الفصل ستمائة وخمسة عشر: الانتهاء من العمل التحضيري
الفصل ستمائة وخمسة عشر: الانتهاء من العمل التحضيري
كان الصبي فريداً لأنه كان بحوزته باب متنقل. قدر تشن غي ذلك لأنه كان يعتقد أنه في المستقبل القريب ، سيكون للولد دور كبير ليلعبه.
جاذبا أفكاره ، التفت تشن غي إلى السائق المذعور ، وخفف صوته. “يبدو أننا واجهنا أشباح الليلة”.
‘معدل الإتمام منخفض ، أعلى قليلاً من المعدل في قرية التوابيت’، تشن غي ، جالسًا في السرير ، فكر لنفسه. ‘نظرًا لأن معدل الإكمال يبلغ 20 بالمائة فقط ، يبدو أن الصبي في النفق ما زال يخفي شيئًا مهمًا جدًا عني. يجب أن يكون قد كذب علي الليلة الماضية ، لكن من الصعب معرفة ماهية الكذبة.’
كانت سيارة الأجرة متوقفة عند مدخل النفق ، وتم إمساك تركيز تشن غي أثناء دراسته إحدى صفحات القصة المصورة. بعد فترة طويلة ، كان هناك ضجة قادمة من مقعد السائق ، لذلك سحب تشن غي الباب مفتوحًا برفق. “لقد إستيقظت أخيرا في.”
لقد صادفوا الكثير من الأشباح المتجهين نحو النفق عندما وصلوا لأن ذلك كان الصبي يضع الطعم ليأتوا. لقد كان الصبي قد أصيب في المعركة مع الظل ، وكانت أسرع طريقة للتعافي هي الإستهلاك.
لقد ربت وجه السائق ثم غطى فمه. تنبأ بأن أول شيء سيفعله السائق بعد الاستيقاظ كان الصراخ ، لذلك اتخذ الاحتياطات اللازمة. حلقت عيون السائق مفتوحة ، وغطى وجهه بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيارة الأجرة متوقفة عند مدخل النفق ، وتم إمساك تركيز تشن غي أثناء دراسته إحدى صفحات القصة المصورة. بعد فترة طويلة ، كان هناك ضجة قادمة من مقعد السائق ، لذلك سحب تشن غي الباب مفتوحًا برفق. “لقد إستيقظت أخيرا في.”
عندما كانت السماء ضبابية بالضوء ، لقد انزل السائق تشن غي في منتزه القرن الجديد.
“إهدأ ، واستمع لي.” بعد التحدث مع الصبي العنكبوت ، لم يغادر تشن غي على الفور. لضمان اكتمال المهمة ، أمضى بعض الوقت داخل النفق حتى أشرقت الشمس. بعد ليلة واحدة من التنقيب ، اكتشف تشن غي أشياء كثيرة.
“فقط اسقطني هنا. إليك المائة ، خذ الباقي.” كان تشن غي على وشك المغادرة عندما أمسك السائق بكمه. “ما الخطب؟”
العديد من الأرواح التي ماتت من حوادث السيارات جعلت منزلهم داخل النفق. كان المكان خطيرًا مثل المشرحة تحت الأرض. ومع ذلك ، كلما جاء الظل ، كان يلتزم بمسح كامل ، أخِذا أو مستهلكا كل الأرواح التي سدت طريقه. مع مرور الوقت ، انخفض عدد الأشباح في نفق كهف التنين الأبيض ، وبطريقة ما ، استفاد تشن غي من ذلك.
عند عودته إلى المنزل المسكون ، ذهب تشن غي إلى غرفة الموظفين وأخذ الهاتف الأسود. مع شروق الشمس ، تلقى رسالة إكمال المهمة.
لقد صادفوا الكثير من الأشباح المتجهين نحو النفق عندما وصلوا لأن ذلك كان الصبي يضع الطعم ليأتوا. لقد كان الصبي قد أصيب في المعركة مع الظل ، وكانت أسرع طريقة للتعافي هي الإستهلاك.
“أعتقد أن لدي ذكرى عن ذلك”. اخذ السائق نفسا باردا. لقد شعر وكأنه قد تم تجميد أطرافه. “هل تم امتلاكي حقًا؟ هل هناك أشباح حقيقية في هذا العالم؟”
جاذبا أفكاره ، التفت تشن غي إلى السائق المذعور ، وخفف صوته. “يبدو أننا واجهنا أشباح الليلة”.
بعد بعض التواصل ، عرف تشن غي أن الصبي كان لا يزال يختبئ قوته الخاصة ، ويبدو أن تلك القوة كانت مرتبطة بجسمه العنكبوتي الكبير. لم يتفاعل تشن غي كثيرًا مع الصبي ، ولم يخطط في الوقت الحالي لإعادة الصبي إلى منزله المسكون. بعد أن فتح ‘الباب’ في النار ، تعرض الصبي للتلف الكامل.
‘يمكن للصبي فتح الباب داخل جسده فقط في نفق كهف التنين الأبيض. أتساءل عما إذا كان بإمكانه فعل الشيء نفسه إذا كان هنا في هذه النسخة المتماثلة في المنزل المسكون.’
لقد كره كل شيء بخلاف والدته. الأنانية والكراهية والغضب – يمكن العثور على جميع المشاعر الإنسانية السلبية على جسد الصبي ، لذلك ، بمعنى آخر ، كان الصبي أخطر بكثير مما ظهر.
“أخي الكبير ، أأنت متأكد أنك لم تر شيئًا الليلة الماضية؟” نظر السائق حول سيارته. “من فضلك ، أعطني إجابة مباشرة. لا أعتقد أنني سوف أكون قادراً على قيادة هذه السيارة بعد الآن. أشعر أن هناك شيئًا ما بداخلها هنا.”
مركز على التعامل مع الظل ، لقد مضى وقت طويل على إعجاب تشن غي بالتعبيرات السعيدة على وجوه زواره.
جاذبا أفكاره ، التفت تشن غي إلى السائق المذعور ، وخفف صوته. “يبدو أننا واجهنا أشباح الليلة”.
كان للطفل قلب ممتلئ بالكراهية ، لذلك كان من الطبيعي له ألا يثق في تشن غي. لو لم يكن لأمه ، فإن الصبي كان سيشنق تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مطلقا يده ببطء ،وضع تشن غي حقيبة ظهره على مقعد الراكب وقال بهدوء ، “سنتحدث على الطريق ، ولكن الآن ، دعنا نترك هذا المكان المسكون أولاً”.
كان للطفل قلب ممتلئ بالكراهية ، لذلك كان من الطبيعي له ألا يثق في تشن غي. لو لم يكن لأمه ، فإن الصبي كان سيشنق تشن غي.
بدأ السائق السيارة على الفور وتحول سريعا إلى الطريق. “ما الذي حدث في وقت سابق؟ أتذكر أنه كان هناك ثلاثة ، لا ، انتظر ، راكبين غريبين داخل السيارة ، وبعد ذلك تم نقلنا إلى نفق كهف التنين الأبيض. كان هناك الكثير من الناس يضربوت على نافذة السيارة ، وكانت هناك بصمات دموية في كل مكان. تعطلت السيارة ، ولم يمكن استخدام الهاتف … “
“أنت لم تر أحدا؟” كان وجه السائق أبيضا.
أثناء حديثه ، بدا السائق وكأنه على وشك البكاء. حاول تشن غي بسرعة تهدئة عواطفه. “أعتقد أنك امتلكت. لقد دخلت سيارتك في غربي جيوجيانغ ، وأردت الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ لزيارة أحد الأصدقاء. ولكن في الطريق ، عندما مررنا بمبنى قديم فارغ ، مهجور ، توقفت ووفتحت فجأة النافذة للتحدث إلى الهواء ، ثم فتحت باب السيارة. ليس لديك فكرة عن مدى خوفي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ السائق السيارة على الفور وتحول سريعا إلى الطريق. “ما الذي حدث في وقت سابق؟ أتذكر أنه كان هناك ثلاثة ، لا ، انتظر ، راكبين غريبين داخل السيارة ، وبعد ذلك تم نقلنا إلى نفق كهف التنين الأبيض. كان هناك الكثير من الناس يضربوت على نافذة السيارة ، وكانت هناك بصمات دموية في كل مكان. تعطلت السيارة ، ولم يمكن استخدام الهاتف … “
“أنت لم تر أحدا؟” كان وجه السائق أبيضا.
عندما كانت السماء ضبابية بالضوء ، لقد انزل السائق تشن غي في منتزه القرن الجديد.
“لم يكن هناك أحد ، لقد رأيتك فقط تتحدث إلى الهواء. ثم حدث شيء مخيف. بعد القيادة لفترة قصيرة ، ضغطت فجأة على الفرامل ، صرخت عن ضرب شخص ما تقريبًا. التفت بسرعة للنظر ، لكن لم يكن هناك أحد على الطريق ، ثم ، دون أن تطلب رأيي ، فتحت الباب الخلفي وبدأت تتحدث مرة أخرى. ” شكى تشن غي للسائق كما لو كان الطرف المظلوم. “بعد ذلك ، تماما عندما اعتقدت أن الأشياء لا يمكن أن تكون أكثر غرابة ، بعد الانتهاء من محادثتك من جانب واحد ، لقد قدت السيارة مباشرة إلى نفق كهف التنين الأبيض. حاولت ولكن لم أستطع إيقافك.”
الفصل ستمائة وخمسة عشر: الانتهاء من العمل التحضيري
“أعتقد أن لدي ذكرى عن ذلك”. اخذ السائق نفسا باردا. لقد شعر وكأنه قد تم تجميد أطرافه. “هل تم امتلاكي حقًا؟ هل هناك أشباح حقيقية في هذا العالم؟”
“معدل إكمال المهمة: 20٪”
لقد صادفوا الكثير من الأشباح المتجهين نحو النفق عندما وصلوا لأن ذلك كان الصبي يضع الطعم ليأتوا. لقد كان الصبي قد أصيب في المعركة مع الظل ، وكانت أسرع طريقة للتعافي هي الإستهلاك.
“هذا ، لا يمكنني الإجابة عنه، ولكن على أي حال ، لقد منحتني أكبر ذعر في حياتي الليلة”. عانق تشن غي حقيبة الظهر التي كانت تشع رائحة الدم الخافتة وبدا مثيرا للشفقة.
“أعتقد أن لدي ذكرى عن ذلك”. اخذ السائق نفسا باردا. لقد شعر وكأنه قد تم تجميد أطرافه. “هل تم امتلاكي حقًا؟ هل هناك أشباح حقيقية في هذا العالم؟”
“ربما واجهنا أشباحًا في ذلك الوقت.” نظر السائق إلى نافذة السيارة النظيفة اللامعة – لم يكن هناك بصمة دموية واحدة في نظره. لم يكن لديه أي فكرة أن تشن غي وجميع موظفيه قاموا بتنظيف سيارته لمدة ساعة تقريبًا. كان قلبه يهتز ، وظل السائق يشعر بأن هناك خطأ ما. ومع ذلك ، فقد حافظ على شفتيه مضغطة ، وقد تنهد بارتياح بعد الخروج من شرقي جيوجيانغ فقط.
عندما كانت السماء ضبابية بالضوء ، لقد انزل السائق تشن غي في منتزه القرن الجديد.
“فقط اسقطني هنا. إليك المائة ، خذ الباقي.” كان تشن غي على وشك المغادرة عندما أمسك السائق بكمه. “ما الخطب؟”
“لم يكن هناك أحد ، لقد رأيتك فقط تتحدث إلى الهواء. ثم حدث شيء مخيف. بعد القيادة لفترة قصيرة ، ضغطت فجأة على الفرامل ، صرخت عن ضرب شخص ما تقريبًا. التفت بسرعة للنظر ، لكن لم يكن هناك أحد على الطريق ، ثم ، دون أن تطلب رأيي ، فتحت الباب الخلفي وبدأت تتحدث مرة أخرى. ” شكى تشن غي للسائق كما لو كان الطرف المظلوم. “بعد ذلك ، تماما عندما اعتقدت أن الأشياء لا يمكن أن تكون أكثر غرابة ، بعد الانتهاء من محادثتك من جانب واحد ، لقد قدت السيارة مباشرة إلى نفق كهف التنين الأبيض. حاولت ولكن لم أستطع إيقافك.”
“أخي الكبير ، أأنت متأكد أنك لم تر شيئًا الليلة الماضية؟” نظر السائق حول سيارته. “من فضلك ، أعطني إجابة مباشرة. لا أعتقد أنني سوف أكون قادراً على قيادة هذه السيارة بعد الآن. أشعر أن هناك شيئًا ما بداخلها هنا.”
جاذبا أفكاره ، التفت تشن غي إلى السائق المذعور ، وخفف صوته. “يبدو أننا واجهنا أشباح الليلة”.
قال تشن غي وهو يمسك حقيبته ويتجه إلى الحديقة “لا تقلق ، سيارتك الآن نظيفة للغاية ، وفي المستقبل ، توقف عن القيادة إلى شرقي جيوجيانغ”.
‘معدل الإتمام منخفض ، أعلى قليلاً من المعدل في قرية التوابيت’، تشن غي ، جالسًا في السرير ، فكر لنفسه. ‘نظرًا لأن معدل الإكمال يبلغ 20 بالمائة فقط ، يبدو أن الصبي في النفق ما زال يخفي شيئًا مهمًا جدًا عني. يجب أن يكون قد كذب علي الليلة الماضية ، لكن من الصعب معرفة ماهية الكذبة.’
‘قالت توقعات الطقس أنه قد يكون هناك مطر الليلة. بعد غروب الشمس ، يجب أن أذهب لاستكشاف المنطقة المحيطة بمدينة لي وان لمعرفة ما إذا كان بإمكاني الإلتقاء بالمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.’
“ما الذي حدث بالضبط بالليلة الماضية؟ حسناً ، يمكنني التحقق من كاميرا السيارة … انتظر لحظة ، من أزال الجهاز؟ إذا كان شبحًا ، فمن المؤكد أنه شبح ذو تقنية عالية!”
كان للطفل قلب ممتلئ بالكراهية ، لذلك كان من الطبيعي له ألا يثق في تشن غي. لو لم يكن لأمه ، فإن الصبي كان سيشنق تشن غي.
…
‘عندما يتم بناء هذا السيناريو الكبير ، يجب أن يرتفع منزلي المسكون إلى مستوى جديد.’
عند عودته إلى المنزل المسكون ، ذهب تشن غي إلى غرفة الموظفين وأخذ الهاتف الأسود. مع شروق الشمس ، تلقى رسالة إكمال المهمة.
‘يمكن للصبي فتح الباب داخل جسده فقط في نفق كهف التنين الأبيض. أتساءل عما إذا كان بإمكانه فعل الشيء نفسه إذا كان هنا في هذه النسخة المتماثلة في المنزل المسكون.’
“مفضل الأشباح تهانينا لاكمال المهمة التجريبية ذات الثلاث نجوم.”
“تم فتح سيناريو جديد ، نهاية النفق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مطلقا يده ببطء ،وضع تشن غي حقيبة ظهره على مقعد الراكب وقال بهدوء ، “سنتحدث على الطريق ، ولكن الآن ، دعنا نترك هذا المكان المسكون أولاً”.
“نهاية النفق: ما الموجود في نهاية النفق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نهاية النفق: ما الموجود في نهاية النفق؟”
لقد كره كل شيء بخلاف والدته. الأنانية والكراهية والغضب – يمكن العثور على جميع المشاعر الإنسانية السلبية على جسد الصبي ، لذلك ، بمعنى آخر ، كان الصبي أخطر بكثير مما ظهر.
“معدل إكمال المهمة: 20٪”
“أنت لم تر أحدا؟” كان وجه السائق أبيضا.
“المكافأة الخفية لم تفتح بعد.”
لقد ربت وجه السائق ثم غطى فمه. تنبأ بأن أول شيء سيفعله السائق بعد الاستيقاظ كان الصراخ ، لذلك اتخذ الاحتياطات اللازمة. حلقت عيون السائق مفتوحة ، وغطى وجهه بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘معدل الإتمام منخفض ، أعلى قليلاً من المعدل في قرية التوابيت’، تشن غي ، جالسًا في السرير ، فكر لنفسه. ‘نظرًا لأن معدل الإكمال يبلغ 20 بالمائة فقط ، يبدو أن الصبي في النفق ما زال يخفي شيئًا مهمًا جدًا عني. يجب أن يكون قد كذب علي الليلة الماضية ، لكن من الصعب معرفة ماهية الكذبة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بعض التواصل ، عرف تشن غي أن الصبي كان لا يزال يختبئ قوته الخاصة ، ويبدو أن تلك القوة كانت مرتبطة بجسمه العنكبوتي الكبير. لم يتفاعل تشن غي كثيرًا مع الصبي ، ولم يخطط في الوقت الحالي لإعادة الصبي إلى منزله المسكون. بعد أن فتح ‘الباب’ في النار ، تعرض الصبي للتلف الكامل.
كان نفقًا لن يستطع أحد رؤيت نهايته. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المكان الذي قاد إليه ، بالوقوف عند المدخل فقط ، إستطاع تشن غي أن يشعر بالرياح المجمدة التي أشعت منه.
كان للطفل قلب ممتلئ بالكراهية ، لذلك كان من الطبيعي له ألا يثق في تشن غي. لو لم يكن لأمه ، فإن الصبي كان سيشنق تشن غي.
‘يبدو أنه يحتاج إلى بعض التعليم الحقيقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بعض التواصل ، عرف تشن غي أن الصبي كان لا يزال يختبئ قوته الخاصة ، ويبدو أن تلك القوة كانت مرتبطة بجسمه العنكبوتي الكبير. لم يتفاعل تشن غي كثيرًا مع الصبي ، ولم يخطط في الوقت الحالي لإعادة الصبي إلى منزله المسكون. بعد أن فتح ‘الباب’ في النار ، تعرض الصبي للتلف الكامل.
مركز على التعامل مع الظل ، لقد مضى وقت طويل على إعجاب تشن غي بالتعبيرات السعيدة على وجوه زواره.
بعد وضع الهاتف بعيدًا ، دخل تشن غي تحت الأرض ووجد السيناريو الذي تم فتحه مؤخرًا بجوار حوض أشباح الماء التوأم.
“هذا ، لا يمكنني الإجابة عنه، ولكن على أي حال ، لقد منحتني أكبر ذعر في حياتي الليلة”. عانق تشن غي حقيبة الظهر التي كانت تشع رائحة الدم الخافتة وبدا مثيرا للشفقة.
كان نفقًا لن يستطع أحد رؤيت نهايته. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المكان الذي قاد إليه ، بالوقوف عند المدخل فقط ، إستطاع تشن غي أن يشعر بالرياح المجمدة التي أشعت منه.
‘عندما يتم بناء هذا السيناريو الكبير ، يجب أن يرتفع منزلي المسكون إلى مستوى جديد.’
‘يمكن للصبي فتح الباب داخل جسده فقط في نفق كهف التنين الأبيض. أتساءل عما إذا كان بإمكانه فعل الشيء نفسه إذا كان هنا في هذه النسخة المتماثلة في المنزل المسكون.’
‘قالت توقعات الطقس أنه قد يكون هناك مطر الليلة. بعد غروب الشمس ، يجب أن أذهب لاستكشاف المنطقة المحيطة بمدينة لي وان لمعرفة ما إذا كان بإمكاني الإلتقاء بالمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.’
كان الصبي فريداً لأنه كان بحوزته باب متنقل. قدر تشن غي ذلك لأنه كان يعتقد أنه في المستقبل القريب ، سيكون للولد دور كبير ليلعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيارة الأجرة متوقفة عند مدخل النفق ، وتم إمساك تركيز تشن غي أثناء دراسته إحدى صفحات القصة المصورة. بعد فترة طويلة ، كان هناك ضجة قادمة من مقعد السائق ، لذلك سحب تشن غي الباب مفتوحًا برفق. “لقد إستيقظت أخيرا في.”
“معدل إكمال المهمة: 20٪”
بعد إغلاق المدخل ، غادر تشن غي. وخطط لإعادة تشكيل كل هذه السيناريوهات الحديثة لدمجها في سيناريو كبير مقلد من فئة أربع نجوم بعد الانتهاء من سيناريو الـ 3.5 نجوم في مدينة لي وان.
“لم يكن هناك أحد ، لقد رأيتك فقط تتحدث إلى الهواء. ثم حدث شيء مخيف. بعد القيادة لفترة قصيرة ، ضغطت فجأة على الفرامل ، صرخت عن ضرب شخص ما تقريبًا. التفت بسرعة للنظر ، لكن لم يكن هناك أحد على الطريق ، ثم ، دون أن تطلب رأيي ، فتحت الباب الخلفي وبدأت تتحدث مرة أخرى. ” شكى تشن غي للسائق كما لو كان الطرف المظلوم. “بعد ذلك ، تماما عندما اعتقدت أن الأشياء لا يمكن أن تكون أكثر غرابة ، بعد الانتهاء من محادثتك من جانب واحد ، لقد قدت السيارة مباشرة إلى نفق كهف التنين الأبيض. حاولت ولكن لم أستطع إيقافك.”
“لم يكن هناك أحد ، لقد رأيتك فقط تتحدث إلى الهواء. ثم حدث شيء مخيف. بعد القيادة لفترة قصيرة ، ضغطت فجأة على الفرامل ، صرخت عن ضرب شخص ما تقريبًا. التفت بسرعة للنظر ، لكن لم يكن هناك أحد على الطريق ، ثم ، دون أن تطلب رأيي ، فتحت الباب الخلفي وبدأت تتحدث مرة أخرى. ” شكى تشن غي للسائق كما لو كان الطرف المظلوم. “بعد ذلك ، تماما عندما اعتقدت أن الأشياء لا يمكن أن تكون أكثر غرابة ، بعد الانتهاء من محادثتك من جانب واحد ، لقد قدت السيارة مباشرة إلى نفق كهف التنين الأبيض. حاولت ولكن لم أستطع إيقافك.”
كان لديه بالفعل مفهوم داخل عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عندما يتم بناء هذا السيناريو الكبير ، يجب أن يرتفع منزلي المسكون إلى مستوى جديد.’
العديد من الأرواح التي ماتت من حوادث السيارات جعلت منزلهم داخل النفق. كان المكان خطيرًا مثل المشرحة تحت الأرض. ومع ذلك ، كلما جاء الظل ، كان يلتزم بمسح كامل ، أخِذا أو مستهلكا كل الأرواح التي سدت طريقه. مع مرور الوقت ، انخفض عدد الأشباح في نفق كهف التنين الأبيض ، وبطريقة ما ، استفاد تشن غي من ذلك.
جاذبا أفكاره ، التفت تشن غي إلى السائق المذعور ، وخفف صوته. “يبدو أننا واجهنا أشباح الليلة”.
مركز على التعامل مع الظل ، لقد مضى وقت طويل على إعجاب تشن غي بالتعبيرات السعيدة على وجوه زواره.
‘يمكن للصبي فتح الباب داخل جسده فقط في نفق كهف التنين الأبيض. أتساءل عما إذا كان بإمكانه فعل الشيء نفسه إذا كان هنا في هذه النسخة المتماثلة في المنزل المسكون.’
‘قالت توقعات الطقس أنه قد يكون هناك مطر الليلة. بعد غروب الشمس ، يجب أن أذهب لاستكشاف المنطقة المحيطة بمدينة لي وان لمعرفة ما إذا كان بإمكاني الإلتقاء بالمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.’
بدأ السائق السيارة على الفور وتحول سريعا إلى الطريق. “ما الذي حدث في وقت سابق؟ أتذكر أنه كان هناك ثلاثة ، لا ، انتظر ، راكبين غريبين داخل السيارة ، وبعد ذلك تم نقلنا إلى نفق كهف التنين الأبيض. كان هناك الكثير من الناس يضربوت على نافذة السيارة ، وكانت هناك بصمات دموية في كل مكان. تعطلت السيارة ، ولم يمكن استخدام الهاتف … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		