الفصل ثمانمائة وسبعة وعشرون: المزيل
الفصل ثمانمائة وسبعة وعشرون: المزيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا زانغ يا اللوحة الرابعة عشرة؟ هل تم التخطيط لكل هذا؟’
تقع غرفة الفن في نهاية الممر. التغيير هنا قد بدأ يؤثر على بقية المبنى. تسرب الطلاء الأحمر الدموي إلى الجدران ، وتسلقت الأوعية الدموية على طولها كنوع من النباتات شديدة المرونة التي إمتصت الأجساد الميتة كمواد مغذية. كان الناس في اللوحات ينزفون. ضربوا على سطح اللوحات مرارا وتكرارا مع تعبيرات مخيفة ، لكنهم لم يتمكنوا من الفرار من اللوحات.
داخل سيناريو أربع نجوم ، شعر تشن غي بأنه ضئيل جدا. حتى مع وجود عدد كبير من أعضاء النادي بجانبه ، فقد شعر بعدم الأمان ؛ لم يكن قادرا إلا على الحفاظ على قلقه في مكانه.
ليس فقط زهو تو ، بدأت الحاملات الثلاثة عشر الأخرى في وسط الغرفة في التغيير. امتد الدم على اللوحات ، وبدأت اللوحات المقلوبة في الأصل تتحول. الجانب الذي كان طبيعياً كان غارقًا بالدماء ، وهرب الصراخ من داخل اللوحات.
“من أنت؟ كيف تعرف كيف تبدو؟” وقف تشن غي بجانب اللوحة الرابعة عشرة. “أين هي؟”
قبل أن تنتهي الأمور حقيقةً، لم يكشف تشن غي عن أفكاره الحقيقية. ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا. عندما رأى زانغ يا تظهر في اللوحة ، قفز قلبه في حلقه.
“أيها السيد باي ، ماذا يحدث؟”
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما سيحدث بعد ذلك. كان الجميع في المدرسة يبحثون عن كبش فداء ، لذلك كان يشك في أن هذه هي خطة المالك. فبعد كل شيء ، لقد تم بالفعل إستهلاك دافع الباب بالفعل من قبل زانغ يا. من الناحية النظرية ، كان صاحب هذه المدرسة هو كبش فداء.
يمكن تقسيم جميع اللوحات الموجودة في الغرفة إلى نصفين علوي وسفلي. عكس النصف العلوي الحياة الحقيقية في حين كان النصف السفلي مغطى باللون الأحمر. عندما بدأ لون الدم الأحمر ينتشر ، بدأت الشخصيات التي تنتمي أصلاً إلى الجزء السفلي من اللوحات في الزحف إلى الجانب الآخر ، تابعين الدم. لقد استخدموا طرقًا مختلفة ، مستخدمين الأدوات الموجودة في اللوحات لقتل النسخ العادية من أنفسهم.
“الجميع هنا. أولئك الذين أنقذتهم ، أولئك الذين أنقذوني. أولئك الذين قتلتهم والذين قتلواني. الكل هنا أخيرًا.” تردد صوت الرجل مرة أخرى. عندما تم النطق بالعبارة الأولى ، كان صوت ذكر، لكن مع استمرارها ، بدأ الصوت يصبح غير جنسي أكثر.
يمكن تقسيم جميع اللوحات الموجودة في الغرفة إلى نصفين علوي وسفلي. عكس النصف العلوي الحياة الحقيقية في حين كان النصف السفلي مغطى باللون الأحمر. عندما بدأ لون الدم الأحمر ينتشر ، بدأت الشخصيات التي تنتمي أصلاً إلى الجزء السفلي من اللوحات في الزحف إلى الجانب الآخر ، تابعين الدم. لقد استخدموا طرقًا مختلفة ، مستخدمين الأدوات الموجودة في اللوحات لقتل النسخ العادية من أنفسهم.
كان يتم تدمير العالم المقلوب. الغريب في الأمر هو أن المزيد من الأوعية الدموية تسربت من الشخصيات التي قُتلت داخل اللوحات ، وقد هرعوا جميعًا نحو الحامل الرابع عشر. بدأت الصورة على اللوحة تحسن. بدأت دماء الجميع تتحد معًا لخلق فستان أحمر.
‘الأهداف في مدرسة الآخرة هي الهروب وإيجاد كبش فداء. من المحتمل أن يتم اختيار الشخص الذي سينتهي به الأمر بحمل كل المشاعر السلبية وراء الباب من أحد الرسامين الأربعة عشر.’
بانغ!
“نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان أولاً.” أشار تشن غي إلى أن يحمل زانغ جو وزهو لونغ زهو تو ، وكان أول من سارع إلى الباب وسحبه مفتوحًا ، هرعت رائحة كريهة والبرد إلى الغرفة ، مما دفع تشن غي إلى اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. لقد نظر ورأى رجلاً يرتدي زياً أحمر اللون يميل على الباب في الخارج ، وكان جسمه مائلاً ، وكان يميل على الباب كما كان يتنصت.
“الجميع هنا. أولئك الذين أنقذتهم ، أولئك الذين أنقذوني. أولئك الذين قتلتهم والذين قتلواني. الكل هنا أخيرًا.” تردد صوت الرجل مرة أخرى. عندما تم النطق بالعبارة الأولى ، كان صوت ذكر، لكن مع استمرارها ، بدأ الصوت يصبح غير جنسي أكثر.
تم صدم زهو تو شاحب المظهر على الأرض من قبل الأوعية الحمراء. تلف جسمه مثل الإسفنجة التي أستخدمت أكثر من اللازم. ضباب الدم الذي لفه كثف ، وتدفق ببطء نحو الحامل الرابع عشر. فستان الفتاة ترفرف في بحر الدم. طُبعت وجوه صارخة على الفستان ، وخطت قدميها على الأرواح الصارخة. كانت مثل زهرة تتفتح في أعماق اليأس. مقارنة بكل شيء من حولها ، بدت فريدة ومختلفة للغاية. واقف داخل القفص المصنوع من المشاعر السلبية واللعنات، كان الفستان أكثر شيئ حمرة في العالم.
‘الأهداف في مدرسة الآخرة هي الهروب وإيجاد كبش فداء. من المحتمل أن يتم اختيار الشخص الذي سينتهي به الأمر بحمل كل المشاعر السلبية وراء الباب من أحد الرسامين الأربعة عشر.’
“الرسام؟” كان زانغ جو متأكدًا من أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها المصطلح في هذا المكان ، لكن لسبب ما ، عندما سمع المصطلح ، بدأ جسده يرتجف بشكل طبيعي.
“هذه اللوحة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة … عليكط أن تغادروا!” استيقظ زهو تو ، الذي أصبح الآن نحيفًا مثل العصا ، من فقدانه للوعي. رفع ذراعيه اللتين تشبهان الغصنين وأمسك زانغ جو بجانبه. “إنه قادم. الرسام قادم”.
ليس فقط زهو تو ، بدأت الحاملات الثلاثة عشر الأخرى في وسط الغرفة في التغيير. امتد الدم على اللوحات ، وبدأت اللوحات المقلوبة في الأصل تتحول. الجانب الذي كان طبيعياً كان غارقًا بالدماء ، وهرب الصراخ من داخل اللوحات.
عندما تجمع الدم ، أصبحت اللوحة الرابعة عشرة أكثر وضوحا. على شظايا المرآة التي تناثرت على الأرض ، وقفت حافية القدمين في المدرسة المهجورة. لباس الدم الأحمر ملتصق ببشرتها. كان عنقها الثلجي الأبيض مقوساً مثل البجعة الدموية. كانت اللوحة لظهر الفتاة فقط. حتى مع كل شيء من اللوحات الثلاثة عشر السابقة ، لم يتمكنوا إلا من نحت ظهرها. وقف تشن غي أمام اللوحات ، ولم يستطع مساعدة نفسه من الانتقال إلى اللوحة الرابعة عشرة. كان متأكداً في قلبه أن الفتاة داخل اللوحة لم تكن سوى زانغ يا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا زانغ يا اللوحة الرابعة عشرة؟ هل تم التخطيط لكل هذا؟’
“الجميع هنا. أولئك الذين أنقذتهم ، أولئك الذين أنقذوني. أولئك الذين قتلتهم والذين قتلواني. الكل هنا أخيرًا.” تردد صوت الرجل مرة أخرى. عندما تم النطق بالعبارة الأولى ، كان صوت ذكر، لكن مع استمرارها ، بدأ الصوت يصبح غير جنسي أكثر.
“نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان أولاً.” أشار تشن غي إلى أن يحمل زانغ جو وزهو لونغ زهو تو ، وكان أول من سارع إلى الباب وسحبه مفتوحًا ، هرعت رائحة كريهة والبرد إلى الغرفة ، مما دفع تشن غي إلى اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. لقد نظر ورأى رجلاً يرتدي زياً أحمر اللون يميل على الباب في الخارج ، وكان جسمه مائلاً ، وكان يميل على الباب كما كان يتنصت.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما سيحدث بعد ذلك. كان الجميع في المدرسة يبحثون عن كبش فداء ، لذلك كان يشك في أن هذه هي خطة المالك. فبعد كل شيء ، لقد تم بالفعل إستهلاك دافع الباب بالفعل من قبل زانغ يا. من الناحية النظرية ، كان صاحب هذه المدرسة هو كبش فداء.
“من أنت؟ كيف تعرف كيف تبدو؟” وقف تشن غي بجانب اللوحة الرابعة عشرة. “أين هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد باي ، ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت زانغ يا في سبات في ظله. كان تشن غي يشعر بالقلق من أن العدو قد يستغل هذه الفرصة لإيذائها. فبعد كل شيء ، قد تنتمي المدرسة إلى شبح أحمر أعظم. لم يكن هناك رد. اختفى الصوت ببطء وسط صوت التقطر. إمتلئت جميع اللوحات في غرفة الفن بالدم. تم تدمير العقلانية والفنية عن طريق القوة الغاشمة ، ولم يبق سوى بق دموية.
خرج صوت القعقعة المعدنية من خصر الشبح. تم رفع زيه الأحمر بواسطة الريح للكشف عن أدوات تشريح جثث مختلفة كانت مخبأة تحته.
‘لماذا زانغ يا اللوحة الرابعة عشرة؟ هل تم التخطيط لكل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل سيناريو أربع نجوم ، شعر تشن غي بأنه ضئيل جدا. حتى مع وجود عدد كبير من أعضاء النادي بجانبه ، فقد شعر بعدم الأمان ؛ لم يكن قادرا إلا على الحفاظ على قلقه في مكانه.
يمكن تقسيم جميع اللوحات الموجودة في الغرفة إلى نصفين علوي وسفلي. عكس النصف العلوي الحياة الحقيقية في حين كان النصف السفلي مغطى باللون الأحمر. عندما بدأ لون الدم الأحمر ينتشر ، بدأت الشخصيات التي تنتمي أصلاً إلى الجزء السفلي من اللوحات في الزحف إلى الجانب الآخر ، تابعين الدم. لقد استخدموا طرقًا مختلفة ، مستخدمين الأدوات الموجودة في اللوحات لقتل النسخ العادية من أنفسهم.
قبل أن تنتهي الأمور حقيقةً، لم يكشف تشن غي عن أفكاره الحقيقية. ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا. عندما رأى زانغ يا تظهر في اللوحة ، قفز قلبه في حلقه.
‘زانغ يا مرتبطة بمدرسة الآخرة! هذه المرة ، زانغ يا ليست بطاقة رابحة بل واحدة من قطع الشطرنج!’
عندما تجمع الدم ، أصبحت اللوحة الرابعة عشرة أكثر وضوحا. على شظايا المرآة التي تناثرت على الأرض ، وقفت حافية القدمين في المدرسة المهجورة. لباس الدم الأحمر ملتصق ببشرتها. كان عنقها الثلجي الأبيض مقوساً مثل البجعة الدموية. كانت اللوحة لظهر الفتاة فقط. حتى مع كل شيء من اللوحات الثلاثة عشر السابقة ، لم يتمكنوا إلا من نحت ظهرها. وقف تشن غي أمام اللوحات ، ولم يستطع مساعدة نفسه من الانتقال إلى اللوحة الرابعة عشرة. كان متأكداً في قلبه أن الفتاة داخل اللوحة لم تكن سوى زانغ يا!
داخل سيناريو أربع نجوم ، شعر تشن غي بأنه ضئيل جدا. حتى مع وجود عدد كبير من أعضاء النادي بجانبه ، فقد شعر بعدم الأمان ؛ لم يكن قادرا إلا على الحفاظ على قلقه في مكانه.
أربعة عشر لوحة تمثل أربعة عشر شخصًا. إحدهم كانت تحمل توقيع لين سيسي ، وسجلت إحدهم وفاة زهو تو. التقى تشن غي بالفعل صاحب المدرسة وربما قد مر بنفس الطريق معه في المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا منافسين وكذلك شركاء. ولتحقيق الهدف النهائي ، لم يكن هناك حدود لم يتمكنوا من عبورها.
مجرد ذكر كلمة تسبب في جعل نصف شبح أحمر يرتجف ، وهو أمر لم يكن من الممكن تصوره لتشن غي.
“كن حذرا!” وقف زانغ جو وزهو لونغ بجانبي تشن غي ، وكان كل منهم يخطو فوق وجه شبحي.
‘الأهداف في مدرسة الآخرة هي الهروب وإيجاد كبش فداء. من المحتمل أن يتم اختيار الشخص الذي سينتهي به الأمر بحمل كل المشاعر السلبية وراء الباب من أحد الرسامين الأربعة عشر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه اللوحة…”
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما سيحدث بعد ذلك. كان الجميع في المدرسة يبحثون عن كبش فداء ، لذلك كان يشك في أن هذه هي خطة المالك. فبعد كل شيء ، لقد تم بالفعل إستهلاك دافع الباب بالفعل من قبل زانغ يا. من الناحية النظرية ، كان صاحب هذه المدرسة هو كبش فداء.
الفصل ثمانمائة وسبعة وعشرون: المزيل.
‘سيناريو الأربع نجوم هذا ضخم ، وهو ليس قريب من نهايته. لدعم باب كهذا ، سيكون المرء تحت عواطف سلبية هائلة.’
قبل أن تنتهي الأمور حقيقةً، لم يكشف تشن غي عن أفكاره الحقيقية. ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفا. عندما رأى زانغ يا تظهر في اللوحة ، قفز قلبه في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد باي ، ماذا يحدث؟”
تقع غرفة الفن في نهاية الممر. التغيير هنا قد بدأ يؤثر على بقية المبنى. تسرب الطلاء الأحمر الدموي إلى الجدران ، وتسلقت الأوعية الدموية على طولها كنوع من النباتات شديدة المرونة التي إمتصت الأجساد الميتة كمواد مغذية. كان الناس في اللوحات ينزفون. ضربوا على سطح اللوحات مرارا وتكرارا مع تعبيرات مخيفة ، لكنهم لم يتمكنوا من الفرار من اللوحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد باي ، ماذا يحدث؟”
“بسرعة … عليكط أن تغادروا!” استيقظ زهو تو ، الذي أصبح الآن نحيفًا مثل العصا ، من فقدانه للوعي. رفع ذراعيه اللتين تشبهان الغصنين وأمسك زانغ جو بجانبه. “إنه قادم. الرسام قادم”.
ليس فقط زهو تو ، بدأت الحاملات الثلاثة عشر الأخرى في وسط الغرفة في التغيير. امتد الدم على اللوحات ، وبدأت اللوحات المقلوبة في الأصل تتحول. الجانب الذي كان طبيعياً كان غارقًا بالدماء ، وهرب الصراخ من داخل اللوحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرسام؟” كان زانغ جو متأكدًا من أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها المصطلح في هذا المكان ، لكن لسبب ما ، عندما سمع المصطلح ، بدأ جسده يرتجف بشكل طبيعي.
“الرسام؟” كان زانغ جو متأكدًا من أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها المصطلح في هذا المكان ، لكن لسبب ما ، عندما سمع المصطلح ، بدأ جسده يرتجف بشكل طبيعي.
“كن حذرا!” وقف زانغ جو وزهو لونغ بجانبي تشن غي ، وكان كل منهم يخطو فوق وجه شبحي.
مجرد ذكر كلمة تسبب في جعل نصف شبح أحمر يرتجف ، وهو أمر لم يكن من الممكن تصوره لتشن غي.
مجرد ذكر كلمة تسبب في جعل نصف شبح أحمر يرتجف ، وهو أمر لم يكن من الممكن تصوره لتشن غي.
‘الأهداف في مدرسة الآخرة هي الهروب وإيجاد كبش فداء. من المحتمل أن يتم اختيار الشخص الذي سينتهي به الأمر بحمل كل المشاعر السلبية وراء الباب من أحد الرسامين الأربعة عشر.’
“نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان أولاً.” أشار تشن غي إلى أن يحمل زانغ جو وزهو لونغ زهو تو ، وكان أول من سارع إلى الباب وسحبه مفتوحًا ، هرعت رائحة كريهة والبرد إلى الغرفة ، مما دفع تشن غي إلى اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. لقد نظر ورأى رجلاً يرتدي زياً أحمر اللون يميل على الباب في الخارج ، وكان جسمه مائلاً ، وكان يميل على الباب كما كان يتنصت.
‘سيناريو الأربع نجوم هذا ضخم ، وهو ليس قريب من نهايته. لدعم باب كهذا ، سيكون المرء تحت عواطف سلبية هائلة.’
“شبح أحمر …” عندما جاء تشن غي لأول مرة إلى مبنى المختبر ، كان قد صادف هذا الشبح ، لكنه كان محظوظًا آخر وقد هرب.
“الرسام؟” كان زانغ جو متأكدًا من أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها المصطلح في هذا المكان ، لكن لسبب ما ، عندما سمع المصطلح ، بدأ جسده يرتجف بشكل طبيعي.
بانغ!
“هل أنت أحد الموظفين هنا أيضًا؟ هذا المكان غير آمن. إذا كنت ترغب في التحدث معنا ، فيمكننا الانتقال إلى مكان آخر أولاً.” حاول تشن غي التواصل مع الرجل ، ولكن قبل أن ينتهي ، إنبعثت رائحة الدم من خلفه.
كان يتم تدمير العالم المقلوب. الغريب في الأمر هو أن المزيد من الأوعية الدموية تسربت من الشخصيات التي قُتلت داخل اللوحات ، وقد هرعوا جميعًا نحو الحامل الرابع عشر. بدأت الصورة على اللوحة تحسن. بدأت دماء الجميع تتحد معًا لخلق فستان أحمر.
“كن حذرا!” وقف زانغ جو وزهو لونغ بجانبي تشن غي ، وكان كل منهم يخطو فوق وجه شبحي.
ليس فقط زهو تو ، بدأت الحاملات الثلاثة عشر الأخرى في وسط الغرفة في التغيير. امتد الدم على اللوحات ، وبدأت اللوحات المقلوبة في الأصل تتحول. الجانب الذي كان طبيعياً كان غارقًا بالدماء ، وهرب الصراخ من داخل اللوحات.
لاحظ تشن غي ، وهو يخفض رأسه لينظر ، أن الشبح الأحمر الموجود خارج الباب بدا وكأنه له هِواية جمع الوجوه البشرية. على الأرض التي كان يقف فيها ، كانت العديد من الوجوه البشرية محشورة حوله.
خرج صوت القعقعة المعدنية من خصر الشبح. تم رفع زيه الأحمر بواسطة الريح للكشف عن أدوات تشريح جثث مختلفة كانت مخبأة تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة … عليكط أن تغادروا!” استيقظ زهو تو ، الذي أصبح الآن نحيفًا مثل العصا ، من فقدانه للوعي. رفع ذراعيه اللتين تشبهان الغصنين وأمسك زانغ جو بجانبه. “إنه قادم. الرسام قادم”.
دينغ دونغ دينغ دونغ …
تقع غرفة الفن في نهاية الممر. التغيير هنا قد بدأ يؤثر على بقية المبنى. تسرب الطلاء الأحمر الدموي إلى الجدران ، وتسلقت الأوعية الدموية على طولها كنوع من النباتات شديدة المرونة التي إمتصت الأجساد الميتة كمواد مغذية. كان الناس في اللوحات ينزفون. ضربوا على سطح اللوحات مرارا وتكرارا مع تعبيرات مخيفة ، لكنهم لم يتمكنوا من الفرار من اللوحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج صوت القعقعة المعدنية من خصر الشبح. تم رفع زيه الأحمر بواسطة الريح للكشف عن أدوات تشريح جثث مختلفة كانت مخبأة تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات