my house of horrors-930

930: ممثلون في كل مكان.

بدا الرجل في منتصف العمر صادقًا ولطيفًا، ولم تكن زوجته تبدو خادعة أيضا. وقف القلة في الممر لفترة من الوقت. لم يلاحظ باي بوهوي أن الرجل والمرأة في منتصف العمر كانا واقفين خارج نطاق الكاميرا.

“الشبح الصغير، اذهب وخذ الكاميرا.” شعر باي بوهوي أن هناك مشكلة، وكان بحاجة للوصول إلى قاعها.

“لماذا نذهب إلى المكتبة؟” شعر باي بوهوي أنه أصبح جليسة ليو غانغ، يهدر الجهود لرعاية هذه القطعة غير المفيدة من النفايات.

“لماذا يجب علي؟” لم يكن الشبح الصغير على علم بهوية باي بوهوي ولن يسمح له بقيادته في الأرجاء.

“توقف عن الجدال. السلام يجب أن يكون محل تقدير.” التقط الحارس سيئ الحظ ليو غوانغ مينغ الكاميرا. “لم يتم كسرها. كان هذا الشيء يعمل بشكل جيد. انظروا، الضوء لا يزال قيد التشغيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لقد كانت تقوم بالتصوير؟” أخرج باي بوهوي هاتفه لدخول البث المباشر لليو غانغ. كانت المحادثة لا نهاية لها، لدرجة أن الصفحة كانت متخلفة. كان بحاجة إلى التحديث عدة مرات قبل أن يتمكن من قراءة التعليقات. لقد تغيرت الرياح، وكان باي بوهوي قلقا. وأشار للحارس لتحريك الكاميرا إلى الجانب ثم اتصل بـ ليو غانغ. “هل ما زلت تتذكر العقد؟ لقد وعدتنا أنه لن تكون هناك مشاكل، ولهذا السبب فقط، اتفقنا على بث الزيارة بأكملها!”

لم يكن هناك جواب من الجانب الآخر باستثناء صوت الجري والتنفس.

“لم يكن المساعد يكذب على ليو غانغ ؛ ربما تم إخافته من عقله. الكذابون هم الطلاب الذين معه! يجب أن يكونوا هم الذين يراسلون ليو غانغ. دفعوا اللوم على الزوج والزوجة للتخلص من اللوم، لكنهم لم يتوقعوا أن يقف الزوجان أمامنا في هذه اللحظة! “

“ليو غانغ، أجبني!” كان باي بوهوي هائج. أراد استخدام البث المباشر لليو غانغ لفضح التصميم الداخلي للمنزل المسكون وخفض إمكانية اللعب بقدر ما يستطيع. كان يعرف مقدار الجهد المبذول في تصميم سيناريو جيد. بعد الكشف عنه عبر الإنترنت، سينخفض ​​عدد الأشخاص الذين لديهم فضول كافٍ لزيارته بشكل كبير. بهذه الطريقة، حتى لو كان ليو غانغ خائفًا، فسيقلل بشكل غير مباشر عدد الزوار المحتملين. لم تكن الخطة سيئة، لكنه لم يتوقع أن يسقط ليو غانغ الكاميرا ويهرب بمفرده. كما أنه لم يتوقع أن يكون السيناريو بهذا الحجم. لم يتمكنوا من الانتهاء من استكشافه في ساعة واحدة! هذا النوع من البث المباشر، الذي استحوذ على أجزاء من السيناريو فقط، قد يثير بعض الفضول لدى المشاهدين، وكان ذلك عكس نواياه.

“لماذا يجب علي؟” لم يكن الشبح الصغير على علم بهوية باي بوهوي ولن يسمح له بقيادته في الأرجاء.

بعد فترة طويلة، جاء صوت ليو غانغ المتلعثم من الهاتف. “أنت خائف من فقدان الرهان؟ لن أفعل. الفم لي. بغض النظر عن مدى رعبه، يمكنني القول أنه ليس مخيفًا.”

“إذا لم يكن مخيفًا، فلماذا أسقطت الكاميرا؟”

“يمكننا إلقاء اللوم على المصور. كان جبانا. ما علاقة ذلك بي، ليو غانغ؟”

بدا الرجل في منتصف العمر صادقًا ولطيفًا، ولم تكن زوجته تبدو خادعة أيضا. وقف القلة في الممر لفترة من الوقت. لم يلاحظ باي بوهوي أن الرجل والمرأة في منتصف العمر كانا واقفين خارج نطاق الكاميرا.

“طالما أنك تعرف كيف تختتم هذا.” عند هذه النقطة، لم يعرف باي بوهوي ماذا يقول. “لقد وجدنا الكاميرا. أين أنتم يا رفاق؟ ألم تقولوا أننا سنلتقي في سكن الموظفين؟”

930: ممثلون في كل مكان.

“هناك شبح أنثى تلاحقنا. لا يمكننا الوصول إلى عنبر الموظفين. احتفظ بالكاميرا وسنلتقي في المكتبة.” عاد صوت ليو غانغ ببطء إلى طبيعته. يبدو أنهم فقدوا الشبح.

“تماما، كان يجب أن ألاحظ ذلك في وقت أقرب. هذا المنزل المسكون له علاقة وثيقة مع جامعة جيوجيانغ الطبية، ورئيسه مألوف مع الطلاب! إنه افتتاح سيناريو جديد ولكنه حشى طالبين دون سبب، يجب أن يكون هناك مشكلة ما هناك! ” قال باي بوهوي بثقة.

“لماذا نذهب إلى المكتبة؟” شعر باي بوهوي أنه أصبح جليسة ليو غانغ، يهدر الجهود لرعاية هذه القطعة غير المفيدة من النفايات.

“لقد كانت تقوم بالتصوير؟” أخرج باي بوهوي هاتفه لدخول البث المباشر لليو غانغ. كانت المحادثة لا نهاية لها، لدرجة أن الصفحة كانت متخلفة. كان بحاجة إلى التحديث عدة مرات قبل أن يتمكن من قراءة التعليقات. لقد تغيرت الرياح، وكان باي بوهوي قلقا. وأشار للحارس لتحريك الكاميرا إلى الجانب ثم اتصل بـ ليو غانغ. “هل ما زلت تتذكر العقد؟ لقد وعدتنا أنه لن تكون هناك مشاكل، ولهذا السبب فقط، اتفقنا على بث الزيارة بأكملها!”

“عثر مساعدي على مسار مخفي في المكتبة. يبدو أنه مخرج مخفي.”

تحرك الحارس والأخت شبح بصمت إلى الوراء. وقف باي بوهوي فقط حيث كان. أمسك الهاتف بنظرة حائرة على وجهه. “قال لك مساعدك ذلك أيضًا؟”

“كيف يبدو أنك لست مع مساعدك؟ لقد إنفصلتم مرة أخرى؟”

إستمتعوا~~~~~~

“لقد التقى بممثل وانفصل عنا. لقد أخبرنا بهذه الأشياء من خلال الرسائل الهاتفية. توقف عن إضاعة الوقت! أحضر الكاميرا هنا. لقد اختفيت لفترة طويلة جدًا عن البث. سيكون لدى المشاهدين تعليقات.” كان ليو غانغ بفارغ الصبر.

“هل أخبرك مساعدك بأي شيء آخر غير المسار الخفي؟” كان باي بوهوي مرتابا بشكل طبيعي. وجد شخص منفصل مخرج مخفي؟ كانت فرصة ذلك منخفضة جدًا لدرجة أنه شعر أنه تم استبدال المساعد وأن الشخص الذي يراسل ليو غانغ لم يكن المساعد الحقيقي بل ممثل!

منذ أن ذهب إلى المستشفى لزيارة زملائه، عرف باي بوهوي مدى خطورة هذا المنزل المسكون. كان المالك مجنونًا وسيفعل أي شيء.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك، أدرك مساعدي شيئًا واحدًا فقط. من بين الزائرين الذين تبعوا وراءنا، الطلابيان فقط عاديان! الزائرون الآخرون على الأرجح عمال منزل مسكون!” أبقى ليو غانغ صوته منخفضًا، ولكن بما أن الممر كان هادئًا جدًا، سمع الجميع في الجوار. استداروا جميعًا لإلقاء نظرة على الزائرين اللذين كانا يقفان على مسافة بعيدة.

“لقد كانت تقوم بالتصوير؟” أخرج باي بوهوي هاتفه لدخول البث المباشر لليو غانغ. كانت المحادثة لا نهاية لها، لدرجة أن الصفحة كانت متخلفة. كان بحاجة إلى التحديث عدة مرات قبل أن يتمكن من قراءة التعليقات. لقد تغيرت الرياح، وكان باي بوهوي قلقا. وأشار للحارس لتحريك الكاميرا إلى الجانب ثم اتصل بـ ليو غانغ. “هل ما زلت تتذكر العقد؟ لقد وعدتنا أنه لن تكون هناك مشاكل، ولهذا السبب فقط، اتفقنا على بث الزيارة بأكملها!”

‘الأشباح أمامنا تماما؟’

تحرك الحارس والأخت شبح بصمت إلى الوراء. وقف باي بوهوي فقط حيث كان. أمسك الهاتف بنظرة حائرة على وجهه. “قال لك مساعدك ذلك أيضًا؟”

“إذا كان مساعد ليو غانغ والطلاب محاصرون من قبل الزوار المزيفين، فمن هؤلاء أمامنا؟” أشار الشبح الكبير إلى العيب مباشرة. “لقد كانوا يقفون هناك طوال هذا الوقت، فكيف يمكن أن يحاصروا المساعد؟”

“بالطبع. كان الزوج هو من أعار مساعدي هاتفيهما. الثلاثة معًا يلاحقون الآن من قبل الزائرين المزيفين.” بدا ليو غانغ واثقًا، كما لو أنه رأى ذلك بعينيه.

“يطاردون من قبل الزوار المزيفين؟”

“نعم، الرجل في منتصف العمر وزوجته، كلاهما ممثلان!” بدا ليو غانغ واثقًا جدًا، وقد سمعوا ذلك جميعًا. لقد إستداروا للنظر إلى الرجل في منتصف العمر والمرأة كما لو كانوا العدو. بدا الرجل في منتصف العمر مرتبكا. كانت رجلاه ترتجفان. على الرغم من خوفه، حرس زوجته خلفه. مختبئةً خلف العجوز زهو، لم تستطع مجموعة باي بوهوي رؤية أن دوان يوي كانت تحمل هاتفًا وترسل رسائل كانت قد كتبتها في وقت سابق إلى رقم هاتف.

“حسنا، فهمت.” كان باي بوهوي على وشك إنهاء المكالمة عندما عاد صوت ليو غانغ مرة أخرى.

“تماما، كان يجب أن ألاحظ ذلك في وقت أقرب. هذا المنزل المسكون له علاقة وثيقة مع جامعة جيوجيانغ الطبية، ورئيسه مألوف مع الطلاب! إنه افتتاح سيناريو جديد ولكنه حشى طالبين دون سبب، يجب أن يكون هناك مشكلة ما هناك! ” قال باي بوهوي بثقة.

“انتظر! لقد تلقيت رسالة أخرى!” توقف ليو غانغ مؤقتًا قبل المتابعة. “اللعنة! عليك أن تسرع إلى المكتبة! إن مساعدي والطالبين محاصرين من قبل الزائرين المزيفين!”

انتهت المكالمة الهاتفية. كانت مجموعة باي بوهوي حذرة من الرجل والمرأة في منتصف العمر، ولكن بعد سماع الجملة الأخيرة من قبل ليو غانغ، أدركوا فجأة أن شيئًا ما كان خطئ.

“إذا كان مساعد ليو غانغ والطلاب محاصرون من قبل الزوار المزيفين، فمن هؤلاء أمامنا؟” أشار الشبح الكبير إلى العيب مباشرة. “لقد كانوا يقفون هناك طوال هذا الوقت، فكيف يمكن أن يحاصروا المساعد؟”

“هذا صحيح!” ذهل ليو غوانغ مينغ. “ما الذي يحدث هنا؟”

“من الواضح أن شخصا ما يكذب!” أضاق باي بوهوي عينيه وفحص الرجل في منتصف العمر. “ما هى اسماءكم؟”

“توقف عن الجدال. السلام يجب أن يكون محل تقدير.” التقط الحارس سيئ الحظ ليو غوانغ مينغ الكاميرا. “لم يتم كسرها. كان هذا الشيء يعمل بشكل جيد. انظروا، الضوء لا يزال قيد التشغيل.”

“ماالذي تخطط أن تفعله؟”

كان الرجل في منتصف العمر أكثر حذراً من باي بوهوي. وبالنظر إلى أنهم كانوا في بث مباشر، رفض إعطاء اسمه جتى. ابتسم باي بوهوي وهو يرى مدى خوف الرجل. “لا بأس، أعتقد أنني أعرف بالفعل من يكذب”.

“لقد التقى بممثل وانفصل عنا. لقد أخبرنا بهذه الأشياء من خلال الرسائل الهاتفية. توقف عن إضاعة الوقت! أحضر الكاميرا هنا. لقد اختفيت لفترة طويلة جدًا عن البث. سيكون لدى المشاهدين تعليقات.” كان ليو غانغ بفارغ الصبر.

ضغط على نظارته. “هذه مؤامرة بسيطة للغاية. أخبر المساعد ليو غانغ أنه والطالبين ملاحقان، ولكن في الواقع، يقف الزائران أمامنا.”

“هذا صحيح!” ذهل ليو غوانغ مينغ. “ما الذي يحدث هنا؟”

“إذن، الكذاب هو المساعد؟” خدش الشبح الصغير رأسه.

“لقد التقى بممثل وانفصل عنا. لقد أخبرنا بهذه الأشياء من خلال الرسائل الهاتفية. توقف عن إضاعة الوقت! أحضر الكاميرا هنا. لقد اختفيت لفترة طويلة جدًا عن البث. سيكون لدى المشاهدين تعليقات.” كان ليو غانغ بفارغ الصبر.

“لم يكن المساعد يكذب على ليو غانغ ؛ ربما تم إخافته من عقله. الكذابون هم الطلاب الذين معه! يجب أن يكونوا هم الذين يراسلون ليو غانغ. دفعوا اللوم على الزوج والزوجة للتخلص من اللوم، لكنهم لم يتوقعوا أن يقف الزوجان أمامنا في هذه اللحظة! “

كان عقل باي بوهوي حادًا. تسببت كلماته في إيماء الجميع. “الممثلون الحقيقيون هم الطلاب!”

“لقد التقى بممثل وانفصل عنا. لقد أخبرنا بهذه الأشياء من خلال الرسائل الهاتفية. توقف عن إضاعة الوقت! أحضر الكاميرا هنا. لقد اختفيت لفترة طويلة جدًا عن البث. سيكون لدى المشاهدين تعليقات.” كان ليو غانغ بفارغ الصبر.

عند سماع ذلك، حتى الأخت شبح شعرت بالبرد. “هذا ماكر للغاية! إنهم ما زالوا صغارًا جدًا، ولن يتوقع أحد ذلك!”

“من الواضح أن شخصا ما يكذب!” أضاق باي بوهوي عينيه وفحص الرجل في منتصف العمر. “ما هى اسماءكم؟”

“تماما، كان يجب أن ألاحظ ذلك في وقت أقرب. هذا المنزل المسكون له علاقة وثيقة مع جامعة جيوجيانغ الطبية، ورئيسه مألوف مع الطلاب! إنه افتتاح سيناريو جديد ولكنه حشى طالبين دون سبب، يجب أن يكون هناك مشكلة ما هناك! ” قال باي بوهوي بثقة.

“هذا صحيح!” ذهل ليو غوانغ مينغ. “ما الذي يحدث هنا؟”

“يجب أن ندعو الأخ غانغ ونقول له ذلك!” أخرج ليو غوانغ مينغ هاتفه.

“ليست هناك حاجة على عجل. إذا كانوا يريدون التمثيل كزوار لتخويفنا، فسوف نلعب معهم. بما أن البث المباشر لا يزال مستمراً، فسوف نساعد ليو غانغ في استعادة الوجه الذي فقده.” ثم تحول باي بوهوي إلى الرجل في منتصف العمر. “أنا آسف للغاية. كان هناك سوء فهم. ماذا لو تنضموا إلينا؟ هناك قوة في الأرقام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليو غانغ، أجبني!” كان باي بوهوي هائج. أراد استخدام البث المباشر لليو غانغ لفضح التصميم الداخلي للمنزل المسكون وخفض إمكانية اللعب بقدر ما يستطيع. كان يعرف مقدار الجهد المبذول في تصميم سيناريو جيد. بعد الكشف عنه عبر الإنترنت، سينخفض ​​عدد الأشخاص الذين لديهم فضول كافٍ لزيارته بشكل كبير. بهذه الطريقة، حتى لو كان ليو غانغ خائفًا، فسيقلل بشكل غير مباشر عدد الزوار المحتملين. لم تكن الخطة سيئة، لكنه لم يتوقع أن يسقط ليو غانغ الكاميرا ويهرب بمفرده. كما أنه لم يتوقع أن يكون السيناريو بهذا الحجم. لم يتمكنوا من الانتهاء من استكشافه في ساعة واحدة! هذا النوع من البث المباشر، الذي استحوذ على أجزاء من السيناريو فقط، قد يثير بعض الفضول لدى المشاهدين، وكان ذلك عكس نواياه.

تردد الرجل في منتصف العمر. “دعني افكر في الأمر.”

“لماذا نذهب إلى المكتبة؟” شعر باي بوهوي أنه أصبح جليسة ليو غانغ، يهدر الجهود لرعاية هذه القطعة غير المفيدة من النفايات.

في الوقت نفسه، كانت المرأة التي اختبأت خلفه تحذف الرسائل بهدوء.

“يجب أن ندعو الأخ غانغ ونقول له ذلك!” أخرج ليو غوانغ مينغ هاتفه.

~~~~~~

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

“يمكننا إلقاء اللوم على المصور. كان جبانا. ما علاقة ذلك بي، ليو غانغ؟”

أيضا سأطلق فصول لورد الغوامض بعد بعض الوقت

كان عقل باي بوهوي حادًا. تسببت كلماته في إيماء الجميع. “الممثلون الحقيقيون هم الطلاب!”

ساعة أو نصف ساعة

ذلك كل شيئ لليوم أراكم غدا إن شاء الله

“لقد كانت تقوم بالتصوير؟” أخرج باي بوهوي هاتفه لدخول البث المباشر لليو غانغ. كانت المحادثة لا نهاية لها، لدرجة أن الصفحة كانت متخلفة. كان بحاجة إلى التحديث عدة مرات قبل أن يتمكن من قراءة التعليقات. لقد تغيرت الرياح، وكان باي بوهوي قلقا. وأشار للحارس لتحريك الكاميرا إلى الجانب ثم اتصل بـ ليو غانغ. “هل ما زلت تتذكر العقد؟ لقد وعدتنا أنه لن تكون هناك مشاكل، ولهذا السبب فقط، اتفقنا على بث الزيارة بأكملها!”

إستمتعوا~~~~~~

“طالما أنك تعرف كيف تختتم هذا.” عند هذه النقطة، لم يعرف باي بوهوي ماذا يقول. “لقد وجدنا الكاميرا. أين أنتم يا رفاق؟ ألم تقولوا أننا سنلتقي في سكن الموظفين؟”