الفصل خمسمائة وسبعة وخمسون: نوبيتا "2في1"
الفصل خمسمائة وسبعة وخمسون: نوبيتا “2في1”
“لقد فهمت أن أبي كان يريد مني أن أستمر ، ولذا فقد بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان هناك شيء مفقود. عندما كان عمري سبعة وعشرين ، كان على المتنزه أن يغلق أبوابه لأسباب مختلفة. لقد جربت ما بوسعي التمسك بكل شيء ، لكن في النهاية ، كنت مجرد نوبيتا ، وليس دورايمون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد اختفى والداي منذ حوالي ستة أشهر ، وحتى الآن ، لم يكن هناك أي دلائل. أقضي حياتي اليومية في الألم والقلق. يمكنني فقط الاعتماد على الآخرين لإيجاد قدر من الراحة لقلبي” عند هذه النقطة ، تغيرت لهجة تشن غي فجأة. “لكنني لن أستسلم. عندما أجدهم ، سأخبرهم بصوت عالٍ بالغضب والقلق الذي أشعر به في قلبي ثم أركض بين يديهم”.
“مرحباً ، مرحباً! أين أنت الآن! يمكنني مساعدتك ، يمكنني أن أساعدك!” صرخ تشن غي في الهاتف ، لكن إجابته الوحيدة كانت صوت النار المحترقة. “إهدأ ، عليك أن تهدأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أخطط لإشعال بخور لك ، لذا أرجوك موت.”
لقد أمسك الهاتف بإحكام وركل الباب مفتوحًا ، وهرع إلى أعلى مبنى داخل المنتزت. لقد ركض بكل قوته حتى وصل للسقف. وقف في الجزء العلوي من المنتزت ونظر إلى جيوجيانغ.
“كنت أخطط لإشعال بخور لك ، لذا أرجوك موت.”
كانت هناك أضواء من علامات النيون ، من المباني ، من أضواء الشوارع ، ومن السيارات ، لكنه لم يستطع رؤية أي حريق. ومع ذلك ، على الطرف الآخر من الهاتف ، كان اللهب يرتفع ويغمر كل شيء ، مما تسبب في استمرار صوت الفرقعة. كان الحريق ينتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما. كانت ولادتي حادثًا ؛ لقد كان والدي هو الذي رفعني. لقد عمل بجد وكان له راتب صغير. لقد كان مثل أي شخص عشوائي تراه في الشارع ، وهو شخص عادي جدًا.” تضاءل صوت الرجل ، ولكن سرعة كلماته لم تتغير كثيرا.
“مرحبًا ، لا أعرف ما إذا كان بإمكانك سماعي أم لا. أريد فقط أن أخبرك أنه يمكنني مساعدتك. هناك أشخاص في هذا العالم مستعدون لمساعدتك”.
ركض تشن غي إلى المبنى وطرق باب المنزل. بعد مرور بعض الوقت ، فُتح الباب أخيرًا.
“لقد عملت هناك لفترة طويلة. في بعض الأحيان ، كان والدي سيأتي بصمت لزيارتي. في الواقع ، كنت أعرف ذلك في كل مرة ، وكلما كان موجودا ، سأكون أكثر جدية لأنني لم أكن أريده أن يشعر وكأن ابنه كان شخص عديم فائدة. “
كان الخط ممتلئًا بالسكون. لقد بدا الأمر كما لو أن الحريق قد أحرق خط الهاتف. لم يكن هناك رد ، وانتهت المكالمة. عند سماع النغمة المزدحمة على الطرف الآخر ، كان تشن غي يشعر بعدم الاستقرار إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسك الهاتف بإحكام وركل الباب مفتوحًا ، وهرع إلى أعلى مبنى داخل المنتزت. لقد ركض بكل قوته حتى وصل للسقف. وقف في الجزء العلوي من المنتزت ونظر إلى جيوجيانغ.
“تسمي بلدان أخرى هذا المرض ADHD أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. يمثل نوبيتا نقص الانتباه وهو العرض الذي أعاني منه.”
كان آخر إعلان من قبل المؤلف على الأرجح من خياله. لم يؤدِ تصميمه ومثابرته إلى مكافأة – بعد انهيار الحلم ، ربما انهارت حالته العقلية أيضًا. ممسكا الحاجز على حافة المبنى ، نظر تشن غي نحو الأفق.
يبدو أن الرجل قد وجد روحًا طيبة من كلمات تشن غي الصادقة. “هل تعاني أيضًا من الأرق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”””نوبيتا نوبي من دورايمون””””
بعد عدة دقائق ، مع بعض بقايا الأمل في قلبه ، اتصل بهذا الرقم مرة أخرى. كان يعلم أن الفرصة لم تكن كبيرة ، لكنه على الأقل أراد أن يجربها. بدأت نغمة الاتصال بجانب أذنه مرة أخرى ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المدة التي ستستغرقها. تنهد تشن غي لنفسه ، وبينما كان على وشك إنهاء المكالمة ، مر الإتصال فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا.” كان صوتًا مختلفًا تمامًا الذي جاء من الطرف الآخر.
“في أحد الأيام ، طلبت يوم عطلة من حديقة الملاهي. ذهبت إلى هذا المكان ووجدت صديقه. ومع ذلك ، قال الرجل أنه لم يقدم والدي إلى أي وظيفة وأن والدي لم يكن موجودًا. بالعودة إلى المنزل بحثت لفترة طويلة ووجدته أخيرًا في شقة مستأجرة قديمة.”
‘هل طلبت الرقم الخطأ؟’ نظر تشن بشكل لاواعي إلى الرقم. كانت كل الأرقام صحيحة ، لكن النار المفرقعة اختفت ، وكان مكانها صمت غريب. نفس العدد ولكن صوت مختلف. بدأ تشن غي يهدء. لقد فكر مرة أخرى في المقدمة التي أعطاها الهاتف الأسود لهذا الرقم. ‘اكتشفت الشرطة أنه قبل موتهم ، اتصلت كل ضحية بهذا الرقم. هناك أكثر من ضحية واحدة!’
ركض تشن غي إلى المبنى وطرق باب المنزل. بعد مرور بعض الوقت ، فُتح الباب أخيرًا.
بعد إدراك ذلك ، قام تشن غي بتعديل أفكاره بسرعة ، وتغيير صوته ولهجته. “مرحبا ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”
“الحياة مملة وعديمة المعنى. الواجب المنزلي للجميع هو تطبيق معنى المرء لها حتى لا تكون الحياة بلا معنى”. كان تشن غي قد ركض بالفعل من المكتب ، وكان يركض نحو مدخل المنتزه.
كان صوت الرجل يهتز. تثاؤب وتثاؤب كما لو كان نعِسا جدا.
نظرًا لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن تجربة الشخص الآخر ، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله تشن غي في هذه الظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد مساعدتي؟ هذا ليس ضروريًا ، شكرًا لك.” بدا الصوت على الطرف الآخر ضعيفًا كما لو أنه كان سينام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي انفعال لصوت الرجل ، ولكن قلب تشن غي لم يشعر بحالة جيدة.
“أنت لا تبدوا جيدا جدا.” شعر تشن غي بالتوتر بغرابة. كان الشخص هادئًا للغاية ، وهذا ذكره بالمؤلف من قبل. “إذا ، هل تمانع في أن تخبرني أين أنت الآن؟ إذا كنت ترغب في العثور على شخص ما للتحدث معه ، يمكنني الوصول إليك على الفور.”
كان صوت الرجل يهتز. تثاؤب وتثاؤب كما لو كان نعِسا جدا.
“تسمي بلدان أخرى هذا المرض ADHD أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. يمثل نوبيتا نقص الانتباه وهو العرض الذي أعاني منه.”
“ليس هناك ما يكفي من الوقت.” تكلم الرجل ببطء شديد. “إذا كنت تريد حقًا مساعدتي ، فهل يمكنك إخبار المالكة بأن ثمن فاتورة المرافق قد وضع أعلى أمتعتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تزال هنا؟”
“المالكة؟ إذا كيف يمكنني الاتصال بها؟” استمع تشن غي إلى الرجل ، وبدا الأنر كما لو أنه ترك وصيته وراءه. لقد فهم أن المالك كان أفضل فتحة كان عليه أن يجد مكان الرجل.
“لقد عملت هناك لفترة طويلة. في بعض الأحيان ، كان والدي سيأتي بصمت لزيارتي. في الواقع ، كنت أعرف ذلك في كل مرة ، وكلما كان موجودا ، سأكون أكثر جدية لأنني لم أكن أريده أن يشعر وكأن ابنه كان شخص عديم فائدة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تبحث عنه؟”
“تعيش في المنطقة السكنية الواقعة على يسار متنزه فايري تايل “fairytale”. المبنى السادس والطابق الأول.” بدا الرجل متعبًا وضعيفًا كما لو أنه حتى الكلام كان شيئ مرهق جدًا بالنسبة له.
“فايري تايل؟” اومض موقع الحديقة عبر عقل تشن غي. كانت تقع في الجزء الجنوبي من جيوجيانغ. كانت متنزهًا مخصصًا خصيصًا للأطفال ، ولكن تم إغلاقه في وقت لاحق لسبب غامض. “إذا ، هل لديك رقم لاتصال بها؟ أخشى أنني غير قادر على العثور على مكانها.”
توجه تشن غي نحو مخرج المبنى دون إضاعة أي وقت. كان مستعدًا للذهاب إلى جنوبي جيوجيانغ شخصيًا لإلقاء نظرة. كانت هناك حياة إنسانية على المحك ، لذلك لم يتوقف وحاول تمديد المحادثة. “عند الاستماع إلى صوتك ، أشعر أنك نعسان جدًا. ألم تنم جيدًا الليلة الماضية؟”
“تعيش في المنطقة السكنية الواقعة على يسار متنزه فايري تايل “fairytale”. المبنى السادس والطابق الأول.” بدا الرجل متعبًا وضعيفًا كما لو أنه حتى الكلام كان شيئ مرهق جدًا بالنسبة له.
“لم أستمتع بليلة نوم جيدة منذ فترة طويلة.” ضحك الرجل. “لا أعرف لماذا ، لكن لا يمكنني العمل في الصباح ، ولكن في الليل ، يبدأ عقلي بالتجول في أماكن غريبة. أدور وأنقلب في السرير ، ولا أستطيع النوم.”
ضحك الرجل ، لكن تشن غي لم يستطع أن يسمع أي بهجة. سمع تشن غي أيضا عن هذا المرض لأول مرة. كان العملاق ونوبيتا شخصيات من رسوم متحركة معين ، ألم يكونوا؟ “ما هي الأعراض الدقيقة لهذا المرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أفهم ألمك ؛ أواجه مشكلة في النوم ليلًا أيضا. أقضي كثيرًا من الوقت أتجول في جميع أنحاء المدينة ليلًا.” كان بإستطاعة تشن غي أن يشارك في ألمه ، ومن الناحية الفنية ، كان يقول الحقيقة.
“لم أستمتع بليلة نوم جيدة منذ فترة طويلة.” ضحك الرجل. “لا أعرف لماذا ، لكن لا يمكنني العمل في الصباح ، ولكن في الليل ، يبدأ عقلي بالتجول في أماكن غريبة. أدور وأنقلب في السرير ، ولا أستطيع النوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الرجل قد وجد روحًا طيبة من كلمات تشن غي الصادقة. “هل تعاني أيضًا من الأرق؟”
يبدو أن الرجل قد وجد روحًا طيبة من كلمات تشن غي الصادقة. “هل تعاني أيضًا من الأرق؟”
“نعم ، لقد اختفى والداي منذ حوالي ستة أشهر ، وحتى الآن ، لم يكن هناك أي دلائل. أقضي حياتي اليومية في الألم والقلق. يمكنني فقط الاعتماد على الآخرين لإيجاد قدر من الراحة لقلبي” عند هذه النقطة ، تغيرت لهجة تشن غي فجأة. “لكنني لن أستسلم. عندما أجدهم ، سأخبرهم بصوت عالٍ بالغضب والقلق الذي أشعر به في قلبي ثم أركض بين يديهم”.
“في ذلك الوقت ، كنت في الثانية والعشرين من عمري. أعطتني كلمات والدي أكبر تشجيع. لم أكن عديم فائد ؛ لقد كنت أستطيع القيام بذلك. تعاونت بشكل كامل مع العلاج ، وبعد ثلاثة أشهر ، خرجت من المستشفى.”
أخذ الرجل نفسا عميقا قبل المتابعة. “في البداية ، ظن المعلمون أنني كنت مجرد صبي صامت ، لكن في الحقيقة ، أنا لم أحب تجمع الناس. ومع ذلك ، في يوم من الأيام ، استدعى المعلم والدي إلى المدرسة ، واقترحوا أنه يأخذني لأرى الطبيب.”
“آمل أن تتوحد معهم قريبًا.” خف صوت الرجل ، لكن حالته بدت أسوأ وأسوأ وكأنه قد ينهار في أي لحظة.
“مهلا! لا تغفو بعد!” كان تشن غي يشعر بالقلق من أنه بمجرد أن يغفو الرجل ، لن يستيقظ بعد الآن. قاد التاكسي على الطريق السريع – كان تشن غي لا يزال بعيدًا عن الرجل.
“هل يمكن أن تخبرني قصتك؟ فقط عاملني كغريب يمر”. أدرك تشن غي أن الوقت قد حان ، لذلك حاول أن يطرح هذا السؤال.
توجه تشن غي نحو مخرج المبنى دون إضاعة أي وقت. كان مستعدًا للذهاب إلى جنوبي جيوجيانغ شخصيًا لإلقاء نظرة. كانت هناك حياة إنسانية على المحك ، لذلك لم يتوقف وحاول تمديد المحادثة. “عند الاستماع إلى صوتك ، أشعر أنك نعسان جدًا. ألم تنم جيدًا الليلة الماضية؟”
“في أول يوم من عملي ، أحضرني أحد عمال منتزه الملاهي إلى المستودع وأخبرني أن أختار من جبل من الأزياء الكرتونية.”
“حياتي مملة للغاية.” فكر الرجل في ذلك وأجاب مع هذا الجواب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد أنقذت ، لكن خلال غيبوبي ، تم إطلاق الكلمات التي وضعتها على الإنترنت. كانت هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها هذا الكم من الاهتمام والقلق ؛ لقد غمرني ذلك. بعد أن شفيت ، ذهبت إلى الإنترنت للقيام ببعض التوضيح ، لقد اعتذرت للجميع عن خلق المشكلة ، واساني العديد من الناس ، قائلين لي أنا طالما أنني بخير ، لم يمانعوا في المشكلة ، لكني رأيت أيضًا العديد من الرسائل الخاصة.”
“الحياة مملة وعديمة المعنى. الواجب المنزلي للجميع هو تطبيق معنى المرء لها حتى لا تكون الحياة بلا معنى”. كان تشن غي قد ركض بالفعل من المكتب ، وكان يركض نحو مدخل المنتزه.
ركض تشن غي إلى المبنى وطرق باب المنزل. بعد مرور بعض الوقت ، فُتح الباب أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما. كانت ولادتي حادثًا ؛ لقد كان والدي هو الذي رفعني. لقد عمل بجد وكان له راتب صغير. لقد كان مثل أي شخص عشوائي تراه في الشارع ، وهو شخص عادي جدًا.” تضاءل صوت الرجل ، ولكن سرعة كلماته لم تتغير كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تبحث عنه؟”
ضحك الرجل ، لكن تشن غي لم يستطع أن يسمع أي بهجة. سمع تشن غي أيضا عن هذا المرض لأول مرة. كان العملاق ونوبيتا شخصيات من رسوم متحركة معين ، ألم يكونوا؟ “ما هي الأعراض الدقيقة لهذا المرض؟”
“كنت طفلاً ضعيفًا منذ اللحظة التي ولدت فيها ، ولهذا السبب ، منحته الكثير من المتاعب. ازداد الأمر سوءًا بعد التحاقي بالمدرسة الابتدائية. كنت صبيا غبيًا ولم أستطع فعل أي شيء جيد. كنت غير قادر على التركيز في الفصل ، ولم يريد أي شخص أن يكون صديقي “.
كان آخر إعلان من قبل المؤلف على الأرجح من خياله. لم يؤدِ تصميمه ومثابرته إلى مكافأة – بعد انهيار الحلم ، ربما انهارت حالته العقلية أيضًا. ممسكا الحاجز على حافة المبنى ، نظر تشن غي نحو الأفق.
كان الخط ممتلئًا بالسكون. لقد بدا الأمر كما لو أن الحريق قد أحرق خط الهاتف. لم يكن هناك رد ، وانتهت المكالمة. عند سماع النغمة المزدحمة على الطرف الآخر ، كان تشن غي يشعر بعدم الاستقرار إلى حد ما.
أخذ الرجل نفسا عميقا قبل المتابعة. “في البداية ، ظن المعلمون أنني كنت مجرد صبي صامت ، لكن في الحقيقة ، أنا لم أحب تجمع الناس. ومع ذلك ، في يوم من الأيام ، استدعى المعلم والدي إلى المدرسة ، واقترحوا أنه يأخذني لأرى الطبيب.”
“آمل أن تتوحد معهم قريبًا.” خف صوت الرجل ، لكن حالته بدت أسوأ وأسوأ وكأنه قد ينهار في أي لحظة.
“لترى طبيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت الرجل أقل وأقل حتى لم يستطع تشن غي سماعه بعد الآن.
“نعم ، كانت نتيجة التحليل هي أنني أعاني من متلازمة عملاق نوبيتا. إنه اسم مثير للاهتمام ، عندما سمعت به للمرة الأولى ، اعتقدت أنه كان مضحكا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أفهم ألمك ؛ أواجه مشكلة في النوم ليلًا أيضا. أقضي كثيرًا من الوقت أتجول في جميع أنحاء المدينة ليلًا.” كان بإستطاعة تشن غي أن يشارك في ألمه ، ومن الناحية الفنية ، كان يقول الحقيقة.
“”””نوبيتا نوبي من دورايمون””””
“مرحبا.” كان صوتًا مختلفًا تمامًا الذي جاء من الطرف الآخر.
ضحك الرجل ، لكن تشن غي لم يستطع أن يسمع أي بهجة. سمع تشن غي أيضا عن هذا المرض لأول مرة. كان العملاق ونوبيتا شخصيات من رسوم متحركة معين ، ألم يكونوا؟ “ما هي الأعراض الدقيقة لهذا المرض؟”
“مرحباً ، مرحباً! أين أنت الآن! يمكنني مساعدتك ، يمكنني أن أساعدك!” صرخ تشن غي في الهاتف ، لكن إجابته الوحيدة كانت صوت النار المحترقة. “إهدأ ، عليك أن تهدأ!”
“لم أستمتع بليلة نوم جيدة منذ فترة طويلة.” ضحك الرجل. “لا أعرف لماذا ، لكن لا يمكنني العمل في الصباح ، ولكن في الليل ، يبدأ عقلي بالتجول في أماكن غريبة. أدور وأنقلب في السرير ، ولا أستطيع النوم.”
“تسمي بلدان أخرى هذا المرض ADHD أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. يمثل نوبيتا نقص الانتباه وهو العرض الذي أعاني منه.”
“غادر والدي في النهاية. شعرت كأنني ابن عديم الجدوى. والسبب الوحيد الذي دفعني للمضي في ذلك الوقت هو أن أجعل يستمتع أبي بحياة مترفة، لكنني فشلت في القيام بذلك.”
“في ذلك الوقت ، لم أكن أعرف شيئًا عن هذا المرض. عندما عدت إلى المدرسة ، كان الطلاب الآخرون يعرفون فقط أنني مريض ، لكنهم لم يفهموا حقًا نوع المرض الذي كان عليه. في الواقع ، عندما يريد الناس عزلك أي شيء هو سبب وجيه بما فيه الكفاية ، وكان المرض العقلي هو العذر المثالي لهم “.
“لقد فهمت أن أبي كان يريد مني أن أستمر ، ولذا فقد بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان هناك شيء مفقود. عندما كان عمري سبعة وعشرين ، كان على المتنزه أن يغلق أبوابه لأسباب مختلفة. لقد جربت ما بوسعي التمسك بكل شيء ، لكن في النهاية ، كنت مجرد نوبيتا ، وليس دورايمون”
عندما قال الرجل هذه الأشياء ، بدا هادئًا كما لو أنه غير مرتبط بالشخص الذي كان يصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت الرجل أقل وأقل حتى لم يستطع تشن غي سماعه بعد الآن.
“في الواقع ، كان زي الرسوم المتحركة غير مريح للغاية ؛ كان الجو حارًا للغاية في فصل الصيف ، واضطررت إلى ارتداء طبقة أخرى بداخلها وإلا فإن الفراء سوف يعلق على الجلد. ومع ذلك ، عندما اضطررت إلى خلعه ، وجدت نفسي أشتاق إليه.”
“بعد أن أنهيت دراستي الثانوية ، أوقفت تعليمي لأنني شعرت بالذنب تجاه أبي. لقد وجدت الكثير من الوظائف ، لكني كنت دائمًا ما أتعرض للفصل بسبب مرضي. بدأت أخاف من الناس وتفاقم مرضي. في النهاية ، لقد تصاعد إلى الاكتئاب الشديد ، وتم إرسالي إلى مستشفى أمراض عقلية لطلب العلاج ، وفي ذلك الوقت كان عمري يزيد عن العشرين عامًا فقط ، ولم أكن غير قادر على مساعدة والدي المسكين فحسب ، بل كنت بدلاً من ذلك كالعلقة وانا أمتصه حياً مع الظروف الكثيرة ، فكرت في الأمر لفترة طويلة وقررت في نهاية المطاف المغادرة.”
يبدو أن الرجل قد وجد روحًا طيبة من كلمات تشن غي الصادقة. “هل تعاني أيضًا من الأرق؟”
“لقد حمّلت كل ما أريد أن أخبر والدي به عبر الإنترنت وقمت بتعيينه كمنشر مؤجل.” أخذ الرجل نفسا عميقا. “لو تركت ورائي كل شيء في ذلك اليوم ، فربما لم تكن المأساة التي حدثت لاحقًا ستحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي انفعال لصوت الرجل ، ولكن قلب تشن غي لم يشعر بحالة جيدة.
“لا تملك تلك الفكر! سيكون لديك أمل فقط إذا كنت على قيد الحياة!” كان تشن غي قد استقل سيارة أجرة وطلب من السائق الوصول إلى جنوبي جيوجيانغ في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد اختفى والداي منذ حوالي ستة أشهر ، وحتى الآن ، لم يكن هناك أي دلائل. أقضي حياتي اليومية في الألم والقلق. يمكنني فقط الاعتماد على الآخرين لإيجاد قدر من الراحة لقلبي” عند هذه النقطة ، تغيرت لهجة تشن غي فجأة. “لكنني لن أستسلم. عندما أجدهم ، سأخبرهم بصوت عالٍ بالغضب والقلق الذي أشعر به في قلبي ثم أركض بين يديهم”.
“لقد أنقذت ، لكن خلال غيبوبي ، تم إطلاق الكلمات التي وضعتها على الإنترنت. كانت هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها هذا الكم من الاهتمام والقلق ؛ لقد غمرني ذلك. بعد أن شفيت ، ذهبت إلى الإنترنت للقيام ببعض التوضيح ، لقد اعتذرت للجميع عن خلق المشكلة ، واساني العديد من الناس ، قائلين لي أنا طالما أنني بخير ، لم يمانعوا في المشكلة ، لكني رأيت أيضًا العديد من الرسائل الخاصة.”
“لقد حمّلت كل ما أريد أن أخبر والدي به عبر الإنترنت وقمت بتعيينه كمنشر مؤجل.” أخذ الرجل نفسا عميقا. “لو تركت ورائي كل شيء في ذلك اليوم ، فربما لم تكن المأساة التي حدثت لاحقًا ستحدث”.
“كان والدي يعلم بحالتي – كان يعرف أنني سأكون متوترًا حول الناس – لذا فقد ذهب ليجد لي وظيفة لم أكن فيها بحاجة للتفاعل مع الناس. لقد جعلني أدعي أنني شخصية كاريكاتورية عملاقة في حديقة ترفيهية للأطفال. .
“لماذا لا تزال حي؟”
“بعد سنوات عديدة ، أدركت أنني لم أتغير فعليًا. كل يوم ، كنت أقاتل مع نفسي ، لكنني لم أفز أبدًا. هذا العام ، أنا في الثلاثين من عمري ، ولا أريد أن أصبح متعبا للغاية بعد الآن. أريد أن أنام بسلام فقط”.
“لماذا لا تزال هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أخطط لإشعال بخور لك ، لذا أرجوك موت.”
“لم أستمتع بليلة نوم جيدة منذ فترة طويلة.” ضحك الرجل. “لا أعرف لماذا ، لكن لا يمكنني العمل في الصباح ، ولكن في الليل ، يبدأ عقلي بالتجول في أماكن غريبة. أدور وأنقلب في السرير ، ولا أستطيع النوم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد أنقذت ، لكن خلال غيبوبي ، تم إطلاق الكلمات التي وضعتها على الإنترنت. كانت هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها هذا الكم من الاهتمام والقلق ؛ لقد غمرني ذلك. بعد أن شفيت ، ذهبت إلى الإنترنت للقيام ببعض التوضيح ، لقد اعتذرت للجميع عن خلق المشكلة ، واساني العديد من الناس ، قائلين لي أنا طالما أنني بخير ، لم يمانعوا في المشكلة ، لكني رأيت أيضًا العديد من الرسائل الخاصة.”
“الانتحار عبر أقراص النوم ليس طريقة جيدة. استمع لي ، إذا كنت جادًا حقًا ، فعليك تجربة سم الفئران.”
كانت هناك أضواء من علامات النيون ، من المباني ، من أضواء الشوارع ، ومن السيارات ، لكنه لم يستطع رؤية أي حريق. ومع ذلك ، على الطرف الآخر من الهاتف ، كان اللهب يرتفع ويغمر كل شيء ، مما تسبب في استمرار صوت الفرقعة. كان الحريق ينتشر.
“هل يمكن أن تخبرني قصتك؟ فقط عاملني كغريب يمر”. أدرك تشن غي أن الوقت قد حان ، لذلك حاول أن يطرح هذا السؤال.
“ألم يكن من الممكن أن تموت بصمت فقط؟”
“في الواقع ، كان زي الرسوم المتحركة غير مريح للغاية ؛ كان الجو حارًا للغاية في فصل الصيف ، واضطررت إلى ارتداء طبقة أخرى بداخلها وإلا فإن الفراء سوف يعلق على الجلد. ومع ذلك ، عندما اضطررت إلى خلعه ، وجدت نفسي أشتاق إليه.”
“تسمي بلدان أخرى هذا المرض ADHD أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. يمثل نوبيتا نقص الانتباه وهو العرض الذي أعاني منه.”
“كنت في حيرة من أمري. لم أكن أعرف هؤلاء الناس ، فلماذا تمنى الكثير منهم أن أموت؟ هل سيجلب موتي السعادة لهم؟” جاء صوت الرجل وذهب.
“مرحبا.” كان صوتًا مختلفًا تمامًا الذي جاء من الطرف الآخر.
شعر حتى تشن غي بالاشمئزاز من الاستماع إلى هذه التعليقات. “يجب ألا تدعهم يشعرون بالرضا. كلما كانوا يرغبون في أن تموتوا ، كلما كان عليك أن تعيش حياة سعيدة. عش حياتك بابتسامة وأظهر لهم أنهم مخطئون!”
“في أحد الأيام ، طلبت يوم عطلة من حديقة الملاهي. ذهبت إلى هذا المكان ووجدت صديقه. ومع ذلك ، قال الرجل أنه لم يقدم والدي إلى أي وظيفة وأن والدي لم يكن موجودًا. بالعودة إلى المنزل بحثت لفترة طويلة ووجدته أخيرًا في شقة مستأجرة قديمة.”
“بعد سنوات عديدة ، أدركت أنني لم أتغير فعليًا. كل يوم ، كنت أقاتل مع نفسي ، لكنني لم أفز أبدًا. هذا العام ، أنا في الثلاثين من عمري ، ولا أريد أن أصبح متعبا للغاية بعد الآن. أريد أن أنام بسلام فقط”.
ضحك الرجل على الجانب الآخر بخفة. “أنت شخص مثير للاهتمام. بصراحة ، أعترف أنني كنت في صراع لفترة من الوقت ، لكنني رأيت النور بعد إجراء محادثة مع والدي. لم يكن يهتم بمرضي ولم يمانع في أنني أبطئته فقط – لقد أرادني أن أكون على قيد الحياة فقط ، قائلاً إنه يمكنني الاعتماد عليه دائمًا.
“في ذلك الوقت ، كنت في الثانية والعشرين من عمري. أعطتني كلمات والدي أكبر تشجيع. لم أكن عديم فائد ؛ لقد كنت أستطيع القيام بذلك. تعاونت بشكل كامل مع العلاج ، وبعد ثلاثة أشهر ، خرجت من المستشفى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان والدي يعلم بحالتي – كان يعرف أنني سأكون متوترًا حول الناس – لذا فقد ذهب ليجد لي وظيفة لم أكن فيها بحاجة للتفاعل مع الناس. لقد جعلني أدعي أنني شخصية كاريكاتورية عملاقة في حديقة ترفيهية للأطفال. .
“الحياة مملة وعديمة المعنى. الواجب المنزلي للجميع هو تطبيق معنى المرء لها حتى لا تكون الحياة بلا معنى”. كان تشن غي قد ركض بالفعل من المكتب ، وكان يركض نحو مدخل المنتزه.
“في أول يوم من عملي ، أحضرني أحد عمال منتزه الملاهي إلى المستودع وأخبرني أن أختار من جبل من الأزياء الكرتونية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر حتى تشن غي بالاشمئزاز من الاستماع إلى هذه التعليقات. “يجب ألا تدعهم يشعرون بالرضا. كلما كانوا يرغبون في أن تموتوا ، كلما كان عليك أن تعيش حياة سعيدة. عش حياتك بابتسامة وأظهر لهم أنهم مخطئون!”
“أنا صديقه.” ركض تشن غي مرة أخرى خارج الممر ونحو متنزه الأطفال المهجور.
“استحوذ زي دورايمون على انتباهي على الفور. كان رأسه كبيرًا وكان بداخله مروحة صغيرة. والسبب الرئيسي هو أنني كنت مصابًا بمتلازمة عملاق نوبيتا-، وشعرت أن دورايمون قد يجلب دائمًا حظًا سعيدًا إلى نوبيتا .”
“بعد بعض التدريب البسيط ، تم إرسالي إلى العمل. كل يوم ، كانت وظيفتي هي ارتداء زي دورايمون واللعب مع الأطفال الذين جاءوا إلى حديقة الملاهي. حتى أنت كان لدي حلوى وهدايا صغيرة مخبأة داخل جيبي لمشاركتها مع الاطفال.”
“لقد أحببت هذا الشعور. عندما رأيت الابتسامة على وجوه الأطفال ، كنت أبتسم بشكل لا إرادي. عندما كنت مختبئ داخل الزي ، اكتسبت شعورًا بالأمان. توقفت عن الخوف من الناس ، وحتى ذهبت بفاعلية للإقتراب من الزوار. اعتقدت أن الوظيفة كان مصنوعة لي تماما، قلت لك ، دورايمون سيجلب دائما حظا سعيدا لنوبيتا”
“لقد عملت هناك لفترة طويلة. في بعض الأحيان ، كان والدي سيأتي بصمت لزيارتي. في الواقع ، كنت أعرف ذلك في كل مرة ، وكلما كان موجودا ، سأكون أكثر جدية لأنني لم أكن أريده أن يشعر وكأن ابنه كان شخص عديم فائدة. “
“كنت طفلاً ضعيفًا منذ اللحظة التي ولدت فيها ، ولهذا السبب ، منحته الكثير من المتاعب. ازداد الأمر سوءًا بعد التحاقي بالمدرسة الابتدائية. كنت صبيا غبيًا ولم أستطع فعل أي شيء جيد. كنت غير قادر على التركيز في الفصل ، ولم يريد أي شخص أن يكون صديقي “.
كان صوت الرجل يهتز. تثاؤب وتثاؤب كما لو كان نعِسا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت الرجل أقل وأقل حتى لم يستطع تشن غي سماعه بعد الآن.
“عندما كان عمري 25 عامًا ، جاء والدي إلي. لقد أخبرني أنه فخور بي. لم اخسر للحياة، وكنت بالفعل أفضل بكثير من الكثير من الأشخاص الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة دقائق ، مع بعض بقايا الأمل في قلبه ، اتصل بهذا الرقم مرة أخرى. كان يعلم أن الفرصة لم تكن كبيرة ، لكنه على الأقل أراد أن يجربها. بدأت نغمة الاتصال بجانب أذنه مرة أخرى ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المدة التي ستستغرقها. تنهد تشن غي لنفسه ، وبينما كان على وشك إنهاء المكالمة ، مر الإتصال فجأة.
“أين هو الآن؟ وضعه خطير للغاية!”
“كان يعتقد أنه كان لدي الشجاعة لمواصلة هذه الحياة ، ثم أخبرني أن هذا يعني أنه شعر بالرضا بما يكفي لتركي للعمل في مكان آخر. قدم له صديقه وظيفة مربحة للغاية. في ذلك الوقت ، لم أتساءل عن أي شيء ، كل أسبوع ، كنت سأتحدث معه عبر الهاتف ، لكن تدريجياً ، أدركت أن هناك تغييرات في صوته.”
“كنت أخطط لإشعال بخور لك ، لذا أرجوك موت.”
“في أحد الأيام ، طلبت يوم عطلة من حديقة الملاهي. ذهبت إلى هذا المكان ووجدت صديقه. ومع ذلك ، قال الرجل أنه لم يقدم والدي إلى أي وظيفة وأن والدي لم يكن موجودًا. بالعودة إلى المنزل بحثت لفترة طويلة ووجدته أخيرًا في شقة مستأجرة قديمة.”
عندما قال الرجل هذه الأشياء ، بدا هادئًا كما لو أنه غير مرتبط بالشخص الذي كان يصفه.
“المكان كان مملوء برائحة الطب الصيني. بدا نحيفًا وهشًا. لم يكن حتى ذلك الحين أنني علمت أنه كان يعاني من سرطان الدم. لقد كان يقاتل بصمت. لأنه لم يكن لديه مال للعلاج ، كان عليه أن يعتمد على العلاج التقليدي، لقد وجد حجة الذهاب إلى العمل لأنه لا يريد أن يقلقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غادر والدي في النهاية. شعرت كأنني ابن عديم الجدوى. والسبب الوحيد الذي دفعني للمضي في ذلك الوقت هو أن أجعل يستمتع أبي بحياة مترفة، لكنني فشلت في القيام بذلك.”
“غادر والدي في النهاية. شعرت كأنني ابن عديم الجدوى. والسبب الوحيد الذي دفعني للمضي في ذلك الوقت هو أن أجعل يستمتع أبي بحياة مترفة، لكنني فشلت في القيام بذلك.”
لم يكن هناك أي انفعال لصوت الرجل ، ولكن قلب تشن غي لم يشعر بحالة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فهمت أن أبي كان يريد مني أن أستمر ، ولذا فقد بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان هناك شيء مفقود. عندما كان عمري سبعة وعشرين ، كان على المتنزه أن يغلق أبوابه لأسباب مختلفة. لقد جربت ما بوسعي التمسك بكل شيء ، لكن في النهاية ، كنت مجرد نوبيتا ، وليس دورايمون”
كانت هناك أضواء من علامات النيون ، من المباني ، من أضواء الشوارع ، ومن السيارات ، لكنه لم يستطع رؤية أي حريق. ومع ذلك ، على الطرف الآخر من الهاتف ، كان اللهب يرتفع ويغمر كل شيء ، مما تسبب في استمرار صوت الفرقعة. كان الحريق ينتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الواقع ، كان زي الرسوم المتحركة غير مريح للغاية ؛ كان الجو حارًا للغاية في فصل الصيف ، واضطررت إلى ارتداء طبقة أخرى بداخلها وإلا فإن الفراء سوف يعلق على الجلد. ومع ذلك ، عندما اضطررت إلى خلعه ، وجدت نفسي أشتاق إليه.”
كانت هناك أضواء من علامات النيون ، من المباني ، من أضواء الشوارع ، ومن السيارات ، لكنه لم يستطع رؤية أي حريق. ومع ذلك ، على الطرف الآخر من الهاتف ، كان اللهب يرتفع ويغمر كل شيء ، مما تسبب في استمرار صوت الفرقعة. كان الحريق ينتشر.
“عند إرتدائت ، كنت دورايمون في عيون الأطفال. كان لديّ حلوى لا نهاية لها وهدايا في جيبي متعدد الأبعاد ، ولكن بعد إلقاء الزي ، لم أكن أكثر من مجرد نوبيتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المالكة؟ إذا كيف يمكنني الاتصال بها؟” استمع تشن غي إلى الرجل ، وبدا الأنر كما لو أنه ترك وصيته وراءه. لقد فهم أن المالك كان أفضل فتحة كان عليه أن يجد مكان الرجل.
“بعد سنوات عديدة ، أدركت أنني لم أتغير فعليًا. كل يوم ، كنت أقاتل مع نفسي ، لكنني لم أفز أبدًا. هذا العام ، أنا في الثلاثين من عمري ، ولا أريد أن أصبح متعبا للغاية بعد الآن. أريد أن أنام بسلام فقط”.
أصبح صوت الرجل أقل وأقل حتى لم يستطع تشن غي سماعه بعد الآن.
“مهلا! لا تغفو بعد!” كان تشن غي يشعر بالقلق من أنه بمجرد أن يغفو الرجل ، لن يستيقظ بعد الآن. قاد التاكسي على الطريق السريع – كان تشن غي لا يزال بعيدًا عن الرجل.
“من فضلك لا تنام! سأكون هناك في دقيقة واحدة!” نما صوت تشن غي ، لكن الاستجابة من الجانب الآخر تضاءلت. بدا الأمر وكأن الرجل قد سقط بالفعل نائما. لم يجرؤ تشن غي على القطع ، وحث السائق على القيادة بشكل أسرع. بعد نصف ساعة ، وصل أخيرًا إلى المكان الذي ذكره الرجل.
كان آخر إعلان من قبل المؤلف على الأرجح من خياله. لم يؤدِ تصميمه ومثابرته إلى مكافأة – بعد انهيار الحلم ، ربما انهارت حالته العقلية أيضًا. ممسكا الحاجز على حافة المبنى ، نظر تشن غي نحو الأفق.
ركض تشن غي إلى المبنى وطرق باب المنزل. بعد مرور بعض الوقت ، فُتح الباب أخيرًا.
“نعم ، كانت نتيجة التحليل هي أنني أعاني من متلازمة عملاق نوبيتا. إنه اسم مثير للاهتمام ، عندما سمعت به للمرة الأولى ، اعتقدت أنه كان مضحكا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا! أنا أبحث عن رجل ، حوالي الثلاثين ، خجول إلى حد ما …” أعطى تشن غي جميع المعلومات التي تمكن من الحصول عليها من الهاتف. ومع ذلك ، كان في منتصف حديثه فقط عندما سقط تعبير المرأة التي فتحت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لترى طبيب؟”
“لماذا تبحث عنه؟”
“أمتعة؟” أصبحت عيون المرأة على تشن غي أغرب. “من أنت؟ ما هي علاقتك به؟”
“في أول يوم من عملي ، أحضرني أحد عمال منتزه الملاهي إلى المستودع وأخبرني أن أختار من جبل من الأزياء الكرتونية.”
“أين هو الآن؟ وضعه خطير للغاية!”
كان صوت الرجل يهتز. تثاؤب وتثاؤب كما لو كان نعِسا جدا.
“هاه؟” نظرت المرأة إلى تشن غي بغرابة. “لقد مات الرجل بالفعل. وجد زيًا للرسوم المتحركة وركض إلى حديقة الملاهي المغلقة بمفرده. وعندما عثرت عليه الشرطة ، كان الأوان قد فات بالفعل”
“هاه؟” نظرت المرأة إلى تشن غي بغرابة. “لقد مات الرجل بالفعل. وجد زيًا للرسوم المتحركة وركض إلى حديقة الملاهي المغلقة بمفرده. وعندما عثرت عليه الشرطة ، كان الأوان قد فات بالفعل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كان عمري 25 عامًا ، جاء والدي إلي. لقد أخبرني أنه فخور بي. لم اخسر للحياة، وكنت بالفعل أفضل بكثير من الكثير من الأشخاص الآخرين.”
“متى كان هذا؟” لم يقطع تشن غي – كان الهاتف بجوار أذنه.
“ليس هناك ما يكفي من الوقت.” تكلم الرجل ببطء شديد. “إذا كنت تريد حقًا مساعدتي ، فهل يمكنك إخبار المالكة بأن ثمن فاتورة المرافق قد وضع أعلى أمتعتي؟”
“منذ عدة أشهر. كان الرجل يحب أن يكون وحيدا وليس لديه أصدقاء. لقد غادر فجأة. لم يدفع حتى فاتورة مَرافقه.” أخذت المرأة خطوة إلى الوراء وبدأت في إغلاق الباب.
“أمتعة؟” أصبحت عيون المرأة على تشن غي أغرب. “من أنت؟ ما هي علاقتك به؟”
“إذا ، سأذهب إلى مدينة الملاهي لإلقاء نظرة.” أومأ تشن غي ، وتذكَّر بشيء بينما كان على وشك الدوران. “بالمناسبة ، فاتورة المرافق هذه ، يمكنك الذهاب وإلقاء نظرة على حقائبه – يجب أن تكون هناك.”
نظرًا لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن تجربة الشخص الآخر ، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله تشن غي في هذه الظروف.
“أمتعة؟” أصبحت عيون المرأة على تشن غي أغرب. “من أنت؟ ما هي علاقتك به؟”
“تسمي بلدان أخرى هذا المرض ADHD أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. يمثل نوبيتا نقص الانتباه وهو العرض الذي أعاني منه.”
“أنا صديقه.” ركض تشن غي مرة أخرى خارج الممر ونحو متنزه الأطفال المهجور.
“مرحبا! أنا أبحث عن رجل ، حوالي الثلاثين ، خجول إلى حد ما …” أعطى تشن غي جميع المعلومات التي تمكن من الحصول عليها من الهاتف. ومع ذلك ، كان في منتصف حديثه فقط عندما سقط تعبير المرأة التي فتحت الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات