاء نظرة على المنزل غديم الصوت. “يبدو أنه خرج من المبنى الذي تدكناه للتو”.
كان هناك الكثير منهم!
بدأ ليانغ سان أيضًا في الإستدارع والركض، لكنه لم يتخذ سوى خطوات قليلة عندما سمع صرخة مروعة قادمة من خلفه. لقد أدرك أن أخاه الأكبر كان لا يزال واقفا حيث كان.
“ما رأيك أن نتتبع خطواتنا للعوده؟ أعتقد أنه يجب علينا إعادة تنظيم صفوفنا مع الآخرين.”
“أنا لا أستطيع التحرك!” لم يكن لدى ليانغ أر أي فكرة عما حدث لجسده. منذ أن قال كلمة “مثيرة للإشمئزاز”، أدرك أن نبضات قلبه بدأت تتسارع. كان الأمر كما لو أن جسده لم يعد ملكًا له.
“ما رأيك أن نتتبع خطواتنا للعوده؟ أعتقد أنه يجب علينا إعادة تنظيم صفوفنا مع الآخرين.”
تردد ليانغ سان للحظة. في النهاية بقي لأن الدم كان أثخن من الماء. استدار ليمسك ليانغ أر من ذراعه. “أخي! سأحملك!”
أصاب ضوء الكشاف المرأة. رأى مصممو المنازل الثلاثة جسد المرأة المصابة تحت الضمادات، وكانت رؤوسهم مخدرة.
قبل أن ينتهي، رأى الخيوط السوداء المخبأة داخل الضباب تزحف إلى جسد ليانغ أر، وبدأت في الانتشار نحو جسده!
“انتظروا للحظة، أليس من المفترض أنه قد كان هناك عضو آخر في فريقنا؟ متى اختفى ذلك الطفل؟” كلما طالت مدة بقاء الشخص داخل الضباب الأسود، زاد الخوف داخل قلبه. بدأت قلوب مصممي المنازل الثلاثة المسكونة بالاهتزاز مثل ورق الشجر. في تلك اللحظة سمعوا صراخ امرأة مؤلم ويائس. دفعوا أقدامهم ببطء نحو الصرخة، وقاموا بتشغيل وظيفة المصباح اليدوي في هواتفهم.
صُدم ليانغ سان لدرجة أنه ترك ليانغ أر على الفور. كانت طيات الدهون على وجهه ترتجف من الخوف. العيون التي كانت مخبأة داخل الوجه اللحمي لم تكن بذلك الوسوع في حياته. “ما هذه الأشياء؟”
أصاب ضوء الكشاف المرأة. رأى مصممو المنازل الثلاثة جسد المرأة المصابة تحت الضمادات، وكانت رؤوسهم مخدرة.
ألقى ليانغ سان ذراع أخيه بعيدًا، وترنح إلى الوراء وبدأ في الركض. “أخي الأكبر! سأذهب وأجعل الناس يأتون لمساعدتك! انتظر هناك!”
كان الصراخ لا ينتهي. تعثرت المرأة في منتصف العمر في طريقها عبر عالم الضباب الأسود. كان ليانغ أر و ليانغ سان يشتتان انتباه معظم الوحوش. علاوة على ذلك، كانت أول من ركض، لذلك حققت تقدمًا كبيرًا في هروبها.
لم يعد ليانغ سان مهتم بما حدث خلفه بعد الآن. اختار اتجاهًا وبدأ في الجري كما لو كانت حياته تعتمد على ذلك. لم يكن هناك شيء مرجعي في الضباب الأسود، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده على الإطلاق. كان محاطًا بالوحوش، لذلك لم يتوقف ولو للحظة لأخذ قسط من الراحة.
“أنا أخوك الأكبر، الأخ الأكبر الذي لن تتخلص منه أبدًا، ليانغ يي!”
“ليانغ سان، ليانغ سان…” بعد من عرف كم من الوقت، جاء صوت مألوف فجأة من داخل الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان تشاو صن هو الذي لم يفهم خطورة الموقف. وأخيراً كشف عن ابتسامة مرتاحة وعاد إلى مجموعة الزوار.
“أخي الأكبر؟”
“إذا كان الضباب أبيض، فيمكن تفسيره باستخدام آلات الثلج الجاف، ولكنها المرة الأولى التي أواجه فيها ضبابًا أسود.” حك ليانغ أر رأسه. “ليس له رائحة ولا طعم. ويبدو أنه ليس له وظيفة أخرى سوى تعطيل حاسة البصر خاصتنا.”
“نعم، أنا! بسرعة، تعال إلى هنا! المخرج من هذا الطريق!” كان الصوت يقود ليانغ سان في اتجاه معين. ومض ظل جنين في الضباب الأسود. أراد ليانغ سان الابتعاد عن هذا الظل، لكنه أدرك أن صوت شقيقه كان يأتي من المكان الذي كان فيه الظل. ثم لاحظ الشذوذ في هذا الوضع. أراد أن يستدير ويركض في الاتجاه الآخر، لكن في اللحظة التي فعل ذلك، بدأ الجنين في مطاردته بجنون!
“إذا كان الضباب أبيض، فيمكن تفسيره باستخدام آلات الثلج الجاف، ولكنها المرة الأولى التي أواجه فيها ضبابًا أسود.” حك ليانغ أر رأسه. “ليس له رائحة ولا طعم. ويبدو أنه ليس له وظيفة أخرى سوى تعطيل حاسة البصر خاصتنا.”
“ليانغ سان، إلى أين أنت ذاهب؟ أنا، أخوك الأكبر!”
واصل ليانغ أر و ليانغ سان والمرأة في منتصف العمر من قلعة الذكريات المنسية استكشافهم في عالم الضباب الأسود. كانت رؤية هذا المكان منخفضة للغاية؛ كانوا بالكاد يرون الأشياء التي كانت على بعد ثلاثة أمتار منهم. “من أين يأتي كل هذا الضباب الأسود؟”
“ابتعد، لا تقترب مني!” ثقة ليانغ سان عندما دخل المنزل المسكون لأول مرة كانت قد تحطمت تماما، تحطم استقراره العقلي في اللحظة التي تخلى فيها عن ليانغ أر ليغادر بمفرده
قبل لحظات، كانوا يشتكون من عدم وجود ممثلين في المنزل المسكون، ولكن بعد ثوانٍ قليلة، تغير كل شيء. لم يكن لدى ليانغ أر و ليانغ سان أي فكرة عن مصدر هذه الأشياء. إبيضت وجوههم، ودفعتهم غريزتهم الطبيعية إلى التراجع. ظهر المزيد والمزيد من الوحوش. لم يجرؤوا حتى على تخيل هته الوحوش في أسوأ كوابيسهم؛ لقد كسروا بالفعل فهمهم للخوف.
“أنا حقًا أخوك الأكبر! هل نسيتني؟ عندما كنا نلعب الغميضة عندما كنا صغارًا، كنت مختبئًا تحت السرير. كان شخص ما يهمس في أذنيك، ويرافقك. هل ما زلت تتذكر، ذات ليلة، عندما تسللت للذهاب إلى مقهى الإنترنت، كان هناك كلب كبير ظل ينبح عليك؟ منذ ذلك الحين، كان لديك خوف من الكلاب. في الواقع، لم يكن ذلك الكلب ينبح عليك. كان ذلك لأنه كان قد رآني!”
“ابني يرتدي قميصًا زهريًا ممزقًا، ولديه ندبة حمراء على جبهته بالإضافة إلى وحمة على شكل ورقة قيقب على صدره.” ما وصفته المعطف الأحمر الواقي من المطر لم يكن جزءًا من النص. لقد بدا وكأنها تصف ملامح ابنها الحقيقي المفقود.
“أنا أخوك الأكبر، الأخ الأكبر الذي لن تتخلص منه أبدًا، ليانغ يي!”
“حسنا.” توقفوا جميعًا عن الحركة. إستدار مصممو المنازل المسكونة الثلاثة إلى الوراء للنظر، واكتشفوا فجأة شيئًا مخيفًا للغاية. “هل كان هذا هو الاتجاه الذي أتينا منه؟”
“لقد مت قبلكم، لكنني لم أغادر أبدًا! سنكون إخوة إلى الأبد!”
مع وضع هذا في الاعتبار، خرج تشاو صن من المجموعة وتحرك نحو المعطف الأحمر الواقي من المطر.
كان ظل الجنين يزحف بسرعة على الأرض، ولم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل أن يتمكن من اللحاق بليانغ سان. لقد زحف إلى جسد ليانغ سان وخنق رقبة الرجل. كان الوجه الدامي والمروع يتدلى نحو رأس ليانغ سان وهو يحدق في عيني الرجل. “انظر عن كثب! انظر! انظر كم نبدو متشابهين!”
“للوهلة الأولى، تبدو وكأنها جميلة مطلقة، ولكن عند الفحص الدقيق، ستدرك كم هي مثيرة للاشمئزاز…” تمامًا عندما نطق بمصطلح “مثيرة للاشمئزاز”، رأى ليانغ أر رأس المرأة يستدير ببطء. حطت عليه عينان غلبتهما اللعنات والحقد. فقد ليانغ ار السيطرة على جسده على الفور. كانت كل قطعة من اللحم الدهني على جسده تهتز.
“آه! أرغ!” هز ليانغ سان رأسه بعنف وكأنه فقد عقله. أُعيد خلق أحلك خوف في قلبه من خلال اللعنة. لم يستغرق الرجل وقتًا طويلاً حتى ينهار في كومة مع خروج رغوة بيضاء من فمه.
جاء ضحك وبكاء غريب من الطرف الآخر من الطريق الخفي. كانت الظلال التي لا نهاية لها ترقص في الضباب الأسود. طرقت المرأة في منتصف العمر الباب مرارًا وتكرارًا وصرخت بصوتٍ عالٍ طلبًا للمساعدة، ولكن بطبيعة الحال، لم يأت أحد لمساعدتها. “ساعدوني! أرجوكم، شخصٌ ما، تعالوا وساعدوني!”
تردد صدى صوت الكعب العالي على الأرض. وتحول الجنين المخيف إلى لعنة واختفى وسط الضباب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~
كان الصراخ لا ينتهي. تعثرت المرأة في منتصف العمر في طريقها عبر عالم الضباب الأسود. كان ليانغ أر و ليانغ سان يشتتان انتباه معظم الوحوش. علاوة على ذلك، كانت أول من ركض، لذلك حققت تقدمًا كبيرًا في هروبها.
“ابني يرتدي قميصًا زهريًا ممزقًا، ولديه ندبة حمراء على جبهته بالإضافة إلى وحمة على شكل ورقة قيقب على صدره.” ما وصفته المعطف الأحمر الواقي من المطر لم يكن جزءًا من النص. لقد بدا وكأنها تصف ملامح ابنها الحقيقي المفقود.
“كيف تمكن الرئيس تشن من ابتكار كل هذه الدعائم؟ ما الذي يحدث داخل هذا المنزل المسكون؟” فقدت المرأة في منتصف العمر رباطة جأشها. كل ما كانت تعرفه هو أنها بحاجة إلى الجري. بعد الجري لمدة عشر دقائق، ظهر فجأة أمامها جدار. “هل كان هذا هو الطريق الذي إستخدمناه للوصول إلى هنا؟”
“هل يجب أن نعود لإلقاء نظرة؟” كان سان لا يزال قلقًا جدًا بشأن الأشخاص الآخرين. لقد كان قلقًا حقًا من احتمال وقوع حادث خطير.
تبعت الجدار وواصلت البحث حتى عثرت أخيرًا على الباب الحديدي الأسود. “الباب غير مغلق! أنا محظوظة جدا!”
“أنا حقًا أخوك الأكبر! هل نسيتني؟ عندما كنا نلعب الغميضة عندما كنا صغارًا، كنت مختبئًا تحت السرير. كان شخص ما يهمس في أذنيك، ويرافقك. هل ما زلت تتذكر، ذات ليلة، عندما تسللت للذهاب إلى مقهى الإنترنت، كان هناك كلب كبير ظل ينبح عليك؟ منذ ذلك الحين، كان لديك خوف من الكلاب. في الواقع، لم يكن ذلك الكلب ينبح عليك. كان ذلك لأنه كان قد رآني!”
انتزعت المرأة في منتصف العمر الباب الحديدي وهرعت صعودا للسلم. كانت تقترب أكثر فأكثر من المخرج.
ألقى ليانغ سان ذراع أخيه بعيدًا، وترنح إلى الوراء وبدأ في الركض. “أخي الأكبر! سأذهب وأجعل الناس يأتون لمساعدتك! انتظر هناك!”
“يجب أن أخبر الجميع عن الأشياء التي حدثت هنا! هذا المنزل المسكون غير طبيعي!” تسابقت على طول الطريق حتى نهاية الطريق الخفي. اصطدمت بالباب الملون بالحلزون الأحمر، لكن الباب رفض التزحزح. “ما الذي يحدث هنا؟”
تذمر هي سان بهدوء: “سيكون ذلك ضارًا لنا بشكل لا يصدق. لا يبدو أنه يحالف ثلاثتنا أي حظ”.
جاء ضحك وبكاء غريب من الطرف الآخر من الطريق الخفي. كانت الظلال التي لا نهاية لها ترقص في الضباب الأسود. طرقت المرأة في منتصف العمر الباب مرارًا وتكرارًا وصرخت بصوتٍ عالٍ طلبًا للمساعدة، ولكن بطبيعة الحال، لم يأت أحد لمساعدتها. “ساعدوني! أرجوكم، شخصٌ ما، تعالوا وساعدوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أحتاج إلى اكتشاف طريقة للاقتراب منها وإبلاغها أن المسار الأول المخفي قد دمر عن طريق الخطأ بالفعل، وجعلها تتواصل مع الرئيس تشن من أجلي.’
ابتلعت الظلال ندائاتها الأخيرة للمساعدة. بعد أن استهلك الضباب الأسود كل شيء، لم يتبدد فحسب، بل ازداد ثخانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لهجته أكيدة وحازمة للغاية. لم يكن لدى الزوار الآخرين أي فكرة عما كان ينوي فعله. حتى تعبير سيدة المعطف الأحمر بدا وكأنه قد تجمد. لم يكن من المفترض أن تسير الأمور على هذا النحو وفقًا للسيناريو. كيف يمكن لزائر معرفة مكان إخفاء طفل شبح أحمر؟
…
“يجب أن أخبر الجميع عن الأشياء التي حدثت هنا! هذا المنزل المسكون غير طبيعي!” تسابقت على طول الطريق حتى نهاية الطريق الخفي. اصطدمت بالباب الملون بالحلزون الأحمر، لكن الباب رفض التزحزح. “ما الذي يحدث هنا؟”
ماشيا في شارع المدينة الصغيرة عديمة الكلام، توقف زو هان فجأة عن الحركة. “ماذا دهاك؟”
تردد صدى صوت الكعب العالي على الأرض. وتحول الجنين المخيف إلى لعنة واختفى وسط الضباب الأسود.
“هل سمعت أحدا يصرخ طلبًا للمساعدة؟” إستدار زو هان لإلقاء نظرة على المنزل غديم الصوت. “يبدو أنه خرج من المبنى الذي تدكناه للتو”.
قبل لحظات، كانوا يشتكون من عدم وجود ممثلين في المنزل المسكون، ولكن بعد ثوانٍ قليلة، تغير كل شيء. لم يكن لدى ليانغ أر و ليانغ سان أي فكرة عن مصدر هذه الأشياء. إبيضت وجوههم، ودفعتهم غريزتهم الطبيعية إلى التراجع. ظهر المزيد والمزيد من الوحوش. لم يجرؤوا حتى على تخيل هته الوحوش في أسوأ كوابيسهم؛ لقد كسروا بالفعل فهمهم للخوف.
“هل يجب أن نعود لإلقاء نظرة؟” كان سان لا يزال قلقًا جدًا بشأن الأشخاص الآخرين. لقد كان قلقًا حقًا من احتمال وقوع حادث خطير.
تردد صدى صوت الكعب العالي على الأرض. وتحول الجنين المخيف إلى لعنة واختفى وسط الضباب الأسود.
“في الوقت الحالي، لا أستطيع أن أتأكد من هوية ممثل المنزل المسكون. في هذه الظروف، بخلافكما، ليست هناك حاجة للمخاطرة بحياتنا للذهاب وإنقاذ أشخاص آخرين. سيكون إنقاذهم مضيعة للطاقة، وقد ننجر إلى المزيد من المشاكل “. أبقى زو هان عينيه على الضباب الأسود الذي استمر في الخروج من المنزل عديم الصوت، وكانت حواجبه مجعدة بشدة. “سرعة انتشار الضباب تتزايد. يبدو أن اللعبة ستدخل المرحلة الثالثة قريبًا جدًا.”
“حسنا.” توقفوا جميعًا عن الحركة. إستدار مصممو المنازل المسكونة الثلاثة إلى الوراء للنظر، واكتشفوا فجأة شيئًا مخيفًا للغاية. “هل كان هذا هو الاتجاه الذي أتينا منه؟”
“المرحلة الثالثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوه الضباب الأسود الضوء. كان بإمكانهم رؤية امرأة كانت مغطاة بضمادات ليس ببعد. محاطة بغطاء كثيف من الضباب الأسود، بدت المرأة وكأنها تبتلع الضباب الأسود من حولها مثل نوع من التعذيب المشوه للذات. عندما اندفع الضباب إلى جسدها، فتح جرحًا تلو الآخر على جسدها قبل أن يتسرب من جروحها مرة أخرى. بدت المرأة وكأنها تبحث عن شيء داخل الضباب الأسود. لقد استخدمت جسدها كوعاء، وكانت عملية الترشيح قاسية ومؤلمة بشكل لا يصدق.
“في العادة، بعد حصولنا على الغرض الرئيسي واستعدادنا للمغادرة، سيتم منح الممثلين داخل السيناريو حرية التحرك ليأتوا بعد أي وجميع الزوار في بصرهم، لذلك تُعرف المرحلة الثالثة أيضًا باسم المجزرة الحرة.” كان صوت زو هان مليئًا بقلق واضح. “عندما كنت أتحدى قرية التوابيت، لنقل فستان الزفاف للخارج، ضحيت بجميع زملائي في الفريق. خلال هذه المرحلة الثالثة، تكون قوة العقل عديمة الفائدة تمامًا. كل ما يهم هو القدرة على التحمل الجسدي والحظ.”
“انتظروا للحظة، أليس من المفترض أنه قد كان هناك عضو آخر في فريقنا؟ متى اختفى ذلك الطفل؟” كلما طالت مدة بقاء الشخص داخل الضباب الأسود، زاد الخوف داخل قلبه. بدأت قلوب مصممي المنازل الثلاثة المسكونة بالاهتزاز مثل ورق الشجر. في تلك اللحظة سمعوا صراخ امرأة مؤلم ويائس. دفعوا أقدامهم ببطء نحو الصرخة، وقاموا بتشغيل وظيفة المصباح اليدوي في هواتفهم.
تذمر هي سان بهدوء: “سيكون ذلك ضارًا لنا بشكل لا يصدق. لا يبدو أنه يحالف ثلاثتنا أي حظ”.
“انتظروا للحظة، أليس من المفترض أنه قد كان هناك عضو آخر في فريقنا؟ متى اختفى ذلك الطفل؟” كلما طالت مدة بقاء الشخص داخل الضباب الأسود، زاد الخوف داخل قلبه. بدأت قلوب مصممي المنازل الثلاثة المسكونة بالاهتزاز مثل ورق الشجر. في تلك اللحظة سمعوا صراخ امرأة مؤلم ويائس. دفعوا أقدامهم ببطء نحو الصرخة، وقاموا بتشغيل وظيفة المصباح اليدوي في هواتفهم.
“إذا من الأفضل أن نسرع باستكشافنا. إذا فشلنا في العثور على أي أجزاء من الدمية القماشية، فسننتهي في حالة أسوأ فقط.”
“المرحلة الثالثة؟”
سارعت المجموعة، بما في ذلك بقية مصممي المنازل المسكونة، إلى المغادرة. لم يقترح أي منهم العودة وإنقاذ زملائهم الذين كانوا يصرخون طلباً للمساعدة. كان الجميع قد توصلوا إلى إجماع صامت على عدم طرح ذلك. كان الأمر كما لو أن الجميع قد عانوا من فقدان مؤقت للذاكرة.
كان هناك الكثير منهم!
بعد ظهور الضباب الأسود، أصبح السيناريو بأكمله أكثر غرابة. من حين لآخر، كانت عين ستتفتح على الحائط، أو يومض ظل ضاحك حول زاوية الشارع. كان الشيء الأكثر رعبا في ذاكرة الجنين الشبح يقترب شيئا فشيئا من الزوار. بعد الانعطاف، كان هناك طريق طويل جدًا إمتد أمام الزوار. كانت المباني على جانبي هذا الطريق رمادية اللون، وببعض المباني تشققات م القدم.
واصل ليانغ أر و ليانغ سان والمرأة في منتصف العمر من قلعة الذكريات المنسية استكشافهم في عالم الضباب الأسود. كانت رؤية هذا المكان منخفضة للغاية؛ كانوا بالكاد يرون الأشياء التي كانت على بعد ثلاثة أمتار منهم. “من أين يأتي كل هذا الضباب الأسود؟”
“هل كنا في هذا المكان من قبل؟ كيف أشعر أن هذا الشارع ظهر من العدم؟” كان زو هان أول من دخل الشارع. قبل أن يسير بعيدا في هذا الطريق، لاحظ شخصًا يظهر من الشارع. “انتبهوا! هناك شخص ما أمامنا!”
تم سحب الضباب الأسود تجاهها. مع استمرارها في تناول الضباب الأسود، بدأت وشم سوداء وحمراء بالظهور ببطء على جسدها تحت الضمادة. كانت الوشوم مثل طبقة ثانية من الجلد. لقد لفوا حول جسدها. من بعيد، كانت المرأة تشع بنوع من الجمال البشع للغاية، ولكن عندما ينظر المرء عن كثب إلى المشاهد التي صورته الأوشام على بشرتها، فإن قلب الجميع سيحكمه الخوف. قطعه الخيوط السوداء جلد المرأة كالسكاكين. الدم المختلط مع الخيوط السوداء أعاد بناء حياة الطفل المؤسفة والمؤلمة- لقاءه بالعديد من الشخصيات عديمة القلب والبقاء على قيد الحياة من الألم والتعذيب اللاإنساني. داخل أعمق وأحلك يأس، كانت زهرة الخطيئة تتفتح!
تحت الضوء الخافت، كان الشخص يرتدي معطف أحمر واقي من المطر، ويقف بشكل مستقيم ويواجه بعيدًا عن الزوار. وقفت بجانب محطة حافلات ممزقة كما لو كانت تنتظر شخصًا ما.
“نعم، أنا! بسرعة، تعال إلى هنا! المخرج من هذا الطريق!” كان الصوت يقود ليانغ سان في اتجاه معين. ومض ظل جنين في الضباب الأسود. أراد ليانغ سان الابتعاد عن هذا الظل، لكنه أدرك أن صوت شقيقه كان يأتي من المكان الذي كان فيه الظل. ثم لاحظ الشذوذ في هذا الوضع. أراد أن يستدير ويركض في الاتجاه الآخر، لكن في اللحظة التي فعل ذلك، بدأ الجنين في مطاردته بجنون!
“إنها لا تمطر، فلماذا ترتدي معطف واقي من المطر؟” لم يجرؤ زو هان على الاقتراب كثيرًا. كانت حواجبه مجعدة بعمق. من يعرف ما كان يفكر فيه؟
‘نظرًا لأنها غير قادرة على فهم ما أحاول التعبير عنه، فلماذا لا أقودها فقط إلى المسار الخفي لإلقاء نظرة؟ هذا حل سهل!’
“أنت متعاون مع هؤلاء الأشخاص، فلماذا لديك هذا الكم من الأسئلة؟” عندما رأى فو بولي زو هان يتصرف هكذا، أزعجه ذلك. ثم مرة أخرى، كان لدى الرجل بالفعل تحيز ضد هؤلاء الأشخاص الذين ادعوا أنهم من جامعة جيوجيانغ الطبية من البداية. “حسنًا، واصل تمثيلك. سأقف هنا وأرى إلى أي مدى يمكنك الاستمرار في هذا الأمر.”
“في الوقت الحالي، لا أستطيع أن أتأكد من هوية ممثل المنزل المسكون. في هذه الظروف، بخلافكما، ليست هناك حاجة للمخاطرة بحياتنا للذهاب وإنقاذ أشخاص آخرين. سيكون إنقاذهم مضيعة للطاقة، وقد ننجر إلى المزيد من المشاكل “. أبقى زو هان عينيه على الضباب الأسود الذي استمر في الخروج من المنزل عديم الصوت، وكانت حواجبه مجعدة بشدة. “سرعة انتشار الضباب تتزايد. يبدو أن اللعبة ستدخل المرحلة الثالثة قريبًا جدًا.”
عندما رأى المرأة في معطف المطر الأحمر، أضاءت عيون تشاو صن، الذي كان بين الحشد. لقد رأى هذه الشبح الأحمر في العالم خلف باب الجنين الشبح من قبل. كان يعلم أنها كانت أحد موظفي تشن غي.
“في الوقت الحالي، لا أستطيع أن أتأكد من هوية ممثل المنزل المسكون. في هذه الظروف، بخلافكما، ليست هناك حاجة للمخاطرة بحياتنا للذهاب وإنقاذ أشخاص آخرين. سيكون إنقاذهم مضيعة للطاقة، وقد ننجر إلى المزيد من المشاكل “. أبقى زو هان عينيه على الضباب الأسود الذي استمر في الخروج من المنزل عديم الصوت، وكانت حواجبه مجعدة بشدة. “سرعة انتشار الضباب تتزايد. يبدو أن اللعبة ستدخل المرحلة الثالثة قريبًا جدًا.”
‘أحتاج إلى اكتشاف طريقة للاقتراب منها وإبلاغها أن المسار الأول المخفي قد دمر عن طريق الخطأ بالفعل، وجعلها تتواصل مع الرئيس تشن من أجلي.’
كان مصممو المنازل المسكونة يحاولون العثور على “أحمق” للذهاب واختبار هذا الشخص الغريب. عند رؤية تطوع تشاو صن، لم يفكر أي منهم في إيقافه. ولكن عندما رأى زو هان أن تشاو صن يمشي هناك، لسبب ما، كان لديه شعور سيء يرتفع في قلبه. لقد رفع يده، لكن في النهاية، لم يوقف تشاو صن. حاملا أمل فريقه على كتفيه، صعد تشاو صن على منصة محطة الحافلات. بقي الزائرون الآخرون بعيدًا عن المنصة، وأبقوا مسافة مترين إلى ثلاثة أمتار من تشاو صن.
مع وضع هذا في الاعتبار، خرج تشاو صن من المجموعة وتحرك نحو المعطف الأحمر الواقي من المطر.
ألقى ليانغ سان ذراع أخيه بعيدًا، وترنح إلى الوراء وبدأ في الركض. “أخي الأكبر! سأذهب وأجعل الناس يأتون لمساعدتك! انتظر هناك!”
كان مصممو المنازل المسكونة يحاولون العثور على “أحمق” للذهاب واختبار هذا الشخص الغريب. عند رؤية تطوع تشاو صن، لم يفكر أي منهم في إيقافه. ولكن عندما رأى زو هان أن تشاو صن يمشي هناك، لسبب ما، كان لديه شعور سيء يرتفع في قلبه. لقد رفع يده، لكن في النهاية، لم يوقف تشاو صن. حاملا أمل فريقه على كتفيه، صعد تشاو صن على منصة محطة الحافلات. بقي الزائرون الآخرون بعيدًا عن المنصة، وأبقوا مسافة مترين إلى ثلاثة أمتار من تشاو صن.
“حسنا.” توقفوا جميعًا عن الحركة. إستدار مصممو المنازل المسكونة الثلاثة إلى الوراء للنظر، واكتشفوا فجأة شيئًا مخيفًا للغاية. “هل كان هذا هو الاتجاه الذي أتينا منه؟”
“مرحبا، أنا صن تشاو جون.” أخفض تشاو صن صوته واستخدم ظهره لحجب رؤية الزوار الآخرين. وضع ذراعيه أمام صدره وأشار في صمت إلى نفسه. “لقد كسرت بطريق الخطأ المسار الخفي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! أرغ!” هز ليانغ سان رأسه بعنف وكأنه فقد عقله. أُعيد خلق أحلك خوف في قلبه من خلال اللعنة. لم يستغرق الرجل وقتًا طويلاً حتى ينهار في كومة مع خروج رغوة بيضاء من فمه.
عندما رأت أن شخصًا ما قد تقدم نحوها، استدارت المرأة ذات المعطف الأحمر ببطء لتكشف عن وجهها المخيف للغاية. كانت شفتاها مخاطتين مغلقتين بالظلال، وعندما تحدثا، انزلق صوتها عبر الفجوات بين الغرز. كان الأمر مروعًا بشكل لا يصدق. “هل رأيت طفلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في العادة، بعد حصولنا على الغرض الرئيسي واستعدادنا للمغادرة، سيتم منح الممثلين داخل السيناريو حرية التحرك ليأتوا بعد أي وجميع الزوار في بصرهم، لذلك تُعرف المرحلة الثالثة أيضًا باسم المجزرة الحرة.” كان صوت زو هان مليئًا بقلق واضح. “عندما كنت أتحدى قرية التوابيت، لنقل فستان الزفاف للخارج، ضحيت بجميع زملائي في الفريق. خلال هذه المرحلة الثالثة، تكون قوة العقل عديمة الفائدة تمامًا. كل ما يهم هو القدرة على التحمل الجسدي والحظ.”
“أختي الكبرى، المسار المخفي عالق. نحتاج إلى الحصول على الرئيس تشن والحضور للتحقق منع.” لم يجرؤ تشاو صن على رفع صوته. تمتم وشفتاه مغلقة. ومن المثير للاهتمام أنه بدا وكأنه يقلد المرأة في المعطف الواقي من المطر.
“أنا أخوك الأكبر، الأخ الأكبر الذي لن تتخلص منه أبدًا، ليانغ يي!”
“هل رأيت طفلي؟” كانت المعطف الأحمر تلعب دورها. كان بؤبؤيها ذوي اللون الأحمر الفاتح يتدحرج في تجويف عينيها، وبدأت مشاعرها تنفعل. عندما رأى تشاو صن مدى عمق إنغماس المعطف الأحمر الواقي من المطر في النص، كان يائسًا للغاية. إذا تم السماح باستمرار هذا، فمن المحتمل أن يبتلع الضباب الأسود الطريق بأكمله قريبًا.
“إنها لا تمطر، فلماذا ترتدي معطف واقي من المطر؟” لم يجرؤ زو هان على الاقتراب كثيرًا. كانت حواجبه مجعدة بعمق. من يعرف ما كان يفكر فيه؟
“هل رأيت طفلي؟” كان صوت المعطف الأحمر الواقي من المطر مخيفًا جدًا. اهتزت الأوعية الدموية على جسدها. لقد بدا وكأن عواطفها قد تخرج عن السيطرة في أي لحظة. كما لم يجرؤ تشاو صن على الضغط على السيدة بالمعطف الأحمر. فبعد كل شيء، كان هذا شبحًا أحمر حقيقيًا. كان على وشك التخلي عن التواصل مع المعطف الأحمر الواقي من المطر عندما صدمه الإلهام، وظهرت فكرة في ذهنه.
تم سحب الضباب الأسود تجاهها. مع استمرارها في تناول الضباب الأسود، بدأت وشم سوداء وحمراء بالظهور ببطء على جسدها تحت الضمادة. كانت الوشوم مثل طبقة ثانية من الجلد. لقد لفوا حول جسدها. من بعيد، كانت المرأة تشع بنوع من الجمال البشع للغاية، ولكن عندما ينظر المرء عن كثب إلى المشاهد التي صورته الأوشام على بشرتها، فإن قلب الجميع سيحكمه الخوف. قطعه الخيوط السوداء جلد المرأة كالسكاكين. الدم المختلط مع الخيوط السوداء أعاد بناء حياة الطفل المؤسفة والمؤلمة- لقاءه بالعديد من الشخصيات عديمة القلب والبقاء على قيد الحياة من الألم والتعذيب اللاإنساني. داخل أعمق وأحلك يأس، كانت زهرة الخطيئة تتفتح!
‘نظرًا لأنها غير قادرة على فهم ما أحاول التعبير عنه، فلماذا لا أقودها فقط إلى المسار الخفي لإلقاء نظرة؟ هذا حل سهل!’
“للوهلة الأولى، تبدو وكأنها جميلة مطلقة، ولكن عند الفحص الدقيق، ستدرك كم هي مثيرة للاشمئزاز…” تمامًا عندما نطق بمصطلح “مثيرة للاشمئزاز”، رأى ليانغ أر رأس المرأة يستدير ببطء. حطت عليه عينان غلبتهما اللعنات والحقد. فقد ليانغ ار السيطرة على جسده على الفور. كانت كل قطعة من اللحم الدهني على جسده تهتز.
كانت هذه هي الفكرة الرائعة التي كانت لدي تشاو صن خاصتنا. لذلك، دون مناقشة أي شيء مع زملائه، قال فجأة: “لقد رأيت طفلك في وقت سابق! أعرف مكانه! حقًا! يمكنني أن أضمن ذلك!”
وأيضا… هل أنا الوحيد الدي وجد تشاو صن مزعج في هذا الفصل?? خصوصا مع المعطف الأحمر الواقي من المطر??
كانت لهجته أكيدة وحازمة للغاية. لم يكن لدى الزوار الآخرين أي فكرة عما كان ينوي فعله. حتى تعبير سيدة المعطف الأحمر بدا وكأنه قد تجمد. لم يكن من المفترض أن تسير الأمور على هذا النحو وفقًا للسيناريو. كيف يمكن لزائر معرفة مكان إخفاء طفل شبح أحمر؟
تردد ليانغ سان للحظة. في النهاية بقي لأن الدم كان أثخن من الماء. استدار ليمسك ليانغ أر من ذراعه. “أخي! سأحملك!”
“ابني يرتدي قميصًا زهريًا ممزقًا، ولديه ندبة حمراء على جبهته بالإضافة إلى وحمة على شكل ورقة قيقب على صدره.” ما وصفته المعطف الأحمر الواقي من المطر لم يكن جزءًا من النص. لقد بدا وكأنها تصف ملامح ابنها الحقيقي المفقود.
تردد صدى صوت الكعب العالي على الأرض. وتحول الجنين المخيف إلى لعنة واختفى وسط الضباب الأسود.
“هذا صحيح! لقد كان هو!” صفع تشاو صن على ساقه. “الطفل الذي رأيته هو نفس الطفل الذي وصفتِه للتو! كان داخل المنزل الأقرب إلى المدخل! تحتاجيت إلى البحث عن كثب في الغرفة الأولى في الطابق الأول!”
“هل يجب أن نعود لإلقاء نظرة؟” كان سان لا يزال قلقًا جدًا بشأن الأشخاص الآخرين. لقد كان قلقًا حقًا من احتمال وقوع حادث خطير.
عندما انتهى، كانت الأوعية الدموية على المعطف الأحمر تغلي. لقد بحثت لعدة سنوات، واليوم، أخيرًا، أخبرها أحدهم أنه قد رأى طفلها. سارت إلى الجزء الخلفي من المنصة وسرعان ما اختفت. عند رؤية المعطف الأحمر الواقي من المطر تمشي بعيدًا، تنهد تشاو صن بارتياح.
قبل لحظات، كانوا يشتكون من عدم وجود ممثلين في المنزل المسكون، ولكن بعد ثوانٍ قليلة، تغير كل شيء. لم يكن لدى ليانغ أر و ليانغ سان أي فكرة عن مصدر هذه الأشياء. إبيضت وجوههم، ودفعتهم غريزتهم الطبيعية إلى التراجع. ظهر المزيد والمزيد من الوحوش. لم يجرؤوا حتى على تخيل هته الوحوش في أسوأ كوابيسهم؛ لقد كسروا بالفعل فهمهم للخوف.
‘عندما ترى أن المسار المخفي قد تم تدميره وأن الضباب الأسود كان يندفع بسرعة، سوف تتفهم خطورة الموقف.’
“مرحبا، أنا صن تشاو جون.” أخفض تشاو صن صوته واستخدم ظهره لحجب رؤية الزوار الآخرين. وضع ذراعيه أمام صدره وأشار في صمت إلى نفسه. “لقد كسرت بطريق الخطأ المسار الخفي…”
في تلك اللحظة، كان تشاو صن هو الذي لم يفهم خطورة الموقف. وأخيراً كشف عن ابتسامة مرتاحة وعاد إلى مجموعة الزوار.
“إذا كان الضباب أبيض، فيمكن تفسيره باستخدام آلات الثلج الجاف، ولكنها المرة الأولى التي أواجه فيها ضبابًا أسود.” حك ليانغ أر رأسه. “ليس له رائحة ولا طعم. ويبدو أنه ليس له وظيفة أخرى سوى تعطيل حاسة البصر خاصتنا.”
~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد، لا تقترب مني!” ثقة ليانغ سان عندما دخل المنزل المسكون لأول مرة كانت قد تحطمت تماما، تحطم استقراره العقلي في اللحظة التي تخلى فيها عن ليانغ أر ليغادر بمفرده
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم?
“المرحلة الثالثة؟”
وأيضا… هل أنا الوحيد الدي وجد تشاو صن مزعج في هذا الفصل?? خصوصا مع المعطف الأحمر الواقي من المطر??
“هل سمعت أحدا يصرخ طلبًا للمساعدة؟” إستدار زو هان لإلقاء نظرة على المنزل غديم الصوت. “يبدو أنه خرج من المبنى الذي تدكناه للتو”.
المهم أراكم لاحقا إن شاء الله
بعد ظهور الضباب الأسود، أصبح السيناريو بأكمله أكثر غرابة. من حين لآخر، كانت عين ستتفتح على الحائط، أو يومض ظل ضاحك حول زاوية الشارع. كان الشيء الأكثر رعبا في ذاكرة الجنين الشبح يقترب شيئا فشيئا من الزوار. بعد الانعطاف، كان هناك طريق طويل جدًا إمتد أمام الزوار. كانت المباني على جانبي هذا الطريق رمادية اللون، وببعض المباني تشققات م القدم.
إستمتعوا~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوه الضباب الأسود الضوء. كان بإمكانهم رؤية امرأة كانت مغطاة بضمادات ليس ببعد. محاطة بغطاء كثيف من الضباب الأسود، بدت المرأة وكأنها تبتلع الضباب الأسود من حولها مثل نوع من التعذيب المشوه للذات. عندما اندفع الضباب إلى جسدها، فتح جرحًا تلو الآخر على جسدها قبل أن يتسرب من جروحها مرة أخرى. بدت المرأة وكأنها تبحث عن شيء داخل الضباب الأسود. لقد استخدمت جسدها كوعاء، وكانت عملية الترشيح قاسية ومؤلمة بشكل لا يصدق.
~~~~~~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		