You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-751

الفصل سبعمائة وواحد وخمسون: أريد أن أتصل بالشرطة "2في1"

الفصل سبعمائة وواحد وخمسون: أريد أن أتصل بالشرطة "2في1"

الفصل سبعمائة وواحد وخمسون: أريد أن أتصل بالشرطة “2في1”

 

 

“شكرا جزيلا!” جاء صوت ذكوري بالغ من الجسم الصغير. فوجئ العجوز وو لدرجة أن ذراعيه ضعفت وسقط الشخص الذي كان يحمله على الأرض. لم يحدث الشخص ولو صوت عندما هبط. لقد أمسك رأسه المكدوم وركض بعيدًا عن المبنى قدر استطاعته.

 

أراد العمال الآخرون إيقاف تشن غي لكن تم إجبارهم على التراجع من قبل الممثل الصغار. “بسرعة، اذهبوا واحصلوا على الرئيس! هذه ليست مزحة!”

“لا داعي للذعر! يرجى الهدوء! لا داعي للقلق. ربما هذا ليس أكثر من مزحة”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ألم يكن هناك مقال سابق عن ذهاب الزائرين عن عمد إلى منزل مسكون للعب مقلب على العمال؟ وعلاوة على ذلك ، هناك الكثير منا. ليست هناك حاجة للخوف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، ألم يكن هناك مقال سابق عن ذهاب الزائرين عن عمد إلى منزل مسكون للعب مقلب على العمال؟ وعلاوة على ذلك ، هناك الكثير منا. ليست هناك حاجة للخوف.”

في حالة الطوارئ ، لم تتوقف المجموعة للتفكير في الأمر وتبعت الرجل وهو يهرع إلى أحد السيناريوهات في الطابق الثاني.

 

 

إذا كانت هناك منافسة لنفخ الهواء الساخن ، فإن العمال في أكاديمية الكوابيس سيخرجون منتصرين بالتأكيد. ومع ذلك ، بمجرد اقتراب تشو يين ، تراجعوا جميعًا في انسجام تام كما لو تم التدريب على ذلك مرات عديدة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن الحشد من التعافي ، قفز رجل آخر مغطى بالدماء مع نصف وجهه المدمر بالندوب من النافذة!

“افتح الباب!” كان تعبير تشن غي ممتلئًا بالقلق ، لكن باب مكتب مدير المدرسة رفض التزحزح.

قبل أن تتاح للعجوز الفرصة للنظر ، سمع صوتًا مدويًا قادمًا من الأعلى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد عمل العمال في أكاديمية الكوابيس بشكل جيد على نحو مدهش أثناء الأزمة. بدون الكثير من الأوامر ، بدأ ااعدد القليل من الموظفين في التحرك وبدأوا في التفكيك!

أراد العمال الآخرون إيقاف تشن غي لكن تم إجبارهم على التراجع من قبل الممثل الصغار. “بسرعة، اذهبوا واحصلوا على الرئيس! هذه ليست مزحة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وكان تشن غي زائر. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فهو لم يقنع العمال ، ولكن الكلمات نفسها التي خرجت من شفاه العامل القزم كانت أكثر إقناعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شارع شين هاي المركزي هو شارع التسوق الأكثر شهرة في مدينة شين هاي. بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان الشارع دائما صاخب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شارع شين هاي المركزي هو شارع التسوق الأكثر شهرة في مدينة شين هاي. بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان الشارع دائما صاخب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي زهاو ، ما الذي حدث لك؟ هل حدث شيء في السيناريو الخاص بك؟” سأل الرجل القائد. لم يفهم بعد خطورة الموقف ، وأول ما فعله هو إلقاء اللوم على تشاو زهاو ، ملمحًا إلى أن كل شيء كان خطأه.

 

 

قبل أن تتاح للعجوز الفرصة للنظر ، سمع صوتًا مدويًا قادمًا من الأعلى!

“أما زلت تتذكر بان تيان ، الرجل المسؤول عن السيناريو تحت الأرض معي؟ لقد طلب إجازة مرضية ولم يعد إلى العمل ، لذلك في النهاية ، تم فصله من العمل”. كان الرجل خائفًا جدًا الآن. ايقظت تجربته في ذلك اليوم كل الذكريات المخيفة في ذهنه ، وكلهم إتصلوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

تشن غي ، الذي كان مشغولا بطرق الباب ، رفع آذانه للاستماع. ‘إذا ، هناك حقا مثل هذا التاريخ هنا!’

“أعتقد أنني أتذكره. قال الرئيس أنه عاد إلى مكانه للزواج”. يبدو أن الرجل القائد قد تذكر شيئًا ما.

وأشار تشاو زهاو في تشو يين. “في وقت سابق ، ظهر هذا الرجل المغطى بالدماء فجأة! تجسد من العدم أمام عيني! أنا لا أكذب عليكم! أهربوا! الشيء الخفي تحت الأرض قادم ليمسكنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لقد عاد إلى المنزل ولكن ليس للزواج بل للبحث عن طبيب”. تعمق الخوف في عيون تشاو زهاو. “لقد جن بان تيان! لا أحد يعرف السبب ، ولكن ذات يوم في العمل ،جن فجأة! ظل يقول أنه رأى شيئا تحت الأرض!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كيف لم أسمع الرئيس يقول أي شيء عن هذا؟” تجمع جميع العمال. لم يكن لديهم فكرة أن شيئًا مخيفًا لهذه الدرجة قد حدث في مكان عملهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حمل العجوز وو حقيبة السفر الجديدة التي أحضرها له ابنه وحملها متعبًا على ظهره أثناء السير على الطريق. أخبره بعض المارة اللطيفين أنه كان بإمكانه سحب الحقيبة على الأرض ، وهذا سيوفر له بعض الطاقة. أوضح لهم أنه كان يدرب جسده ، لكن في الواقع ، كان ذلك لأنه لم يستطع أن يتحمل توسيخ الهدية التي أحضرها له ابنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أخبركم الرئيس بكل هذا ، أكنتم ستأتون إلى العمل؟ على أي حال ، ألم تفكروا مطلقًا في سبب وجود ثلاثة سيناريوهات تحت الأرض ولكن الآن واحد فقط مفتوح؟ لماذا رغب في إغلاق السيناريوهين الأخريين؟ ألم تتسألوا عن ذلك؟ ” كان تشاو زهاو صغيرًا جدًا ، وكان بالحاجة للنظر للأعلى عند التحدث ، مما تسبب في تحول لون وجهه إلى اللون الأحمر.

 

 

“هذه حقيبة جميلة ؛ لن أسمح لها أن تتسخ”. لقد كان فقيرًا طيلة حياته وأيد ابنه في الجامعة باستخدام دخله الضئيل من تربية المحاصيل. الآن وقد استقر ابنه ، دعا والده العجوز لزيارته في شين هاي.

تشن غي ، الذي كان مشغولا بطرق الباب ، رفع آذانه للاستماع. ‘إذا ، هناك حقا مثل هذا التاريخ هنا!’

 

 

 

صرخ تشاو زهاو، مع إقتراب الخطر ، “لا أحد يعرف ما رآه بان تيان ، لكن إذا كنت سأخمن ، فربما رآه!”

“اللعنة! من الذي يوقف المصعد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“اللعنة! من الذي يوقف المصعد”

وأشار تشاو زهاو في تشو يين. “في وقت سابق ، ظهر هذا الرجل المغطى بالدماء فجأة! تجسد من العدم أمام عيني! أنا لا أكذب عليكم! أهربوا! الشيء الخفي تحت الأرض قادم ليمسكنا!”

“كن حذرا!” لقد أسقط العجوز وو هاتفه واندفع للأمام بينما قفز الشخص الصغير من نافذة الطابق الثاني. من دون التفكير في الأمر ، مد العجوز وو يده للقبض على الطفل الساقط.

 

وأشار تشاو زهاو في تشو يين. “في وقت سابق ، ظهر هذا الرجل المغطى بالدماء فجأة! تجسد من العدم أمام عيني! أنا لا أكذب عليكم! أهربوا! الشيء الخفي تحت الأرض قادم ليمسكنا!”

كانت الأشباح الحمراء أكثر رعبا من الأشباح العادية. لم يكن الوجود على نفس المستوى. يمكن أن يجعل الشبح المؤذي الناس يشعرون بالقلق، ولكن يمكن أن تثير ألأشباح الحمراء أعمق خوف في قلوبهم. كان تشاو زهاو قد أصيب بصدمة نفسية بالفعل ، ولكن بعد أن شارك الخوف في قلبه ، شعر بتحسن إلى حد ما.

“إنه هنا! لقد أتى إلينا!” أعطى العمال كل ما بوسعهم عندما هدموا الألواح الخشبية ، وأصبحت النافذة أمامهم أملهم الوحيد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان باب مدير المدرسة مغلقًا ؛ رفض الرئيس أن يظهر نفسه. ظل تشاو زهاو، بصفته العامل الوحيد الذي يعرف ‘الحقيقة’، يزيد الأمور سوءًا ، وفي النهاية انفجر الخوف داخل العمال الآخرين.

“لكن لماذا قد يتوقف عند الطابق السفلي؟ ألا ينبغي أن يكون الشبح قد ترك الطابق تحت الارض؟ انتظر ، هل هذا يعني أن هناك شبحًا آخر هناك؟”

 

“المدن الكبيرة تختلف بالفعل عن المدن الصغيرة.”

تحطمت موجة دم نحوهم. حدث هذا المشهد الخارج من كابوس في الحياة الحقيقية ، ولم يكن بالإمكان وصف الشعور. بدا أن الممر قد تحول إلى ثعبان على وشك ابتلاعهم. انطفأت الأنوار مرارًا وتكرارًا ، وفي كل مرة أعيد تشغيلها ، كان الظل الأحمر أقرب بكثير. ازداد الضجيج الأبيض في المكبرات ، وفي النهاية تجاوز موسيقى الخلفية الأصلية. بدلاً من ذلك ، ظهر صوت جديد. لقد بدا وكأنه همسات وصراخات طلباً للمساعدة ؛ لم يستطع أي أحد أن يقول ما كانت عليه. كل ما عرفوه هو أنه حتى لو أغلقوا آذانهم ، فكان لا يزال بإمكانهم سماع الصوت.

قبل ساعة واحدة فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يتناولون الغداء معهم ، والآن ، كانوا جميعًا مستلقين بلاوعي ؛ لم يكن هناك مشهد أكثر تأثيرا من ذلك.

 

كلما اتخذ تشو يين خطوة للأمام ، أخذ العمال خطوة إلى الوراء. لم يكن من الواضح من قام بالخطوة الأولى ، لكن بمجرد وصولهم إلى فم الدرج ، هرع أحدهم إلى أسفل الدرج. ومع ذلك ، بمجرد رؤية الوضع في الطابق السفلي ، فهموا خطورة الموقف. كان هناك عاملة راقدةبلاوعي عند باب قاعة الموسيقى. إنكمش ممثل برغوة بيضاء على شفتيه عند الزاوية. تناثر الناس على الممر وكأن الحرب قد حدثت للتو هناك ؛ كان المكان مليء بعلامات كافح.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها العجوز وو في رحلة طويلة ، وكالطفل، لقد كان فضوليًا بشأن كل شيء. لقد نظر إلى ناطحات السحاب التي وصلت إلى السماء ولم يتمكن من التفاجئ باستمرار على مدى اختلاف المدينة الكبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد عمل العمال في أكاديمية الكوابيس بشكل جيد على نحو مدهش أثناء الأزمة. بدون الكثير من الأوامر ، بدأ ااعدد القليل من الموظفين في التحرك وبدأوا في التفكيك!

قبل ساعة واحدة فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يتناولون الغداء معهم ، والآن ، كانوا جميعًا مستلقين بلاوعي ؛ لم يكن هناك مشهد أكثر تأثيرا من ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘لقد وصل الشبح الحقيقي!’ مطالب رئيسهم ، ومدونة قواعد السلوك ، والراتب ، والفحص – كل شيء تم قذفه من أدمغتهم. لم يكن لدى هؤلاء الموظفين سوى شيء واحد في أذهانهم – الخروج من هناك. لأنهم كانوا يعلمون أنهم إذا ركضوا خطوة واحدة أبطأ ، فسيكونون هم أولئك الذين كانوا راقدين على الأرض مع رغوة تتدفق من أفواههم.

“أما زلت تتذكر بان تيان ، الرجل المسؤول عن السيناريو تحت الأرض معي؟ لقد طلب إجازة مرضية ولم يعد إلى العمل ، لذلك في النهاية ، تم فصله من العمل”. كان الرجل خائفًا جدًا الآن. ايقظت تجربته في ذلك اليوم كل الذكريات المخيفة في ذهنه ، وكلهم إتصلوا.

 

صرخ تشاو زهاو، مع إقتراب الخطر ، “لا أحد يعرف ما رآه بان تيان ، لكن إذا كنت سأخمن ، فربما رآه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يجرؤوا على البقاء لدقيقة أطول حتى. لقد هرعوا إلى المصعد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي ضغطوا فيها على الزر ، رفض المصعد الصعود. لقد كان متوقف في الطابق السفلي.

“لديكم مخرج واحد فقط هنا؟ ماذا لو كان هناك حادث؟ هل هذه هي الطريقة التي تتعامل بها أكاديمية الكوابيس مع زائريها؟ تأخذون سلامة الزائرين بهذا القدر من الإستخفاف”

 

 

بثت مكبرات الصوت الموضوعة في الزوايا صراخ شخص غريب. سحب الصراخ على قلوب المستمعين ، وزحفت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم.

كانت الأشباح الحمراء أكثر رعبا من الأشباح العادية. لم يكن الوجود على نفس المستوى. يمكن أن يجعل الشبح المؤذي الناس يشعرون بالقلق، ولكن يمكن أن تثير ألأشباح الحمراء أعمق خوف في قلوبهم. كان تشاو زهاو قد أصيب بصدمة نفسية بالفعل ، ولكن بعد أن شارك الخوف في قلبه ، شعر بتحسن إلى حد ما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبركم الرئيس بكل هذا ، أكنتم ستأتون إلى العمل؟ على أي حال ، ألم تفكروا مطلقًا في سبب وجود ثلاثة سيناريوهات تحت الأرض ولكن الآن واحد فقط مفتوح؟ لماذا رغب في إغلاق السيناريوهين الأخريين؟ ألم تتسألوا عن ذلك؟ ” كان تشاو زهاو صغيرًا جدًا ، وكان بالحاجة للنظر للأعلى عند التحدث ، مما تسبب في تحول لون وجهه إلى اللون الأحمر.

“اللعنة! من الذي يوقف المصعد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باب مدير المدرسة مغلقًا ؛ رفض الرئيس أن يظهر نفسه. ظل تشاو زهاو، بصفته العامل الوحيد الذي يعرف ‘الحقيقة’، يزيد الأمور سوءًا ، وفي النهاية انفجر الخوف داخل العمال الآخرين.

“لكن لماذا قد يتوقف عند الطابق السفلي؟ ألا ينبغي أن يكون الشبح قد ترك الطابق تحت الارض؟ انتظر ، هل هذا يعني أن هناك شبحًا آخر هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“السؤال الأساسي الآن هو ، بما أن المصعد هو المخرج الوحيد ، كيف من المفترض أن نخرج من هنا؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفع العمال الباقون باب المصعد وانتشر شعور اليأس كالمرض.

 

 

 

“لديكم مخرج واحد فقط هنا؟ ماذا لو كان هناك حادث؟ هل هذه هي الطريقة التي تتعامل بها أكاديمية الكوابيس مع زائريها؟ تأخذون سلامة الزائرين بهذا القدر من الإستخفاف”

 

 

“المدن الكبيرة تختلف بالفعل عن المدن الصغيرة.”

عندما قال تشن غي هذا ، لم يخطر بباله أن منزله المسكون لم يقدم حتى مخرجًا واحدًا للزائرين ، ولكن كان هناك فرق كبير بين المنزلين المسكونين. بمجرد حدوث شيء ما في منزل تشن غي المسكون، سيظهر الموظفون في اللحظة الأولى لمساعدة الزوار عن طريق إزالة التهديد.

“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة شيء كهذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ألم يكن هناك مقال سابق عن ذهاب الزائرين عن عمد إلى منزل مسكون للعب مقلب على العمال؟ وعلاوة على ذلك ، هناك الكثير منا. ليست هناك حاجة للخوف.”

بعد أن استجوبه تشن غي ، تعثر عمال أكاديمية الكوابيس بسبب الإجابة.

 

 

 

“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة شيء كهذا!”

بثت مكبرات الصوت الموضوعة في الزوايا صراخ شخص غريب. سحب الصراخ على قلوب المستمعين ، وزحفت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم.

 

“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة شيء كهذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، لقد تذكرت شيئًا ما ؛ هناك ممرات أخرى في منزلنا المسكون!” لقد صدم القائد بالإلهام. “اتبعوني ، سنذهب إلى الطابق الثاني!”

 

 

“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة شيء كهذا!”

بعد ظهور الشبح الأحمر ، بدأ كل شيء في المبنى يخرج عن نطاق السيطرة. كان الداخل مغطى بطبقة رقيقة من الدم ، وظلت الضوضاء الزاحفة تخرج من المكبرات. لقد بدت وكأن الأرواح داخل المبنى قد عادت!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي زهاو ، ما الذي حدث لك؟ هل حدث شيء في السيناريو الخاص بك؟” سأل الرجل القائد. لم يفهم بعد خطورة الموقف ، وأول ما فعله هو إلقاء اللوم على تشاو زهاو ، ملمحًا إلى أن كل شيء كان خطأه.

في حالة الطوارئ ، لم تتوقف المجموعة للتفكير في الأمر وتبعت الرجل وهو يهرع إلى أحد السيناريوهات في الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبركم الرئيس بكل هذا ، أكنتم ستأتون إلى العمل؟ على أي حال ، ألم تفكروا مطلقًا في سبب وجود ثلاثة سيناريوهات تحت الأرض ولكن الآن واحد فقط مفتوح؟ لماذا رغب في إغلاق السيناريوهين الأخريين؟ ألم تتسألوا عن ذلك؟ ” كان تشاو زهاو صغيرًا جدًا ، وكان بالحاجة للنظر للأعلى عند التحدث ، مما تسبب في تحول لون وجهه إلى اللون الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هذه هي!” قام القائد بسحب الستائر السميكة وقطع شعاع شمس ضعيف الغرفة. دون أي تردد ، لقد ركل الدعائم على الأرض. لقد أمسك بأحد الدعائم القوية وحطم الألواح الخشبية التي أغلقت النافذة. “لا يمكننا الخروج من الباب ، لكن يمكننا استخدام النافذة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باب مدير المدرسة مغلقًا ؛ رفض الرئيس أن يظهر نفسه. ظل تشاو زهاو، بصفته العامل الوحيد الذي يعرف ‘الحقيقة’، يزيد الأمور سوءًا ، وفي النهاية انفجر الخوف داخل العمال الآخرين.

 

 

لقد عمل العمال في أكاديمية الكوابيس بشكل جيد على نحو مدهش أثناء الأزمة. بدون الكثير من الأوامر ، بدأ ااعدد القليل من الموظفين في التحرك وبدأوا في التفكيك!

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

با!

~~~~~

 

 

بدأت الألواح الخشبية في الإنخلاع، وبحلول ذلك الوقت ، كانت خطى تشو يين قادمة من الممر. تسبب صوت مشي القدمين على الدم في إنفجار الجميع بالعرق البارد. لقد جاء أقرب وأقرب.

إذا كانت هناك منافسة لنفخ الهواء الساخن ، فإن العمال في أكاديمية الكوابيس سيخرجون منتصرين بالتأكيد. ومع ذلك ، بمجرد اقتراب تشو يين ، تراجعوا جميعًا في انسجام تام كما لو تم التدريب على ذلك مرات عديدة.

 

وكان تشن غي زائر. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فهو لم يقنع العمال ، ولكن الكلمات نفسها التي خرجت من شفاه العامل القزم كانت أكثر إقناعًا.

“بسرعة، إعملوا بشكل أسرع!” رائحة كريهة من الدم هرعت من الباب. صوت خطى اصبح أقرب وأقرب قبل أن تختفي في النهاية. تمامًا عندما كان الجميع في حيرة من أمرهم ، مد رأس تشو يين الشاحب للغرفة. لقد كان يسد المدخل!

كلما اتخذ تشو يين خطوة للأمام ، أخذ العمال خطوة إلى الوراء. لم يكن من الواضح من قام بالخطوة الأولى ، لكن بمجرد وصولهم إلى فم الدرج ، هرع أحدهم إلى أسفل الدرج. ومع ذلك ، بمجرد رؤية الوضع في الطابق السفلي ، فهموا خطورة الموقف. كان هناك عاملة راقدةبلاوعي عند باب قاعة الموسيقى. إنكمش ممثل برغوة بيضاء على شفتيه عند الزاوية. تناثر الناس على الممر وكأن الحرب قد حدثت للتو هناك ؛ كان المكان مليء بعلامات كافح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هذه حقيبة جميلة ؛ لن أسمح لها أن تتسخ”. لقد كان فقيرًا طيلة حياته وأيد ابنه في الجامعة باستخدام دخله الضئيل من تربية المحاصيل. الآن وقد استقر ابنه ، دعا والده العجوز لزيارته في شين هاي.

“إنه هنا! لقد أتى إلينا!” أعطى العمال كل ما بوسعهم عندما هدموا الألواح الخشبية ، وأصبحت النافذة أمامهم أملهم الوحيد.

“لا داعي للذعر! يرجى الهدوء! لا داعي للقلق. ربما هذا ليس أكثر من مزحة”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

بعد ظهور الشبح الأحمر ، بدأ كل شيء في المبنى يخرج عن نطاق السيطرة. كان الداخل مغطى بطبقة رقيقة من الدم ، وظلت الضوضاء الزاحفة تخرج من المكبرات. لقد بدت وكأن الأرواح داخل المبنى قد عادت!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شارع شين هاي المركزي هو شارع التسوق الأكثر شهرة في مدينة شين هاي. بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان الشارع دائما صاخب.

“كيف لم أسمع الرئيس يقول أي شيء عن هذا؟” تجمع جميع العمال. لم يكن لديهم فكرة أن شيئًا مخيفًا لهذه الدرجة قد حدث في مكان عملهم.

 

 

“المدن الكبيرة تختلف بالفعل عن المدن الصغيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حمل العجوز وو حقيبة السفر الجديدة التي أحضرها له ابنه وحملها متعبًا على ظهره أثناء السير على الطريق. أخبره بعض المارة اللطيفين أنه كان بإمكانه سحب الحقيبة على الأرض ، وهذا سيوفر له بعض الطاقة. أوضح لهم أنه كان يدرب جسده ، لكن في الواقع ، كان ذلك لأنه لم يستطع أن يتحمل توسيخ الهدية التي أحضرها له ابنه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“افتح الباب!” كان تعبير تشن غي ممتلئًا بالقلق ، لكن باب مكتب مدير المدرسة رفض التزحزح.

“هذه حقيبة جميلة ؛ لن أسمح لها أن تتسخ”. لقد كان فقيرًا طيلة حياته وأيد ابنه في الجامعة باستخدام دخله الضئيل من تربية المحاصيل. الآن وقد استقر ابنه ، دعا والده العجوز لزيارته في شين هاي.

“حشد إنتحاري” ضغط العجوز وو ضغط على واحد فقط. كان يتردد بين استدعاء سيارة الإسعاف أو الشرطة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار ، ظهر شخص كالطفل ظهر في النافذة!

 

“لقد عاد إلى المنزل ولكن ليس للزواج بل للبحث عن طبيب”. تعمق الخوف في عيون تشاو زهاو. “لقد جن بان تيان! لا أحد يعرف السبب ، ولكن ذات يوم في العمل ،جن فجأة! ظل يقول أنه رأى شيئا تحت الأرض!”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها العجوز وو في رحلة طويلة ، وكالطفل، لقد كان فضوليًا بشأن كل شيء. لقد نظر إلى ناطحات السحاب التي وصلت إلى السماء ولم يتمكن من التفاجئ باستمرار على مدى اختلاف المدينة الكبيرة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد نظر في جميع أنحاء المدينة لفترة طويلة ، وعندما كان على وشك المضي قدمًا ، سمع العجوز وو فجأة صوت ضرب شديد جاء من الطابق الثاني لأحد المباني المجاورة. “هل يخضع للتجديد؟”

 

 

وأيضا عندما سأصل المترجم الإنجليزي لن أغلق أي فصول…

قبل أن تتاح للعجوز الفرصة للنظر ، سمع صوتًا مدويًا قادمًا من الأعلى!

“شكرا جزيلا!” جاء صوت ذكوري بالغ من الجسم الصغير. فوجئ العجوز وو لدرجة أن ذراعيه ضعفت وسقط الشخص الذي كان يحمله على الأرض. لم يحدث الشخص ولو صوت عندما هبط. لقد أمسك رأسه المكدوم وركض بعيدًا عن المبنى قدر استطاعته.

 

 

تم تحطيم النافذة المختومة أصلاً بالقوة الغاشمة. رقائق الخشب طفت في السماء. تم جذب انتباه الحشد نحو ذلك ، وعندما رفعوا رؤوسهم ، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة!

لقد عمل العمال في أكاديمية الكوابيس بشكل جيد على نحو مدهش أثناء الأزمة. بدون الكثير من الأوامر ، بدأ ااعدد القليل من الموظفين في التحرك وبدأوا في التفكيك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قفزت امرأة مغطاة بالطلاء الأحمر ، مع نصف إصبع في عينها ، من النافذة المكسورة!

بثت مكبرات الصوت الموضوعة في الزوايا صراخ شخص غريب. سحب الصراخ على قلوب المستمعين ، وزحفت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم.

 

 

“شخص ما ينتحر!” كان العجوز وو خائفا لدرجة أن حقيبته الثمينة انزلقت من أصابعه. سرعان ما سحب هاتفه وحاول الاتصال بخدمات الطوارئ ، لكن المرأة تحولت في الجو ونزلت بسلام إلى حد ما. ثم صعدت من الأرض وركضت إلى الحشد ، تصرخ.

بثت مكبرات الصوت الموضوعة في الزوايا صراخ شخص غريب. سحب الصراخ على قلوب المستمعين ، وزحفت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن الحشد من التعافي ، قفز رجل آخر مغطى بالدماء مع نصف وجهه المدمر بالندوب من النافذة!

 

 

~~~~~

“حشد إنتحاري” ضغط العجوز وو ضغط على واحد فقط. كان يتردد بين استدعاء سيارة الإسعاف أو الشرطة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار ، ظهر شخص كالطفل ظهر في النافذة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟ هل يجب علي الاتصال بالشرطة؟ ما الذي علي أن أفعله؟” وقف العجوز وو حيث كان. في تلك اللحظة فقط ، سقط شخص آخر من الطابق الثاني. كان الشخص يرتدي معطف طبيب ، وأوضحت العلامة حول رقبته على أنه مدرس الصحة. ومع ذلك ، كان الرجل لديه ستة أذرع ، ومن الخلف ، بدا وكأنه عنكبوت متحول.

 

“كن حذرا!” لقد أسقط العجوز وو هاتفه واندفع للأمام بينما قفز الشخص الصغير من نافذة الطابق الثاني. من دون التفكير في الأمر ، مد العجوز وو يده للقبض على الطفل الساقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤوا على البقاء لدقيقة أطول حتى. لقد هرعوا إلى المصعد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي ضغطوا فيها على الزر ، رفض المصعد الصعود. لقد كان متوقف في الطابق السفلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الألم الحاد جاء من ذراعيه. لقد صمد وفتح شفتيه ليسأل ، “يا طفل ، هل أنت بخير؟”

الألم الحاد جاء من ذراعيه. لقد صمد وفتح شفتيه ليسأل ، “يا طفل ، هل أنت بخير؟”

 

 

“شكرا جزيلا!” جاء صوت ذكوري بالغ من الجسم الصغير. فوجئ العجوز وو لدرجة أن ذراعيه ضعفت وسقط الشخص الذي كان يحمله على الأرض. لم يحدث الشخص ولو صوت عندما هبط. لقد أمسك رأسه المكدوم وركض بعيدًا عن المبنى قدر استطاعته.

الفصل سبعمائة وواحد وخمسون: أريد أن أتصل بالشرطة “2في1”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يحدث؟ هل يجب علي الاتصال بالشرطة؟ ما الذي علي أن أفعله؟” وقف العجوز وو حيث كان. في تلك اللحظة فقط ، سقط شخص آخر من الطابق الثاني. كان الشخص يرتدي معطف طبيب ، وأوضحت العلامة حول رقبته على أنه مدرس الصحة. ومع ذلك ، كان الرجل لديه ستة أذرع ، ومن الخلف ، بدا وكأنه عنكبوت متحول.

“إنه هنا! لقد أتى إلينا!” أعطى العمال كل ما بوسعهم عندما هدموا الألواح الخشبية ، وأصبحت النافذة أمامهم أملهم الوحيد.

 

 

واحدا تلو الآخر ، الناس في مختلف الإلبسة الغريبة سقطوا من الطابق الثاني من المبنى. مثل قطعة من الفن الحي ، لقد اجتذبوا بنجاح انتباه الجميع في هذا الشارع.

“لديكم مخرج واحد فقط هنا؟ ماذا لو كان هناك حادث؟ هل هذه هي الطريقة التي تتعامل بها أكاديمية الكوابيس مع زائريها؟ تأخذون سلامة الزائرين بهذا القدر من الإستخفاف”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

~~~~~

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هذه هي!” قام القائد بسحب الستائر السميكة وقطع شعاع شمس ضعيف الغرفة. دون أي تردد ، لقد ركل الدعائم على الأرض. لقد أمسك بأحد الدعائم القوية وحطم الألواح الخشبية التي أغلقت النافذة. “لا يمكننا الخروج من الباب ، لكن يمكننا استخدام النافذة!”

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وأيضا عندما سأصل المترجم الإنجليزي لن أغلق أي فصول…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المهم أراكم غدا إن شاء الله

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤوا على البقاء لدقيقة أطول حتى. لقد هرعوا إلى المصعد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي ضغطوا فيها على الزر ، رفض المصعد الصعود. لقد كان متوقف في الطابق السفلي.

إستمتعوا~~~~

 

“شكرا جزيلا!” جاء صوت ذكوري بالغ من الجسم الصغير. فوجئ العجوز وو لدرجة أن ذراعيه ضعفت وسقط الشخص الذي كان يحمله على الأرض. لم يحدث الشخص ولو صوت عندما هبط. لقد أمسك رأسه المكدوم وركض بعيدًا عن المبنى قدر استطاعته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط