You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-487

الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.

الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.

1111111111

الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.

 

 

“انا جيد.” عاد تشاو قو إلى مقعده ، وأخفض صوته ليسأل ، “سيدي ، هل رأيت امرأة ترتدي معطفا أحمر واقي من المطر واقفة بالقرب من الباب الخلفي عند المحطة في وقت مبكر؟”

 

 

‘هل جلس ركاب ما هنا في وقت سابق مع ملابسه المبللة من المطر؟’

 

 

‘من الأفضل أن أبدل المقاعد.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمس تشاو قو المقعد. لقد بدا مبلل ولكن ليس مثل الماء. لم يستطع وصفه حقًا.

 

 

 

‘من الأفضل أن أبدل المقاعد.’

حمل تشاو قو الورقة. لقد ظن أنها مزحة ، لكن بعد التفكير مرة أخرى ، والتفكير في مظهر الطالب ، ولم يظن ذلك. ممسكا الورقة ، إتدار تشاو قو مرة أخرى للنظر. كان الطالب قد قلب رأسه للأسفل. لم يكن هناك أي مؤشر على أنه هو الذي قذف كرة الورق.

 

كانت الصفوف الثلاثة الأولى على اليسار فارغة ، وجلست سيدة مسنة في الصف الرابع. بقيت تنظر من النافذة وكأنها لديها شيء في ذهنها.

الباص قاد بأمان. طارت المعالم على كلا الجانبين بسرعة كبيرة ، ولم يستطع أن يشعر بإرتجاف الحافلة. واقفا ، نظر تشاو قو حوله. كان هناك عدد قليل من الناس في هذه الحافلة الأخيرة – بمن فيهم هو ، كان هناك ستة منهم فقط.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘هل جلس ركاب ما هنا في وقت سابق مع ملابسه المبللة من المطر؟’

كانت الصفوف الثلاثة الأولى على اليسار فارغة ، وجلست سيدة مسنة في الصف الرابع. بقيت تنظر من النافذة وكأنها لديها شيء في ذهنها.

إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك طالب يجلس في الصف الأخير. كان يحمل حقيبة مدرسية وكان زيه منقوعًا. بدا وكأنه قد انتهى للتو من التعليم.

 

تم فتح الأبواب الأمامية والخلفية في نفس الوقت ، وتقطر المطر للحافلة. قريبا ، صعد رجل في منتصف العمر مع خيط أحمر حول معصمه إلى الحافلة. كان يرتدي معطفًا أبيض ، لذلك ربما كان طبيبًا في المستشفى المركزي.

جلست امرأة على نفس الصف على اليمين ، وأبقت رأسها مخفياً وهي تلعب على هاتفها. لقد بدت في ثلاثين وإرتدت ملابس أنيقة. اعتقد تشاو قو أنها كانت موظفة من شركة قريبة وكانت تعمل ساعات إضافية حتى اضطرت إلى ركوب الحافلة الأخيرة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘مما هو خائف؟’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس تشاو قو في منتصف الحافلة وحده. خلفه كانت امرأة في حوالي الأربعين أو الخمسين عامًا كانت تعانق طفلاً صغيرًا في حضنها. كانت المرأة تعاني من السمنة المفرطة ، وكان وجهها ممتلئًا بالنمش ، لكن الطفل في حضنها بدا وسيمًا وجميلًا ، على عكسها تمامًا.

الباب الخلفي أغلق ببطء ، وعاد تشاو قو إلى الواقع. ‘لماذا قد تظهر المرأة في المعطف الواقي من المطر في المحطة بالقرب من المستشفى المركزي؟ وكانت أقرب إلى الباب من قبل! هل تتبعني؟’

 

الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.

إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك طالب يجلس في الصف الأخير. كان يحمل حقيبة مدرسية وكان زيه منقوعًا. بدا وكأنه قد انتهى للتو من التعليم.

 

 

أغلق الباب الأمامي ، ومشى الطبيب على الحافلة ممسكًا القضبان. عندما مر عبر تشاو قو ، توقف والتفت للنظر إليه. جالسًا في مقعده ، رفع تشاو قو رأسه للنظر إلى الطبيب. أدرك أن الطبيب كان له نظرة غريبة. كانت حواجبه سميكة ، وعندما نظر إلى الناس ، كانت عيناه ستنتفخ كما لو كانت ستسقط.

‘الطلاب في هذه الأيام يعانون من ضغوط كبيرة حقا’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.

“انا جيد.” عاد تشاو قو إلى مقعده ، وأخفض صوته ليسأل ، “سيدي ، هل رأيت امرأة ترتدي معطفا أحمر واقي من المطر واقفة بالقرب من الباب الخلفي عند المحطة في وقت مبكر؟”

 

“مرحبا …” شعر تشاو قو بالحرج ، من أن يحدق به الطبيب. لقد وقف واستعد للمغادرة في المحطة التالية.

‘يبدو وجهه شاحبًا للغاية ، ويرتعش جسده هل هو مريض؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المطر أثقل. كان عالمين مختلفين داخل وخارج الحافلة. فقد تشاو قو رغبته في النوم والتفت إلى دراسة الركاب الآخرين بصمت على متن الحافلة. حلقت الحافلة في الليل ، وسرعان ما وصلت إلى المحطة التالية. دخلت الحافلة المحطة ، وعندما تم إيقافها بأمان ، قال الصوت الإلكتروني ، “دينغ! لقد وصلنا إلى المستشفى المركزي. العملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي.”

 

جلست امرأة على نفس الصف على اليمين ، وأبقت رأسها مخفياً وهي تلعب على هاتفها. لقد بدت في ثلاثين وإرتدت ملابس أنيقة. اعتقد تشاو قو أنها كانت موظفة من شركة قريبة وكانت تعمل ساعات إضافية حتى اضطرت إلى ركوب الحافلة الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد غير مقعده وجلس بالقرب من الباب الخلفي. لعب دور قاتل مجنون داخل منزل مسكون كان عملا شاقا. كان بحاجة إلى الركض ذهابًا وإيابًا ، وفي بعض الأحيان ، لإنشاء مفاجأة ، احتاج إلى اتباع أوامر رئيس الفريق وأخذ المسار الطويل لقطع طريق الزوار في الطرف الآخر من المسار. بعد يوم كامل من العمل ، كان تشاو قو يشعر بالتعب. انحنى على المقعد ، وأصبحت جفونه ثقيلة.

تمامًا بينما كان تشاو قو على وشك النوم ، أصابه شيء برفق على ظهر رأسه. التفت للنظر ورأى كرة من الورق على الأرض. “هل كانت هذه من ذلك الطالب؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تمامًا بينما كان تشاو قو على وشك النوم ، أصابه شيء برفق على ظهر رأسه. التفت للنظر ورأى كرة من الورق على الأرض. “هل كانت هذه من ذلك الطالب؟”

 

 

‘يبدو وجهه شاحبًا للغاية ، ويرتعش جسده هل هو مريض؟’

حمل تشاو قو الورقة. لقد ظن أنها مزحة ، لكن بعد التفكير مرة أخرى ، والتفكير في مظهر الطالب ، ولم يظن ذلك. ممسكا الورقة ، إتدار تشاو قو مرة أخرى للنظر. كان الطالب قد قلب رأسه للأسفل. لم يكن هناك أي مؤشر على أنه هو الذي قذف كرة الورق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الباص قاد بأمان. طارت المعالم على كلا الجانبين بسرعة كبيرة ، ولم يستطع أن يشعر بإرتجاف الحافلة. واقفا ، نظر تشاو قو حوله. كان هناك عدد قليل من الناس في هذه الحافلة الأخيرة – بمن فيهم هو ، كان هناك ستة منهم فقط.

فتح تشاو قو الورقة ورأى جملة تمت كتابتها على عجل.

قام الطبيب بالتفتيش في جيبه لفترة طويلة للبحث عن الفكة ، لكنه لم يستطع العثور عليها. رأى السائق أن السماء تمطر ، لذا فقد لوح للرجل بالصعود أولاً ، ويمكن أن يبحث عن الفكة في مقعده.

 

كان تشاو قو في حيرة. كانت الطريقة التي نظر بها إالسائق إليه غريبة ، كما لو أنه كان يحاول إخباره بشيء ما.

“لا تغفو وإلا ستفوت محطتك”.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان تذكيرًا عاديًا ، وكان تشاو قو يعرف أن الشخص الذي كتبه قد كتبه بلطف. احتفظ بالورقة وإستدار بابتسامة للصبي في الصف الأخير ، وقال بهدوء ، “لا بأس. سأنزل في المحطة الأخيرة”.

 

 

الباص قاد بأمان. طارت المعالم على كلا الجانبين بسرعة كبيرة ، ولم يستطع أن يشعر بإرتجاف الحافلة. واقفا ، نظر تشاو قو حوله. كان هناك عدد قليل من الناس في هذه الحافلة الأخيرة – بمن فيهم هو ، كان هناك ستة منهم فقط.

لقد أخفض صوته عن قصد ، لكن بسبب عدم وجود أشخاص آخرين على متن الحافلة ، كانت هادئة للغاية ، وصدر صوته أعلى من المتوقع. عندما تركت الكلمات ‘المحطة الأخيرة’ شفتيه ، تمايلت الحافلة فجأة. نظر قو في يو إلى مقعد السائق ، وأدرك أن السائق كان يشاهده بالفعل من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

تجاهل الطالب تشاو قو. لم يدير رأسه إليه. أبقى وجهه على المطر خارج النافذة ، لكن يديه استمرت في التحرك داخل حقيبته كما لو كان يبحث عن شيء ما.

 

جلست امرأة على نفس الصف على اليمين ، وأبقت رأسها مخفياً وهي تلعب على هاتفها. لقد بدت في ثلاثين وإرتدت ملابس أنيقة. اعتقد تشاو قو أنها كانت موظفة من شركة قريبة وكانت تعمل ساعات إضافية حتى اضطرت إلى ركوب الحافلة الأخيرة.

كان السائق يرتدي الزي الرسمي من شركة جيوجيانغ للنقل العام. بدت السترة قديمة ، وقفزا تفاحة آدمه لأعلى ولأسفل. كان وجهه ممتلئًا بالعرق – بدا عصبيًا وخائفًا. كانت يديه على عجلة القيادة. ومثل الطالب ، سرعان ما نقل السائق نظرته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘مما هو خائف؟’

222222222

‘مما هو خائف؟’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان تشاو قو في حيرة. كانت الطريقة التي نظر بها إالسائق إليه غريبة ، كما لو أنه كان يحاول إخباره بشيء ما.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح المطر أثقل. كان عالمين مختلفين داخل وخارج الحافلة. فقد تشاو قو رغبته في النوم والتفت إلى دراسة الركاب الآخرين بصمت على متن الحافلة. حلقت الحافلة في الليل ، وسرعان ما وصلت إلى المحطة التالية. دخلت الحافلة المحطة ، وعندما تم إيقافها بأمان ، قال الصوت الإلكتروني ، “دينغ! لقد وصلنا إلى المستشفى المركزي. العملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

تم فتح الأبواب الأمامية والخلفية في نفس الوقت ، وتقطر المطر للحافلة. قريبا ، صعد رجل في منتصف العمر مع خيط أحمر حول معصمه إلى الحافلة. كان يرتدي معطفًا أبيض ، لذلك ربما كان طبيبًا في المستشفى المركزي.

 

 

 

قام الطبيب بالتفتيش في جيبه لفترة طويلة للبحث عن الفكة ، لكنه لم يستطع العثور عليها. رأى السائق أن السماء تمطر ، لذا فقد لوح للرجل بالصعود أولاً ، ويمكن أن يبحث عن الفكة في مقعده.

‘يبدو وجهه شاحبًا للغاية ، ويرتعش جسده هل هو مريض؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.

أغلق الباب الأمامي ، ومشى الطبيب على الحافلة ممسكًا القضبان. عندما مر عبر تشاو قو ، توقف والتفت للنظر إليه. جالسًا في مقعده ، رفع تشاو قو رأسه للنظر إلى الطبيب. أدرك أن الطبيب كان له نظرة غريبة. كانت حواجبه سميكة ، وعندما نظر إلى الناس ، كانت عيناه ستنتفخ كما لو كانت ستسقط.

الباص قاد بأمان. طارت المعالم على كلا الجانبين بسرعة كبيرة ، ولم يستطع أن يشعر بإرتجاف الحافلة. واقفا ، نظر تشاو قو حوله. كان هناك عدد قليل من الناس في هذه الحافلة الأخيرة – بمن فيهم هو ، كان هناك ستة منهم فقط.

 

 

“مرحبا …” شعر تشاو قو بالحرج ، من أن يحدق به الطبيب. لقد وقف واستعد للمغادرة في المحطة التالية.

 

 

“مرحبا …” شعر تشاو قو بالحرج ، من أن يحدق به الطبيب. لقد وقف واستعد للمغادرة في المحطة التالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤية تشاو قو واقفا ، تحرك الطبيب إلى الوراء وابتسم معتذرا لتشاو قو. جلس على المقعد على الجانب الآخر من تشاو قو. كانت الحافلة مظلمة ، وإعتقد تشاو قو أنه رأى أن فم الطبيب لم يكن له أسنان عندما ابتسم في وقت سابق. كان يحمل الورقة في جيبه ولم يمكث طويلا في مقعده. انتقل إلى الباب الخلفي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

‘ربما يجب علي الاتصال بسيارة أجرة فقط.’

الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.

 

 

كان تشاو قو يمسك بالقضبات ، بينما انتقل إلى الباب ، وعندما وصل ، تجمد جسده ووجهه إمتلئ بعدم التفكير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حمل تشاو قو الورقة. لقد ظن أنها مزحة ، لكن بعد التفكير مرة أخرى ، والتفكير في مظهر الطالب ، ولم يظن ذلك. ممسكا الورقة ، إتدار تشاو قو مرة أخرى للنظر. كان الطالب قد قلب رأسه للأسفل. لم يكن هناك أي مؤشر على أنه هو الذي قذف كرة الورق.

كانت تقف عند محطة الحافلات امرأة في معطف أحمر واقي من المطر . كانت المرأة قد أخفضت رأسها ، وشعرها المبلل إلتصق معًا لإخفاء وجهها.

‘من الأفضل أن أبدل المقاعد.’

 

 

‘نفس المرأة من قبل؟ لماذا هل هي هنا؟ هذه ليست المحطة نفسها ، أليس كذلك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تذكيرًا عاديًا ، وكان تشاو قو يعرف أن الشخص الذي كتبه قد كتبه بلطف. احتفظ بالورقة وإستدار بابتسامة للصبي في الصف الأخير ، وقال بهدوء ، “لا بأس. سأنزل في المحطة الأخيرة”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوجئ قو في يو عندما بدأ الصوت البارد مرة أخرى. “ستنطلق السيارة قريبًا. يرجى شغل مقعدكم. مرحبًا بكم في الحافلة بدون سائق في الطريق 104. أعزائي الراكب ، أرجوكم إقتربوا من الباب الخلفي. محطتنا التالية هي مطعم هونغ سي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘الطلاب في هذه الأيام يعانون من ضغوط كبيرة حقا’

الباب الخلفي أغلق ببطء ، وعاد تشاو قو إلى الواقع. ‘لماذا قد تظهر المرأة في المعطف الواقي من المطر في المحطة بالقرب من المستشفى المركزي؟ وكانت أقرب إلى الباب من قبل! هل تتبعني؟’

 

 

 

مع انزلاق العرق إلى أسفل وجهه ، لم يكن تعبير تشاو قو مختلفًا عن تعبير السائق السابق. أمسك القضبان بإحكام ولم يعد إلى مقعده على الفور.

كانت تقف عند محطة الحافلات امرأة في معطف أحمر واقي من المطر . كانت المرأة قد أخفضت رأسها ، وشعرها المبلل إلتصق معًا لإخفاء وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان السائق يرتدي الزي الرسمي من شركة جيوجيانغ للنقل العام. بدت السترة قديمة ، وقفزا تفاحة آدمه لأعلى ولأسفل. كان وجهه ممتلئًا بالعرق – بدا عصبيًا وخائفًا. كانت يديه على عجلة القيادة. ومثل الطالب ، سرعان ما نقل السائق نظرته.

“هل… تشعر انك على ما يرام؟” جاء صوت تقشعر له الأبدان فجأة من خلفه – كان الطبيب يحدق في تشاو قو.

كان تشاو قو في حيرة. كانت الطريقة التي نظر بها إالسائق إليه غريبة ، كما لو أنه كان يحاول إخباره بشيء ما.

 

 

“انا جيد.” عاد تشاو قو إلى مقعده ، وأخفض صوته ليسأل ، “سيدي ، هل رأيت امرأة ترتدي معطفا أحمر واقي من المطر واقفة بالقرب من الباب الخلفي عند المحطة في وقت مبكر؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“معطف أحمر؟” هز الطبيب رأسه. “لا أعتقد ذلك.”

 

 

الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.

“غير ممكن.” تحول تشاو قو لسؤال الطالب في الصف الأخير. “هل رأيت تلك المرأة في وقت سابق؟ كانت تقف عند محطة الحافلات!”

‘ربما يجب علي الاتصال بسيارة أجرة فقط.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية تشاو قو واقفا ، تحرك الطبيب إلى الوراء وابتسم معتذرا لتشاو قو. جلس على المقعد على الجانب الآخر من تشاو قو. كانت الحافلة مظلمة ، وإعتقد تشاو قو أنه رأى أن فم الطبيب لم يكن له أسنان عندما ابتسم في وقت سابق. كان يحمل الورقة في جيبه ولم يمكث طويلا في مقعده. انتقل إلى الباب الخلفي مباشرة.

تجاهل الطالب تشاو قو. لم يدير رأسه إليه. أبقى وجهه على المطر خارج النافذة ، لكن يديه استمرت في التحرك داخل حقيبته كما لو كان يبحث عن شيء ما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط