الفصل سبعمائة واثنان وثلاثون: عندما تحاول الاختلاط مع الآخرين، لن تبدو إلا أكثر وحدة.
الفصل سبعمائة واثنان وثلاثون: عندما تحاول الاختلاط مع الآخرين، لن تبدو إلا أكثر وحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع كلمات العجوز زهو، ظهرت صورة كو شانغلين في زي شبح مختبئ داخل مرحاض أين نادراً ما يدخل الزوار في عقل تشن غي. من الملل ، استخدم الضوء من مصباح الطاولة ودرس مهنة صناعة الدمية.
عمل كو شانغلين في أكاديمية الكوابيس لمدة ثلاث سنوات ، ولم يتوقع أبدًا أن يأتي يوم كهذا. كان وجهه على بعد بضعة سنتيمترات فقط ، وكان بإمكانه رؤية كل التفاصيل عليه بوضوح ، بما في ذلك زاوية الشفتين التي كانت منحنية إلى الأعلى ، والشعر القصير
الذي كان بالحاجة إلى حلاقة سريعة ، والعينين المشعتين بالبرودة مهما كانت الطريقة التي نظرت لهمل بها.
‘قدرة جيدة ، محترف جدا. الشيء الوحيد المتبقي هو شخصيته وأخلاقه.’
لقد كانت قصة بسيطة ، لكنها عكست حياة كو شانغلين. ويجب أن يكون تشاو لين في القصة يتحدث عنه.
“رئيسي يريد مقابلتك.” فتحت شفتي الرجل وأغلقت. بدا الأمر وكأنه كان يتحدث ، لكن كو شانغلين لم يعتقد أنه يستطيع أن يسمع أي شيء. ربما كانت الأعصاب المسؤولة عن المنبهات السمعية قد توقفت عن العمل ، أو ربما توقف دماغه بالكامل عن العمل.
كان تشن غي يميل على جدار المقصورة الخامسة. نظر إلى شانغلين ، الذي كان منكمش على الأرض ، وكانت عيناه تحترقان بالإعجاب.
ذلك لم يعد بتلك الأهمية. لم يخطر ببال كو شانغلين أن يفهم سبب وجود شخص ما وراءه. عاد قلبه إلى طبيعته بعد ثانيتين. هرع الدم إلى دماغه على الفور ، وبينما استعاد السيطرة على جسده ، كان رد فعل كو شانغلين الطريقة التي سوف يتفاعل بها معظم الناس
الطبيعيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى كو تشانغلين المحاصر داخل المساحة الضيقة ، على باب الحجرة. كانت عيناه ملتصقتين بالغرفة السرية حيث كان يختبئ في وقت سابق. لم يكن هناك شيء داخل الفضاء الضيق. وضع كوو شانغلين يديه على صدره ، ومتأكد أنه رأى شخصًا هناك في وقت مبكر. كان رأسه يتدلى للأسفل وكان معلقًا خلفه!
“من هناك” إهتز صوته. صدم كو شانغلين الباب أمامه ، وتم دفع المرآة الرقيقة مفتوحة. تمنى أن يهرب، لكن باب الحجرة الرابعة كان مغلق من قِبل شخص ما.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
انحنى كو تشانغلين المحاصر داخل المساحة الضيقة ، على باب الحجرة. كانت عيناه ملتصقتين بالغرفة السرية حيث كان يختبئ في وقت سابق. لم يكن هناك شيء داخل الفضاء الضيق. وضع كوو شانغلين يديه على صدره ، ومتأكد أنه رأى شخصًا هناك في
وقت مبكر. كان رأسه يتدلى للأسفل وكان معلقًا خلفه!
“إلى اين ذهب؟” أصبح المشهد من وقت سابق ندبة عاطفية في قلب شانغلين. إذا لم يصل إلى أسفل هذا ، فقد صدق أنه لن يتمتع أبدًا بالشجاعة للبقاء داخل المساحات الصغيرة المظلمة مرة أخرى.
“إلى اين ذهب؟” أصبح المشهد من وقت سابق ندبة عاطفية في قلب شانغلين. إذا لم يصل إلى أسفل هذا ، فقد صدق أنه لن يتمتع أبدًا بالشجاعة للبقاء داخل المساحات الصغيرة المظلمة مرة أخرى.
‘إذا كان الزائر هو الذي يطرق باب الحجرة ، فمن هو الشخص الذي واجهته داخل الغرفة السرية؟’
عنل تكييف الهواء في المنزل المسكون. كانت درجة الحرارة منخفضة للغاية ، لكن العرق استمر في الإنسكاب أسفل جبهة كو شانغلين.
‘باب الحجرة مغلق ، لذلك يجب أن يكون الزائر لا يزال هنا.’
“1 سبتمبر ، يستمر عدد الزوار القادمين إلى المنزل المسكون في الانخفاض. أستطيع أن أسمع الناس يمشون بجوار الباب ، لكن لا يدخل أي شخص. محزن.”
انحنى كو شانغلين بشدة على باب الحجرة. لقد مد يده إلى جيبه ، في محاولة للعثور على هاتفه والإبلاغ عن الوضع لرئيسه. ومع ذلك ، عندما بدأ في طلب الرقم ، قبل أن تتاح له الفرصة ليقول أي شيء ، سمع صوتًا غير مألوف تمامًا. “لا فائدة من ذلك حتى لو حاولت الاختباء. سيتابعك إلى المنزل ، ويختبئ داخل ظلك ، ويميل من نافذتك ، مستلقيا في الانتظار تحت سريرك.”
يحب البؤس الكثرة. تماما عندما كان كوو شانغلين يفكر في هذا السؤال الجدي، جاء فجأة صوت طرق من باب الحجرة خلفه.
انحنى كو شانغلين بشدة على باب الحجرة. لقد مد يده إلى جيبه ، في محاولة للعثور على هاتفه والإبلاغ عن الوضع لرئيسه. ومع ذلك ، عندما بدأ في طلب الرقم ، قبل أن تتاح له الفرصة ليقول أي شيء ، سمع صوتًا غير مألوف تمامًا. “لا فائدة من ذلك حتى لو حاولت الاختباء. سيتابعك إلى المنزل ، ويختبئ داخل ظلك ، ويميل من نافذتك ، مستلقيا في الانتظار تحت سريرك.”
‘باب الحجرة مغلق ، لذلك يجب أن يكون الزائر لا يزال هنا.’
كان الطرق على الباب مثل تذكير من الجحيم. كان له إيقاع فريد من نوعه ، وبدا الطرق الثابت وكأنه كان قد هبط على قلب شانغلين. أراد أن يتحرك ، لكن ساقيه رفضتا الاستماع إلى أوامره. لقد تحولوا إلى نودل وفشلوا في دعم جسده. انزلق الرجل أسفل
الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر شخص إضافي بطريقة ما في الغرفة السرية. تمنى أن يهرب، لكن باب الحجرة لم يفتح. أدرك كو شانغلين أنه محاصر في زاوية. لقد داس على الأرض وهو يكافح من أجل الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبقى جميع الأسماك في المحيط نفسه ، فلماذا تدفع الأشياء ضد طبيعتها؟” فكر تشن غي في الأمر وقرر التوقف عن العبث مع كو شانغلين. لقد دعى العجوز زهو للعودة إلى القصة المصورة، وفتح باب الحجرة الرابعة. —- فصول اليوم…. هل نرى ظهور عامل جديد؟؟؟؟ المهم أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا——
عنل تكييف الهواء في المنزل المسكون. كانت درجة الحرارة منخفضة للغاية ، لكن العرق استمر في الإنسكاب أسفل جبهة كو شانغلين.
‘إذا كان الزائر هو الذي يطرق باب الحجرة ، فمن هو الشخص الذي واجهته داخل الغرفة السرية؟’
عمل كو شانغلين في أكاديمية الكوابيس لمدة ثلاث سنوات ، ولم يتوقع أبدًا أن يأتي يوم كهذا. كان وجهه على بعد بضعة سنتيمترات فقط ، وكان بإمكانه رؤية كل التفاصيل عليه بوضوح ، بما في ذلك زاوية الشفتين التي كانت منحنية إلى الأعلى ، والشعر القصير الذي كان بالحاجة إلى حلاقة سريعة ، والعينين المشعتين بالبرودة مهما كانت الطريقة التي نظرت لهمل بها.
انحنى كو شانغلين بشدة على باب الحجرة. لقد مد يده إلى جيبه ، في محاولة للعثور على هاتفه والإبلاغ عن الوضع لرئيسه. ومع ذلك ، عندما بدأ في طلب الرقم ، قبل أن تتاح له الفرصة ليقول أي شيء ، سمع صوتًا غير مألوف تمامًا. “لا فائدة من ذلك حتى لو
حاولت الاختباء. سيتابعك إلى المنزل ، ويختبئ داخل ظلك ، ويميل من نافذتك ، مستلقيا في الانتظار تحت سريرك.”
“من هناك” إهتز صوته. صدم كو شانغلين الباب أمامه ، وتم دفع المرآة الرقيقة مفتوحة. تمنى أن يهرب، لكن باب الحجرة الرابعة كان مغلق من قِبل شخص ما.
جاء الصوت من خارج الحجرة ، من الشخص الذي كان يطرق الباب باستمرار. الرجل لم يستخدم عمدا صوتا مخيفا لتخويف كوو شانغلين. بدلاً من ذلك ، كان صوت الرجل ثابتا، كما لو كان يصف الحقيقة فقط.
“1 سبتمبر ، يستمر عدد الزوار القادمين إلى المنزل المسكون في الانخفاض. أستطيع أن أسمع الناس يمشون بجوار الباب ، لكن لا يدخل أي شخص. محزن.”
وضع كو شانغلين يديه على شفتيه. كانت المكالمة قد مرت بالفعل ، لكنه لم يجرؤ على الكلام. كان يستطيع أن يرى نظرة باردة تنظر إليه ، لكنه لم يجرؤ على النظر للعينين، ولم يجرؤ على تحريك عضلة ؛ كان الأمركما لو أن جسده كله كان متجمد.
“3 سبتمبر ، قمت بتحديث الدمية في المرحاض. لم أحتاج إلا إلى إنفاق خمسين يوانًا إضافيًا على كل دمية ، وسوف يجلبون شعورًا واقعيًا للزائرين! أنا متأكد من أن الجميع سوف ينبهرون!”
‘ما الذي يجب ان افعله الان؟’
…
“15 سبتمبر ، تجول زائر أخيرًا إلى المرحاض اليوم! دعني أفكر ، كيف سأخيفه – ها ها ها ها ها!”
كان تشن غي يميل على جدار المقصورة الخامسة. نظر إلى شانغلين ، الذي كان منكمش على الأرض ، وكانت عيناه تحترقان بالإعجاب.
جاء الصوت من خارج الحجرة ، من الشخص الذي كان يطرق الباب باستمرار. الرجل لم يستخدم عمدا صوتا مخيفا لتخويف كوو شانغلين. بدلاً من ذلك ، كان صوت الرجل ثابتا، كما لو كان يصف الحقيقة فقط.
‘يمكنه البقاء داخل هذا المرحاض مع هذه الرائحة الكريهة لهذه الفترة الطويلة حتى دون ارتداء قناع. آداب السلوك جانبا ، مهارته المهنية لا تقل عن ثمانين علامة.’
…
…
بيد واحدة على الحائط ، كانت اليد الأخرى لتشن غي تمسك بالدمية التي علقت من السقف ، وهزها باستمرار. كان الصوت المطرق الذي سمعه كو شانغلين في الحقيقة صوت رأس الدمية تضرب الباب.
ظهر شخص إضافي بطريقة ما في الغرفة السرية. تمنى أن يهرب، لكن باب الحجرة لم يفتح. أدرك كو شانغلين أنه محاصر في زاوية. لقد داس على الأرض وهو يكافح من أجل الوقوف.
‘ما الذي يجب ان افعله الان؟’
كان صوت طرق الرأس على الباب مختلفا بشكل طبيعي عن صوت إستخدام الشخص ليديه. دون علم الرجل بذلك ، كان تشن غي يجري اختبارًا بسيطًا على كو شانغلين.
الفصل سبعمائة واثنان وثلاثون: عندما تحاول الاختلاط مع الآخرين، لن تبدو إلا أكثر وحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطرق على الباب مثل تذكير من الجحيم. كان له إيقاع فريد من نوعه ، وبدا الطرق الثابت وكأنه كان قد هبط على قلب شانغلين. أراد أن يتحرك ، لكن ساقيه رفضتا الاستماع إلى أوامره. لقد تحولوا إلى نودل وفشلوا في دعم جسده. انزلق الرجل أسفل الحائط.
‘قدرة جيدة ، محترف جدا. الشيء الوحيد المتبقي هو شخصيته وأخلاقه.’
عندما كان تشن غي يفكر في هذا السؤال ، تجسّد العجوز زهو خلفه بصمت. كان يحمل دفترًا سميكًا عن علم التشريح البشري.
‘قدرة جيدة ، محترف جدا. الشيء الوحيد المتبقي هو شخصيته وأخلاقه.’
“ما هذا؟” عندما قلب تشن غي عبر دفتر الملاحظات ، وجد أنه مليء بصفحات من المخططات للدمى المرسومة باليد. وتراوحت بين مختلف الأساليب والنماذج.
جاء الصوت من خارج الحجرة ، من الشخص الذي كان يطرق الباب باستمرار. الرجل لم يستخدم عمدا صوتا مخيفا لتخويف كوو شانغلين. بدلاً من ذلك ، كان صوت الرجل ثابتا، كما لو كان يصف الحقيقة فقط.
“وفقًا للدلائل، يوجد مصباح طاولة أحمر احتياطي في المنزل المسكون. لقد وجدت دفتر الملاحظات هذا أسفل ذلك المصباح. لا يبدو وكأنه يريد أن يرى الناس ذلك”. لقد قضى العجوز زهو وقتًا طويلاً مع تشن غي ، لذلك كان يعرف رئيسه جيدًا وسيثبت أحيانًا أنه
ذكي ومهتم.
ظهر شخص إضافي بطريقة ما في الغرفة السرية. تمنى أن يهرب، لكن باب الحجرة لم يفتح. أدرك كو شانغلين أنه محاصر في زاوية. لقد داس على الأرض وهو يكافح من أجل الوقوف.
عنل تكييف الهواء في المنزل المسكون. كانت درجة الحرارة منخفضة للغاية ، لكن العرق استمر في الإنسكاب أسفل جبهة كو شانغلين.
عند سماع كلمات العجوز زهو، ظهرت صورة كو شانغلين في زي شبح مختبئ داخل مرحاض أين نادراً ما يدخل الزوار في عقل تشن غي. من الملل ، استخدم الضوء من مصباح الطاولة ودرس مهنة صناعة الدمية.
“من هناك” إهتز صوته. صدم كو شانغلين الباب أمامه ، وتم دفع المرآة الرقيقة مفتوحة. تمنى أن يهرب، لكن باب الحجرة الرابعة كان مغلق من قِبل شخص ما.
كان الجزء الأمامي من دفتر الملاحظات في الغالب عبارة عن تصميمات مرسومة باليد بواسطة كو شانغلين نفسه ، ولكن الجزء الأخير كان يشبه مذكراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى كو تشانغلين المحاصر داخل المساحة الضيقة ، على باب الحجرة. كانت عيناه ملتصقتين بالغرفة السرية حيث كان يختبئ في وقت سابق. لم يكن هناك شيء داخل الفضاء الضيق. وضع كوو شانغلين يديه على صدره ، ومتأكد أنه رأى شخصًا هناك في وقت مبكر. كان رأسه يتدلى للأسفل وكان معلقًا خلفه!
“1 سبتمبر ، يستمر عدد الزوار القادمين إلى المنزل المسكون في الانخفاض. أستطيع أن أسمع الناس يمشون بجوار الباب ، لكن لا يدخل أي شخص. محزن.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“3 سبتمبر ، قمت بتحديث الدمية في المرحاض. لم أحتاج إلا إلى إنفاق خمسين يوانًا إضافيًا على كل دمية ، وسوف يجلبون شعورًا واقعيًا للزائرين! أنا متأكد من أن الجميع سوف ينبهرون!”
لقد كانت قصة بسيطة ، لكنها عكست حياة كو شانغلين. ويجب أن يكون تشاو لين في القصة يتحدث عنه.
“4 سبتمبر ، غسل الرذاذ البارد وجهي. لم يوافق الرئيس على فكرة التحديث الخاصة بي. حسنًا ، المنز المسكون لا يعمل بشكل جيد – هذا ليس خطأه.”
الفصل سبعمائة واثنان وثلاثون: عندما تحاول الاختلاط مع الآخرين، لن تبدو إلا أكثر وحدة.
“15 سبتمبر ، تجول زائر أخيرًا إلى المرحاض اليوم! دعني أفكر ، كيف سأخيفه – ها ها ها ها ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيد واحدة على الحائط ، كانت اليد الأخرى لتشن غي تمسك بالدمية التي علقت من السقف ، وهزها باستمرار. كان الصوت المطرق الذي سمعه كو شانغلين في الحقيقة صوت رأس الدمية تضرب الباب.
عند سماع كلمات العجوز زهو، ظهرت صورة كو شانغلين في زي شبح مختبئ داخل مرحاض أين نادراً ما يدخل الزوار في عقل تشن غي. من الملل ، استخدم الضوء من مصباح الطاولة ودرس مهنة صناعة الدمية.
“30، قالت تشاو داي أنها ترغب في التركيز على حياتها المهنية في الوقت الحالي وليس لديها وقت لعلاقة. سأحتاج إلى العمل بجدية أكبر حتى أتمكن من دعمها في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘باب الحجرة مغلق ، لذلك يجب أن يكون الزائر لا يزال هنا.’
“15 أكتوبر ، لماذا يقولون دائمًا أنني شخص ممل؟ لقد فعلت الكثير من الأشياء التي لم أحبها حتى لا أميز بعد الآن ، لكن كيف يظلون يرونني كشاب غريب”
‘إذا كان الزائر هو الذي يطرق باب الحجرة ، فمن هو الشخص الذي واجهته داخل الغرفة السرية؟’
“30 أكتوبر ، إذا لدى تشاو داي شخص تحبه بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كو شانغلين يديه على شفتيه. كانت المكالمة قد مرت بالفعل ، لكنه لم يجرؤ على الكلام. كان يستطيع أن يرى نظرة باردة تنظر إليه ، لكنه لم يجرؤ على النظر للعينين، ولم يجرؤ على تحريك عضلة ؛ كان الأمركما لو أن جسده كله كان متجمد.
“1 نوفمبر ، بدأ شهر جديد. أقسم أنني سأكون شخص أكثر إثارة للاهتمام يمكنه أن يتماشى مع الآخرين. نعم ، يمكنك القيام بذلك!”
كان هناك العديد من الإدخالات القصيرة الأخرى المشابهة. بدا كل واحد منهم متفائلاً ، لكن تشن غي إستطاع أن يشعر بالحزن الكامن وراءها. لقد وضع دفتر الملاحظات ، وتجوّلت عيناه على الكلمات الموجودة على جدران الحجرة الخامسة.
‘إذا كان الزائر هو الذي يطرق باب الحجرة ، فمن هو الشخص الذي واجهته داخل الغرفة السرية؟’
الفصل سبعمائة واثنان وثلاثون: عندما تحاول الاختلاط مع الآخرين، لن تبدو إلا أكثر وحدة.
على عكس قاعة المرضى الثالثة ، تم تزيين السيناريو من قبل عمالهم المقابلين. كان كو شانغلين مسؤولاً عن المرحاض ، لذا يجب أن تكون الكلمات على الجدار مكتوبة من قبله.
كان تشن غي يميل على جدار المقصورة الخامسة. نظر إلى شانغلين ، الذي كان منكمش على الأرض ، وكانت عيناه تحترقان بالإعجاب.
كانت قصة الأشباح في المرحاض عن صبي باسم تشاو لين. كان يكره الجميع بسبب طبيعته المخادعة. في النهاية ، قرر الجميع التجمع ضده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت قصة بسيطة ، لكنها عكست حياة كو شانغلين. ويجب أن يكون تشاو لين في القصة يتحدث عنه.
عمل كو شانغلين في أكاديمية الكوابيس لمدة ثلاث سنوات ، ولم يتوقع أبدًا أن يأتي يوم كهذا. كان وجهه على بعد بضعة سنتيمترات فقط ، وكان بإمكانه رؤية كل التفاصيل عليه بوضوح ، بما في ذلك زاوية الشفتين التي كانت منحنية إلى الأعلى ، والشعر القصير الذي كان بالحاجة إلى حلاقة سريعة ، والعينين المشعتين بالبرودة مهما كانت الطريقة التي نظرت لهمل بها.
كانت قصة الأشباح في المرحاض عن صبي باسم تشاو لين. كان يكره الجميع بسبب طبيعته المخادعة. في النهاية ، قرر الجميع التجمع ضده.
“لا تبقى جميع الأسماك في المحيط نفسه ، فلماذا تدفع الأشياء ضد طبيعتها؟” فكر تشن غي في الأمر وقرر التوقف عن العبث مع كو شانغلين. لقد دعى العجوز زهو للعودة إلى القصة المصورة، وفتح باب الحجرة الرابعة.
—-
فصول اليوم…. هل نرى ظهور عامل جديد؟؟؟؟
المهم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا——
عنل تكييف الهواء في المنزل المسكون. كانت درجة الحرارة منخفضة للغاية ، لكن العرق استمر في الإنسكاب أسفل جبهة كو شانغلين.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات