955
955: منتصف الليل المتكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي لا يزال يبث بشكل مباشر. لقد ترك بذكاء بعض التلميحات لبناء ما سيفعله لاحقًا. عندما سيطلق سراح موظفيه، سيكون بإمكانه دفع كل اللوم إلى حديقة الملاهي المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي الصعوبة الجهنمية…” كان ضابط الشرطة متوتراً. “في البداية، نصب لنا كمين من طرف ثلاثة أشباح، ونحن فقط في السيناريو الثاني.”
“لماذا قد صرخ الممثل؟” كان تشن غي عامل منزل مسكون بنفسه، وقد سمع صرخات متعددة في حياته، لذلك كان على يقين من أن الممثل لم يكن يمثل. لقد واجه بالفعل شيئًا مخيفًا. أن الصرخة لا يمكن أن تتزيف. “هذا مثير للاهتمام. حتى العمال أنفسهم يتم إخافتهم لحد الموت.”
“ذلك هو جزار الجحيم! سيصنع الحساء من أسراه! لقد رأيته في فيلم من قبل!” صاح الرجل الأصغر وهو يركض.
الباب الذي أدى إلى خارج المسرح كان يطرق، والصراخ نما بصوت أعلى. أراد تشن غي فتح الباب لإلقاء نظرة، لكنه أدرك أن الباب قد أغلق. “إن الجمع بين تكنولوجيا الإسقاط والممثلين الحقيقيين فكرة جيدة، ولكن لا بد أن تكون هناك بعض الحوادث.”
“كيف يكون ذلك مستحيلاً؟ عندما تزداد الصعوبة من المتوسطة إلى الجحيمية، من الطبيعي أن نحتاج إلى البحث عن المزيد من الأشياء.” كان الرجل الذي يرتدي النظارات هادئا. “مهنتي هي محقق، لذا عندما دخلت هذا المكان، حصلت على أول دليل لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم قطع الدمية حتى أكثر مما كنت أتوقع.” شعرت المرأة ببطنها يلف. لم يختبر أحد النسخة الأكثر جحيمية من منزل إعادة الولادة المسكون ؛ سيكونون الدفعة الأولى. على الرغم من أنهم عرفوا عن القصة بشكل عام، مع التحكم المركزي في كل شيء، فقد زادت صعوبة المهمة الأساسية إلى مستوى مستحيل.
لم يتوقف الصراخ، وكانت الصافرة من الطرف الآخر للممر تقترب. انطفأت الأنوار. من خلال رؤية يين يانغ خاصته، رأى تشن غي رجلًا يرتدي زي طاهٍ في نهاية الممر. كان سمينًا، وكان الزي الأبيض خاصته ملطخًا بالدم. حتى أن الجيب حول معدته كان محشوًا بنصف رأس بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباب الذي أدى إلى خارج المسرح كان يطرق، والصراخ نما بصوت أعلى. أراد تشن غي فتح الباب لإلقاء نظرة، لكنه أدرك أن الباب قد أغلق. “إن الجمع بين تكنولوجيا الإسقاط والممثلين الحقيقيين فكرة جيدة، ولكن لا بد أن تكون هناك بعض الحوادث.”
‘طاهٍ يأكل البشر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي لا يزال يبث بشكل مباشر. لقد ترك بذكاء بعض التلميحات لبناء ما سيفعله لاحقًا. عندما سيطلق سراح موظفيه، سيكون بإمكانه دفع كل اللوم إلى حديقة الملاهي المستقبلية.
تم صنع الأحذية التي إرتداها هذا الممثل بشكل مخصص وخففت صدى خطاه. الآن بعد أن انطفأت الأضواء في الممر، كان يسير باتجاه تشن غي مع ساطوره الضخم بشكل مضحك. في بضع ثوانٍ، عندما كان الطاهي قريبًا منه، كانت الأضواء ستضيء مرة أخرى لإخافته.
‘لا عجب أن الممر نظيف جدا. إنه لمنع الممثلين من التعثر عندما يلاحقون الزوار. فبعد كل شيء، لا يوجد ضوء.’
‘هذه ليست فكرة سيئة، لكن يمكنني أن أرى في الظلام.’
نظر إلى سوارع. “الجمجمة داخل المجمدة فوق الثلاجة.”
اقترب الطاهي من تشن غي بسرعة، وبدأ الأخير في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟” ممسكا أنفاسه، ضحك مثل الأبله لفترة طويلة قبل أن يدرك أنه يضحك للهواء. عندما رأى الطاهي أن تشن غي كان ينظر إليه من الطرف الآخر، لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في الضحك بجنون لمواكبة شخصيته.
‘لا عجب أن الممر نظيف جدا. إنه لمنع الممثلين من التعثر عندما يلاحقون الزوار. فبعد كل شيء، لا يوجد ضوء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم قطع الدمية حتى أكثر مما كنت أتوقع.” شعرت المرأة ببطنها يلف. لم يختبر أحد النسخة الأكثر جحيمية من منزل إعادة الولادة المسكون ؛ سيكونون الدفعة الأولى. على الرغم من أنهم عرفوا عن القصة بشكل عام، مع التحكم المركزي في كل شيء، فقد زادت صعوبة المهمة الأساسية إلى مستوى مستحيل.
طارت رقائق الخشب فوق رؤوسهم. تم وضع شق كبير بواسطة الساطور في الجزء العلوي من الباب. اهتز الباب الخشبي. شخص ما كان يضرب بجنون على الباب!
نظر تشن غي في الألواح الخشبية على الحائط.
“قطع؟” دهش ضابط الشرطة. “ألا يحصى القتلى عادة في بالجثث؟”
‘هل يجب أن أخلع واحدة وأضعها على الأرض؟ لن يتوقع الطاهي مفاجأة كهذه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
تخلى تشن غي بسرعة عن هذه الفكرة. ماذا لو أصاب الممثل؟ بعد عشر ثوان، أضاءت الأنوار مرة أخرى. ولوح الطاهي ساطوره بجنون بقهقهة، لكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك أحد إمامه. كان تشن غي قد ركض أسفل الممر بالفعل.
قبل أن يلحق به الباقون، سحب ضابط الشرطة ملاءات الأسرة. صدم عندما رأى أن المساحة كانت فارغة. “هذا مستحيل!”
“عندي سؤال.” رفع تشن غي ذراعه. “بما أنك زرت هذا المكان بالفعل وعرفت ما الذي سيحدث في هذه الغرفة، فكم عدد قطع الجثة التي نحتاج إلى العثور عليها حتى نعتبر ناجحين؟”
“آه؟” ممسكا أنفاسه، ضحك مثل الأبله لفترة طويلة قبل أن يدرك أنه يضحك للهواء. عندما رأى الطاهي أن تشن غي كان ينظر إليه من الطرف الآخر، لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في الضحك بجنون لمواكبة شخصيته.
أضاف تشن غي وهو يحبس أنفاسه “بالمناسبة، لم يختفي ضحك الفتاة أيضًا. لذا، إذا لم نسرع ، فسوف يحاصرنا طاهي قاسي وشبحان.”
“هذا الباب لن يصمد طويلا! علينا إيجاد طريقة أخرى لمغادرة هذه الغرفة!” صاح ضابط الشرطة. “عندما زرت هذا المكان في المرة الماضية، لم تكن الصعوبة عالية للغاية. كنا بحاجة فقط إلى العثور على دمية تمثل شخصًا ميتًا قبل أن تضرب الساعة الثانية عشرة على الحائط! بالمناسبة، كان هناك حاجة إلى الدمية في سيناريو لاحق، لذلك يجب أن نحملها معنا! “
“ذلك هو جزار الجحيم! سيصنع الحساء من أسراه! لقد رأيته في فيلم من قبل!” صاح الرجل الأصغر وهو يركض.
“أدرك أنني غرقت في كابوس متكرر. كل ليلة في منتصف الليل، يتم قتلي بطرق مختلفة، وبينما أنا على وشك الموت، أستيقظ من حلمي. الأكثر إثارة لليأس من كل شيء هو، الوقت الذي أستيقظ فيه من الكابوس هو دائمًا 11:56 مساءً.”
“إنه قادم ليمسكنا!” إلتفت فتاة إلى الوراء وشاهدت الطاهي، وأخرجت صرخة شديدة. ربما بسبب الإحراج من قبل، لوح الطاهي بساطوره وركض أسرع نحو الزوار.
“إذا ما هي الأخبار السيئة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الطاهي من تشن غي بسرعة، وبدأ الأخير في الجري.
“من هنا!” بينما كانت المسافة تنقص، في اللحظة الأخيرة، وجد ضابط الشرطة بابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر! لا تدخل هناك!” أراد الرجل الذي يرتدي النظارات تذكيره بشيء ما، لكن كان قد فات الأوان. دفع ضابط الشرطة الباب مفتوحا. الزائرون الآخرون لم يفكروا كثيراً بينما تبعوه. كان تشن غي آخر من دخل. بحلول ذلك الوقت، كان الطاهي قريبًا جدًا. بعد أن دخل، أغلق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طارت رقائق الخشب فوق رؤوسهم. تم وضع شق كبير بواسطة الساطور في الجزء العلوي من الباب. اهتز الباب الخشبي. شخص ما كان يضرب بجنون على الباب!
“انتظر! لا تدخل هناك!” أراد الرجل الذي يرتدي النظارات تذكيره بشيء ما، لكن كان قد فات الأوان. دفع ضابط الشرطة الباب مفتوحا. الزائرون الآخرون لم يفكروا كثيراً بينما تبعوه. كان تشن غي آخر من دخل. بحلول ذلك الوقت، كان الطاهي قريبًا جدًا. بعد أن دخل، أغلق الباب.
“انتظر! لا تدخل هناك!” أراد الرجل الذي يرتدي النظارات تذكيره بشيء ما، لكن كان قد فات الأوان. دفع ضابط الشرطة الباب مفتوحا. الزائرون الآخرون لم يفكروا كثيراً بينما تبعوه. كان تشن غي آخر من دخل. بحلول ذلك الوقت، كان الطاهي قريبًا جدًا. بعد أن دخل، أغلق الباب.
“هذا الباب لن يصمد طويلا! علينا إيجاد طريقة أخرى لمغادرة هذه الغرفة!” صاح ضابط الشرطة. “عندما زرت هذا المكان في المرة الماضية، لم تكن الصعوبة عالية للغاية. كنا بحاجة فقط إلى العثور على دمية تمثل شخصًا ميتًا قبل أن تضرب الساعة الثانية عشرة على الحائط! بالمناسبة، كان هناك حاجة إلى الدمية في سيناريو لاحق، لذلك يجب أن نحملها معنا! “
“هذا الباب لن يصمد طويلا! علينا إيجاد طريقة أخرى لمغادرة هذه الغرفة!” صاح ضابط الشرطة. “عندما زرت هذا المكان في المرة الماضية، لم تكن الصعوبة عالية للغاية. كنا بحاجة فقط إلى العثور على دمية تمثل شخصًا ميتًا قبل أن تضرب الساعة الثانية عشرة على الحائط! بالمناسبة، كان هناك حاجة إلى الدمية في سيناريو لاحق، لذلك يجب أن نحملها معنا! “
“عندي سؤال.” رفع تشن غي ذراعه. “بما أنك زرت هذا المكان بالفعل وعرفت ما الذي سيحدث في هذه الغرفة، فكم عدد قطع الجثة التي نحتاج إلى العثور عليها حتى نعتبر ناجحين؟”
كسول جدا للشرح، أخرج تشن غي كرة الورق وقرأ الرسالة عليها.
“الآن لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة. أيهما تريدون أن تسمعوها أولاً؟” كان وجه المرأة شاحبًا.
“قطع؟” دهش ضابط الشرطة. “ألا يحصى القتلى عادة في بالجثث؟”
تم صنع الأحذية التي إرتداها هذا الممثل بشكل مخصص وخففت صدى خطاه. الآن بعد أن انطفأت الأضواء في الممر، كان يسير باتجاه تشن غي مع ساطوره الضخم بشكل مضحك. في بضع ثوانٍ، عندما كان الطاهي قريبًا منه، كانت الأضواء ستضيء مرة أخرى لإخافته.
“انظر إلى طبق الفاكهة على الطاولة.” أشار تشن غي إلى الوعاء الصيني الرائع على طاولة القهوة. جلس عليها ثلاثة تفاحات بلاستيكية، مجموعة عنب وخمسة أصابع مكسورة. “الأصابع يجب أن تكون قطعة من جسم بشري، أليس كذلك؟”
“الآن لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة. أيهما تريدون أن تسمعوها أولاً؟” كان وجه المرأة شاحبًا.
“لم يكن هذا هنا آخر مرة!” نظر ضابط الشرطة إلى الزوار الآخرين في حالة صدمة. بعد التبادل المؤقت للنظرات، اندفع إلى غرفة النوم. “في المرة الأخيرة التي كنت فيها هنا، وجدنا جثة تحت السرير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يلحق به الباقون، سحب ضابط الشرطة ملاءات الأسرة. صدم عندما رأى أن المساحة كانت فارغة. “هذا مستحيل!”
“كيف يكون ذلك مستحيلاً؟ عندما تزداد الصعوبة من المتوسطة إلى الجحيمية، من الطبيعي أن نحتاج إلى البحث عن المزيد من الأشياء.” كان الرجل الذي يرتدي النظارات هادئا. “مهنتي هي محقق، لذا عندما دخلت هذا المكان، حصلت على أول دليل لي”.
نظر إلى سوارع. “الجمجمة داخل المجمدة فوق الثلاجة.”
“بخلاف الرأس، هناك ذراع دميع صغيرة والأصابع الخمسة الأخرى داخل الثلاجة.”
ابتعدت اثنتان من الفتيات على الفور عن الثلاجة. فقط المرأة ذات الشعر الطويل لم تمانع ذلك. مشت شخصيا لفتح باب الثلاجة.
“إنه قادم ليمسكنا!” إلتفت فتاة إلى الوراء وشاهدت الطاهي، وأخرجت صرخة شديدة. ربما بسبب الإحراج من قبل، لوح الطاهي بساطوره وركض أسرع نحو الزوار.
“إنك متفائل للغاية. لا تنس، قد يكون هناك شبح جديد يختبئ في هذا السيناريو الجديد. مع مرور الوقت، سيتبعنا المزيد من الأشباح. على الرغم من أن معظمهم ممثلون وإسقاطات، إلا أن هناك فرصة قليلة أنها أشياء لا يمكننا تفسيرها. فبعد كل شيء، مصممكم هو الذي أخبرني أن هذا المنزل المسكون مليء بالأشياء المسكونة الأصيلة. “
“الآن لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة. أيهما تريدون أن تسمعوها أولاً؟” كان وجه المرأة شاحبًا.
‘هل يجب أن أخلع واحدة وأضعها على الأرض؟ لن يتوقع الطاهي مفاجأة كهذه.’
“ما الأخبار الجيدة؟”
قبل أن يلحق به الباقون، سحب ضابط الشرطة ملاءات الأسرة. صدم عندما رأى أن المساحة كانت فارغة. “هذا مستحيل!”
“عندي سؤال.” رفع تشن غي ذراعه. “بما أنك زرت هذا المكان بالفعل وعرفت ما الذي سيحدث في هذه الغرفة، فكم عدد قطع الجثة التي نحتاج إلى العثور عليها حتى نعتبر ناجحين؟”
“بخلاف الرأس، هناك ذراع دميع صغيرة والأصابع الخمسة الأخرى داخل الثلاجة.”
“عندي سؤال.” رفع تشن غي ذراعه. “بما أنك زرت هذا المكان بالفعل وعرفت ما الذي سيحدث في هذه الغرفة، فكم عدد قطع الجثة التي نحتاج إلى العثور عليها حتى نعتبر ناجحين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا ما هي الأخبار السيئة؟”
“نحن بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع، لا يزال لدينا أربع دقائق.” نظر تشن غي إلى الساعة على الحائط. كانت الساعة 11:56. “لا يزال الطرق مستمرا. الطاهي السمين خارج الباب. بخلاف ذلك، استمعوا. لم يتوقف البكاء عن ملاحقتنا. لقد تم تغطيته فقط بالطرق الصاخب”.
تخلى تشن غي بسرعة عن هذه الفكرة. ماذا لو أصاب الممثل؟ بعد عشر ثوان، أضاءت الأنوار مرة أخرى. ولوح الطاهي ساطوره بجنون بقهقهة، لكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك أحد إمامه. كان تشن غي قد ركض أسفل الممر بالفعل.
“تم قطع الدمية حتى أكثر مما كنت أتوقع.” شعرت المرأة ببطنها يلف. لم يختبر أحد النسخة الأكثر جحيمية من منزل إعادة الولادة المسكون ؛ سيكونون الدفعة الأولى. على الرغم من أنهم عرفوا عن القصة بشكل عام، مع التحكم المركزي في كل شيء، فقد زادت صعوبة المهمة الأساسية إلى مستوى مستحيل.
“ما الأخبار الجيدة؟”
“نحن بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع، لا يزال لدينا أربع دقائق.” نظر تشن غي إلى الساعة على الحائط. كانت الساعة 11:56. “لا يزال الطرق مستمرا. الطاهي السمين خارج الباب. بخلاف ذلك، استمعوا. لم يتوقف البكاء عن ملاحقتنا. لقد تم تغطيته فقط بالطرق الصاخب”.
“ما الأخبار الجيدة؟”
“هذا الباب لن يصمد طويلا! علينا إيجاد طريقة أخرى لمغادرة هذه الغرفة!” صاح ضابط الشرطة. “عندما زرت هذا المكان في المرة الماضية، لم تكن الصعوبة عالية للغاية. كنا بحاجة فقط إلى العثور على دمية تمثل شخصًا ميتًا قبل أن تضرب الساعة الثانية عشرة على الحائط! بالمناسبة، كان هناك حاجة إلى الدمية في سيناريو لاحق، لذلك يجب أن نحملها معنا! “
أضاف تشن غي وهو يحبس أنفاسه “بالمناسبة، لم يختفي ضحك الفتاة أيضًا. لذا، إذا لم نسرع ، فسوف يحاصرنا طاهي قاسي وشبحان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم قطع الدمية حتى أكثر مما كنت أتوقع.” شعرت المرأة ببطنها يلف. لم يختبر أحد النسخة الأكثر جحيمية من منزل إعادة الولادة المسكون ؛ سيكونون الدفعة الأولى. على الرغم من أنهم عرفوا عن القصة بشكل عام، مع التحكم المركزي في كل شيء، فقد زادت صعوبة المهمة الأساسية إلى مستوى مستحيل.
“لماذا قد صرخ الممثل؟” كان تشن غي عامل منزل مسكون بنفسه، وقد سمع صرخات متعددة في حياته، لذلك كان على يقين من أن الممثل لم يكن يمثل. لقد واجه بالفعل شيئًا مخيفًا. أن الصرخة لا يمكن أن تتزيف. “هذا مثير للاهتمام. حتى العمال أنفسهم يتم إخافتهم لحد الموت.”
“هذه هي الصعوبة الجهنمية…” كان ضابط الشرطة متوتراً. “في البداية، نصب لنا كمين من طرف ثلاثة أشباح، ونحن فقط في السيناريو الثاني.”
“أدرك أنني غرقت في كابوس متكرر. كل ليلة في منتصف الليل، يتم قتلي بطرق مختلفة، وبينما أنا على وشك الموت، أستيقظ من حلمي. الأكثر إثارة لليأس من كل شيء هو، الوقت الذي أستيقظ فيه من الكابوس هو دائمًا 11:56 مساءً.”
“إنك متفائل للغاية. لا تنس، قد يكون هناك شبح جديد يختبئ في هذا السيناريو الجديد. مع مرور الوقت، سيتبعنا المزيد من الأشباح. على الرغم من أن معظمهم ممثلون وإسقاطات، إلا أن هناك فرصة قليلة أنها أشياء لا يمكننا تفسيرها. فبعد كل شيء، مصممكم هو الذي أخبرني أن هذا المنزل المسكون مليء بالأشياء المسكونة الأصيلة. “
كان تشن غي لا يزال يبث بشكل مباشر. لقد ترك بذكاء بعض التلميحات لبناء ما سيفعله لاحقًا. عندما سيطلق سراح موظفيه، سيكون بإمكانه دفع كل اللوم إلى حديقة الملاهي المستقبلية.
عند المشي إلى الثلاجة لإخراج الرأس، أدرك تشن غي أن الفم كان منتفخًا. كان هناك شيء محشي بالداخل. لقد مد يده إلى الفم وسرعان ما وجد كرة من الورق.
“ذلك هو جزار الجحيم! سيصنع الحساء من أسراه! لقد رأيته في فيلم من قبل!” صاح الرجل الأصغر وهو يركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم قطع الدمية حتى أكثر مما كنت أتوقع.” شعرت المرأة ببطنها يلف. لم يختبر أحد النسخة الأكثر جحيمية من منزل إعادة الولادة المسكون ؛ سيكونون الدفعة الأولى. على الرغم من أنهم عرفوا عن القصة بشكل عام، مع التحكم المركزي في كل شيء، فقد زادت صعوبة المهمة الأساسية إلى مستوى مستحيل.
“ماذا تفعل؟” رأت المرأة ذات الشعر الطويل ما فعله تشن غي وشعرت بالاشمئزاز.
عند المشي إلى الثلاجة لإخراج الرأس، أدرك تشن غي أن الفم كان منتفخًا. كان هناك شيء محشي بالداخل. لقد مد يده إلى الفم وسرعان ما وجد كرة من الورق.
كسول جدا للشرح، أخرج تشن غي كرة الورق وقرأ الرسالة عليها.
“لماذا قد صرخ الممثل؟” كان تشن غي عامل منزل مسكون بنفسه، وقد سمع صرخات متعددة في حياته، لذلك كان على يقين من أن الممثل لم يكن يمثل. لقد واجه بالفعل شيئًا مخيفًا. أن الصرخة لا يمكن أن تتزيف. “هذا مثير للاهتمام. حتى العمال أنفسهم يتم إخافتهم لحد الموت.”
قبل أن يلحق به الباقون، سحب ضابط الشرطة ملاءات الأسرة. صدم عندما رأى أن المساحة كانت فارغة. “هذا مستحيل!”
“أدرك أنني غرقت في كابوس متكرر. كل ليلة في منتصف الليل، يتم قتلي بطرق مختلفة، وبينما أنا على وشك الموت، أستيقظ من حلمي. الأكثر إثارة لليأس من كل شيء هو، الوقت الذي أستيقظ فيه من الكابوس هو دائمًا 11:56 مساءً.”
“انتظر! لا تدخل هناك!” أراد الرجل الذي يرتدي النظارات تذكيره بشيء ما، لكن كان قد فات الأوان. دفع ضابط الشرطة الباب مفتوحا. الزائرون الآخرون لم يفكروا كثيراً بينما تبعوه. كان تشن غي آخر من دخل. بحلول ذلك الوقت، كان الطاهي قريبًا جدًا. بعد أن دخل، أغلق الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		