الإثنان عند المحطة.
1044: الإثنان عند المحطة.
لقد كان خائفا من هذه الفكرة. إذا كان هذا صحيحًا، فقد تضاعفت فرصة اختباء الجنين هناك. “ما زلت لا أستطيع الاتصال بموظفي، ولا حتى التواصل البسيط. الآن الأمر سباق مع الزمن، لمعرفة ما إذا كان موظفيا سيخترقون الحد أولاً أو ستصل مأساة هذا العالم أولاً.”
لقد أغلق عينيه للراحة. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها تشن غي بالأمان خلف باب. بعد لحظة، شعر أن ما كان يفعله كان غير مناسب تمامًا. لقد جلس منتصبا وهمس، “أنا آسف”.
“هل أتيت إلى لإظهار معطفك الواقي من المطري فقط؟ بعد أن أغادر هذا العالم، سأحرص على أن أقوم بزيارتك.” هز تشن غي قبضته. لقد سعل دو مينغ فجأة. امتص بطنه، نفخ صدره، ورفع رأسه.
كان هذا شيئًا لم يختبره من قبل، ثم أدرك أن الإحساس بالحرق الذي كان يشعر به كان ‘الخجل’. دون انتظار رد زانغ يا، أمسك بحقيبة ظهره وهرب. مغلقا الباب للسقف، ركض تشن غي خارج المدرسة. ربما بسبب الجري، كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة. “يبدو أن الجنين الشبح يمنحني ضغطًا أكبر مما كنت أعتقد. لا ينبغي أن أقلل من هذا الباب.”
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى التركيز على الشخصيات المهمة في هذا العالم. ربما يمكنني العثور على بعض الدلائل من والدي، يا زانغ ولو رويو.” إستدار تشن غي لإلقاء نظرة على دو مينغ. من الناحية الفنية، كان زميل جلوسه هذا شخصية مهمة أيضًا. على الأقل كان لديه انطباع دائم عن دو مينغ ليظهر.
“بالتأكيد لا. إذا عرفت أمي أنني أتحدث معك، فسوف تكسر ساقي.”
بعد خروجه من المدرسة، اتبع تشن غي خطته وبدأ في البحث في الجانب الشرقي من مدينة لي وان. لم يتمكن من إستعمال مساعدة عماله، لذلك كان بحاجة إلى الاعتماد على حواسه الفائقة ليشعر بالأشخاص الباردين والغرباء. لم يجد تشن غي أي شيء بعد ظهر اليوم كله. لم يكن لديه أي مفاتيح للذهاب إلى منازل الناس. لقد فكر في الكسر والدخول، ولكن بمجرد أن رأى سيارة شرطة عابرة، رميت الفكرة من ذهنه بأمان. أراد الجنين الشبح ويو جيان منه أن يختبر اليأس ويغرق في الظلام. إذا استخدم العنف، قد يجلب ذل الظلام أقرب.
“لقد خرجت مسرعا هذا الصباح، لذا لا بد أني تركتها في المنزل. أنت أيضًا ليس لديك مظلة؟” درس تشن غي المطر المنهمر. لم يستطع إلا أن يشعر أنه دلّ على شيء.
“هذا العالم كبير للغاية. مدينة لي وان، التي غيرها الظل، هي سيناريو 3.5 نجوم، لذلك يجب أن تكون مدينة لي وان الكاملة سيناريو أربع نجوم…” ذهل تشن غي بهذه الفكرة. “حسنًا، صحيح أن مدينة لي وان جزء من ذاكرتي، ولكن يمكن أن تكون جزءًا من ذاكرة الجنين الشبح أيضًا. فبعد كل شيء، كان عرين الظل القديم في مدينة لي وان.”
“بصدق؟” وسع تشن غي عينيه. لم يكن هذا جزءًا من ذاكرته. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد نسي هذه الحلقات أم أن دو مينغ كان يكذب عليه. كان المطر يزداد، والسماء كانت مظلمة. تحرك الزمن ببطء شديد لدرجة أن تشن غي بدأ في تمضية الوقت من خلال أداء واجبه المنزلي. انتظر وانتظر، وأخيرا، لقد حان الوقت لإنتهاء المدرسة.
لم يكن لدى تشن غي انطباع عميق عن مدينة لي وان. لم يعرف الموقع الدقيق لكل مبنى. “إن حياة يو جيان لا تتقاطع مع مدينة لي وان. لقد زرت مدينة لي وان عدة مرات فقط بنفسي… هل من الممكن أن يجمع هذا العالم أيضًا ذاكرة الجنين الشبح أيضا؟”
“سأغادر بعد أن تستقلي الحافلة الخاصة بك.” نظر تشن غي إلى انعكاساتهم في البرك. “بهذه الطريقة، سنكون معًا لفترة أطول قليلاً على الأقل.”
“هل كنت مكروه لهذه الدرجة في المدرسة الثانوية؟” حاول تشن غي التفكير في ذلك الوقت من حياته. لقد شعر أن هذا شيء أضافه يو جيان.
لقد كان خائفا من هذه الفكرة. إذا كان هذا صحيحًا، فقد تضاعفت فرصة اختباء الجنين هناك. “ما زلت لا أستطيع الاتصال بموظفي، ولا حتى التواصل البسيط. الآن الأمر سباق مع الزمن، لمعرفة ما إذا كان موظفيا سيخترقون الحد أولاً أو ستصل مأساة هذا العالم أولاً.”
كانت المدرسة فارغة تقريبا. مشى تشن غي إلى المخرج وأدرك أنه نسي إحضار مظلته مرة أخرى.
“في وقت متأخر بعد ظهر كل يوم، يبدأ المطر في الهطول حتى صباح اليوم التالي. من نمط الطقس، يبدو أن هذا العالم يكرر نفس اليوم مرارًا وتكرارًا.” نظر تشن غي من النافذة وشاهد قطرات المطر تنزلق على الزجاج. “ربما عندما ترك يو جيان المدرسة في المرة الأخيرة، كان هذا هو الطقس.”
بدأت السماء تمطر، لذلك عاد تشن غي إلى المدرسة. حاول التواصل مع طلاب آخرين، لكن لقد بدا وكأنهم كانوا يكرهونه وإبتعدوا عنه عمداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كنت مكروه لهذه الدرجة في المدرسة الثانوية؟” حاول تشن غي التفكير في ذلك الوقت من حياته. لقد شعر أن هذا شيء أضافه يو جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، وصلت حافلة الطريق 104 أولاً، لكن تشن غي لم يتحرك.
“في وقت متأخر بعد ظهر كل يوم، يبدأ المطر في الهطول حتى صباح اليوم التالي. من نمط الطقس، يبدو أن هذا العالم يكرر نفس اليوم مرارًا وتكرارًا.” نظر تشن غي من النافذة وشاهد قطرات المطر تنزلق على الزجاج. “ربما عندما ترك يو جيان المدرسة في المرة الأخيرة، كان هذا هو الطقس.”
“التغيب، التأخر عن المدرسة، نتائج سيئة، عدم الابتسام لأي شخص، أنصحك بقبول مصيرك.” فتح دو مينغ الترمس خاصته. نفخ عليه ثم أخذ رشفة. “في الواقع، ليس الأمر بهذا السوء. الوحدة هي حفلة رجل واحد، كما يقولون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى تشن غي الوقت للإهتمام بدو مينغ. انحنى أقرب إلى زانغ يا. “ماذا لو أحمل المظلة؟”
تجاهل تشن غي دو مينغ. لقد ركز على كيفية حل هذه المشكلة. إذا كان يو جيان قد حبس نفسه داخل غرفة في مكان ما، بدون مساعدة موظفيه، لن يجد تشن غي الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى التركيز على الشخصيات المهمة في هذا العالم. ربما يمكنني العثور على بعض الدلائل من والدي، يا زانغ ولو رويو.” إستدار تشن غي لإلقاء نظرة على دو مينغ. من الناحية الفنية، كان زميل جلوسه هذا شخصية مهمة أيضًا. على الأقل كان لديه انطباع دائم عن دو مينغ ليظهر.
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى التركيز على الشخصيات المهمة في هذا العالم. ربما يمكنني العثور على بعض الدلائل من والدي، يا زانغ ولو رويو.” إستدار تشن غي لإلقاء نظرة على دو مينغ. من الناحية الفنية، كان زميل جلوسه هذا شخصية مهمة أيضًا. على الأقل كان لديه انطباع دائم عن دو مينغ ليظهر.
“دو مينغ، لدي شيء لأناقشه معك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا لم يختبره من قبل، ثم أدرك أن الإحساس بالحرق الذي كان يشعر به كان ‘الخجل’. دون انتظار رد زانغ يا، أمسك بحقيبة ظهره وهرب. مغلقا الباب للسقف، ركض تشن غي خارج المدرسة. ربما بسبب الجري، كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة. “يبدو أن الجنين الشبح يمنحني ضغطًا أكبر مما كنت أعتقد. لا ينبغي أن أقلل من هذا الباب.”
تجاهل تشن غي دو مينغ. لقد ركز على كيفية حل هذه المشكلة. إذا كان يو جيان قد حبس نفسه داخل غرفة في مكان ما، بدون مساعدة موظفيه، لن يجد تشن غي الرجل.
همس تشن غي
“مستحيل، أنا المعلمة. يجب أن أكون الشخص الذي يعتني بك. إذا سمحت لك بأخذ المظلة، فسأشعر بالغرابة للغاية”. رفضت زانغ يا عرضه بابتسامة. لقد مشوا إلى محطة الحافلات مثل اليوم السابق. وبما أنه فاتتهم ساعة الذروة، فقد كانوا الاثنين فقط في المحطة. لم يتكلم أي منهما؛ نظر أحدهما إلى المطر المتساقط، ودرس الآخر السيارات المارة.
“أي واجب منزلي تريد اقتراضه؟”
“أي واجب منزلي تريد اقتراضه؟”
“لقد خرجت مسرعا هذا الصباح، لذا لا بد أني تركتها في المنزل. أنت أيضًا ليس لديك مظلة؟” درس تشن غي المطر المنهمر. لم يستطع إلا أن يشعر أنه دلّ على شيء.
“ما هذا الشعور؟” نظر دو مينغ إلى معطفه الواقي من المطر. “لقد فزت بشكل واضح، ولكن لماذا أشعر بأنني مهزوم بشدة؟”
“الأمر ليس كذلك. هل يمكنني الذهاب إلى منزلك بعد المدرسة؟” أراد تشن غي البحث عن أدلة. ربما يمكن أن يجد البعض في منزل دو مينغ.
همس تشن غي
“بالتأكيد لا. إذا عرفت أمي أنني أتحدث معك، فسوف تكسر ساقي.”
“أنت تبالغ. كانت عمتي دائما لطيفة معي، وهي لطيفة مع الجميع.” حاول تشن غي القتال من أجل ذلك. “فقط فكر في الأمر على أنه خدمة. يمكننا التسلل للداخل. أعني، أنت تتذكر هدية عيد الميلاد التي أعطيتها لك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تذكر ذلك حتى. صندوق المقلب الذي قدمته لي كان يقفز منه مهرج. فتحته أمي وأرسلته إلى المعبد لتطهيره مباشرة.” هز دو مينغ رأسه. “حتى أنها قالت أنه إذا أحضرت أي شيء منك إلى المنزل في المستقبل، فسوف ترميه على الفور.”
“ما هذا الشعور؟” نظر دو مينغ إلى معطفه الواقي من المطر. “لقد فزت بشكل واضح، ولكن لماذا أشعر بأنني مهزوم بشدة؟”
“بصدق؟” وسع تشن غي عينيه. لم يكن هذا جزءًا من ذاكرته. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد نسي هذه الحلقات أم أن دو مينغ كان يكذب عليه. كان المطر يزداد، والسماء كانت مظلمة. تحرك الزمن ببطء شديد لدرجة أن تشن غي بدأ في تمضية الوقت من خلال أداء واجبه المنزلي. انتظر وانتظر، وأخيرا، لقد حان الوقت لإنتهاء المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك مظلة؟” مشى دو مينغ من بعيد مع حقيبته المدرسية.
“في وقت متأخر بعد ظهر كل يوم، يبدأ المطر في الهطول حتى صباح اليوم التالي. من نمط الطقس، يبدو أن هذا العالم يكرر نفس اليوم مرارًا وتكرارًا.” نظر تشن غي من النافذة وشاهد قطرات المطر تنزلق على الزجاج. “ربما عندما ترك يو جيان المدرسة في المرة الأخيرة، كان هذا هو الطقس.”
لقد أغلق عينيه للراحة. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها تشن غي بالأمان خلف باب. بعد لحظة، شعر أن ما كان يفعله كان غير مناسب تمامًا. لقد جلس منتصبا وهمس، “أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك مظلة؟” مشى دو مينغ من بعيد مع حقيبته المدرسية.
كانت المدرسة فارغة تقريبا. مشى تشن غي إلى المخرج وأدرك أنه نسي إحضار مظلته مرة أخرى.
“أليس لديك مظلة؟” مشى دو مينغ من بعيد مع حقيبته المدرسية.
“الأمر ليس كذلك. هل يمكنني الذهاب إلى منزلك بعد المدرسة؟” أراد تشن غي البحث عن أدلة. ربما يمكن أن يجد البعض في منزل دو مينغ.
كانت المدرسة فارغة تقريبا. مشى تشن غي إلى المخرج وأدرك أنه نسي إحضار مظلته مرة أخرى.
“لقد خرجت مسرعا هذا الصباح، لذا لا بد أني تركتها في المنزل. أنت أيضًا ليس لديك مظلة؟” درس تشن غي المطر المنهمر. لم يستطع إلا أن يشعر أنه دلّ على شيء.
“نعم.” ثم أخرج دو مينغ معطفًا مطويًا من حقيبته. “ولكن لدي معطف واقي من المطر. أراك غدًا.”
“في وقت متأخر بعد ظهر كل يوم، يبدأ المطر في الهطول حتى صباح اليوم التالي. من نمط الطقس، يبدو أن هذا العالم يكرر نفس اليوم مرارًا وتكرارًا.” نظر تشن غي من النافذة وشاهد قطرات المطر تنزلق على الزجاج. “ربما عندما ترك يو جيان المدرسة في المرة الأخيرة، كان هذا هو الطقس.”
“هل أتيت إلى لإظهار معطفك الواقي من المطري فقط؟ بعد أن أغادر هذا العالم، سأحرص على أن أقوم بزيارتك.” هز تشن غي قبضته. لقد سعل دو مينغ فجأة. امتص بطنه، نفخ صدره، ورفع رأسه.
1044: الإثنان عند المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك مظلة؟” مشى دو مينغ من بعيد مع حقيبته المدرسية.
“هل هذا خوف الذي أشعر به؟ أنت تعرف ما قصدته بـ’بعد أن أغادر هذا العالم؟’ اللعنة عليك! لديك حقًا علاقة بيو جيان!” كان تشن غي على وشك المطاردة بعد دو مينغ عندما سمع خطى قادمة من خلفه. التفت لرؤية زانغ يا واقفة بجانبه. “زانغ… الآنسة زانغ؟”
“بالتأكيد لا. إذا عرفت أمي أنني أتحدث معك، فسوف تكسر ساقي.”
“أي واجب منزلي تريد اقتراضه؟”
“ليس من الحكمة الدخول في عراك مع صديقك.” افتتحت زانغ يا مظلة. “لم تحضر مظلة مرة أخرى؟ هيا، سأوصلك إلى محطة الحافلات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وقفت بجانب تشن غي وساروا تحت المطر معا. لقد تركوا دو مينغ في معطف أصفر مشرق واقي من المطر واقفا تحت المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تبالغ. كانت عمتي دائما لطيفة معي، وهي لطيفة مع الجميع.” حاول تشن غي القتال من أجل ذلك. “فقط فكر في الأمر على أنه خدمة. يمكننا التسلل للداخل. أعني، أنت تتذكر هدية عيد الميلاد التي أعطيتها لك، أليس كذلك؟”
“هل هذا خوف الذي أشعر به؟ أنت تعرف ما قصدته بـ’بعد أن أغادر هذا العالم؟’ اللعنة عليك! لديك حقًا علاقة بيو جيان!” كان تشن غي على وشك المطاردة بعد دو مينغ عندما سمع خطى قادمة من خلفه. التفت لرؤية زانغ يا واقفة بجانبه. “زانغ… الآنسة زانغ؟”
“ما هذا الشعور؟” نظر دو مينغ إلى معطفه الواقي من المطر. “لقد فزت بشكل واضح، ولكن لماذا أشعر بأنني مهزوم بشدة؟”
لم يكن لدى تشن غي الوقت للإهتمام بدو مينغ. انحنى أقرب إلى زانغ يا. “ماذا لو أحمل المظلة؟”
“ما هذا الشعور؟” نظر دو مينغ إلى معطفه الواقي من المطر. “لقد فزت بشكل واضح، ولكن لماذا أشعر بأنني مهزوم بشدة؟”
لم يكن لدى تشن غي انطباع عميق عن مدينة لي وان. لم يعرف الموقع الدقيق لكل مبنى. “إن حياة يو جيان لا تتقاطع مع مدينة لي وان. لقد زرت مدينة لي وان عدة مرات فقط بنفسي… هل من الممكن أن يجمع هذا العالم أيضًا ذاكرة الجنين الشبح أيضا؟”
“مستحيل، أنا المعلمة. يجب أن أكون الشخص الذي يعتني بك. إذا سمحت لك بأخذ المظلة، فسأشعر بالغرابة للغاية”. رفضت زانغ يا عرضه بابتسامة. لقد مشوا إلى محطة الحافلات مثل اليوم السابق. وبما أنه فاتتهم ساعة الذروة، فقد كانوا الاثنين فقط في المحطة. لم يتكلم أي منهما؛ نظر أحدهما إلى المطر المتساقط، ودرس الآخر السيارات المارة.
تجاهل تشن غي دو مينغ. لقد ركز على كيفية حل هذه المشكلة. إذا كان يو جيان قد حبس نفسه داخل غرفة في مكان ما، بدون مساعدة موظفيه، لن يجد تشن غي الرجل.
هذه المرة، وصلت حافلة الطريق 104 أولاً، لكن تشن غي لم يتحرك.
“حافلتك هنا. تذكر إحضار مظلة غدًا”
ذكرته زانغ يا،
“حافلتك هنا. تذكر إحضار مظلة غدًا”
لكن تشن غي وقف حيث كان. “الحافلة تغادر. تشن غي؟”
“هذا العالم كبير للغاية. مدينة لي وان، التي غيرها الظل، هي سيناريو 3.5 نجوم، لذلك يجب أن تكون مدينة لي وان الكاملة سيناريو أربع نجوم…” ذهل تشن غي بهذه الفكرة. “حسنًا، صحيح أن مدينة لي وان جزء من ذاكرتي، ولكن يمكن أن تكون جزءًا من ذاكرة الجنين الشبح أيضًا. فبعد كل شيء، كان عرين الظل القديم في مدينة لي وان.”
“سأغادر بعد أن تستقلي الحافلة الخاصة بك.” نظر تشن غي إلى انعكاساتهم في البرك. “بهذه الطريقة، سنكون معًا لفترة أطول قليلاً على الأقل.”
“بصدق؟” وسع تشن غي عينيه. لم يكن هذا جزءًا من ذاكرته. لم يكن متأكداً مما إذا كان قد نسي هذه الحلقات أم أن دو مينغ كان يكذب عليه. كان المطر يزداد، والسماء كانت مظلمة. تحرك الزمن ببطء شديد لدرجة أن تشن غي بدأ في تمضية الوقت من خلال أداء واجبه المنزلي. انتظر وانتظر، وأخيرا، لقد حان الوقت لإنتهاء المدرسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات