خيار مشرق. "2في1"
987: خيار مشرق. “2في1”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“الجنين الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القصة التي رواها الرجل ملأت الجزء الأخير من اللغز، وظهرت حياة فانغ يو بالكامل في ذهن تشن غي. نشأت فانغ يو والصبي معًا في دار الأيتام. كان لدى واحدة ذاكرة سيئة للغاية، وكانت تنسى الماضي دائمًا ؛ الآخر قد عانى من مشكلة لغوية وإستمر في تكرار نفس الشيء. شكل الاثنان رابطة وأصبحا أفضل الأصدقاء. كان كل شيء على ما يرام حتى ذهبوا إلى سد شرقي جيوجيانغ، عندما ضحى الصبي بنفسه لإنقاذ فانغ يو.
كان جسد الرجل يتلاشى كما كانت روحه تغادر. لم يكن سيبقى طويلا في هذا العالم. كانت مسألة وقت فقط قبل أن تتفرق روحه إلى العدم.
“الجنين الشبح؟”
“بدأ الكابوس في ذلك الوقت. كان المنزل محاطًا بالزهور الجميلة ومليئ بالضحك، ولكنه كان في الحقيقة منزلًا للكوابيس. كنا جميعًا زملاء لعب للظل، ولكن ضحكات الجميع كانت مجبرة. زرع الظل لعنة على الجميع، ولكن لأنني كنت قد تركت فانغ يو تذهب، لقد كرهني كثيرًا، ولهذا زرع الكثير من اللعنات علي. لقد عانيت من ألم أكثر من أي شخص آخر ولكن هذا جعلني أقوى من البقية. بطريقة ما، لم يتصرف الظل مثل شبح. لقد كان ينمو كشخص حقيقي.”
“في النهاية، توقف عن استخدام أي أصدقاء خياليين. ما إحتاجه كان حاميا. لقد ذبح جميع ‘عائلته’ السابقة لأنه كان بحاجة إلى ناج واحد فقط.”
987: خيار مشرق. “2في1”
“بعد أن نجت من معظم الألم واللعنات، كنت آخر الناجين، وبدا وكأن الظل قد أحب ذلك كثيرًا. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف لماذا، ولكن في وقت لاحق، أدركت أن كل ذلك كان جزءًا من خطته ظل الظل يأتي ويذهب حتى يوم أحضر هذا المذبح “.
كان الرجل مصمما على ذلك. ربما كانت حمايته لفانغ يو هي التي جعلته يستمر لفترة طويلة تحت تعذيب الظل واللعنة التي تم زرعها عليه.
نظر الرجل خلفه. “كان هناك تمثال طيني بداخله، وكان عليه اسم فانغ يو. عندما رأيت اسمها، كان لدي شعور سيئ. كنت بحاجة لمغادرة هذا المكان والطلب من فانغ يو مغادرة جيوجيانغ، ولكن كل شيء كان في حسابات الظل. لقد سمح لي عمدا بالاقتراب من فانغ يو حتى يتمكن زرع اللعنة عليها حتى يمكنه جعل جسدها جسده. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف ومدّ يده نحو الرجل المستلقي على الأرض.
فاجأ كلام الرجل تشن غي. كان هذا شيئًا لم يتوقعه تشن غي. “الظل أراد أن يحول فانغ يو إلى جسده؟”
“الجنين الشبح؟”
“نعم، يبدو أن هناك شيئًا آخر داخل جسده. الشيء كان يمتلك ذاكرته وعواطفه. بدا وكأنه يريد استخدام جسد فانغ يو لرعاية هذا الشيء.”
“في كل مرة تقابلني، كان عليها أن تسأل عن اسمي مرة أخرى. بعد سماع إجابتي، ستكون سعيدة للغاية لأنها ستثبت أنها لم تنساني. ولكن في ذلك اليوم الأخير، عندما طلبت مني الاسم، لم أخبرها باسمي الحقيقي، وبدلاً من ذلك، قلت اسمها، وأخبرتها أن اسمي كان فانغ يو. وذلك لأنني كنت آمل أن تتذكر نفسها دائمًا ولن تنسى نفسها أبدًا. لقد بقينا في الحديقة حتى وقت متأخر من الليل تلك المرة. في تلك الليلة، لم أقدها إلى منزلها. شاهدتها تمشي بعد التقاطع، وبقيت حيث كنت في الحديقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجنين الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القصة التي رواها الرجل ملأت الجزء الأخير من اللغز، وظهرت حياة فانغ يو بالكامل في ذهن تشن غي. نشأت فانغ يو والصبي معًا في دار الأيتام. كان لدى واحدة ذاكرة سيئة للغاية، وكانت تنسى الماضي دائمًا ؛ الآخر قد عانى من مشكلة لغوية وإستمر في تكرار نفس الشيء. شكل الاثنان رابطة وأصبحا أفضل الأصدقاء. كان كل شيء على ما يرام حتى ذهبوا إلى سد شرقي جيوجيانغ، عندما ضحى الصبي بنفسه لإنقاذ فانغ يو.
“ليس لدي أي فكرة عما سيحدث بعد تدمير كل التماثيل الطينية، ولكن أنصحك بعدم القيام بذلك. الظل مختلف عن أي شبح آخر. لن تتمكن من قتله. لا أحد يستطيع لقتله.” لم يحجم الرجل أي معلومات. بعد كل شيء، لم يكن لديه ما يخسره. كان سيموت من اللعنة التي زرعها الظل على جسده. أخبر تشن غي بكل ما يعرفه. “لقد كنت أحمل هذا المذبح لسنوات عديدة. في النهاية، لاحظت أن الظل ترك وجوده على المذبح، وكأت المذبح كان امتداد للظل نفسه. وأظن أن الظل يستخدم المذابح لجعل التماثيل الطينية بداخلهم تعتاد على حضوره حتى يكون من الأنسب له أن يعلق الجنين الشبح على المرشحين “.
“نعم، أعتقد أنني سمعت الظل يذكر شيئًا كهذا.” هذه المرة، كان دور الرجل ليصدم. “كيف يمكن أن تعرف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ الكابوس في ذلك الوقت. كان المنزل محاطًا بالزهور الجميلة ومليئ بالضحك، ولكنه كان في الحقيقة منزلًا للكوابيس. كنا جميعًا زملاء لعب للظل، ولكن ضحكات الجميع كانت مجبرة. زرع الظل لعنة على الجميع، ولكن لأنني كنت قد تركت فانغ يو تذهب، لقد كرهني كثيرًا، ولهذا زرع الكثير من اللعنات علي. لقد عانيت من ألم أكثر من أي شخص آخر ولكن هذا جعلني أقوى من البقية. بطريقة ما، لم يتصرف الظل مثل شبح. لقد كان ينمو كشخص حقيقي.”
“لست بحاجة لمعرفة كيف أعرف ذلك. فقط استمر في سرد قصتك.” حافظ تشن غي على تركيزه الحاد وأشار. رفض أن يفوت حتى أصغر كلمة. كانت هذه الفرصة التي أعطيت له للحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات حول الظل والجنين الشبح.
“في كل مرة تقابلني، كان عليها أن تسأل عن اسمي مرة أخرى. بعد سماع إجابتي، ستكون سعيدة للغاية لأنها ستثبت أنها لم تنساني. ولكن في ذلك اليوم الأخير، عندما طلبت مني الاسم، لم أخبرها باسمي الحقيقي، وبدلاً من ذلك، قلت اسمها، وأخبرتها أن اسمي كان فانغ يو. وذلك لأنني كنت آمل أن تتذكر نفسها دائمًا ولن تنسى نفسها أبدًا. لقد بقينا في الحديقة حتى وقت متأخر من الليل تلك المرة. في تلك الليلة، لم أقدها إلى منزلها. شاهدتها تمشي بعد التقاطع، وبقيت حيث كنت في الحديقة “.
“يبدو وكأن الظل كان ملاحق من قبل شخص أو شيء ما، ولكن مع استمرار نموه، توقف عن الاهتمام بهذه الأشياء التي كانت تلاحقه. من جيوجيانغ بأكمله، كان هناك مكان واحد لم يجرؤ على الذهاب إليه- غربي جيوجيانغ “.
عبست حواجب تشن غي في تفكير. لقد اول أن يضع نفسه في مكان الجنين الشبح ورؤية الأشياء من وجهة نظره. “إذا كنت الجنين الشبح، في اللحظة الأكثر أهمية عندما أكون على وشك أن أتجسد في شخص حي، فسأضمن أنه لا يوجد مقاطعة من العالم الخارجي…”
عبست حواجب تشن غي في تفكير. لقد اول أن يضع نفسه في مكان الجنين الشبح ورؤية الأشياء من وجهة نظره. “إذا كنت الجنين الشبح، في اللحظة الأكثر أهمية عندما أكون على وشك أن أتجسد في شخص حي، فسأضمن أنه لا يوجد مقاطعة من العالم الخارجي…”
كلما استمع تشن غي إلى قصة الرجل، كلما شعر أن الظل في القصة كان الظل الذي واجهه في مدينة لي وان. لكن الظل في قصة الرجل لم يكن قد فصل نفسه عن الجنين الشبح، وكانت قوته في أوجها.
وقف ومدّ يده نحو الرجل المستلقي على الأرض.
“لقد فتش الظل في جميع أنحاء جيوجيانغ ووجد تسعة مذابح في المجموع. الذي خلفي هو واحد منهم. تحتوي التسع مذابح على تسعة تماثيل طينية صنعها بيديه الخاصة. كل تمثال طيني يتعلق بشخص. كل واحد يمثل واحدًا من أجساده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أن هناك شيئًا آخر داخل جسده. الشيء كان يمتلك ذاكرته وعواطفه. بدا وكأنه يريد استخدام جسد فانغ يو لرعاية هذا الشيء.”
“بعد أن نجت من معظم الألم واللعنات، كنت آخر الناجين، وبدا وكأن الظل قد أحب ذلك كثيرًا. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف لماذا، ولكن في وقت لاحق، أدركت أن كل ذلك كان جزءًا من خطته ظل الظل يأتي ويذهب حتى يوم أحضر هذا المذبح “.
“انتظر دقيقة، لا أعتقد أنني أفهم ما تقوله. ماذا تعني بأن كل تمثال طيني يمثل أحد أجساده؟ هل يعني أنني سأقتل الظل إذا تمكنت من تدمير جميع التماثيل الطينية؟ ” وجد تشن غي الآن ثلاثة مذابح. كان هناك مذابحان داخل المتنزه المستقبلي، لكن أحدهما لم يكن يحتوي على تمثال طيني، لذلك ربما كان مزيفًا. ربما قاموا بعمل نسخة طبق الأصل عن المذبح من المذبح الحقيقي الذي حركه الظل أو شخص من الإدارة في حديقة الملاهي المستقبلية إلى منزل إعادة الولادة المسكون.”
“يبدو وكأن الظل كان ملاحق من قبل شخص أو شيء ما، ولكن مع استمرار نموه، توقف عن الاهتمام بهذه الأشياء التي كانت تلاحقه. من جيوجيانغ بأكمله، كان هناك مكان واحد لم يجرؤ على الذهاب إليه- غربي جيوجيانغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظل الذي تخاف منه تمزق بالفعل في مدينة لي وان. دعني أحاول أن أتذكر التاريخ بالضبط.”
“ليس لدي أي فكرة عما سيحدث بعد تدمير كل التماثيل الطينية، ولكن أنصحك بعدم القيام بذلك. الظل مختلف عن أي شبح آخر. لن تتمكن من قتله. لا أحد يستطيع لقتله.” لم يحجم الرجل أي معلومات. بعد كل شيء، لم يكن لديه ما يخسره. كان سيموت من اللعنة التي زرعها الظل على جسده. أخبر تشن غي بكل ما يعرفه. “لقد كنت أحمل هذا المذبح لسنوات عديدة. في النهاية، لاحظت أن الظل ترك وجوده على المذبح، وكأت المذبح كان امتداد للظل نفسه. وأظن أن الظل يستخدم المذابح لجعل التماثيل الطينية بداخلهم تعتاد على حضوره حتى يكون من الأنسب له أن يعلق الجنين الشبح على المرشحين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ذهبت فانغ يو، التي أصبحت ذاكرتها أسوأ وأسوأ، إلى حديقة المدينة الصغيرة وانتظرت ظهور الصبي كل ليلة. ببطء ولكن بثبات، نسيت من تنتظر. لقد نسيت صوت ووجه الشخص الذي كانت تنتظره حتى بقي اسم واحد فقط في ذهنها – فانغ يو. لأن هذا هو الاسم الذي قاله لها.
“لقد أصبتني وموظفي على حد سواء، والآن ترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ هل تعتقد أن ذلك ممكن؟ هل تعتقد أنني سأسمح بحدوث ذلك؟” جال تشن غي الكعب العالي الأحمر تراقب بعد الرجل وتساعده على سحب اللعنة من جسده شيئًا فشيئًا. “هناك أناس لا يزالون يتذكرونك في هذا العالم. أنت مرساتها التي تربطها بهذا العالم، لذلك بغض النظر عن أي شيء، عليك الذهاب ومقابلتها.”
كان صوته يزداد ليونة ونعومة، وأصبحت أنفاسه أضعف. “كان هذا المذبح مخيفًا جدًا، لكن منذ بعض الوقت، لم أعرف ما حدث للظل، لكن الوجود حول المذبح ضعف فجأة، وأصبح أكثر طبيعية.” هذه الفترة التي ذكرها الرجل يجب أن تكون في الوقت الذي تعاون فيه تشن غي مع الدكتور قاو للتعامل مع الظل في مدينة لي وان.
‘يبدو أن موت الظل قد تسبب في تأثير معين على الجنين الشبح.’
“إذا كنت قلقًا بشأن إيذاء اللعنة لفانغ يو، فسأساعدك على إزالة اللعنة. إذا كنت قلقًا بشأن الانتقام من الظل والجنين الشبح، فلماذا لا نعمل معنا لقتلهم؟ بهذه الطريقة، لن يكون أحد قادر على إيذائكما بعد الآن “.
وقف تشن غي ونظر إلى المذبح. كانت الجدران الداخلية للمذبح مخدوشة بكلمة “الموت” في ذلك الوقت، ولكنها مختلفة عن المذابح في المنتزه الترفيهي المستقبلي، كان هناك تسعة دمى ورقية مغمورة بالدم داخل هذا المذبح في المنزل القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أن هناك شيئًا آخر داخل جسده. الشيء كان يمتلك ذاكرته وعواطفه. بدا وكأنه يريد استخدام جسد فانغ يو لرعاية هذا الشيء.”
“تسعة دمى ورقية أخرى؟” لم يكن هناك شيء على الدمى الورقية. لم يكن لديهم أسماء، وبدوا جميعهم متشابهين. “تسعة مذابح وتسع تماثيل طينية وتسع دمى ورقية. ما الذي يخطط له الجنين الشبح بكل هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست حواجب تشن غي في تفكير. لقد اول أن يضع نفسه في مكان الجنين الشبح ورؤية الأشياء من وجهة نظره. “إذا كنت الجنين الشبح، في اللحظة الأكثر أهمية عندما أكون على وشك أن أتجسد في شخص حي، فسأضمن أنه لا يوجد مقاطعة من العالم الخارجي…”
عرف الصبي أنه كان يحمل لعنة ولم يعد بإمكانه مرافقة فانغ يو بعد الآن، لذلك استمر في محاولة مساعدة فانغ يو في تعلم كيفية العيش بشكل مستقل. يجب أن تكون هذه أسعد لحظات قضياها معًا، لكنها لم تدم طويلاً. بعد أن اكتشف الصبي خطة الظل، كان الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو جعل فانغ يو تنسى أمره.
شعر تشن غي بأنه لمس دليل مهم، ولكن لم يكن لديه الوقت الكافي لمعرفة ذلك لأن الرجل على الأرض كان على وشك أن يتلاشى. أعاد تشن غي تركيزه إلى الرجل وحاول قصارى جهده لمساعدته.
“انتظر دقيقة، لا أعتقد أنني أفهم ما تقوله. ماذا تعني بأن كل تمثال طيني يمثل أحد أجساده؟ هل يعني أنني سأقتل الظل إذا تمكنت من تدمير جميع التماثيل الطينية؟ ” وجد تشن غي الآن ثلاثة مذابح. كان هناك مذابحان داخل المتنزه المستقبلي، لكن أحدهما لم يكن يحتوي على تمثال طيني، لذلك ربما كان مزيفًا. ربما قاموا بعمل نسخة طبق الأصل عن المذبح من المذبح الحقيقي الذي حركه الظل أو شخص من الإدارة في حديقة الملاهي المستقبلية إلى منزل إعادة الولادة المسكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أن هناك شيئًا آخر داخل جسده. الشيء كان يمتلك ذاكرته وعواطفه. بدا وكأنه يريد استخدام جسد فانغ يو لرعاية هذا الشيء.”
“أنت لست بحاجة إلى الاهتمام بي. فقط دعني أكون. لعنة الظل لا تزال باقية على جسدي. عندما عرضت هذه المعلومات لك، كان مقدرا أن أتلاشى وأن أموت.” لقد بدا وكأن الرجل قد قبل مصيره. “اعتقدت أنني سأستسلم للعنة في النهاية، وسوف أجبر على القيام بشيء من شأنه أن يضر فانغ يو، ولكن هذا… هذه هي أفضل نهاية كان من الممكن أن آملها.”
“لقد أصبتني وموظفي على حد سواء، والآن ترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ هل تعتقد أن ذلك ممكن؟ هل تعتقد أنني سأسمح بحدوث ذلك؟” جال تشن غي الكعب العالي الأحمر تراقب بعد الرجل وتساعده على سحب اللعنة من جسده شيئًا فشيئًا. “هناك أناس لا يزالون يتذكرونك في هذا العالم. أنت مرساتها التي تربطها بهذا العالم، لذلك بغض النظر عن أي شيء، عليك الذهاب ومقابلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أصبتني وموظفي على حد سواء، والآن ترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ هل تعتقد أن ذلك ممكن؟ هل تعتقد أنني سأسمح بحدوث ذلك؟” جال تشن غي الكعب العالي الأحمر تراقب بعد الرجل وتساعده على سحب اللعنة من جسده شيئًا فشيئًا. “هناك أناس لا يزالون يتذكرونك في هذا العالم. أنت مرساتها التي تربطها بهذا العالم، لذلك بغض النظر عن أي شيء، عليك الذهاب ومقابلتها.”
“لقد فتش الظل في جميع أنحاء جيوجيانغ ووجد تسعة مذابح في المجموع. الذي خلفي هو واحد منهم. تحتوي التسع مذابح على تسعة تماثيل طينية صنعها بيديه الخاصة. كل تمثال طيني يتعلق بشخص. كل واحد يمثل واحدًا من أجساده”.
“لقد أصبتني وموظفي على حد سواء، والآن ترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ هل تعتقد أن ذلك ممكن؟ هل تعتقد أنني سأسمح بحدوث ذلك؟” جال تشن غي الكعب العالي الأحمر تراقب بعد الرجل وتساعده على سحب اللعنة من جسده شيئًا فشيئًا. “هناك أناس لا يزالون يتذكرونك في هذا العالم. أنت مرساتها التي تربطها بهذا العالم، لذلك بغض النظر عن أي شيء، عليك الذهاب ومقابلتها.”
“كما قلت لك سابقًا، لا يمكنني!” تغير موقف الرجل فجأة. عادت بعض رغبت القتال إلى الرجل. “في اللحظة التي تتذكر فيها أي شيء عني، فإن الظل سيثير اللعنة التي زرعها على كل منا، وسوف تموت!”
لم يعتقد الرجل أن تشن غي يمكن أن يضر بجنين الشبح. كان يحاول فقط مواساة روح ميتة.
شعر تشن غي بأنه لمس دليل مهم، ولكن لم يكن لديه الوقت الكافي لمعرفة ذلك لأن الرجل على الأرض كان على وشك أن يتلاشى. أعاد تشن غي تركيزه إلى الرجل وحاول قصارى جهده لمساعدته.
كان الرجل مصمما على ذلك. ربما كانت حمايته لفانغ يو هي التي جعلته يستمر لفترة طويلة تحت تعذيب الظل واللعنة التي تم زرعها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما استمع تشن غي إلى قصة الرجل، كلما شعر أن الظل في القصة كان الظل الذي واجهه في مدينة لي وان. لكن الظل في قصة الرجل لم يكن قد فصل نفسه عن الجنين الشبح، وكانت قوته في أوجها.
وقف ومدّ يده نحو الرجل المستلقي على الأرض.
“أخبرتك سابقًا، لقد خدعني الظل. عندما رأيت اسم فانغ يو على تمثال الطين، تسللت للعثور على فانغ يو. أنا شبح. التواجد تحت أشعة الشمس مثل القفز في حفرة من النار، ولكن لقمع لعنة جسدي من إيذائها، أصررت على مقابلتها خلال النهار،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ذهبت فانغ يو، التي أصبحت ذاكرتها أسوأ وأسوأ، إلى حديقة المدينة الصغيرة وانتظرت ظهور الصبي كل ليلة. ببطء ولكن بثبات، نسيت من تنتظر. لقد نسيت صوت ووجه الشخص الذي كانت تنتظره حتى بقي اسم واحد فقط في ذهنها – فانغ يو. لأن هذا هو الاسم الذي قاله لها.
دار الأيتام لم تعد آمنة، جيوجيانغ بأكملها لم تكن آمنة، كان عليها أن تغادر.
نظر الرجل خلفه. “كان هناك تمثال طيني بداخله، وكان عليه اسم فانغ يو. عندما رأيت اسمها، كان لدي شعور سيئ. كنت بحاجة لمغادرة هذا المكان والطلب من فانغ يو مغادرة جيوجيانغ، ولكن كل شيء كان في حسابات الظل. لقد سمح لي عمدا بالاقتراب من فانغ يو حتى يتمكن زرع اللعنة عليها حتى يمكنه جعل جسدها جسده. “
“نعم، أعتقد أنني سمعت الظل يذكر شيئًا كهذا.” هذه المرة، كان دور الرجل ليصدم. “كيف يمكن أن تعرف ذلك؟”
“كنت أعرف ما حدث لها، وعرفت مدى صعوبة وقوفها ومغادرتها فقط، لذلك حاولت جهدي أن أعلمها كيف تعيش بمفردها، وكيف تعيش بشكل مستقل دون الاعتماد على أي شخص وعلمتها أن تخيط كل شيء تحتاجه للقيام به يوميًا على ملابسها. حاولت أن أجعلها تتعود على وضع بطاقة هويتها في جيبها قبل أن تنام. كل ما فعلته، فعلته حتى يمكن أن تعيش على ما يرام بدوني. لكنني لم أتوقع أن هذا بالضبط ما توقع مني أن أفعله. لقد بدا وكأن أولئك الذين تم اختيارهم من قبله يجب أن يوافقوا على التعاون معه لإكمال الخطوة النهائية، وكان الظل يستخدمني “.
عاد الصبي إلى المنزل الصغير ويجب أن يكون قد تعرض للتعذيب إلى ما لا نهاية من قبل الظل. زرع الظل الكثير من اللعنات عليه وحوله إلى وحش عديم الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دار الأيتام لم تعد آمنة، جيوجيانغ بأكملها لم تكن آمنة، كان عليها أن تغادر.
فقد الرجل الطاقة للنضال. كان هناك غضب، ندم، خيبة أمل، توبيخ على الذات، ويأس في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ الكابوس في ذلك الوقت. كان المنزل محاطًا بالزهور الجميلة ومليئ بالضحك، ولكنه كان في الحقيقة منزلًا للكوابيس. كنا جميعًا زملاء لعب للظل، ولكن ضحكات الجميع كانت مجبرة. زرع الظل لعنة على الجميع، ولكن لأنني كنت قد تركت فانغ يو تذهب، لقد كرهني كثيرًا، ولهذا زرع الكثير من اللعنات علي. لقد عانيت من ألم أكثر من أي شخص آخر ولكن هذا جعلني أقوى من البقية. بطريقة ما، لم يتصرف الظل مثل شبح. لقد كان ينمو كشخص حقيقي.”
فاجأ كلام الرجل تشن غي. كان هذا شيئًا لم يتوقعه تشن غي. “الظل أراد أن يحول فانغ يو إلى جسده؟”
“عندما بدأ أثر اللعنة في الظهور على فانغ يو، لم أعرف ماذا أفعل. الشيء الوحيد الذي أمكنني فعله هو جعلها تنساني، وهذا يجب أن يكون أبسط شيء يمكن أن تفعله. لقد نظفت معلوماتي من دار الأيتام ومسحت وجهي من جميع الصور عندما التقيت فانغ يو في الحديقة للمرة الأخيرة، أخبرتها كذبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في كل مرة تقابلني، كان عليها أن تسأل عن اسمي مرة أخرى. بعد سماع إجابتي، ستكون سعيدة للغاية لأنها ستثبت أنها لم تنساني. ولكن في ذلك اليوم الأخير، عندما طلبت مني الاسم، لم أخبرها باسمي الحقيقي، وبدلاً من ذلك، قلت اسمها، وأخبرتها أن اسمي كان فانغ يو. وذلك لأنني كنت آمل أن تتذكر نفسها دائمًا ولن تنسى نفسها أبدًا. لقد بقينا في الحديقة حتى وقت متأخر من الليل تلك المرة. في تلك الليلة، لم أقدها إلى منزلها. شاهدتها تمشي بعد التقاطع، وبقيت حيث كنت في الحديقة “.
“أخبرتك سابقًا، لقد خدعني الظل. عندما رأيت اسم فانغ يو على تمثال الطين، تسللت للعثور على فانغ يو. أنا شبح. التواجد تحت أشعة الشمس مثل القفز في حفرة من النار، ولكن لقمع لعنة جسدي من إيذائها، أصررت على مقابلتها خلال النهار،
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
القصة التي رواها الرجل ملأت الجزء الأخير من اللغز، وظهرت حياة فانغ يو بالكامل في ذهن تشن غي. نشأت فانغ يو والصبي معًا في دار الأيتام. كان لدى واحدة ذاكرة سيئة للغاية، وكانت تنسى الماضي دائمًا ؛ الآخر قد عانى من مشكلة لغوية وإستمر في تكرار نفس الشيء. شكل الاثنان رابطة وأصبحا أفضل الأصدقاء. كان كل شيء على ما يرام حتى ذهبوا إلى سد شرقي جيوجيانغ، عندما ضحى الصبي بنفسه لإنقاذ فانغ يو.
“ليس لدي أي فكرة عما سيحدث بعد تدمير كل التماثيل الطينية، ولكن أنصحك بعدم القيام بذلك. الظل مختلف عن أي شبح آخر. لن تتمكن من قتله. لا أحد يستطيع لقتله.” لم يحجم الرجل أي معلومات. بعد كل شيء، لم يكن لديه ما يخسره. كان سيموت من اللعنة التي زرعها الظل على جسده. أخبر تشن غي بكل ما يعرفه. “لقد كنت أحمل هذا المذبح لسنوات عديدة. في النهاية، لاحظت أن الظل ترك وجوده على المذبح، وكأت المذبح كان امتداد للظل نفسه. وأظن أن الظل يستخدم المذابح لجعل التماثيل الطينية بداخلهم تعتاد على حضوره حتى يكون من الأنسب له أن يعلق الجنين الشبح على المرشحين “.
“تسعة دمى ورقية أخرى؟” لم يكن هناك شيء على الدمى الورقية. لم يكن لديهم أسماء، وبدوا جميعهم متشابهين. “تسعة مذابح وتسع تماثيل طينية وتسع دمى ورقية. ما الذي يخطط له الجنين الشبح بكل هذه؟”
مصدومة من هذا الحدث، ساءت حالة فانغ يو. ولكن خلال هذه الفترة أيضًا سقط الصبي في مؤامرة الظل. تسلل من المنزل الصغير عند السد وأراد أن يأخذ فانغ يو بعيدا عن جيوجيانغ. استنادًا إلى ذاكرت الحرس القديم في منزل الأطفال، اختفت فانغ يو من منزل الأطفال خلال هذه الفترة. عندما سأل فانغ يو، ذكرت فانغ يو فقط كلمة “طائرة ورقية”.
“بعد أن نجت من معظم الألم واللعنات، كنت آخر الناجين، وبدا وكأن الظل قد أحب ذلك كثيرًا. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف لماذا، ولكن في وقت لاحق، أدركت أن كل ذلك كان جزءًا من خطته ظل الظل يأتي ويذهب حتى يوم أحضر هذا المذبح “.
عند التفكير مرة أخرى، في اليوم الذي اختفى فيه الصبي، كان يوم جولة الربيع في دار الأيتام في سد شرقي جيوجيانغ. كان الجميع يلعبون بالطائرات الورقية. الطائرة الورقية نفسها كانت دليل مهم، لكن الحارس لم يفكر في أهميتها. لم يستطع وضع الرابط.
“أخبرتك سابقًا، لقد خدعني الظل. عندما رأيت اسم فانغ يو على تمثال الطين، تسللت للعثور على فانغ يو. أنا شبح. التواجد تحت أشعة الشمس مثل القفز في حفرة من النار، ولكن لقمع لعنة جسدي من إيذائها، أصررت على مقابلتها خلال النهار،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، ذهبت فانغ يو، التي أصبحت ذاكرتها أسوأ وأسوأ، إلى حديقة المدينة الصغيرة وانتظرت ظهور الصبي كل ليلة. ببطء ولكن بثبات، نسيت من تنتظر. لقد نسيت صوت ووجه الشخص الذي كانت تنتظره حتى بقي اسم واحد فقط في ذهنها – فانغ يو. لأن هذا هو الاسم الذي قاله لها.
عرف الصبي أنه كان يحمل لعنة ولم يعد بإمكانه مرافقة فانغ يو بعد الآن، لذلك استمر في محاولة مساعدة فانغ يو في تعلم كيفية العيش بشكل مستقل. يجب أن تكون هذه أسعد لحظات قضياها معًا، لكنها لم تدم طويلاً. بعد أن اكتشف الصبي خطة الظل، كان الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو جعل فانغ يو تنسى أمره.
“بعد أن نجت من معظم الألم واللعنات، كنت آخر الناجين، وبدا وكأن الظل قد أحب ذلك كثيرًا. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف لماذا، ولكن في وقت لاحق، أدركت أن كل ذلك كان جزءًا من خطته ظل الظل يأتي ويذهب حتى يوم أحضر هذا المذبح “.
عاد الصبي إلى المنزل الصغير ويجب أن يكون قد تعرض للتعذيب إلى ما لا نهاية من قبل الظل. زرع الظل الكثير من اللعنات عليه وحوله إلى وحش عديم الوجه.
مصدومة من هذا الحدث، ساءت حالة فانغ يو. ولكن خلال هذه الفترة أيضًا سقط الصبي في مؤامرة الظل. تسلل من المنزل الصغير عند السد وأراد أن يأخذ فانغ يو بعيدا عن جيوجيانغ. استنادًا إلى ذاكرت الحرس القديم في منزل الأطفال، اختفت فانغ يو من منزل الأطفال خلال هذه الفترة. عندما سأل فانغ يو، ذكرت فانغ يو فقط كلمة “طائرة ورقية”.
من ناحية أخرى، ذهبت فانغ يو، التي أصبحت ذاكرتها أسوأ وأسوأ، إلى حديقة المدينة الصغيرة وانتظرت ظهور الصبي كل ليلة. ببطء ولكن بثبات، نسيت من تنتظر. لقد نسيت صوت ووجه الشخص الذي كانت تنتظره حتى بقي اسم واحد فقط في ذهنها – فانغ يو. لأن هذا هو الاسم الذي قاله لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أن هناك شيئًا آخر داخل جسده. الشيء كان يمتلك ذاكرته وعواطفه. بدا وكأنه يريد استخدام جسد فانغ يو لرعاية هذا الشيء.”
الآن، كانت الحديقة على وشك الهدم. عندما اعتقدت أنها لن تستطيع أن تنتظر حتى يعود ذلك الشخص، وجدها تشن غي. لم تكن قصتهم جميلة، لكنها لمست تشن غي.
فاجأ كلام الرجل تشن غي. كان هذا شيئًا لم يتوقعه تشن غي. “الظل أراد أن يحول فانغ يو إلى جسده؟”
وقف ومدّ يده نحو الرجل المستلقي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظل الذي تخاف منه تمزق بالفعل في مدينة لي وان. دعني أحاول أن أتذكر التاريخ بالضبط.”
“إذا كنت قلقًا بشأن إيذاء اللعنة لفانغ يو، فسأساعدك على إزالة اللعنة. إذا كنت قلقًا بشأن الانتقام من الظل والجنين الشبح، فلماذا لا نعمل معنا لقتلهم؟ بهذه الطريقة، لن يكون أحد قادر على إيذائكما بعد الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القصة التي رواها الرجل ملأت الجزء الأخير من اللغز، وظهرت حياة فانغ يو بالكامل في ذهن تشن غي. نشأت فانغ يو والصبي معًا في دار الأيتام. كان لدى واحدة ذاكرة سيئة للغاية، وكانت تنسى الماضي دائمًا ؛ الآخر قد عانى من مشكلة لغوية وإستمر في تكرار نفس الشيء. شكل الاثنان رابطة وأصبحا أفضل الأصدقاء. كان كل شيء على ما يرام حتى ذهبوا إلى سد شرقي جيوجيانغ، عندما ضحى الصبي بنفسه لإنقاذ فانغ يو.
فقد الرجل الطاقة للنضال. كان هناك غضب، ندم، خيبة أمل، توبيخ على الذات، ويأس في عينيه.
لم يعتقد الرجل أن تشن غي يمكن أن يضر بجنين الشبح. كان يحاول فقط مواساة روح ميتة.
“الظل الذي تخاف منه تمزق بالفعل في مدينة لي وان. دعني أحاول أن أتذكر التاريخ بالضبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجنين الشبح؟”
ثم، أعطى تشن غي تاريخًا دقيقًا، وفي ذلك اليوم ضعف وجود الظل على المذبح. في قصته، لم يخبر الرجل التاريخ الدقيق لتشن غي، لكن تشن غي كان قد حدد التاريخ بالضبط بنفسه ؛ عندها فقط أدرك أن تشن غي لم يكن يكذب عليه.
“الجنين الشبح؟”
تجولت عيناه بين تشن غي الأشباح الحمراء الأربعة. ومد الرجل أخيرًا يده للمس يد تشن غي. “ماذا تريد مني أن أفعل؟ سأستمع إليك.”
وقف ومدّ يده نحو الرجل المستلقي على الأرض.
عند التفكير مرة أخرى، في اليوم الذي اختفى فيه الصبي، كان يوم جولة الربيع في دار الأيتام في سد شرقي جيوجيانغ. كان الجميع يلعبون بالطائرات الورقية. الطائرة الورقية نفسها كانت دليل مهم، لكن الحارس لم يفكر في أهميتها. لم يستطع وضع الرابط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات