الفصل خمسمائة وخمسة وثلاثون: عربة نقل الموتى.
الفصل خمسمائة وخمسة وثلاثون: عربة نقل الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخِذا نفسا عميقا ، كات تشن غي على استعداد. لقد وقف في الظلام وحده ، وكان تعبيره جادا”بطريقة ما ، هذه بداية جديدة ، لذلك يجب أن أكون حذراً.”
كانت سماء الليل تشبه قطعة قماش سميك ، وهي تخنق كل الضوء. جلس تشن غي على الدراجة الكهربائية ورفع يديه مفتوحة. سقط المطر في راحة يده وتمتم، “يبدو أن المطر يزداد”.
“كلما تم ترك الباب خارج نطاق السيطرة ، زاد تداخل اليأس وغرابة العالم وراء الباب والعالم الحقيقي.” كان تشن غي قد حصل على هذه المعلومات من مان نان. لم يشهد هذا من قبل ، لذلك لم يستطع أن يقول على وجه اليقين.
بعد ثانيتين ، وضع تشن غي الهاتف الأسود بعيدا. وأكدت معلومات المهمة تكهناته. “من بين المهمات التجريبية القليلة التي قدمها الهاتف الأسود في البداية ، يجب أن تكون عربة نقل الموتى هي المفتاح الذي يربط بين غربي جيوجيانغ وشرقيها! بعد الانتهاء من هذه المهمة ، يجب أن يحدّثني الهاتف الأسود بمهام أكثر صعوبة في شرقي جيوجيانغ!”
المباني على الجانب بدت ضبابية إلى حد ما. لم يكن ذلك متأخرا حتى الآن ، ولكن لم يكن هناك بالفعل ضوء في الحي. “هل يحب الناس في شرقي جيوجيانغ النوم مبكرا؟”
“تحذير! إذا تخليت عن هذه المهمة ، فلن يتم فاح السيناريو مطلقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مطلب مهمة الهاتف الأسود هو أن يستقل الحافلة إلى مدينة لي وان وينزل بأمان ، لكن الحافلة لم تكن تخطط للسماح لتشن غي بالصعود. إذا لم يتمكن من ركوب الحافلة ، فإن المهمة ستفشل بشكل طبيعي. كان هذا شيئا لم يكن تشن غي يتوقعه.
كان تشن غي قد لاحظ بالفعل هذا الشذوذ. لقد أوقف الدراجة بالقرب من محطة الحافلات وأخرج هاتفه للنظر في الوقت.
“تلميح المهمة: بعد الانتهاء من هذه المهمة ، سيتم فتح مهام تجريبية جديدة!”
“ليس بعد منتصف الليل. عادة ، تصبح هذه الأشياء نشطة بعد منتصف الليل.” لم يحضر تشن غي معطفًا واقي من المطر أو مظلة ، لذلك كان قلقًا من تبليل القصة المصورة. “هل يجب أن أبقى هنا وأنتظر أو أستمر في الحركة قبل أن يرتفع المطر؟”
نظر تشن غي إلى الركاب داخل الحافلة الذين أخفضوا رؤوسهم. مشى إلى الأمام ، ولكن قبل أن يغادر المنصة ، انطلقت الحافلة. لقد زادت السرعة وتسارعت في الظلام. عند مشاهدة الحافلة في طريقها بعيدًا ، لم يعد تشن غي إلى نفسه إلا بعد وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطريق 104 هو أطول طريق في جيوجيانغ ، وهو يحتوي على أكثر المحطات. بخلاف ذلك ، إنه أيضًا الطريق الوحيد الذي يمتد من غربي جيوجيانغ إلى شرقي جيوجيانغ. في ذلك الوقت ، افتتح مجلس المدينة هذا الطريق لربط غرب و شرقي جيوجيانغ.”
بعد بعض التفكير ، قرر تشن غي مواصلة التحرك. “إذا كان المطر غزيرًا جدًا ، فسوف أجد مكانًا للاختباء منه. لا يمكنني تضييع الليل كله في انتظار ظهور الحافلة. المهمة الرئيسية خلال الليل هي الذهاب إلى شقة جيانغ لونغ حيث كانت والدة تشاو بو من المفترض أن تكون محاصرة”.
كان تشن غي مفكرًا سريعًا وسيتحرك بعد أن توصل إلى قرار. كانت دراجته هي السيارة الوحيدة على الطريق ، لكنه لم يذعر.
“الطريق 104 هو أطول طريق في جيوجيانغ ، وهو يحتوي على أكثر المحطات. بخلاف ذلك ، إنه أيضًا الطريق الوحيد الذي يمتد من غربي جيوجيانغ إلى شرقي جيوجيانغ. في ذلك الوقت ، افتتح مجلس المدينة هذا الطريق لربط غرب و شرقي جيوجيانغ.”
“إذا نظرنا إلى الوراء ، من بين كل الطرق ، فإن الأشباح استهدفت طريق 104 فقط. وهذا يعني أن الجاني يرغب في استخدام الحافلة لنقل الأشباح والأرواح بين شرقي جيوجيانغ والغربية”.
لم يكن تشن غي واضحًا بشأن السبب الذي كان يرمي إليه الجاني ، لكنه شعر وكأنهم يستعدون لتحويل شرقي جيوجيانغ إلى جنة للأشباح. لقد قاموا ببناء منزل لأول الأشباح على هامش مدينة لي وان.
“كلما تم ترك الباب خارج نطاق السيطرة ، زاد تداخل اليأس وغرابة العالم وراء الباب والعالم الحقيقي.” كان تشن غي قد حصل على هذه المعلومات من مان نان. لم يشهد هذا من قبل ، لذلك لم يستطع أن يقول على وجه اليقين.
كانت سماء الليل تشبه قطعة قماش سميك ، وهي تخنق كل الضوء. جلس تشن غي على الدراجة الكهربائية ورفع يديه مفتوحة. سقط المطر في راحة يده وتمتم، “يبدو أن المطر يزداد”.
“شرقي جيوجيانغ أكثر خطورة من غربي جيوجيانغ ؛ يجب أن أكون حذراً.” كلما تعمق في شرقي جيوجيانغ ، أصبحت أضاءات الشوارع باهتة. فشل الضوء الملتوي في توفير الدفء والأمان له ، لكنه جعله أكثر عصبية. كانت المباني على الطريق أشياء يمكن للمرء أن يراها بشكل طبيعي ، ولكن كان هناك شيء ما حيالها كما لو أن المستأجرين لم يكونوا بشرًا أحياءً بل شيء آخر.
عندما تخطى تقاطع T ، توقف تشن غي. وقف بجانب محطة الحافلات. لقد نظر إلى تقاطع الطريق. لقد حاول تمشيط ذاكرته ، لكنه لم يستطع تذكر الإنعطاف الذي يجب أن يأخذه. بعد الانتهاء من العديد من المهام التي أعطاها الهاتف الأسود ، كان تشن غي قد اعتاد على حفظ الطرق حتى يتمكن من الفرار السريع. بعد زيارته لمدينة لي وان عدة مرات ، كان قد حفظ الطرق ، ولكن عندما حاول اتباع الاتجاه في ذاكرته ، أدرك أن هذا المسار لم يكن في ذاكرته.
“هل تذكرت بشكل غير صحيح ، أو دخلت الأراضي التي تتأثر بالباب؟” أخرج هاتفه وفتح جهاز تحديد المواقع. استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل إخبار تشن غي بأنه فشل في الحصول على موقعه. “يبدو أنني واجهت الموقف الذي ذكره الدكتور باي”.
ومع ذلك ، لم يكرر تشن غي خطأ المريض. لقد أوقف الدراجة الكهربائية على الطريق والتقط حقيبة ظهره للمشي إلى أقرب متجر وضرب بشدة على باب الستار.
“مثل هذا الطرق السريع في منتصف الليل ، ولكن لم يخرج أحد للتحقق من الوضع ، هاه؟” إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. كانت المباني في المسافة تنحسر في الظلام. كان الظلام مثل الوحش ، يستعد ابتلاع كل شيء بما في ذلك تشن غي.
“مثل هذا الطرق السريع في منتصف الليل ، ولكن لم يخرج أحد للتحقق من الوضع ، هاه؟” إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. كانت المباني في المسافة تنحسر في الظلام. كان الظلام مثل الوحش ، يستعد ابتلاع كل شيء بما في ذلك تشن غي.
“كلما تم ترك الباب خارج نطاق السيطرة ، زاد تداخل اليأس وغرابة العالم وراء الباب والعالم الحقيقي.” كان تشن غي قد حصل على هذه المعلومات من مان نان. لم يشهد هذا من قبل ، لذلك لم يستطع أن يقول على وجه اليقين.
“لا يهم ، ليس هذا هو الوقت المناسب للتفكير.” فتح تشن غي حقيبته. كان على وشك إخراج المطرقة لاختبار رد فعل المواطنين خلف الباب عندما تحرك شيء فجأة في الظلام الغامض. قال المظهر المدمر الكثير عن عدم وجود صيانة. بدلاً من حافلة ، لقد بدت وكأنه تابوت متنقل.
“لا يهم ، ليس هذا هو الوقت المناسب للتفكير.” فتح تشن غي حقيبته. كان على وشك إخراج المطرقة لاختبار رد فعل المواطنين خلف الباب عندما تحرك شيء فجأة في الظلام الغامض. قال المظهر المدمر الكثير عن عدم وجود صيانة. بدلاً من حافلة ، لقد بدت وكأنه تابوت متنقل.
“هل هذه هي الحافلة؟” نظر تشن غي إلى الحافلة التي ظهرت عند التقاطع ، وضاقت عيناه. في الوقت نفسه ، اهتز الهاتف الأسود الذي كان يحتفظ به في جيب قميصه. مثل عاد إلى المعتادة ، أخذه تشن غي لإلقاء نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المباني على الجانب بدت ضبابية إلى حد ما. لم يكن ذلك متأخرا حتى الآن ، ولكن لم يكن هناك بالفعل ضوء في الحي. “هل يحب الناس في شرقي جيوجيانغ النوم مبكرا؟”
“مبروك ، مفضل الأشباح! لقد أطلقت مهمة تجريبية من نجمتين – عربة نقل الموتى”
بعد ثانيتين ، وضع تشن غي الهاتف الأسود بعيدا. وأكدت معلومات المهمة تكهناته. “من بين المهمات التجريبية القليلة التي قدمها الهاتف الأسود في البداية ، يجب أن تكون عربة نقل الموتى هي المفتاح الذي يربط بين غربي جيوجيانغ وشرقيها! بعد الانتهاء من هذه المهمة ، يجب أن يحدّثني الهاتف الأسود بمهام أكثر صعوبة في شرقي جيوجيانغ!”
“مثل هذا الطرق السريع في منتصف الليل ، ولكن لم يخرج أحد للتحقق من الوضع ، هاه؟” إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. كانت المباني في المسافة تنحسر في الظلام. كان الظلام مثل الوحش ، يستعد ابتلاع كل شيء بما في ذلك تشن غي.
“هل ترغب في قبول هذه المهمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تخطى تقاطع T ، توقف تشن غي. وقف بجانب محطة الحافلات. لقد نظر إلى تقاطع الطريق. لقد حاول تمشيط ذاكرته ، لكنه لم يستطع تذكر الإنعطاف الذي يجب أن يأخذه. بعد الانتهاء من العديد من المهام التي أعطاها الهاتف الأسود ، كان تشن غي قد اعتاد على حفظ الطرق حتى يتمكن من الفرار السريع. بعد زيارته لمدينة لي وان عدة مرات ، كان قد حفظ الطرق ، ولكن عندما حاول اتباع الاتجاه في ذاكرته ، أدرك أن هذا المسار لم يكن في ذاكرته.
“تحذير! إذا تخليت عن هذه المهمة ، فلن يتم فاح السيناريو مطلقًا!”
عند رؤية الرسالة ، قبلها تشن غي دون تردد.
لم يكن تشن غي واضحًا بشأن السبب الذي كان يرمي إليه الجاني ، لكنه شعر وكأنهم يستعدون لتحويل شرقي جيوجيانغ إلى جنة للأشباح. لقد قاموا ببناء منزل لأول الأشباح على هامش مدينة لي وان.
“عربة نقل الموتى التي تحمل الموتى موجودة بالفعل على الطريق. إذا فشلت في المغادرة خلال ساعة واحدة ، فسوف تبقى في الحافلة إلى الأبد!”
“تلميح المهمة: بعد الانتهاء من هذه المهمة ، سيتم فتح مهام تجريبية جديدة!”
“متطلبات المهمة: استقل الحافلة على الطريق 104 إلى مدينة لي وان بعد منتصف الليل ، وانزل منها بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ترغب في قبول هذه المهمة؟”
“تلميح المهمة: بعد الانتهاء من هذه المهمة ، سيتم فتح مهام تجريبية جديدة!”
“انها هنا اخيرا.”
بعد ثانيتين ، وضع تشن غي الهاتف الأسود بعيدا. وأكدت معلومات المهمة تكهناته. “من بين المهمات التجريبية القليلة التي قدمها الهاتف الأسود في البداية ، يجب أن تكون عربة نقل الموتى هي المفتاح الذي يربط بين غربي جيوجيانغ وشرقيها! بعد الانتهاء من هذه المهمة ، يجب أن يحدّثني الهاتف الأسود بمهام أكثر صعوبة في شرقي جيوجيانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخِذا نفسا عميقا ، كات تشن غي على استعداد. لقد وقف في الظلام وحده ، وكان تعبيره جادا”بطريقة ما ، هذه بداية جديدة ، لذلك يجب أن أكون حذراً.”
الفصل خمسمائة وخمسة وثلاثون: عربة نقل الموتى.
أنسك تشن غي حقيبة ظهره وعاد إلى محطة الحافلات. لقد نظر إلى الحافلة التي كانت تتحرك ببطء مثل التابوت ، وضاقت عيناه. “يجب أن يكون هناك شيء أعلى من الشبح الأحمر في شرقي جيوجيانغ. بعد الانتهاء من هذه المهمة ، من المحتمل أن يوفر الهاتف الأسود مهمة تجريبية من فئة الأربع نجوم.”
كان تشن غي قد لاحظ بالفعل هذا الشذوذ. لقد أوقف الدراجة بالقرب من محطة الحافلات وأخرج هاتفه للنظر في الوقت.
أخِذا نفسا عميقا ، كات تشن غي على استعداد. لقد وقف في الظلام وحده ، وكان تعبيره جادا”بطريقة ما ، هذه بداية جديدة ، لذلك يجب أن أكون حذراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مطلب مهمة الهاتف الأسود هو أن يستقل الحافلة إلى مدينة لي وان وينزل بأمان ، لكن الحافلة لم تكن تخطط للسماح لتشن غي بالصعود. إذا لم يتمكن من ركوب الحافلة ، فإن المهمة ستفشل بشكل طبيعي. كان هذا شيئا لم يكن تشن غي يتوقعه.
رفرفت الريح عن سواعده ، والمطر رطب شعره. نظر تشن غي إلى الحافلة التي كانت تقترب ، ووصلت يده إلى حقيبة ظهره. استمر المطر في الانخفاض. دخلت الحافلة الغريبة على الطريق 104 محطة الحافلات ، وبدأ قلب تشن غي في التسارع. سمع صوت الجهاز يبلغ عن وصول الحافلة.
“مثل هذا الطرق السريع في منتصف الليل ، ولكن لم يخرج أحد للتحقق من الوضع ، هاه؟” إستدار تشن غي مرة أخرى للنظر. كانت المباني في المسافة تنحسر في الظلام. كان الظلام مثل الوحش ، يستعد ابتلاع كل شيء بما في ذلك تشن غي.
“انها هنا اخيرا.”
“كلما تم ترك الباب خارج نطاق السيطرة ، زاد تداخل اليأس وغرابة العالم وراء الباب والعالم الحقيقي.” كان تشن غي قد حصل على هذه المعلومات من مان نان. لم يشهد هذا من قبل ، لذلك لم يستطع أن يقول على وجه اليقين.
رفرفت الريح عن سواعده ، والمطر رطب شعره. نظر تشن غي إلى الحافلة التي كانت تقترب ، ووصلت يده إلى حقيبة ظهره. استمر المطر في الانخفاض. دخلت الحافلة الغريبة على الطريق 104 محطة الحافلات ، وبدأ قلب تشن غي في التسارع. سمع صوت الجهاز يبلغ عن وصول الحافلة.
نظر تشن غي إلى الركاب داخل الحافلة الذين أخفضوا رؤوسهم. مشى إلى الأمام ، ولكن قبل أن يغادر المنصة ، انطلقت الحافلة. لقد زادت السرعة وتسارعت في الظلام. عند مشاهدة الحافلة في طريقها بعيدًا ، لم يعد تشن غي إلى نفسه إلا بعد وقت طويل.
ومع ذلك ، لم يكرر تشن غي خطأ المريض. لقد أوقف الدراجة الكهربائية على الطريق والتقط حقيبة ظهره للمشي إلى أقرب متجر وضرب بشدة على باب الستار.
“ألا يسمح لي بالدخول في الحافلة؟”
“ليس بعد منتصف الليل. عادة ، تصبح هذه الأشياء نشطة بعد منتصف الليل.” لم يحضر تشن غي معطفًا واقي من المطر أو مظلة ، لذلك كان قلقًا من تبليل القصة المصورة. “هل يجب أن أبقى هنا وأنتظر أو أستمر في الحركة قبل أن يرتفع المطر؟”
بعد ثانيتين ، وضع تشن غي الهاتف الأسود بعيدا. وأكدت معلومات المهمة تكهناته. “من بين المهمات التجريبية القليلة التي قدمها الهاتف الأسود في البداية ، يجب أن تكون عربة نقل الموتى هي المفتاح الذي يربط بين غربي جيوجيانغ وشرقيها! بعد الانتهاء من هذه المهمة ، يجب أن يحدّثني الهاتف الأسود بمهام أكثر صعوبة في شرقي جيوجيانغ!”
كان مطلب مهمة الهاتف الأسود هو أن يستقل الحافلة إلى مدينة لي وان وينزل بأمان ، لكن الحافلة لم تكن تخطط للسماح لتشن غي بالصعود. إذا لم يتمكن من ركوب الحافلة ، فإن المهمة ستفشل بشكل طبيعي. كان هذا شيئا لم يكن تشن غي يتوقعه.
الفصل خمسمائة وخمسة وثلاثون: عربة نقل الموتى.
عند رؤية الرسالة ، قبلها تشن غي دون تردد.
لمنع فشل المهمة ، قفز تشن غي على دراجة فان شونغ الإلكترونية وبدأ في التسارع في الشارع لمطاردة الحافلة.
“انتظر ، لقد تركت راكبا وراءك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		