الفصل أربعمائة وخمسة وسبعون: الصوت في المشرحة.
الفصل أربعمائة وخمسة وسبعون: الصوت في المشرحة.
اعتادت عيناها على الظلام. رفعت هو يا رأسها ورأت ظلًا إنسانيًا متصلا بالسقف أعلاها. كان يقطر كما لو أنه قد زحف من بركة. كانت أطرافه الأربعة متصلة بالسقف كأنه سحلية ، وتدلت جمجمته نحو الأسفل. تعلقت جمجمته الفارغة فوق رأس هو يا تمامًا كما لو كان يستعد للدغ وجهها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال لك كل هذا؟” كان فان شونغ كسولًا جدًا ليتجادل مع أخيه. “لن أضيّع وقتًا في الجدال معك. لن نقوم بإنهاء هذا السيناريو. سنبقى هنا لمدة ثلاثين دقيقة فقط وننتظر أن يأتي الرئيس لإنقاذنا.”
“تيلز؟” مشت هو يا في مقدمة الفريق. صرخت في الباب الفولاذي نصف المفتوح ، ولكن لم يكن هناك رد. “سأذهب لألقي نظرة.”
“كونوا حذرين!” صرخ يانغ تشن ، وبدأت الأنوار في الممر تنطفئ مرة أخرى. لقد انطفئوا بسرعة كبيرة مثل وحش جائع ينقض عليهم!
مضى الوقت ، وترددت دقات القلب في آذانهم. بالاقتران مع موسيقى الخلفية المخيفة ، تم تضخيم الخوف في قلوبهم.
أعطى ضوء الباب توهجًا مصفرًا ضعيفًا. هو يا تحركت إلى الأمام وحدها. استندت على الحائط وتحركت ببطء نحو الباب. كان الباب مغطى بالصدأ ، وكان هناك شيئ يشبه الدم يتدفق عليه. “ما هي إستخدامات هذه الغرفة؟”
تيك توك ، تيك توك …
حركت هو يا يا قدميها لدفع خطوة أخرى إلى الأمام. اسندت جسدها إلى الأمام وضبطت رأسها لتلقي نظرة خاطفة داخل الغرفة دون لمس الباب. ومع ذلك ، قبل أن تراقب عن كثب ، سقطت قطرة من السائل من السقف وضربت ظهرها. لقد كانت لزجة ، مثل الدم ، لكنها كانت مختلطة بشيء آخر أدى إلى رائحة كريهة.
“كونوا حذرين!” صرخ يانغ تشن ، وبدأت الأنوار في الممر تنطفئ مرة أخرى. لقد انطفئوا بسرعة كبيرة مثل وحش جائع ينقض عليهم!
“إنه تسرب؟” رفعت رأسها ببطء عندما خفت الأضواء من حولها ، واهتز الباب الفولاذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كونوا حذرين!” صرخ يانغ تشن ، وبدأت الأنوار في الممر تنطفئ مرة أخرى. لقد انطفئوا بسرعة كبيرة مثل وحش جائع ينقض عليهم!
دون منحهم فرصة للتحضير ، ابتلع الظلام كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيك توك…
“إجلسوا القرفصاء الآن! ابقوا حيث أنتم!” كان ياتغ تشن مضطربًا ، لكن لم يكن هناك حل أفضل. ‘عندما انطفأت الأنوار في المرة الأخيرة ، اختفى ثلاثة أشخاص. كم سوف يختفي هذه المرة؟’
تم إلقاء الممر بأكمله في الظلام ، وكان هادئًا للغاية حتى أنهم تمكنوا من سماع قلوب الناس المجاورين لهم وهم يتنفسون وينبضون. كان الجميع يجلسون على الأرض ، ولم يتحرك أحد. في الظلام ، التقطت الريح ، وأمكن رؤية ظل ضبابي يتأرجح في نهاية الممر قبل أن يختفي. لقد بدا وكأنه قد انضم إلى صفوفهم.
مضى الوقت ، وترددت دقات القلب في آذانهم. بالاقتران مع موسيقى الخلفية المخيفة ، تم تضخيم الخوف في قلوبهم.
صرير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجونا.” غرق فان دادي في العرق كما لو كان قد خرج للتو من الماء. كانت ساقاه ضعيفة ، وقد انهار على الأرض. “كان ذلك مرهقًا جدًا. أحتاج إلى الراحة.”
جاء صوت يخدش الأذن من اتجاه هو يا. الباب أمامها قد دفع مفتوح. “من سيفتح الباب في مثل هذا الوقت؟”
“أعتقد أننا يجب أن نقف هنا فقط. طالما أننا لا نفعل الفخ ، فلن يخرج شيء”. العرق الذي غطى فان شونغ لم يحصل على فرصة ليجف قبل ظهور عرق جديد.
“كونوا حذرين!” صرخ يانغ تشن ، وبدأت الأنوار في الممر تنطفئ مرة أخرى. لقد انطفئوا بسرعة كبيرة مثل وحش جائع ينقض عليهم!
عند فتح الباب الفولاذي ، ملئ الفورمالين الهواء. وصوت مختلف تردد الآن في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تيك توك ، تيك توك …
كان صوت الماء يقطر. لقد سقط من مكان عالي وسقط على الأرض. اقترب الصوت من هو يا قبل أن يتوقف أمامها. في الظلام ، لم يستطع أحد رؤية أي شيء ، لكن صوت التنقيط استمر.
مضى الوقت ، وترددت دقات القلب في آذانهم. بالاقتران مع موسيقى الخلفية المخيفة ، تم تضخيم الخوف في قلوبهم.
اعتادت عيناها على الظلام. رفعت هو يا رأسها ورأت ظلًا إنسانيًا متصلا بالسقف أعلاها. كان يقطر كما لو أنه قد زحف من بركة. كانت أطرافه الأربعة متصلة بالسقف كأنه سحلية ، وتدلت جمجمته نحو الأسفل. تعلقت جمجمته الفارغة فوق رأس هو يا تمامًا كما لو كان يستعد للدغ وجهها!
“الشيء يقف بجواري تماما.” غُمِرت راحة هو يا بالعرق بينما سقط علسها ضغط لا يوصف. جمعت شجاعتها ورفعت يديها لتلمس للأمام ، لكنها لم تمس إلا الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الباب الفولاذي ، ملئ الفورمالين الهواء. وصوت مختلف تردد الآن في الممر.
“يجب أن يكون هنا ؛ الصوت جاء من هنا.” كانت هو يا واثقة ، واستمرت يديها في التقدم.
تيك توك ، تيك توك …
“أخي، هذا أكثر من مجرد لعبة بسيطة.” فكر فان شونغ حول هذا الموضوع وقرر أن يقول الحقيقة. “هذه اللعبة ، حسب الأسطورة ، صنعها قاتل ، والدليل على قضايا إساءة معاملة طفله مخبأة داخلها. ومع ذلك ، لم يتمكن أحد من حلها.”
تيك توك…
تم إلقاء الممر بأكمله في الظلام ، وكان هادئًا للغاية حتى أنهم تمكنوا من سماع قلوب الناس المجاورين لهم وهم يتنفسون وينبضون. كان الجميع يجلسون على الأرض ، ولم يتحرك أحد. في الظلام ، التقطت الريح ، وأمكن رؤية ظل ضبابي يتأرجح في نهاية الممر قبل أن يختفي. لقد بدا وكأنه قد انضم إلى صفوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت قطرة أخرى ، وهذه المرة ، سقطت على ذراعها. “لم أستطع أن ألمسه ، إنه يتحرك وياقطر. هل يمكن أن يكون فوقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتادت عيناها على الظلام. رفعت هو يا رأسها ورأت ظلًا إنسانيًا متصلا بالسقف أعلاها. كان يقطر كما لو أنه قد زحف من بركة. كانت أطرافه الأربعة متصلة بالسقف كأنه سحلية ، وتدلت جمجمته نحو الأسفل. تعلقت جمجمته الفارغة فوق رأس هو يا تمامًا كما لو كان يستعد للدغ وجهها!
“ما هذا!” أصبح جسم هو يا الجالس في نصف القرفصاء متخدر ، ولكن عقلها كان يتحرك بسرعة. شجاعة المرأة ينبغي أن تكون الأعظم بين جميع الزوار.
حركت هو يا يا قدميها لدفع خطوة أخرى إلى الأمام. اسندت جسدها إلى الأمام وضبطت رأسها لتلقي نظرة خاطفة داخل الغرفة دون لمس الباب. ومع ذلك ، قبل أن تراقب عن كثب ، سقطت قطرة من السائل من السقف وضربت ظهرها. لقد كانت لزجة ، مثل الدم ، لكنها كانت مختلطة بشيء آخر أدى إلى رائحة كريهة.
“إنه فوقي!” صرخت هو يا. أمسكت الهاتف في جيبها وألقته في الحال فوق رأسها.
“إنه فوقي!” صرخت هو يا. أمسكت الهاتف في جيبها وألقته في الحال فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى ضوء الباب توهجًا مصفرًا ضعيفًا. هو يا تحركت إلى الأمام وحدها. استندت على الحائط وتحركت ببطء نحو الباب. كان الباب مغطى بالصدأ ، وكان هناك شيئ يشبه الدم يتدفق عليه. “ما هي إستخدامات هذه الغرفة؟”
ضرب الهاتف الحائط وظهر وميض من الضوء وراء هو يا. آه نان أشعل المصباح على هاتفه. أتى النور ، وهرب الوحش على السقف استجابةً لذلك. كل ما إستطاعوا أن يروه هو الظل المنزلق.
“أخي، هذا أكثر من مجرد لعبة بسيطة.” فكر فان شونغ حول هذا الموضوع وقرر أن يقول الحقيقة. “هذه اللعبة ، حسب الأسطورة ، صنعها قاتل ، والدليل على قضايا إساءة معاملة طفله مخبأة داخلها. ومع ذلك ، لم يتمكن أحد من حلها.”
اعتادت عيناها على الظلام. رفعت هو يا رأسها ورأت ظلًا إنسانيًا متصلا بالسقف أعلاها. كان يقطر كما لو أنه قد زحف من بركة. كانت أطرافه الأربعة متصلة بالسقف كأنه سحلية ، وتدلت جمجمته نحو الأسفل. تعلقت جمجمته الفارغة فوق رأس هو يا تمامًا كما لو كان يستعد للدغ وجهها!
…
تيك توك ، تيك توك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الباب الفولاذي ، ملئ الفورمالين الهواء. وصوت مختلف تردد الآن في الممر.
أصبح صوت العربة أكثر وضوحًا. لم يعد بإمكان فان دادي و فان شونغ التحرك بعد الآن. وقد فقد الاثنين منهما بالفعل كل شعور بالاتجاهات. لم يكونوا يأملون إنهاء السيناريو الآن – لقد أرادوا فقط التخلص من الشيء الذي يتبعهم.
كان صوت الماء يقطر. لقد سقط من مكان عالي وسقط على الأرض. اقترب الصوت من هو يا قبل أن يتوقف أمامها. في الظلام ، لم يستطع أحد رؤية أي شيء ، لكن صوت التنقيط استمر.
“بسرعة ، تعالوا هنا!” ركض الاثنان إلى ممر أبيض ورأوا بابًا فولاذيا نصف مفتوح. تم كتابة كلمات “المشرحة رقم 2” عليها. وبدون التوقف لإلقاء نظرة ، قام فان دادي بسحب فان شونغ إلى داخلها وأغلق الباب.
“موقفك هذا هو ما يجعلني أرغب في القيام بذلك. لا أحد يولد جبانًا ؛ بالإضافة إلى ذلك ، السبب وراء وجودنا هنا ليس له علاقة بأمي وأبي. إنه لأنني أريدك أن تخرج وتمشي قليلا فقط ، لا تبقى في المنزل فقط للعب تلك الألعاب ؛ فالتمرينات الصغيرة مفيدة لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال لك كل هذا؟” كان فان شونغ كسولًا جدًا ليتجادل مع أخيه. “لن أضيّع وقتًا في الجدال معك. لن نقوم بإنهاء هذا السيناريو. سنبقى هنا لمدة ثلاثين دقيقة فقط وننتظر أن يأتي الرئيس لإنقاذنا.”
“أخي ، أبطئ.” كافح فان شونغ من قبضة فان دادي. تلهث للهواء وانحنى على الجدار وهو ينزلق إلى الأرض. لم يقم بمثل هذه التمرينات الشديدة لفترة طويلة. بعد عدة ثوانٍ ، مر صوت العجلة بالباب واختفى.
“لقد نجونا.” غرق فان دادي في العرق كما لو كان قد خرج للتو من الماء. كانت ساقاه ضعيفة ، وقد انهار على الأرض. “كان ذلك مرهقًا جدًا. أحتاج إلى الراحة.”
تيك توك ، تيك توك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال لك كل هذا؟” كان فان شونغ كسولًا جدًا ليتجادل مع أخيه. “لن أضيّع وقتًا في الجدال معك. لن نقوم بإنهاء هذا السيناريو. سنبقى هنا لمدة ثلاثين دقيقة فقط وننتظر أن يأتي الرئيس لإنقاذنا.”
لم يكشف فان شونغ أخاه الكبير لشفتيه العنيدة. جلس بجوار شقيقه وأضاف: “لماذا يتعين علينا القيام بهذا، القدوم إلى المنزل المسكون لإيجاد المتاعب لأنفسنا؟ نحن عائلة جبناء ، فلماذا نفعل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجونا.” غرق فان دادي في العرق كما لو كان قد خرج للتو من الماء. كانت ساقاه ضعيفة ، وقد انهار على الأرض. “كان ذلك مرهقًا جدًا. أحتاج إلى الراحة.”
“توقف عن العثور على أعذار. أنا أخوك الكبير – هل تعتقد حقًا أنني لا أعرف ما الذي تمر به؟” هتف فان دادي. “إنه مجرد إنفصال. إذا فقدت هذه الواحدة ، هناك دائما واحدة أخرى.”
“موقفك هذا هو ما يجعلني أرغب في القيام بذلك. لا أحد يولد جبانًا ؛ بالإضافة إلى ذلك ، السبب وراء وجودنا هنا ليس له علاقة بأمي وأبي. إنه لأنني أريدك أن تخرج وتمشي قليلا فقط ، لا تبقى في المنزل فقط للعب تلك الألعاب ؛ فالتمرينات الصغيرة مفيدة لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كونوا حذرين!” صرخ يانغ تشن ، وبدأت الأنوار في الممر تنطفئ مرة أخرى. لقد انطفئوا بسرعة كبيرة مثل وحش جائع ينقض عليهم!
“أخي، هذا أكثر من مجرد لعبة بسيطة.” فكر فان شونغ حول هذا الموضوع وقرر أن يقول الحقيقة. “هذه اللعبة ، حسب الأسطورة ، صنعها قاتل ، والدليل على قضايا إساءة معاملة طفله مخبأة داخلها. ومع ذلك ، لم يتمكن أحد من حلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب الهاتف الحائط وظهر وميض من الضوء وراء هو يا. آه نان أشعل المصباح على هاتفه. أتى النور ، وهرب الوحش على السقف استجابةً لذلك. كل ما إستطاعوا أن يروه هو الظل المنزلق.
“توقف عن العثور على أعذار. أنا أخوك الكبير – هل تعتقد حقًا أنني لا أعرف ما الذي تمر به؟” هتف فان دادي. “إنه مجرد إنفصال. إذا فقدت هذه الواحدة ، هناك دائما واحدة أخرى.”
مضى الوقت ، وترددت دقات القلب في آذانهم. بالاقتران مع موسيقى الخلفية المخيفة ، تم تضخيم الخوف في قلوبهم.
حركت هو يا يا قدميها لدفع خطوة أخرى إلى الأمام. اسندت جسدها إلى الأمام وضبطت رأسها لتلقي نظرة خاطفة داخل الغرفة دون لمس الباب. ومع ذلك ، قبل أن تراقب عن كثب ، سقطت قطرة من السائل من السقف وضربت ظهرها. لقد كانت لزجة ، مثل الدم ، لكنها كانت مختلطة بشيء آخر أدى إلى رائحة كريهة.
“من قال لك كل هذا؟” كان فان شونغ كسولًا جدًا ليتجادل مع أخيه. “لن أضيّع وقتًا في الجدال معك. لن نقوم بإنهاء هذا السيناريو. سنبقى هنا لمدة ثلاثين دقيقة فقط وننتظر أن يأتي الرئيس لإنقاذنا.”
“أخي، هذا أكثر من مجرد لعبة بسيطة.” فكر فان شونغ حول هذا الموضوع وقرر أن يقول الحقيقة. “هذه اللعبة ، حسب الأسطورة ، صنعها قاتل ، والدليل على قضايا إساءة معاملة طفله مخبأة داخلها. ومع ذلك ، لم يتمكن أحد من حلها.”
“أخي، هذا أكثر من مجرد لعبة بسيطة.” فكر فان شونغ حول هذا الموضوع وقرر أن يقول الحقيقة. “هذه اللعبة ، حسب الأسطورة ، صنعها قاتل ، والدليل على قضايا إساءة معاملة طفله مخبأة داخلها. ومع ذلك ، لم يتمكن أحد من حلها.”
“هذا ليس لطيف جدا ، أليس كذلك؟”
“إنه تسرب؟” رفعت رأسها ببطء عندما خفت الأضواء من حولها ، واهتز الباب الفولاذي.
كان صوت الماء يقطر. لقد سقط من مكان عالي وسقط على الأرض. اقترب الصوت من هو يا قبل أن يتوقف أمامها. في الظلام ، لم يستطع أحد رؤية أي شيء ، لكن صوت التنقيط استمر.
“ما الخطأ في ذلك؟ لا يهم ، أنا لم أغادر هذا المكان مرة أخرى.” قبل انتهاء فان شونغ ، أصدر صف المجمدات التي تصطف الجدران فجأة صوتًا. ارتعش جسده كله من الصدمة. “ما كان هذا؟”
الفصل أربعمائة وخمسة وسبعون: الصوت في المشرحة.
“لا أعرف ، ولكن يبدو أنه جاء من المجمدات.” زحف فان دادي من الأرض. انحنى الأخوان على الباب وكانوا مذعورين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أننا يجب أن نقف هنا فقط. طالما أننا لا نفعل الفخ ، فلن يخرج شيء”. العرق الذي غطى فان شونغ لم يحصل على فرصة ليجف قبل ظهور عرق جديد.
“إنه تسرب؟” رفعت رأسها ببطء عندما خفت الأضواء من حولها ، واهتز الباب الفولاذي.
“لديك نقطة.” لم يكن لدى أي منهما الشجاعة للاقتراب من الثلاجة ، لكن الشيء الموجود داخل الثلاجة لم يبدو أنه سيسمح لهما بالرحيل.
أومض الضوء الموجود في الغرفة ، وأثارت إحدى المجمدات صوت خدش الأظافر على الباب المعدني. بدا الأمر وكأن الشيء كان يبحث عن فتحة للزحف خارجا.
“بسرعة ، تعالوا هنا!” ركض الاثنان إلى ممر أبيض ورأوا بابًا فولاذيا نصف مفتوح. تم كتابة كلمات “المشرحة رقم 2” عليها. وبدون التوقف لإلقاء نظرة ، قام فان دادي بسحب فان شونغ إلى داخلها وأغلق الباب.
“موقفك هذا هو ما يجعلني أرغب في القيام بذلك. لا أحد يولد جبانًا ؛ بالإضافة إلى ذلك ، السبب وراء وجودنا هنا ليس له علاقة بأمي وأبي. إنه لأنني أريدك أن تخرج وتمشي قليلا فقط ، لا تبقى في المنزل فقط للعب تلك الألعاب ؛ فالتمرينات الصغيرة مفيدة لك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات