You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-715

الفصل سبعمائة وخمسة عشر: عيني اليسرى تستطيع أن ترى.

الفصل سبعمائة وخمسة عشر: عيني اليسرى تستطيع أن ترى.

الفصل سبعمائة وخمسة عشر: عيني اليسرى تستطيع أن ترى.

مختلف عن مشاهدة فيلم رعب في المنزل ، كان نظام الصوت في السينما صوت محيطي. يمكن أن يعطي انطباعًا بالخطوات القادمة من مسافة بعيدة أو شيء يتحرك حول الجمهور. لقد بذل المنتج جهدًا كبيرًا في هذا الفلم القصير ، وكان ذلك ملحوظًا من خلال المؤثرات الصوتية وحدها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشك أيضًا في أن الطبيب موثوق به. ربما لم يكن حتى طبيبًا. ولكن يجب أن يكون هناك سبب وراء هذا المرض. لم يحدث هذا مع وين يو من قبل ، فكيف مرضت فجأة؟”

في الفيلم ، لم يضع والدا الشخصية الرئيسية وزنًا كبيرًا وراء كلمات الطبيب ، ولم يكن بالإمكان إخفاء خيبة الأمل في عيونهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“ثقوا بي ، ابنتكم ليست مريضة حقًا. ما حدث لعينيها كان مجرد حادث. إذا أمكن ، أود أن أحضرها إلى مدينة شين هاي معي ، حيث يمكنني أن أقدم لها فحصًا أكثر شمولًا.” الرجل لم يبدوا الرجل كفنان خداع. بدا صادقا جدا ، ولكن لسوء الحظ ، لم يصدق الوالدين ما كان يقوله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هزت الشخصية الرئيسية رأسها ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الجمهور صوتها. “لقد كنت نائمة…”

“إذا كانت هناك فرصة ، فسوف أحضرها ، لكن لا يزال يتعين على وين يو الذهاب إلى المدرسة.” رفضته الأم بطريقة ملتوية. تنهد الطبيب. أعطى الأم بطاقته ووقف للمغادرة. طوال العملية برمتها ، أبقى الطبيب ظهره للشخصية الرئيسية وبالتالي أبقى وجهه مخفيًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الكاميرا، وملئ وجه تشيو مي الشاشة!

بعد أن أغلق الباب وغادر الطبيب ، اشتكت الأم بهدوء ، “كنت أتساءل لماذا كان على استعداد لفحص وين يو مجانًا. إنه محتال. بعد وصولنا إلى شين هاي، من المحتمل أنه سيبدأ في طلب أموال على عدة ذرائع. “

بعد أن أغلق الباب وغادر الطبيب ، اشتكت الأم بهدوء ، “كنت أتساءل لماذا كان على استعداد لفحص وين يو مجانًا. إنه محتال. بعد وصولنا إلى شين هاي، من المحتمل أنه سيبدأ في طلب أموال على عدة ذرائع. “

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أشك أيضًا في أن الطبيب موثوق به. ربما لم يكن حتى طبيبًا. ولكن يجب أن يكون هناك سبب وراء هذا المرض. لم يحدث هذا مع وين يو من قبل ، فكيف مرضت فجأة؟”

“ثقوا بي ، ابنتكم ليست مريضة حقًا. ما حدث لعينيها كان مجرد حادث. إذا أمكن ، أود أن أحضرها إلى مدينة شين هاي معي ، حيث يمكنني أن أقدم لها فحصًا أكثر شمولًا.” الرجل لم يبدوا الرجل كفنان خداع. بدا صادقا جدا ، ولكن لسوء الحظ ، لم يصدق الوالدين ما كان يقوله.

 

“إنها … تبدو وكأنها تعاملك بشكل جيد.”

“أنت على حق ، كانت الفتاة على ما يرام خلال الأشهر القليلة الماضية ، ولكن منذ تلك الليلة ، لا ، منذ ظهر ذلك اليوم عندما عادت من المدرسة ، كانت تتصرف بشكل غريب”.

“أليس من الممتع التنصت على الآخرين؟” قالت تشيو ببرودة. “كانت تلك جدتي ، عجوز عنيدة مسنة.”

 

 

كان العبوس عميقًا على وجوه الوالدين ، وملئ وجع القلب أصواتهم. سجلت الكاميرا كل شيء بدون عاطفة ، وأعطت الشعور بأن الشخصية الرئيسية كانت تراقب كل شيء دون حتى نبرة من العاطفة. أغلقت العين ببطء ، واستؤنفت الموسيقى الغريبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الفصل سبعمائة وخمسة عشر: عيني اليسرى تستطيع أن ترى.

مختلف عن مشاهدة فيلم رعب في المنزل ، كان نظام الصوت في السينما صوت محيطي. يمكن أن يعطي انطباعًا بالخطوات القادمة من مسافة بعيدة أو شيء يتحرك حول الجمهور. لقد بذل المنتج جهدًا كبيرًا في هذا الفلم القصير ، وكان ذلك ملحوظًا من خلال المؤثرات الصوتية وحدها.

خردج الطلاب خارج الفصل الدراسي ، وأصبحت تشيو مي أكثر وأكثر إنزعاجًا. وأخيراً ، ضربت دفتر الملاحظات على الطاولة مرة أخرى ، كما لو أنه مع كل ضربة ، سيتم تحطيم المعرفة وبالتالي هضمها بسهولة أكبر.

 

 

كانت موسيقى الخلفية ممزوجة بنبضات قلب وتنفس شديد ، وكأن شخص ما كان يعاني في كابوس. كان كل شيء مظلمًا، وكان المرء يكافح من أجل الحياة ، لكن لم يمكن للمرء إمساك أي شيء للحصول على الدعم.

جاء صوت سيدة عجوز من زاوية الدرج. نظرت الكاميرا إلى الأسفل ، ورأت سيدة عجوز لديها شعر رمادي اللون تمسك بذراع السيد تساو. حاولت تسليم سلة مغطاة بقطعة قماش سوداء إلى السيد تساو.

 

جاء صوت سيدة عجوز من زاوية الدرج. نظرت الكاميرا إلى الأسفل ، ورأت سيدة عجوز لديها شعر رمادي اللون تمسك بذراع السيد تساو. حاولت تسليم سلة مغطاة بقطعة قماش سوداء إلى السيد تساو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما انجذب الجمهور إلى مأزق الشخصية الرئيسية وامسكوا أنفاسهم ، صوت رنين هش إخترق موسيقى الخلفية. رفت الجفون. يبدو أن الشخصية الرئيسية كانت قد استيقظت ، وفتحت عينيها الضبابية.

عندما هدأ الجمهور بسبب الشعور بالهدوء ، تحطم السلام فجأة. دفع الباب مفتوحًا ، وفتاة بتسريحة شعر مبالغ فيها، دخلت الغرفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ظهر مشهد جديد على الشاشة. لم تعد الكاميرا داخل غرفة النوم ولكن مركز تعليمي بسيط المظهر. سقطت أشعة الشمس الساطعة على الشخصية الرئيسية من خلال النافذة ، وقبضت الكاميرا على ظل الفتاة ، الذي كان ممدودًا على الأرض. كانت تتكئ على الطاولة في الصف الأخير في الفصل ، وكان رأسها غارقًا في النوم.

بعد أن أغلق الباب وغادر الطبيب ، اشتكت الأم بهدوء ، “كنت أتساءل لماذا كان على استعداد لفحص وين يو مجانًا. إنه محتال. بعد وصولنا إلى شين هاي، من المحتمل أنه سيبدأ في طلب أموال على عدة ذرائع. “

 

 

‘لقد مر الفيلم بثلثه بالفعل ، ولقد شاهدت فقط ظل الشخصية الرئيسية. المخرج عبقري بالتأكيد.’

لقد رأى تشن غي الكثير من الظلال في حياته ، وفي رأيه المهني ، لم يمكن أن يكون الظل في الفيلم أكثر طبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ظهر مشهد جديد على الشاشة. لم تعد الكاميرا داخل غرفة النوم ولكن مركز تعليمي بسيط المظهر. سقطت أشعة الشمس الساطعة على الشخصية الرئيسية من خلال النافذة ، وقبضت الكاميرا على ظل الفتاة ، الذي كان ممدودًا على الأرض. كانت تتكئ على الطاولة في الصف الأخير في الفصل ، وكان رأسها غارقًا في النوم.

لقد رأى تشن غي الكثير من الظلال في حياته ، وفي رأيه المهني ، لم يمكن أن يكون الظل في الفيلم أكثر طبيعية.

 

 

 

خذر ضوء الشمس الأعصاب في عقلها ، وطن صوت مروحة تدور في أذنيها. كان هناك أيضًا صوت للصفحات وهي تقلب بالإضافة إلى صوت الموسيقى المشوهة التي تخرج من سماعات الأذن الرخيصة للطالب القريب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تتمتمين؟” لم تتمكن تشيو مي من سماعها بوضوح ولم تكن تحاول ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأظهرت لقطة طويلة كل شيء في الفصول الدراسية. كان التعاون بين المخرج والمصور والممثلين لا تشوبه شائبة.

 

 

أعطى المعلم مقدمة بسيطة وجعلها تجلس في الجزء الخلفي من الفصل. من قبيل الصدفة ، اختارت أن تجلس بجانب الشخصية الرئيسية وأصبحت بذلك زميلة جلوسها. قربت الكاميرا على تشيو مي. دفعت الفتاة شعرها الأحمر. استندت على الحائط وألقت الحقيبة عرضًا على الطاولة.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“إذا كانت هناك فرصة ، فسوف أحضرها ، لكن لا يزال يتعين على وين يو الذهاب إلى المدرسة.” رفضته الأم بطريقة ملتوية. تنهد الطبيب. أعطى الأم بطاقته ووقف للمغادرة. طوال العملية برمتها ، أبقى الطبيب ظهره للشخصية الرئيسية وبالتالي أبقى وجهه مخفيًا.

عندما هدأ الجمهور بسبب الشعور بالهدوء ، تحطم السلام فجأة. دفع الباب مفتوحًا ، وفتاة بتسريحة شعر مبالغ فيها، دخلت الغرفة.

“غاههه ، أعتقد أنني سأبدأ بجدية من الغد.” بعد أن عبأت تشيو مي أغراضها ، خرجت من الفصل وحدها. تبعت الكاميرا ظهر تشيو ميقبل أن تنتقل أيضًا لمتابعة تشيو مي خارج الفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت موسيقى الخلفية ممزوجة بنبضات قلب وتنفس شديد ، وكأن شخص ما كان يعاني في كابوس. كان كل شيء مظلمًا، وكان المرء يكافح من أجل الحياة ، لكن لم يمكن للمرء إمساك أي شيء للحصول على الدعم.

“هي تشيو مي! كوني هادئة ، لا تزعجي الطلاب الآخرين!” رجل يرتدي نظارة مع شعر قصير مشي خلف الفتاة. لقد حمل هاتفه بيد واحدة وكتابًا مدرسيًا في يد أخرى. يبدو أن الرجل هو مدرس التعليم ، ويبدو أنه كان مألوفا بالتمليذة التي دخلت للتو.

 

 

“ماذا تفعلين؟” لاحظت تشيو مي رد فعل الفتاة الغريب. “أنت غريبة، لكن دعيني أخبرك ، لا تخبري أحداً عن زيارة جدتي للمدرسة”.

“حسنا حسنا.” الفتاة ذات الشعر الأحمر مضغت العلكة في فمها ، وقد تمتمت ردها.

 

 

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المعلم يعرف شخصية الفتاة ، لذا فقد خدش رأسه ببعض الغضب ، مسح العرق من وجهه ، وصفق يده بهدوء. “أيها الفصل ، هل لي باهتمامكم من فضلكم؟ هذه هي التلميذة الجديدة التي ستنضم إلى فصلنا اليوم ، هي تشيو مي. بسبب حالتها العائلية ، تم تأجيلها لمدة عام ، وهي هنا للحاق بتقدم دراستها. أنا آمل أن تساعدوها جميعًا “.

هزت الشخصية الرئيسية رأسها ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الجمهور صوتها. “لقد كنت نائمة…”

 

 

أعطى المعلم مقدمة بسيطة وجعلها تجلس في الجزء الخلفي من الفصل. من قبيل الصدفة ، اختارت أن تجلس بجانب الشخصية الرئيسية وأصبحت بذلك زميلة جلوسها. قربت الكاميرا على تشيو مي. دفعت الفتاة شعرها الأحمر. استندت على الحائط وألقت الحقيبة عرضًا على الطاولة.

“حسنا …” بعد فترة توقف ، أضافت الشخصية الرئيسية ، “هل ترغبين في التخرج قريبًا حتى تتمكن من العثور على وظيفة لدعم جدتك؟”

 

 

“الى ماذا تنظرين؟” لاحظت الفتاة أن الشخصية الرئيسية كانت تحدق بها. كانت شخصيتها مثل النار. لم يكن الأمر أنها ليست شخصًا جيدًا ، لكنها كانت تميل إلى إحراق الآخرين عن طريق الخطأ. بعد أن صرخت الفتاة ، تحولت الكاميرا التي تمثل عيون الشخصية الرئيسية ، ولكن بعد لحظات ، عادت الكاميرا إلى هي تشيو مي. من الواضح أن الشخصية الرئيسية كانت مهتمة بزميلة جلوسها الجديدة.

“هذا مجرد مظهر. ليس لديك أي فكرة عن مدى صعوبة التواصل معها. دعيني أخبرك ، يمكنني الاعتناء بنفسي على ما يرام. في الأصل ، كانت الخطة هي التوقف عن الدراسة والعثور على وظيفة لإطعام كلينا ، لكنها أنكرتني تمامًا ، وأصرت على تخرجي أولاً. لقد أُجبرت على الموافقة لأنك رأيت كيف يمكن أن تكون عنيدة ، وها أنا هنا”. أخذت تشيو مي مرآة صغيرة لفحص وجهها. كانت فتاة جميلة تمامًا ولو كانت تشعر بالاستياء قليلاً من العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رن الجرس ، وعندما غادر المعلم الفصل ، كانت الشخصية الرئيسية على وشك الوقوف عندما قفزت تشيو مي فجأة. بغضب ، وضربت الكتاب على الطاولة ، وبصقت العلكة من فمها ، ولإلتفتت للشخصية الرئيسية. بعيونها الغاضبة ومزاجها المتفجر ، تمامًا عندما ظن جميع الجمهور أنها رجل عصابات وكانت على وشك التنمر الشخصية الرئيسية ، فتحت الفتاة التي تحمل اسم تشيو مي شفتيها لتقول: “هل تفهمين ما قاله العجوز تساو؟ في وقت سابق؟ كيف لم أفهم ما قاله على الإطلاق؟”

“ماذا تفعلين؟” لاحظت تشيو مي رد فعل الفتاة الغريب. “أنت غريبة، لكن دعيني أخبرك ، لا تخبري أحداً عن زيارة جدتي للمدرسة”.

 

“أنت … ترغبين في التخرج لتلك الدرجة؟”

هزت الشخصية الرئيسية رأسها ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الجمهور صوتها. “لقد كنت نائمة…”

مختلف عن مشاهدة فيلم رعب في المنزل ، كان نظام الصوت في السينما صوت محيطي. يمكن أن يعطي انطباعًا بالخطوات القادمة من مسافة بعيدة أو شيء يتحرك حول الجمهور. لقد بذل المنتج جهدًا كبيرًا في هذا الفلم القصير ، وكان ذلك ملحوظًا من خلال المؤثرات الصوتية وحدها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المعلم يعرف شخصية الفتاة ، لذا فقد خدش رأسه ببعض الغضب ، مسح العرق من وجهه ، وصفق يده بهدوء. “أيها الفصل ، هل لي باهتمامكم من فضلكم؟ هذه هي التلميذة الجديدة التي ستنضم إلى فصلنا اليوم ، هي تشيو مي. بسبب حالتها العائلية ، تم تأجيلها لمدة عام ، وهي هنا للحاق بتقدم دراستها. أنا آمل أن تساعدوها جميعًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف يمكن لشخص يبدو مجتهدًا جدا أن يكون طالبًا سيئًا؟ هذا لن ينجح!” فحصت تشيو مي جميع أنحاء الغرفة ، ولخيبة أملها ، لم يكن هناك طالب ولو واحد في الفصل بدا موثوقا بالكاد. “الامتحان قادم ، وإذا فشلت مرة أخرى ، فسوف أُعيد سنة أخرى ، إذا متى سأتخرج؟”

“هي تشيو مي! كوني هادئة ، لا تزعجي الطلاب الآخرين!” رجل يرتدي نظارة مع شعر قصير مشي خلف الفتاة. لقد حمل هاتفه بيد واحدة وكتابًا مدرسيًا في يد أخرى. يبدو أن الرجل هو مدرس التعليم ، ويبدو أنه كان مألوفا بالتمليذة التي دخلت للتو.

 

 

“أنت … ترغبين في التخرج لتلك الدرجة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ظهر مشهد جديد على الشاشة. لم تعد الكاميرا داخل غرفة النوم ولكن مركز تعليمي بسيط المظهر. سقطت أشعة الشمس الساطعة على الشخصية الرئيسية من خلال النافذة ، وقبضت الكاميرا على ظل الفتاة ، الذي كان ممدودًا على الأرض. كانت تتكئ على الطاولة في الصف الأخير في الفصل ، وكان رأسها غارقًا في النوم.

“لا أحد يرغب في التقدم في السن ، لكنني لا أريد أن أعامل كطفل بعد الآن. لن تفهمي ذلك على أي حال ، لكن يجب أن أتخرج هذا العام.” دفعت تشيو مي جميع الكتب في حقيبتها وحملت دفتر ملاحظاتها للدراسة. لقد كانت هذه الرغبة في الدراسة ضدى لباسها وشخصيتها تمامًا، لكن ذلك لم يبدوا غريبا وهو يلعب من طرف الممثلة.

“أنت على حق ، كانت الفتاة على ما يرام خلال الأشهر القليلة الماضية ، ولكن منذ تلك الليلة ، لا ، منذ ظهر ذلك اليوم عندما عادت من المدرسة ، كانت تتصرف بشكل غريب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

خردج الطلاب خارج الفصل الدراسي ، وأصبحت تشيو مي أكثر وأكثر إنزعاجًا. وأخيراً ، ضربت دفتر الملاحظات على الطاولة مرة أخرى ، كما لو أنه مع كل ضربة ، سيتم تحطيم المعرفة وبالتالي هضمها بسهولة أكبر.

 

 

هزت الشخصية الرئيسية رأسها ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الجمهور صوتها. “لقد كنت نائمة…”

“غاههه ، أعتقد أنني سأبدأ بجدية من الغد.” بعد أن عبأت تشيو مي أغراضها ، خرجت من الفصل وحدها. تبعت الكاميرا ظهر تشيو ميقبل أن تنتقل أيضًا لمتابعة تشيو مي خارج الفصل.

 

 

“حسنا …” بعد فترة توقف ، أضافت الشخصية الرئيسية ، “هل ترغبين في التخرج قريبًا حتى تتمكن من العثور على وظيفة لدعم جدتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السيد تساو ، بالنظر إلى أننا كنا جيران منذ سنوات عديدة ، هل يمكنك مساعدتي؟”

 

 

 

جاء صوت سيدة عجوز من زاوية الدرج. نظرت الكاميرا إلى الأسفل ، ورأت سيدة عجوز لديها شعر رمادي اللون تمسك بذراع السيد تساو. حاولت تسليم سلة مغطاة بقطعة قماش سوداء إلى السيد تساو.

 

 

 

“حالتي البدنية تزداد سوءًا كل يوم ، وليس لدي أي فكرة عن موعد إطلاق سراح والد تشيو مي. إذا حدث لي شيء ، فما الذي ستفعله؟ إذا سمح لذلك بالاستمرار ، أخشى أنه سينتهي الأمر بها مثل والدها.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنا حسنا.” الفتاة ذات الشعر الأحمر مضغت العلكة في فمها ، وقد تمتمت ردها.

“أيتها العمة هي، أرجوكي إحتفظي بأشياءك. سأبذل قصارى جهدي لتدريس تشيو مي، لكن الدراسة ليست جهداً أحادي الاتجاه. لن أعطيك أي ضمانات ، لكنني أعدك بمساعدتك في الاعتناء لها بأفضل ما يمكنني “. السيد كاو لم يقبل سلة السيدة العجوز.

 

 

بقيت الكاميرا في تشيو مي وهي تمشي بعيدا. مرة أخرى ، طقت الشخصية الرئيسية بشكل أكثر وضوحًا ، “لن تكوني قادرة على الاعتناء بها ؛ لقد شاهدت عيني اليسرى كل شيء.” —– فصول اليوم وأيضا لن أترجم لمدة أسبوع. أي حتى الثلاثاء القادم. لأنني سوف أحاول التركيز على ملحمة فالهالا, سأحاول إطلاق أكبرعدد ممكن من الفصول لإنهائها قريبا أرجوا التفهم إستمتعوا—-

“شكرا لك أيها السيد تساو”. غادرت السيدة العجوز بعد شكر السيد تساو بغزارة. هذا الأخير عبس وهو يمشي أعلى الدرج. أرادت الشخصية الرئيسية أن تتصرف بشكل طبيعي قدر استطاعتها ، ولكن تمامًا عندما قامت بالتراجع، ارتطمت بشيء خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحولت الكاميرا، وملئ وجه تشيو مي الشاشة!

“إذا كانت هناك فرصة ، فسوف أحضرها ، لكن لا يزال يتعين على وين يو الذهاب إلى المدرسة.” رفضته الأم بطريقة ملتوية. تنهد الطبيب. أعطى الأم بطاقته ووقف للمغادرة. طوال العملية برمتها ، أبقى الطبيب ظهره للشخصية الرئيسية وبالتالي أبقى وجهه مخفيًا.

 

 

ذكّر هذا المقطع المشاهد بالمشهد الذي حدث في بداية الفيلم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أليس من الممتع التنصت على الآخرين؟” قالت تشيو ببرودة. “كانت تلك جدتي ، عجوز عنيدة مسنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن لشخص يبدو مجتهدًا جدا أن يكون طالبًا سيئًا؟ هذا لن ينجح!” فحصت تشيو مي جميع أنحاء الغرفة ، ولخيبة أملها ، لم يكن هناك طالب ولو واحد في الفصل بدا موثوقا بالكاد. “الامتحان قادم ، وإذا فشلت مرة أخرى ، فسوف أُعيد سنة أخرى ، إذا متى سأتخرج؟”

“إنها … تبدو وكأنها تعاملك بشكل جيد.”

 

 

“إنها … تبدو وكأنها تعاملك بشكل جيد.”

“هذا مجرد مظهر. ليس لديك أي فكرة عن مدى صعوبة التواصل معها. دعيني أخبرك ، يمكنني الاعتناء بنفسي على ما يرام. في الأصل ، كانت الخطة هي التوقف عن الدراسة والعثور على وظيفة لإطعام كلينا ، لكنها أنكرتني تمامًا ، وأصرت على تخرجي أولاً. لقد أُجبرت على الموافقة لأنك رأيت كيف يمكن أن تكون عنيدة ، وها أنا هنا”. أخذت تشيو مي مرآة صغيرة لفحص وجهها. كانت فتاة جميلة تمامًا ولو كانت تشعر بالاستياء قليلاً من العالم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي أخرجت فيها تشيو مي المرآة ، تحركت الكاميرا للخلف على الفور. لقد أعطت الشعور بأن الشخصية الرئيسية كانت خائفة من النظر إلى نفسها في المرآة.

“الى ماذا تنظرين؟” لاحظت الفتاة أن الشخصية الرئيسية كانت تحدق بها. كانت شخصيتها مثل النار. لم يكن الأمر أنها ليست شخصًا جيدًا ، لكنها كانت تميل إلى إحراق الآخرين عن طريق الخطأ. بعد أن صرخت الفتاة ، تحولت الكاميرا التي تمثل عيون الشخصية الرئيسية ، ولكن بعد لحظات ، عادت الكاميرا إلى هي تشيو مي. من الواضح أن الشخصية الرئيسية كانت مهتمة بزميلة جلوسها الجديدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ماذا تفعلين؟” لاحظت تشيو مي رد فعل الفتاة الغريب. “أنت غريبة، لكن دعيني أخبرك ، لا تخبري أحداً عن زيارة جدتي للمدرسة”.

 

 

 

“حسنا …” بعد فترة توقف ، أضافت الشخصية الرئيسية ، “هل ترغبين في التخرج قريبًا حتى تتمكن من العثور على وظيفة لدعم جدتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بوضع المرآة بعيدًا ، انحنت تشيو مي بالقرب من الشاشة ودفعت الشخصية الرئيسية باستخفاف. “من أنت لتهتمي بما أفعل؟ الشيء الوحيد الذي تحتاجين للاهتمام به هو فمك.”

ظهر مشهد جديد على الشاشة. لم تعد الكاميرا داخل غرفة النوم ولكن مركز تعليمي بسيط المظهر. سقطت أشعة الشمس الساطعة على الشخصية الرئيسية من خلال النافذة ، وقبضت الكاميرا على ظل الفتاة ، الذي كان ممدودًا على الأرض. كانت تتكئ على الطاولة في الصف الأخير في الفصل ، وكان رأسها غارقًا في النوم.

 

 

أمسكت تشيو مي حقيبتها ومشت فإلىالطابق السفلي. عندما مرت الفتاتان عبر بعضهما البعض ، همست الشخصية الرئيسية بهدوء ، “لن تكوني قادرة على الاعتناء بها. سوف تموت قريبًا”.

 

 

الفصل سبعمائة وخمسة عشر: عيني اليسرى تستطيع أن ترى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تتمتمين؟” لم تتمكن تشيو مي من سماعها بوضوح ولم تكن تحاول ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الكاميرا، وملئ وجه تشيو مي الشاشة!

بقيت الكاميرا في تشيو مي وهي تمشي بعيدا. مرة أخرى ، طقت الشخصية الرئيسية بشكل أكثر وضوحًا ، “لن تكوني قادرة على الاعتناء بها ؛ لقد شاهدت عيني اليسرى كل شيء.”
—–
فصول اليوم
وأيضا لن أترجم لمدة أسبوع. أي حتى الثلاثاء القادم. لأنني سوف أحاول التركيز على ملحمة فالهالا, سأحاول إطلاق أكبرعدد ممكن من الفصول لإنهائها قريبا
أرجوا التفهم
إستمتعوا—-

“هي تشيو مي! كوني هادئة ، لا تزعجي الطلاب الآخرين!” رجل يرتدي نظارة مع شعر قصير مشي خلف الفتاة. لقد حمل هاتفه بيد واحدة وكتابًا مدرسيًا في يد أخرى. يبدو أن الرجل هو مدرس التعليم ، ويبدو أنه كان مألوفا بالتمليذة التي دخلت للتو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط