كيف من المفترض أن أعرف؟
935: كيف من المفترض أن أعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا يمكننا تركها”. تحول باي بوهوي لإلقاء نظرة على العجوز زهو و دوان يوي. “أنتما الاثنان من الأفضل أن تأتي معنا. لا يمكننا الانفصال”.
“الأخت شبح؟” سمع الطالب هذا الاسم الغير عادي وتساءل عما إذا كان قد أثار نوعًا من السيناريو الخفي.
“الأخت شبح!” عندما سمع الشبح الصغير صرخة الأخت شبح، كان قلقا، لكنه لم يتباطأ.
“الأخت شبح!” عندما سمع الشبح الصغير صرخة الأخت شبح، كان قلقا، لكنه لم يتباطأ.
“لا، ولكن يمكننا أن نسأل.” أخرج باي بوهوي هاتفه، ونشط المصباح، ووجهه إلى الممر خلفه. “لقد شاهدت العديد من أفلام الرعب ولعبت العديد من ألعاب الرعب. في الواقع، أنا مصمم منزل مسكون بنفسي. لم يتم إنشاء الموقف في وقت سابق عن طريق التصوير ثلاثي الأبعاد. بالتأكيد كان هناك شخص حقيقي وراء ذلك!”
“هاي! الشخص الذي في الأمام! لم تكمل قصتك!” ركض الشبح الصغير بأسرع ما يمكن، لكنه لم يتمكن من اللحاق بالعجوز زهو، فصرخ، “طالما أن شخصًا ما يصبح صديقًا للطالب الشبح، فسوف يغادر، ولكن ماذا سيحدث للشخص الذي أصبح صديق معه؟”
“لقد كان وهمي؟ إسقاط؟” تم تجميد ساقي باي بوهوي، وكان مغطى بالعرق البارد. لقر كان قد أغمي عليه تقريبا من ذلك المشهد في وقت سابق. لحسن الحظ، كان أكثر إصرارًا من الآخرين وتمكن من التمسك بوعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الشبح الصغير كان خائفًا جدًا لكي ينقذ الأخت شبح، إلا أنه أظهر أنه يهتم بها.
“الأخت شبح؟” سمع الطالب هذا الاسم الغير عادي وتساءل عما إذا كان قد أثار نوعًا من السيناريو الخفي.
“سيظهر الطالب الشبح فقط في يوم الوفاة. بعد أن يجد صديقه، بطبيعة الحال، سيأخذ معه صديقه الجديد.”
“أخيرًا، هناك بشر حقيقيون! هذا المنزل المسكون مخيف للغاية!” كان الزوجان مدمرين، وكانت وجوههما شاحبة، وبدا أنهما مروا أيضًا بالكثير.
“ماذا بحق الجحيم! ألا يعني ذلك أنك ستموت إذا صادقته”، تباطأ الشبح الصغير، فكر في إنقاذ الأخت شبح.
“نحن؟” كان الطالب حائر.
“فكر في الأمر بهذه الطريقة، ربما ستصبح صديقتك الطالب الشبح الجديد. لا يبدو الأمر مخيفًا عندما يتم وضعه بهذه الطريقة، أليس كذلك؟”
“كيف تمكنتما من إيجادنا؟” كان هناك فظاظة حادة في سؤال باي بوهوي. بصفته مصمم المنزل المسكون للحديقة الملاهي المستقبلية، كان معاديًا لأي شخص تابع لمنزل تشن غي المسكون.
“أليس كذلك رأسك!”
935: كيف من المفترض أن أعرف؟
“في كلتا الحالتين، ليست مشكلتي.” أمسك العجوز زهو صدره لكنه ركض بسرعة كبيرة وحتى أنه أمكنه التحدث بشكل طبيعي. سرعان ما تحول الفريق الأصلي المكون من سبعة إلى فريق من خمسة. لم يتوقف صراخ الطالب الشبح، لكنهم شعروا أن سرعته تباطأت بشكل كبير.
“هذه أخبار جيدة. بالمناسبة، عندما كنا قادمين إلى هنا، رأينا شخصًا يتبعكم من الخلف بكاميرا. هذا أمر مريب للغاية. يجب أن تكونوا حذرين !”
“لا يمكننا أن نتجول هكذا بلا هدف!” في هذه اللحظة الحاسمة، سيطر باي بوهوي. تم قيادته من قبل مشاعره في وقت سابق واتبع العجوز زهو و دوان يوي بشكل أعمق في مبنى التعليم. “حتى لو كنا نحاول الهروب، يجب أن نتجه نحو المكتبة للقاء ليو غانغ!”
“ولكن هل تعرف أين المكتبة؟” انحنى العجوز زهو على الحائط لالتقاط أنفاسه.
“لا تعتقدوا أنه يمكنكم الهرب!”
“لا، ولكن يمكننا أن نسأل.” أخرج باي بوهوي هاتفه، ونشط المصباح، ووجهه إلى الممر خلفه. “لقد شاهدت العديد من أفلام الرعب ولعبت العديد من ألعاب الرعب. في الواقع، أنا مصمم منزل مسكون بنفسي. لم يتم إنشاء الموقف في وقت سابق عن طريق التصوير ثلاثي الأبعاد. بالتأكيد كان هناك شخص حقيقي وراء ذلك!”
تم سحب يده. سحبت دوان يوي العجوز زهو، وواصلوا مطاردة أخرى. هذه المرة، خرجوا من مبنى التعليم واتبعوا الممر للدخول إلى مبنى المختبر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد إدراك سر المنزل المسكون ومعرفة أن جميع الأشباح مزيفة، شعروا على الفور بخوف أقل. قاموا بتتبع خطواتهم، لكنهم فشلوا في العثور على الأخت شبح. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء.
“ما الذي تحاول ان تقوله؟”
“لا تعتقدوا أنه يمكنكم الهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نظرًا لوجود شخص حقيقي خلفنا، مهما بدا مرعبا، فلا توجد حاجة لأن نخاف!” كانت يد باي بوهوي التي تحمل نظارته ترتجف. لم يكن قلبه هادئًا كما ظهر. “نحن فقط نزور منزل مسكون. طالما أننا نثق في أن كل شيء مزيف، فلا يوجد ما نخشاه!”
“كاميرا؟” أضاق باي بوهوي عينيه. “تمثيلكم ليس سيئًا، لكن من الأفضل أن تستخدموا عقولكم قبل أن تتحدثوا. فالحارس الذي حمل الكاميرا اختفى بالفعل. لذا، ما قلته يعترف بشكل أساسي أنكم مسؤولين عن اختفائه”.
كان تكراره أشبه بكلام تحفيزي لنفسه. بحلول ذلك الوقت، كان الطالب الشبح قد وصل من الطرف الآخر للممر. كان الصبي يرتدي زيًا غريبًا، وكان عليه غرابة.
“لنكن أصدقاء!”
“كيف تمكنتما من إيجادنا؟” كان هناك فظاظة حادة في سؤال باي بوهوي. بصفته مصمم المنزل المسكون للحديقة الملاهي المستقبلية، كان معاديًا لأي شخص تابع لمنزل تشن غي المسكون.
“ارفض ان اصدق هذا!” عض باي بوهوي أسنانه. أمسك بالهاتف ووجه عمداً الضوء الساطع إلى الطالب الشبح. في الممر الخافت، بدا المصباح معمي بشكل خاص. مصاب بالضوء، زاد الطالب الشبح السرعة حيث ومض جسده عن الأنظار.
كان تكراره أشبه بكلام تحفيزي لنفسه. بحلول ذلك الوقت، كان الطالب الشبح قد وصل من الطرف الآخر للممر. كان الصبي يرتدي زيًا غريبًا، وكان عليه غرابة.
أصيب الطالب بالذعر. ألقى يد الشبح الصغير بعيدًا وأمسك صديقته وهم يتراجعون ببطء. سمع من أقرانه كم كان هذا المنزل المسكون مخيفًا. الآن، فهم ذلك أخيرًا. لم يكن السيناريو مخيفًا فحسب، بل كان الزوار الآخرون مخيفين. كان لدى الشبح الصغير و الشبح الكبير وقفات غير ودية، والباقي لم يبدو لطيفين أيضًا. شد الطالب يد صديقته قليلاً قبل أن يلتفتوا ليركضوا إلى الطرف الآخر من الممر!
“آه!” صاح باي بوهوي على الطالب الأشباح حيث قاوم الأخير الضوء الساطع للإنقضاض في باي بوهوي. توسع الوجه المخيف في بؤبؤ باي بوهوي قبل أن يمر الصبي عبر جسده. بعد العثور على صديقين، ضعفت روح الطالب الشبح كثيرًا. استعمل طاقته الأخيرة للمرور عبر الشبح الصغير ثم اختفى.
كانت المجموعة تناقش القضية عندما جاءت خطوات عاجلة من الطرف الآخر للممر. كان زوجان شابان يركضان في طريقهما.
“لقد كان وهمي؟ إسقاط؟” تم تجميد ساقي باي بوهوي، وكان مغطى بالعرق البارد. لقر كان قد أغمي عليه تقريبا من ذلك المشهد في وقت سابق. لحسن الحظ، كان أكثر إصرارًا من الآخرين وتمكن من التمسك بوعيه.
شارك باي بوهوي و الشبح الصغير و الشبح الكبير نظرة. كان هذا مثاليًا لأنهم كانوا قد وجدوا مكانًا للتنفيس عن غضبهم.
“الأخ باي، هل أنت بخير؟” لم يدرك الشبح الصغير أن طريقة إشارته لباي بوهوي قد تغيرت. “ماذا كان ذلك؟ لقد كان حقيقيًا جدًا. كيف أدار هذا المنزل المسكون ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” صاح باي بوهوي على الطالب الأشباح حيث قاوم الأخير الضوء الساطع للإنقضاض في باي بوهوي. توسع الوجه المخيف في بؤبؤ باي بوهوي قبل أن يمر الصبي عبر جسده. بعد العثور على صديقين، ضعفت روح الطالب الشبح كثيرًا. استعمل طاقته الأخيرة للمرور عبر الشبح الصغير ثم اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعنا الصرخة، لذلك ركضنا إلى هنا”. أجاب الطالب بأدب “هل أنتم بخير يا رفاق؟”
“باستخدام بعض التقنيات المرئية البسيطة، يمكننا تحقيق تأثيرات مماثلة. منتزهنا المستقبلي به سيناريوهات أكثر إخافة من ذلك.” سخر باي بوهوي بتعاطف وهو يحاول تحريك قدميه التي تحجرت من الخوف.
“باستخدام بعض التقنيات المرئية البسيطة، يمكننا تحقيق تأثيرات مماثلة. منتزهنا المستقبلي به سيناريوهات أكثر إخافة من ذلك.” سخر باي بوهوي بتعاطف وهو يحاول تحريك قدميه التي تحجرت من الخوف.
“لا، ولكن يمكننا أن نسأل.” أخرج باي بوهوي هاتفه، ونشط المصباح، ووجهه إلى الممر خلفه. “لقد شاهدت العديد من أفلام الرعب ولعبت العديد من ألعاب الرعب. في الواقع، أنا مصمم منزل مسكون بنفسي. لم يتم إنشاء الموقف في وقت سابق عن طريق التصوير ثلاثي الأبعاد. بالتأكيد كان هناك شخص حقيقي وراء ذلك!”
“تكنولوجيا اليوم بالتأكيد مؤثرة”. إقترب الشبح الصغير والشبح الكبير. “ولكن بما أن هذا الشيء مزيف، فلنذهب لأخذ الأخت شبح. يجب أن تكون خائفة للغاية.”
“فكر في الأمر بهذه الطريقة، ربما ستصبح صديقتك الطالب الشبح الجديد. لا يبدو الأمر مخيفًا عندما يتم وضعه بهذه الطريقة، أليس كذلك؟”
“نحن نعرف كل شيء. توقف عن المقاومة.” فقد باي بوهوي صبره. “أخبرنا عن موقع الأخت شبح والمكتبة!”
“نعم، لا يمكننا تركها”. تحول باي بوهوي لإلقاء نظرة على العجوز زهو و دوان يوي. “أنتما الاثنان من الأفضل أن تأتي معنا. لا يمكننا الانفصال”.
تم سحب يده. سحبت دوان يوي العجوز زهو، وواصلوا مطاردة أخرى. هذه المرة، خرجوا من مبنى التعليم واتبعوا الممر للدخول إلى مبنى المختبر.
بعد إدراك سر المنزل المسكون ومعرفة أن جميع الأشباح مزيفة، شعروا على الفور بخوف أقل. قاموا بتتبع خطواتهم، لكنهم فشلوا في العثور على الأخت شبح. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد إدراك سر المنزل المسكون ومعرفة أن جميع الأشباح مزيفة، شعروا على الفور بخوف أقل. قاموا بتتبع خطواتهم، لكنهم فشلوا في العثور على الأخت شبح. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء.
تم سحب يده. سحبت دوان يوي العجوز زهو، وواصلوا مطاردة أخرى. هذه المرة، خرجوا من مبنى التعليم واتبعوا الممر للدخول إلى مبنى المختبر.
“أين هي؟ كيف لم نسمع شيئًا؟ من الناحية الفنية، بعد أن اكتشفت الأخت شبح أن الشبح كان مجرد إسقاط، كان يجب أن تخبرنا، ما لم…” نظر باي بوهوي حوله. “هناك ممثلين أخرين هنا. لقد ربطوا هذا الأمر معًا! كان الإسقاط مجرد جزء من الخطة!”
“الأخت شبح!” عندما سمع الشبح الصغير صرخة الأخت شبح، كان قلقا، لكنه لم يتباطأ.
كانت المجموعة تناقش القضية عندما جاءت خطوات عاجلة من الطرف الآخر للممر. كان زوجان شابان يركضان في طريقهما.
“ولكن هل تعرف أين المكتبة؟” انحنى العجوز زهو على الحائط لالتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعنا الصرخة، لذلك ركضنا إلى هنا”. أجاب الطالب بأدب “هل أنتم بخير يا رفاق؟”
“يبدون مألوفين للغاية…”
بعد هروب الزوجين، طاردهم باي بوهوي، الشبح الصغير و الشبح الكبير. نظر العجوز زهو إلى المجموعة الهائجة وتنهد بخفة. “هذا متعب جدا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعنا الصرخة، لذلك ركضنا إلى هنا”. أجاب الطالب بأدب “هل أنتم بخير يا رفاق؟”
“إنهم الطلاب!”
“فكر في الأمر بهذه الطريقة، ربما ستصبح صديقتك الطالب الشبح الجديد. لا يبدو الأمر مخيفًا عندما يتم وضعه بهذه الطريقة، أليس كذلك؟”
“ربما لا يعرف هذان الشخصان أنهما قد كشفا”.
“لا يمكننا أن نتجول هكذا بلا هدف!” في هذه اللحظة الحاسمة، سيطر باي بوهوي. تم قيادته من قبل مشاعره في وقت سابق واتبع العجوز زهو و دوان يوي بشكل أعمق في مبنى التعليم. “حتى لو كنا نحاول الهروب، يجب أن نتجه نحو المكتبة للقاء ليو غانغ!”
“لا، ولكن يمكننا أن نسأل.” أخرج باي بوهوي هاتفه، ونشط المصباح، ووجهه إلى الممر خلفه. “لقد شاهدت العديد من أفلام الرعب ولعبت العديد من ألعاب الرعب. في الواقع، أنا مصمم منزل مسكون بنفسي. لم يتم إنشاء الموقف في وقت سابق عن طريق التصوير ثلاثي الأبعاد. بالتأكيد كان هناك شخص حقيقي وراء ذلك!”
شارك باي بوهوي و الشبح الصغير و الشبح الكبير نظرة. كان هذا مثاليًا لأنهم كانوا قد وجدوا مكانًا للتنفيس عن غضبهم.
“أخيرًا، هناك بشر حقيقيون! هذا المنزل المسكون مخيف للغاية!” كان الزوجان مدمرين، وكانت وجوههما شاحبة، وبدا أنهما مروا أيضًا بالكثير.
“نحن؟” كان الطالب حائر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد إدراك سر المنزل المسكون ومعرفة أن جميع الأشباح مزيفة، شعروا على الفور بخوف أقل. قاموا بتتبع خطواتهم، لكنهم فشلوا في العثور على الأخت شبح. كان الأمر كما لو أنها اختفت في الهواء.
“كيف تمكنتما من إيجادنا؟” كان هناك فظاظة حادة في سؤال باي بوهوي. بصفته مصمم المنزل المسكون للحديقة الملاهي المستقبلية، كان معاديًا لأي شخص تابع لمنزل تشن غي المسكون.
“لقد كان وهمي؟ إسقاط؟” تم تجميد ساقي باي بوهوي، وكان مغطى بالعرق البارد. لقر كان قد أغمي عليه تقريبا من ذلك المشهد في وقت سابق. لحسن الحظ، كان أكثر إصرارًا من الآخرين وتمكن من التمسك بوعيه.
كان تكراره أشبه بكلام تحفيزي لنفسه. بحلول ذلك الوقت، كان الطالب الشبح قد وصل من الطرف الآخر للممر. كان الصبي يرتدي زيًا غريبًا، وكان عليه غرابة.
“سمعنا الصرخة، لذلك ركضنا إلى هنا”. أجاب الطالب بأدب “هل أنتم بخير يا رفاق؟”
“الأخ باي، هل أنت بخير؟” لم يدرك الشبح الصغير أن طريقة إشارته لباي بوهوي قد تغيرت. “ماذا كان ذلك؟ لقد كان حقيقيًا جدًا. كيف أدار هذا المنزل المسكون ذلك؟”
“الأخت شبح؟” سمع الطالب هذا الاسم الغير عادي وتساءل عما إذا كان قد أثار نوعًا من السيناريو الخفي.
“نحن بخير بالطبع. نحن بخير.” أحاط الشبح الصغير و الشبح الكبير الثنائي بوجوه مظلمة.
“لا يمكننا أن نتجول هكذا بلا هدف!” في هذه اللحظة الحاسمة، سيطر باي بوهوي. تم قيادته من قبل مشاعره في وقت سابق واتبع العجوز زهو و دوان يوي بشكل أعمق في مبنى التعليم. “حتى لو كنا نحاول الهروب، يجب أن نتجه نحو المكتبة للقاء ليو غانغ!”
“هذه أخبار جيدة. بالمناسبة، عندما كنا قادمين إلى هنا، رأينا شخصًا يتبعكم من الخلف بكاميرا. هذا أمر مريب للغاية. يجب أن تكونوا حذرين !”
شارك باي بوهوي و الشبح الصغير و الشبح الكبير نظرة. كان هذا مثاليًا لأنهم كانوا قد وجدوا مكانًا للتنفيس عن غضبهم.
“نحن نعرف كل شيء. توقف عن المقاومة.” فقد باي بوهوي صبره. “أخبرنا عن موقع الأخت شبح والمكتبة!”
“كاميرا؟” أضاق باي بوهوي عينيه. “تمثيلكم ليس سيئًا، لكن من الأفضل أن تستخدموا عقولكم قبل أن تتحدثوا. فالحارس الذي حمل الكاميرا اختفى بالفعل. لذا، ما قلته يعترف بشكل أساسي أنكم مسؤولين عن اختفائه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! الشخص الذي في الأمام! لم تكمل قصتك!” ركض الشبح الصغير بأسرع ما يمكن، لكنه لم يتمكن من اللحاق بالعجوز زهو، فصرخ، “طالما أن شخصًا ما يصبح صديقًا للطالب الشبح، فسوف يغادر، ولكن ماذا سيحدث للشخص الذي أصبح صديق معه؟”
“نحن؟” كان الطالب حائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا يمكننا تركها”. تحول باي بوهوي لإلقاء نظرة على العجوز زهو و دوان يوي. “أنتما الاثنان من الأفضل أن تأتي معنا. لا يمكننا الانفصال”.
“توقف عن التمثيل!” كان الشبح الصغير مشتعل. شد طوق الطالب. “أين الأخت شبح؟ أين هي؟ أين أخفيتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخت شبح؟” سمع الطالب هذا الاسم الغير عادي وتساءل عما إذا كان قد أثار نوعًا من السيناريو الخفي.
بعد هروب الزوجين، طاردهم باي بوهوي، الشبح الصغير و الشبح الكبير. نظر العجوز زهو إلى المجموعة الهائجة وتنهد بخفة. “هذا متعب جدا…”
“الأخ باي، هل أنت بخير؟” لم يدرك الشبح الصغير أن طريقة إشارته لباي بوهوي قد تغيرت. “ماذا كان ذلك؟ لقد كان حقيقيًا جدًا. كيف أدار هذا المنزل المسكون ذلك؟”
“نحن نعرف كل شيء. توقف عن المقاومة.” فقد باي بوهوي صبره. “أخبرنا عن موقع الأخت شبح والمكتبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! الشخص الذي في الأمام! لم تكمل قصتك!” ركض الشبح الصغير بأسرع ما يمكن، لكنه لم يتمكن من اللحاق بالعجوز زهو، فصرخ، “طالما أن شخصًا ما يصبح صديقًا للطالب الشبح، فسوف يغادر، ولكن ماذا سيحدث للشخص الذي أصبح صديق معه؟”
“ماذا بحق الجحيم! ألا يعني ذلك أنك ستموت إذا صادقته”، تباطأ الشبح الصغير، فكر في إنقاذ الأخت شبح.
“كيف لي أن أعرف ذلك!”
“كيف تمكنتما من إيجادنا؟” كان هناك فظاظة حادة في سؤال باي بوهوي. بصفته مصمم المنزل المسكون للحديقة الملاهي المستقبلية، كان معاديًا لأي شخص تابع لمنزل تشن غي المسكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب الطالب بالذعر. ألقى يد الشبح الصغير بعيدًا وأمسك صديقته وهم يتراجعون ببطء. سمع من أقرانه كم كان هذا المنزل المسكون مخيفًا. الآن، فهم ذلك أخيرًا. لم يكن السيناريو مخيفًا فحسب، بل كان الزوار الآخرون مخيفين. كان لدى الشبح الصغير و الشبح الكبير وقفات غير ودية، والباقي لم يبدو لطيفين أيضًا. شد الطالب يد صديقته قليلاً قبل أن يلتفتوا ليركضوا إلى الطرف الآخر من الممر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قفوا!”
أصيب الطالب بالذعر. ألقى يد الشبح الصغير بعيدًا وأمسك صديقته وهم يتراجعون ببطء. سمع من أقرانه كم كان هذا المنزل المسكون مخيفًا. الآن، فهم ذلك أخيرًا. لم يكن السيناريو مخيفًا فحسب، بل كان الزوار الآخرون مخيفين. كان لدى الشبح الصغير و الشبح الكبير وقفات غير ودية، والباقي لم يبدو لطيفين أيضًا. شد الطالب يد صديقته قليلاً قبل أن يلتفتوا ليركضوا إلى الطرف الآخر من الممر!
“لا تعتقدوا أنه يمكنكم الهرب!”
“الأخت شبح؟” سمع الطالب هذا الاسم الغير عادي وتساءل عما إذا كان قد أثار نوعًا من السيناريو الخفي.
بعد هروب الزوجين، طاردهم باي بوهوي، الشبح الصغير و الشبح الكبير. نظر العجوز زهو إلى المجموعة الهائجة وتنهد بخفة. “هذا متعب جدا…”
بعد هروب الزوجين، طاردهم باي بوهوي، الشبح الصغير و الشبح الكبير. نظر العجوز زهو إلى المجموعة الهائجة وتنهد بخفة. “هذا متعب جدا…”
تم سحب يده. سحبت دوان يوي العجوز زهو، وواصلوا مطاردة أخرى. هذه المرة، خرجوا من مبنى التعليم واتبعوا الممر للدخول إلى مبنى المختبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات