الناجي الوحيد.
976: الناجي الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
جمعت السيناريوهات معًا لتشكل متاهة كبيرة. كانت بعض السيناريوهات ضخمة. كان البعض الآخر مجرد غرفة واحدة. تجول تشن غي دون هدف حول المنزل المسكون بالمفاتيح. أدرك أن معظم السيناريوهات مترابطة، وكان لديهم طرق مختلفة لإنهاء السيناريوهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس، من المراقبة، لاحظت أن بعض عمالنا في وضع خطير. أ لن نتصل بالشرطة حقا؟”
“لا يوجد دليل…”
“ألم يقل الزوار أن المنزل المسكون مليء بالعديد من الأشياء القديمة؟ كيف لم أواجه أي شيء؟ أم أن معظم الأشياء القديمة غير مملوكة وقد نقلها جيانغ جيو إلى هنا للتغطية على المذبح و القصر القديم؟ لا إنتظر، فاتني شيء واحد. كان هناك جرس الريح ذلك في المنزل الملعون. كان هناك شيء فيه. “
“تحركوا، تحركوا!” بعد سماع الضجة في هذا الجانب، ضغط المصمم تشينغ مينغ نفسه وسط الحشد. عندما رأى تشن غي واقفا عند المخرج، كان الأمر وكأنه رأى شبحا. امتلأ وجهه بعدم التصديق. مزيج من أربعين سيناريو جهنمي قد ملئت الكمبيوتر، فكيف نجا؟
لم يرغب تشن غي في أن يشعر بأي ندم، لذلك أخذ اختصارًا. عاد أولاً إلى المهجع للاستيلاء على سوار معصمه وملابسه وحقيبة ظهره، ثم أزال الألواح الخشبية للعودة إلى المنزل الملعون. بمجرد دخوله، لاحظ تشن غي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كانت الأضواء في الممرات تومض، وتجمع الكثير من الناس وكانوا يتجهون في طريقه.
لم تضطر الجولة للتوقف، ولم يتم إغلاق الكمبيوتر المركزي. في ظل هذه الظروف، كان على مدير منزل إعادة الولادة المسكون أن يجمع خمسة عشر شخصًا قبل أن يتجرأوا على دخول المنزل المسكون لبدء “الإنقاذ”.
“جمع العمال الآخرون شجاعتهم أخيرا للحضور إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يقل الزوار أن المنزل المسكون مليء بالعديد من الأشياء القديمة؟ كيف لم أواجه أي شيء؟ أم أن معظم الأشياء القديمة غير مملوكة وقد نقلها جيانغ جيو إلى هنا للتغطية على المذبح و القصر القديم؟ لا إنتظر، فاتني شيء واحد. كان هناك جرس الريح ذلك في المنزل الملعون. كان هناك شيء فيه. “
“هذا هو اليوم الثاني الذي تم فتح منتزهنا! إذا وصلت الشرطة، هل تعرف ماذا سيعني ذلك؟ الكثير من الناس يشكون بالفعل من تكنولوجيا المنتزه الترفيهي، معتقدين أن هذا النوع من التجربة الغامرة سيضر الدماغ والحواس . إذا اتصلنا بالشرطة، ألن نعترف بأنهم على حق؟ “
لم تضطر الجولة للتوقف، ولم يتم إغلاق الكمبيوتر المركزي. في ظل هذه الظروف، كان على مدير منزل إعادة الولادة المسكون أن يجمع خمسة عشر شخصًا قبل أن يتجرأوا على دخول المنزل المسكون لبدء “الإنقاذ”.
“كونوا حذرين! كل الموظفين فقدوا الاتصال! كونوا حذرين من أي شيء!”
لم يكن هناك سبب لبقاء تشن غي، لذلك استعد للمغادرة.
“يا رئيس، من المراقبة، لاحظت أن بعض عمالنا في وضع خطير. أ لن نتصل بالشرطة حقا؟”
‘هل يمكن أن يكون الأخ جيانغ الذي يشير الموظفون إليه هو جيانغ جيو؟’
“هذا هو اليوم الثاني الذي تم فتح منتزهنا! إذا وصلت الشرطة، هل تعرف ماذا سيعني ذلك؟ الكثير من الناس يشكون بالفعل من تكنولوجيا المنتزه الترفيهي، معتقدين أن هذا النوع من التجربة الغامرة سيضر الدماغ والحواس . إذا اتصلنا بالشرطة، ألن نعترف بأنهم على حق؟ “
“هذا المنزل المسكون في مدينة الملاهي المستقبلية أمر مخيف للغاية!”
“لكن…”
لم يرغب تشن غي في أن يشعر بأي ندم، لذلك أخذ اختصارًا. عاد أولاً إلى المهجع للاستيلاء على سوار معصمه وملابسه وحقيبة ظهره، ثم أزال الألواح الخشبية للعودة إلى المنزل الملعون. بمجرد دخوله، لاحظ تشن غي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كانت الأضواء في الممرات تومض، وتجمع الكثير من الناس وكانوا يتجهون في طريقه.
“إذا أصبحت المشكلة خطيرة بما فيه الكفاية، سأتصل بالشرطة. لست بحاجة إلى أن تخبرني بذلك! الآن، فقط اتبع أوامري! صحيح! ليذهب بعضكم ويطارد الصحفيين الذين تجمعوا عند المدخل! “
“شخصٌ ما قادم! شخصٌ ما يخرج!”
“الأخ جيانغ، لقد حققنا مع الممثل الذي لعب دور قاتل المنشار. اسمه لي شياويي. إنه أحد عمالنا القدامى.”
لم تضطر الجولة للتوقف، ولم يتم إغلاق الكمبيوتر المركزي. في ظل هذه الظروف، كان على مدير منزل إعادة الولادة المسكون أن يجمع خمسة عشر شخصًا قبل أن يتجرأوا على دخول المنزل المسكون لبدء “الإنقاذ”.
“لماذا قد يدخل عامل قديم فجأة في حالة هياج؟ هل ذهب إلى القصر في وسط المنزل المسكون؟”
لم يرغب تشن غي في أن يشعر بأي ندم، لذلك أخذ اختصارًا. عاد أولاً إلى المهجع للاستيلاء على سوار معصمه وملابسه وحقيبة ظهره، ثم أزال الألواح الخشبية للعودة إلى المنزل الملعون. بمجرد دخوله، لاحظ تشن غي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كانت الأضواء في الممرات تومض، وتجمع الكثير من الناس وكانوا يتجهون في طريقه.
“بعد كل ما حدث، تمكن أحدهم أخيرًا من الخروج بأمان!”
“لا يوجد دليل…”
ومضات الكاميرا والأصوات من الزوار طمسوا عقل تشينغ مينغ. كانت جبهته مغطاة بالعرق، وبدأ يحسد العمال الذين أغمي عليهم.
عند محادثة هؤلاء الناس، عرف تشن غي أنه لن يكون لديه فرصة للعثور على جرس الريح، لذلك انزلق بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يمكن أن يكون الأخ جيانغ الذي يشير الموظفون إليه هو جيانغ جيو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يكن هناك سبب لبقاء تشن غي، لذلك استعد للمغادرة.
“تحركوا، تحركوا!” بعد سماع الضجة في هذا الجانب، ضغط المصمم تشينغ مينغ نفسه وسط الحشد. عندما رأى تشن غي واقفا عند المخرج، كان الأمر وكأنه رأى شبحا. امتلأ وجهه بعدم التصديق. مزيج من أربعين سيناريو جهنمي قد ملئت الكمبيوتر، فكيف نجا؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند محادثة هؤلاء الناس، عرف تشن غي أنه لن يكون لديه فرصة للعثور على جرس الريح، لذلك انزلق بهدوء.
فاتحا الباب الصدئ، إختفت الإسقاطات المتجولة، .ة تضاءل البكاء والضحك داخل المنزل المسكون ببطء، وألقي الضوء على تشن غي. رأى درجًا أدى إلى الطابق العلوي. بعد صعود الخطوات، عاد تشن غي إلى السطح.
“شخصٌ ما قادم! شخصٌ ما يخرج!”
“إذا أصبحت المشكلة خطيرة بما فيه الكفاية، سأتصل بالشرطة. لست بحاجة إلى أن تخبرني بذلك! الآن، فقط اتبع أوامري! صحيح! ليذهب بعضكم ويطارد الصحفيين الذين تجمعوا عند المدخل! “
“شخصٌ ما قادم! شخصٌ ما يخرج!”
“بعد كل ما حدث، تمكن أحدهم أخيرًا من الخروج بأمان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المنزل المسكون في مدينة الملاهي المستقبلية أمر مخيف للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشينغ مينغ، لم تعطنا أي تفسير.” أمسك تشن غي تشينغ مينغ. “لماذا طلبت من ستة عمال متنزه آخرين للانضمام إلي في هذه الجولة؟”
“توقيتك مثالي. تعال واشرح لنفسك. لماذا، من بين الزوار المفترضين السبعة، تضمنوا ستة موظفين من حديقة الترفيه؟ لإخافتي، من المؤكد أنك بذلت الكثير من الجهد.” أخرج تشن غي هاتفه ولعي التسجيل مرة أخرى.
كانت الفوضى على وشك تجاوز الحدود. بعد أن اعتادت عينيه على الضوء، نظر تشن غي حوله. كان يقف عند مخرج المنزل المسكون، وأمكنه رؤية المدخل من مكان وقوفه.
في تلك اللحظة، كان العديد من العمال ينقلون “الزوار” الذين أغمي عليهم من داخل المنزل المسكون. كان هذا شائعًا جدًا في منتزه القرن الجديد. كان المنزل المسكون محاطًا بزوار صاخبين والعديد من الصحفيين. التقط الجميع مقاطع فيديو وصور على هواتفهم قائلين كم كان المنزل مخيفًا. كان الزوار الباهتون يتم نقلهم باستمرار من المدخل، ولفت تشن غي، الذي وقف بمفرده عند المخرج، الانتباه حتى لو لم يكن يرغب في ذلك. اندفع الحشد نحوه وأحاطوا به في المنتصف.
عندما رأى أنه قد تم إخافت أشخاصه حتى فقدوا الوعي، توصل إلى حل. إذا كان جميع الزائرين قد فقدوا وعيهم، فسيثبت ذلك مدى إخافة المنزل المسكون. نظرًا لأن الجميع قد أغمي عليهم، يمكنه أن يقول أي شيء يريده، تمامًا كما فعل تشن غي في منزله المسكون. لكنه لم يتوقع أن يتم إغماء جميع العمال ولكن الزائر الحقيقي الوحيد هو الذي خرج من المخرج. تمامًا عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تسوء، اخرج تشن غي أدلة هويات العمال التي كان قد انتزعها من “الزائرين” الآخرين لإظهارها للجميع.
“الزائرون الذين دخلوا معك أغمي عليهم جميعًا! أنت الوحيد الذي لا يزال واعيًا. هل يمكنك إخبارنا بما تشعر به الآن؟” سأل مراسل تشن غي. كان هناك عدد قليل من الزوار الآخرين الذين كانوا يلتقطون صورًا لتشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، كان العديد من العمال ينقلون “الزوار” الذين أغمي عليهم من داخل المنزل المسكون. كان هذا شائعًا جدًا في منتزه القرن الجديد. كان المنزل المسكون محاطًا بزوار صاخبين والعديد من الصحفيين. التقط الجميع مقاطع فيديو وصور على هواتفهم قائلين كم كان المنزل مخيفًا. كان الزوار الباهتون يتم نقلهم باستمرار من المدخل، ولفت تشن غي، الذي وقف بمفرده عند المخرج، الانتباه حتى لو لم يكن يرغب في ذلك. اندفع الحشد نحوه وأحاطوا به في المنتصف.
“الزوار الذين دخلوا معي؟” نظر تشن غي إلى الأشخاص الذين كان يتم حملهم من المنزل المسكون. هز رأسه وأخرج هاتفه. “كان معي ستة أشخاص دخلوا إلى المنزل المسكون، لكنهم ليسوا زوار عاديين. إنهم موظفون في المنتزه الترفيهي! هذه ليست سوى مسرحية ذاتية الإخراج.”
“لكن…”
بالضغط على زر التشغيل، لعب تشن غي التسجيل أمام جميع الزوار والمراسلين.
“هذا المنزل المسكون في مدينة الملاهي المستقبلية أمر مخيف للغاية!”
جمعت السيناريوهات معًا لتشكل متاهة كبيرة. كانت بعض السيناريوهات ضخمة. كان البعض الآخر مجرد غرفة واحدة. تجول تشن غي دون هدف حول المنزل المسكون بالمفاتيح. أدرك أن معظم السيناريوهات مترابطة، وكان لديهم طرق مختلفة لإنهاء السيناريوهات.
“نحن حلفاء! جميعنا عمال هنا! أنا لي لي، وهي تشانغ لينغ. لم تتلق الإشعار، أليس كذلك؟ تابعنا أحد الزائرين لدخول هذا المكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يقل الزوار أن المنزل المسكون مليء بالعديد من الأشياء القديمة؟ كيف لم أواجه أي شيء؟ أم أن معظم الأشياء القديمة غير مملوكة وقد نقلها جيانغ جيو إلى هنا للتغطية على المذبح و القصر القديم؟ لا إنتظر، فاتني شيء واحد. كان هناك جرس الريح ذلك في المنزل الملعون. كان هناك شيء فيه. “
“نحن… نحن زملائك. بخلاف ذلك تشن غي، كلنا زملاء هنا. أنا أقول لك الحقيقة!”
“بعد كل ما حدث، تمكن أحدهم أخيرًا من الخروج بأمان!”
كان لدى تشن غي العديد من التسجيلات المماثلة، لكنه اختار اثنين من التسجيلات الأكثر أهمية.
“لا يوجد دليل…”
“دخل سبعة أشخاص في الجولة، لكن ستة منهم كانوا في الواقع عاملين في حديقة الملاهي. أنا الزائر الحقيقي الوحيد. لا أعرف حقاً كيف أصف ما فعلوه”. وقف تشن غي عند المخرج وبدا غاضبا للغاية. “الشيء الذي يربكني أكثر هو أنهم يعرفون أنهم لا يستطيعون منعني، لذلك فعلوا شيئًا يجعل موظفيهم يفقدون وعيهم لخلق هذا الانطباع عن مدى إخافة منزلهم المسكون”.
فاتحا الباب الصدئ، إختفت الإسقاطات المتجولة، .ة تضاءل البكاء والضحك داخل المنزل المسكون ببطء، وألقي الضوء على تشن غي. رأى درجًا أدى إلى الطابق العلوي. بعد صعود الخطوات، عاد تشن غي إلى السطح.
“هذا المنزل المسكون في مدينة الملاهي المستقبلية أمر مخيف للغاية!”
“تحركوا، تحركوا!” بعد سماع الضجة في هذا الجانب، ضغط المصمم تشينغ مينغ نفسه وسط الحشد. عندما رأى تشن غي واقفا عند المخرج، كان الأمر وكأنه رأى شبحا. امتلأ وجهه بعدم التصديق. مزيج من أربعين سيناريو جهنمي قد ملئت الكمبيوتر، فكيف نجا؟
“نحن… نحن زملائك. بخلاف ذلك تشن غي، كلنا زملاء هنا. أنا أقول لك الحقيقة!”
“تشن غي؟”
“الزوار الذين دخلوا معي؟” نظر تشن غي إلى الأشخاص الذين كان يتم حملهم من المنزل المسكون. هز رأسه وأخرج هاتفه. “كان معي ستة أشخاص دخلوا إلى المنزل المسكون، لكنهم ليسوا زوار عاديين. إنهم موظفون في المنتزه الترفيهي! هذه ليست سوى مسرحية ذاتية الإخراج.”
لم تضطر الجولة للتوقف، ولم يتم إغلاق الكمبيوتر المركزي. في ظل هذه الظروف، كان على مدير منزل إعادة الولادة المسكون أن يجمع خمسة عشر شخصًا قبل أن يتجرأوا على دخول المنزل المسكون لبدء “الإنقاذ”.
“توقيتك مثالي. تعال واشرح لنفسك. لماذا، من بين الزوار المفترضين السبعة، تضمنوا ستة موظفين من حديقة الترفيه؟ لإخافتي، من المؤكد أنك بذلت الكثير من الجهد.” أخرج تشن غي هاتفه ولعي التسجيل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يقل الزوار أن المنزل المسكون مليء بالعديد من الأشياء القديمة؟ كيف لم أواجه أي شيء؟ أم أن معظم الأشياء القديمة غير مملوكة وقد نقلها جيانغ جيو إلى هنا للتغطية على المذبح و القصر القديم؟ لا إنتظر، فاتني شيء واحد. كان هناك جرس الريح ذلك في المنزل الملعون. كان هناك شيء فيه. “
“بذلنا الكثير من الجهد؟” تذمر تشينغ مينغ بمرارة. “كل ما فعلناه هو تعلم الخدعة القذرة منك.”
“جمع العمال الآخرون شجاعتهم أخيرا للحضور إلى هنا.”
عندما رأى أنه قد تم إخافت أشخاصه حتى فقدوا الوعي، توصل إلى حل. إذا كان جميع الزائرين قد فقدوا وعيهم، فسيثبت ذلك مدى إخافة المنزل المسكون. نظرًا لأن الجميع قد أغمي عليهم، يمكنه أن يقول أي شيء يريده، تمامًا كما فعل تشن غي في منزله المسكون. لكنه لم يتوقع أن يتم إغماء جميع العمال ولكن الزائر الحقيقي الوحيد هو الذي خرج من المخرج. تمامًا عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تسوء، اخرج تشن غي أدلة هويات العمال التي كان قد انتزعها من “الزائرين” الآخرين لإظهارها للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن حلفاء! جميعنا عمال هنا! أنا لي لي، وهي تشانغ لينغ. لم تتلق الإشعار، أليس كذلك؟ تابعنا أحد الزائرين لدخول هذا المكان!”
“يجب أن يكون هناك سوء فهم هنا. ارجوا التوقف من التقاط الصور.” أراد تشينغ مينغ سحب تشن غي بعيدًا عن قبضة الصحفيين ومساعدة نفسه على الهدوء، لكن هذا الرجل الذي كان متوسط البنية كان أقوى بكثير مما كان يعتقد. فشل في جره بعيدا ولكن بدلا من ذلك تم سحبه مرة أخرى إلى دائرة الضوء من قبل الرجل.
“شخصٌ ما قادم! شخصٌ ما يخرج!”
“بعد كل ما حدث، تمكن أحدهم أخيرًا من الخروج بأمان!”
“تشينغ مينغ، لم تعطنا أي تفسير.” أمسك تشن غي تشينغ مينغ. “لماذا طلبت من ستة عمال متنزه آخرين للانضمام إلي في هذه الجولة؟”
لم يكن هناك سبب لبقاء تشن غي، لذلك استعد للمغادرة.
ومضات الكاميرا والأصوات من الزوار طمسوا عقل تشينغ مينغ. كانت جبهته مغطاة بالعرق، وبدأ يحسد العمال الذين أغمي عليهم.
“الزائرون الذين دخلوا معك أغمي عليهم جميعًا! أنت الوحيد الذي لا يزال واعيًا. هل يمكنك إخبارنا بما تشعر به الآن؟” سأل مراسل تشن غي. كان هناك عدد قليل من الزوار الآخرين الذين كانوا يلتقطون صورًا لتشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات