لا يمكن لشخص جيد أن يكون سيئ لمرة؟ "2في1"
1080: لا يمكن أن يكون شخص جيد سيئ لمرة؟ “2في1”.
“يبدو أن حبيبتك مصدومة تمامًا. يجب أن تذهب وتعزيها”. بعد ذلك، دخل تشن غي إلى غرفة المعيشة وكأنه يمتلك المكان. “القاتل الآن طليق ؛ يمكنه الدخول إلى أي غرفة من غرفكم من خلال النافذة. هذا النوع من الأشخاص خطير للغاية. علينا القبض عليه في أقرب وقت ممكن.”
كان شو يين أحد المستأجرين. كان أيضًا ابن الضحية وأحد أفراد المجتمع الذين التزموا بالقواعد داخل الشقة. إذا جاء هذا الشخص واتهم تشن غي بأنه القاتل، فسوف يسلط الضوء على الفور على تشن غي و وين تشينغ. سيحول الوضع من سيء إلى أسوأ. من هذا المنطلق، جر تشن غي وين تشينغ للاختباء في الزاوية.
مع نبرة المنطق والنغمة الهادئة، حتى وين تشينغ التي وقفت بجانب تشن غي اعتقدت أن تشن غي كان متعجرف بعض الشيء كما لو كان يقول هذه الكلمات عن قصد ليغضب المرأة أو الرجل.
عانقت شو يين شو يان. شعر الشقيقان بفقدان كبير وألم. أظهر الجيران الشفقة، وبدا الجميع طبيعيين، أو بشكل أدق، حاول الجميع جعل أنفسهم يقومون بأكثر ردود الفعل طبيعية في هذه الظروف. اجتمعت الشياطين الذين كانوا متنكرين في جلد الإنسان معًا. كان لكل منهم جدول أعمال خاص به، ولم يكن بإمكان أن يعرف حقًا بما كانوا يخططون.
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشن غي إلى مجموعة الجيران والتقط ببطء تعبيراتهم الواحد تلو الأخر. “إذا كنتم ما زلتم لا تفهمون ما أرمي إليه، اقترب أكثر. هناك بقع دماء متبقية على الستارة، وهناك بقع دماء غير نظيفة داخل الغرفة. لا تزال حديثة جدًا…”
الآن بعد أن مات شخصٌ ما في المبنى، للتحقيق في القاتل، كان لدى شو يين سبب للطرق على كل باب. أعطاه هذا سببًا وجيهًا للذهاب إلى كل غرفة لإلقاء نظرة. إذا رفض شخص ما، فهذا يعني أنه كان لديه ضمير مذنب، وهذا من شأنه أن يثبت أنه القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشن غي إلى مجموعة الجيران والتقط ببطء تعبيراتهم الواحد تلو الأخر. “إذا كنتم ما زلتم لا تفهمون ما أرمي إليه، اقترب أكثر. هناك بقع دماء متبقية على الستارة، وهناك بقع دماء غير نظيفة داخل الغرفة. لا تزال حديثة جدًا…”
“مثل هذه الطريقة الشريرة. لقد جعلوا القاتل الحقيقي للتحقيق في القتلة المحتملين. القاتل الحقيقي مختبئ بين عائلة الضحية، مختبئ على مرأى من الجميع عمليا، لكن بقية المستأجرين سيتجاهلونه”.
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
قام المستشفى الملعون بذلك لسببين. أولاً، يمكنهم الآن التحقيق علنًا في كل غرفة خلف الباب، واثنان، يمكنهم بسهولة إلقاء اللوم على تشن غي. كان من الممكن أن يحرضوا تشن غي ضد مبنى المستأجرين بأكمله لقد كان حقا قتل عصفورين بحجر واحد.
جاء صوت صرير الأسنان من شفتي حبيبة شو يين. لقد استندت على صدر شو يين والدموع في عينيها. رفضت أن تلتفت لرؤية تشن غي.
“مجموعة الوحوش مألوفين بالقواعد وراء الباب. على الرغم من أن وجودهم داخل الباب حد من قوتهم بشكل كبير، إلا أنه ليس من السهل التعامل معهم.”
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقطع فيها تشن غي السيوف رسميًا مع المستشفى الملعون. خلف باب شخص آخر، كان كلا الطرفين يبذل قصارى جهده لخداع الآخر والإحيتال عليه.
“لا تقلقي، لدي فقط بعض الأسئلة التي أريد أن أطرحها عليك.” مع وضع يده على الباب، بعد التأكد من أن المرأة كانت غير قادرة على إغلاق الباب بالقوة، أظهر تشن غي نفسه بابتسامة ترضية.
“حتى لو كنت تريد مني أن أتحمل اللوم، فإن ذلك يعتمد على ما إذا كانت لديك القدرة أم لا. قد ينتهي بك الأمر بالتقاط الحجر وإسقاطه على قدميك.”
“ربما يمكنني أن أغتنم هذه الفرصة لقتل الوحش من المستشفى الملعون مرة واحدة وإلى الأبد.”
لكي نكون منصفين، لم يكن تشن غي قلق كثيرا. تم كسر القواعد داخل الشقة. على الرغم من أن الجيران أرادوا القبض على هذا الشخص الذي انتهك الغرفة، كان لكل غرفة سرها الخاص لإخفائه. لن يكون من السهل على شو يين الوصول إلى غرف الجيران.
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
“بالنسبة لأولئك الذين لديهم ظلام في قلوبهم، بمجرد أن تتسلل إلى فضاءهم الخاص وتكتشف سرهم، فهذا يعني أنك جعلت منهم عدوًا. حتى لو لم يقتلوك على الفور، فإن بذرة القتل ستدفن في قلوبهم “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الشخص بالتأكيد مجنون. لكي لا يكشف نفسه، اختار الهروب من النافذة”. كان الدخان الأسود المحيط بالمنطقة السكنية مكان اختباء للعديد من الوحوش المخيفة للغاية. عندما واجه الضباب الأسود، لم يستطع قلب تشن غي إلا أن يرتجف، ناهيك عن التمعن بفكرة المشي في الضباب الأسود بنفسه. مشى تشن غي إلى النافذة ونظر إلى أسفل. كل رأه هو الضباب الأسود. لم يكن هناك أثر لشخص.
ألقى تشن غي نظرة أخيرة على شو يين قبل أن يغادر مع وين تشينغ. انسحب الاثنان بصمت إلى الدرج، وتبعتهما الجدة لي. ذهب الثلاثة إلى الطابق السادس. وقف تشن غي خارج باب غرفة شو يين. لقد وقف عند النقطة العمياء لثقب الباب واستخدم أذن الأشباح للاستماع إلى الباب. كانت هناك امرأة تتحدث إلى نفسها داخل الغرفة. ولكن كلما استمع تشن غي أكثر، كلما شعر وكأنها كانت تتواصل مع شخص ما. لسوء الحظ، بدا وكأن تشن غي كان الوحيد القادر على سماعها.
“هذه المرأة يجب أن تكون حبيبة شو يين.”
“هذه المرأة يجب أن تكون حبيبة شو يين.”
“فهمت الآن! ربما كان القاتل الذي قتل والد شو يين مختبى داخل هذه الغرفة في وقت سابق!” صرخ الطالب الجامعي تشاو صن مباشرة. لقد كان مجرد طالب، لذلك لم يختبر شيئًا كهذا من قبل. بصراحة، كان لا يزال في حالة صدمة. ربما توصل الجيران الآخرون إلى نفس النتيجة أيضًا، ولكن نظرًا لأنه كان لكل منهم ما يخفيه، لم يرغب أي منهم في التعبير عن الحقيقة.
نظر تشن غي إلى باب الغرفة 601، وكان يشعر بالضيق. إذا طرق الباب ودخل الغرفة الآن، فهناك احتمال كبير جدًا أن يجد الدليل لإثبات أن شو يين قد قتل والده. ربما يمكنه إمساك الوحش من المستشفى الملعون المختبئ داخل الغرفة أيضًا. لكنه كان خائفا من وقوع حادث. إذا كانت تكهناته خاطئة، فسيتحول على الفور إلى المشتبه به الرئيسي.
كان وجه شو يين يرتعش بخفة. كانت حكاية تشن غي تنسج بسرعة كبيرة لدرجة أنه واجه صعوبة في اللحاق بها. لم يكن لديه أي فكرة عما قد يقوله تشن غي بعد ذلك.
“الطرف الآخر ينشر شبكة لخطته الشريرة. ستضيق هذه الشبكة ببطء حتى أحاصر في النهاية.”
عند سماع شو يين يتفق مع تشن غي، تفاجأت وين تشينغ فوق التصديق. لقد أخفضت رأسها ببطء لأنها كانت قلقة من أنها قد تضيف مشكلة إلى تشن غي لأنها لم تكن قادرة على التحكم في تعبيرها.
كان الوحش ذكيًا، لكن تشن غي كان حاد جدًا. بعد أن رأى شو يين، اكتشف أشياء كثيرة.
جاء صوت صرير الأسنان من شفتي حبيبة شو يين. لقد استندت على صدر شو يين والدموع في عينيها. رفضت أن تلتفت لرؤية تشن غي.
“إذا كان المستشفى الملعون قد عمل حقًا مع شو يين، فهذا يضعني في وضع صعب للغاية. بدلاً من ترك هذا الأمر بعيدًا والسماح للوضع بالخروج من يدي، فلماذا لا ننهي الأمر هنا والآن؟”
“من أنت بحق الجحيم؟” رفعت المرأة صوتها. أعطى تشن غي المرأة نظرة. لقد كان بالفعل مستعدًا لتمزيق المكان بأكمله. إذا صرخت المرأة بصوتٍ عالٍ طلبًا للمساعدة، كان سيندفع إلى الأمام ليضع يده على شفتيها ويمسكها في تلك العملية. لم يعطها تشن غي أي رد. أول شيء فعله هو تأكيد موقع الحمام واتجه نحوه.
لم يكن بينهما سوى باب. حتى الوحش من المستشفى الملعون ربما لم يكن ليتخيل أن تشن غي كان يقف خارج الباب في تلك اللحظة. لقد طرق الباب بخفة. لم يكن تشن غي حاد فحسب؛ كان كان مصمم. نعم، كان يتردد من حين لآخر، لكنه لن يقضي وقتًا طويلاً مترددًا. عندما تم طرق الباب، اختفى على الفور همس المرأة داخل الغرفة. لقد أصبحت هادئة بشكل لا يصدق.
قام المستشفى الملعون بذلك لسببين. أولاً، يمكنهم الآن التحقيق علنًا في كل غرفة خلف الباب، واثنان، يمكنهم بسهولة إلقاء اللوم على تشن غي. كان من الممكن أن يحرضوا تشن غي ضد مبنى المستأجرين بأكمله لقد كان حقا قتل عصفورين بحجر واحد.
“في هذه اللحظة، يجب أن يكون الشخص الموجود داخل الغرفة قد تسلل إلى الباب ويحاول مراقبة الوضع خارج الغرفة من خلال ثقب الباب.” كان تشن غي قد فكر في كل الاحتمالات. عندما طرق الباب، سحب الجدة لي ووضعها أمام الباب في نفس الوقت. طرق الباب مجددًا وانتظروا قليلًا قبل أن يُفتح الباب الأمامي فجوة. لقد تأكد الشخص داخل الغرفة على الأرجح من خلال ثقب الباب من قد كان خارج الباب. لقد أدركوا أنها كانت الجدة لي فقط قبل أن يفتحوا الباب. ربما من وجهة نظرهم، لم تكن المرأة العجوز المجنونة تشكل تهديدًا لهم. حتى لو تم اكتشاف سرهم، فلن يكون الأمر مهمًا لأن من سيصدق كلمات شخص مختل؟
لم تستطع المرأة التي بجانبه التوقف عن الصراخ والسب في تشن غي، ولكن لقد بدا وكأن تشن غي لم يمانع ذلك على الإطلاق. كانت المرأة قد أحدثت ضجة كبيرة لدرجة أن المستأجرين الذين كانوا متوترين بالفعل من جريمة القتل سارعوا إليها عندما سمعوا صراخ المرأة.
“توقفي عن طرق بابي. لا توجد بقايا طعام في مكاني. اذهبي وابحث عن ابنك للمساعدة. إذا واصلتي مضايقاتي، فسوف أذهب وأبلغ المالك عنك وسيطردك من هذه الشقة ،” حذرت المرأة بشراسة.
منذ اللحظة التي أكدت فيها حبيبة شو يين أن تشن غي هو الذي ركل الباب، وقعوا في رواية تشن غي. لم يكن بإمكانهم إلا أن يقادوا إلى أسفل القصة التي رتبها تشن غي.
ومع ذلك، وقفت الجدة لي حيث كانت فقط؛ لم تجاوب. لقد وبخت المرأة المسنة المسكينة عدة مرات قبل أن تستعد لإغلاق الباب. تم سحب الباب للخلف، لكن المرأة أدركت فجأة أنها كانت غير قادرة على إغلاق الباب مهما حاولت جاهدة. عندما أخفضت رأسها لتنظر، إنفجر جسدها بالعرق البارد. كانت هناك يد تمسك بحافة الباب بإحكام ورفضت تركه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما قل عدد الأشخاص الذين يعرفون عن هذا، كان ذلك أفضل. لماذا لا ندخل أولاً؟” سحب تشن غي الباب الأمامي مفتوحًا. لم يمنح المرأة أي فرصة للرفض وشق طريقه إلى الغرفة. حدثت العملية برمتها في غمضة عين. قبل أن تتمكن المرأة من الرد، كان تشن غي يقف بالفعل في غرفة معيشتها.
“من‽”
“آه يين، هذا الشخص مجنون! بعد أن اندفع إلى الغرفة، لقد بحث في كل مكان وركل باب غرفة نومنا حتى!” اشتكت حبيبة شو يين. بدا الأمر وكأنها على وشك البدء في البكاء مرة أخرى.
“لا تقلقي، لدي فقط بعض الأسئلة التي أريد أن أطرحها عليك.” مع وضع يده على الباب، بعد التأكد من أن المرأة كانت غير قادرة على إغلاق الباب بالقوة، أظهر تشن غي نفسه بابتسامة ترضية.
“من أنت بحق الجحيم؟” رفعت المرأة صوتها. أعطى تشن غي المرأة نظرة. لقد كان بالفعل مستعدًا لتمزيق المكان بأكمله. إذا صرخت المرأة بصوتٍ عالٍ طلبًا للمساعدة، كان سيندفع إلى الأمام ليضع يده على شفتيها ويمسكها في تلك العملية. لم يعطها تشن غي أي رد. أول شيء فعله هو تأكيد موقع الحمام واتجه نحوه.
“ماذا تريد ان تعرف؟”
قام المستشفى الملعون بذلك لسببين. أولاً، يمكنهم الآن التحقيق علنًا في كل غرفة خلف الباب، واثنان، يمكنهم بسهولة إلقاء اللوم على تشن غي. كان من الممكن أن يحرضوا تشن غي ضد مبنى المستأجرين بأكمله لقد كان حقا قتل عصفورين بحجر واحد.
“كلما قل عدد الأشخاص الذين يعرفون عن هذا، كان ذلك أفضل. لماذا لا ندخل أولاً؟” سحب تشن غي الباب الأمامي مفتوحًا. لم يمنح المرأة أي فرصة للرفض وشق طريقه إلى الغرفة. حدثت العملية برمتها في غمضة عين. قبل أن تتمكن المرأة من الرد، كان تشن غي يقف بالفعل في غرفة معيشتها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقطع فيها تشن غي السيوف رسميًا مع المستشفى الملعون. خلف باب شخص آخر، كان كلا الطرفين يبذل قصارى جهده لخداع الآخر والإحيتال عليه.
“من أنت بحق الجحيم؟” رفعت المرأة صوتها. أعطى تشن غي المرأة نظرة. لقد كان بالفعل مستعدًا لتمزيق المكان بأكمله. إذا صرخت المرأة بصوتٍ عالٍ طلبًا للمساعدة، كان سيندفع إلى الأمام ليضع يده على شفتيها ويمسكها في تلك العملية. لم يعطها تشن غي أي رد. أول شيء فعله هو تأكيد موقع الحمام واتجه نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذه الطريقة الشريرة. لقد جعلوا القاتل الحقيقي للتحقيق في القتلة المحتملين. القاتل الحقيقي مختبئ بين عائلة الضحية، مختبئ على مرأى من الجميع عمليا، لكن بقية المستأجرين سيتجاهلونه”.
“توقف هناك! إلى أين أنت ذاهب؟” تحركت المرأة لإيقاف تشن غي، ولكن عندما أمسكته، كان تشن غي قد فتح باب الحمام بالفعل. تم وضع مجموعة من الملابس المتسخة داخل المجفف، وتم التخلي عن بضعة أزواج من الأحذية المتسخة في زاوية الغرفة. باستخدام رؤية يين يانغ، فشل تشن غي في العثور على أي أثر للدم على مجموعة الملابس.
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
‘هل كنت مخطئا؟’
ومع ذلك، وقفت الجدة لي حيث كانت فقط؛ لم تجاوب. لقد وبخت المرأة المسنة المسكينة عدة مرات قبل أن تستعد لإغلاق الباب. تم سحب الباب للخلف، لكن المرأة أدركت فجأة أنها كانت غير قادرة على إغلاق الباب مهما حاولت جاهدة. عندما أخفضت رأسها لتنظر، إنفجر جسدها بالعرق البارد. كانت هناك يد تمسك بحافة الباب بإحكام ورفضت تركه.
تجولت عيناه في الحوض، وفاز تشن غي بالجائزة الكبرى. كانت هناك بقعة دم صغيرة تركت على حافة الحوض. علاوة على ذلك، كان هناك دم لم يتم تنظيفه بشكل صحيح داخل فجوة بلاط الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد متفرج أن تشن غي كان يقدم تحليله فقط، ولكن كشريك للقاتل، كان شو يين قادر على اكتشاف التلميح الشديد للتهديد المتأصل في كلمات تشن غي. من الواضح أن تشن غي كان يعرف كيف وصل القاتل إلى منزل الضحية، لكنه لم يكشفه وترك بعض الفتح لجميع الأطراف المعنية. سبب فعل تشن غي هذا لم يكن بالتأكيد لحماية القاتل. كانت لديه خطة مجنونة للغاية تتشكل في ذهنه. لقد أراد استغلال هذه الفرصة للقضاء على كل الأشخاص المجانين داخل هذا المبنى السكني. كان يعلم أن هذا سيكون مهمة صعبة للغاية، لكن جعل شو يين يتدلى من أطراف أصابعه كان الخطوة الأولى في خطته.
“هناك قطرات حول حافة الحوض، ورائحة الصابون في الغرفة. هذا يعني أن شخصًا ما قد إستخدم هذه الغرفة لتنظيف أدلة الدم قبل لحظات قليلة فقط!”
‘هل كنت مخطئا؟’
أخبرت الرلائل الظرفية المختلفة تشن غي أن فرضيته لم تكن خاطئة. “تم طعن شو غوي حتى الموت بسلاح حاد. كان مسرح الجريمة بأكمله مليئًا ببقع الدم، لذلك كان القاتل ملطخًا بالدماء أيضًا. لا بد أنه هناك آثار دماء أخرى داخل المنزل!”
“آه يين، هذا الشخص مجنون! بعد أن اندفع إلى الغرفة، لقد بحث في كل مكان وركل باب غرفة نومنا حتى!” اشتكت حبيبة شو يين. بدا الأمر وكأنها على وشك البدء في البكاء مرة أخرى.
مع امتلاك رؤية يين يانغ و أذن الأشباح و إستنشاق الأرواح، بطريقة ما، لم يكن تشن غي أسوأ من ضابط تحقيق كان لديه سنوات من الخبرة تحت حزامه. سيكون من الصعب جدًا أن تخدعه. لقد أكدت بقعة الدم في الحوض فرضية تشن غي. دفعه ذلك إلى القيام بعمل أكثر شجاعة. بعد مغادرة الحمام، دون أن يقول أي شيء، انتقل تشن غي إلى غرفة النوم وبدأ في التحقيق في ها.
“في هذه اللحظة، يجب أن يكون الشخص الموجود داخل الغرفة قد تسلل إلى الباب ويحاول مراقبة الوضع خارج الغرفة من خلال ثقب الباب.” كان تشن غي قد فكر في كل الاحتمالات. عندما طرق الباب، سحب الجدة لي ووضعها أمام الباب في نفس الوقت. طرق الباب مجددًا وانتظروا قليلًا قبل أن يُفتح الباب الأمامي فجوة. لقد تأكد الشخص داخل الغرفة على الأرجح من خلال ثقب الباب من قد كان خارج الباب. لقد أدركوا أنها كانت الجدة لي فقط قبل أن يفتحوا الباب. ربما من وجهة نظرهم، لم تكن المرأة العجوز المجنونة تشكل تهديدًا لهم. حتى لو تم اكتشاف سرهم، فلن يكون الأمر مهمًا لأن من سيصدق كلمات شخص مختل؟
“ماذا تفعل؟” تحول صوت المرأة إلى صراخ، علامة على الذعر، لكن الوقت كان قد فات بالفعل لوقف تشن غي. لقد دفع بالفعل باب غرفة النوم الأولى. لم تكن الغرفة مرتبة، وكان باب الخزانة معلقًا مفتوحًا، وتم التخلي عن حمولة شاحنة من الملابس على سرير حجم الملك. المكان الوحيد في غرفة النوم هذه الذي كان كبيرًا بما يكفي لإخفاء شخص كان تحت السرير، لذلك سار تشن غي بسرعة ونزع الأغطية. بعد أن رأى أنه لم يكن هناك أحد في الأسفل، خرج من غرفة النوم وتوجه نحو غرفة نوم الضيوف.
مع نبرة المنطق والنغمة الهادئة، حتى وين تشينغ التي وقفت بجانب تشن غي اعتقدت أن تشن غي كان متعجرف بعض الشيء كما لو كان يقول هذه الكلمات عن قصد ليغضب المرأة أو الرجل.
“توقف! هذا يكفي!” أمسكت المرأة بذراع تشن غي. شدته بشدة لدرجة أن أصابعها قد حفرت في جلد تشن غي. كانت تبدو وكأنها روح شريرة في تلك اللحظة، لكن ربما لم تدرك المرأة نفسها ذلك.
كان لدى تشن غي الآن جيش إلى جانبه. صُدمت وين تشينغ، التي وقفت وراءه. كان هذا مختلفًا نوعًا ما عن العالم خلف الباب الذي تخيلته.
“لماذا تحاولين جاهدةً أن تمنعيني؟ هل ذلك بسبب وجود سر لا يمكن اكتشافه مخبئ داخل هذه الغرفة؟” شق تشن غي طريقه إلى غرفة نوم الضيوف، ولكن قبل أن يصل إلى الباب، خرج صوت النافذة تفتح من داخل الباب!
“توقف! هذا يكفي!” أمسكت المرأة بذراع تشن غي. شدته بشدة لدرجة أن أصابعها قد حفرت في جلد تشن غي. كانت تبدو وكأنها روح شريرة في تلك اللحظة، لكن ربما لم تدرك المرأة نفسها ذلك.
لقد بدا وكأن النافذة لم تفتح لفترة طويلة، لذلك استقرت هناك قبل أن تتحرك. دفع الشخص الموجود داخل الغرفة مرتين قبل أن تنفتح النافذة بصخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع شكوى حبيبته، إود تعبير شو يين على الفور. كان ذلك لأنه كان يعرف ماذا أو بالأحرى من كان يختبئ داخل غرفة نوم الضيوف هذه. الآن كان عقله يعمل على الخروج بشرح لهذه المشكلة.
“هناك شخص ما داخل الغرفة!” تجاهل تشن غي احتجاج المرأة وأمسك بمقبض الباب وحاول دفعه مفتوحا. كان باب غرفة النوم مقفلاً من الداخل. صوب تشن غي القفل وركله عدة مرات قبل أن ينكسر الباب الخشبي في النهاية. كانت القطعة الكبيرة من الستارة الحمراء ترفرف داخل غرفة النوم ؛ كانت نافذة غرفة النوم مفتوحة. وبقي أثر دم على حافة النافذة. شخصً ما قد ترك هذه الغرفة من خلال النافذة.
“هذه المرأة يجب أن تكون حبيبة شو يين.”
“الشخص بالتأكيد مجنون. لكي لا يكشف نفسه، اختار الهروب من النافذة”. كان الدخان الأسود المحيط بالمنطقة السكنية مكان اختباء للعديد من الوحوش المخيفة للغاية. عندما واجه الضباب الأسود، لم يستطع قلب تشن غي إلا أن يرتجف، ناهيك عن التمعن بفكرة المشي في الضباب الأسود بنفسه. مشى تشن غي إلى النافذة ونظر إلى أسفل. كل رأه هو الضباب الأسود. لم يكن هناك أثر لشخص.
عند سماع شو يين يتفق مع تشن غي، تفاجأت وين تشينغ فوق التصديق. لقد أخفضت رأسها ببطء لأنها كانت قلقة من أنها قد تضيف مشكلة إلى تشن غي لأنها لم تكن قادرة على التحكم في تعبيرها.
لم تستطع المرأة التي بجانبه التوقف عن الصراخ والسب في تشن غي، ولكن لقد بدا وكأن تشن غي لم يمانع ذلك على الإطلاق. كانت المرأة قد أحدثت ضجة كبيرة لدرجة أن المستأجرين الذين كانوا متوترين بالفعل من جريمة القتل سارعوا إليها عندما سمعوا صراخ المرأة.
بالنظر إلى وجه شو يين الرمادي الباهت، تحرك تشن غي بلطف شديد ليربته على كتفه. “من الموقف الذي تمكنا من التقاطه من غرفة نومك، ربما دخل القاتل إلى منزل الضحية عبر النافذة. بعد أن قتل الأب المسكين، هرب أيضًا من النافذة. وهذا من شأنه أن يفسر سبب تمكن القاتل من الوصول إلى منزل الضحية بهدوء شديد على الرغم من أنه لم يكن لديه مفتاح منزل الضحية. ألا تتفق معي، شو يين؟ “
“عزيزتي، هل أنت بخير؟” جاء صوت شو يين من الممر. عندما ركض إلى الغرفة، رأى تشن غي وحبيبته يتشابكان عند باب غرفة نوم الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي، هل أنت بخير؟” جاء صوت شو يين من الممر. عندما ركض إلى الغرفة، رأى تشن غي وحبيبته يتشابكان عند باب غرفة نوم الضيوف.
“آه يين، اقتحم هذا الشخص الغرفة وبدأ في تدمير أثاثنا!” لقد بدا وكأن المرأة قد رأت منقذها. لقد ركضت إلى جانب شو يين بلا حول ولا قوة. تجمع المزيد والمزيد من الناس في الممر. درس الجيران تشن غي بنظرات غير لطيفة. في تلك اللحظة، تم دفعه إلى حافة الجرف ؛ خطوة واحدة خاطئة وسيبتلعه الحشد الخطير.
لم يكن بينهما سوى باب. حتى الوحش من المستشفى الملعون ربما لم يكن ليتخيل أن تشن غي كان يقف خارج الباب في تلك اللحظة. لقد طرق الباب بخفة. لم يكن تشن غي حاد فحسب؛ كان كان مصمم. نعم، كان يتردد من حين لآخر، لكنه لن يقضي وقتًا طويلاً مترددًا. عندما تم طرق الباب، اختفى على الفور همس المرأة داخل الغرفة. لقد أصبحت هادئة بشكل لا يصدق.
“أخي، اهدأ أولاً. أعتقد، إذا كان هناك أي شيء، يجب أن تشكرني.” تشن غي لن يخاف من هذا الوضع ؛ لقد كان في مشاكل أسوأ بكثير. في تلك اللحظة، كان هادئًا كما كان دائمًا. أشار إلى باب غرفة النوم الذي ركله وسأل بهدوء شديد المرأة الباكية: “هل كسرت هذا الباب أم لا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الشخص بالتأكيد مجنون. لكي لا يكشف نفسه، اختار الهروب من النافذة”. كان الدخان الأسود المحيط بالمنطقة السكنية مكان اختباء للعديد من الوحوش المخيفة للغاية. عندما واجه الضباب الأسود، لم يستطع قلب تشن غي إلا أن يرتجف، ناهيك عن التمعن بفكرة المشي في الضباب الأسود بنفسه. مشى تشن غي إلى النافذة ونظر إلى أسفل. كل رأه هو الضباب الأسود. لم يكن هناك أثر لشخص.
مع نبرة المنطق والنغمة الهادئة، حتى وين تشينغ التي وقفت بجانب تشن غي اعتقدت أن تشن غي كان متعجرف بعض الشيء كما لو كان يقول هذه الكلمات عن قصد ليغضب المرأة أو الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي، هل أنت بخير؟” جاء صوت شو يين من الممر. عندما ركض إلى الغرفة، رأى تشن غي وحبيبته يتشابكان عند باب غرفة نوم الضيوف.
“آه يين، هذا الشخص مجنون! بعد أن اندفع إلى الغرفة، لقد بحث في كل مكان وركل باب غرفة نومنا حتى!” اشتكت حبيبة شو يين. بدا الأمر وكأنها على وشك البدء في البكاء مرة أخرى.
أخبرت الرلائل الظرفية المختلفة تشن غي أن فرضيته لم تكن خاطئة. “تم طعن شو غوي حتى الموت بسلاح حاد. كان مسرح الجريمة بأكمله مليئًا ببقع الدم، لذلك كان القاتل ملطخًا بالدماء أيضًا. لا بد أنه هناك آثار دماء أخرى داخل المنزل!”
عند سماع شكوى حبيبته، إود تعبير شو يين على الفور. كان ذلك لأنه كان يعرف ماذا أو بالأحرى من كان يختبئ داخل غرفة نوم الضيوف هذه. الآن كان عقله يعمل على الخروج بشرح لهذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذه الطريقة الشريرة. لقد جعلوا القاتل الحقيقي للتحقيق في القتلة المحتملين. القاتل الحقيقي مختبئ بين عائلة الضحية، مختبئ على مرأى من الجميع عمليا، لكن بقية المستأجرين سيتجاهلونه”.
“سبب ركلي للباب هو أن الباب كان مغلق من الداخل”. استدار تشن غي لمواجهة مجموعة الجيران وأشار بإصبعه إلى حبيبة شو يين. “أخي، في ذلك الوقت، كنت أنا وحبيبتك في غرفة المعيشة، لكن باب غرفة نومك كان مغلق من الداخل. هذا يثبت أنه كان هناك شخص آخر داخل منزلك في تلك اللحظة.”
جاء صوت صرير الأسنان من شفتي حبيبة شو يين. لقد استندت على صدر شو يين والدموع في عينيها. رفضت أن تلتفت لرؤية تشن غي.
منذ اللحظة التي أكدت فيها حبيبة شو يين أن تشن غي هو الذي ركل الباب، وقعوا في رواية تشن غي. لم يكن بإمكانهم إلا أن يقادوا إلى أسفل القصة التي رتبها تشن غي.
“بالنسبة لأولئك الذين لديهم ظلام في قلوبهم، بمجرد أن تتسلل إلى فضاءهم الخاص وتكتشف سرهم، فهذا يعني أنك جعلت منهم عدوًا. حتى لو لم يقتلوك على الفور، فإن بذرة القتل ستدفن في قلوبهم “.
“ما الذي يمكن أن يثبته ذلك؟ فماذا لو كان هناك شخص آخر داخل الغرفة في ذلك الوقت؟” كان وجه شو يين يتحول إلى اللون الأبيض. لم يبدو وكأنه كان مستعد لهذا الموقف. لم يخطر بباله ما سيقوله.
كان شو يين أحد المستأجرين. كان أيضًا ابن الضحية وأحد أفراد المجتمع الذين التزموا بالقواعد داخل الشقة. إذا جاء هذا الشخص واتهم تشن غي بأنه القاتل، فسوف يسلط الضوء على الفور على تشن غي و وين تشينغ. سيحول الوضع من سيء إلى أسوأ. من هذا المنطلق، جر تشن غي وين تشينغ للاختباء في الزاوية.
“هذا منزلك، وأنت لم تكن في المنزل. حبيبتك كانت محبوسة داخل منزلك مع شخص آخر. التضمين ليس من شأني، ولكن عندما ركلت باب غرفة النوم، لم يكن هناك أحد داخل غرفة النوم.” أشار تشن غي إلى الجيران لدخول غرفة المعيشة للنظر في الأدلة. “عندما ركلت الباب، كانت النافذة مفتوحة، والستائر ترفرف في مهب الريح. ولكن أين ذهب الشخص في الغرفة؟ لماذا قد يهرب من النافذة؟ ما الذي كان خائف منه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد متفرج أن تشن غي كان يقدم تحليله فقط، ولكن كشريك للقاتل، كان شو يين قادر على اكتشاف التلميح الشديد للتهديد المتأصل في كلمات تشن غي. من الواضح أن تشن غي كان يعرف كيف وصل القاتل إلى منزل الضحية، لكنه لم يكشفه وترك بعض الفتح لجميع الأطراف المعنية. سبب فعل تشن غي هذا لم يكن بالتأكيد لحماية القاتل. كانت لديه خطة مجنونة للغاية تتشكل في ذهنه. لقد أراد استغلال هذه الفرصة للقضاء على كل الأشخاص المجانين داخل هذا المبنى السكني. كان يعلم أن هذا سيكون مهمة صعبة للغاية، لكن جعل شو يين يتدلى من أطراف أصابعه كان الخطوة الأولى في خطته.
نظر تشن غي إلى مجموعة الجيران والتقط ببطء تعبيراتهم الواحد تلو الأخر. “إذا كنتم ما زلتم لا تفهمون ما أرمي إليه، اقترب أكثر. هناك بقع دماء متبقية على الستارة، وهناك بقع دماء غير نظيفة داخل الغرفة. لا تزال حديثة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي عن طرق بابي. لا توجد بقايا طعام في مكاني. اذهبي وابحث عن ابنك للمساعدة. إذا واصلتي مضايقاتي، فسوف أذهب وأبلغ المالك عنك وسيطردك من هذه الشقة ،” حذرت المرأة بشراسة.
“فهمت الآن! ربما كان القاتل الذي قتل والد شو يين مختبى داخل هذه الغرفة في وقت سابق!” صرخ الطالب الجامعي تشاو صن مباشرة. لقد كان مجرد طالب، لذلك لم يختبر شيئًا كهذا من قبل. بصراحة، كان لا يزال في حالة صدمة. ربما توصل الجيران الآخرون إلى نفس النتيجة أيضًا، ولكن نظرًا لأنه كان لكل منهم ما يخفيه، لم يرغب أي منهم في التعبير عن الحقيقة.
نظر تشن غي إلى باب الغرفة 601، وكان يشعر بالضيق. إذا طرق الباب ودخل الغرفة الآن، فهناك احتمال كبير جدًا أن يجد الدليل لإثبات أن شو يين قد قتل والده. ربما يمكنه إمساك الوحش من المستشفى الملعون المختبئ داخل الغرفة أيضًا. لكنه كان خائفا من وقوع حادث. إذا كانت تكهناته خاطئة، فسيتحول على الفور إلى المشتبه به الرئيسي.
“يبدو أنه بيننا أناس يتمتعون بعقلية صافية”. قال تشن غي بابتسامة مشرقة، لقد مشى طواعيةً نحو شو يين. “لهذا السبب قلت أنه عليك أن تشكرني. لولي، لكانت حبيبتك قد قُتلت على يد القاتل لإسكات الشاهد!”
“هذه المرأة يجب أن تكون حبيبة شو يين.”
كان وجه شو يين يرتعش بخفة. كانت حكاية تشن غي تنسج بسرعة كبيرة لدرجة أنه واجه صعوبة في اللحاق بها. لم يكن لديه أي فكرة عما قد يقوله تشن غي بعد ذلك.
ومع ذلك، وقفت الجدة لي حيث كانت فقط؛ لم تجاوب. لقد وبخت المرأة المسنة المسكينة عدة مرات قبل أن تستعد لإغلاق الباب. تم سحب الباب للخلف، لكن المرأة أدركت فجأة أنها كانت غير قادرة على إغلاق الباب مهما حاولت جاهدة. عندما أخفضت رأسها لتنظر، إنفجر جسدها بالعرق البارد. كانت هناك يد تمسك بحافة الباب بإحكام ورفضت تركه.
بالنظر إلى وجه شو يين الرمادي الباهت، تحرك تشن غي بلطف شديد ليربته على كتفه. “من الموقف الذي تمكنا من التقاطه من غرفة نومك، ربما دخل القاتل إلى منزل الضحية عبر النافذة. بعد أن قتل الأب المسكين، هرب أيضًا من النافذة. وهذا من شأنه أن يفسر سبب تمكن القاتل من الوصول إلى منزل الضحية بهدوء شديد على الرغم من أنه لم يكن لديه مفتاح منزل الضحية. ألا تتفق معي، شو يين؟ “
“مجموعة الوحوش مألوفين بالقواعد وراء الباب. على الرغم من أن وجودهم داخل الباب حد من قوتهم بشكل كبير، إلا أنه ليس من السهل التعامل معهم.”
قد متفرج أن تشن غي كان يقدم تحليله فقط، ولكن كشريك للقاتل، كان شو يين قادر على اكتشاف التلميح الشديد للتهديد المتأصل في كلمات تشن غي. من الواضح أن تشن غي كان يعرف كيف وصل القاتل إلى منزل الضحية، لكنه لم يكشفه وترك بعض الفتح لجميع الأطراف المعنية. سبب فعل تشن غي هذا لم يكن بالتأكيد لحماية القاتل. كانت لديه خطة مجنونة للغاية تتشكل في ذهنه. لقد أراد استغلال هذه الفرصة للقضاء على كل الأشخاص المجانين داخل هذا المبنى السكني. كان يعلم أن هذا سيكون مهمة صعبة للغاية، لكن جعل شو يين يتدلى من أطراف أصابعه كان الخطوة الأولى في خطته.
تجولت عيناه في الحوض، وفاز تشن غي بالجائزة الكبرى. كانت هناك بقعة دم صغيرة تركت على حافة الحوض. علاوة على ذلك، كان هناك دم لم يتم تنظيفه بشكل صحيح داخل فجوة بلاط الحمام.
“لديك نقطة هناك. لقد صدمت عندما علمت أن القاتل دخل منزل والدي عبر النافذة.” لم يكن لدى شو يين أي فكرة عن مدى ما عرفه تشن غي، لذا فإن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله الآن هو متابعة ما قاله تشن غي والاستمرار في القصة التي قدمها تشن غي.
كان لدى تشن غي الآن جيش إلى جانبه. صُدمت وين تشينغ، التي وقفت وراءه. كان هذا مختلفًا نوعًا ما عن العالم خلف الباب الذي تخيلته.
عند سماع شو يين يتفق مع تشن غي، تفاجأت وين تشينغ فوق التصديق. لقد أخفضت رأسها ببطء لأنها كانت قلقة من أنها قد تضيف مشكلة إلى تشن غي لأنها لم تكن قادرة على التحكم في تعبيرها.
مع نبرة المنطق والنغمة الهادئة، حتى وين تشينغ التي وقفت بجانب تشن غي اعتقدت أن تشن غي كان متعجرف بعض الشيء كما لو كان يقول هذه الكلمات عن قصد ليغضب المرأة أو الرجل.
“لقد ركلت الباب منذ حوالي الثلاث دقائق. في ذلك الوقت كان القاتل قد غادر؛ كانت الفتحة بين الحدثين أقل من خمسين ثانية. من هذا، يمكن إثبات أن القاتل ليس أحدًا منا نحن الموجودين في هذه اللحظة.”
“وين تشينغ، يجب أن نواصل سعينا للعثور على المالك.” لم يرغب تشن غي في البقاء هناك لفترة أطول. كان لديه شعور سيء للغاية في قلبه. كان يعلم أن الأشخاص من المستشفى الملعون قد دخلوا من الباب، وعرف الوحش من المستشفى الملعون عنه ووين تشينغ. ربما كانت حقيقة أنهم اختاروا التعاون مع المستأجرين الأصليين خلف الباب وسيلة لإجبار تشن غي على إظهار نفسه.
استخدم تشن غي بيانًا واحدًا للمساعدة في إزالة الشك عن جميع الحاضرين ؛ هذا جمعهم في مجموعة. يمكنه بعد ذلك استخدام قوة هذه المجموعة للمساعدة في التحقيق مع المستأجرين الآخرين الذين لم يكونوا موجودين وتقويض المبنى من الداخل. كان تشن غي يعرف جيدًا من هو القاتل، لكنه لن يفضحه. كان سيستخدم عذر العثور على القاتل لـ”هدم” قواعد الشقة.
“من أنت بحق الجحيم؟” رفعت المرأة صوتها. أعطى تشن غي المرأة نظرة. لقد كان بالفعل مستعدًا لتمزيق المكان بأكمله. إذا صرخت المرأة بصوتٍ عالٍ طلبًا للمساعدة، كان سيندفع إلى الأمام ليضع يده على شفتيها ويمسكها في تلك العملية. لم يعطها تشن غي أي رد. أول شيء فعله هو تأكيد موقع الحمام واتجه نحوه.
عرف شو يين أيضًا من هو القاتل، لكن لم يكن لديه سبب للكشف عن هوية القاتل. لأن القاتل قد هرب بالفعل، إذا كشف الحقيقة، ألن يكون ذلك مساوياً لتسليم نفسه؟ فبعد كل شيء، كان التهديد من تشن غي لا يزال قائما في ذهنه.
مع امتلاك رؤية يين يانغ و أذن الأشباح و إستنشاق الأرواح، بطريقة ما، لم يكن تشن غي أسوأ من ضابط تحقيق كان لديه سنوات من الخبرة تحت حزامه. سيكون من الصعب جدًا أن تخدعه. لقد أكدت بقعة الدم في الحوض فرضية تشن غي. دفعه ذلك إلى القيام بعمل أكثر شجاعة. بعد مغادرة الحمام، دون أن يقول أي شيء، انتقل تشن غي إلى غرفة النوم وبدأ في التحقيق في ها.
كلا اللذين كانا يعرفان القاتل الحقيقي كانا يتصرفان وكأنهما يبحثان عن القاتل. بطريقة ما، تم تشكيل إجماع بينهما. في الطريقة التي تعاملوا بها مع الموقف، كانت طريقة تشن غي أكثر تعقيدًا وفائدة من وحش المستشفى الملعون. بجملة واحدة، برأ الشبهات لمعظم الناس. لقد ادعى بوضوح أنهم ليسوا القتلة، وبالتالي، فإنه بطبيعة الحال لن يذهب ويفحص غرفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة، كيف عرفت أن القاتل كان مختبئ في غرفة شو يين في المقام الأول؟” تقدم الرجل في منتصف العمر مع مخزن سري من الملابس الداخلية النسائية في غرفته لطرح هذا السؤال.
في هذا العالم الأناني خلف الباب، كان أكثر ما يهتم به هؤلاء المستأجرون هو سرهم الصغير القذر. كانوا جيرانًا، لكنهم في جوهرهم كانوا يهتمون بأنفسهم فقط.
مع نبرة المنطق والنغمة الهادئة، حتى وين تشينغ التي وقفت بجانب تشن غي اعتقدت أن تشن غي كان متعجرف بعض الشيء كما لو كان يقول هذه الكلمات عن قصد ليغضب المرأة أو الرجل.
لذلك، عندما اكتشفوا أن غرفتهم لن يتم تفتيشها وأن سرهم لن ينكشف، تنهدوا بارتياح وساعدوا بحماس شديد تشن غي للذهاب والمساعدة في كشف الأسرار القذرة للآخرين. استفاد تشن غي من هذه النفسية المريضة واستعد لهدم هذا المبنى خطوة تلو الأخرى. عندما يكون عدد “الأشخاص الطيبين” أكثر من “الأشخاص السيئين”، فسيحين له حينها الوقت لوضع كل الأوراق على الطاولة.
ومع ذلك، وقفت الجدة لي حيث كانت فقط؛ لم تجاوب. لقد وبخت المرأة المسنة المسكينة عدة مرات قبل أن تستعد لإغلاق الباب. تم سحب الباب للخلف، لكن المرأة أدركت فجأة أنها كانت غير قادرة على إغلاق الباب مهما حاولت جاهدة. عندما أخفضت رأسها لتنظر، إنفجر جسدها بالعرق البارد. كانت هناك يد تمسك بحافة الباب بإحكام ورفضت تركه.
لم يتم نزع الفخ الذي نصبه المستشفى الملعون بسهولة بواسطة تشن غي، بل إن الأخير قد استفاد منه حتى. إذا علم الوحش من المستشفى الملعون بهذا، فسيكون غاضبًا جدًا.
لم يكن بينهما سوى باب. حتى الوحش من المستشفى الملعون ربما لم يكن ليتخيل أن تشن غي كان يقف خارج الباب في تلك اللحظة. لقد طرق الباب بخفة. لم يكن تشن غي حاد فحسب؛ كان كان مصمم. نعم، كان يتردد من حين لآخر، لكنه لن يقضي وقتًا طويلاً مترددًا. عندما تم طرق الباب، اختفى على الفور همس المرأة داخل الغرفة. لقد أصبحت هادئة بشكل لا يصدق.
“انتظر لحظة، كيف عرفت أن القاتل كان مختبئ في غرفة شو يين في المقام الأول؟” تقدم الرجل في منتصف العمر مع مخزن سري من الملابس الداخلية النسائية في غرفته لطرح هذا السؤال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الشخص بالتأكيد مجنون. لكي لا يكشف نفسه، اختار الهروب من النافذة”. كان الدخان الأسود المحيط بالمنطقة السكنية مكان اختباء للعديد من الوحوش المخيفة للغاية. عندما واجه الضباب الأسود، لم يستطع قلب تشن غي إلا أن يرتجف، ناهيك عن التمعن بفكرة المشي في الضباب الأسود بنفسه. مشى تشن غي إلى النافذة ونظر إلى أسفل. كل رأه هو الضباب الأسود. لم يكن هناك أثر لشخص.
“أراد القاتل قتل شو غوي و شو يان، لذلك يجب أن يكون لديه كراهية شديدة لعائلتهما بأكملها. كنت قلقًا من أن يكون شو يين وحبيبته هدفه التالي، لذلك جئت بسرعة للتحقق من الأمر. عندما وصلت، سمعت أصواتًا غريبة تأتي من داخل غرفة شو يين، لذلك دمرت الباب. ” هز تشن غي كتفيه وفتح ذراعيه ليقول. “أعترف أن أفعالي كانت صاخبة إلى حد ما، لكننا نتحدث عن حياة البشر هنا. أنا متأكد من أنه يمكنك أن تسامحني على أفعالي السريعة والمتهورة.”
لم يتم نزع الفخ الذي نصبه المستشفى الملعون بسهولة بواسطة تشن غي، بل إن الأخير قد استفاد منه حتى. إذا علم الوحش من المستشفى الملعون بهذا، فسيكون غاضبًا جدًا.
بعد قول ذلك، إستدار تشن غي إلى حبيبة شو يين. “لقد لامستي الموت توا. لولي، لربما كنت في خطر كبير. ألا يجب أن تكون ممتنة لمساعدتي؟”
“إذا كان المستشفى الملعون قد عمل حقًا مع شو يين، فهذا يضعني في وضع صعب للغاية. بدلاً من ترك هذا الأمر بعيدًا والسماح للوضع بالخروج من يدي، فلماذا لا ننهي الأمر هنا والآن؟”
جاء صوت صرير الأسنان من شفتي حبيبة شو يين. لقد استندت على صدر شو يين والدموع في عينيها. رفضت أن تلتفت لرؤية تشن غي.
جاء صوت صرير الأسنان من شفتي حبيبة شو يين. لقد استندت على صدر شو يين والدموع في عينيها. رفضت أن تلتفت لرؤية تشن غي.
“يبدو أن حبيبتك مصدومة تمامًا. يجب أن تذهب وتعزيها”. بعد ذلك، دخل تشن غي إلى غرفة المعيشة وكأنه يمتلك المكان. “القاتل الآن طليق ؛ يمكنه الدخول إلى أي غرفة من غرفكم من خلال النافذة. هذا النوع من الأشخاص خطير للغاية. علينا القبض عليه في أقرب وقت ممكن.”
عانقت شو يين شو يان. شعر الشقيقان بفقدان كبير وألم. أظهر الجيران الشفقة، وبدا الجميع طبيعيين، أو بشكل أدق، حاول الجميع جعل أنفسهم يقومون بأكثر ردود الفعل طبيعية في هذه الظروف. اجتمعت الشياطين الذين كانوا متنكرين في جلد الإنسان معًا. كان لكل منهم جدول أعمال خاص به، ولم يكن بإمكان أن يعرف حقًا بما كانوا يخططون.
كان لكل مستأجر في هذا المكان سره الخاص، وكانت معظم أسرارهم مخبأة داخل غرفهم. ما كان تشن غي يلمح إليه هو أنه قد كان هناك قاتل مجنونًا لا يتبع القواعد. قد ينظر إلى سرهم، لذلك إذا لم يرغبوا في الكشف عن سرهم، فمن الأفضل للمجموعة العمل معًا للقبض عليه في أقرب وقت ممكن.
لم يتم نزع الفخ الذي نصبه المستشفى الملعون بسهولة بواسطة تشن غي، بل إن الأخير قد استفاد منه حتى. إذا علم الوحش من المستشفى الملعون بهذا، فسيكون غاضبًا جدًا.
بسماع ذلك، كان الجيران حريصين على الاتفاق. لقد وافقوا على مساعدة تشن غي دون تردد. بدوا وكأنهم يريدون القبض على القاتل أكثر من تشن غي. ناظرًا لمدى قلق الجيران، انحرفت شفاه تشن غي إلى الأعلى قليلاً. كان يعلم أن العرض الحقيقي كان على وشك البدء قريبًا. كان كل شيء يسير في الاتجاه الذي خطط له.
الآن بعد أن مات شخصٌ ما في المبنى، للتحقيق في القاتل، كان لدى شو يين سبب للطرق على كل باب. أعطاه هذا سببًا وجيهًا للذهاب إلى كل غرفة لإلقاء نظرة. إذا رفض شخص ما، فهذا يعني أنه كان لديه ضمير مذنب، وهذا من شأنه أن يثبت أنه القاتل.
“ربما يمكنني أن أغتنم هذه الفرصة لقتل الوحش من المستشفى الملعون مرة واحدة وإلى الأبد.”
بعد قول ذلك، إستدار تشن غي إلى حبيبة شو يين. “لقد لامستي الموت توا. لولي، لربما كنت في خطر كبير. ألا يجب أن تكون ممتنة لمساعدتي؟”
كان لدى تشن غي الآن جيش إلى جانبه. صُدمت وين تشينغ، التي وقفت وراءه. كان هذا مختلفًا نوعًا ما عن العالم خلف الباب الذي تخيلته.
في هذا العالم الأناني خلف الباب، كان أكثر ما يهتم به هؤلاء المستأجرون هو سرهم الصغير القذر. كانوا جيرانًا، لكنهم في جوهرهم كانوا يهتمون بأنفسهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي عن طرق بابي. لا توجد بقايا طعام في مكاني. اذهبي وابحث عن ابنك للمساعدة. إذا واصلتي مضايقاتي، فسوف أذهب وأبلغ المالك عنك وسيطردك من هذه الشقة ،” حذرت المرأة بشراسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات