الفصل ثمانمائة واثنان: ذاكرة الموت.
الفصل ثمانمائة واثنان: ذاكرة الموت.
“عندما تنتهي ، أجب على سؤالي. هل تعرفها؟” طلب تشن غي بصوت جاد. كان مختلفا بعض الشيء عن ذي قبل. كان وجه زهو لونغ أبيض مثل الورقة. لم يبدو وكأنه كان لديه أي طاقة للكلام ، لذلك هز رأسه فقط.
“ما الذي يجري هنا؟” ، اقتحم زهو تو ووانغ يي تشينغ ، اللذين كانا يحرسان الباب ، غرفة التشريح عندما سمعوا الضجة. بمجرد وصولهم ، رأوا زهو لونغ، الذي بدا وكأنه قد أمتلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل لي ، لماذا بدأت في الصراخ في وقت سابق؟ هل تخفي شيئا عنا؟” عرف تشن غي أن المختبر لم يكن آمنًا ، لذا فقد قاد الطلاب بالقرب من الجدار المعزول.
“تعالوا وساعدوني!” بمساعدة زانغ جو ، ضغط تشن غي على زهو لونغ. الشاب كان شابًا ، لكنه كان قويًا جدًا. لقد بدا وكأنه كان يعاني الكثير من الألم ، وقاوم بكل قوته. لقد كانوا يحدثون ضجة كبيرة للغاية ، وسيصل مدير المبنى قريبًا بما فيه الكفاية.
“عندما تنتهي ، أجب على سؤالي. هل تعرفها؟” طلب تشن غي بصوت جاد. كان مختلفا بعض الشيء عن ذي قبل. كان وجه زهو لونغ أبيض مثل الورقة. لم يبدو وكأنه كان لديه أي طاقة للكلام ، لذلك هز رأسه فقط.
“لم أقتلها! إنها هي …” انفجرت الأوردة على وجه زهو لونغ. لقد ضغط بشدة على رأسه وأرغم هذه الكلمات بين أسنانه المشدودة. “إنها القاتلة! إنها القاتلة!”
“سنغادر عبر مصعد الشحن ونأتي به إلى غرفة الطبيب”. جعل تشن غي وانغ يي تشينغ الأعرج يقود الطريق بينما قام هو وزهو تو وزانغ جو بإيقاف زهو لونغ أثناء توجههم نحو المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” نظر زهو لونغ في تشن غي بتوتر.
“سيدي ، ماذا حدث لزهو لونغ ليصبح هكذا؟ هل هناك شيء سيئ عقليا معه؟” زاد تردد زهو تو للبقاء معهم. لقد شعر بعدم الارتياح لكونه في شركتهم.
“سيدي ، ماذا حدث لزهو لونغ ليصبح هكذا؟ هل هناك شيء سيئ عقليا معه؟” زاد تردد زهو تو للبقاء معهم. لقد شعر بعدم الارتياح لكونه في شركتهم.
“تحركوا بشكل أسرع ، لا تدعوا أي شخص يرانا.” عندما قال زانغ جو ذلك ، كان تعبيره غريبًا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قول شيء هكذا؛ كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تفعل في وعيه ، شيء كان يخشاه. بعد مغادرته غرفة التشريح ، قام تشن غي بوضع يده على فم زهو لونغ ، وأجبرت المجموعة الشاب على الدخول للمصعد. في الوقت نفسه ، سمعوو خطى متسرعة في الممر. شخص ما كان يركض على الدرج. لقد ضغط زر المصعد. لحسن الحظ ، لم يكن أحد يستخدم المصعد حينها، وكان المصعد لا يزال ينتظر في مكانه.
“بسرعة! ادخلوا!” أغلقت الأبواب ببطء مع اقتراب الخطى. عندما تغير الرقم الموجود على اللوحة ، توقفت الخطوات. يبدو أن الطرف الآخر توقف في أعلى الدرج.
“بسرعة! ادخلوا!” أغلقت الأبواب ببطء مع اقتراب الخطى. عندما تغير الرقم الموجود على اللوحة ، توقفت الخطوات. يبدو أن الطرف الآخر توقف في أعلى الدرج.
“سيدي ، ألم تكونوا تبحثون عن ظاهرة خارقة للطبيعة؟ لماذا أصيب زهو لونغ فجأة بالجنون؟ هل تم إمتلاكه؟” ضغط زهو تو و زانغ جو زهو لونغ على الجدار الداخلي للمصعد. كان وجها الشابان لا يزالان يحملان آثار الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا، دعونا نغادر هذا المبنى الآن.” انتظر تشن غي أن يغادر للطلاب الآخرين قبل الخروج من المصعد. لقد شم زاوية قميصه ، ووصلت رائحة تحلل إلى أنفه.
‘يمكن أن تكون المظاهر خادعة …’
“أنا أيضاً لا أعرف ما الذي حدث. الطفل لم يخبرنا قصته الكاملة بعد.” المصعد إنحدر ببطء. اخرج تشن غي الهاتف الوردي من حقيبته. تم وضع الهاتف في الأصل داخل طاولة التشريح. عندما أسقط زهو لونغ الطاولة ، كان الهاتف قد سقط بجانب المستندات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا، دعونا نغادر هذا المبنى الآن.” انتظر تشن غي أن يغادر للطلاب الآخرين قبل الخروج من المصعد. لقد شم زاوية قميصه ، ووصلت رائحة تحلل إلى أنفه.
‘إنه هاتف الفتاة.’
‘الهاتف مشحون بالكامل. إما أن شخصا ما يأتي لشحن هذا الهاتف يوميًا ، أو هذه علامة على أن هذا المكان متجمد إلى الأبد في لحظة معينة من الوقت داخل ذاكرة شخص ما.’
قام تشن غي بتشغيل الهاتف. اهتز الهاتف وفتح بشكل طبيعي.
‘الهاتف مشحون بالكامل. إما أن شخصا ما يأتي لشحن هذا الهاتف يوميًا ، أو هذه علامة على أن هذا المكان متجمد إلى الأبد في لحظة معينة من الوقت داخل ذاكرة شخص ما.’
“قل لي ، لماذا بدأت في الصراخ في وقت سابق؟ هل تخفي شيئا عنا؟” عرف تشن غي أن المختبر لم يكن آمنًا ، لذا فقد قاد الطلاب بالقرب من الجدار المعزول.
“أنا أيضاً لا أعرف ما الذي حدث. الطفل لم يخبرنا قصته الكاملة بعد.” المصعد إنحدر ببطء. اخرج تشن غي الهاتف الوردي من حقيبته. تم وضع الهاتف في الأصل داخل طاولة التشريح. عندما أسقط زهو لونغ الطاولة ، كان الهاتف قد سقط بجانب المستندات.
لم يكن هناك كلمة مرور ، وكانت شاشة التوقف هي لفتاة جميلة المظهر. كانت ذات بنية صغيرة وكانت لديها القدرة على إثارة حاجة الآخرين لحمايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهو لونغ ، لا تخف. أنا هنا الآن ، لذلك لا يمكن لأحد أن يؤذيك.” حاول تشن غي مواساة زهو لونغ ، ولكن مشاعر الأخير كانت غير مستقرة للغاية. أثارت الطريقة التي نظر بها إلى تشن غي شعورًا بالشفقة. “ليست هناك حاجة للذعر.”
“قائمة الاتصال ، والرسائل ، والتاريخ …” فحص تشن غي من خلال المحتوى ، ولكن تم جذب انتباهه تدريجيا من قبله. على عكس المظهر الجميل للفتاة ، بدت أنها تمتلك شخصية مروعة. احتفظت بمظهر جميل ، لكن هاتف الفتاة كان مليئًا بالعديد من صور تشريح الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، ألم تكونوا تبحثون عن ظاهرة خارقة للطبيعة؟ لماذا أصيب زهو لونغ فجأة بالجنون؟ هل تم إمتلاكه؟” ضغط زهو تو و زانغ جو زهو لونغ على الجدار الداخلي للمصعد. كان وجها الشابان لا يزالان يحملان آثار الخوف.
‘هذا جنون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” نظر زهو لونغ في تشن غي بتوتر.
كان لدى تشن غي إجابة في قلبه ، لكنه لم يستطع تأكيد ذلك. خارجين من المبنى، عندما كانت الرياح في الخارج تداعب وجوههم ، هدء زهو لونغ أخيرًا إلى حد ما. لقد توقف عن ضرب رأسه ، لكنه مثل القط الصغير الخائف ، رفض أن يقابل أعينهم وتمنى أن ينكمش في كرة.
لم يُسمح للكاميرات بدخول غرفة التشريح ، ومن الواضح أن الفتاة انتهكت قواعد المدرسة. النظر إلى ألبوم الصور كان تجربة غريبة. تباينت الصور الشخصية الجميلة اللطيفة إلى حد كبير مع الصور المروعة لجثث الحيوانات.
‘يمكن أن تكون المظاهر خادعة …’
‘عندما رأى زهو لونغ تلك النقوش، استمر في الصراخ ، ‘أطلقيني’. لم يكن هناك ذنب أو ندم في صوته. بدلا من ذلك ، كان هناك الكثير من الخوف ، لذلك يجب أن يكون خوفه من هذه الفتاة حقيقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول تشن غي لإلقاء نظرة على زهو لونغ. بأمانة ، لقد مر عبر ذهن تشن غي أن زهو لونغ ربما أضر الفتاة ، لكن بعد النظر عبر الهاتف ، أدرك تشن غي أن الأمر لم يكن كذلك على الأرجح.
دينغ!
‘عندما رأى زهو لونغ تلك النقوش، استمر في الصراخ ، ‘أطلقيني’. لم يكن هناك ذنب أو ندم في صوته. بدلا من ذلك ، كان هناك الكثير من الخوف ، لذلك يجب أن يكون خوفه من هذه الفتاة حقيقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تشن غي لإلقاء نظرة على زهو لونغ. بأمانة ، لقد مر عبر ذهن تشن غي أن زهو لونغ ربما أضر الفتاة ، لكن بعد النظر عبر الهاتف ، أدرك تشن غي أن الأمر لم يكن كذلك على الأرجح.
كان طول زهو لونغ 1.83 متر ، على الرغم من أنه على الجانب النحيف ، كان بإمكان الشاب رمي لكمة. لماذا يخشى شخص كهذا فتاة صغيرة جميلة المظهر؟
“بسرعة! ادخلوا!” أغلقت الأبواب ببطء مع اقتراب الخطى. عندما تغير الرقم الموجود على اللوحة ، توقفت الخطوات. يبدو أن الطرف الآخر توقف في أعلى الدرج.
دينغ!
وصل المصعد إلى الطابق الأول ، ولاحظ تشن غي تلك الرائحة مجددا. يبدو أنها كانت من زاوية المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تشن غي لإلقاء نظرة على زهو لونغ. بأمانة ، لقد مر عبر ذهن تشن غي أن زهو لونغ ربما أضر الفتاة ، لكن بعد النظر عبر الهاتف ، أدرك تشن غي أن الأمر لم يكن كذلك على الأرجح.
“عندما تنتهي ، أجب على سؤالي. هل تعرفها؟” طلب تشن غي بصوت جاد. كان مختلفا بعض الشيء عن ذي قبل. كان وجه زهو لونغ أبيض مثل الورقة. لم يبدو وكأنه كان لديه أي طاقة للكلام ، لذلك هز رأسه فقط.
“تعالوا، دعونا نغادر هذا المبنى الآن.” انتظر تشن غي أن يغادر للطلاب الآخرين قبل الخروج من المصعد. لقد شم زاوية قميصه ، ووصلت رائحة تحلل إلى أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هناك مصعد بضائع في مبنى مختبر الحرم الشرقي. أي نوع من البضائع يتم استخدامه لنقلها؟ لماذا تترك هذه الرائحة الغريبة؟’
‘الرائحة داخل المصعد علقت عليّ؟ ربما تم إرتداء هذا الزي من قبل شبح من قبل ، والرائحة قد تسربت إلى الزي.’
“تحركوا بشكل أسرع ، لا تدعوا أي شخص يرانا.” عندما قال زانغ جو ذلك ، كان تعبيره غريبًا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قول شيء هكذا؛ كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تفعل في وعيه ، شيء كان يخشاه. بعد مغادرته غرفة التشريح ، قام تشن غي بوضع يده على فم زهو لونغ ، وأجبرت المجموعة الشاب على الدخول للمصعد. في الوقت نفسه ، سمعوو خطى متسرعة في الممر. شخص ما كان يركض على الدرج. لقد ضغط زر المصعد. لحسن الحظ ، لم يكن أحد يستخدم المصعد حينها، وكان المصعد لا يزال ينتظر في مكانه.
“لم أقتلها! إنها هي …” انفجرت الأوردة على وجه زهو لونغ. لقد ضغط بشدة على رأسه وأرغم هذه الكلمات بين أسنانه المشدودة. “إنها القاتلة! إنها القاتلة!”
ألقى تشن غي نظرة أخيرة على المصعد ، وضبطت عيناه الكلمات على الأبواب – ‘ للشحن فقط، وليس للاستخدام العادي’
‘هناك مصعد بضائع في مبنى مختبر الحرم الشرقي. أي نوع من البضائع يتم استخدامه لنقلها؟ لماذا تترك هذه الرائحة الغريبة؟’
“أنا أيضًا لا أعرف السبب. لم يتذكر عقلي أي شيء ، لكن جسدي احتفظ بهذه الغريزة. اضطررت إلى مغادرة تلك الغرفة ؛ اضطررت إلى الهرب. من الصعب وصف الشعور. إنه مثل …” رفع زهو لونغ ىأسه لإظهار وجهه الشاحب. “يبدو الأمر كما لو أنني توفيت ذات مرة في تلك الغرفة.”
كان لدى تشن غي إجابة في قلبه ، لكنه لم يستطع تأكيد ذلك. خارجين من المبنى، عندما كانت الرياح في الخارج تداعب وجوههم ، هدء زهو لونغ أخيرًا إلى حد ما. لقد توقف عن ضرب رأسه ، لكنه مثل القط الصغير الخائف ، رفض أن يقابل أعينهم وتمنى أن ينكمش في كرة.
“ما زلت لا تستطيع تذكر أي شيء؟” اخرج تشن غي الهاتف الوردي. “يمكنني مساعدتك في تحريك ذاكرتك. إذ تذكرت أي شيء ، أخبرني على الفور!”
“زهو لونغ ، لا تخف. أنا هنا الآن ، لذلك لا يمكن لأحد أن يؤذيك.” حاول تشن غي مواساة زهو لونغ ، ولكن مشاعر الأخير كانت غير مستقرة للغاية. أثارت الطريقة التي نظر بها إلى تشن غي شعورًا بالشفقة. “ليست هناك حاجة للذعر.”
“قل لي ، لماذا بدأت في الصراخ في وقت سابق؟ هل تخفي شيئا عنا؟” عرف تشن غي أن المختبر لم يكن آمنًا ، لذا فقد قاد الطلاب بالقرب من الجدار المعزول.
بعد فترة طويلة ، عاد زهو لونغ إلى حد ما إلى وضعه الطبيعي. كانت ملابسه غارقة بالعرق البارد. واقفا وحيدا في الظل ، امتص الهواء النقي بجشع.
‘هناك مصعد بضائع في مبنى مختبر الحرم الشرقي. أي نوع من البضائع يتم استخدامه لنقلها؟ لماذا تترك هذه الرائحة الغريبة؟’
“سيدي ، ماذا حدث لزهو لونغ ليصبح هكذا؟ هل هناك شيء سيئ عقليا معه؟” زاد تردد زهو تو للبقاء معهم. لقد شعر بعدم الارتياح لكونه في شركتهم.
“قل لي ، لماذا بدأت في الصراخ في وقت سابق؟ هل تخفي شيئا عنا؟” عرف تشن غي أن المختبر لم يكن آمنًا ، لذا فقد قاد الطلاب بالقرب من الجدار المعزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أيضًا لا أعرف السبب. لم يتذكر عقلي أي شيء ، لكن جسدي احتفظ بهذه الغريزة. اضطررت إلى مغادرة تلك الغرفة ؛ اضطررت إلى الهرب. من الصعب وصف الشعور. إنه مثل …” رفع زهو لونغ ىأسه لإظهار وجهه الشاحب. “يبدو الأمر كما لو أنني توفيت ذات مرة في تلك الغرفة.”
“ما زلت لا تستطيع تذكر أي شيء؟” اخرج تشن غي الهاتف الوردي. “يمكنني مساعدتك في تحريك ذاكرتك. إذ تذكرت أي شيء ، أخبرني على الفور!”
‘هناك مصعد بضائع في مبنى مختبر الحرم الشرقي. أي نوع من البضائع يتم استخدامه لنقلها؟ لماذا تترك هذه الرائحة الغريبة؟’
“حسنا.” نظر زهو لونغ في تشن غي بتوتر.
“ما زلت لا تستطيع تذكر أي شيء؟” اخرج تشن غي الهاتف الوردي. “يمكنني مساعدتك في تحريك ذاكرتك. إذ تذكرت أي شيء ، أخبرني على الفور!”
‘الهاتف مشحون بالكامل. إما أن شخصا ما يأتي لشحن هذا الهاتف يوميًا ، أو هذه علامة على أن هذا المكان متجمد إلى الأبد في لحظة معينة من الوقت داخل ذاكرة شخص ما.’
“هل تعرف هذه الفتاة؟” فتح تشن غي ألبوم صور الهاتف وأعطى زهو لونغ لمحة عن الصورة من الداخل. لم يكن لدى زهو لونغ في البداية أي رد فعل ، ولكن بعد فترة من الوقت ، بدأ فجأة في محاولة التقيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، ألم تكونوا تبحثون عن ظاهرة خارقة للطبيعة؟ لماذا أصيب زهو لونغ فجأة بالجنون؟ هل تم إمتلاكه؟” ضغط زهو تو و زانغ جو زهو لونغ على الجدار الداخلي للمصعد. كان وجها الشابان لا يزالان يحملان آثار الخوف.
“ما الخطأ فيك؟ فتاة لطيفة مثل هذه تجعلك تريد أن تتقيأ؟” ربت زهو تو ظهر زهو لونغ بخفة.
“عندما تنتهي ، أجب على سؤالي. هل تعرفها؟” طلب تشن غي بصوت جاد. كان مختلفا بعض الشيء عن ذي قبل. كان وجه زهو لونغ أبيض مثل الورقة. لم يبدو وكأنه كان لديه أي طاقة للكلام ، لذلك هز رأسه فقط.
‘الرائحة داخل المصعد علقت عليّ؟ ربما تم إرتداء هذا الزي من قبل شبح من قبل ، والرائحة قد تسربت إلى الزي.’
“أنت لا تعرفها؟ فكيف يكون هاتفها مملوء بسجل الدردشة بينك وبينها؟ حتى داخل قائمة جهات الاتصال ، لا يوجد سوى اسمك ورقم هاتفك.” عرف تشن غي أن هذا كان العالم وراء الباب ، وأن معظم الأشياء ربما كانت منسوجة من ذاكرة الضحية الميتة مثل هذا الهاتف المحمول. ربما لم يكن المالك الحقيقي للهاتف المحمول موجودًا في هذه المدرسة ، وربما تم إنشاء الهاتف من ذاكرة زهو لونغ. وهذا يفسر سبب احتواء الهاتف فقط على رقم زهو لونغ فقط.
“سيدي ، ماذا حدث لزهو لونغ ليصبح هكذا؟ هل هناك شيء سيئ عقليا معه؟” زاد تردد زهو تو للبقاء معهم. لقد شعر بعدم الارتياح لكونه في شركتهم.
“أنت تعرفتها و قتلتها حتى على الأرجح؟” قام تشن غي بتضييق عينيه ، وانحنت شفتيه بزاوية.
“لم أقتلها! إنها هي …” انفجرت الأوردة على وجه زهو لونغ. لقد ضغط بشدة على رأسه وأرغم هذه الكلمات بين أسنانه المشدودة. “إنها القاتلة! إنها القاتلة!”
‘إنه هاتف الفتاة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
