الفصل خمسمائة وتسعة: ذلك هو الرجل.
الفصل خمسمائة وتسعة: ذلك هو الرجل.
“ليس لدي الشجاعة للقيام بذلك. هذا هو الشيء الذي جعلني أغضب أكثر. اعتقدت أن هناك جريمة قتل حقيقية ، وعندما وصلت الشرطة حول الفجر ، ذهبوا إلى المنزل للتحقق. الزوجة تعاني من مرض عقلي ، وكانت تتصرف الليلة الماضية “.
مشى إلى آلة المياه ورأى تشن غي. “لماذا لا تزال تقف هناك؟”
قاد لي تشنغ تشن غي والنقيب يان إلى مركز شرطة شرقي جيوجيانغ. في الطريق ، لم يقل تشن غي كلمة واحدة. استخدم مركز شرطة شرقي جيوجيانغ هاتف هوانغ لينغ للاتصال به ، مما يعني أنهم استجوبوا هوانغ لينغ بالفعل ، وربما قامت هوانغ لينغ ببيعه. لقد كان قلقا فقط من أن هوانغ لينغ أخبرتهم أيضًا عن آخر حافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الليلة السابقة ، قادت هوانغ لينغ سيارة الأجرة إلى شرقي جيوجيانغ ، وبقي سائق التاكسي داخل السيارة. ما حدث لهم في وقت لاحق ، لم يكن تشن غي يعرف. والآن بعد أن اتصل السائق بالشرطة ، كان على تشن غي أن يكون مستعدًا لعدم ترك الأمور تسير في طريق يضر به. وصل الثلاثة إلى وجهتهم في أقل من عشرين دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تدمير المراقبة في محطة المياه العذبة مسبقًا. أشعر أن هذه جريمة متعمدة”. اخرج تيان لى وثيقة أخرى. “هذا الصباح ، كان لدينا أشخاص من قسم التقنية يراقبون سجل القيادة والكاميرا داخل سيارة الأجرة. لقد حدث الضرر ببراعة. الجهاز نفسه لم يتضرر ، لذا فقد يكون هذا مجرمًا عالي التقنية.”
“يا أيها العجوز تيان ، أنت بالتأكيد عامل جاد. حتى الآن ، ما زلت في العمل.” بمجرد دخول الكابتن يان إلى الغرفة ، رأى مجموعة من الضباط يتحدثون فيما بينهم. التفت إلى مخاطبة الضابط الذي بدا صاحب أقوى عضلات.
“أنا آسف لأنك قمت بهذه الرحلة.” أخبر تيان لي الضباط إلى جواره شيئًا ثم سار إلى مكتبه. “سنتحدث في الداخل.”
“أنا آسف لأنك قمت بهذه الرحلة.” أخبر تيان لي الضباط إلى جواره شيئًا ثم سار إلى مكتبه. “سنتحدث في الداخل.”
“إهدء. إذا سمعك المدير ، فسوف تحصل عليه. أنت تشكو من عدم وجود أي قضايا جادة؟ ليس لديك أي فكرة عن مدى حسدنا من قبل الناس في غربي جيوجيانغ.” فرك الضابط الآخر أيدي الرجل العجوز المجمدة للمساعدة في تهدئته ولزيادة تدفق الدم. يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يصادف فيها شيء من هذا القبيل. “تشاو كينغ ، بعد انتهائك من هذا ، ساعدني في سكب كوب من الماء الدافئ للرجل العجوز وأحضر بطانية أيضًا.”
“حسنا.” تبع الكابتن يان ولي تشنغ بينما وقف تشن غي لفترة من الوقت في البهو. كان الجو هناك مختلفًا عن مركز شرطة جيوجيانغ الغربي حيث تم نشر العم سان باو. تم ترتيب المكان بدقة ، وكان هناك صفين من الكراسي موضعان في الزاوية. مائلا بشكل غير مستقر في الزاوية كان مخمور بينما كان هناك رجل عجوز مع تعبير فارغ على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لف الضابط الآخر سواعده وأمسك بالممسحة لتنظيف قيء السكير. وبعبوس ، لقد قال: “الناس في غربي جيوجيانغ لديهم جرائم ثقيلة كل بضعة أيام ، وهنا ، نقوم بتنظيف القيء والعناية بالسكارى والمسنين. نحن الشرطة وليس الحضانة”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
من بين الضابطين اللذين تحدثا إلى تيان لي في وقت سابق ، كان أحدهما يتحدث بصبر مع الرجل العجوز ، وسأله عن عنوانه ، لكن الرجل كان يغمغم بترهات غير مفهومة فقط.
نظر إلى تشن غي. “لماذا يكون للمريض رقمك كأول اتصال سريع لها؟ ما هي علاقتك بها؟”
“هذا بالفعل يتجاوز ذلك. يا إلهي. لقد اتصلت للتو وبالكاد قلت أي شيء ، وبدا الأمر وكأنه كان هناك جريمة قتل. الامرأة كانت تصرخ طلباً للمساعدة في أعلى رئتيها. ثم قبل أن أستطيع أن أقول كلمة ثانية انتهت المكالمة ، أخبرني ، ألم تخاف إذا حدث هذا لك؟ كان السائق مهيجاً ، وصعد من مقعده.
لف الضابط الآخر سواعده وأمسك بالممسحة لتنظيف قيء السكير. وبعبوس ، لقد قال: “الناس في غربي جيوجيانغ لديهم جرائم ثقيلة كل بضعة أيام ، وهنا ، نقوم بتنظيف القيء والعناية بالسكارى والمسنين. نحن الشرطة وليس الحضانة”.
من بين الضابطين اللذين تحدثا إلى تيان لي في وقت سابق ، كان أحدهما يتحدث بصبر مع الرجل العجوز ، وسأله عن عنوانه ، لكن الرجل كان يغمغم بترهات غير مفهومة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تدمير المراقبة في محطة المياه العذبة مسبقًا. أشعر أن هذه جريمة متعمدة”. اخرج تيان لى وثيقة أخرى. “هذا الصباح ، كان لدينا أشخاص من قسم التقنية يراقبون سجل القيادة والكاميرا داخل سيارة الأجرة. لقد حدث الضرر ببراعة. الجهاز نفسه لم يتضرر ، لذا فقد يكون هذا مجرمًا عالي التقنية.”
“إهدء. إذا سمعك المدير ، فسوف تحصل عليه. أنت تشكو من عدم وجود أي قضايا جادة؟ ليس لديك أي فكرة عن مدى حسدنا من قبل الناس في غربي جيوجيانغ.” فرك الضابط الآخر أيدي الرجل العجوز المجمدة للمساعدة في تهدئته ولزيادة تدفق الدم. يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يصادف فيها شيء من هذا القبيل. “تشاو كينغ ، بعد انتهائك من هذا ، ساعدني في سكب كوب من الماء الدافئ للرجل العجوز وأحضر بطانية أيضًا.”
تحول الجميع للنظر في السائق. “ماذا قال الشخص الموجود على الهاتف؟ هددك؟ رفض تقديم تعويض لك؟”
“لا تدعوني بتشاو كنغ!” وضع الشرطي الشاب الممسحة مرة أخرى واستمر في التظاهر. “هذا يختلف عن ما كنت أتصور أن حياة ضابط الشرطة ستكون عليه.”
“أنا آسف لأنك قمت بهذه الرحلة.” أخبر تيان لي الضباط إلى جواره شيئًا ثم سار إلى مكتبه. “سنتحدث في الداخل.”
مشى إلى آلة المياه ورأى تشن غي. “لماذا لا تزال تقف هناك؟”
مشى إلى آلة المياه ورأى تشن غي. “لماذا لا تزال تقف هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا فقط انظر.” مشى تشن غي عبر الضابط الشاب وأضاف “لا أعتقد أنك في حاجة إلى حسد مخفر شرطة غربي جيوجيانغ. لدي شعور بأن الأمور ستصبح مشغولة للغاية هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة السابقة ، قادت هوانغ لينغ سيارة الأجرة إلى شرقي جيوجيانغ ، وبقي سائق التاكسي داخل السيارة. ما حدث لهم في وقت لاحق ، لم يكن تشن غي يعرف. والآن بعد أن اتصل السائق بالشرطة ، كان على تشن غي أن يكون مستعدًا لعدم ترك الأمور تسير في طريق يضر به. وصل الثلاثة إلى وجهتهم في أقل من عشرين دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آمل أن يكون الأمر كذلك ، وإلا فإن أطرافي ستصاب بالصدأ”. نظر الضابط الشاب إلى تشن غي ، وشعر أنه بدا مألوفًا جدًا. عندما فتح باب المكتب ، سقطت عدة عيون على تشن غي. على الفور ، قال صوت مألوف ، “هذا هو! هذا هو الشخص الذي اتصل بخدمتي الليلة الماضية! لقد أراد الذهاب إلى مصنع المياه العذبة في شرق جيوجيانغ في منتصف الليل. كنت أعلم أن هناك شيئًا خاطئًا معه!”
من بين الضابطين اللذين تحدثا إلى تيان لي في وقت سابق ، كان أحدهما يتحدث بصبر مع الرجل العجوز ، وسأله عن عنوانه ، لكن الرجل كان يغمغم بترهات غير مفهومة فقط.
“إذا كنت تعرف أن هناك شيئًا ما خاطئ معي ، فلماذا لم تقله سريعًا؟” كان تشن غي عاجز عن الكلام إلى حد ما. لقد كان واحدا من الضحايا كذلك.
المهم أراكم غدا
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“ضابط الشرطة ، أنت ترى ، أنت ترى كم هو متعجرفٌ وفخور هذا الرجل!” السائق لم يكن كبيرا كذا. لقد كان خائفًا جدًا في ذلك الوقت ، لكنه هدء الآن.
“ليس لدي الشجاعة للقيام بذلك. هذا هو الشيء الذي جعلني أغضب أكثر. اعتقدت أن هناك جريمة قتل حقيقية ، وعندما وصلت الشرطة حول الفجر ، ذهبوا إلى المنزل للتحقق. الزوجة تعاني من مرض عقلي ، وكانت تتصرف الليلة الماضية “.
“توقف عن الجدال.” تيان لى كان متعبا. لم يكن يتوقع أن يظهر الكابتن يان ؛ هذا تعطلت خطته. “أيها الكابتن يان ، لقد شاهدت السجل المكتوب ، ودققنا في المراقبة بالفيديو عند مدخل منتزه القرن الجديد. الليلة الماضية ، أوقف تشن غي سيارة أجرة للوصول إلى شرقي جيوجيانغ.”
“ماذا عن الفيديو بعد ذلك؟ الآن المشكلة الأكبر هي في محطة المياه العذبة. قال السائق أن تشن غي استخدم طريقة خاصة لإفقاده وعيه ، لكن ما هي الطريقة التي لا يستطيع أن يتذكرها. إذا كان السائق لا يستطيع أن يقول لنا ما حدث حقا ، الاتهام بأكمله بالكاد يحمل الماء “. نظر الكابتن يان إلى السجل واختار المشاكل بسهولة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“تم تدمير المراقبة في محطة المياه العذبة مسبقًا. أشعر أن هذه جريمة متعمدة”. اخرج تيان لى وثيقة أخرى. “هذا الصباح ، كان لدينا أشخاص من قسم التقنية يراقبون سجل القيادة والكاميرا داخل سيارة الأجرة. لقد حدث الضرر ببراعة. الجهاز نفسه لم يتضرر ، لذا فقد يكون هذا مجرمًا عالي التقنية.”
إستدار الكابتن يان للنظر في تشن غي ووضع المستند إلى أسفل. “هل يبدو وكأنه شخص يعرف كيفية القيام بذلك لك؟”
“لا يمكن لأحد أن يقول. لا يمكننا الحكم على كتاب من غلافه.” تيان لى أصر على خاتمته. عرف الكابتن يان أنه لن يكون قادرًا على إقناع تيان لي ، لذلك التفت إلى السائق. “في السجل ، قلت أنه أغمي عليك في محطة المياه العذبة ولكن استيقظت في منزل قديم في شرقي جيوجيانغ؟”
“إهدء. إذا سمعك المدير ، فسوف تحصل عليه. أنت تشكو من عدم وجود أي قضايا جادة؟ ليس لديك أي فكرة عن مدى حسدنا من قبل الناس في غربي جيوجيانغ.” فرك الضابط الآخر أيدي الرجل العجوز المجمدة للمساعدة في تهدئته ولزيادة تدفق الدم. يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يصادف فيها شيء من هذا القبيل. “تشاو كينغ ، بعد انتهائك من هذا ، ساعدني في سكب كوب من الماء الدافئ للرجل العجوز وأحضر بطانية أيضًا.”
“نعم فعلا.” كان السائق مراقب جيد. ورأى أن الكابتن يان كان القائد ، لذلك كانت لهجته مبجلة. “عندما استيقظت ، كانت هناك ملاحظة ورقية بجواري. كان بها رقم هاتف وهذه الكلمات القليلة – اسمي هوانغ لينغ. أعيش في الطابق الرابع.”
“حسنا.” تبع الكابتن يان ولي تشنغ بينما وقف تشن غي لفترة من الوقت في البهو. كان الجو هناك مختلفًا عن مركز شرطة جيوجيانغ الغربي حيث تم نشر العم سان باو. تم ترتيب المكان بدقة ، وكان هناك صفين من الكراسي موضعان في الزاوية. مائلا بشكل غير مستقر في الزاوية كان مخمور بينما كان هناك رجل عجوز مع تعبير فارغ على الجانب الآخر.
“هذا يعني أنك لم تخسر أموالك أو هاتفك؟ حتى أن الشخص كان لطيفًا حتى أمه ترك لك ملاحظة ولم يهرب من المسؤولية؟”
“مهلا ، لا يمكنك تمرير الأمر هكذا!” السائق تعرق. “أنا مجرد سائق سيارة أجرة عادي. كنت أنتظر في السيارة ، وفجأة ، أغمي علي. عندما استيقظت ، كنت في مكان غريب. من سيكون قادرًا على قبول ذلك بسهولة؟ والشخص الموجود على المحادثة ، مجرد الحديث عنها جعلني غاضب. لم أفكر مطلقًا في الاتصال بالشرطة. في ذلك الوقت ، كنت خائفًا للغاية ، لذلك قمت بإجراء المكالمة.”
من بين الضابطين اللذين تحدثا إلى تيان لي في وقت سابق ، كان أحدهما يتحدث بصبر مع الرجل العجوز ، وسأله عن عنوانه ، لكن الرجل كان يغمغم بترهات غير مفهومة فقط.
“إهدء. إذا سمعك المدير ، فسوف تحصل عليه. أنت تشكو من عدم وجود أي قضايا جادة؟ ليس لديك أي فكرة عن مدى حسدنا من قبل الناس في غربي جيوجيانغ.” فرك الضابط الآخر أيدي الرجل العجوز المجمدة للمساعدة في تهدئته ولزيادة تدفق الدم. يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يصادف فيها شيء من هذا القبيل. “تشاو كينغ ، بعد انتهائك من هذا ، ساعدني في سكب كوب من الماء الدافئ للرجل العجوز وأحضر بطانية أيضًا.”
تحول الجميع للنظر في السائق. “ماذا قال الشخص الموجود على الهاتف؟ هددك؟ رفض تقديم تعويض لك؟”
“حسنا.” تبع الكابتن يان ولي تشنغ بينما وقف تشن غي لفترة من الوقت في البهو. كان الجو هناك مختلفًا عن مركز شرطة جيوجيانغ الغربي حيث تم نشر العم سان باو. تم ترتيب المكان بدقة ، وكان هناك صفين من الكراسي موضعان في الزاوية. مائلا بشكل غير مستقر في الزاوية كان مخمور بينما كان هناك رجل عجوز مع تعبير فارغ على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا بالفعل يتجاوز ذلك. يا إلهي. لقد اتصلت للتو وبالكاد قلت أي شيء ، وبدا الأمر وكأنه كان هناك جريمة قتل. الامرأة كانت تصرخ طلباً للمساعدة في أعلى رئتيها. ثم قبل أن أستطيع أن أقول كلمة ثانية انتهت المكالمة ، أخبرني ، ألم تخاف إذا حدث هذا لك؟ كان السائق مهيجاً ، وصعد من مقعده.
“قلت أنك اتصلت بالسيدة؟ كانت تطلب المساعدة؟” اصبحت عيون تشن غي جادة وقفت أيضا. “هل ذهبت إلى الطابق العلوي لمعرفة ما إذا كان هناك شيء قد حدث للمرأة؟”
~~~~~~
“ليس لدي الشجاعة للقيام بذلك. هذا هو الشيء الذي جعلني أغضب أكثر. اعتقدت أن هناك جريمة قتل حقيقية ، وعندما وصلت الشرطة حول الفجر ، ذهبوا إلى المنزل للتحقق. الزوجة تعاني من مرض عقلي ، وكانت تتصرف الليلة الماضية “.
إستدار الكابتن يان للنظر في تشن غي ووضع المستند إلى أسفل. “هل يبدو وكأنه شخص يعرف كيفية القيام بذلك لك؟”
“ماذا عن الفيديو بعد ذلك؟ الآن المشكلة الأكبر هي في محطة المياه العذبة. قال السائق أن تشن غي استخدم طريقة خاصة لإفقاده وعيه ، لكن ما هي الطريقة التي لا يستطيع أن يتذكرها. إذا كان السائق لا يستطيع أن يقول لنا ما حدث حقا ، الاتهام بأكمله بالكاد يحمل الماء “. نظر الكابتن يان إلى السجل واختار المشاكل بسهولة.
“يمكنني إثبات ذلك. لقد تواصلنا مع زوج المرأة”. أخبر تيان لي السائق أن يجلس وأخرج حقيبة من درجه. كان هناك هاتف في الداخل. “هذا هو هاتف المرأة المجنونة. تم حذف جميع سجلات الهاتف ، لكننا اكتشفنا شيئًا غريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى تشن غي. “لماذا يكون للمريض رقمك كأول اتصال سريع لها؟ ما هي علاقتك بها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~~~
“إذا كنت تعرف أن هناك شيئًا ما خاطئ معي ، فلماذا لم تقله سريعًا؟” كان تشن غي عاجز عن الكلام إلى حد ما. لقد كان واحدا من الضحايا كذلك.
فصول متأخرة أسف, مترجم الساحر المتنوع مشغول حاليا, لذلك قمت بترجمة أربع فصول من تلك الرواية اليوم, مع هذه لقد ترجمت ثمانية فصول اليوم…
من بين الضابطين اللذين تحدثا إلى تيان لي في وقت سابق ، كان أحدهما يتحدث بصبر مع الرجل العجوز ، وسأله عن عنوانه ، لكن الرجل كان يغمغم بترهات غير مفهومة فقط.
المهم أراكم غدا
الفصل خمسمائة وتسعة: ذلك هو الرجل.
إستمتعوا~~~~
“لا يمكن لأحد أن يقول. لا يمكننا الحكم على كتاب من غلافه.” تيان لى أصر على خاتمته. عرف الكابتن يان أنه لن يكون قادرًا على إقناع تيان لي ، لذلك التفت إلى السائق. “في السجل ، قلت أنه أغمي عليك في محطة المياه العذبة ولكن استيقظت في منزل قديم في شرقي جيوجيانغ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات