هذه هي السعادة على الأرجح.
1039: هذه هي السعادة على الأرجح.
“الطريق 104”. أعطى تشن غي إجابة عشوائية ووقف بهدوء بجوار زانغ يا. لم يرغب في الكلام. أراد فقط إختلاس النظرات عليها. تم إنشاء العالم خلف الباب من ذاكرته. على الرغم من أنها كانت سخيفة، إلا أن الغالبية كانت انعكاسًا للواقع. سبب ظهور زانغ يا في هذا الشكل كان له علاقة بذاكرة تشن غي الخاصة.
ممسكًا بالمطرقة، دخل تشن غي الممر. لم يُغلق باب السقف، وفتحه قليلاً. كان سقف المدرسة هو المكان الأقرب إلى السماء. إذا رفع رأسه، فسيشعر وكأن غيوم المطر الغزيرة ستسقط عليه.
“أنا من الطلاب العشرة الأوائل عبر الصف والثاني في الفصل، وتأتي إلي لتسأل عن قصص الأشباح في مدرستنا؟”
قدم مدرس الرياضيات. حدق في تشن غي لفترة من الوقت قبل أن يضرب المسطرة على المنصة. “اجلس وتوقف عن النظر من النافذة. تعال يا دو مينغ وحل هذه.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لن يكون الليل دافئًا مثل النهار. ستمزق المدينة تمويهها وتكشف عن أنيابها، وتعض كل شخص بريء.” عاد تشن غي إلى مبنى التعليم. حمل حقيبة الظهر ونظر إلى كل فصل دراسي. فحص العديد من الغرف لكنه لم ير شيئًا في غير مكانه. سار على طول الطريق إلى السطح، حيث سمع خطى. “إنه بالفعل بعد ساعات المدرسة. من سيكون على السطح؟”
ممسكًا بالمطرقة، دخل تشن غي الممر. لم يُغلق باب السقف، وفتحه قليلاً. كان سقف المدرسة هو المكان الأقرب إلى السماء. إذا رفع رأسه، فسيشعر وكأن غيوم المطر الغزيرة ستسقط عليه.
سار الطفل ذو الوجه المستدير إلى اللوح بينما مد تشن غي يده إلى حقيبته. “كل شيء هنا يبدو طبيعيًا جدًا… طبيعي جدًا لدرجة أن هناك خطأ ما.”
“هذا يكفي. لو لم تكن شخصا لطيفًا، لكنت سأقدم لك قصة أشباح في هذه اللحظة.” كان تشن غي غير قادر على الكلام، ولكن بالنظر إلى عمر الشخص الذي كان يتعامل معه، كان بإمكانه فهم السبب. “لن أنزل نفسي إلى مستواك. السؤال التالي، هل حدث أي شيء سيئ في مدرستنا، مثل التنمر المدرسي أو الحوادث بين الجسم الطلابي؟”
لقد بدا وكأنها عمر قبل أن ينتهي الفصل أخيرًا. أخذ تشن غي الطفل ذو الوجه المستدير وقاده إلى الزاوية.
“ماذا تفعل؟ أنت واضح للغاية إذا كنت تريد استعارة واجبي المنزلي لنسخه.”
“ماذا تفعل؟ أنت واضح للغاية إذا كنت تريد استعارة واجبي المنزلي لنسخه.”
“هذا يجب أن يكون مطر عادي، أليس كذلك؟”
“أريد أن أسألك شيئا. عليك أن تجيبني بصدق.” أشار تشن غي إلى نفسه. “أي نوع من الأشخاص أنا في عينيك؟”
“الطريق 104”. أعطى تشن غي إجابة عشوائية ووقف بهدوء بجوار زانغ يا. لم يرغب في الكلام. أراد فقط إختلاس النظرات عليها. تم إنشاء العالم خلف الباب من ذاكرته. على الرغم من أنها كانت سخيفة، إلا أن الغالبية كانت انعكاسًا للواقع. سبب ظهور زانغ يا في هذا الشكل كان له علاقة بذاكرة تشن غي الخاصة.
“طالب وحيد، ساخر، ولا يحظى بشعبية مع موقف مروع في الفصل.” لم يمسك الطفل ذو الوجه المستدير وأطلق كل شيئ على تشن غي.
“قد لا يكون هذا هو أول يوم ممطر واجهته في العالم خلف الباب. يجب أن أنتبه إلى أي أشباح تتملك مظلة. يجب أن يكون هناك الكثير منها. فبعد كل شيء، ألم تكن دائمًا مخبئ جيد للأرواح في الثقافة الحديثة؟” كان تشن غي يسهو عندما لاح ظل فوقه. “من‽”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كان لديك دائما مثل هذا الرأي المنخفض لي؟” نظر تشن غي إلى ذلك الوجه المستدير المألوف. على الرغم من أنه كان يعلم أن الصبي كان يقول الحقيقة، كان من الصعب أن يكون سعيدًا لسماع ذلك.
“ماذا تفعل؟ أنت واضح للغاية إذا كنت تريد استعارة واجبي المنزلي لنسخه.”
“انا افترض ذلك.” لم يبدو وكأن الطفل ذو الوجه المستدير قد أدرك الوضع الخطير الذي كان فيه.
غادر الصبي ووضع الكتيب في حقيبته المدرسية.
“حسنًا، سأطرح سؤالًا آخر. هل حدث أي شيء غريب في مدرستنا مؤخرًا؟ مثل ضوضاء صادرة من غرفة صف يفترض أنها فارغة أو تحرك أغراض في المختبر”. خفف وجه تشن غي الفضولي علنا قلب الطفل. أخرج كتيب نتائج من حقيبته المدرسية وسلمه إلى تشن غي.
“لماذا تريني هذا؟” قبل تشن غي الكتيب ورأى أن دو مينغ كان الثاني في الفصل.
“أنا من الطلاب العشرة الأوائل عبر الصف والثاني في الفصل، وتأتي إلي لتسأل عن قصص الأشباح في مدرستنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ما زلت هنا؟ هل نسيت إحضار مظلة؟” وقفت زانغ يا خلف تشن غي وهي تحمل مظلة. كان الظل من المظلة التي أمسكتها فوق رأسه. كانوا هم الوحيدون الذين بقوا في مبنى التعليم. نظر تشن غي إلى زانغ يا، وفتحت شفتيه. لكن قلبه تسارع فجأة، وتعثر خطوة إلى الوراء.
1039: هذه هي السعادة على الأرجح.
“ما علاقة نتائجك الجيدة بقصص الأشباح؟ ألن يلتقي طالب جيد بقصة أشباح؟”
“طالب وحيد، ساخر، ولا يحظى بشعبية مع موقف مروع في الفصل.” لم يمسك الطفل ذو الوجه المستدير وأطلق كل شيئ على تشن غي.
“إن نتائجي جيدة لأنني أقضي الوقت الذي يضيعه الآخرون في الأشياء التي لا معنى لها أدرس”.
لقد بدا وكأنها عمر قبل أن ينتهي الفصل أخيرًا. أخذ تشن غي الطفل ذو الوجه المستدير وقاده إلى الزاوية.
“حسنًا إذن. من يدري متى سيتوقف المطر؟ سأوصلك إلى محطة الحافلات.” مشت زانغ يا إلى جانب تشن غي مع المظلة. “هيا إذن.”
“هذا يكفي. لو لم تكن شخصا لطيفًا، لكنت سأقدم لك قصة أشباح في هذه اللحظة.” كان تشن غي غير قادر على الكلام، ولكن بالنظر إلى عمر الشخص الذي كان يتعامل معه، كان بإمكانه فهم السبب. “لن أنزل نفسي إلى مستواك. السؤال التالي، هل حدث أي شيء سيئ في مدرستنا، مثل التنمر المدرسي أو الحوادث بين الجسم الطلابي؟”
لقد بدا وكأنها عمر قبل أن ينتهي الفصل أخيرًا. أخذ تشن غي الطفل ذو الوجه المستدير وقاده إلى الزاوية.
“ما الذي يوجد حقا في رأسك؟” هز الطفل رأسه واسترجع كتيب النتائج. “هل تعرضت لضغوط شديدة مؤخرًا؟ ثم مرة أخرى، نتائجك الرابعة من الأسفل، وستزداد سوءًا. سيكون من الصعب الإجابة لعائلتك. اقتراحي لك هو التركيز على دراستك ونسيان كل هذا الهراء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل لديه نفس الموقف الذي أتذكره.” لم يكن تشن غي صديقًا جيدًا لدو مينغ ؛ لقد اقتربا بسبب عزلهما عن باقي الفصل لأسباب مختلفة. كانوا مثل الضحايا الذين وجدوا في نفس القارب. لم يكن هناك صداقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر الصبي ووضع الكتيب في حقيبته المدرسية.
سرعان ما أصبحت المدرسة مهجورة تمامًا، وهادئ المكان. لم يغادر تشن غي. لقد قرر البقاء واستكشاف المدرسة. مع هذا المكان كمركز، وسع بعد ذلك استكشافه لبقية المدينة. “يجب أن أكون حذرا. الشمس تكاد أن تغرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطفل لديه نفس الموقف الذي أتذكره.” لم يكن تشن غي صديقًا جيدًا لدو مينغ ؛ لقد اقتربا بسبب عزلهما عن باقي الفصل لأسباب مختلفة. كانوا مثل الضحايا الذين وجدوا في نفس القارب. لم يكن هناك صداقة.
“قد لا يكون هذا هو أول يوم ممطر واجهته في العالم خلف الباب. يجب أن أنتبه إلى أي أشباح تتملك مظلة. يجب أن يكون هناك الكثير منها. فبعد كل شيء، ألم تكن دائمًا مخبئ جيد للأرواح في الثقافة الحديثة؟” كان تشن غي يسهو عندما لاح ظل فوقه. “من‽”
سرعان ما أصبحت المدرسة مهجورة تمامًا، وهادئ المكان. لم يغادر تشن غي. لقد قرر البقاء واستكشاف المدرسة. مع هذا المكان كمركز، وسع بعد ذلك استكشافه لبقية المدينة. “يجب أن أكون حذرا. الشمس تكاد أن تغرب.”
اظلمت السماء، وأصبح الجو أكثر شرا.
سرعان ما أصبحت المدرسة مهجورة تمامًا، وهادئ المكان. لم يغادر تشن غي. لقد قرر البقاء واستكشاف المدرسة. مع هذا المكان كمركز، وسع بعد ذلك استكشافه لبقية المدينة. “يجب أن أكون حذرا. الشمس تكاد أن تغرب.”
“لن يكون الليل دافئًا مثل النهار. ستمزق المدينة تمويهها وتكشف عن أنيابها، وتعض كل شخص بريء.” عاد تشن غي إلى مبنى التعليم. حمل حقيبة الظهر ونظر إلى كل فصل دراسي. فحص العديد من الغرف لكنه لم ير شيئًا في غير مكانه. سار على طول الطريق إلى السطح، حيث سمع خطى. “إنه بالفعل بعد ساعات المدرسة. من سيكون على السطح؟”
“أريد أن أسألك شيئا. عليك أن تجيبني بصدق.” أشار تشن غي إلى نفسه. “أي نوع من الأشخاص أنا في عينيك؟”
مديرا جسده، رأى تشن غي زانغ يا مفاجئة.
ممسكًا بالمطرقة، دخل تشن غي الممر. لم يُغلق باب السقف، وفتحه قليلاً. كان سقف المدرسة هو المكان الأقرب إلى السماء. إذا رفع رأسه، فسيشعر وكأن غيوم المطر الغزيرة ستسقط عليه.
قدم مدرس الرياضيات. حدق في تشن غي لفترة من الوقت قبل أن يضرب المسطرة على المنصة. “اجلس وتوقف عن النظر من النافذة. تعال يا دو مينغ وحل هذه.”
“ألا يوجد أحد هنا؟” عضت الرياح الباردة على جلده، وسقطت قطرات المطر على وجهه. جاء المطر فجأة. ساحبا نظرته، عاد تشن غي إلى أسفل الدرج. عندما كان يخطط لترك مبنى التعليم، بدأ المطر يتدفق.
“حسنًا إذن. من يدري متى سيتوقف المطر؟ سأوصلك إلى محطة الحافلات.” مشت زانغ يا إلى جانب تشن غي مع المظلة. “هيا إذن.”
“هذا يجب أن يكون مطر عادي، أليس كذلك؟”
“ما الذي يوجد حقا في رأسك؟” هز الطفل رأسه واسترجع كتيب النتائج. “هل تعرضت لضغوط شديدة مؤخرًا؟ ثم مرة أخرى، نتائجك الرابعة من الأسفل، وستزداد سوءًا. سيكون من الصعب الإجابة لعائلتك. اقتراحي لك هو التركيز على دراستك ونسيان كل هذا الهراء “.
1039: هذه هي السعادة على الأرجح.
قد يحتوي المطر خلف الباب على لعنة أو استياء. مد تشن غي راحة يده إلى المطر. تجمعت قطرة المطر في راحة يده، وتسللت قشعريرة إلى جلده.
“طالب وحيد، ساخر، ولا يحظى بشعبية مع موقف مروع في الفصل.” لم يمسك الطفل ذو الوجه المستدير وأطلق كل شيئ على تشن غي.
“قد لا يكون هذا هو أول يوم ممطر واجهته في العالم خلف الباب. يجب أن أنتبه إلى أي أشباح تتملك مظلة. يجب أن يكون هناك الكثير منها. فبعد كل شيء، ألم تكن دائمًا مخبئ جيد للأرواح في الثقافة الحديثة؟” كان تشن غي يسهو عندما لاح ظل فوقه. “من‽”
لقد بدا وكأنها عمر قبل أن ينتهي الفصل أخيرًا. أخذ تشن غي الطفل ذو الوجه المستدير وقاده إلى الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مديرا جسده، رأى تشن غي زانغ يا مفاجئة.
“لماذا ما زلت هنا؟ هل نسيت إحضار مظلة؟” وقفت زانغ يا خلف تشن غي وهي تحمل مظلة. كان الظل من المظلة التي أمسكتها فوق رأسه. كانوا هم الوحيدون الذين بقوا في مبنى التعليم. نظر تشن غي إلى زانغ يا، وفتحت شفتيه. لكن قلبه تسارع فجأة، وتعثر خطوة إلى الوراء.
“أريد أن أسألك شيئا. عليك أن تجيبني بصدق.” أشار تشن غي إلى نفسه. “أي نوع من الأشخاص أنا في عينيك؟”
“ماذا تفعل؟ أنت واضح للغاية إذا كنت تريد استعارة واجبي المنزلي لنسخه.”
برؤية مدى كون تشن غي متوتر، ظهرت ابتسامة متسلية على وجه زانغ يا. “هل أنت خائف مني؟”
لقد بدا وكأنها عمر قبل أن ينتهي الفصل أخيرًا. أخذ تشن غي الطفل ذو الوجه المستدير وقاده إلى الزاوية.
“لا.”
“الطريق 104”. أعطى تشن غي إجابة عشوائية ووقف بهدوء بجوار زانغ يا. لم يرغب في الكلام. أراد فقط إختلاس النظرات عليها. تم إنشاء العالم خلف الباب من ذاكرته. على الرغم من أنها كانت سخيفة، إلا أن الغالبية كانت انعكاسًا للواقع. سبب ظهور زانغ يا في هذا الشكل كان له علاقة بذاكرة تشن غي الخاصة.
“حسنًا إذن. من يدري متى سيتوقف المطر؟ سأوصلك إلى محطة الحافلات.” مشت زانغ يا إلى جانب تشن غي مع المظلة. “هيا إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ما زلت هنا؟ هل نسيت إحضار مظلة؟” وقفت زانغ يا خلف تشن غي وهي تحمل مظلة. كان الظل من المظلة التي أمسكتها فوق رأسه. كانوا هم الوحيدون الذين بقوا في مبنى التعليم. نظر تشن غي إلى زانغ يا، وفتحت شفتيه. لكن قلبه تسارع فجأة، وتعثر خطوة إلى الوراء.
بطريقة ما وجد تشن غي، الذي كان دائمًا في المقدمة، نفسه يتبع تعليمات زانغ يا، وتم التخلي عن فكرة تحقيقه. إنجرفت رائحة الشامبو إلى أنفه. ظلت عيون تشن غي تتجول نحو زانغ يا. ربما كان كيف كانت السعادة. استمر المطر في التدفق. سارع المشاة للعثور على غطاء. أصبحت أضواء الشوارع ضبابية بسبب ستارة المطر، وابتلع العالم كله بصوت مطر.
“حسنًا، سأطرح سؤالًا آخر. هل حدث أي شيء غريب في مدرستنا مؤخرًا؟ مثل ضوضاء صادرة من غرفة صف يفترض أنها فارغة أو تحرك أغراض في المختبر”. خفف وجه تشن غي الفضولي علنا قلب الطفل. أخرج كتيب نتائج من حقيبته المدرسية وسلمه إلى تشن غي.
“همم؟ هل قلت شيئا؟” سمعت زانغ يا تشن غي يقول شيئا، ولكن تم حظره بسبب الأمطار الغزيرة.
“زانغ يا…”
“لا.”
“همم؟ هل قلت شيئا؟” سمعت زانغ يا تشن غي يقول شيئا، ولكن تم حظره بسبب الأمطار الغزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شيء. يجب أن تمشي على الجانب الآخر مني. قد ترش السيارات الماء على ملابسك. لا نريد ذلك”. حمل تشن غي حقيبة ظهره وتسلل إلى الجانب الآخر. ثم لاحظوا أكتاف بعضهم البعض الرطبة. لم يرغب أي منهما في أن يتبلل الآخر، لذا فقد بللهما المطر. أثناء سيرهما أسفل الشارع المطر، لم يتحدث أي منهما حتى وصلوا إلى موقف الحافلات الأقرب إلى المدرسة.
لقد بدا وكأنها عمر قبل أن ينتهي الفصل أخيرًا. أخذ تشن غي الطفل ذو الوجه المستدير وقاده إلى الزاوية.
“أي حافلة ستستقل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان لديك دائما مثل هذا الرأي المنخفض لي؟” نظر تشن غي إلى ذلك الوجه المستدير المألوف. على الرغم من أنه كان يعلم أن الصبي كان يقول الحقيقة، كان من الصعب أن يكون سعيدًا لسماع ذلك.
“الطريق 104”. أعطى تشن غي إجابة عشوائية ووقف بهدوء بجوار زانغ يا. لم يرغب في الكلام. أراد فقط إختلاس النظرات عليها. تم إنشاء العالم خلف الباب من ذاكرته. على الرغم من أنها كانت سخيفة، إلا أن الغالبية كانت انعكاسًا للواقع. سبب ظهور زانغ يا في هذا الشكل كان له علاقة بذاكرة تشن غي الخاصة.
بطريقة ما وجد تشن غي، الذي كان دائمًا في المقدمة، نفسه يتبع تعليمات زانغ يا، وتم التخلي عن فكرة تحقيقه. إنجرفت رائحة الشامبو إلى أنفه. ظلت عيون تشن غي تتجول نحو زانغ يا. ربما كان كيف كانت السعادة. استمر المطر في التدفق. سارع المشاة للعثور على غطاء. أصبحت أضواء الشوارع ضبابية بسبب ستارة المطر، وابتلع العالم كله بصوت مطر.
“الحافلة قادمة. من الأفضل أن تعود للمنزل قريبًا وتتوقف عن التسكع.” أخرجت زانغ يا هاتفها. “هذا رقمي. راسلني عندما تكون في المنزل حتى أعلم أنك بأمان.”
“لا شيء. يجب أن تمشي على الجانب الآخر مني. قد ترش السيارات الماء على ملابسك. لا نريد ذلك”. حمل تشن غي حقيبة ظهره وتسلل إلى الجانب الآخر. ثم لاحظوا أكتاف بعضهم البعض الرطبة. لم يرغب أي منهما في أن يتبلل الآخر، لذا فقد بللهما المطر. أثناء سيرهما أسفل الشارع المطر، لم يتحدث أي منهما حتى وصلوا إلى موقف الحافلات الأقرب إلى المدرسة.
بعد تبادل أرقام الهاتف، ركبت زانغ يا في الحافلة على الطريق 4 ولوحت في تشن غي من خلال نافذة الحافلة.
اختفت الحافلة تحت المطر، لكن تشن غي كان لا يزال واقفا حيث كان.
“حسنًا، سأطرح سؤالًا آخر. هل حدث أي شيء غريب في مدرستنا مؤخرًا؟ مثل ضوضاء صادرة من غرفة صف يفترض أنها فارغة أو تحرك أغراض في المختبر”. خفف وجه تشن غي الفضولي علنا قلب الطفل. أخرج كتيب نتائج من حقيبته المدرسية وسلمه إلى تشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات