الفصل خمسمائة وثمانون: هل تظنين أنني سأتركك تهربين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إمساك المطرقة ، وقف تشن غي بين وين وين والمرحاض. لقر رأت الوحش الموجود في المرحاض الفتاة التي يتم اصطحابها ، وبدأت في الصراخ مرة أخرى. هرع الشعر الأسود في الماء نحو تشن غي.
الفصل خمسمائة وثمانون: هل تظنين أنني سأتركك تهربين؟
“هل هناك أشخاص آخرون في المدرسة” وضعت المرأة الفتاة أسفل. التفت للننظر إلى الوراء أسفل الممر. تسرب الماء من المرحاض ، وكان هناك شيء طويل يشبه الأعشاب البحرية تطفو في الماء.
بخلاف توقعات الوحش في المرآة ، هرعت المرأة إلى الحوض دون تردد. في تلك اللحظة ، بدت وكأنها نسيت الخوف. رفرفت التنورة في الريح ، وكانت ملطخة بالماء. وصلت المرأة إلى جانب الفتاة ، وبدون التوقف للتفكير في أي شيء آخر ، أخرجت رأس الفتاة من الحوض. “هل انت بخير؟”
بخلاف توقعات الوحش في المرآة ، هرعت المرأة إلى الحوض دون تردد. في تلك اللحظة ، بدت وكأنها نسيت الخوف. رفرفت التنورة في الريح ، وكانت ملطخة بالماء. وصلت المرأة إلى جانب الفتاة ، وبدون التوقف للتفكير في أي شيء آخر ، أخرجت رأس الفتاة من الحوض. “هل انت بخير؟”
انزلق الماء من على وجه الفتاة. كان وجهها أبيضًا ، وكانت شفتيها الأرجوانيتين مجذوبتان إلى ابتسامة. تم ضغطها في الماء وماتت تقريبًا من الغرق ، لكن الفتاة لم تبكي ولم تصدر أي ضجيج. بدلاً من ذلك ، كشفت عن ابتسامة غريبة ، مما جعل المرأة تشعر بعدم الاستقرار الشديد.
عندما كانت المرأة والفتاة تشاهدان ، نزع رأس المطرقة من النافذة ، ثم تأرجح مرة أخرى. هذه المرة ، حطمت النافذة تماما.
لم تلاحظ أن الوحش الموجود في المرآة أصبح أواضح ببطء ، وأن الوجه في المرآة أظهر نفس الابتسامة الغريبة مثل تلك الموجودة على وجه الفتاة.
انزلق الماء من على وجه الفتاة. كان وجهها أبيضًا ، وكانت شفتيها الأرجوانيتين مجذوبتان إلى ابتسامة. تم ضغطها في الماء وماتت تقريبًا من الغرق ، لكن الفتاة لم تبكي ولم تصدر أي ضجيج. بدلاً من ذلك ، كشفت عن ابتسامة غريبة ، مما جعل المرأة تشعر بعدم الاستقرار الشديد.
“فلنخرج من هنا.”
حملت النرأة الفتاة بين ذراعيها وتراجعت من الحمام. لم يكن الصنبور مغلقًا ، وكان الماء الذي يخرج غامقًا كما لو أنه لم يكن ماء ، بل دم الذي كان يخرج من الأنبوب.
حملت النرأة الفتاة بين ذراعيها وتراجعت من الحمام. لم يكن الصنبور مغلقًا ، وكان الماء الذي يخرج غامقًا كما لو أنه لم يكن ماء ، بل دم الذي كان يخرج من الأنبوب.
حملت النرأة الفتاة بين ذراعيها وتراجعت من الحمام. لم يكن الصنبور مغلقًا ، وكان الماء الذي يخرج غامقًا كما لو أنه لم يكن ماء ، بل دم الذي كان يخرج من الأنبوب.
تردد صوت الماء المتساقط من المرحاض الصغير. لقد بدا كشيء يتحرك على الأرض ، مما خلق صوت حشيش. لم تجرؤ المرأة على إدارت رأسها. لقد عانقت الفتاة وركضت في الممر.
“هل هناك أشخاص آخرون في المدرسة” وضعت المرأة الفتاة أسفل. التفت للننظر إلى الوراء أسفل الممر. تسرب الماء من المرحاض ، وكان هناك شيء طويل يشبه الأعشاب البحرية تطفو في الماء.
تأرجح المصباح الموجود على الهاتف لأعلى ولأسفل في الممر. لم تستطع رؤية أين كانت تخطوا بوضوح – لقد عرفت فقط أن هناك شيئًا آخر على السطح المسطح ، وقد شعرت قدميها بشعور ناعم عندما خطت عليه. لقد استخدمت عدة ثوانٍ للجري في الممر ، ولكن عندما وصلت إلى الباب ، أدركت أنه كان مغلق.
“هل هناك أشخاص آخرون في المدرسة” وضعت المرأة الفتاة أسفل. التفت للننظر إلى الوراء أسفل الممر. تسرب الماء من المرحاض ، وكان هناك شيء طويل يشبه الأعشاب البحرية تطفو في الماء.
الفتاة لم تصحح نفسها واستمرت في دعوتها بأمها. ثم رفعت يدها للإمساك بذراع المرأة.
“هل رأيت أي شخص آخر يأتي إلى هنا؟” قامت المرأة بحماية الفتاة بكلتا يديه. كانت قلقة عندما رأت كيف كان وجه الفتاة شاحبًا. “كان ينبغي أن يكون هناك معلمان هنا. يجب أن تكوني قد رأيتهما ، أليس كذلك”
إذا كانت مختبئة داخل السد ولم يتمكن من استدعاء زانغ يا ، فلن تكون هناك فرصة أن يتمكن من الدخول إلى السد للتعامل مع الفتاة لأنه لم يكن لدى أحد أي فكرة عن عدد أشباح المياه المحاصرين داخل السد.
وقفت الفتاة بجانب المرأة بهدوء. ضاق بؤبؤاها ، وفُتحت شفتيها الأرجوانية ببطء. أخبرت المرأة ، “أ… أمي”.
الفتاة لم تصحح نفسها واستمرت في دعوتها بأمها. ثم رفعت يدها للإمساك بذراع المرأة.
“أمك؟ هل تدعونني بذلك؟” أيدي المرأة التي أمسكت الفتاة خفت دون وعيها. لقد لاحظت أن كل شيء في هذا المكان كان مختلفًا عن العالم الذي عرفته. “لديك الشخص الخطأ ، يا طفلتي ، أنا لست والدتك.”
حملت النرأة الفتاة بين ذراعيها وتراجعت من الحمام. لم يكن الصنبور مغلقًا ، وكان الماء الذي يخرج غامقًا كما لو أنه لم يكن ماء ، بل دم الذي كان يخرج من الأنبوب.
الفتاة لم تصحح نفسها واستمرت في دعوتها بأمها. ثم رفعت يدها للإمساك بذراع المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إمساك المطرقة ، وقف تشن غي بين وين وين والمرحاض. لقر رأت الوحش الموجود في المرحاض الفتاة التي يتم اصطحابها ، وبدأت في الصراخ مرة أخرى. هرع الشعر الأسود في الماء نحو تشن غي.
“انتظري لحظة ، أنت …” لم يكن حتى ذلك الحين أن الخوف بدأ يستهلك المرأة. وقفت المرأة ، وجسدها يميل نحو المخرج. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الاقتراب من الباب ، صرخت الفتاة التي وقفت حيث كانت فجأة بقوة ، “لا تذهبي إلى هناك!”
“هل هناك أشخاص آخرون في المدرسة” وضعت المرأة الفتاة أسفل. التفت للننظر إلى الوراء أسفل الممر. تسرب الماء من المرحاض ، وكان هناك شيء طويل يشبه الأعشاب البحرية تطفو في الماء.
بانغ!
لم تلاحظ أن الوحش الموجود في المرآة أصبح أواضح ببطء ، وأن الوجه في المرآة أظهر نفس الابتسامة الغريبة مثل تلك الموجودة على وجه الفتاة.
قبل أن تتمكن الفتاة من الانتهاء ، تحطم الزجاج بالقرب من الفتاة وانفجر! كانت رائحة الدم تنجرف إلى الغرفة ، وكانت هناك مطرقة كبيرة تبدو مخيفة للغاية تتسرب عبر النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنخرج من هنا.”
بانغ!
بدا وكأن تشو يين كان يرى شيئًا مختبئًا داخل الغرفة في نهاية الممر. كان رأسه مائلاً إلى الجانب ، وسأل باب الغرفة نصف المفتوح بهدوء ، “هل هذا مؤلم؟”
عندما كانت المرأة والفتاة تشاهدان ، نزع رأس المطرقة من النافذة ، ثم تأرجح مرة أخرى. هذه المرة ، حطمت النافذة تماما.
بدا وكأن تشو يين كان يرى شيئًا مختبئًا داخل الغرفة في نهاية الممر. كان رأسه مائلاً إلى الجانب ، وسأل باب الغرفة نصف المفتوح بهدوء ، “هل هذا مؤلم؟”
“هذا الشيء غير ثابت بالتأكيد.” تم رمي حقيبة ظهر في الغرفة من الخارج ، ثم قفز شاب من على حافة النافذة. كان القمر يضيء على ظهره ، لذلك لم يتمكنوا من رؤية وجهه. ومع ذلك ، إستطاعوا أن يروا بوضوح المطرقة الكبيرة بالشكل المستحيل التي كان يحملها.
وقفت الفتاة بجانب المرأة بهدوء. ضاق بؤبؤاها ، وفُتحت شفتيها الأرجوانية ببطء. أخبرت المرأة ، “أ… أمي”.
من دون قول أي شيء ، وحتى بدون تبادل للعيون ، اتخذت المرأة والفتاة المجاورة لها خطوة إلى الوراء قسراً. الفتاة التي ضاق بؤبؤها بدأت تعود إلى طبيعتها بعد أن رأت الشاب. هدير منخفض هرب من المرحاض كما لو أن الوحش في الغرفة إستطاع أن يشعر بالشيء الذي يمكن أن يهدد سلامة الفتاة. أخبرت الفتاة أن تهرب ولكن لا تذهب بعيدا عنها.
وقفت الفتاة بجانب المرأة بهدوء. ضاق بؤبؤاها ، وفُتحت شفتيها الأرجوانية ببطء. أخبرت المرأة ، “أ… أمي”.
“لا تخفي ، أنا هنا لإنقاذك.” سمع الشاب الهدير من نهاية الممر أيضا. لقد قفز من أسفل النافذة وقام بتشغيل المسجل في حقيبة ظهره. ثم لمس رأس الفتاة بلطف. “وين وين ، أنا تشن غي ، رئيس المنزل المسكون الذي قادك في جميع أنحاء المتنزه أمس”.
عندما كانت المرأة والفتاة تشاهدان ، نزع رأس المطرقة من النافذة ، ثم تأرجح مرة أخرى. هذه المرة ، حطمت النافذة تماما.
كانت المرأة حائرة تماما. لم تكن لديها أي فكرة عن سبب ظهور عامل في حديقة ترفيهية في مكان مثل هذا. كان هذا كثيرًا بالنسبة لها للتعامل معه.
“انتظري لحظة ، أنت …” لم يكن حتى ذلك الحين أن الخوف بدأ يستهلك المرأة. وقفت المرأة ، وجسدها يميل نحو المخرج. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الاقتراب من الباب ، صرخت الفتاة التي وقفت حيث كانت فجأة بقوة ، “لا تذهبي إلى هناك!”
“أخرجي الطفل من هذا المكان.” دفع تشن غي الفتاة نحو المرأة ثم وقف في منتصف الممر.
إذا كانت مختبئة داخل السد ولم يتمكن من استدعاء زانغ يا ، فلن تكون هناك فرصة أن يتمكن من الدخول إلى السد للتعامل مع الفتاة لأنه لم يكن لدى أحد أي فكرة عن عدد أشباح المياه المحاصرين داخل السد.
“يمكننا الذهاب الان؟” كانت المرأة لا تزال لا تصدق ذلك. عانقت الفتاة وخططت للقفز من النافذة ، ولكن لمفاجأتها ، أمسكت الفتاة فجأة ساق تشن غي ورفضت تركها.
“لا تخفي ، أنا هنا لإنقاذك.” سمع الشاب الهدير من نهاية الممر أيضا. لقد قفز من أسفل النافذة وقام بتشغيل المسجل في حقيبة ظهره. ثم لمس رأس الفتاة بلطف. “وين وين ، أنا تشن غي ، رئيس المنزل المسكون الذي قادك في جميع أنحاء المتنزه أمس”.
كانت تبدو أفضل بكثير وأكثر صحة ، لكن تعبيرها كان قلقًا. ارتجفت شفتيها ، وكررت الكلمات القليلة في تلعثمها ، “أختي … أختي الكبرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنخرج من هنا.”
“أعرف ، لن أؤذيها. أعتقد أنها تستحق الفرصة في حياة أفضل.” نزع تشن غي أيدي الفتاة برفق عن جسده. “من فضلك خذيها بعيدا.”
بخلاف توقعات الوحش في المرآة ، هرعت المرأة إلى الحوض دون تردد. في تلك اللحظة ، بدت وكأنها نسيت الخوف. رفرفت التنورة في الريح ، وكانت ملطخة بالماء. وصلت المرأة إلى جانب الفتاة ، وبدون التوقف للتفكير في أي شيء آخر ، أخرجت رأس الفتاة من الحوض. “هل انت بخير؟”
بغض النظر عن ذلك ، فإن تشن غي لن يسمح لشقيقة وين وين بالمغادرة في ذلك اليوم. بناءً على جميع المعلومات التي حصل عليها ، أكد أن أقوى شبح في المهمة ، أشباح الماء التوأم ، كانت أخت وين وين.
قبل أن تتمكن الفتاة من الانتهاء ، تحطم الزجاج بالقرب من الفتاة وانفجر! كانت رائحة الدم تنجرف إلى الغرفة ، وكانت هناك مطرقة كبيرة تبدو مخيفة للغاية تتسرب عبر النافذة.
إذا كانت مختبئة داخل السد ولم يتمكن من استدعاء زانغ يا ، فلن تكون هناك فرصة أن يتمكن من الدخول إلى السد للتعامل مع الفتاة لأنه لم يكن لدى أحد أي فكرة عن عدد أشباح المياه المحاصرين داخل السد.
“أنتما تستخدمان الشعر كسلاح ، لكن شعرك ضعيف جدًا مقارنة بالشعر الموجود بداخل ظلي.”
‘قبل أن تبدأ المهمة ، قمت بالفعل بقتل الرئيس. هذا النوع من المهام التجريبيه ليس سيئا للغاية.’
وقفت الفتاة بجانب المرأة بهدوء. ضاق بؤبؤاها ، وفُتحت شفتيها الأرجوانية ببطء. أخبرت المرأة ، “أ… أمي”.
عند إمساك المطرقة ، وقف تشن غي بين وين وين والمرحاض. لقر رأت الوحش الموجود في المرحاض الفتاة التي يتم اصطحابها ، وبدأت في الصراخ مرة أخرى. هرع الشعر الأسود في الماء نحو تشن غي.
“هل تعتقدين أنني سوف أسمح لك بالرحيل بسهولة؟” باستخدام كل من رؤية يين يانغ وأذن الشبح في نفس الوقت ، ظهر صوت الصدى في آذان تشن غي. كان الشبح لا يزال داخل الأنبوب ، لكنها كانت تنزلق في الأنبوب بسرعة مذهلة.
“أنتما تستخدمان الشعر كسلاح ، لكن شعرك ضعيف جدًا مقارنة بالشعر الموجود بداخل ظلي.”
“لا تخفي ، أنا هنا لإنقاذك.” سمع الشاب الهدير من نهاية الممر أيضا. لقد قفز من أسفل النافذة وقام بتشغيل المسجل في حقيبة ظهره. ثم لمس رأس الفتاة بلطف. “وين وين ، أنا تشن غي ، رئيس المنزل المسكون الذي قادك في جميع أنحاء المتنزه أمس”.
تم الدوس على الشعر الموجود في الماء قبل أن تتاح له فرصة الاقتراب من تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
بدا وكأن تشو يين كان يرى شيئًا مختبئًا داخل الغرفة في نهاية الممر. كان رأسه مائلاً إلى الجانب ، وسأل باب الغرفة نصف المفتوح بهدوء ، “هل هذا مؤلم؟”
بانغ!
دون انتظار قول تشن غي لأي شيء ، مزقت الأوعية الدموية الشعر الأسود على الأرض. تحرك تشو يين ، الذي كان أحمر بالكامل تقريباً غير قلبه ، كالسهم. زحف الشعر الأسود من الماء ليلتف حول جسم تشو يين ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه ؛ على الأكثر ، أبطئه.
الفصل خمسمائة وثمانون: هل تظنين أنني سأتركك تهربين؟
“توقفي عن الصراع، لن أجعل الأمر صعبًا للغاية بالنسبة لك من أجل أختك الصغيرة.”
تأرجح المصباح الموجود على الهاتف لأعلى ولأسفل في الممر. لم تستطع رؤية أين كانت تخطوا بوضوح – لقد عرفت فقط أن هناك شيئًا آخر على السطح المسطح ، وقد شعرت قدميها بشعور ناعم عندما خطت عليه. لقد استخدمت عدة ثوانٍ للجري في الممر ، ولكن عندما وصلت إلى الباب ، أدركت أنه كان مغلق.
قلب تشن غي من خلال القصة المصورة وأطلق سراح باي كيولين. الرجل والشبح انقضا أيضا إلى الأمام. واجه الوحش الموجود في الحمام وقتًا عصيبًا في التعامل مع تشو يين. عندما رأت قلب باي كولين ، الذي كان أحمر مصبوغًا تقريبًا ، تخلت عن المقاومة فورًا.
“يمكننا الذهاب الان؟” كانت المرأة لا تزال لا تصدق ذلك. عانقت الفتاة وخططت للقفز من النافذة ، ولكن لمفاجأتها ، أمسكت الفتاة فجأة ساق تشن غي ورفضت تركها.
تم سحب الشعر الأسود مرة أخرى إلى المرحاض. طاردها تشن غي ، ولكن عندما وصل إلى المرحاض ، تم إغلاق الصنبور بمفرده ، وتوقف تدفق المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إمساك المطرقة ، وقف تشن غي بين وين وين والمرحاض. لقر رأت الوحش الموجود في المرحاض الفتاة التي يتم اصطحابها ، وبدأت في الصراخ مرة أخرى. هرع الشعر الأسود في الماء نحو تشن غي.
“هل تعتقدين أنني سوف أسمح لك بالرحيل بسهولة؟” باستخدام كل من رؤية يين يانغ وأذن الشبح في نفس الوقت ، ظهر صوت الصدى في آذان تشن غي. كان الشبح لا يزال داخل الأنبوب ، لكنها كانت تنزلق في الأنبوب بسرعة مذهلة.
تردد صوت الماء المتساقط من المرحاض الصغير. لقد بدا كشيء يتحرك على الأرض ، مما خلق صوت حشيش. لم تجرؤ المرأة على إدارت رأسها. لقد عانقت الفتاة وركضت في الممر.
“أمك؟ هل تدعونني بذلك؟” أيدي المرأة التي أمسكت الفتاة خفت دون وعيها. لقد لاحظت أن كل شيء في هذا المكان كان مختلفًا عن العالم الذي عرفته. “لديك الشخص الخطأ ، يا طفلتي ، أنا لست والدتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
