my house of horrors-821

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

كانت الأمور تسوء. بدأ إستهداف زهو أيضًا ، وظهر الجرح الأول في إصبعه.

“السيد باي ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن لدى تشن غي فكرة أفضل. كل ما كان يمكن أن يفعله هو صر أسنانه والدفع إلى الأمام. حتى لو تم تفتيت الجميع من قبل الوحوش وفقدان حركتهم ، كان عليه أن يسحب الجميع. هرعت الرائحة الكريهة إلى أنفهم ، محاولة إفقادهم الوعي. عندما حمل تشن غي وانغ يي تشينغ إلى زاوية درج الطابق الأول ، هزه ألم من صدره. ارتعد تشن غي وتعثر تقريبًا. لقد أخفض رأسه لينظر ووجد مسمارًا عالقًا في صدره.

“اللعنة من الغرفة 413؟” لقد لاحظ شيئًا فورًا وتحول للنظر إلى ظله.كان الظل الطبيعي يلتوي حاليًا ، وكأن الشخص المختبئ في الداخل كان يعاني من ألم لا يصدق.

“حتى انه تعرض للهجوم؟” جميع الأعضاء كانوا في حدودهم. كانوا بجروح خطيرة. “المخرج أمامنا مباشرة. لا تستسلموا!”

واقفا خرج مبنى التعليم ، إستخدم تشن غي رؤية يين يانغ للنظر حوله ، لكنه لم ير الظل الأسود الذي أنقذهم. “إذا كان تشانغ قو حقًا ، فلماذا لم يأتي لكي يجدني؟ أم أنه لم يحن الوقت بعد للقاء؟ أم أنه كان مستهدف أيضًا”

كان تصميم تشن غي قويا. لقد اعتاد على الألم. ساحبا المسمار، حاول تشن غي قصارى جهده للركض للأمام. حتى لو كانت مجرد خطوة أخرى ، فهذا يعني أنه كان أقرب إلى الأمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

انهار زهو تو على الدرج بينما كان يحمل زهو لونغ. كانت يده اليمنى مغطاة بالجروح ، ويبدو أنها كانت على وشك الانهيار. “يد رسمي…”

كان من الصعب على تشن غي حمل شخص واحد ، بدون ذكر أربعة. “تحملوا! نحن في الطابق الأول تقريبًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان هو الذي قاد الوحوش بعيدا؟”

يبدو أن أرجلهم كانت مقيدة بالرصاص. كل خطوة كانت ثقيلة جدا. كانت الرائحة الكريهة في الطابق الأول أثقل من التي في الطابق الثاني. المزيد من الوحوش كانت تنتظرهم هناك. بخلاف تشن غي ، كان الجميع في حالة يأس. ولكن فجأة ، تبخرت الرائحة الكريهة في الهواء وكأت شخصا قد قاد ما جزءا من الوحوش.

“هذه هي فرصتنا!” قام تشن غي بسحب زهو تو ، وحمل وانغ يي تشينغ ، وانطلق بجنون ، وعندما وصل إلى الطابق الأول ، رأى ظلًا أسود يقف في الطرف الآخر من الممر ، وكان الشخص يشبه إلى حد بعيد تشانغ قو. عينه اليسرى تلمع بتوهج أحمر ، والدم كان يقطر من جسده تحت ملابسه ، ويبدو أنه كان يحمل شيئا.

“تشانغ قو؟” قام تشن غي بقول اسم الرجل ، لكن الشخص الآخر لم يرد. التفت للمغادرة ، وأصبحت الرائحة الكريهة في الممر أخف.

“هل كان هو الذي قاد الوحوش بعيدا؟”

في ذكرت تشن غي ، كان تشانغ قو جبانًا وضعيفًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن الظل الذي رآه.

“لقد دخل الباب قبل عدة ثوانٍ فقط من دخولي. ما الذي حدث له؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قاد الظل أكثر من نصف الوحوش بعيدا. قاد تشن غي بسرعة الأعضاء بعيدا عن مبنى التعليم.

ربما شعر الوحوش داخل المبنى بزانغ جو أو لسبب آخر ، لكنهم لم يواجهوا أي خطر ووصلوا بنجاح إلى الطابق الثالث.

“أيها السيد باي ، ما هي تلك الوحوش؟ لماذا يمكننا رؤيتها فقط مع رؤوسنا مقلوبة؟ ولماذا هاجموا فقط وانغ يي تشينغ وزانغ جو ولكن ليس أنت؟” انهار زهو تو على الأرض. شعر أن الرائحة الكريهة قد تسربت إلى جسده.

“في هذه المدرسة ، لا تتمثل وظيفة المعلم في التعليم بل في الإدارة. إنهم يقضون معظم وقتهم مع الطلاب. مبنى المكتب هو مجرد مكان رمزي.” دفع تشن غي أحد الأبواب. لم يكن الباب مغلقًا وفتح بسهولة. وسائل الراحة داخل المبنى كانت قديمة ، وبدت سيئة.

“ربما تكون الوحوش هي ما تستخدمه المدرسة لمعاقبة الطلاب. هناك احتمال أن يكونوا هم الطلاب الذين خرقوا قواعد المدرسة ذات مرة.” تشن غي أيضا لم يتوقع من الوحوش أن لا يخافوا الأشباح الحمراء. لقد فقدوا عقليتهم. كانوا مجانين ومخبولين.

“أراد صاحب المدرسة إنشاء جنة خلف الباب. ذكرى ماضيكم تتناقض مع هذه الرغبة ، بطبيعة الحال ، فأنتم أهدافه الأولية”. فتش تشن غي جسدي وانغ يي تشينغ وزانغ جو. كانت الخيوط السوداء قد زحفت بالفعل إلى جراحهما. كانت الجروح تعطي بخفة تلك الرائحة الكريهة. “عليك أن تكون حذرا. أخشى أن الوحوش تحاول إستيعابكم.”

تشن غي وتشانغ قو لم يكن لديهم الكثير من الاتصالات. كان بحاجة لتخمين عواطف تشانغ قو ، ومن ثم يمكنه اتخاذ القرار الصحيح.

واقفا خرج مبنى التعليم ، إستخدم تشن غي رؤية يين يانغ للنظر حوله ، لكنه لم ير الظل الأسود الذي أنقذهم. “إذا كان تشانغ قو حقًا ، فلماذا لم يأتي لكي يجدني؟ أم أنه لم يحن الوقت بعد للقاء؟ أم أنه كان مستهدف أيضًا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى أتيت إلى هنا؟” كان زهو تو خائفًا من زانغ جو الحالي ، وعندما تحدث ، أخفض صوته طبيعيًا.

تشن غي وتشانغ قو لم يكن لديهم الكثير من الاتصالات. كان بحاجة لتخمين عواطف تشانغ قو ، ومن ثم يمكنه اتخاذ القرار الصحيح.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أراد صاحب المدرسة إنشاء جنة خلف الباب. ذكرى ماضيكم تتناقض مع هذه الرغبة ، بطبيعة الحال ، فأنتم أهدافه الأولية”. فتش تشن غي جسدي وانغ يي تشينغ وزانغ جو. كانت الخيوط السوداء قد زحفت بالفعل إلى جراحهما. كانت الجروح تعطي بخفة تلك الرائحة الكريهة. “عليك أن تكون حذرا. أخشى أن الوحوش تحاول إستيعابكم.”

“من الجيد أن يكون هناك شخص يمكن أن يساعدني في قلب التوازن.” دعم تشن غي وانغ يي تشينغ. “تعال ، دعونا نذهب إلى المكتب. يجب أن تكون غرفة حفظ البيانات هناك.”

“تشانغ قو؟” قام تشن غي بقول اسم الرجل ، لكن الشخص الآخر لم يرد. التفت للمغادرة ، وأصبحت الرائحة الكريهة في الممر أخف.

…

مع خطر كبير جاء مكافأة كبيرة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل ، لكن هذه لم تكن شائعة بالنسبة لأعضاء النادي الآخرين.

كان مبنى مكتب الحرم الغربي على مقربة من الجدار. عند الوقوف على سطح المبنى ، كان بإمكان المرء رؤية المنظر الكامل للحرمين.

لم يكن لدى تشن غي فكرة أفضل. كل ما كان يمكن أن يفعله هو صر أسنانه والدفع إلى الأمام. حتى لو تم تفتيت الجميع من قبل الوحوش وفقدان حركتهم ، كان عليه أن يسحب الجميع. هرعت الرائحة الكريهة إلى أنفهم ، محاولة إفقادهم الوعي. عندما حمل تشن غي وانغ يي تشينغ إلى زاوية درج الطابق الأول ، هزه ألم من صدره. ارتعد تشن غي وتعثر تقريبًا. لقد أخفض رأسه لينظر ووجد مسمارًا عالقًا في صدره.

“يمكن فصل الوحوش التي صادفتها في هذه المدرسة إلى فئات قليلة وجيزة: الأشباح العادية والأرواح العالقة ، والأشباح الحمراء العادية ، ومديرو الحرم الجامعي الغربي الذي كانت جثثهم محترقة وارتدوا جميعا الأبيض ، والوحوش الذين كانوا يمشون مقلوبين ، بخلافهم ، أخطر المخلوقات هم المعلمون ومسؤولوا لسكن الجامعي في هذه المدرسة. سنذهب إلى مبنى المكتب ، وهناك فرصة جيدة أن نلتقي بهم ، لذلك علينا أن نكون حذرين “.

مع خطر كبير جاء مكافأة كبيرة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بشيء من هذا القبيل ، لكن هذه لم تكن شائعة بالنسبة لأعضاء النادي الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ايها السيد باي ، ولكن ألست أحد المعلمين كذلك؟”

“ألا تعتقد أنني خطير؟” أجاب تشن غي دون أن يدور رأسه وكان أول من دخل إلى مبنى المكتب. كان قد ذهب إلى مبنى مكتب الحرم الجامعي الغربي من قبل ، ولكن لمفاجأته ، كانت التصميمات الداخلية لمباني المكتب في كل الحرم الجامعي مختلفة للغاية.

كان كبنى المكتب في الحرم الغربي نظيف ومنظم ، ولكن بمجرد دخوله مبنى مكتب الحرم الشرقي ، شعر بالضغط. الأرضية إحتاجت للتنظيف. كانت آثار أقدام موحلة في كل مكان. تم خدش الجدران البيضاء سابقًا وتحولت إلى اللون الأصفر الباهت. وكانت بقع العفن في كل مكان.

“المعلمون في الحرم الجامعي الشرقي يعملون في هذا النوع من البيئة؟” لم يصدق زهو تو ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“في هذه المدرسة ، لا تتمثل وظيفة المعلم في التعليم بل في الإدارة. إنهم يقضون معظم وقتهم مع الطلاب. مبنى المكتب هو مجرد مكان رمزي.” دفع تشن غي أحد الأبواب. لم يكن الباب مغلقًا وفتح بسهولة. وسائل الراحة داخل المبنى كانت قديمة ، وبدت سيئة.

قال زانغ جو ببرودة: “لقد ذهبت إلى هذا المكان من قبل. أعرف مكان وجود غرفة الملفات”. منذ أن وجد ذاكرته ، أصبح متحفظًا.

“متى أتيت إلى هنا؟” كان زهو تو خائفًا من زانغ جو الحالي ، وعندما تحدث ، أخفض صوته طبيعيًا.

“قبل أن يكذب علي من قبل تشانغ وين يو ، تسللت ذات مرة هنا لمعرفة المزيد عن هذه المدرسة.” مشى زانغ جو قدما. “إبقوا قريبا مني. هذا المكان يجعلني غير مرتاح. هناك شيء خطير يختبئ هنا.”

ربما شعر الوحوش داخل المبنى بزانغ جو أو لسبب آخر ، لكنهم لم يواجهوا أي خطر ووصلوا بنجاح إلى الطابق الثالث.

ربما شعر الوحوش داخل المبنى بزانغ جو أو لسبب آخر ، لكنهم لم يواجهوا أي خطر ووصلوا بنجاح إلى الطابق الثالث.

الفصل ثمانمائة وواحد وعشرون: قاعة ملئ البيانات.

“هذه هي غرفة حفظ البيانات. يجب أن نغادر على الفور بمجرد العثور على ما نحتاج إليه. يجب ألا نبقى طويلاً ؛ أشعر أن هناك شيئًا آخر في هذا المبنى.” افتتح زانغ جو الباب. جلست في الداخل عدة أرفف خشبية قديمة وأربعة صفوف من أرفف الكتب الخشبية.