الفصل أربعمائة واثنان: ألا تزالون تريدون أن تنهوا اللعبة؟
الفصل أربعمائة واثنان: ألا تزالون تريدون أن تنهوا اللعبة؟
أمسكت الأذرع المبتلة بالفتاة العاجزة كما لو كانت تحاول سحب تيلز إلى الكمبيوتر معها!
“قرفصوا وإبقوا حيث أنتم! لا تتحركوا!” عندما انطفأت جميع الأنوار وسقط الظلام ، تردد صوت يانغ تشن أسفل الممر. في ذلك الوقت ، كان المحررون الثلاثة لا يزالون داخل المستودع. آه نان و هو يا كانوا في منتصف الرفوف. كانوا يمشون للأمام ولم يدركوا أن تيلز لم تعد وراءهم.
“أوافق على أننا يجب أن نذهب للعثور على الطاهي وأخوه ، ولكن قبل ذلك ، أتمنى أن تفهموا شيئًا ما”. نظر يانغ تشن في الجميع هناك. “لدينا الآن قوة الوكالة لأننا نستطيع اختيار أي طريق نريده. بمجرد أن نبدأ في البحث عن الاثنين منهم ، سنفقد تلك القوة ونصبح ألعابًا في يد الرئيس ، وسنقع في الفخاخ التي أقامها.”
غرق المستودع في الظلام ، وكان المصدر الوحيد للضوء هو الأشعة من شاشة الكمبيوتر. حركت تيلز وجهها إلى الشاشة. مع ميلها إلى الأمام ، أصبح الوجه الموجود على الشاشة أكثر وضوحًا. مالى الجسد المظلم للأمام وكأنه جسم تحت سطح الماء يصعد ببطء للسطح. كانت تحدق في الوجه على الشاشة – كان أصلعًا ، وبسبب النقع الطويل في سائل معين ، كان وجهها شاحبًا وأبيضًا.
لقد تنهد. “يجب أن نكون تحت مراقبة الرئيس المستمرة. إنه يبحث عن منفتح لإسقاطنا، وعندما رأى أحدهم ، مزق صحتنا العقلية مثل سمكة بيرانا تبحث عن الطعام”.
“هذه الميزات …” إزالة الورقة من جيبها ، فتحت تياز الورقة قبل الشاشة. سقطت الأصابع النظيفة الجميلة على الورقة ، واتسعت عيون تيلز. لقد أدركت أن الوجه على الورقة مشابه للوجه الذي كان يظهر على شاشة الكمبيوتر!
ممسكة بالورقة بكلتا يديها ، تم غمرها بخوفها من المجهول. تجمد جسدها بينما قرفصت وحدها في الظلام ، غير قادرة على العثور على أصدقائها. تجمدت رقبتها ، وأجبرت نفسها على عدم الالتفاف. سقط الضوء البارد من الشاشة على جسدها ، وكانت بنيتها الطغيرة ترتجف. ارتجف بؤبؤها في الظلام ، ورغم محاولتها قدر استطاعتها ، ظلت عيناها تتجولان في الزاوية.
“كان وجه إنساني؟” عادت إلى الوراء للنظر ، وتم إطفاء جميع الأنوار الخارجية في الممر. في الظلام ، رأت بوضوح أن مصباح الطاقة للطابعة يعود. سقطت قطعة من الورق بجانبها. هذه المرة ، لم يكن هناك وجه على الورق ؛ بدلاً من ذلك ، كان هناك شيء مكتوب عليه – انظري خلفك!
الأنوار في الممر عادت أخيرا. تحول آه نان نحو الباب وصرخ ، “ما الذي حدث للتو”
ممسكة بالورقة بكلتا يديها ، تم غمرها بخوفها من المجهول. تجمد جسدها بينما قرفصت وحدها في الظلام ، غير قادرة على العثور على أصدقائها. تجمدت رقبتها ، وأجبرت نفسها على عدم الالتفاف. سقط الضوء البارد من الشاشة على جسدها ، وكانت بنيتها الطغيرة ترتجف. ارتجف بؤبؤها في الظلام ، ورغم محاولتها قدر استطاعتها ، ظلت عيناها تتجولان في الزاوية.
عندما قال أه نان هذا ، ارتجف قلب الجميع ، فالمجهول كان الأكثر رعبا. إلى أي مدى يجب أن يكون هناك شيء مخيف ليكون قادرًا على تخويف رجل يبلغ طوله 1.9 مترًا إلى هذا الحد؟ الشيء الأكثر ترويعًا هو أن الوحش كان لا يزال مختبئًا في الظلام ، ويمكن لأي واحد منهم أن يكون التالي.
بدأت الشاشة المظلمة في التموج كالماء ، وكان هناك شيئ تحتها يسبح إلى السطح. لم تجرؤ تيلز على التحرك ، وحدقت في الشاشة من زاوية عينيها. تمدد التموج ، وداخل الشاشة التي لم يهتم بها أي شخص آخر ، زحف وجه متضخم بلون أزرق من الاختناق إلى الخارج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأنوار في الممر عادت أخيرا. تحول آه نان نحو الباب وصرخ ، “ما الذي حدث للتو”
حدث ذلك بسرعة لدرجة أن تيلز لم تستطع أن تتفاعل في الوقت المناسب. كانت تستطيع رأيت الوجه ينقض عليها. أرادت الصراخ ، لكن لم يكن هناك صوت. اتسعت عينيها كما لو كانتا على وشك الخروج من محجرهما. كان الوجه لا يزال يقترب منها – الرقبة والذراع والجزء العلوي من الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت فكرتي هي استكشاف المستودع. كان ذلك خطأي.” إعتذر آه نان ، ثم أصبح جادا. “في المرة القادمة ، قبل اتخاذ أي قرار ، سأتواصل أكثر مع أي شخص آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بذلك؟” لم يكن العجوز زهو راضيا.
أمسكت الأذرع المبتلة بالفتاة العاجزة كما لو كانت تحاول سحب تيلز إلى الكمبيوتر معها!
“يجب أن نذهب للبحث عنهم ، أليس كذلك؟” كان العجوز زهو لطيفًا. “إذا شعرنا بالخوف عندما يكون جميعنا الاثني عشر موجودين ، فسيكون الأمر أسوأ بالنسبة لهما عندما تقطعت بهم السبل.”
الأنوار في الممر عادت أخيرا. تحول آه نان نحو الباب وصرخ ، “ما الذي حدث للتو”
الفصل أربعمائة واثنان: ألا تزالون تريدون أن تنهوا اللعبة؟
هو و هو يا ركضوا بسرعة. كانت وجوه جميع الزوار سيئة. كان العجوز زهو يلهث للهواء. بدا كما لو أنه أيضًا قد تعرض لصدمة.
الأنوار في الممر عادت أخيرا. تحول آه نان نحو الباب وصرخ ، “ما الذي حدث للتو”
“الآن ، انطفئت الأنوار في الممر واحدًا تلو الآخر. رأى الأخ الصغير شيئًا يقترب في الظلام ، لذلك عاد الطاهي إلى مفترق الطرق لفحصه. ثم ، فجأة أصبح مجنونًا ، وأمسك بأخيه ، وبدأ يركض “. أخبره باي كيو لين كل ما شاهده ، ولم يخفي أي شيء.
“قل لي ، ماذا حدث” كان هناك شعور سيء في قلب آه نان. قام بفحص المجموعة وعبس. “الطاهي وأخوه الصغير مفقودين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“لقد هربوا من تلقاء أنفسهم.” قام باي كيولين بتدليك كتفه. عندما تم دفعه من قبل العجوز زهو في وقت سابق ، كان قد إصطدم بالحائط.
“كلكم كانتم بالخارج حينها ، لماذا جنوا فجأة؟” آه نان أبقى عينيه على باي كيولين.
“لا بأس.” وأشار باي كيولين نحو الممر الذي اختفى فيه فان دادي و فان شونغ. “ماذا سنفعل تاليا؟”
“لا ، لقد صدمنا من الأشياء التي حدثت أيضا” ، قال باي كيولين بحزم. “لقد أخبرتكم بالفعل أن مفترق الطرق هو أخطر مكان وأنه يجب علينا ألا نبقى هنا بعد الآن ، لكنكم رفضت جميعًا الاستماع إلي.”
“الآن ، انطفئت الأنوار في الممر واحدًا تلو الآخر. رأى الأخ الصغير شيئًا يقترب في الظلام ، لذلك عاد الطاهي إلى مفترق الطرق لفحصه. ثم ، فجأة أصبح مجنونًا ، وأمسك بأخيه ، وبدأ يركض “. أخبره باي كيو لين كل ما شاهده ، ولم يخفي أي شيء.
“كنت واضحا للغاية. إذا كنا نريد إنهاء هذه اللعبة ، علينا أن نبذل قصارى جهدنا للذهاب أبعد”. ابتعد يانغ تشن عن الممر الذي سلكه الطاهي إلى الممر المعاكس وقال: “أقترح أن نمضي قدمًا لإيجاد طريقنا”.
“الأشياء في الظلام؟” تعمق التجهم. “هذا يعني أن الوحش في الظلام قد دمر عقل الطاهي ، ولكن الطاهي فقط هو الذي رأى الوحش الفعلي.”
هو و هو يا ركضوا بسرعة. كانت وجوه جميع الزوار سيئة. كان العجوز زهو يلهث للهواء. بدا كما لو أنه أيضًا قد تعرض لصدمة.
“لا بأس.” وأشار باي كيولين نحو الممر الذي اختفى فيه فان دادي و فان شونغ. “ماذا سنفعل تاليا؟”
عندما قال أه نان هذا ، ارتجف قلب الجميع ، فالمجهول كان الأكثر رعبا. إلى أي مدى يجب أن يكون هناك شيء مخيف ليكون قادرًا على تخويف رجل يبلغ طوله 1.9 مترًا إلى هذا الحد؟ الشيء الأكثر ترويعًا هو أن الوحش كان لا يزال مختبئًا في الظلام ، ويمكن لأي واحد منهم أن يكون التالي.
“لا ، لقد صدمنا من الأشياء التي حدثت أيضا” ، قال باي كيولين بحزم. “لقد أخبرتكم بالفعل أن مفترق الطرق هو أخطر مكان وأنه يجب علينا ألا نبقى هنا بعد الآن ، لكنكم رفضت جميعًا الاستماع إلي.”
“أعتقد أننا يجب أن نستمع إلى رأي الجميع قبل اتخاذ قرار.” تشاو لي لم يدعم علنا باي كيولين ، لكنه كان إلى جانب الرجل. بالإضافة إلى ذلك ، كان يواجه يانغ تشن وأه نان عندما قال تلك الأشياء ، لذلك كان ذلك واضحًا بدرجة كافية.
“هل أثار أحدكم أي مصائد أثناء تواجدكم بالخارج؟” آه نان احتضن احدى ذراعيه ، والآخرى أمسكت ذقنه.
“لا ، لقد صدمنا من الأشياء التي حدثت أيضا” ، قال باي كيولين بحزم. “لقد أخبرتكم بالفعل أن مفترق الطرق هو أخطر مكان وأنه يجب علينا ألا نبقى هنا بعد الآن ، لكنكم رفضت جميعًا الاستماع إلي.”
“لا بأس.” وأشار باي كيولين نحو الممر الذي اختفى فيه فان دادي و فان شونغ. “ماذا سنفعل تاليا؟”
لقد تنهد. “يجب أن نكون تحت مراقبة الرئيس المستمرة. إنه يبحث عن منفتح لإسقاطنا، وعندما رأى أحدهم ، مزق صحتنا العقلية مثل سمكة بيرانا تبحث عن الطعام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أثار أحدكم أي مصائد أثناء تواجدكم بالخارج؟” آه نان احتضن احدى ذراعيه ، والآخرى أمسكت ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق المستودع في الظلام ، وكان المصدر الوحيد للضوء هو الأشعة من شاشة الكمبيوتر. حركت تيلز وجهها إلى الشاشة. مع ميلها إلى الأمام ، أصبح الوجه الموجود على الشاشة أكثر وضوحًا. مالى الجسد المظلم للأمام وكأنه جسم تحت سطح الماء يصعد ببطء للسطح. كانت تحدق في الوجه على الشاشة – كان أصلعًا ، وبسبب النقع الطويل في سائل معين ، كان وجهها شاحبًا وأبيضًا.
مع الحقيقة التي أمامهم ، لم يتمكن أي منهم من الرد. كان المحررون الثلاثة وطلاب الطب الثلاثة من مجموعاتهم الخاصة. حتى لو وافقوا على باي كيولين ، فلن يذكروا ذلك. ومع ذلك ، كان تشاو لي مختلفًا ، فقد كان زائرًا معزولًا مثل باي كيولين الذي دخل إلى المنزل مسكون وحده لتحدي سيناريو من فئة ثلاث نجوم. تحسنت انطباعه عن باي كيولين بشكل كبير. سواء كان ذلك من حيث المنطق أو القوة البدنية ، كان أكبر بكثير من المعتاد. لذلك ، كان يفكر في تشكيل مجموعة مع باي كيولين حتى يتمكنوا من الإعتناء ببعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أننا يجب أن نستمع إلى رأي الجميع قبل اتخاذ قرار.” تشاو لي لم يدعم علنا باي كيولين ، لكنه كان إلى جانب الرجل. بالإضافة إلى ذلك ، كان يواجه يانغ تشن وأه نان عندما قال تلك الأشياء ، لذلك كان ذلك واضحًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أثار أحدكم أي مصائد أثناء تواجدكم بالخارج؟” آه نان احتضن احدى ذراعيه ، والآخرى أمسكت ذقنه.
“كان وجه إنساني؟” عادت إلى الوراء للنظر ، وتم إطفاء جميع الأنوار الخارجية في الممر. في الظلام ، رأت بوضوح أن مصباح الطاقة للطابعة يعود. سقطت قطعة من الورق بجانبها. هذه المرة ، لم يكن هناك وجه على الورق ؛ بدلاً من ذلك ، كان هناك شيء مكتوب عليه – انظري خلفك!
“كانت فكرتي هي استكشاف المستودع. كان ذلك خطأي.” إعتذر آه نان ، ثم أصبح جادا. “في المرة القادمة ، قبل اتخاذ أي قرار ، سأتواصل أكثر مع أي شخص آخر.”
عندما قال أه نان هذا ، ارتجف قلب الجميع ، فالمجهول كان الأكثر رعبا. إلى أي مدى يجب أن يكون هناك شيء مخيف ليكون قادرًا على تخويف رجل يبلغ طوله 1.9 مترًا إلى هذا الحد؟ الشيء الأكثر ترويعًا هو أن الوحش كان لا يزال مختبئًا في الظلام ، ويمكن لأي واحد منهم أن يكون التالي.
“لا بأس.” وأشار باي كيولين نحو الممر الذي اختفى فيه فان دادي و فان شونغ. “ماذا سنفعل تاليا؟”
“يجب أن نذهب للبحث عنهم ، أليس كذلك؟” كان العجوز زهو لطيفًا. “إذا شعرنا بالخوف عندما يكون جميعنا الاثني عشر موجودين ، فسيكون الأمر أسوأ بالنسبة لهما عندما تقطعت بهم السبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن ، انطفئت الأنوار في الممر واحدًا تلو الآخر. رأى الأخ الصغير شيئًا يقترب في الظلام ، لذلك عاد الطاهي إلى مفترق الطرق لفحصه. ثم ، فجأة أصبح مجنونًا ، وأمسك بأخيه ، وبدأ يركض “. أخبره باي كيو لين كل ما شاهده ، ولم يخفي أي شيء.
“أنت على حق.” وافق باي كيولين وآه نان. لجأوا إلى النظر إلى يانغ تشن ، الذي وقف في منتصف الممر. “ما رأي ثلاثتكم؟”
“هذه الميزات …” إزالة الورقة من جيبها ، فتحت تياز الورقة قبل الشاشة. سقطت الأصابع النظيفة الجميلة على الورقة ، واتسعت عيون تيلز. لقد أدركت أن الوجه على الورقة مشابه للوجه الذي كان يظهر على شاشة الكمبيوتر!
“أنت على حق.” وافق باي كيولين وآه نان. لجأوا إلى النظر إلى يانغ تشن ، الذي وقف في منتصف الممر. “ما رأي ثلاثتكم؟”
“أوافق على أننا يجب أن نذهب للعثور على الطاهي وأخوه ، ولكن قبل ذلك ، أتمنى أن تفهموا شيئًا ما”. نظر يانغ تشن في الجميع هناك. “لدينا الآن قوة الوكالة لأننا نستطيع اختيار أي طريق نريده. بمجرد أن نبدأ في البحث عن الاثنين منهم ، سنفقد تلك القوة ونصبح ألعابًا في يد الرئيس ، وسنقع في الفخاخ التي أقامها.”
“قرفصوا وإبقوا حيث أنتم! لا تتحركوا!” عندما انطفأت جميع الأنوار وسقط الظلام ، تردد صوت يانغ تشن أسفل الممر. في ذلك الوقت ، كان المحررون الثلاثة لا يزالون داخل المستودع. آه نان و هو يا كانوا في منتصف الرفوف. كانوا يمشون للأمام ولم يدركوا أن تيلز لم تعد وراءهم.
هو و هو يا ركضوا بسرعة. كانت وجوه جميع الزوار سيئة. كان العجوز زهو يلهث للهواء. بدا كما لو أنه أيضًا قد تعرض لصدمة.
“ماذا تقصد بذلك؟” لم يكن العجوز زهو راضيا.
“قل لي ، ماذا حدث” كان هناك شعور سيء في قلب آه نان. قام بفحص المجموعة وعبس. “الطاهي وأخوه الصغير مفقودين؟”
ممسكة بالورقة بكلتا يديها ، تم غمرها بخوفها من المجهول. تجمد جسدها بينما قرفصت وحدها في الظلام ، غير قادرة على العثور على أصدقائها. تجمدت رقبتها ، وأجبرت نفسها على عدم الالتفاف. سقط الضوء البارد من الشاشة على جسدها ، وكانت بنيتها الطغيرة ترتجف. ارتجف بؤبؤها في الظلام ، ورغم محاولتها قدر استطاعتها ، ظلت عيناها تتجولان في الزاوية.
“كنت واضحا للغاية. إذا كنا نريد إنهاء هذه اللعبة ، علينا أن نبذل قصارى جهدنا للذهاب أبعد”. ابتعد يانغ تشن عن الممر الذي سلكه الطاهي إلى الممر المعاكس وقال: “أقترح أن نمضي قدمًا لإيجاد طريقنا”.
“هذه الميزات …” إزالة الورقة من جيبها ، فتحت تياز الورقة قبل الشاشة. سقطت الأصابع النظيفة الجميلة على الورقة ، واتسعت عيون تيلز. لقد أدركت أن الوجه على الورقة مشابه للوجه الذي كان يظهر على شاشة الكمبيوتر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بذلك؟” لم يكن العجوز زهو راضيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات